الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس الوائلي : قراءة تحليلية نقدية للناقد المبدع هشام صيام في نص متاحف العقل
#الحوار_المتمدن
#فراس_الوائلي قراءة تحليلية في نصي متاحف العقل للمبدع الناقد القدير هشام صيام النص:متاحف العقل/ فراس الوائليخلف الجنون بنيت مدائني المعانقة للشمس المطلة على نهر الحب السماوي المنحدر من ثغر مجرة غانية تغوي الفلك بثقبها الأسود الذي يبتلع الضوء والنجوم حيث العدم، ولكنني لازلت حيا أمارس التحليق في سماء الخيال وأحط على جبال الهذيان والهستريا متوسدا قوس قزح ملتحفا بالموسيقى.وهناك أقصى البصر، الراعي في الضلال والذئب يصلي، سلام متنافر هنا يدعوني للسفر نحو المستقبل البعيد لعلي أجد في أرض الشرائح الإلكترونية جذوري الإنسانية في أحدى متاحف العقلالقراءة :العقل ............ ومتاحف ................... في تصوير مبهر المثول لهذا الكيان الطودي الفارق بين شطر الخلائق والإنسان فهو كالطود العظيم الذي منح هذا الآدمي الخلافة والأمانة على الأرض .................... في وضع لفظ يشي بتأريخ وحيث أن التعريف الوحيد الذي مس وجداني عن الإنسان أنه مخلوق له تاريخ وهذا ما يميزه عن جميع المخلوقات .......... إذا نحن أمام هذا الخليط الذي وشم تعاريج العقل البشري العام والخاص بتلك الذكريات التي تحمل هذا المسمى بتاريخ البشر وماسج الحرف فهو يرى ويسير ما فات ليقف على أرض صلبة في الحاضر ويستطيع التوجه نحو الغد .......... في تجسيد الحاوي ـ العقل ـ والمحتوى ـ متاحف ـ ليصبح العقل مسطح مسور يحوي في تحويل من ماهية المجسد البشري للمجسد الجمادي ثم في لفظ المتاحف يتم تحويل ما هو متواري داخل اللفظة من ماهية المعنوي ـ الذكريات ـ إلى فرضية المجسد الحمادي أيضا ـ متاحف في عنوان حادي للدهشة ................... ثم نعود لبداية النص وفعل ماضي " بنيت " في معية التأكيد يعود على لفظ " مدائن " التي وشيت بالـ " النون والياء " لتأخذنا نحو خصوصيةالمدائن وعودة ملكيتها لناسج الحرف فهي ملكية خاصة .......... في تصوير بياني قوي يعود بنا في نظرة للوراء لنرى هذا الجدار الفاصل الذي وضعت خلفه تلك النبتة التي لا تترعر في أتون الصراع في تعبير عن الحماية وأيضا عن حضورها في فعل شاذ لا يمكن حدوثه بالفعل في تلك الظرفية في تعبير شاهق " خلف الجنون " الذي جمع تلك الظرفية التي لا يتنامى بها الحب وأيضا هذا الإصرار عليه الموشوم بالجنون ـ فالمجنون فقط هو الذي يلج النار دون أن يفكر في الاحتراق لا لشيء سوى أنه لا يرى ولا يعي إلا ما في خيالاته هو ومشاهدتها وفقط ـ من هنا نقف أمام هذه الصورة المتنامية التي حملت كل هذا المشهد عبر تجسيد هذا العارض المرضي النفسي ووضعه في تجسيد جمادي يعني سياج أو سور للتحصن من ما تلاه ........... في إسقاط على هذا الشعور بالمحبة تجاه وطن وتجاه انثى النص في توحدهما التام .................لتظهر بصفة أنثوية في تورية ـ الطموح والرغبة في الجاه والسلطان ـ التي مست الفؤاد ـ غوت النفس ـ والتي غلب عشقها على نفسه برغم كل ما يعانيه هو وظرفية حضوره في دفاتر الأيام ـ في تأكيد على تأويل خلف الجنون ـ والتي لا تترك مقدمات تشي بنتائج ينجح بها هذا الغرام بالسلطات والجاه الزائف ......... مع وضع تلك الرغبة المتوارية في انثى النص في تغيير لماهية التجسيد البشري كحاوي لرؤية ورغبة عارمة لظاهرة فلكية ـ مجرة ـ في إسقاط على عظم وسياعة تلك المشاعر المتناحرة التي تجلت في تكوينها البشري وما يحيطه من كون كبير والتي لا يمكن أن تكون سوى لجزء شاسع حاوي لجزء من الكون أو لنقل لمجموعات كونية منها مجموعتنا الشمسية فهي الكون كل الكون بكل ما به من متناقضات .......... في مشهد فلكي ......
#قراءة
#تحليلية
#نقدية
#للناقد
#المبدع
#هشام
#صيام
#متاحف
#العقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690009
أحمد دحمون : دراسة نقدية للناقد أحمد دحمون في قصيدة - حبكِ استثناء - للشاعر محمد الرضاوي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_دحمون قالت إن اخترت وطنا غيري نفيتك في قلبي حد الفناء قصيدة حبك استثناء لشاعر المنفى محمد الرضاوي هي كتابة استثنائية في زمن استثنائي فرض فيه الحجر على الإنسان بطريقة إهليجية فصارت المشاعر مقابر ومباخر تنفث عطر الموت ودخان الاغتراب فكيف يصبح الاستثناء شعرية الوقت وشاهد العصر...؟يلامس الشاعر الموج وهو يزخر العباب ويعلوه الزبد فيمسك الرذاذ ويشكل منه لوحة دادائية لذات مغتربة في المنفى ترقص على الماء وتطرز الألم منديل أحلام محكومة بالتناقضات وبألوان الطيف وفرشاة الحلم يدخل الشاعر مرسم الكلمات ليشكل فوضى المعاني وارتجاج العواطف وفق ظلال متشابكة حد التنافر لا لغة قمينة بالكشف عن البوح الأسير وطبيعة الإكسير الذي يجعل من القصيدة صودا أو غازات قابلة للانفجار .....النص محكوم بتوزع اثناني ضدي كما سنبين يتراوح بين جدلية الحضور والغياب، الامتلاء والفناء ، اليأس والرجاء. والناظم البنيوي للبنية العميقة للنص هو الاستثناء ،فعلى مستوى العلاقات المكانية يتداخل القرب بالبعد وتتلاشى الأبعاد الهندسية وهذا طبيعي ففي المنفى يفقد المكان مدلوله الفيزيقي ليتحول إلى هزة وجودية فيصبح مكان اللامكان ويحمل الشاعر كما الطائر مكانه الحميمي في ذهنه وفق جدلية التمزيق كما يذهب جاستون باشلار في كتابه جمالية المكان، وتخلق الخلخلة لشعرية المكان انهيار البرزخ الفاصل بين عناصر الوجود: التلاشي/التمايل-السكون/الفناء- الحب/الجنون-الافتتان/الارتواء-الملم/يخذلني-أشواق/جراح-الأرض/السماء-عطف/عذاب-عطف/عزاء-اكسر/اعلن _ الأنين/البقاء _ بوح/إخفاء_ منفى/انتماء ، تنتج هذه البنية العميقة المتصادية ضديا مجموعة من المتوازيات على مستوى البنى السطحية المتواشجة رمزيا ومجازيا: القرب=الحب = البوح = الأرض=العطف=الأمل =السكون = الأرض = المرأة = الوطن .إن النواة الشيفرية للنص تقوم على مبدأ كسر الاستثناء وبناء القاعدة عن طريق الكسر والهدم والتصدي للتشظي فيصبح القانون التاريجي والجدلي المنطقي:لكل شاعر وطن وحين النفي يتكسر الأقنوم الثاني:الوطن فيصبح الشاعر داخل مكان بلا مكان وداخل وطن بلا وطن وداخل قلب بلا حب داخل امتلاء خواء فيكون نضال الشاعر أورفيوسيا عبر رحلة البحث عن سر الخلود داخل وطن أجمل وحلم أجل وحب أكمل القصيدة دعوة لرفع الحجر عن الحب في زمن بلا وطن وفي وطن بلا زمن ككل غريب. يحمل الشاعر محمد الرضاوي ناي القصيدة ويعزف لحن الحنين بأوتار الأنين باحثا عن الجمال والمثال عن وطن حمال أوجاع الإنسان حتى وإن كانت حدود هذا الوطن جراح الشاعر وأناته وآهاته. *سقسقة على فنن القصيدة الشاعر والناقد أحمد دحمون . &#9679-;- قصيدة حُبُّكِ إستثناء للشاعر محمد الرضاوي أيتها البعيدةُ والقريبةُ ...أما زِلتِ تُعانِدينَ الأقدارَ كَمَن يُصارعُ في لُججِ البحرِ الأنواء...؟؟أم ما زِلتِ لا تَرينَ كيف أَضيعُ وأتلاشى عندما يَتمايلُ طيفُكِ في ملامحِ البدرِ بخيلاء..؟؟ألم تُدركينَ بعدُ أنني غارقٌ بعمقكِ ،مسكونٌ فيكِ ، حتى الفناء....؟أم أنَّ مَسٌّ أصابني من جنونِ الحبِّ وإبتلاء...!؟فصِرتُ مفتوناً بِشَغَفِ ملامِحكِ السِّحريَّةِ بِلا ارتواء..!!أُلملمُ ما تبقَّى من أحلامي قبلَ أن يَخذُلَني العمر...فقد شارَفتْ قطراتُ الرُّوحِ على الإنتهاء .وعلى ضِفافِ البُعدِ أرجو إعتناقَ الحُبِّ بأشواقٍ مثقَّلةٍ بالجراح...قبل أن تنتحرَ أعمارُنا البَلْهاء..وتُفْنى أحاسيسي على غمائِمِ الفراقِ معلقةٌ بين الأرضِ والسماء ،أستغيثُ عطْفَ الأيامِ..وأرتش ......
#دراسة
#نقدية
#للناقد
#أحمد
#دحمون
#قصيدة
#حبكِ
#استثناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714259
أمل سالم : مقال للناقد الأدبي الدكتور عادل ضرغام بعنوان : - الرابع عشر من برومير- مجموعة القاص المصري أمل سالم: سردية الفصام بين المتخيل النموذجي والحكايا المصاحبة.
#الحوار_المتمدن
#أمل_سالم القصة القصيرة بعد أن غادرت مساحات التماهي والتداخل التي كانت تضعها في سياق واحد مع فنون سردية أخرى، أسست وجودها من خلال التركيز على المنعطفات الجذرية أو الحوادث المؤثرة الدامغة التي تقلب حياة الإنسان، فلا يعود ذلك الإنسان نفسه قبل مروره بالحدث، لكنه يتحول إلى شخص مختلف، يقارب الحياة في إطار وجهة نظر متشككة متخوفة، فتفقد أمنها ويقينها في الأشياء والمنطق المتعارف عليه، فمرورها بتلك الحوادث أو الحادثة زلزل منطقها، وأغبش رؤيتها إلى حد بعيد، ومن ثم نجد الذات بغيتها في التواري، من خلال أفعال تتحصّن بها لإسدال بطانات المقاومة والاستقواء.        تتحول القصة القصيرة- نظرا لاقترابها من معاينة المنعطفات الكبرى المؤثرة في حياة الإنسان- إلى عرض جاهز أو إلى نتوء جزئي، لا يمكن الوصول إلى طبيعته إلا من خلال اللهاث والجهد المبذول في مطاردة الفكرة أو المنحى المعرفي، من خلال الوقوف عند آليات لها فاعلية في تجسير الهوة المرتبطة بخصوصية النوع الي ترتبط بمعاينة النتيجة الجاهزة في كتابة مكتنزة، لا تحفل بالتحليل أو التنظيم، ولكنها تحفل بالتغريب، خاصة حين يكون اشتغال الكتابة منصبا على معايتة شخصيات مملوءة باشتغالات نفسية كاشفة عن اضطراب وغرابة دائمين.        في قصص (الرابع عشر من برومير) للكاتب أمل سالم هناك إصرار واضح على على كسر خطية السرد بأساليب ممتعددة، لا تندرج داخل الأساليب المعهودة أو الوسائل للقيام بذلك، فالكتابة هنا تستند إلى أساليب جديدة توجدها طبيعة الكتابة ذاتها، وطبيعة مرتكزاتها ومنطلقاتها، بداية من نزوع الكاتب إلى تقليب الظاهرة حول مجمل وجوهها الممكنة، ربما بسبب حضور المعرفي الذي يتجلى بأشكال عديدة، تشعر المتلقي بالقلق والإرباك في تلقي القصص، وتؤثر بالضرورة على حركة السرد وتناميه.        ارتباط قصص المجموعة بالمعرفي والإدراكي جعل الكتابة ترتبط بنزعة تأملية لحال البشر، ومعاينة أساليبهم في الحياة وطريقة ارتباطهم بها، وآليات التعاظم للإفلات من واقع لا يرحم، فاهتمام القصص الأساسي بالبشر في نزوعاتهم الفردية الغريبة، وردود أفعالهم الغالية. لا يترك أمل سالم في كتابته للقصة القصيرة- ربما لارتباطها بالتأمل والتجربة- القارئ يواجه القصة دون مقدمات كاشفة عن مكنونات ومصكوكات جاهزة مبنية على تجربة أو تجارب سابقة، يتمّ التعبير عنها غالبا في إطار سردي جمعي يتعدى حدود الذات ليلتحم-إمعانا في صوابه وموضوعيته- بالمجموع، بحيث تبدو رؤيته في بداية القصص، أو في المنعطفات الدالة الكاشفة عن الحركة والانتقال أشبه بالمؤقت أو الموجه لحركة المعنى في القصة، خاصة في ظل وجود شخصيات تقارب الآني بذاكرة منفتحة مشدودة للماضي، ولا تستطيع أن تتخلص من حضوره، وكأن هذه الذات المختفية وراء الكتابة ووراء صياغة الشخصيات تحاول أن تفسر انحيازاتها للخيارات الحياتية الممتدة، وتؤكد مشروعية هذا الاختيار، وتشير في جزئيات ليست بالوضوح الكافي لأسباب هذا الاختيار.سردية الفصام والحكايا المصاحبة        لا تستند سردية الفصام في تحديدها إلى علم النفس، وإنما تستند إلى عمليات التغريب والتداخل التي يمكن أن تحدث أثناء القراءة، فقارئ المجموعة سيصاب كثيرا بالتعب الشديد في الوصول إلى تحديدات واضحة للأصوات الساردة في القصة أو في مجمل القصص، لأن الكتابة القصصية في هذه المجموعة لا تقدم للقارئ تحديدات يقينية لهذه الأصوات، إلا في جزئيات كاشفة عن نوعية الضمير السارد، وتحوّله من متكلم إلى غائب.        القارئ هنا أمام فصام فني لا يحفل بالاستواء والبناء الهارموني بقدر احتفاله بجمع ال ......
#مقال
#للناقد
#الأدبي
#الدكتور
#عادل
#ضرغام
#بعنوان
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747780
ريبر هبون : اجتهاد المؤول أم اقترافات التأويل للناقد خالد حسين
#الحوار_المتمدن
#ريبر_هبون اجتهاد المؤول أم اقترافات التأويل للناقد خالد حسينريبر هبون*يسعى الناقد خالد حسين هنا في مغامرته الحميمة في تخوم الشعر لبيان الاقترافات في التأويل من بوابة سعيه لفهمه للتأويل من زواية أنه مهما بدا ناقصاً أو خاطئاً إلا أنه واقع بحكم رأي المؤول وطريقة فهمه ، حيث يبين في كتابه هنا سوءات الوقوع في متاهات غير محمودة من التأويل للنص ، في حين تبدو أكثر النصوص الشعرية النثرية منها على وجه الخصوص، بما يتعلق بالرمزي مشرعة أمام تأويلات كثيرة، حال الواقف أمام لوحة تشكيلية زاخرة بالألوان بهيها ومعتمها، فما الذي دعا الناقد هنا لاستخدام كلمة اقتراف، سنعود إلى هذه الكلمة وذلك عبر تفكيكها، ففي شمس العلوم : اقترف الشيء أي اكتسبه ويقال فرّقه بأمر أي اتهمه به فاقترف به،"شمس العلوم – نشوان بن سعيد الحميري" أما في معجم الزائد : اقترف اقترافاً: -اقترف الذنب : فعله، اقترف المال : اقتناه،ربحه ، اقترف من مرض فلان: أصابه مرضه.“ الرائد" جبران مسعودحيث يستبدل خالد حسين التأويل بكونه مغالطة ويفتح الباب لمتاهة من الهفوات بالتفكيك حيث يقول هنا ص 161: „إن التفكيك في الأساس بحث عن التناقضات والفجوات والمسكوتات التي تخترق بنيات النصوص وهذه الأخيرة ليست إلا نتاج اللاوعي الجمعي المنبثق من تجاويف النظام السوسيوثقافي الذي يقف وراء النصوص ويحرسها من القراءة ومن ثم يشكل جانباً من جوانب سياساته" فالناقد هنا ينحاز للتفكيكية بدلاً من التأويل بكون التفكيكية مشروع قراءة وكسر للمألوف من تقاليد سائدة في النظر للعمل الإبداعي والذي قام جاك دريدا عبرها بتأكيد رفضه لثلاث مقولات وهي : سلطة العقل والحضور والمقولات البنيوية، وبالتالي فإن الناقد خالد حسين ينتصر في مجمل كتابه للمنهج التفكيكي لأنها طريقة لكشف معالم النص وفهمه محتجاً في ذلك على تلك المتاهات التي اتسم بها النهج التأويلي الانطباعي ، بيد أن التفكيكية ما تزال مبهمة وتدعو للثورة على النص المؤول وهذا ما يجعلني أرجح التأويلية كمنطلق لفهم متوالد ومتجدد للعمل الإبداعي بمعزل عما يذهب إليه الناقد بوصفه للتأويل كجنحة ممارسة على العمل الإبداعي ، الأمر الذي يجعل المساحة تضيق أمامه بخاصة حين ينجرف النقد إلى الانطباعية التي تقاد بمنطق ذاتي قائم على الأحكام والرؤى المسبقة والجاهزة، الأمر الذي يذهب بالناقد مذهب التضليل والتلاعب بالمنتج الموضوع بمزاجية. ذاتية في غالب الأحيانلاسيما وأن الكثيرين رؤوا في التأويل كفكرة فلسفية مدخلاً وسبيلاً لفهم النص ، بيد أن المفكرة الأمريكية سوزان سونتاغ عارضت التأويل في كتابها "ضد التأويل ومقالات أخرى" لكنها انتصرت لمنهج التأويل. المقونن، أي أن يكون مستنداً لقوانين وليس لرغبات ذاتية مزاجيةوإذا نظرنا لمعنى التأويل فهو يعني التفسير والشرح وقد كان موضع نقاش الفلاسفة قديماً وحديثاً ، فقد مارسوا التأويل كطريقة فهم كما عمل ابن رشد على فهم فلسفة أرسطو في كتابه شرح فلسفة أرسطو وقد كان ارسطو مع التأويل وكذلك في الوقت المعاصر برز شيلر ماخر الذي وظف التأويل في الدراسات التاريخية والإنسانية معاً وهكذا تدرج التأويل الفلسفي وأخذ ينحو منحى فهم النصوص الأدبية ونقدها كما. فعل غدامير وبول ريكوروبما لاشك فيه فإن التأويل يذهب مذهب تطويع المنتوج الإبداعي لخدمة المؤول وأفكاره كما برز النقد الإيديولوجي بكونه طريقة لفهم النص والعمل الإبداعي على نحو إيديولوجي وقد رأى بول ريكور أن النص عبارة عن رموز لهذا راح ينقّب في المعاني والدلالات استناداً لمفهوم الهيرمينوطيقا في تفسيره للنصوص الدينية وكذل ......
#اجتهاد
#المؤول
#اقترافات
#التأويل
#للناقد
#خالد
#حسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751755
شهربان معدي : لمن تركت آلاء وعدن؟ للناقد والأديب المرحوم شاكر فريد حسن
#الحوار_المتمدن
#شهربان_معدي كلمات من سويداء القلب؛ لأنسان عرف قيمة الإنسانيّة والإنسان.للناقد والأديب المرحوم شاكر فريد حسن.بقلم: شهربان معدّي.لمن تركت يا أستاذي..سنديان الوطن؟وبيادر القمح وشمس الحقول..وبوح القلم..؟لمن تركت..بنات العزّ والدلالوردات الدارآلاء وعدن..كم أوجعنا..رحيلك المُفاجئ..ولكن أوجعنا أكثر؟ذيّاك اليُتم..بكّرت كثيرًا يا أخيفمنْ من بعدك يسقي الزرع؟ويجبر الكسر..ويداوي السُقم..ومن سيشدّ على يد الكاتباتلترتقي نصوصهنّ..وتزهو وتزهر بأسّمى القيّم..حملت على كتفك هموم كثيرةوحملت في قلبك وجع كبيرولكن ما فارقت البسمةيومًا محيّاك الوسيم..جبرت بخاطر الجّميعولم تنتظر كلمة شكرًا..من أحدهم..لروحك السّلاميا زوّادة الفقيروكتف العاملوسادن الوطن..لكم أحببّنا من خلال صفحتك الغرّاءكريماتك المصوناتواحتفلنا بحضورهنّ الآسرفي حياتك..كباقة سوسن..* إضاءة تشرّفت بمعرفة المرحوم منذ سنوات كثيرة، عندما كنت أقرأ نصوصه الجميلة في مجلة "أولادنا" للصغار وفي مجلة "زهرة الشباب" للكبار وفي مجلة "مجلتي" للفتيان، ومن ثم حظيت بالتعرّف عليه عندما تواصل معي على صفحة الفيس بوك، وطلب مني إرسال كتابي "دموع لم تسقط" وهو باكورة أعمالي الأُولى؛ حيث أتحفني بدراسة نقديّة منصفة وموضوعيّة، للمجموعة، دون أي مُقابل ولا منّة، بل قال لي آنذاك:- هذا واجبي اتجاه كلّ كاتبة واعدة؛ وفضله الكبير غمرني كما غمر الكثير من الكاتبات اللواتي لم يحظيّن بدراسات نقدية جادّة في مجتمع يفتقر للنقد والنّقاد، وستبقى رسالة المرحوم؛ الإنسانيّة، الأدبية، الثقافية، الفكريّة، والنقدية، التي حملها بكلّ محبة واحترام وأمانة ومهنيّة، لامعة، ثابتة، حيّة، في وجدان الأجيال القادمة وفي سماء الأدب المحليّ بشكل خاص والعربي بشكل عام. ستبقى ذكراك خالدة في ذاكرتنا.لروحك السّلام. ......
#تركت
#آلاء
#وعدن؟
#للناقد
#والأديب
#المرحوم
#شاكر
#فريد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752640
محمد عبدالله الخولي : قراءة في نص -شيء باهت- لسلمى فايد. للناقد والباحث محمد عبدالله الخولي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالله_الخولي قراءة في نص " شيءٌ باهِت" ل سلمى فايد .قبلَ الخُصومةِ في البِدايةِ" سرد تاريخي يشف عن غيب صاحبه الماضوي، أو لاهوتية الروح في عوالمها المغيبة إما في تاريخ ما قبل القبل، أو مغيبة في الذات التي لا تشي بتاريخها أو واقعها مخافة التعري والبوح، فتلك الخصومة لا تزال هي البرزخ الذي يحجب الإنسان الكامل، عن الإنسان الصورة الذي من المفترض له أن يكون كاملا ولكنه ما كان. يمتد الخلاف من الداخل/ الذات إلى الخارج/ النص/ العالم، كان يخص صاحبه لأنه يعانيه، ذاك الخلاف الذي لا يخص سوى صاحبه، معاناة لا تخص العالم، بل الذات، ولكنها امتدت، فكلما غابت الذات وانمحقت بسطوة المادة، حضرت اللغة؛ لتكون براحا متنفسا، ليمتزج الداخل بما تعالق به من فضاءات متعددة شكلت الجسد النصي، أفضت بسر صاحبها اللغة، هتكت أستار الغيب ليتجلى الخلاف الذي لا يخص سوى صاحبه، حتى أدوار البطولة منسحقة بحكم القدر، فهي بطولة جبرية، لتكتمل الصورة/ الحكاية، وبهذا يظل البطل الحقيقي الأوحد، هو الذات/ الإنسان/ سلمى فايد عندما كانَ الخِلافُ يخصُّ صاحبَه وأبطالُ الحكايةِ لم يكونوا غيرَ أبطالِ الحكايةِقالَ شوفوا ما أشوفُوصدّقوه. . .. .استحضار للتاريخ الغيبي، استمطار ذاتي على سماء النص، تجليات ما كان على ما هو كائن، ارتهان باللحظة الغيبية، وفي انتظار شروق ما سيكون مفترضا، ليكمل الإنسان ذاتا وصفة ومعنى، امتداد الأمس يصل ما بين ظلمة الغيب إلى تلك الوردة الحمراء التي تنبت في قميص صبية، والقميص له دلالات متعددة، فبراءة يوسف الصديق كانت مرتهنة بقد القميص، عندما أُلقي الخليل إبراهيم عليه السلام في النار ألبسه جبريل عليه السلام قميصا، القميص كان براءة للذئب من دم يوسف، وبالقميص عاد النور إلى عين يعقوب النبي عليه السلام، فاختيار الشاعرة لمفردة القميص يحمل براءات متعددة من اتهامات وربما تعديات في حق الذات التي تحاول الارتفاق بسموات الكمال الإنساني، وثمة ما يحول بينها وبين الوصول، وإن كان القميص كما سبق دليل براءة وسبيل نجاة، فثمة علاقة تربطه سيميائيا باللون الأحمر/ العذابات المتوالية التي تحملتها الذات في تاريخها وحاضرها وربما مستقبلها، فهل يكون قميص الشاعرة براءة من ..، وسبيل نجاة، وانكشاف وخلاص كقميص يوسف ويعقوب. أبطال الحكاية عند سلمى فايد في نصها نوعان: بطولة حقيقية تسعى إلى الخلاص، وبطولة تكتمل بها الحكاية وحسب، ولذا تلك الصبية تلتزم الرصيف وحدها؛ فهي البطل الحقيقي الفاعل في الحكاية سردا، وفي النص إبداعا، ولكنه إبداع الشاعر الساعي إلى المطلق اللا محدود، ولذا يتحمل في سبيل ذلك عذابات متوالية، وهي تحاول أن تحقق المستحيل/ الأمنية، ويظل القميص مشتتا بين براءة واتهام ونجاة وخلاص، الوحدة والعزلة سمتان تلقيان بظلالهما على النص الشعري، فما الناس سوى رسم بالرصاص، وهذا يشير إلى أن البطولة هنا من حق الشاعرة وحسب، لا يشاركها المعاناة أحد فما هم غير رسوم بالرصاص، يمحقها أي شيء عابر، وتظل الشاعرة بارزة في نصها، فإذا كان الناس رسوما بالرصاص، فالنص مكتوب بغير ذلك، ربما كتب بلون أحمر لا يقبل المحو أبدا، بل قابع في الإثبات يتأبى إلا أن يكون فكان.أمسُ كانَ الشارعُ الممدودُ يحضِنُ وردةً حمراء تنبتُ من قميصِ صبيّةٍ تمشي وتلتزمُ الرّصيف كأنّ أُمنيةً تُموّتُها استحالتُهاوكانَ الناسُرسمًا بالرّصاصِ يمرُّ كالظلّ البعيدِخلالَ جِسم الوردةِ الحمراءلحظةٌلتكونَ تجربةُ الخيالِ الأرضَ بال ......
#قراءة
#-شيء
#باهت-
#لسلمى
#فايد.
#للناقد
#والباحث
#محمد
#عبدالله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752853
غانم عمران المعموري : الهاجس الفلسفي في قصيدة - أعترف بكامل تلفي- للناقد والشاعر حيدر الأديب
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري مغامرٌ تخييلي اتخذ من الفلسفةِ سبيلاً لانتقاء المفردات المجردة والحاقها بجملٍ شعريّة دالةٍ بأسلوبٍ لغويٍّ وبتقنيةِ الإثارة والصدم وتنامي الخيال الخصب وتجاوز الثبات والركود والسير نحو حركة الحداثة للتحرر من القوالب التقليدية الجاهزة والأطر الضيقة والانطلاق إلى فضاءاتٍ رحبةٍ تستوعب كافة التحولات الاجتماعية والفكرية والسياسية من خلال فلسفته الشخصية وادراكاته الحسيّة ومرجعياته الثقافية ورؤاه التي تأتي بفعل الطاقة الحدسية الكامنة في داخله وبفرشةِ فنان يرسم لنا عنونة شعريّة بمنولوجٍ داخليٍّ يحمل في طياته بعداً نفسيّاً يكشف عن تأزم الذات الشاعرة وما يعتريها من صراع داخلي فهو ( يحتل موقع البؤرة كمفتاح للنصوص وموحيّاً لها, يعبر فيه عن ذاكرة وفيوضات الأمكنة تكاد أنامله تحرك الهاجس السردي بجمالية شعرية ... )1. خطاب الأنا في " أعترف بكامل تلفي" بانزياحٍ لغويٍّ شعريٍّ .. تُمثّل العنونة الوهج البصري الأول الّذي يستثير مُخيّلة القارئ ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المفعمة بالتفكير والتأويل والتحليل ليّكون انطباعه الأولي على ما يُّمكن أن ترد عليه تفاصيل القصيدة وما تتضمنه من دلالاتٍ ومعانٍ وكنمطٍ ابداعي يعكس الحالة الشعورية كما أنه المعري لمساحته المغمورة ..ابتدأ قصيدته بلا الناهية التي تجزم الفعل المضارع ( لا أقترح اصغاء, لا أريد توريط الوقت بالكلام) وبتقنية السرّد في تعابيرِه الّتي تشّد القارئ منذ الوهلة الأولى عن طريق الصدمةِ والإثارةِ والمشهد الحرَكيّ في تتابع الأحداث وتوشجها ضمن علاقة ترابطية نابعة من وجدان مفعم بالأحاسيس .. يكمن التلاعب بالألفاظ والاستعارة والتشبيه في تلك القصيدة بالجمل الفنيّة ( لا أقترح اصغاء, لا أريد توريط الوقت, منبهات الأسئلة, أضبط ظلالي, نسيت الذبول على أصابعي, أغسلها بالقصائد, أترك للندم لباقته, أقاطعه بالسقطات, فضيحة النقص, أصابعي حزمة مجانين, تنتبه الأوقات, قصائدي مجهدة, شهد كلماتي, لم يكتبها الوقت بعد ..) .. الانزياح الّذي لجأ إليه النّاص في صياغة وبلوّرة مفرداته المنتقاة وفق خياله وتجربته العميقة ومعرفته بالأجناس الأدبية أعطى للجملة الشعريّة وصورها إيقاعاً موسيقيّاً متجانساً .. يُعدُّ الانزياح خروج النّاص عن المعتاد والتمرد على المألوف من القول العادي والابتعاد عن الخطاب المباشر والتخلي عن المعنى المجرد للمفردة عن طريق التلاعب بالألفاظ بالتقديم والتأخير أو الحذف ضمن دائرة وأطار اللغة وجمالياتها بأسلوب بلاغي دلاليّ كالتّشبيه أو المجاز أو تركيبيٍّ مرتبطٍ بتركيبِ المفردات والجمل حيث أن المفردة لا تدل على شيء قبل الحاقها في سياق جملة مفيدة ..الانزياح الّذي اتخذه الأديب هو ( اختراق مثالية اللغة ولتجرؤ عليها في الأداء الابداعي, بحيث لا يفضي هذا الاختراق إلى انتهاك الصياغة التي عليها النسق المألوف والمثالي أو العدول, فمستوى اللغة الصوتي والدلالي عما عليه هذا النسق )2.وتكون اللغة الشعرية لغة مجازية ناتجة عن تشابك الدلالات وتعالقها لتوليد دلالات جديدة في بنيتها وتركيبها عن طريق الانتقال من اللغة بوظيفتها العادية إلى الوظيفة الشعرية ..تكشف تجربة النّاص في تلك القصيدة عن مخاض حقيقي للذات الشاعرة والتي تمثل الفكر والأحاسيس من خلال حوارها مع كل ما يحيط بها من مؤثرات خارجية وداخليه وبذلك تكون الذات هي المنبع الرئيسي الذي تدور حوله الجمل الشعريّة وكل ما يتشظى من صورٍ شعريةٍ يكون أساسها الذات المنفردة ويدور حولها فضاء الجمل وبنيتها الشعرية .. كما يتخلل الصور الشعرية جمل فلسفية تفتح باب ......
#الهاجس
#الفلسفي
#قصيدة
#أعترف
#بكامل
#تلفي-
#للناقد
#والشاعر
#حيدر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757238