الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد جميل حمودي : شغف ينتهي بالموت..
#الحوار_المتمدن
#أحمد_جميل_حمودي سوف أتحدث في هذا المقال عن قصتي مع القراءة منذ أن استطعت القراءة وحتى اللحظة التي شعرت فيها أن القراءة نهمٌ لا يمكن الشبع منها! أي الانواع من الكتب التي تستهويني وهل تغلبت كتب الادب على هوايتي بالقراءة أم كان لكتب الفكر والفلسفة النصيب الأكبر من قراءاتي؟ وهل كان للدراسة الأكاديمية في الجامعة تأثير إيجابي أم سلبي على اختياراتي للكتب؟ وهل ثورة المعلومات التي سادت خلال التسعينيات من القرن العشرين وما زالت مسيطرة حتى الآن غيّرت من عاداتي بالقراءة وبتُ صيدا سهلا لمواقع "التواصل الاجتماعي"، والتي تقدم معرفة مختزلة، فضلا عن أن هذه المعرفة قد تكون مزيفة في بعض الأحيان؟ وكم الوقت الذي استغرقه بالقراءة؟ وهل اختلف هذا الوقت بين الذي كنت استغرقه أيام الشباب وبين الآن؟وهل كانت كتب أوقات الفراغ (قواعد الالعاب، الطبخ، الموضة، الرياضة) تثير اهتمامي أم أنني كنت أعتبرها مضيعة للوقت؟ وما هي خبرتي بالقراءة وكيف أخطط لها؟ وماهي النصائح التي ربما أقدمها للأجيال الجديدة حول عادة القراءة؟ في بلدي الأم لم تكن عادة القراءة سائدة بين الجمهور انما بين نخبة المثقفين، وربما يعود ذلك لارتفاع نسبة الأمية وانخفاض دخل الفرد وهيمنة المهنة والتجارة بين المواطنين لما لها من عوائد أفضل من المهن التي تعتمد على الدراسة بالجامعة، كمهنة المعلم الذي كان يحصل على أجور منخفضة لا تكفي لسد احتياجاته! ولكنني نشأت في بيت يشجع على المعرفة فوالدي كان يخبرني أن الفلسطينيين لما هُجّروا من فلسطين عام 1948 كان لا يحملون الذهب والمال انما يحملون الشهادات الجامعية وهذه القصة المحكية تركت ِفيَّ أثرا عميقا لأن أكون قارئا نَهِمَاً لا يهدأ ولا ينام دون أن يقرأ، وهذا أتاح لي أن أكون شخصا متنورا أنشر النور والتنوير والمعرفة بين أفراد مجتمعي الصغير.بدأت قصتي الجادة مع القراءة عندما كنت في السادسة عشر وكانت انتقائاتي عشوائية آنذاك حيث كنت متنقلا بين كتب الادب العربي والدين والفلسفة، بدءا من الاغريقية وانتهاء بفسلفة التنوير والحداثة. في هذه الفترة لم يكن يعنيني أي توجه ايديولوجي يحمله مؤلف الكتاب انما كانت قناعتي أن القراءة المفتوحة لكل أنواع الكتب ستجعل من شخصيتي شخصية ناضجة لا تخضع للنمطية أو "البروباغندا الاعلامية" لذا كنت من الصغر شخصا ناقدا لكل ما أراه مخالفا للعقل، ولذلك كان لديّ أعداء كُثر وأصدقاء أَقل بكثير بطبيعة الحال. في هذه الفترة كوّنت من هؤلاء الاصدقاء القليلين، أطلقت عليهم "مجموعة القراء النهمين" حيث كنا نتبادل دائما الكتب فيما بيننا، وقد أثّروا بي وأثّرت بهم. لكنني كنت في هذه الفترة لا أُعير اهتماما كثيرا لقراءة الرواية ولكن دعوة أصدقائي لي بعد ذلك أن أقرأ "الخيميائي" لباولو كويلو و"الحرب والسِلْم" لتولتسوي غيّرت وجهة نظرية حول أدب الرواية، لأصبح مجنونا بالقراءة فكنت أقرأ كل يوم رواية بالعربية لمؤلف عربي أو بالعربية لمؤلف أجنبي، إذ علي أن أعترف أنني لم أكن قارئا للروايات العالمية بلغاتها الأصلية.امتد هذا النهم إلى أن دخلت الجامعة، والتي برأيي، أي فترة الجامعة، هي التي قضت على متعة القراءة، بعد أن غرقت بكتابة حلقات البحث والسينمارات وحمى الحصول على التقدير العالي في نهاية الجامعة. ورغم ان الدراسة هو نوع من القراءة، ورغم أن الجامعة أعطتني الفرصة للتعرف على مناهج البحث العلمي إلا أنها لم تكن كافية لإشباع نهمي بالتعرف على الأدب والفكر العالمي إنما كانت مرحلة روتينية هدفها أن أتقدم بدراستي لأحصل من بعدها على الجامعة ومن بعدها على الماجستير والدكتوراه ف ......
#ينتهي
#بالموت..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679808
حزب الكادحين : فارفارا را و varvara rao مهدد بالموت في السجن .
#الحوار_المتمدن
#حزب_الكادحين مر شهر واحد بالضبط منذ أن شعرت عائلة فارافارا راو بالانزعاج من حديثه غير المتسق وبدأت جهود طارئة لإبلاغ الناس بالحالة المروعة لصحته ، والاستئناف أمام المحاكم وتحريك القضاء بحثًا عن علاج فوري للمخاطر التي يتعرض لها. ومع ذلك ، مرت 720 ساعة دون أي بصيص أمل من أي مكان.على الرغم من القلق والاحتجاج والمطالبة على نطاق واسع بالإفراج عنه فورًا من قبل المجتمع المدني في جميع أنحاء العالم وكذلك في البلاد ، فإن الاستجابة التي تشتد الحاجة إليها في حالة حياة وموت شاعر مريض ذائع الصيت عالميًا كانت غائبة بشكل واضح من طرف المؤسستين السياسية والقضائية.لم يكن للأسرة سوى فرصتين صغيرتين في 30 يومًا مرهقًا بشكل مؤلم: لقاء مع راو وتبادل بضع كلمات معه لمدة نصف ساعة تقريبًا في مستشفى سير جي جي في مومباي في 15 يوليو مع خطاب إذن من سلطات السجن ؛ لاحقًا ، تواصلوا معه لمدة 20 دقيقة تقريبًا عبر الفيديو في 31 يوليو / تموز ، بناءً على توجيهات المحكمة العليا.في وقت سابق ، في مساء 11 يوليو / تموز ، تلقت هيمالاتا ، زوجة فارافارا راو ، مكالمة هاتفية أسبوعية روتينية منه أثناء وجوده في سجن تالوجا ، نافي مومباي. وبحلول ذلك الوقت ، كان بالفعل في جناح مستشفى السجن ، بعد خروجه من مستشفى سير جي جي ، قالوا ان وضعه "طبيعي ومستقر" في 1 يونيو بعد أربعة أيام قضاها كمريض مقيم. بما أن أسرته لم تتمكن من رؤيته في المستشفى بين 28 مايو / أيار و 1 يونيو / حزيران ، وكذلك في السجن بين 1 يونيو / حزيران و 11 يوليو / تموز ،كانت زوجته قلقة على صحته. صدمها رد راو على سؤالها حول صحته تمامًا. وبدلاً من الإجابة عليها ، سألها: "هل حضرت جنازة والدي ، أعتقد أن 6000 شخص قد حضروا ...". جرت الجنازة التي كان يتحدث عنها في عام 1948 ، عندما كان في الثامنة من عمره ولم تولد هى حتى.كان الهذيان مستمراً ، وأخذ زميله السجين فيرنون غونسالفيس ، الذي كان أيضاً في نفس جناح المستشفى ، الهاتف منه وأخبر الأسرة أن راو لا يستطيع المشي وحتى تنظيف أسنانه بنفسه. بصرف النظر عن هذه الحالة الجسدية المحفوفة بالمخاطر ، كان دائمًا يهلوس ويثرثر في الكلام . أزعج الخبر الأسرة. من شخص كان شاعرًا وكاتبًا ومتحدثًا عامًا يتمتع بذاكرة دقيقة لما يقرب من ستة عقود ، وعمل كمدرس جامعي لأكثر من ثلاثة عقود ، كان هذا البحث عن الكلمات وفقدان الذاكرة والارتباك والهذيان وعدم الترابط أمرًا لا يمكن تصوره بشكل لا يصدق . لقد اشتبهوا في أن اختلال التوازن االعصبي ، الذي تم تشخيصه في مستشفى سير جيه جيه منذ حوالي ستة أسابيع ، قد يكون السبب مرة أخرى.إن الانتقال إلى المستشفى هو قرار سياسي ومنح الكفالة من اختصاص القضاء. وهكذا ، بدأت الأسرة في مناشدة حكومة الولاية ، التي تم إيداعه في سجنها ، وكذلك أمام الحكومة الاتحاد ية ، التي تقود وكالة التحقيق التابعة لها المحاكمة. كان التماس الكفالة المؤقت على أساس العمر والصحة ومدى خطورة كوفيد .وقد تم نقله في الأسبوع الأخير من شهر يونيو ، أمام محكمة بومباي العليا ، باستثناء طلب التعجيل به ، لا يمكن فعل أي شيء. أرادت الأسرة بعد ذلك وضع القضية برمتها أمام الناس لإعلامهم بما يحدث لشاعرهم المحبوب من خلال وسائل الإعلام على أمل أن يساعد ذلك في إثارة القضية وتعبئة الرأي العام لإنقاذ حياة راو الذي كان على فراش الموت.عقدت الأسرة مؤتمراً صحفياً عبر الفيديو في صباح 12 يوليو / تموز ووجهت نداءً شديد اللهجة: "لا تقتلوا فارافارا راو في السجن". أثار الحدث حقًا استجابة من الناس بشكل عام أكثر مما كان متوقعًا. وشاهد المؤتم ......
#فارفارا
#varvara
#مهدد
#بالموت
#السجن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689034
رائد الحواري : المخفي في ديوان -فائض بالموت- * للشاعر سميح محسن
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري المخفي في ديوان "فائض بالموت" *للشاعر سميح محسنعندما يأتي الشاعر بعبارة/ببيت من الشعر لشاعر/كاتب آخر، ويضعه في قصيدته فإن هذا يثير المتلقي ويجعله يتوقف متسائلاً عن سبب هذا العمل، فهل هو (سرقة)؟، أم أن الشاعر أراد به شيئاً آخر، ربط ما يكتبه بما كتبه الآخرون؟، أم أن ما كتبه يعد تكملة لما بدأه غيره من الشعراء/الأدباء؟، أم أنه يريد (التجديد) وتقديم الفكرة بشكل/توزيع جديد كما يفعل الموسيقي مع الأغاني الكلاسيكية؟.في نصّه الشعري المطوّل (فائض بالموت) يعمل الشاعر سميح محسن على إضافة مادة شعرية جديدة لا تخلو من التذكير بأبيات/عبارات استخدمها غيره من الشعراء/الأدباء، يفتتح الديوان:" جئنا خفافامن وراء جدائل الغاباتتحرسنا صخورفي تجاويف الجبل" ص 9، كأننا أمام قصيدتي "الجسر" للشاعر خليل حاوي وللشاعر محمود درويش، حيث أن الأول كتبها بضمير الغائب: "يَعْبرون الجسرَ في الصبحِ خِفافًا/أضلعي امتدّتْ لهم جسرًا وطيدْ/من كهوفِ الشرقِ/من مستنقعِ الشرق/إلى الشرقِ الجديدْ/أضلعي امتدّت لهم جسرًا وطيدْ"، والثاني بدأ القصيدة بضمير أنا المتكلم ثم غيّبهم وتحدث عنهم بضمير الغائب، كما فعل سلفه "حاوي": " مشياً على الأقدام، /أو زحفاً على الأيدي نعود، قالوا.. /وكان الصخر يضمر /والمساء يدا تقود .. /لم يعرفوا أن الطريق إلى الطريق /دم ومصيدة، وبيد /كل القوافل قبلهم غاصت، /وكان النهر يبصق ضفّتيه /قطعا من اللحم المفتت، /في وجوه العائدين /كانوا ثلاثة عائدين: /شيخ، وابنته، وجندي8/ قديم /يقفون عند الجسر"، إذن "سميح محسن" (يحيي) قصيدتي الجسر، والعملية الفدائية، وشهداءها، ويضيف تحسينات/تجديدات/تغييرات على الحدث بحيث قدمها بضمير المتكلم/المتحدث "نحن/أنا" وبما أن ضمير الأنا أشد وقعاً وأثراً وحميمية عل المتلقي، لأن فيه روحاً فإن القصيدة تقدمنا من الماضي، من النضال، من الشهداء، ومن الأدب/القصائد، بتوزيع/بطريقة جديدة، وهذا لوحده كاف لنقول أن الشاعر "سميح محسن": "حرّك المياه الراكدة" وحرّك فينا فعلاً فقدناه/ وحدثاً تجاهلناه.وبما أن ليس كل ما هو جديد مفيداً وجميلاً، فإن هذا يستدعي (المقارنة) بين القصائد الثلاث، وهذا عمل شاق ويحتاج وقتاً وقدرات كبيرة لا أقدر عليها، لكن بما أن هناك قصيدة جديدة فلا بأس من التوقف عندها بشيء من التحليل. جمالية فاتحة القصيدة من خلال حملها المعنى الواقعي والرمزي معا، "الغابات، الصخور، الجبل، تحرسنا"، والرمز أتى من خلال "جدائل" والتي ستجعل المتلقي يأخذ المعنى على أنه (غير واقعي) وواقعي، وهذه الثانية في الطرح تخدم أيضا فكرة الثانية القصيدة مع قصيدتي حاوي ودرويش، اللتبن تداخل فيهما الحدث الواقعي من الجمالي الأدبي.وقبل أن نغادر المقطع ننوه إلى وجود الطبيعة، "غابات صخور، الجبل" لكنها طبيعة وعرة، تخفي وراءها أشياء/أحداث/أشخاص كثر، وهذا يمهد القارئ للبحث والتوقف عند ما فيها من خفايا: " لم نأتِ إلا طائعين لحزمة الرغباتأو جئنا بمحض الصدفة العمياءكان الموت يسبقناونحن أجنةأو فكرة في الرحمفعل ولادة عادية جداأمام مغارةأو في فضاء السهلأسمونا بأسماء الطبيعة نحن ابناء الحقوللا نحتمي إلا بأسماء حملنا وزرها" ص9و10. في هذا المقطع نجد إشارات تتماثل مع فكرة ولادة ووجود السيد المسيح وما حدث معه، "لم نأتِ إلا طائعين لحزمة الرغبات/فسَتَحبَلينَ وتَلِدينَ اَبنًا تُسَمِّينَهُ يَسوعَ. فيكونُ عظيمًا/أنا خادمة الرب فليكن لي كما تقول، فرغبة الله مطاعة من قبل المكلم ومن قبل مريم، ونجد التماثل بفكرة ......
#المخفي
#ديوان
#-فائض
#بالموت-
#للشاعر
#سميح
#محسن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694129
جمال امْحاول : شوقُ الحبيبِ يأتيه بالموت
#الحوار_المتمدن
#جمال_امْحاول على صهوة السوسنةيأتي فارس الأحلام مع العاديات نقعًا..ليوصِل القلب بالروح جمعًا..ينزل على باب حبيبتهتاركا ذُؤابة سيفهتُغازل غمده لسعًا..يأتي من المشرقفي الضحى مسرعًا..أو يأتي من المغربقبل الغروب طوعًا..لم يجد حبيبته في خيمتهاأصبح قلبه من الخوف فزعًا..سأل الجيران عنهافقيل رحلت مع أهلها إلى حيث لا ندريفلا نظن أنها ترجع رجوعًا..هام في الصحاري باحثا عنهاحتى وافته المنيةُعند خيمتها عطشانا جائعًا.. ......
#شوقُ
#الحبيبِ
#يأتيه
#بالموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696778
وصال أبو عليا : نحتكّ بالموت كثيرا؛ فتسقط رهبته بالتقادم
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا نتساءلُ كثيرا لِمَ لم نعد نبالي بفكرة الموت؟ وفي أذهاننا أن عدد مرات الاحتكاك بالشيء تفقده هيبته، لهذا السبب نجد الأرانب والأسود في سيرك واحد دون أي مساحة خوف، وكذلك نحن الفلسطينيون نحتكّ كثيرا بالموت، فتسقط رهبته بالتقادم. إن نسبة الخوف ترتفع وتيرتها وذروتها مع رفاهية الحياة، ومثال ذلك، من يملك ثروةً كبيرة ولديه قصر شاهق يخافُ من فكرة القبر أكثر بأضعاف كثيرة من الذي يسكن بيتاً من الطين ببساطته، لأن الأخير يذهب اعتقاده بالجزم أن القبر هو الطابق السفلي. ويندرجُ ذلك أيضا بفلسفتنا الفلسطينية، إن الأم التي تناجي روح ابنها الذي ارتقت روحه للعلى، لا تستحضر بذات الحجم والفقد ألمها حين يؤسر ابنها الآخر أو يصاب، فقد تجرعت الصدمة الأكبر وبات بعد ذلك كل شيء يأتي أقل ألماً، وأختصر ذلك بقول احدى الأمهات المكلومات: "إن المبتلّ لا يُضيره رذاذ المطر". وهذا ينسحب بشكلٍ أو بآخر على ما يدور الحرب، فمن اعتادت أذناه على سماع صوت القذائف والصواريخ في أجسادنا وبيوتنا يرى أن صوت الرصاصة يكاد لا يصنع تغييرا رغم أن كلاهما قاتل، ونتساءل هنا مع علمنا بالإجابة بشكل يقين، هل عامل الصدمات يجعلنا نألف الخوف ونتأقلمُ معه؟ وفي مثال بسيط إن مريض السرطان لا يبالي إن أصيب بداء السكر أو الضغط أو غير ذلك، لأنه عايش الأكثر ألما وتأقلم معه ما استطاع إليه سبيلا... ......
#نحتكّ
#بالموت
#كثيرا؛
#فتسقط
#رهبته
#بالتقادم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697260
وصال أبو عليا : نحتكّ بالموت كثيرا.. فتسقط رهبته بالتقادم
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا نحتكُّ بالموت كثيرا؛ فتسقطُ رهبته بالتقادم ..نتساءلُ كثيرا لِمَ لم نعد نبالي بفكرة الموت؟ وفي أذهاننا أن عدد مرات الاحتكاك بالشيء تفقده هيبته، لهذا السبب نجد الأرانب والأسود في سيرك واحد دون أي مساحة خوف، وكذلك نحن الفلسطينيون نحتكّ كثيرا بالموت، فتسقط رهبته بالتقادم. إن نسبة الخوف ترتفع وتيرتها وذروتها مع رفاهية الحياة، ومثال ذلك، من يملك ثروةً كبيرة ولديه قصر شاهق يخافُ من فكرة القبر أكثر بأضعاف كثيرة من الذي يسكن بيتاً من الطين ببساطته، لأن الأخير يذهب اعتقاده بالجزم أن القبر هو الطابق السفلي. ويندرجُ ذلك أيضا بفلسفتنا الفلسطينية، إن الأم التي تناجي روح ابنها الذي ارتقت روحه للعلى، لا تستحضر بذات الحجم والفقد ألمها حين يؤسر ابنها الآخر أو يصاب، فقد تجرعت الصدمة الأكبر وبات بعد ذلك كل شيء يأتي أقل ألماً، وأختصر ذلك بقول احدى الأمهات المكلومات: "إن المبتلّ لا يُضيره رذاذ المطر". وهذا ينسحب بشكلٍ أو بآخر على ما يدور الحرب، فمن اعتادت أذناه على سماع صوت القذائف والصواريخ في أجسادنا وبيوتنا يرى أن صوت الرصاصة يكاد لا يصنع تغييرا رغم أن كلاهما قاتل، ونتساءل هنا مع علمنا بالإجابة بشكل يقين، هل عامل الصدمات يجعلنا نألف الخوف ونتأقلمُ معه؟ وفي مثال بسيط إن مريض السرطان لا يبالي إن أصيب بداء السكر أو الضغط أو غير ذلك، لأنه عايش الأكثر ألما وتأقلم معه ما استطاع إليه سبيلا... ......
#نحتكّ
#بالموت
#كثيرا..
#فتسقط
#رهبته
#بالتقادم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697489
فاطمة ناعوت : الوعي بالحياة … الوعي بالموت
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت خلال أيام قليلة من نهاية العام الماضي 2020، فقدتُ عشرة أصدقاء مستحيل تعويضهم. بعضهم كانوا زملاء في كلية الهندسة، وبعضهم زملاءُ في الحقل الأدبي، وبعضهم أساتذة لي تعلّمتُ منهم وأدينُ لهم. وأولَ أمس خسرتْ مصرُ هرمًا من أهرامها العظمى في الدراما والتنوير والثقافة، هو الكبير الراحل "وحيد حامد". الموتُ صار حدثًا اعتياديًا في زمن كوفيد19، وصارت صفحات سوشيال ميديا قاعات عزاء ورثاء. أؤمن بأن جميع البشر من مليارات هذا الكوكب، قد صاروا اليومَ جاهزين لتقبّل فكرة الاختطاف الوشيك بالموت. اختطافُ أحباء لنا، أو اختطافنا نحن. ولأنني أكره بثّ الطاقة السلبية، وألجأ دائمًا إلى نشر روح الحياة والأمل، فكرتُ اليومَ، ومع بداية هذا العام الطيب بإذن الله، أن أكتب عن قيمة "الوعي بالحياة"، حتى نتأملها، بديلا عن فكرة التفكير اليومي في الموت تزامنًا مع زمن كورونا وسلالاتها. في رواية "فيرونيكا تقرر أن تموت"، شيّدَ "باولو كويلو"، الروائي البرازيلي الشهير، مبناه الدرامي على فكرة "الوعي بالحياة والوعي بالموت". مقدارُ ذلك الوعي لدى الإنسان يُشكّل كثافةَ وجوده ومدى استعداده للحياة أو للموت. تستقبل إحدى المصحّات العقلية في سلوفينيا شابّة جميلة ومتحققة حاولت الانتحار. بعد إفاقتها من الغيبوبة التي داهمتها بعد ابتلاع علبة الأقراص المنومة، قالت فيرونيكا أثناء التحقيق معها إنها فعلت كلّ ما يمكن فعله في السنوات الأربع وعشرين التي عاشتها في هذه الحياة: نشأت في عائلة ثرية مترابطة، وتعلّمت تعليمًا جيدًا، وعملت بوظيفة مرموقة، وأحبّت وأحبها كثيرون واستمتعت بكل لحظة في حياتها. ثم أصبح كلُّ شيء في الحياة مُكررًا ومُضجرًا ومتوقّعًا! فلماذا عليها أن تعيش سنواتٍ إضافية وعقودًا طويلة حتى يقرّر الموتُ مداهمتَها بإرادته في شيخوختها؟! لماذا لا تذهب هي إلى الموتِ بكامل إرادتها الحرّة وهي في شرخ شبابها وتحققها وصحتها وبهجتها؟! ما فائدة ما تبقى من العمر مادام كلُّ ما يجرى فيه معروفًا سلفًا ومتوقّعًا وناقص الدهشة وحتمي النهاية؟! إن كان لا بدّ من الموت في نهاية الرحلة، فلماذا ننتظره ولا نذهب إليه نحن بملء إرادتنا؟ أنصتَ إليها طبيبُ الأمراض النفسية والعقلية فوجد أمامه امرأة شابّة كاملة الوعي والإدراك والذكاء. لم تكن بحاجة للخضوع إلى علاج نفسي أو دواء عقلي حتى تكفَّ عن محاولات الانتحار. لكنها بحاجة إلى "صدمة معرفية ووجودية" تجعلها تُدرك أن الحياةَ قيمةٌ في ذاتها، وأن ثمّة ما يستحق أن يُعاش من أجله، وأن الانتحارَ عبثٌ ومراهقة وهروبٌ. هنا يفكّر الطبيبُ الذكي في حيلة عظيمة. يقرّرُ "حقن" الشابّة المنتحرة بمصل "الوعي بالحياة"، إن جاز القول، عن طريق إيهامها أن محاولة انتحارها بابتلاع الأقراص المنومة قد أسفرت عن تلفٍ هائل في عضلة القلب، وأن أيامًا قليلةً أو أسابيعَ معدودة هي كل ما تبقى لها في هذه الدنيا. هنا تدركُ "فيرونيكا" قيمة أيامها التي توشك على الانتهاء، فترغبُ في الحياة وتعزفُ عن الموت. لكن الطبيب أصرّ على إيهامها أن موتها وشيكٌ وحتميّ، ولا حلَّ علميًّا أو طبيًّا لعلاج القلب التالف، وعليها أن تتقبّل تلك الفكرة. قررت فيرونيكا أن تستغلَّ كل دقيقة من كل ساعة من كل يوم من عمرها القصير الموشك على الانتهاء. في تلك الأيام القليلة تعلمت فيرونيكا عزف البيانو وراحت تساعد زملاءها في المصحة العقلية على تجاوز مشاكلهم، فساعدت "زيدكا" التي تعاني من الاكتئاب الحاد، و"ماري" التي تداهمها نوباتُ الخوف المرضي والفوبيات، و"إدوراد" الذي يكافح الفصام العقلي، وتجرّب فيرونيكا مشاعر الحبّ الحقيقي فتتمسك أكثر بالحياة، وترفضُ الم ......
#الوعي
#بالحياة
#الوعي
#بالموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704757
كاظم حبيب : قتلة هاشم الهاشمي يهددون هشام داود بالموت
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تباً لكم من وحوش كاسرة، تباً لكم من قتلة لا ذمة ولا ضمير عندكم، تباً لكم يا مصاصي دماء الشعب العراقي وناهبي أمواله وسارقي حتى اللقمة الصغيرة من أفواه اليتامى والمساكين وأبناء السبيل، تباً لكم يا عبيد المال وجلادي الشعب العراقي في العراق وإيران، تباً لكم يا من ولغتم بدماء الشعب العراقي، بدماء قوى الانتفاضة التشرينية الوطنية والديمقراطية، بدماء الجرحى والمعوقين والمختطفين الذين يعانون الأمرين جراء التعذيب القهري في سجونكم ومعتقلاتكم السرية، أو المبعدين قسراً والمحتجزين في السجون الإيرانية، تباً لكم ألف مرة ومرة يا من خنتم قضية الشعب العراقي وارتميتم بإرادتكم في أحضان القيادة الإيرانية، بعد أن شبعتم من عطايا الولايات المتحدة الأمريكية في فترة المعارضة لنظام صدام حسين. كنتم وستبقون أيها القتلة أدوات بيد كباركم الصغار من قادة الدولة العميقة وتعيشون على فتات موائدهم، فبئس العيش وبئس المصير، تباً لكم إلى أن ينهض الشعب مجدداً ويلقنكم الدروس المناسبة.لقد قُتل هاشم الهاشمي وهو يحمل لقب مستشار رئيس الوزراء في قضايا الأمن الوطني، فهب رئيس الوزراء كالطاووس وتوعد وأقسم أغلظ الإيمان بالانتقام، ولم يكن سوى بالون مفرغ حتى من الهواء! ثم يُهدد اليوم الباحث والمستشار الآخر لرئيس الوزراء هشام داود، الذي دافع كالمستميت عن رئيس الوزراء، لأنه أعطى تصريحاً للـ "بي بي سي (BBC) أغضب القتلة ومن يقف خلفهم، فارتفعت عقيرتهم بالشتم البذيء الذي لا ينطق به إلا أولاد شوارع من نوعهم. أما رئيس الوزراء فكان ومازال كأبي الهول صامت لا ينطق، وإذا نطق تموت الكلمات في حلقومه لخشيته من القتلة، ولكنه أعطى وعداً، كما صرح به أحد أتباع القتلة، بأن "تم تبليغ مكتب رئيس الوزراء الذي أحاله للتحقيق وجمد وظيفته"...! ما كان لهشام داود أن يقبل هذا المنصب، فهو باحث علمي عقلاني، حتى لو منح راتباً كبيراً ولقب مستشار، إذ لا حاجة له بهما، كما لم يكن لائقاً به القبول في أن يكون أداة بيد من لا عقل له ولا فكر، بل يتبع ما يرسم له من سياسات ومواقف.أدرك عظم المحنة التي يعيش مثقفو العراق تحت وطأتها، أعرف المخاطر التي تحيط بكل واحد منهم حين يكتب كلمة نقد بحق هؤلاء الأوباش الذين يديرون الحكم من وراء ستار مهلهل ومكشوف، فمُحرم على الكتاب والمثقفين أن ينتقدوا الجهاز المقدس "الحشد الشعبي" (العراق!) لأن قائده الأعلى هو المرشد الإيراني علي خامنئي، وبالتالي فهو نقد لخامنئي، ولنوري المالكي مساعده في العراق ويده الطولى بعد إسماعيل قآني، أو إذا تجرأ كاتب وذكر اسم من نظم وأشرف على قتل العراقيين والعراقيات في انتفاضة تشرين البطلة، وأعني بهما الجنرال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، فهما من عمل على تأسيس الحشد الشعب ومن كانا يقودانه وينفذان أوامر خامنئي بضرب الانتفاضة وتصفيتها وقتل من يشارك في قيادتها أو النشطاء منهم. إن التهديد الذي يتعرض له هشام داود هو التعبير الفعلي عن فقدان الدولة العراقية أي شكل من أشكال الاستقلال والسيادة الوطنية وأنها خاضعة بالتمام والكمال لأوامر وقرارات ومواقف قيادات الحشد الشعبي المملوءة بالميليشيات الولائية التابعة لإيران مباشرة. إنكم يا عبيد المال وقتلة الناس الشرفاء تغوصون أكثر فأكثر في مستنقع الخيانة الوطنية، وتدوسون أكثر فأكثر على كرامة الإنسان العراقي، وستدفعون به إلى مواصلة النضال البطولي ضد وجودكم في السلطة ونهبكم للمال العام وإفقاركم للدولة العراقية وشعب العراق الأبي. لن تكونوا سوى هامش صغير وبائس وموحش، بل ووسخ، في تاريخ بلاد ما بين النهرين المديد وكل القوميات، التي ت ......
#قتلة
#هاشم
#الهاشمي
#يهددون
#هشام
#داود
#بالموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704938
حسنين علاوي : مفوضية الانتخابات تحكم على موظفيها وعوائلهم بالموت المحقق
#الحوار_المتمدن
#حسنين_علاوي سارعت مفوضية الانتخابات بالحصول على استثناء موظفيها من الحظر الشامل المفروض بسبب انتشار وباء كورونا المتحور حيث انها اعلنت استمرار عمل مكاتب المحافظات بنسبة 100% في ايام الحظر الشامل و50% ايام الحظر الجزئي , وكان الاحرى بي ان اقول انها سارعت بدفع موظفيها لملاقاة الموت المحتم وذلك لعدة اسباب:-الاول/ انها لم تلقح موظفيها ضد الاصابة بهذا الفايروس اللعين كي تكلفهم بتحديه ,وبما ان هذا الامر صعب الحصول في هذه الفترة فكان لزاما عليها ان تؤجل هذا الامر لحين وصول اللقاح ولو انها لم تخاطب وزارة الصحة بحجز حصة لموظفيها.الثاني / ان المفوضية لم تسعى لإيجاد اي طريقة بديلة للتحديث سوى الزج بالموظفين في هذا الموت, علما ان الميزانية المرصودة لها والخبرات التي حصلت عليها نتيجة الإيفادات المترفة تكفي لإيجاد الف طريقة بديلة.الثالث/ ان وزارة الصحة عندما امرت منسوبيها بمواجهة هذا الوباء فرضت ازاء ذلك كم من المحفزات التي تعوض -ولو نفسيا- خوض المجازفة التي سيخوضها الموظف , الا ان مفوضية الانتخابات لم تبادر او لم يك في بالها ان تبادر لمثل هذى الامر والشواهد كثيرة منها, انها لم تشمل موظفيها بقطعة ارض اسوة بباقي الوزارات , ولم تعمل على تثبيت موظفي العقود سيما انهم يتظاهرون ومنذ زمن بعيد امام ابوابها .الرابع/ "لم نعد نريد تطبيق العدل لأنه مستحيل بل نريد توزيع الظلم بطريقة عادلة", قد يهون امر دفع الموظفين للموت إذا ما طُبق على الكل اما وان المفوضين وخاصتهم يرفلون بالنعيم مبتعدين عن الاخطار وينحصر التهديد بمن لاحظ لديه فهذا امر معيب جدا واشد عيب عندما يخرج من قضاة ينبغي ارتباط العدل بتصرفاتهم.صحيح ان الملك عقيم وان المنصب يغري صاحبه ويدفعه لفعل كل شي من اجل ارضاء من اتى به الى هذا المنصب ,لكن كنا نتوقع ان الامر غير متساوٍ مع كل الناس ,لكن يبدو ان السادة القضاة تناسوا انفسهم ولم يتمكنوا من الحفاظ على كفتي التوازن التي تناط بكل قاضي . كفة القسوة التي تقضي باطلاق الحكم دون محسوبية . وكفة الرحمة التي تدفعهم للنظر بالأضرار المترتبة من جراء ذلك الحكم فنزعوا الثاني وابقوا قناع القسوة على افعالهم وتوقعوا انهم يحكمون على مجرمين وليس موظفين فامعنوا قسوتا وحكموا عليهم بالإعدام. ......
#مفوضية
#الانتخابات
#تحكم
#موظفيها
#وعوائلهم
#بالموت
#المحقق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709614
هاله ابوليل : العصافير والتحرش المفرط بالموت
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل في لحظة , بينما كنت اقرأ هذا الكتاب , توقفت عن ذلك وجلست أتأمل العصافير التي بنت أعشاشها في الشجرة المقابلة لمطبخي حيث أضع لها الخبز والماء ( أحيانا أضع بالماء قليل من القهوة لتعديل مزاج العصافير )أن مجرد تأمل هذا الكائن الرقيق الخفيف الهش يجعلك تشعر بخفة في داخلك خفة الشعور بالحنان اتجاهها , وبدون أن تخبرنا فيما لو كانت اكبر حجما هل كانت ستحظى بكل هذه الخفة وكل هذه الرشاقة وهي تلعب على أسلاك الكهرباء التي نخافها هل شعرت بالذبذبات الصادمة لسريان الكهرباء في جسدك عند الضغط على جرس باب مكشوف كيف كانت لسعته! ذلك الإرتجاج لأول مرة كيف رج جسدك كلّه وكيف كانت هزة الإندفاع والخوف ورنين النشوة المنبثقة من الصدمة بشعور مخالف لأنك كنت قاب قوسين أو أدنى من الموت قريبا من الموت حتى الإفراطهذا التحرش المفرط بالموت تكلم عنه مايسون الثلاثيني الذي اعتزل النساء والسفر وجلس في البيت يكتب مشاهداته ومذكراته و يصف البلاد التي زارها وينقل تجاربه وحكمته هذه الذبذبات , هل شعرت بمثلها فيما لو صادفت يوما شخصا كنت تحبه !!أن الخوف من الأسلاك الكهربائية يجعلنا نبتعد عنها ولكن اذا ضربك سلك كهربائي ستشعر بمتعة اكتشاف الصدمة وهو ما لا يتوفر للعصفور الذي يراقص الهواء وهو يتمرجح على السلك الكهربائي الذي امامك بمعنىأن الخوف نحن من نصنعه ونحن من جعلنا له ذكرى حفرناها في داخل خلايا أدمغتنا كذكرى سيئةونحن الذين جعلنا الأجيال القادمة من الأحفاد تخشاه بتحذيرنا لهم بالابتعاد عنه فلو تركناهم ليخوضوا تجربة الصدمات الكهربائية ليقرروا أن كانت تلك تجربة سيئة أم لا أو ليموتوا بها , فلتركنا لهم حرية المعتقد وحرية التصرف وحرية التفكير وحرية اتخاذ قراراتهم بدون آراء مسبقة أو إندفاع فطري لتجنب الخوف الذي خفنا منه سابقا أو ربما ما أنتجه العقل البشري من تعذيب ومنها التعذيب بالكهرباء مما عمق من فكرة رسوخنا في قاعدة المخاوف المرضية والتي منها فوبيا الإرتفاع والخوف من المرتفعات وفوبيا المصاعد أو الأماكن المغلقة أو فوبيا الخوف من الحشرات هل تعلم أن صرصور بشارب قد يظهر فجأة قد يجعل امرأة لا تنام ليومين !فماذا سيفعل الصرصار برأيك عندما يراك تخافه و ما هو حجم آذيته التي ستلحق بك فيما لو مشى على جسدك مثلا غير مشاعر التقزز إياها ! فماذا يحدث هل نؤلف كتبا عن العقرب الذي قد لا نستخدم جلده في رقع الوجوه المحروقة لصغر ما سوف تستخرجه منه ولأن جلده مضاد للحروقهل نحدثهم عن فوائد مضادات السموم التي نستخرجها من الحيات والثعابين لتهميش فكرة الخوف من عضتها أم نتركهم بدون توجيه ولا نصائح ولا إرشادات ولا حتى مال لينفقونه في حفلاتهم يقول رجل صالح كتب لولده نصائح على شاكلة : ليس عليك أن ترشد ولدك للطريق بل وتعطيه الخارطة عن اي خارطة نتكلم عن خارطة المواقع الإباحية التي لا يخجلون من التردد عليها أم خارطة الطريق الذي يعرفون أنه بدون مال كثير لن تصل لوجهتك وبدون الرشاوي لن تنجح في جامعتك وبدون المظاهر ( هاتف ايفون و سيارة شيروكي ولا إشتروكي ) لن يلتفت إليك أحد ولكن ماذا لو نسي الخريطة ونسي الطريق ونسيّ اسمه وهام في البوادي والجبال وارتحل بين الوديان وعاش ( Homeless) هل علينا أن نظل رقباء على اولادنا ونقدم لهم النصائح التي سرعان ما ينسون فحواها ففي فيلم Night Club. 1999.يقول براد بيت للشخص الذي احرقت شقته وبدا حزينا على ممتلكاته الضائعة ......
#العصافير
#والتحرش
#المفرط
#بالموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766476