الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بلال عوض سلامة : درس 6 ميلشيات المستوطنين؛ استباحة الجسد وطمس الهوية الفلسطينية للمكان
#الحوار_المتمدن
#بلال_عوض_سلامة قد شاهدنا جميعاً حادثة المترو حينما يقوم شاب فلسطيني بصفع مستوطن على وجهه، أو سائق باص فلسطيني يصفع مستوطن اختلف معه حول الحادث، فيطيح به أرضاً، أو قد شاهدنا مؤخراً الشباب الفلسطينيين على باب العامود يطردون مستوطناً حاملاً مسدساً بين جمع الشباب، الذي لم يثنيهم عن دفعه وطرده من المنطقة التي جاء إليها محتجاً على احتجاجات الشباب لاستعادتهم الرمزية لباب العامود، حيث جيء به بدعوة بها تنظيم "لاهافا" اللهب بتاريخ 22 نيسان 2021، للثأر والمساندة وإعادة الكرامة والاعتبار للجنود الاسرائيليين كما أعلنوا، هذه الصورة أو ذاك الفيديو يخبر نصف الحقيقة، ونصفه الآخر هو الاسباب البنيوية التي تدفع الفلسطيني لهذا السلوك أو الدافع بالصفع، وهو ثاني درجات الايمان للمقدسي/ الفلسطيني في التعبير عن مقاومته للجهاز المدني المساند لأجهزة الاستعمار العسكرية، والشريك الأساسي في العنف الاستعماري.إن هذه المليشيات العنصرية ليست وليدة اللحظة أو السياق الاستعماري، وإنما امتداداً له وانبثق من داخل بنية المؤسسات الاستعمارية قبل التطهير العرقي عام 1948، وكما أن أرضيتهم العقائدية واحدة قائمة على العداء العلني للفلسطينيين، وتدعو عقيدتهم إلى "تطهير المكان" منهم، حيث تؤمن هذه المجموعات بخلفياتهم الدينية(الحسيديم أو الحريديم) إلى تبني العنف تجاه الفلسطينيين في الضفة الغربية، فالتدين وتعميقه بهذه الحالة حسب معتقدهم سيقود إلى مزيد من العنف تجاه الفلسطينيين"(1)(ص. 3)، وهذا العنف يجب أن يتم بشكل جماعي ومنظم من أجل بسط سيادتهم على الأرض/ المكان الفلسطيني، ولا يكون ذلك إلا من خلال افتعال أو الدفع إلى افتعال حرب دينية مع الفلسطينيين. في السياق التاريخي نجد صوراً متعددة لمليشيات "تدفيع الثمن ولاهافا" و"منظمة إلعاد الاستيطانية، فهي تعد امتداداً ايدلوجياً وعقائديا لمليشيات تم تأسيسها في تنظيمات مختلفة منها "منظمة ليحي، وبريت هكانائيم(وهو لنفس الاسم لحركة دينية متعصبة قديمة) في الاربعينيات، وأخرى في الخمسينيات والستينيات مثل "تسريفين" وقد تم حظرها لاحقاً- والذي هاجموا قوات أردنية في القدس، إلى التنظيم السري اليهودي "همتحريت هيهوديت" والذين قاموا بتفجير مركبات بعض رؤساء البلديات في الضفة في الثمانينيات، وزرع عبوات ناسفة في الكلية الاسلامية في الخليل(2)، إلى حركة كاخ(3)-والتي تم حظرها بعد 1994- حينما قام أحد اعضاءها من المتعصبين عام 1994 بالاعتداء على المصلين في المسجد الابراهيمي وقيامه بقتل 29 فلسطيني واصابة أكثر من 200 فلسطيني، وصولاً إلى منظمة "تدفيع الثمن" التي تم تأسيسها في 2008، و"منظمة لهافا" "الوقاية من الانصهار في الأراضي المقدسة" التي تعتبر كامتداد لحركة "كاخ "الارهابية وتم تأسيها عام 1999، ومنظمة تدفيع الثمين التي ظهرت عام 2008. تستند هذه المنظات إلى فكر عنصري ديني ومتطرف، يعمد إلى الافصاح عن الكراهية الشديدة للفلسطينينن ويدعو لحرقهم أو قتلهم أو طردهم، فبهذا السياق يفهم حادثة احراق وقتل الطفل محمد أبو خضير الذي استشهد عام 2014 في القدس، وعائلة الدوابشة في قرية دوما في نابلس 2015، -والتي يشهد محيطها في هذه الفترة اعتداءات سافرة،- تتكأ عقيدتهم على كتاب "توراة الملك" للحاخاميين يتسحاق شبيرا ويوسف يالتسور عام 2009، حيث يدعوان إلى قتل الفلسطينيين والانتقام حتى من أطفالهم، ففي في الفصل السادس: يذكران "أن في الإمكان التعامل مع وجوب قتل الأطفال الفلسطينيين على أساس أن القدر أختار أن يكون في قتلهم بالذات وهو إنقاذ لليهود...فإن قتلهم يمنع وقوع الشر" وفي الفصل السابع "أنهم-أي الأطفال- متهمو ......
#ميلشيات
#المستوطنين؛
#استباحة
#الجسد
#وطمس
#الهوية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717794
محمد علي حسين - البحرين : المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين خامنئي يتعهد بمواصلة دعم ميليشيا الحوثي الإرهابيةتعهد المرشد الإيراني علي خامنئي بمواصلة دعم طهران لجماعة ميليشيا الحوثي الإرهابية.جاء ذلك خلال محادثات خامنئي في طهران مع محمد عبد السلام كبير مفاوضي ميلشيا الحوثي الإرهابية الذي زار إيران.وذكرت وكالة تسنيم للأنباء، وهي وكالة شبه رسمية في إيران، أن وفد الحوثيين الذي وصل إلى طهران قبل بضعة أيام سلم خامنئي رسالة من زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، دون ذكر مزيد من التفاصيل.وكان قد استقبل خامنئي أواخر الشهر الماضي وفدا من ميليشيا "حماس" ، مؤكدا خلال اللقاء استمرار دعم النظام الإيراني للحركة.وأكد خامنئي خلال اللقاء على امتلاك القليلة الماضية لأنهم كانوا يكافحون بالحجارة لكنهم اليوم يمتلكون صواريخ دقيقة".ويأتي هذا التأكيد من قبل خامنئي حول الصواريخ التي تمتلكها الحركة، عقب تقارير إيرانية سابقة نشرتها وكالات مقربة من الحرس الثوري، تحدثت عن تزويد طهران بـ "صواريخ دقيقة" لكل من ميليشيات "حزب الله " في لبنان و" حماس" في قطاع غزة.تسليح إيران للحوثيووفقا لتقرير للأمم المتحدة فإن الميلشيات الحوثية الإرهابية ما زالت تتزود بصواريخ بالستية وطائرات بلا طيار "لديها خصائص مماثلة" للأسلحة المصنعة في إيران.تقرير سري دولي: أدلة جديدة على تسليح إيران للحوثيينوفي هذا التقرير السري المقدم إلى مجلس الأمن، تقول لجنة خبراء إنها "تواصل الاعتقاد" بأن صواريخ بالستية قصيرة المدى، وكذلك أسلحة أخرى، قد تم إرسالها من إيران إلى اليمن بعد فرض الحظر على الأسلحة في عام 2015.وجاء في التقرير الذي يقع في 125 صفحة، أن أسلحة استخدمها الحوثيون وتم تحليلها في الآونة الاخيرة - بما في ذلك صواريخ وطائرات بلا طيار - "تظهر خصائص مماثلة لأنظمة أسلحة معروف أنها تصنع في الجمهورية الإيرانية".لقراءة المزيد ومشاهدة الصورة أرجو فتح الرابطhttps://www.skynewsarabia.com/middle-east/1275630-%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%94%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A8%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D9%85%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9"حزب الله" والحوثيون.. دعم وإسناد متعدد الأوجه والمجالات حزب الله يدعم الحوثيين في اليمنفي فبراير/شباط عام 2016، اتهمت الحكومة اليمنية، بشكل رسمي، مليشيا حزب الله اللبناني بدعم وتدريب مليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، التي أدخلت البلاد في أتون حرب هي الأوسع في تاريخها بفعل الانقلاب المسلح على السلطة الشرعية بالتحالف مع الرئيس المخلوع علي صالح. وأكدت الحكومة اليمنية امتلاكها العديد من الوثائق والأدلة المادية التي توضح انخراط أفراد ينتمون إلى حزب الله في الحرب التي تشنها مليشيا الحوثي وصالح على الشعب اليمني. وبالتزامن مع اتهامات المتحدث الرسمي باسم الحكومة اليمنية، راجح بادي، لحزب الله، بثت قناة " ......
#المجرمان
#نصراللات
#وخامنئي..
#يدعمان
#جرائم
#ميلشيات
#الحوثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735174