الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد اللطيف الكابر : قصيدة: طِفلُ المُخيّم
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_الكابر قلتُ:مَالِنَظرَةٍ منكَسِرةٍ مَالِعَينٍ مِن غَمٍّ تَذوبُ؟مَا لِوَجهِكَ الشّاحِبِ زَخرَفَتْهُ النُّدوبُ ؟أَلَك في الخِيَامِ قَرابةٌ إليهَا تَؤوبُ ؟أصَبيٌّ أنتَ يَا طِفلُ أم أَشيَبٌ مَغلوبُ؟قَال:لِي تِسعٌ و ذِكرى و هَمٌّ مَحقُوبُكَان لي في القَريَةِ أحبَابٌ و مَاعِزٌ حَلوبُكان لي ظِلٌّ ومُستَقبَلٌ مَكتوبُدارٌ و دِيَارٌ أقطَعُهَا و أجوبُفَالتَوَت شَمسِي وقَضَى الأبُ المَحبوبُنَاراً و غَازاً أمطَرَتِ السّمَاءُ الأَلُوبُبِالمَوتِ والأغرَابِ عجَّتِ الدّروبُظَلامٌ فِي الأرضِ له في السّمَاء سُروبُبَغَى الكَلبِيُّ والكِلابُ لمّا ثارَتِ الشُّعوبُفبَانت سيُوفٌ عَن أسيَافِهِم تَنوبُأكوَامُ شَعبِي و دَمُ النَّاسِ مَسكوبُفَاتَّخَذنَا السّبيلَ فِي الخَواءِ و نحنُ سُروبُقَسْراً سَيّدي مَا شِيمَتنَا الهُرُوبُعَلى أَوبَةِ البَحرِ ابتَلعَ شمسَ أمّي الغُروبُلا آصِرةٌ لِي لا خُبزٌ لا مَاءٌ شَروبُلا دارٌ لِي لا إسمٌ وظِلّي مَرعُوبُلَكِنّي عَن هَوَى وطَنِي لا أتُوبُ.قُلتُ:أنتَ الرّبَّانُ ونَحن مَركَبٌ مَثقوبُجَاءَ الدَّسيسُ دَسِيساً وأصَابَنَا الشُّجُوبُلَبَنُ الأرضِ مَسكُوبٌ و سُنبُلُهَا مَنهُوبُإنجَلى النُّور إنَّ الوَطَنَ مَنكوبُوتَجَلّت خَفَافِيشٌ لِسَمائِه تَجوبُتَخمَدُ حَربٌ لِتستَعِرّ حُروبُبَانَ الوَهَنُ مِنَّا و تَجَلَّت عُيوبُأبُوسُ نَعلكَ سَيّدي وعَن جُبنِي أتُوبُ. ......
#قصيدة:
ِفلُ
#المُخيّم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680201
بويعلاوي عبد الرحمان : شِعْرٌ قَبْرُ طِفْلٍ شَهيدٍ
#الحوار_المتمدن
#بويعلاوي_عبد_الرحمان شِعْرٌ قَبْرُ طِفْلٍ شَهيدٍ ــــــــــــــــــــــــــــــــ إلى طفل يدعى ثورة . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تَحْتَ أَغْصانِ زَيْتونَةٍ قَبْرُ طِفْلٍ يَتيمْ لَمْ يَنَمْ بَيْنَ أَبٍ وَأُمّْ . ــــــــــــــــــــــــــــــــــ وجدا ـ المغرب ـ السبت ـ 06 ـ 11 ـ 2021 ......
ِعْرٌ
َبْرُ
ِفْلٍ
َهيدٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736946
فاطمة شاوتي : طِفْلُ الْمَاءِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كمْ بئراً شربَ الطفلُ / لينتهيَ العطشُ ...؟! كمْ بئراً شربَتِْ الطفلَ / لترتوِيَ الأرضُ ...؟! أيهَا الطفلُ المائِيُّ أيُّكُمَا كانَ الهديةَ...؟! أُصرُخْ وُسْعَ صدرِكَ ...! اُصرُخْ وُسعَ رئتَيْكَ...! اُصرُخْ وُسعَ حنجرَتِكَ...! اُصرُخْ بمَا أُوتِيتَ منْ جسدِكَ ... ! اُصرُخْ وُسعَ شُقِّكَ / ونَمْ في رأسِكَ ... ! اُصرُخْ صرختَكَ الأخيرةَ / وغادرِْ المسرحيةَ ... ! لَا أنتَ يوسفُ يحفِرُ البئرَ ويُشَقُّ قميصُهُ حبًّا... لَا أنتَ نوحُ يُروِّضُ الطوفانَ ولَا إِيلَانُ يشربُ البحرَ... ثمَّ يهاجرُ وحدَهُ في اللجوءِ إلى اللَّا مكانْ... أنتَ ريانُ تشربُهُ الآبارُ ... يسقِي خيامَ الجفافِ والحربِ أنتَ ريانُ قذفَ الماءَ منْ شقِّ رأسِهِ... وضعَ العالمَ في السؤالِ عنْ طفلِ الغيابِ... كَمْ طفلاً شربَ جنديٌّ خيمتَهُ وأرْداهُ قتيلاً ...؟! كَمْ طفلةً شُرِبَتْ عُذْرِيَّتُهَا حوَّلَهَا القراصنةُ حوريةً...!؟ لِعمامَةٍ لَا لونَ لهَا سوَى الخيانةِ...!؟ والحربُ سيدةُ الخياناتِ ... كَمْ طفلاً شربَ طفولتَهُ في الحصارِ ... ولمْ يفتحْ عينيْهِ سوَى الفراغِ...!؟ كَمْ طفلاً حملَ يُتْمَهُ في الغربةِ... داخلَ / خارجَ / رحِمِ الأمِّ ولفظتْهُ لقيطاً ... شوارعُ التيهِ بينَ الملْحِ والثلجِ ... جثةً / لا هويةَ لهَا إلَّا الخرابْ...!؟ دونَ قلمٍ / دونَ محفظةٍ / وطنُهُ / حذاءٌ مهترئٌ ... طعامُهُ / رغيفٌ مهرَّبٌ في الإشهارِ... سريرُهُ / يدٌ مرفوعةٌ إلى السماءِ : أَلَا تأْوِينِي يَا اللَّهُ ...؟! كَمْ طفلاً شرَّدَتْهُ سلالُ الدعارةِ و التسولِ ... وارتدَى برْدعَةً حاملاً / أتعابَ القُرَى المتعبةِ منَ السيرِ في الآبارِ...!؟ كَمْ طفلاً حملَ قُفَفاً مثقوبةً ... يقبضُ الشمسَ فيحترقُ / وتهربُ إلى الرمادِ أحلامُهُ...!؟ يرسمُ حلُماً يُطلُّ منْ ضيقٍ في صدرِهِ / منْ ثقبٍ في رئتَيْهِ / مِنْ بحَّةٍ في حنجرتِهِ / مِنْ شقِّ رأسِهِ / تلكَ صرختُكَ داخلَ / خارجَ / الحفرةِ...! كنتَ حيًّا فينَا هنَا ميتاً هناكَ ... كنتَ السؤالَ ومازلتَ السؤالَ...! ......
ِفْلُ
#الْمَاءِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746410
عبداللطيف الحسيني : طفلٌ أوكراني.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني هذا ما جرى لنا نحن ا&#65269-;-باء السوريين.....لقد فقدْنا أهلنا وأصدقاءنا وجيراننا و مدننا ,,العشرات بل المئات مات أو ضيّعته حدودُ دول لم نكن نعرفُ ألا أسماءها في كتب الجغرافيا والتاريخ.كلُّ همنا أن يكون ا&#65271-;-طفال والشيوخ والنساء بأمان.كيف سينظر القاتل إلى دموع هذا الطفل الذي هرب من بلده تاركاً والدَه يدافع عن وطنه؟في علم الجريمة...القاتل سيُصابُ بالجنون إن امتدّ به العمر أو سينتحر وسيقتلُ أدواته الذين جعلهم مرتزقة لقتل ا&#65271-;-برياء.ا&#65271-;-مان لشعب أوكرانيا و العار للقاتل.الفيديو التالي يقولُ كلَّ شيءٍ.https://fb.watch/bu41VIgc__/ ......
#طفلٌ
#أوكراني.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748597