الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى عبد الغني : نظرة تحليلية مبسطة لاحتجاجات كولومبيا 2021
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني بقلم كولومبيانا إنديجنادا المترجم ترجمة مصطفى عبد الغني“إنهم يوجهون أسلحتهم إلى عيوننا لأننا أدركنا حقيقة ما يحدث”.تشهد كولومبيا مؤخرًا مظاهرات حاشدة معارضة للحكومة. وانتشرت مشاهد عدة على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهِر وحشية قوات الشرطة والجيش ضد المتظاهرين المدنيين مما يثير التساؤل عن السبب الذي دفع الكولومبيون للخروج إلى الشوارع في ظل الموجة الثالثة من جائحة كورونا؟ سنحاول في هذا المقال الإجابة عن هذا السؤال في محاولة لفهم سياق الاحتجاجات الحالية.السياق الأوسعمثلما حدث في الدول التي عانت من ويلات الاستعمار، تُعد كولومبيا مزيجًا من السكان الأصليين والأجانب. يتشارك السكان الأصليون وأغلبهم من الفلاحين ومجتمعات أصحاب البشرة السمراء هذه الدولة مع المستوطنين الأوروبيين وأغلبهم ترجع جذورهم إلى دول جنوب أوروبا. هذا التنوع كان يمكن أن يكون إثراءً للمجتمع الكولومبي لولا فشل الحكومات المتتالية في خلق نموذج للتعايش يحترم حقوق الجميع. هذا الفشل أدى إلى خلق فجوات عميقة واختلافات بين سكان البلاد، مما أدى إلى زيادة الاستقطاب السياسي وقمع الاحتجاجات الاجتماعية.وتلك الفجوات واضحة إلى الدرجة التي جعلت كولومبيا أكبر دولة في عدم المساواة في أمريكا اللاتينية. تتركز ملكية الأراضي في يد فئة صغيرة حيث يمتلك 1.5% من عدد السكان 50% من أراضي البلاد، ويوجد فجوة هائلة في الأجور حيث يحصل 63.8% من السكان على دخل يقدر بـ 260 دولار شهريًا مقابل 8900 دولار مرتب كل عضو من أعضاء البرلمان الـ 273. ويوجد تفاوت تاريخي بين المناطق الريفية والحضرية حيث تعد المناطق الريفية الأكثر فقرًا وتأثرًا بالحرب والنزوح الداخلي ونقص الرعاية الصحية والتعليم، والأكثر تأثرًا بعواقب اتفاقيات التجارة غير العادلة التي تفيد استيراد البضائع الأجنبية بدلًا من الاستهلاك المحلي.لعبت أيضًا ثقافة تهريب المخدرات دورًا رئيسيًا في الوصول إلى الوضع الحالي. يعرف الكثيرون أن بابلو إسكوبار كان رئيس عصابة كبرى لتجارة المخدرات في كولومبيا في الثمانينيات وأوائل التسعينيات. لكن ما لا يعرفه الجميع أن إسكوبار ونشاطه الإجرامي كان متغلغلًا في كل المؤسسات الحكومية تقريبًا إلى درجة أن ألفارو أوريبي فيليز، رئيس كولومبيا لمدة ثماني سنوات منذ عام 2002 إلى عام 2010، كان أحد أهم المتعاونين مع إسكوبار أثناء فترة ازدهار تجارة الكوكايين.كان هذا الرجل، أو كما أفضِّل تسميته بالذي لا يُذكر اسمه، هو المخطط والمحفز لما نشهده الآن. يسمي نفسه رئيس كولومبيا، رغم أنه لم يعد رئيسًا منذ 2010، ويعارض السلام بشكل علني، وينشر العديد من الأخبار الكاذبة، ويستخدم السرديات الوطنية لتشويه سمعة الحركات الاجتماعية إلى درجة التبجُّح بوصف زعماء السكان الأصليين بالإرهابيين. وضع الذي لا يُذكر اسمه، دوكي، الرئيس الحالي، في السلطة، وهو يمثل طبقة منتزعي/ملاكي الأراضي ويحظى بتأييد عدد لا بأس به من السكان المؤمنين بالدفاع الدائم عن الملكية الخاصة.وفقًا لذلك، شارك أوريبي في إنشاء قوات خاصة شبه عسكرية للدفاع عن حقوق مالكي الأراضي، ويكفي البحث عن AUC Colombia لمشاهدة الفظائع الموثقة بإسهاب التي ارتكبتها تلك القوات.بعد أن تعرَّفنا على السياق السابق، دعونا نتعرَّف عما يحدث مع الاحتجاجات الحالية.المحفزتعديل على قانون الضرائب لثالث مرة منذ 2018، سوف يثقل كاهل الطبقة المتوسطة والفقيرة بضرائب جديدة وسط الجائحة. وفي نفس الأسبوع الذي أدركت فيه الحكومة أن 42% من السكان أصبحوا بشكل رسمي فقراء بن ......
#نظرة
#تحليلية
#مبسطة
#لاحتجاجات
#كولومبيا
#2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719416
مرتضى العبيدي : ويستمر الإضراب الوطني في كولومبيا
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_العبيدي وحّد الإضراب الوطني في كولومبيا القطاعات الشعبية. فمنذ بدايته في 28 أفريل، خرج ملايين الكولومبيين إلى الشوارع لرفض الإصلاح الضريبي والإصلاح الصحي وللاحتجاج على اغتيال زعماء الحركات الاجتماعية، ومن أجل عديد المطالب الأخرى. وخلال هذه المعركة، حققت الجماهير الثائرة بعض الانتصارات، إذ تمكنت من إيقاف الإصلاح الضريبي، وفي الأيام الأخيرة، نجحت في فرض سحب مشروع الإصلاح الصحي الذي يهدف إلى تعميق خصخصة المنظومة الصحية. ووجدت حكومة إيفان دوكي نفسها أمام سدّ منيع. ولقد أثارت التقارير عن انتهاكات الشرطة المزيد من الاحتجاجات، لكن القمع البوليسي استمر ، مما أدى إلى ظهور المزيد من الصور والتقارير عن الانتهاكات. وفي كل مرة تتكرر هذه الممارسات، فهي لا تؤدي إلا إلى مزيد شحذ العزائم وجلب المزيد من الناس إلى الشوارع، واستمرار الإضراب الوطني الذي أصبح يطالب باستقالة دوكي. إن تنوع أشكال النضال، واستمراره وحجم التعبئة، تبرهن على أننا بصدد هبّة اجتماعية غير مسبوقة في تاريخ كولومبيا. ووجب التنويه هنا خاصة بقدرة الفعاليات المشاركة على التنظيم و خاصة على بعث المجالس الشعبية التي تحوّلت إلى أدوات لتأطير الجموع الهادرة. كما وجب التنويه بصفة خاصة بانضمام قطاع جديد إلى الاحتجاجات وهو قطاع "الأمهات في الخطوط الأمامية"، أي الأمهات اللائي يتواجدن في المقدمة مع دروعهن، ويخاطرن بحياتهن من أجل حماية الشباب الذين تستهدفهم قوات القمع بشكل خاص. كما أن التضامن الدولي مع الشعب الكولومبي هو أيضا معطى ثابت، حيث أن المنظمات الاجتماعية والحقوقية، المحلية منها والدولية، تدين انتهاكات الشرطة والجيش، كما ينظم النشطاء في عديد بلدان العالم اعتصامات في السفارات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي للتنديد بوحشية أجهزة الدولة القمعية. ولا يسعنا ونحن نروي ملحمة الشعب الكولومبي إلا أن نعبّر عن إكبارنا للروح القتالية لنساء كولمبيا وعمالها وشبابها وفلاحيها وللشعب الكولومبي عموما الذي يواصل نضاله من أجل غد أفضل. ......
#ويستمر
#الإضراب
#الوطني
#كولومبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720306
المنصور جعفر : نقاط من أزمة الرأسمالية في كولومبيا
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر 1- السمة العامة للصراع الطبقي في كولومبيا هي إشتراك قوى شبه الإقطاع والرأسمالية والإمبريالية في نهب متفاوت لثمرات جهد الكادحين في زراعة القهوة والموزوفي مجالات النفط والمعادن، وفي كل مجالات التجارة والحرف والصناعة، وفي المقابل تلاحم غير محكم بل مزدحم بالثغرات النظرية والعملية بين مختلف فئات الكادحين والمهمشين في المدن والأرياف متشكلاً بنضالات متنوعة ومتفاوتة ضد قوى الاستغلال والتهميش الكولومبية والإمبريالية. 2- كان غالبية منظمي المقاومة الشعبية قبل وبعد عام 1920 من ثقافة برجوازية المدن. وأثر ذلك بأشكال موجبة وأخرى سالبة في تركيبة وطبيعة النضال الثوري.revistas.unal.edu.co/index.php/hisysoc/article/view/41916/478233- مذبحة عمال الموز: نشطت الحكومة مع الشركة الأميركية للفواكه مع الإعلام، في قمع العغمال والمزارعين وحدثت مذبحة تراوح تقدير عدد ضحاياها بين العشرات والألفين ضحية. en.m.wikipedia.org/wiki/Banana_Massacre لكن مذبحة عمال الموز لم تكن المذبحة هي الأولى أو الأخيرة في تاريخ كولومبيا فقد شهد هذا البلد المتنوع الجمال عدداً من المذابح قبل وبعد تلك المذبحة الشهيرة. ففي عام 2020 وحده حدثت ثلاثة وستون (63) مذبحة. 4- أحزاب شيوعية:نشأت الأحزاب الشيوعية في كولومبيا واعية بأشكال مختلفة لطبيعة الاستغلال والتهميش الجامعة بين الإستعمار الجديد والإستعمار الداخلي، ومن ثم مع اختلاف الظروف والنظر إليها اختلفت تاكتيكات الأحزاب الشيوعية وتنوعت فنونها وضرباتها. كما سهل إضعافها. وأشهر هذه الأحزاب هي: (أ) الحزب الإشتراكي الثوري:(1920 إلى 1930): es.m.wikipedia.org/wiki/Partido_Socialista_Revolucionario_(Colombia)elespectador.com/el-magazin-cultural/la-izquierda-colombiana-en-los-archivos-de-la----union----sovietica-article-131215/(ب) الحزب الشيوعي (الإصلاحي/القانوني): ولد عام 1930 من الحزب الإشتراكي الثوري:en.m.wikipedia.org/wiki/Colombian_Communist_Partyrebelion.org/?s=Colombiarebelion.org/paro-huelga-estallido-minga-insurreccion-y-fiesta-popular-frente-a-la-estrategia-de-muerte/(ت) الحزب الشيوعي (الثوري) تأسس عام 1965:en.m.wikipedia.org/wiki/Communist_Party_of_Colombia_(Marxist%E2%80%93Leninist)Los-origenes-del-partido-comunista-marxista-leninista-de-colombia-y-del-ejercito-de-liberacion-popular-epl(ث) الحزب الشيوعي (السري): (تأسس عام 2000، من المقاتلين الشيوعيين في القوات الثورية)m.facebook.com/pages/category/Political-Organization/Partido-Comunista-Clandestino-Colombiano-PC3--517316118306570/(ج) حزب العمال الثوري: (1975- 1982 إلى 1991) es.linkfang.org/wiki/Partido_Revolucionario_de_los_Trabajadores_(Colombia)repositorio.unal.edu.co/bitstream/handle/unal/75735/1032390897.2019.pdf•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••جزء عسكري من الصراع الطبقي:كانت البداية الواضحة للصراع العسكري في عام 1920 بقيام قوات الحكومة وشبه الاقطاع بممارسات قمع ومذابح ضد الكادحين ثم تأجج الصراع المسلح في الأربعينيات والخمسينيات لكن القتال إستعر منذ 27 مايو 1964 إلى ماقبل 2017 ثم تجدد بأشكال قليلة وتحولت الأمور إلى إنتفاضة مدن ضد قوات الحكومة . thea ......
#نقاط
#أزمة
#الرأسمالية
#كولومبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720365
التيار الماركسي الأممي : كولومبيا: اليوم السادس من الإضراب الوطني – يسقط دوكي
#الحوار_المتمدن
#التيار_الماركسي_الأممي في 3 مايو/آيار، خرج ألبرتو كاراسكويا، رافع لواء الإصلاح الضريبي الجديد، من الباب الخلفي، مستقيلاً مع نائبي الوزراء خوان ألبرتو لوندونيو (المالية) وخوان بابلو زاراتي (الخزانة). إن الضغوط الناجمة عن الإضراب الوطني ـ الذي استمر حتى الآن لمدة ستة أيام ـ والإفلاس الكامل لحكومة دوكي -أوريبي، من الأسباب التي وضعت هؤلاء المسؤولين على المحك. لقد أحرقوا أنفسهم نتيجة استهانتهم بقوة الجماهير.لا ينبغي الاستخفاف برحيل ممثل النخبة الكولومبية. هذه ضربة قاسية للتطلعات الاقتصادية للبرجوازية الوطنية. في 6 أبريل 2020، تم ترشيح كاراسكويا لرئاسة بنك متعدد المجالات، بنك التنمية لأمريكا اللاتينية (CAF)، والآن أصبح الوضع معقداً بسبب غيابه. بعد تعرضه للإذلال على المستوى الدولي، من المحتمل أن يتم إبعاده بسبب تعامله غير الكفء مع الأحداث.حققت الجماهير انتصارين مهمين، في أقل من 24 ساعة، مما أظهر قوتها. تستمر الحركة في النمو، مع انضمام المزيد والمزيد للنضال. لقد وصلت الحركة إلى المدن والبلدات الكبيرة، مع إنضمام نقابة النقل وسائقي سيارات الأجرة والمنظمات الأخرى التي لها تاريخ طويل في الصراع الطبقي مثل المجلس الإقليمي للسكان الأصليين في كاوكا (CRIC ). تستمر هذه الحركة في النمو أكثر، مع الشعبية المذهلة لشعاراتها.ومع ذلك، إذا كانت جرت العادة أن لا أحد يتحمل اللوم والمسؤولية في الهزيمة، فإنه جرت العادة أيضاً أن الجميع يقبل المجد في النصر. وبهذه الطريقة ظهرت بيروقراطية مجالس العمال ولجنة العاطلين وانتهازيين آخرين من اليسار والوسط. إنهم يحتفلون بالنصر على أنه انتصارهم من أجل استعادة موقعهم في قيادة الجماهير. “انتصارهم” لا يتوافق مع واقع الأحداث. إن الجماهير في الشوارع هي التي انتصرت وحدها وبدونهم، وتوصلت إلى استنتاجاتها من المواجهات الوحشية مع النظام. لقد أدركت الجماهير من خلال النضال قوتها وقدرتها على المقاومة، وبالتالي رفعت سقف مطالبها.يمكن رؤية جرأة هذه المطالب بوضوح في مداها. من المطالبة بإلغاء مشروع قانون الإصلاح الصحي لعام 2010، إلى المطالبة بسجن كاراسكويا، وحل قوات مكافحة الشغب (ESMAD)، وإصلاح الشرطة، ثم المطالبة باستقالة المحامي العام كارلوس كامارغو (الذي يجب التنزه في حين يُمَارس القمع الوحشي على الجماهير)، واستقالة وزير الدفاع دييغو مولانو، وأخيراً المطالبة باستقالة إيفان دوكي رئيس الجمهورية.تتناقض هذه المطالب بشكل حاد مع مقترحات اللجنة الوطنية للبطالة، التي رحلت فكرتها لاستئناف التظاهرات من 19 مارس إلى 5 مايو، داعية إلى نزع السلاح من المدن، وسحب مشروع قانون الإصلاح الصحي، والدعوة إلى أجور لائقة، وغيرها من المطالب المماثلة. كل تلك المطالب ضرورية، لكناه بعيدة عن ما تم تحقيقه بالفعل في الشوارع عن طريق المواجهة المباشرة. إن القول بأن القيادة هنا متخلفة كثيراً عن الحركة هو تعبير ملطف.إن طلب استقالة دوكي منطقي لأن الإدارة الحالية تجد نفسها تسير على حبل مشدود. علاوة على ذلك، أدت القرارات الأخيرة إلى فشل محاولاتهم لوقف الإضراب. في الواقع، لقد أتت بنتيجة عكسية. يبدو أن الأداة الوحيدة التي تمتلكها النخبة الكولومبية هي أجهزتها القمعية، وهي أداة تم استخدامها إلى نهايتها. إن التهديدات بوقف التطعيم أو تقليص الاستثمار الأجنبي والجوع والعنف، هي تهديدات فارغة. هذه هي الحياة اليومية للمواطن الكولومبي العادي.ومما لا شك فيه أن عجز الطبقة الحاكمة أدى إلى مجزرة، نتيجة للقمع الوحشي. على سبيل المثال، عندما قررت الجماهير في 2 مايو ......
#كولومبيا:
#اليوم
#السادس
#الإضراب
#الوطني
#يسقط
#دوكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721562
رشيد غويلب : دعا الى أوسع تحالف تقدمي كولومبيا: تحالف اليسار يحقق انتصارا استثنائيا
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب على الرغم من حظر التجول في عطلة نهاية الأسبوع الانتخابية، احتفلت أوساط اليسار والأوساط التقدمية الكولومبية بالانتصار الانتخابي الكبير الذي حققه تحالف “الاتفاق التاريخي” في الانتخابات التشريعية، وانتخابات رئاسة الجمهورية التمهيدية مساء الأحد الفائت. وللمرة الأولى استطاع تحالف اليسار في كولومبيا احتلال الموقع الثاني في الانتخابات البرلمانية، وحصل مرشح اليسار لرئاسة الجمهورية على اعلى الأصوات في انتخابات الرئاسة التمهيدية.لقد استطاعت قائمة “الاتفاق التاريخي” التي تمثل قوس قزح للقوى التحررية في البلاد ان تكون على خط واحد مع القوى المحافظة والليبرالية التي احتكرت قيادة البلاد في العقود الماضية.ووفق المعطيات التي أعلنت، بعد فرز 99 في المائة من الأصوات، حصل تحالف اليسار على 16 من أصل 108 مقاعد في مجلس الشيوخ، مساويا بذلك المحافظين ومتقدما على الليبراليين بمقعد واحد. فيما حلّ كل من حزب الخضر، وحزب المركز الديمقراطي اليمين رابعا بحصول كل منهما على 14 مقعدا.وفي مجلس النواب، الذي يبلغ مجموع مقاعده 181 مقعدا، منها 16 مقعدا أضيفت بموجب اتفاق السلام بين الحكومة وحركة الكفاح المسلح اليسارية فارك، بموجب النتائج الأولية، وجاء تحالف اليسار اولا بحصوله على 25 مقعدا من مقاعد البرلمان الأصلية، بالإضافة الى 9 مقاعد أخرى، حصل عليها تحالف اليسار، عبر قوائم مشتركة في الأقاليم، ويفترض ان تأتلف مقاعد الكوتا المخصصة لسكان البلاد الأصليين وللزنوج وكذلك مقاعد المناطق المشمولة باتفاق السلام، مع تحالف اليسار. وجاء حزب الليبراليين ثانيا، بحصوله على 32 مقعدا، واحتلت ثلاثة أحزاب يمينية المواقع التالية بحصولها على التوالي على 25، 16، و15 مقعدا.وكانت نسبة المشاركة في الانتخابات البرلمانية، مثل سابقتها في عام 2018 أقل من 50 في المائة: 45.8 في المائة فقط، في حين بلغ عدد الناخبين قرابة 39 مليون ناخب. وبالنظر لكثرة القوائم المشاركة وتوزع أصوات الناخبين عليها، فان تقدم اليسار في الانتخابات البرلمانية، يواجه كثرة المقاعد الموزعة على قوائم اليمين المتنوعة، والتي تشكل عمليا أكثرية عددية.وأشارت بعثات مراقبة الانتخابات للاتحاد الأوروبي واتحاد النقابات إلى أن سكان المناطق الـ 16 ليس لديهم ضمانات انتخابية. وشجبت منظمات حقوق الإنسان حقيقة أن عائلات المافيا المحلية ترشحت للمقاعد الخاصة وضايقت منافسيها.وأبلغت القوات المسلحة عن هجومين بالمتفجرات في مدينتين، ما أسفر عن مقتل جنديين وإصابة اثنين آخرين. ولم يعرف بعد منفذي الهجمات. وألقي القبض على 20 شخصا خلال اليوم بتهمة التزوير الانتخابي وشراء الأصوات. وألقت الشرطة القبض على شخصين، حيث كانا، بحسب السلطات المحلية، يوزعان إعلانات انتخابية ورشاوى بالقرب من مركز الاقتراع.وفي مقاطعة اخرى، تم إغلاق مركز اقتراع بسبب التهديدات وأعيد فتحه بعد ساعات فقط. ووفقًا لبعثة مراقبة الانتخابات، كان هناك 31 مجتمعا محليا معرضة لخطر العنف. تسعة منها كانت نسبة الخطورة فيها عالية.واحتج العشرات من سكان قرية مطلة على البحر الكاريبي على “إهمال الدولة”. حتى أنهم قاموا بإغلاق مداخل مراكز الاقتراع بشكل مؤقت. انتخابات الرئاسة التمهيديةفي الانتخابات التمهيدية الرئاسية، تقدم اليساري غوستافو بيترو البالغ من العمر 61 عاما، وشغل منصب عمدة العاصمة سابقا، بهامش كبير وصل على 4,487,551 صوتا، يليه مرشح اليمين فيديريكو “فيكو” غوتيريز بـ 2,16,0329 صوتا، واحتل الموقع الثالث المرشحة السوداء فرانسيا ماركيز من تحالف “الاتفاق التاريخي” بحصولها على 783,160 ......
#أوسع
#تحالف
#تقدمي
#كولومبيا:
#تحالف
#اليسار
#يحقق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750150
رشيد غويلب : مرشح اليسار يتقدم في استطلاعات الرأي كولومبيا.. تحقيق التحوّل ممكن
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب ستجري اليوم 29 أيار الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة في كولومبيا. ويسود التوتر الشديد، وتتزايد التحذيرات من عنف اليمين والمخالفات الانتخابية. وبالمقابل هناك احتياطات أمنية شديدة خلال الحملة الانتخابية، عكسها ظهور غوستاف بيترو، مرشح تحالف اليسار “الميثاق التاريخي”، وزميلته فرانسيا ماركيز، المرشحة لمنصب نائب الرئيس، وهما محاطان من قبل رجال يرتدون دروع مكافحة الشغب وسترات واقية من الرصاص. لقد شهدت ساحة بوليفار في مركز العاصمة بوغوتا يوم الأحد الفائت (22 أيار) التجمع الختامي لحملة اليسار الانتخابية. وكانت المشاركة استثنائية وغير مسبوقة حيث حضر إلى مكان التجمع، على الرغم من المخاوف 80 ألف من أنصار اليسار.وفي اليوم التالي، حذر قرابة 100 شخصية سياسية من أكثر من 20 دولة من “التهديد المتزايد بالعنف والقتل والتدخل”. وفي رسالة مفتوحة، أشار الموقعون، ومن بينهم المفكر اليساري الأمريكي نعوم تشومسكي، وزعيم حركة فرنسا الأبية جان لوك ميلينشون، ورئيس الإكوادور الأسبق روفائيل كوريا، إلى خطط الاغتيال ضد بترو، والتي ألغى بسببها عدة مرات ظهوره في الحملة الانتخابية. ولا ينحصر التهديد بالمرشحين فقط، بل يعيش الناشطون السياسيون الآخرون في خطر دائم ايضا. لقد اغتيل أكثر من 50 ناشطًا خلال العام الحالي، وشمل ذلك النقابيين والسكان الأصليين والكولومبيين من أصل أفريقي. بينما تواصل المليشيات اليمينية القتل بلا هوادة.أفادت بعثة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات أخيرا أن العنف المرتبط بالحملات الانتخابية في كولومبيا زاد بنسبة 109 في المائة منذ الانتخابات الأخيرة في عام 2018. وهذا ينسجم مع حدوث 581 حالة عنف ضد مرشحين أو نشطاء اجتماعيين. وأعربت لجنة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان في بيان لها عن “قلقها بشأن أعمال العنف” وناشدت الدولة الكولومبية “تحسين إجراءاتها الأمنية”.وتتزايد المخاوف من حدوث مخالفات لصالح النخب اليمينية أثناء عمليات التصويت اليوم أيضا. ارتباطا بالانتصار المتوقع لمرشح اليسار، الذي تعطيه استطلاعات الرأي أكثر من 40 في المائة، مقابل اقل من 30 بالمائة لخصمه الرئيسي فيديريكو غوتيريز، المدعوم أيضًا من اليمين المتطرف الحاكم، وعلى الرغم من ذلك فان حسم مرشح اليسار الانتخابات في جولتها الأولى غير مرجح، لان ذلك يتطلب الحصول على أكثر من 50 في المائة من أصوات الناخبين.وعلى الرغم من جميع المصاعب يبدو أن مرشح اليسار واثق من انتصاره، حيث قال في التجمع الختامي: “سنغير يوم الأحد تاريخ كولومبيا! “، وليس “كما يفعلون بالبنادق أو بمدافع الغاز المسيل للدموع “. ستكون هذه هي المرة الأولى في تاريخ الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، التي سيتولى فيها اليسار السلطة. ومن هنا فان الحكام يبذلون قصارى جهدهم لمنع وصول غوستاف بترو إلى السلطة. وسيواجه مرشح اليسار في جولة الانتخابات الثانية في 19 حزيران يمينا موحدا.وليس من المؤكد ان يصل مرشح اليمين الرئيسي غوتيريز إلى الجولة الثانية، لاقتراب مرشح يميني آخر منه في استطلاعات الرأي، وهناك مرشح يميني ثالث، ولكن حظوظه في الوصول إلى الجولة الثانية محدودة.وكان تحالف اليسار قد حقق انتصارا تاريخيا في نهاية آذار الفائت في الانتخابات التشريعية، وانتخابات رئاسة الجمهورية التمهيدية. وللمرة الأولى استطاع تحالف اليسار في كولومبيا احتلال الموقع الثاني في الانتخابات البرلمانية، وحصل مرشح اليسار لرئاسة الجمهورية على اعلى الأصوات في انتخابات الرئاسة التمهيدية.لقد استطاعت قائمة “الميثاق التاريخي” التي تمثل قوس قزح للقوى التحررية في البلاد ا ......
#مرشح
#اليسار
#يتقدم
#استطلاعات
#الرأي
#كولومبيا..
#تحقيق
#التحوّل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757533
الطاهر المعز : كولومبيا، ما وراء الإنتخابات
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز فاز "غوستافو بترو"، عضو مجلس الشّيُوخ والرئيس السابق لبلدية العاصمة "بوغوتا"، بالدورة الثانية للإنتخابات الرئاسية بكولومبيا يوم 19 حزيران/يونيو 2022، ليصبح أول رئيس "يساري" ( بداية من السابع من آب/أغسطس 2022)، ولتُصبح نائبته "فرانسيا ماركيز" أول شخصية سوداء البُشرة (يُمثل السود 11% من العدد الإجمالي للسّكّان) تتبَوّأُ منصبًا سياسيا في أعلى هَرَم السُّلْطَة، بهذا البلد الذي لم يَتَبَقَّ من سُكّانه الأصليين سوى 1,5 مليون نسمة، والذي يُشَبِّهُه مناضلو اليسار بأمريكا الجنوبية بالكيان الصهيوني، بسبب الدّور الوظيفي للنظام السياسي والحكومات المتتالية، وجميعها من اليمين المُتَشَدّد، كقاعدة عسكرية أمريكية (وصهيونية) ضد الأنظمة التّقدّمية بالمنطقة.كان برنامج الفائز "غوستافو بترو" مُتواضِعًا، يهدف (بحسب تصريحاته) "إضفاء الطابع الإنساني" على اقتصاد السوق الرأسمالي، من خلال رفع قيمة الضريبة على أرباح الشركات ، والحد من استغلال الموارد المعدنية الضارة بالبيئة، ونَفَى "الإتهامات" التي تَنْسِبُ له اعتزام "تأميم للملكية الخاصة"، وطمأن الأثرياء وتُجّار المُخدّرات واللُّصوص قائلاً: "كولومبيا ليست بحاجة إلى الاشتراكية، بل للديمقراطية".دُعِيَ 39 مليون ناخب، من إجمالي خمسين مليون مواطن، ولم يُشارك سوى حوالي عشرين مليون مواطن في عملية اختيار أحد المُرَشَّحين الثلاثة، وحصل الرئيس الفائز على إحدى عشر مليون صوت. تَعَهَّدَ "غوستافو بترو"، خلال الحملة الإنتخابية، بتعديل النظام السياسي والاقتصادي، ومكافحة الفساد وبتضييق الفجوة الطبقية العميقة، وحصل منافِسُهُ الثَّرِيّ "رودولفو هيرنانديز" على 47,27% من الأصوات، أي بفارق نحو 700 ألف صوت (قد تصل مليون صوت بنهاية الأمر)، بحسب النتائج التي نشرتها الهيئة الوطنيّة المكلّفة بتنظيم الانتخابات، وحَظِي الرئيس الجديد بدعم "الميثاق التّاريخي"، وهو ائتلاف يساري تَصَدَّرَ نتائج الإنتخابات التشريعية في آذار/مارس 2022، ببرنامج تقدّمي وعَدَ بتحقيق العدالة الإجتماعية، وبفرض مزيد من الضرائب على الأثرياء، من أجل مكافحة الفقر ( 40% من السّكّان تحت خط الفقر) وتمويل التعليم المجاني ومشاريع الصّحة، ومعاشات المُتقاعدين، واستخدام الطاقة النظيفة (ما يُثير مُعارضة شركات النفط والطاقة الأحْفُورية)، ويُمثِّلُ اختيار "فرانسيا ماركيز"، وهي مُحامية سوداء البشرة، انتصارًا للمناضلين ضدّ العُنْصُرِية المُتفشِّيَة بالبلاد، وضد العُنف الذي تُعاني منه النّساء، وانتصارًا للشعوب الأصلية ولأحفاد العبيد، وأعلن الرئيس الجديد، إثر التصريح بالنتائج النهائية للإنتخابات: "لن نخون هؤلاء الناخبين الذين طالبوا بالتّغْيِير... نحن ملتزمون بتغيير فعلي وبتغيير حقيقي".تاريخيا، تعتبر كولومبيا قلعة اليمين المتشدد المدعوم من الولايات المتحدة التي تستخدم سلطات كولومبيا لتنفيذ مخططاتها ضد الجيران (فنزويلا والبرازيل) والمنطقة عمومًا، وتُجَسِّدُ هذه الإنتخابات اندماج الحركات المسلحة والحركات الاحتجاجية في منطق الديمقراطية بمظهرها الإنتخابي، إذ تتميز كولومبيا بكثرة الإغتيالات للمُعارِضِين للسُّلْطة، وسبق أن اغتالت مليشيات اليمين الذي تدعمه البرجوازية المَحلّيّة والولايات المتحدة، المُرشّحين اليساريين للرئاسة، وضعفت سطوة اليمين ومليشياته، منذ احتجاجات 2018 كانت مُقدّمة لهذا الانتصار الانتخابي التاريخي في كولومبيا، ضد منظومة الفساد والقتل والنّهب التي كان الرئيس السابق ألفارو أوريبي ومساعده إيفان دوكي، من أهَمِّ رُموزِها، كما تتميز كولومبيا بكثرة المقابر السِّرِّية حيث دفنت ......
#كولومبيا،
#وراء
#الإنتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760385
غابرييل جاليانو : كولومبيا: بيترو يحقق انتصارًا تاريخياً – الآن لنكافح من أجل الاشتراكية
#الحوار_المتمدن
#غابرييل_جاليانو فاز غوستافو بيترو وفرانسيا ماركيز في الإنتخابات الرئاسية الكولومبية، بنسبة 50.48%، ضد ممثل الجناح اليميني الديمَاجوجي رودولفو هيرنانديز. لا يمكن التقليل من الأهمية التاريخية لإنتصار بيترو وماركيز و تحالف “الميثاق التاريخي”. أصبح غوستافو بيترو أول رئيس يساري في تاريخ كولومبيا.ينبغي ألا ننسى أن هذا البلد قد اغتيل فيه في الماضي جميع المرشحين الذين كانوا يعارضون بشكل مباشر الأوليغارشية: (خورخي إلييثير جايتان، وخايمي باردو ليال، وبرناردو خاراميلو، وكارلوس بيزارو، ولويس كارلوس غالان)، وواجه فيه تشكيل حزب يساري عملية قتل جماعي للقضاء على نشاطاته (كما هو الحال بالنسبة لحزب الاتحاد الوطني الذي قتل 1,163 ناشطاً من عناصره على مدى ثماني سنوات، من بينهم مرشحين للإنتخابات الرئاسية، 13 عضوًا في البرلمان و 11 عمدة محلي). إن إنتصار حزب جماهيري يعتبر نفسه يساري هو حدث غير مسبوق، وهو ما يعكس عمق الأزمة التي تواجه الرأسمالية الكولومبية والعالمية.إن انتصار بيترو هو هزيمة لحركة “Uribismo” وسيكون له تأثير على زيادة ثقة الجماهير في نفسها. وهذا ما تخشاه الطبقة السائدة، ألا وهو أن رئاسة بيترو سوف تفتح الباب على مصراعيه للنضال من أجل ظروف معيشية أفضل، وهو ما سوف يتحول إلى سيل جامح سيكونون عاجزين على السيطرة عليه.دروس من 2018عكست محاولة بيترو الثالثة للفوز بالرئاسة تصحيح جزئي لعيوب حملته في انتخابات 2018. على سبيل المثال، التحول في التركيز على تعبئة الجماهير (من خلال الجهود الهائلة لنقل الناخبين الممتنعين عن التصويت، وإنشاء لجان لمراقبة الانتخابات لمنع حدوث تزوير، وما إلى ذلك)، هذه أساليب جديدة تُعَلْم شريحة كاملة من العمال والشباب والفلاحين أنهم لا يمكنهم الاعتماد فقط على الديمقراطية البرجوازية للفوز، ولكن يجب عليهم أن يعتمدوا فقط على قواهم الذاتية.ضاعف بيترو جهوده في المناطق الخاسرة في عام 2018، مثل الساحل الأطلسي والأمازون. ومع ذلك، يجب القول بأن الطريقة التي حقق بها ذلك لم تكن فقط من خلال تنظيم فعاليات أكبر في جميع المناطق، ولكن أيضاً الاعتماد على دعم “القيادات” المحلية (الزعماء التقليديين المرتبطين بالسياسة التقليدية) في كل مقاطعة لحشد الأصوات. التحالفات مع شخصيات مشكوك فيها مثل زوليما خاتين ووليام مونتس، المنسق من قبل شخصيات مثل روي باريريس، أرماندو بينيديتي و ألفونسو برادا (من سانتيسمو) هي أحدى جوانب ضعف بيترو.وبالمقارنة، حصل هيرنانديز على 10.5 مليون صوت، عملياً كل قاعدته بالإضافة إلى قاعدة فيديريكو غوتيريز “فيكو”، وهو مرشح الجناح اليميني الذي هُزم في الجولة الأولى، والتي بلغت مجتمعة 11 مليون صوت. والفرق بين 8.5 مليون صوت الذين حصل عليهم بيترو في الجولة الأولى و 11.2 مليون صوت الذين حصل عليهم في الجولة الثانية جاءت أساساً من زيادة الإقبال على التصويت التي ارتفعت من 55% إلى 58%. هذا يدل على التكتيكات التي اتبعها تحالف “الميثاق التاريخي” طوال الجولة الثانية، حيث ركزوا على البحث عن أولئك الذين امتنعوا عن التصويت في الجولة الأولى، بدلاً من “تخفيف” البرنامج السياسي الذي تم الاتفاق عليه قبل الجولة الأولى.الآن، تجدر الإشارة إلى أن البرنامج السياسي لتحالف “الميثاق التاريخي” في إنتخابات 2022 هو نتيجة التعديلات والتخفيفات التي أدخلها بيترو بالفعل في الجولة الثانية من انتخابات 2018.إنتصار تاريخيلم يكن هذا الانتصار ليتحقق بدون التعبئة الجماهيرية غير المسبوقة للإضراب الوطني عام 2021. خلال تلك الأشهر الثلاثة، ......
#كولومبيا:
#بيترو
#يحقق
#انتصارًا
#تاريخياً
#الآن
#لنكافح
#الاشتراكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760543
سليم يونس الزريعي : كولومبيا.. فوز اليسار.. المتغير الاستراتيجي
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي كان يوم الأحد 19 يونيو/ حزيران يوما فارقا ليس بالنسبة للشعب الكولومبي ولكن لكل الشعوب التي تسعى للتخلص من الهيمنة الأمريكية، كونه يقدم مثالا على أن الهيمنة الأمريكية ليست قدرا لا يمكن ردة إذا ما توفرت لأي شعب قيادة من نوع اليساري غوستافو بيترو وشعب يشكل حاضنة لمشروعه في التحرر من الهيمنة الأمريكية وأدواتها المحلية.وبهذه الثنائية تمكن غوستافو بيترو من انتزاع الرئاسة من قوى الهيمنة اليمينية كـ“أول رئيس يساري” في كولومبيا، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، بل وحصد الائتلاف اليساري "الميثاق التاريخي" أغلبية المقاعد ممثلًا بـ17 عضوًا لمجلس الشيوخ و25 لمجلس النواب، مفرزًا أكثرية برلمانية يسارية لأول مرة في تاريخ البلاد، في انتخابات شارك فيها 20 مليون مقترع.وأهمية انتخاب رئيس يساري بأغلبية برلمانية في كولومبيا هو متغير إيجابي غير مسبوق، كون كولومبيا اعتبرت حتى يوم الأحد19يونيو/حزيران الاستثناء الجنوب أمريكي دون منازع، وذلك لأن موقع الرئاسة كان ينحصر طوال القرنين الماضيين، في شخصيات كلها تنتمي لـ 40 عائلة أرستقراطية يمينية الخيارات، من العاصمة بوغوتا، عُرفت بتبعيتها للقرار الأمريكي. ولذلك عندما تجرّأ اسمان من خارج هذه الدائرة، واكتسبا دعماً شعبياً أوحى بإحداث الفرق، جرت تصفيتهما سنة 1948 و1989.وبهذا البعد يمكن القول إن فوز اليساري غوستافو بيترو يشكل أهمية تاريخية، خاصة أن كولومبيا هي الدولة التي كانت تاريخيا معقل اليمين الرجعي والفاشي في القارة اللاتينية وقاعدة واشنطن الأوفى في المنطقة التي تعتبرها "حديقتها الخلفية". ويتوقع المراقبون أن يؤدي وصول بيترو إلى الرئاسة إلى وضع حد لوصاية الولايات المتحدة على كولومبيا، ارتباطا ببرنامج حزب "الميثاق التاريخي"، الذي يقوده غوستافو بيترو، الذي يقطع مع النموذج النيوليبرالي داخلياً، ويدافع عن خيارات استقلالية على المستويات الإقليمية والدولية". لأن ذلك النموذج الاقتصادي كان كابوسا وضَع نصف الشعب الكولومبي تحت خطّ الفقر، في ظلّ تراجُع قياسي في الإنتاج المحلّي، وانهيار للعملة الوطنية أمام الدولار الأميركي.وتستند خيارات الرئيس الكولومبي إلى فهم ووعي ومعرفة بالواقع الكولومبي وحالة التجريف الأمريكية لمقدرات كولومبيا، فالرجل الذي يتولّى منصبه في آب/أغسطس المقبل، هو خبيرً اقتصادي، بدأ تحصيله العلمي بعد خروجه من السجن منتصف الثمانينيات، وحصل على إجازة في الاقتصاد من جامعة في بوغوتا، قبل أن يُكمل تعليمه العالي في بلجيكا في الجامعة الكاثوليكية في لوفان. وكان قد انضمّ في الـ17 من عمره إلى التمرّد المسلح، وأُوقف في العام 1985، ولكنّه نجح في بداية التسعينيات في دخول البرلمان ضمن تحالف سياسي شكّله مقاتلون وناشطون سابقون في «حركة 19 أبريل» المسلّحة. يرى بيترو أن النظام الاقتصادي الكولومبي منهار لاعتماده بشكل مفرط على صادرات النفط وتجارة الكوكايين غير القانونية، ولكن المزدهرة، التي يَعتبر أنها جعلت «الأغنياء أكثر ثراءً والفقراء أفقر». ومن هنا، أثار برنامجه الانتخابي مخاوف شركات النفط وعمال المناجم، بالنظر إلى أن الرجل كان قد تعهّد بالحدّ من توقيع عقود جديدة للتنقيب عن النفط في مقابل تطوير الصناعات الأخرى وتوسيع البرامج الاجتماعية. كما أنه وعد بإصلاح النظام التقاعدي، وإنهاء الإعفاءات الضريبية، وتعزيز القطاع الزراعي. وربما كان الأكثر استفزازا لمنظومة الأغنياء بحاضنتهم الأيديولوجية والاجتماعية كان تعهّده بفرض ضريبة مرتفعة عليهم، وهو الأمر الذي استدعى بعث تكتّل من رجال الأعمال والأثرياء في وجهه، وجعل ا ......
#كولومبيا..
#اليسار..
#المتغير
#الاستراتيجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762203
رشيد غويلب : بعد أكثر من قرنين من النضال الصعب كولومبيا تقدم درسا جديدا في الانتصار
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداد: رشيد غويلباعلنت كولومبيا يوم الاحد 19 حزيران 2022، قطيعة مع تاريخها الانتخابي المحافظ وفازت لأول مرة قوة يسارية. بعد الانتفاضات الشعبية في عام 2020، تمكن تحالف “الاتفاق التاريخي” اليساري بقيادة غوستافو بيترو وفرانسيا ماركيز من التعبير عن الإرادة الشعبية الأكبر للتغيير وهزم اليمين المتطرف في جميع المجالات.بعد حملة انتخابية مليئة بالهجمات القذرة ضد اليسار، ما هي فرص حدوث تغيير حقيقي في المسار في أهم جيب تسيطر عليه الولايات المتحدة في القارة اللاتينية؟لقد ملئت المزامير والاعلام شوارع بوغوتا. كان الجو ممطرًا، كما هو معتاد في العاصمة الكولومبية. وتحولت الشوارع الرئيسة في المدينة إلى ساحات مهرجان. وكان المشهد مشابها في مناطق ساحل المحيط الهادئ المدمرة وذات الأغلبية السوداء. وشهدت مدن أخرى مسيرات بالسيارات المزينة. لقد تراكمت صور الاحتفالات الليلية في البلدات والقرى، مثلما هي صور الناخبين يصطفون في طوابير طويلة أمام مراكز الاقتراع، او يملؤون الحافلات أو الشاحنات، ويمتطون ظهور الخيل وتعج بهم زوارق الهنود الحمر الصغيرة، أو يسيرون على الأقدام، قادمين من زوايا البلاد النائية والمنسية، حاثين الخطى إلى مراكز ومحطات الاقتراع.كان الاحتفال بانتصار غوستافو بيترو وفرانسيا ماركيز، صرخة كتمها القمع منذ زمن طويل: قرنان بلا حكومة شعبية، و70 عامًا من العنف السياسي المستمر، و30 عامًا من الليبرالية الجديدة وملايين الضحايا. قالت فرانسيا: “بفضل هذه القوة الهائلة التي نمت من الماضي لأجيال التي لم تعد بيننا، فنحن مجرد جزء من تراكم مقاومة عمرها خمسة قرون”. وقال بيترو في خطابه أمام الحشود في بوغوتا: “نحن حصيلة عمليات المقاومة الكولومبية”. كان الفرح مضاعفا، مرة بفوز تحالف اليسار في الانتخابات الرئاسية بنسبة 50.44 في المائة من الأصوات، وأخرى بالاعتراف السريع بنتائج الانتخابات من قبل اللاعبين الرئيسيين في معسكر السلطة وداعميهم على التوالي: الرئيس المنتهية ولايته إيفان دوكي، الخاسر في الانتخابات رودولفو هيرنانديز ، الرئيس الأسبق الأشد عنصرية ألفارو أوريبي، الذي ترتبط السياسة في العقدين الأخير باسمه “الأوربسموس”، ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين. لم يكن هناك تشكيك ولا نزاع ولا ادعاء بحدوث مخالفات أو احتيال رافق العملية الانتخابية. انتصر بترو، وصعد على المسرح مع نائبته فرانسيا، واستقبلا بترحاب حار، وخاطبا الجموع وانتهت الليلة بمهرجان في ساحة بوليفار، تلتها حفلات موسيقى السالسا الشعبية وموسيقى الريغتون، وموسيقى الريغه تون وفجر المدينة عند سلسلة تلالها الشرقية.وأخيرا احتفلت كولومبيا، التي اعتادت الدفاع عن النفس وتوصيف المأساة. شوهد ذلك في الشوارع، في الضحك، في الألعاب النارية، في صور العديد من الكولومبيين المنفيين بسبب نزاع مسلح مستمر، وفي فيديو لرجل أسود خاطب اول نائبة سوداء للرئيس: “تعيش كولومبيا، تعيش فرانسيا “، في العديد من الرسائل على شبكات التواصل الاجتماعي. كما لو ان لعنة قد انكسرت، وكما قال بيترو في إشارة إلى غابرييل غارسيا ماركيز، إن الأجيال التي عاشت مائة عام من العزلة، انتزعت فرصة ثانية للعيش على الأرض.حملات قذرةفي اليوم الذي سبق التصويت كان العنوان الرئيس لمجلة سيمانا الكولومبية “مقاتل حرب العصابات السابق أم المهندس. يوم الاحد سيقرر الكولومبيون من هو الرئيس القادم غستافو بيترو ام رودولفو هيرنانديز”. فرد المرشح اليساري عبر التويتر، على رئيسة تحرير المجلة: “أود ان أعْلم حضرتك بأني أستاذ في العلوم الاقتصادية”. وسبق للمجل ......
#أكثر
#قرنين
#النضال
#الصعب
#كولومبيا
#تقدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762676
رشيد غويلب : غوستافو بيترو... الرئيس اليساري الأول في تاريخ كولومبيا
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب احتشد عشرات الآلاف من الكولومبيين في الشوارع الأحد الفائت ليشهدوا تنصيب أول حكومة تقدمية في تاريخ كولومبيا، بقيادة غوستافو بيترو وفرانسيا ماركيز.لسنوات 2022 – 2026. فرصة تاريخيةفي خطاب التنصيب كرر الرئيس التزامه بالتغيير والوفاء بوعوده الانتخابية. وقال “اليوم فرصتنا الثانية”. وأضاف “حان وقت التغيير”.في البداية اقتبس من رواية “100 عام من العزلة” لغابرييل غارسيا ماركيز: “كل ما كتب فيه كان صالحًا إلى الأبد، لأن أولئك الذين حكم عليهم بمئة عام من العزلة لم يكن لديهم فرصة ثانية على الأرض”. وأضاف: “مرات عديدة في تاريخنا، حُكم على الكولومبيين بعدم الحصول على الفرص. أريد أن أقول بصوت عالٍ للجميع أن اليوم هي فرصتنا الثانية. اليوم تبدأ كولومبيا الممكن. نحن هنا ضد كل الصعاب، ضد تاريخ يقول إننا لن نحكم أبدًا، وضد أولئك الذين فعلوا ذلك دائمًا، أولئك الذين لن يتخلوا عن السلطة (ما ننطيها). لكننا فعلناها. جعلنا المستحيل ممكنا. بدءًا من اليوم، نعمل على جعل المزيد من الأشياء المستحيلة ممكنة.وتناول الرئيس أولوياته الأساسية، كالتطبيق الكامل لاتفاقية للسلام مع الحركة المسلحة في البلاد “السلام هو حياتي”، والعمل الحرفي بنصائح “لجنة الحقيقة”، ومكافحة المخدرات، والحفاظ على البيئة، والدفاع عن غابات الأمازون، مشددا على اننا لسنا من خرب البيئة، “ إن أغنياء هذا العالم هم من يفعلون ذلك ويدفعون البشرية الى الانقراض”.تحديات أخرىتواجه الحكومة تحديات غير مسبوقة مرتبطة بإعادة هيكلة ملموسة للاقتصاد. قبل فترة وجيزة من توليها مهام عملها: منحت هيئة التعدين الوطنية في كولومبيا شركة استكشاف النحاس الكندية 11 امتياز تعدين إضافي، نافذة لمدة 30 عاما، وقابلة للتجديد لـ 30 عاما أخرى.وبشأن وحدة عمل بلدان أمريكا اللاتينية دعا بيترو الى “وحدة أمريكا اللاتينية”، التي “يجب ألا تكون بلاغية ومجرد خطاب”. وانتقد عملية مكافحة وباء كورونا، وعدم وجود تنسيق في عملية شراء اللقاحات الأرخص، وفي غياب تنسيق الخدمات الصحية. وان امريكا اللاتينية متحدة في بعض المؤسسات ولكن ليس في المشاريع الملموسة، مثل ربط شبكات الكهرباء، ومصادر الطاقة النظيفة، ودعم شركات النفط الوطنية، وتشجيع الاستثمار.“السيادة على الغذاء للقضاء على الجوع”يعد الإصلاح الزراعي أحد أولويات الحكومة، والذي ينبغي أن يمنح المزارعين النازحين والمحرومين حق الوصول إلى الأراضي. في كولومبيا، 46 في المائة من الأراضي الزراعية يستحوذ عليها 0,4 في المائة من السكان. والأراضي الصالحة للزراعة غير مستغلة بالقدر الكافي، وأن 30 في المائة من مساحة الأرض مشغولة بتربية المواشي على نطاق واسع، والتي تخفي إلى حد كبير حيازة غير منتجة للأراضي.وشدد الرئيس على:“كولومبيا بلد يجب ويمكنها التمتع بالسيادة الغذائية وتحقيق القضاء على الجوع. يجب أن تضمن الدولة، مع القطاع الخاص بأكمله الراغب في المشاركة، التغذية الصحية للمجتمع الكولومبي بأكمله”.وانتقد بيترو أن 10 في المائة من سكان كولومبيا يمتلكون 70 في المائة من الثروة. “هذا أمر سخيف وغير أخلاقي. ولا ينبغي أن نعتبر عدم المساواة والفقر أمرًا طبيعيًا. ولهذا السبب اقترحنا الإصلاح الضريبي، وإصلاح الرعاية الصحية والمعاشات التقاعدية، وإصلاح عقود العمل، وإصلاح التعليم. ولهذا السبب لدينا بنية تحتية في الميزانية في المجالات ذات الأولوية يتم توفيرها للتعليم والصحة ومياه الشرب ومناطق الري والطرق المحلية”. شيوعية.. وزيرة للعملوزيرة الع ......
#غوستافو
#بيترو...
#الرئيس
#اليساري
#الأول
#تاريخ
#كولومبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765228