الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى عبد الغني : إرهاب أم مقاومة.. لماذا تغيرت نظرة الإعلام المصري لحماس؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني تحوَّلَ الإعلام المصري التابع للنظام الحالي بين ليلة وضحاها من وصف حركة حماس بـ “حركة إرهابية” ساعدت على العمليات التخريبية في مصر منذ ثورة يناير 2011 إلى حركة “مقاومة” تستخدم صواريخ المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال الصهيوني الغاشم، مع إعلان التلفزيون الرسمي عن بث حلقات من برنامج “صباح الخير يا مصر” من داخل قطاع غزة. كان التغيير الأخير خطوة مفاجئة لمؤيدي النظام ومعارضيه، خاصة أن الإعلام الذي يسيطر عليه النظام كان لا يزال حتى وقت قريب يعتبر حركة حماس “حركة إرهابية”، ولكن يمكن فهم هذا التحول من خلال محاولة تحليل تحالفات النظام ا&#65273-;-قليمية في السنوات الأخيرة وإلقاء الضوء على الدور الذي يلعبه النظام المصري ومحاولة تحقيق مكاسب على حساب القضية الفلسطينية منذ توقيع السادات اتفاقية السلام مع الكيان الصهيوني.الإماراتأعلنت الإمارات، في أغسطس الماضي، توقيع اتفاقية سلام مع الكيان الصهيوني لتصبح ثالث دولة عربية لديها اتفاق سلام مع الكيان بعد مصر والأردن وأول دولة خليجية تتخذ تلك الخطوة. تلا الاتفاق إعلان علاقات اقتصادية وتعاون مشترك في عدد من المجالات كانت موجودة بالفعل قبل توقيع الاتفاق. وُصِفَ الاتفاق من قبل الإدارة الأمريكية على أنه تحول مهم في ميزان القوى الإقليمية في الشرق الأوسط خاصة في ظل الإعلان عن صفقة القرن، الصفقة التي أطلقها ترامب رهانًا منه ومن مؤيديه أنها ستؤدي إلى نهاية القضية الفلسطينية وضمان السلام بشكل دائم للكيان الصهيوني. في نفس الوقت دعم النظام المصري الاتفاق في خطوة لم تكن مفاجأة على الإطلاق، فالنظام الحالي اعتمد بشكل أساسي على الدعم الاقتصادي الإماراتي والسعودي منذ انقلاب 2013 من أجل ترسيخ قواعده وإحكام قبضته على الدولة.تراجَعَ الدور المصري الإقليمي التقليدي لصالح التوجه الجديد بقيادة الإمارات، ولكن جاءت الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة لتثبت للجميع أن القضية الفلسطينية باقية ومستمرة حتى نفس آخر فلسطيني. وضعت الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة التوجه الإماراتي في مأزق لم يسمح لها بممارسة أي دور في محاولات الوساطة الأخيرة لمحاولات وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الصهيوني. اختارت الإمارات وسياستها التطبيعية الفجة الانحياز إلى طرف الاحتلال، ولم يكن ممكنًا أن يكون لها أي مكان على طاولة المفاوضات.مصريعتمد النظام المصري، منذ توقيع السادات اتفاقية السلام، سياسة اللعب على كل الأطراف. يتعاون النظام المصري اقتصاديًا وحتى عسكريًا مع الكيان الصهيوني، مع رفض للتطبيع الشعبي، والحفاظ على علاقات مع الفصائل الفلسطينية تسمح للنظام المصري بلعب دور الوساطة في حالة تأجج الصراع على أرض فلسطين مثلما حدث مؤخرًا.قدم مبارك على مدى عقود النظام المصري على أنه الوسيط الأمثل للقوى الدولية لأي محاولات للوساطة بين المقاومة الفلسطينية وحكومات الاحتلال. ويرتبط النظام المصري بالاحتلال الصهيوني باتفاقية سلام وتعاون سياسي واقتصادي يسمح له بالتفاوض مع الاحتلال الصهيوني، وفي نفس الوقت بحكم الامتداد الجغرافي والعلاقات التاريخية لديه قنوات اتصال مع المقاومة الفلسطينية وباقي الفصائل.تغير موقف مصر الرسمي من المقاومة الفلسطينية وبالتحديد حركة حماس بعد انقلاب 2013، وحرب النظام على جماعة الإخوان المسلمين. ووصل توتر العلاقات بين مصر وحماس والتصعيد الإعلامي ضد الحركة إلى حد تصنيف الحركة من خلال حكم قضائي مصري، في 2015، على أنها “منظمة إرهابية” وسبقها عدة قضايا اتهمت قيادات الإخوان المسلمين وعلى رأسهم مرسي بـ”التخا ......
#إرهاب
#مقاومة..
#لماذا
#تغيرت
#نظرة
#الإعلام
#المصري
#لحماس؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723509
أسامة الأطلسي : هل يتم عزل العاروري من منصبه في ظل الفشل الميداني لحماس في الضفة الغربية؟
#الحوار_المتمدن
#أسامة_الأطلسي تعيش حركة حماس أزمة سياسية هي الأعنف بعد قرار السلطات البريطانية تصنيف الشق السياسي للحركة كفصيل إرهابي ما يعني تجفيف منابع أي دعم للحركة داخل المملكة المتحدة.وإلى جانب فشل القيادة الحمساوية على المستوى الخارجي تبدو الكواليس الداخلية بدورها غير مبشرة حيث تحدثت مصادر إعلامية فلسطينية مطلعة عن استياء قيادات حماس من تحجيم تحركات الحركة في الضفة الغربية وعدم إحراز أي تقدم ميداني منذ تعطل مسار المصالحة.وبحسب المصادر ذاتها فقد تعرض رئيس مكتب حماس في الضفة الغربية وممثلها في مفاوضات المصالحة مع حركة فتح صالح العاروري الى انتقادات واسعة داخل الحركة بعد فشله في إدارة شؤون الحركة في الضفة إلى جانب اختياراته غير الموفقة الفترة الماضية والتي ساهمت في فشل حماس في فتح جبهة مفتوحة للاشتباك مع قوات الاحتلال في الضفة الغربية.ويعد صالح العاروري عراب المصالحة مع حركة فتح حيث أكد غير مرة خلال المفاوضات مع أمين سر اللجنة المركزية لفتح جبريل الرجوب استعداد حماس للاعتراف بسلطة رام الله دون وجود أي ضمانات حقيقة بعدم استهداف الحركة في الضفة بحسب عدد من القيادات المقربة من يحيي السنوار.وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي مؤخرا بسلسلة اعتقالات في الضفة الغربية على خلفية عملية القدس شملت 50 ناشطا من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالضفة الغربية.وقال أوفير جندلمان، المتحدث بلسان رئيس الوزراء الإسرائيلي، في تغريدة على تويتر: "تم اعتقال أكثر من 50 ناشطا تابعا لحماس، وتم ضبط أموال وأسلحة ومتفجرات كانت تعدّ لتصنيع أربع أحزمة ناسفة".هذا ويقول مقربون من حماس أن القيادي صالح العاروري يدرك جيدا أنه لم ينجح حتى اللحظة في القيام بالدور المطلوب منه كقائد للحركة في الضفة الغربية وأنه لا يستبعد عزله من منصبه الفترة القادم ......
#العاروري
#منصبه
#الفشل
#الميداني
#لحماس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740495