الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن خليل غريب : ثلاثية استعمارية وصهيونية وفارسية تجمعها وحدة الكراهية للعروبة 2 4
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب الحلقة الثانية:كراهية الصهيونية – الأميركية للعروبةمظاهر العداء الصهيوني:بالإضافة إلى حضور ممثل للصهيونية للمؤتمر، وموافقته على كل بنوده، فقد نالت الصهيونية حصتها الدسمة من مقرراته. وقد برز ذلك من خلال البنود ذات العلاقة بمنع قيام وحدة جغرافية تضم مختلف المناطق الناطقة باللغة العربية. فقد كانت من بين أهم تلك البنود التي تجمع مصلحة الدول الاستعمارية ومصلحة الصهيونية العالمية كان في النص التالي: »من أجل الحؤول دون الوحدة، قرر المؤتمر زرع كيان جغرافي سياسي بين القسم الآسيوي والقسم الأفريقي، أي على أرض فلسطين، على أن يسكنه شعب صديق للغرب، ومعادٍ للعرب«. وقد تمت ترجمة القرار بإعطاء وعد من بلفور، وزير خارجية بريطانيا بعد إسقاط الإمبراطورية العثمانية في الحرب العالمية الأولى. وتم تنفيذ هذا الوعد على أرض الواقع في العام 1948، بإصدار قرار تقسيم فلسطين بين اليهود والعرب. هذا وما تقوم به الدول الغربية من إرغام الأنظمة الرسمية العربية على عقد معاهدات التطبيع مع العدو الصهيوني،، له دلالات وأبعاد استكمال تنفيذ المشروع العدائي للعرب.وإذا أعدنا التذكير بما يكنه اليهود من مظاهر العداء الديني ليس للإسلام فحسب، بل للمسيحية أيضاً، فسنجد عاملاً آخر للعداء الذي تكنه الصهيونية للعرب، مسلمين ومسيحيين. وهو أكثر دلالة من أي شيء آخر، وهو النص التوراتي الذي يأمر اليهود بأنهم عندما يدخلون أرضاً، فعليهم أن يقتلعوا الشجر والحجر، وأن يبقروا بطون النساء...وإذا راجعنا ما جرى منذ العام 1947 حتى الآن، نجد أن يد الصهيونية تكون المشارك المميز في كل ما يجري من فظائع ارتكبت على الساحة العربية. خاصة دخول العامل اليهودي مع الاحتلال الأميركي إلى العراق المحتل. فهناك حيث تجد للأميركي وجود، فهو وجود للصهيونية.-مظاهر العداء الأميركي: وإذا كان الدخول الأميركي إلى المنطقة العربية قد جاء متأخراً، بعد أن أُنهكت أوصال دول الاستعمار القديم، بسبب خوضها حربين عالميتين الأولى والثانية، ابتدأت في نصف العقد الثاني من القرن العشرين، وانتهت في النصف الأول من العقد الخامس. وما كادت تلك المرحلة تنتهي حتى ابتدأ دخول أميركا، الدولة الفتية، الحديثة التكوين إلى الوطن العربي. بحيث فرضت سيطرتها ونفوذها على العديد من الأنظمة الرسمية العربية، وبتلك الهيمنة أخذت تنفذ مشاريعها العدائية ضد العرب عبر تلك السيطرة. وإذا لم تكن مناهج التواجد الأميركي في الوطن العربي نابعة من أيديولوجيات دينية متعصبة، فإنها مبنيَّة على قواعد عنصرية يوجه مساراتها مبدأ »تفوُّق العنصر الأميركي الأبيض«. وإن هذه العنصرية، بكونها عدائية في أكثر جوانبها الإنسانية، تحتاج إلى عوامل تساعدها على تصدير نفسها، فكانت مقررات مؤتمر كامبل بانرمان النظرية، وتطبيقاتها العملية، مما تحتاج إليه العنصرية الأميركية، ولذلك، فإن أميركا من جملة ما ورثته من تركة الاستعمار القديم، فقد ورثت تأييد قيام الدولة الصهيونية في فلسطين، وأعلنت تبنيها لاحقاً حتى للأيديولوجيا الصهيونية في عهد جورج بوش الإبن. وهو الرئيس الأميركي الذي تم الترويج له، بأنه »مُرسل من الرب لتخليص البشرية«، متضمناً التبشير بقيام آخر معركة بين الخير والشر في هرمجدون الفلسطينية.وأما عن عنصرية أميركا، بالإضافة إلى عشرات الأقوال التي رددها أميركيون، من رؤوساء جمهورية وغيرهم، فقد عبَّر عنها، لوليان كورز، أحد أقطاب صناعة البيرة، عندما خاطب الأميركيين السود قائلاً: »إحدى أفضل الأشياء التي قام بها تجار العبيد بحقكم هي جرّ أجدادكم المكبلين حتى وصلوا بهم إلى هنا«. ولم يكتفوا ......
#ثلاثية
#استعمارية
#وصهيونية
#وفارسية
#تجمعها
#وحدة
#الكراهية
#للعروبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733808
حسن خليل غريب : ثلاثية استعمارية وصهيونية وفارسية تجمعها وحدة الكراهية للعروبة 2 4 الحلقة الثانية:
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب كراهية الصهيونية – الأميركية للعروبةمظاهر العداء الصهيوني:بالإضافة إلى حضور ممثل للصهيونية للمؤتمر، وموافقته على كل بنوده، فقد نالت الصهيونية حصتها الدسمة من مقرراته. وقد برز ذلك من خلال البنود ذات العلاقة بمنع قيام وحدة جغرافية تضم مختلف المناطق الناطقة باللغة العربية. فقد كانت من بين أهم تلك البنود التي تجمع مصلحة الدول الاستعمارية ومصلحة الصهيونية العالمية كان في النص التالي: »من أجل الحؤول دون الوحدة، قرر المؤتمر زرع كيان جغرافي سياسي بين القسم الآسيوي والقسم الأفريقي، أي على أرض فلسطين، على أن يسكنه شعب صديق للغرب، ومعادٍ للعرب«. وقد تمت ترجمة القرار بإعطاء وعد من بلفور، وزير خارجية بريطانيا بعد إسقاط الإمبراطورية العثمانية في الحرب العالمية الأولى. وتم تنفيذ هذا الوعد على أرض الواقع في العام 1948، بإصدار قرار تقسيم فلسطين بين اليهود والعرب. هذا وما تقوم به الدول الغربية من إرغام الأنظمة الرسمية العربية على عقد معاهدات التطبيع مع العدو الصهيوني،، له دلالات وأبعاد استكمال تنفيذ المشروع العدائي للعرب.وإذا أعدنا التذكير بما يكنه اليهود من مظاهر العداء الديني ليس للإسلام فحسب، بل للمسيحية أيضاً، فسنجد عاملاً آخر للعداء الذي تكنه الصهيونية للعرب، مسلمين ومسيحيين. وهو أكثر دلالة من أي شيء آخر، وهو النص التوراتي الذي يأمر اليهود بأنهم عندما يدخلون أرضاً، فعليهم أن يقتلعوا الشجر والحجر، وأن يبقروا بطون النساء...وإذا راجعنا ما جرى منذ العام 1947 حتى الآن، نجد أن يد الصهيونية تكون المشارك المميز في كل ما يجري من فظائع ارتكبت على الساحة العربية. خاصة دخول العامل اليهودي مع الاحتلال الأميركي إلى العراق المحتل. فهناك حيث تجد للأميركي وجود، فهو وجود للصهيونية.-مظاهر العداء الأميركي: وإذا كان الدخول الأميركي إلى المنطقة العربية قد جاء متأخراً، بعد أن أُنهكت أوصال دول الاستعمار القديم، بسبب خوضها حربين عالميتين الأولى والثانية، ابتدأت في نصف العقد الثاني من القرن العشرين، وانتهت في النصف الأول من العقد الخامس. وما كادت تلك المرحلة تنتهي حتى ابتدأ دخول أميركا، الدولة الفتية، الحديثة التكوين إلى الوطن العربي. بحيث فرضت سيطرتها ونفوذها على العديد من الأنظمة الرسمية العربية، وبتلك الهيمنة أخذت تنفذ مشاريعها العدائية ضد العرب عبر تلك السيطرة. وإذا لم تكن مناهج التواجد الأميركي في الوطن العربي نابعة من أيديولوجيات دينية متعصبة، فإنها مبنيَّة على قواعد عنصرية يوجه مساراتها مبدأ »تفوُّق العنصر الأميركي الأبيض«. وإن هذه العنصرية، بكونها عدائية في أكثر جوانبها الإنسانية، تحتاج إلى عوامل تساعدها على تصدير نفسها، فكانت مقررات مؤتمر كامبل بانرمان النظرية، وتطبيقاتها العملية، مما تحتاج إليه العنصرية الأميركية، ولذلك، فإن أميركا من جملة ما ورثته من تركة الاستعمار القديم، فقد ورثت تأييد قيام الدولة الصهيونية في فلسطين، وأعلنت تبنيها لاحقاً حتى للأيديولوجيا الصهيونية في عهد جورج بوش الإبن. وهو الرئيس الأميركي الذي تم الترويج له، بأنه »مُرسل من الرب لتخليص البشرية«، متضمناً التبشير بقيام آخر معركة بين الخير والشر في هرمجدون الفلسطينية.وأما عن عنصرية أميركا، بالإضافة إلى عشرات الأقوال التي رددها أميركيون، من رؤوساء جمهورية وغيرهم، فقد عبَّر عنها، لوليان كورز، أحد أقطاب صناعة البيرة، عندما خاطب الأميركيين السود قائلاً: »إحدى أفضل الأشياء التي قام بها تجار العبيد بحقكم هي جرّ أجدادكم المكبلين حتى وصلوا بهم إلى هنا«. ولم يكتفوا بذلك، ومن أجل عنصري ......
#ثلاثية
#استعمارية
#وصهيونية
#وفارسية
#تجمعها
#وحدة
#الكراهية
#للعروبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733845
محمد بودهان : الفرنسية كناشرة للعروبة ومناهضة للأمازيغية
#الحوار_المتمدن
#محمد_بودهان إذا كانت جميع أنواع الاستعمار ذات مِلّة واحدة، لأنها كلها تحتلّ أرض الغير، وتنهب ثرواتها وتستعبد سكانها وترتكب جرائم ومجازر في حق الشعوب المستعمَرة، إلا أن أشكال ممارسة هذا الاستعمار وطرق تعامله مع الشعوب المستعمَرة، ضمن هذه المساوئ الملازمة لكل استعمار، قد تختيهمهميهمهملف باختلاف الدول المستعمِرة، كما هو شأن اختلاف الاستعمار البريطاني عن الاستعمار الفرنسي، والذي (الاختلاف) هو موضوع هذه المناقشة. إذا استقرأنا تاريخ الاستعمار البريطاني، بخصوص علاقته بهويات الشعوب التي استعمرها، سنخلص إلى أنه كان يحترم، أكثر مما فعلته فرنسا، هذه الهويات ويعترف بها كهويات مستقلة، ويهتمّ بحمايتها من كل ما من شأنه أن يعرّضها للزوال أو الذوبان في هويات أخرى أجنبية. هكذا عمل على زرع الشعور بالانتماء، لدى سكان المناطق العربية التي احتلها، إلى هوية جماعية متميّزة، وهي الهوية العربية التي تلخّصها فكرة "العروبة". وحتى إذا كان هذا الاهتمام لبريطانيا بالعروبة لم يكن حبا لهذه الأخيرة، وإنما هو من أجل تفتيت الدولة العثمانية وإضعافها إعمالا لمبدأ "فرّق تسُدْ"، إلا أن ذلك لا ينفي كونَه يستند إلى معطيات تاريخية وجغرافية وهوياتية وثقافية ولغوية. وعلى سبيل المقارنة بين الاستعمار الفرنسي والاستعمار البريطاني، بشأن التعامل مع هويات الشعوب المستعمَرة، نشير إلى أن فرنسا، عندما احتلت الجزائر ابتداء من 1830، وجدتها خاضعة، على غرار بلدان المشرق العربي التي ستحتلها بريطانيا، للحكم العثماني التركي. لكنها بدل أن تفعل مثل بريطانيا فتزرع لدى الجزائريين الشعور بالانتماء إلى هوية جماعية متميّزة، وهي الهوية الأمازيغية الإفريقية، التي تؤكّدها حقائق تاريخية وجغرافية وهوياتية وثقافية ولغوية...، قامت بالإعداد، القانوني والتشريعي والمؤسساتي والإداري واللغوي...، لنشأة دولة عربية متطرّفة في عروبتها، معادية للأمازيغية والأمازيغ. أما في المغرب، الذي كان مستقلا عن العثمانيين وعن المشرق العربي، والذي كانت فيه الأمازيغية هي اللغة المتداولة في التخاطب اليومي لدى أكثر من 80% من سكانه باعتراف الفرنسيين أنفسهم، فقد خلقت فرنسا دولة عربية بكل أركانها ومقوّماتها، من راية، ونشيد وطني، وعاصمة جديدة، وملِك يحكمها بدل السلطان الذي كان هو الاسم الذي يُطلق على حكام الدول المغربية ابتداء من الفترة الإسلامية...، مع إصدار قوانين وإنشاء مؤسسات وترسيخ ممارسات إدارية لتسريع وتيرة التعريب السياسي الذي كان هو الأصل للتعريب الهوياتي ثم اللغوي. والمقصود بالتعريب السياسي هو إضفاء الطابع العربي على الدولة بحيث تمارس سلطتها السياسية باسم انتمائها العربي المزعوم. وهو ما ينتج عنه إقصاء سياسي مباشر للأمازيغية. مع أن فرنسا لو أعلنت، عند احتلالها للمغرب، أنه دولة أمازيغية ومارست سياستها الاستعمارية في هذا الاتجاه الأمازيغي، لما اعترض على ذلك أحد لأن مثل هذا الإعلان كان سيبدو، في ذلك الوقت، شيئا عاديا ومطابقا لحقيقة وواقع المغرب. وهو ما كانت ستفعله، بلا شك، بريطانيا لو أنها احتلت المغرب. لكن من سوء حظه وسوء حظ الأمازيغية، احتلته فرنسا المعادية للأمازيغية. وإذا كانت فرنسا قد اهتمت بالأمازيغية، لغة وثقافة وتاريخا ومجتمعا، بالمغرب ـ وكذلك بالجزائر ـ، فليس ذلك اعترافا منها أن تلك المكونات جزء من الدولة الأمازيغية، وإنما من أجل إدماج الأمازيغ في الدولة العربية التي أنشأتها منذ 1912. ولهذا إذا كانت قد أصدرت ظهير 30 ماي 1930 الخاص بالأعراف الأمازيغية، فليس لأنها تعترف بهذه الأعراف كنظام قانوني للدولة الأمازيغية، وإنما بهدف إدماج ال ......
#الفرنسية
#كناشرة
#للعروبة
#ومناهضة
#للأمازيغية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736753