الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وسام زغبر : عنف المستوطنين والاحتلال وسبل مواجهتهما
#الحوار_المتمدن
#وسام_زغبر عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤول المكتب الصحفي للجبهة بقطاع غزةتشير الوقائع الميدانية اليومية أن تزايداً ملحوظاً في الاعتداءات والجرائم التي يرتكبها المستوطنون ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وممتلكاتهم وأراضيهم بدعم مباشر من قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي تهدف لإجبار الفلسطينيين على الرحيل وترك ممتلكاتهم ومزروعاتهم لمصادرتها وإقامة مستوطنات وبؤر استيطانية محلها.هجمات المستوطنين المسعورة بتشجيع من قوات الاحتلال الإسرائيلي، تأخذ انماطاً جديدةً في تنفيذ مخططات حكومة الاحتلال الإسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت، في الاستيطان والضم الزاحف والتهويد تطبيقاً لـ«صفقة القرن»، علماً أن الاستيطان ونهب الأرض الفلسطينية لم يتوقف منذ احتلال الضفة الفلسطينية بما فيها القدس عام 1967 وإن زادت وتيرته مؤخراً. حيث رصدت المراكز البحثية والحقوقية أن بناء الوحدات السكنية الاستيطانية تزايدت في السنوات الثلاث الأخيرة لأكثر من ضعفين عن البناء الاستيطاني السائد سابقاً في تحدي إسرائيلي لقرار مجلس الأمن رقم 2334، كذلك زادت عربدات المستوطنين وجرائمهم بمعدلات غير مسبوقة. حيث شهد العام 2021 اقتلاع أشجار الزيتون وتخريب الحقول الزراعية، وإلقاء الحجارة على المزارعين وطردهم من حقولهم، ورشق سيارات المواطنين ومنازلهم بالحجارة، وخط عبارات عنصرية تدعو للانتقام من الفلسطينيين وترحيلهم.إن إسرائيل الدولة القائمة بالاحتلال تسابق الزمن في فرض وقائع جديدة في الضفة بما فيها القدس، بنهب وسرقة الأرض وتهجير وطرد سكانها وهدم منازل المواطنين، في محاولة لتغيير الطابع الجغرافي والديمغرافي لصالح بناء مزيد من المستوطنات والبؤر الاستيطانية والتي يتجاوز عددها الـ(280) مستوطنة وبؤرة استيطانية، وبالتالي زيادة عدد المستوطنين البالغ عددهم نحو (700) ألف مستوطن ليقترب من حاجز المليون مستوطن. حيث كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن دائرة ما تسمى «القيم العامة» في وزارة العدل الإسرائيلية أعلنت عن مبادرة لبناء أحياء ومباني في خمس مناطق في القدس ما سيترتب عليها إخلاء عدد كبير من الفلسطينيين من منازلهم.حجم المشاريع الضخمة التي تطرحها حكومة الاحتلال تهدف لعزل مدينة القدس عن الضفة الفلسطينية وتقليص الوجود الفلسطيني فيها، من خلال التهجير وهدم المنازل وسحب الهويات وفرض الحصار الاقتصادي وسوى ذلك من الإجراءات الاستيطانية والتهويدية للمدينة المقدسة.ومن اللافت أيضاً أن سيل من الانتقادات طالت ما يسمى «وزير الأمن الداخلي» في دولة الاحتلال عومر بارليف عقب مباحثاته مع مساعدة وزير الخارجية الأميركية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند، التي تطرق خلالها لـ«عنف المستوطنين» في اعتداءاتهم بالضفة الفلسطينية المحتلة، ومنها تصريحات وزيرة الداخلية (حزب يمينا) إيلي شاكيد بالقول «المستوطنون هم ملح الأرض ورواد الوادي والجبل»، فيما أدعى رئيس حكومة الاحتلال بينيت أن «عنف المستوطنين» لا يعدو أن يكون ظاهرة هامشية.ولم تكتف حكومة الاحتلال بتوفير الحماية للمستوطنين في هجماتهم على المواطنين الفلسطينيين وأراضيهم واتلاف محاصيلهم، ومواصلة القتل والغزو اليومي للبلدات والقرى الفلسطينية والزج بالفلسطينيين في سجونها، حيث قررت تغيير لوائح إطلاق النار على الفلسطينيين من خلال إصدار تعليمات متساهلة بشأن فتح النار والضغط على الزناد في استهداف الفلسطينيين المدافعين عن أراضيهم في مواجهة عنف المستوطنين، وصلت لإتاحة إطلاق النار على ملقيّ الحجارة حتى بعد الانتهاء من المواجهات وانسحاب الشبان. حيث استشهد أكثر من (80) فل ......
#المستوطنين
#والاحتلال
#وسبل
#مواجهتهما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742120
وسام فتحي زغبر : عنف المستوطنين والاحتلال وسبل مواجهتهما
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر وسام زغبرعضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤول المكتب الصحفي للجبهة بقطاع غزةتشير الوقائع الميدانية اليومية أن تزايداً ملحوظاً في الاعتداءات والجرائم التي يرتكبها المستوطنون ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وممتلكاتهم وأراضيهم بدعم مباشر من قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي تهدف لإجبار الفلسطينيين على الرحيل وترك ممتلكاتهم ومزروعاتهم لمصادرتها وإقامة مستوطنات وبؤر استيطانية محلها.هجمات المستوطنين المسعورة بتشجيع من قوات الاحتلال الإسرائيلي، تأخذ انماطاً جديدةً في تنفيذ مخططات حكومة الاحتلال الإسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت، في الاستيطان والضم الزاحف والتهويد تطبيقاً لـ«صفقة القرن»، علماً أن الاستيطان ونهب الأرض الفلسطينية لم يتوقف منذ احتلال الضفة الفلسطينية بما فيها القدس عام 1967 وإن زادت وتيرته مؤخراً. حيث رصدت المراكز البحثية والحقوقية أن بناء الوحدات السكنية الاستيطانية تزايدت في السنوات الثلاث الأخيرة لأكثر من ضعفين عن البناء الاستيطاني السائد سابقاً في تحدي إسرائيلي لقرار مجلس الأمن رقم 2334، كذلك زادت عربدات المستوطنين وجرائمهم بمعدلات غير مسبوقة. حيث شهد العام 2021 اقتلاع أشجار الزيتون وتخريب الحقول الزراعية، وإلقاء الحجارة على المزارعين وطردهم من حقولهم، ورشق سيارات المواطنين ومنازلهم بالحجارة، وخط عبارات عنصرية تدعو للانتقام من الفلسطينيين وترحيلهم.إن إسرائيل الدولة القائمة بالاحتلال تسابق الزمن في فرض وقائع جديدة في الضفة بما فيها القدس، بنهب وسرقة الأرض وتهجير وطرد سكانها وهدم منازل المواطنين، في محاولة لتغيير الطابع الجغرافي والديمغرافي لصالح بناء مزيد من المستوطنات والبؤر الاستيطانية والتي يتجاوز عددها الـ(280) مستوطنة وبؤرة استيطانية، وبالتالي زيادة عدد المستوطنين البالغ عددهم نحو (700) ألف مستوطن ليقترب من حاجز المليون مستوطن. حيث كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن دائرة ما تسمى «القيم العامة» في وزارة العدل الإسرائيلية أعلنت عن مبادرة لبناء أحياء ومباني في خمس مناطق في القدس ما سيترتب عليها إخلاء عدد كبير من الفلسطينيين من منازلهم.حجم المشاريع الضخمة التي تطرحها حكومة الاحتلال تهدف لعزل مدينة القدس عن الضفة الفلسطينية وتقليص الوجود الفلسطيني فيها، من خلال التهجير وهدم المنازل وسحب الهويات وفرض الحصار الاقتصادي وسوى ذلك من الإجراءات الاستيطانية والتهويدية للمدينة المقدسة.ومن اللافت أيضاً أن سيل من الانتقادات طالت ما يسمى «وزير الأمن الداخلي» في دولة الاحتلال عومر بارليف عقب مباحثاته مع مساعدة وزير الخارجية الأميركية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند، التي تطرق خلالها لـ«عنف المستوطنين» في اعتداءاتهم بالضفة الفلسطينية المحتلة، ومنها تصريحات وزيرة الداخلية (حزب يمينا) إيلي شاكيد بالقول «المستوطنون هم ملح الأرض ورواد الوادي والجبل»، فيما أدعى رئيس حكومة الاحتلال بينيت أن «عنف المستوطنين» لا يعدو أن يكون ظاهرة هامشية.ولم تكتف حكومة الاحتلال بتوفير الحماية للمستوطنين في هجماتهم على المواطنين الفلسطينيين وأراضيهم واتلاف محاصيلهم، ومواصلة القتل والغزو اليومي للبلدات والقرى الفلسطينية والزج بالفلسطينيين في سجونها، حيث قررت تغيير لوائح إطلاق النار على الفلسطينيين من خلال إصدار تعليمات متساهلة بشأن فتح النار والضغط على الزناد في استهداف الفلسطينيين المدافعين عن أراضيهم في مواجهة عنف المستوطنين، وصلت لإتاحة إطلاق النار على ملقيّ الحجارة حتى بعد الانتهاء من المواجهات وانسحاب الشبان. حيث استشهد أك ......
#المستوطنين
#والاحتلال
#وسبل
#مواجهتهما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742119