الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رابح لونيسي : من وراء زرع الكراهية بين الجزائريين؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي عرفت الجزائر في السنوات الأخيرة ترويجا كبيرا للكراهية فيما بينهم، خاصة عبر مواقع التواصل الإجتماعي لأن في الواقع لا نجد وجود كبير للظاهرة، فهم متعايشون مهما كانت مناطقهم وألسنتهم وثقافاتهم، كما أظهر الحراك الشعبي وعيا كبيرا وإيمانا بالتعددية بكل أشكالها في الجزائر، وندد سلوكا وشعارات بما كان يراها محاولات عناصر من السلطة ضرب الجزائريين بعضهم ببعض في إطار فرق تسد، لكن فلنعترف بأن العصبيات كامنة في عمق كل مجتمعات منطقتنا، لكنها لا تصل إلى درجة العنف والصراعات الدموية إلا في حالات ضعف الدولة كما وقع في التسعينيات حيث أختلطت هذه العصبيات بكراهية دينية آنذاك خلفت حوالي 200ألف من الضحايا. لعل سيقول البعض أن الترويج للكراهية موجود في مواقع التواصل الإجتماعي فقط، لكن يجب أن نضع في الأذهان أن كرة الثلج تبدأ صغيرة ثم تكبر، فلهذه المواقع تأثير على المجتمع، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى ما لايحمد عقباه إذا لم يواجه هذا الترويج بحزم، فقد دخل العالم اليوم إلى الجيل الرابع والخامس للحروب، والمتمثلة في حرب إلكترونية تحطم بواسطة مواقع التواصل الإجتماعي مجتمع بأكمله من الداخل بتحريض مكوناته بعضها ضد بعض، فتتحطم الدولة دون أن يخسر العدو جندي واحد، ولن تتعدى خسارته عند أقصى حد مجموعة من أجهزة الإعلام الآلي وأجور عدد محدود من المدونين لا غير، ويسمونهم عسكريا جنود الإعلام الآلي، فالكثير من الجيوش اليوم عندها تشكيلات عسكرية تتشكل من هذا النوع من الجنود. ولمواجهة هذا الخطر المحدق بالجزائر أصدرت قانونا يجرم العنصرية والكراهية والجهوية، وهو أمر يجب الثناء عليه، لكنه لا يكفي للحد من الظاهرة، فمن ملاحظتنا الأولية للقانون نجد أنه لايتحدث إطلاقا عن الكراهية الدينية، ومنها التكفير الذي يعد سببا رئيسيا لما وقع في تسعينيات القرن الماضي، وتتمثل خطورة التكفير في إعطائه قوة جهنمية للكراهيات الأخرى، لأنها تغلفها بالقداسة الدينية التي يمكن أن تدفع الإنسان إلى القتل بدعوى تنفيذ أحكام الردة الواردة في الفقه الإسلامي، فكل عصبية قبلية أو لسانية أو جهوية تريد أن تربط عصبيتها بالدين لتعطيها قوة وقداسة، وإلا فكيف نفسر محاولات بعض العصبيات وصم مثلا سكان منطقة القبائل بأنهم ضد الدين، وهو ليس كذلك إطلاقا، بل عرفت الجزائر في بداية الألفية الثانية حملة ضد المنطقة ومحاولة لوصفهم أنهم مسيحيون قادتها صحف معروفة بولائها للقومية العربية وممولة من دول خليجية ، وهو ليس كذلك، فهل من المعقول أن يوصف الديمقراطيون وكذلك علمانيون بأنهم كفارا بالرغم من أن العلمانية معناها وقوف الدولة موقف محايد وبمسافة متساوية من كل الأديان والمعتقدات، وتحميهم جميعا، فهناك تيارات أيديولوجية تسعى جاهدة لزرع الإلتباس في المفاهيم والمصطلحات عمدا كي تبرر ممارساتها الإقصائية، بل تعطي شرعية لإرهاب بعضها ضد جزء من المجتمع، فقد نعتت أحزاب بالكفر إلا لأنها تعارض هذه التيارات الأيديولوجية المستغلة للدين، ألم يكن الفيس المنحل مثلا يطلق على حزب الأرسيدي بأنه حزب ضد الله برغم أن الكثير من مناضليه ومناضلي أحزاب أخرى تنعت بالعلمانية جد ملتزمين بأركان الإسلام كلهان فأمر خطير عدم التوضيح للناس أن العلمانية ليست معناها الكفر ومعاداة الدين، بل يمكن أن نجد علماني ملتزم بالدين وعلماني آخر غير ملتزم به، فالدين عند هؤلاء هي قضية شخصية لايحق للدولة ولا لأي إنسان التدخل فيها. نعتقد ان تجاهل القانون لهذه الكراهية الدينية سببه الخوف من إثارة بعض التيارات الدينية من جهة، وكذلك لسبب آخر، فالجميع يعلم أن الكثير من أئمة المساجد عندنا يلعنون النصا ......
#وراء
#الكراهية
#الجزائريين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679997
سعيد الوجاني : الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون يحذر الجزائريين من الثورة المضادة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني غرائب الحكام العرب : في كلمة القاها الرئيس الجزائري مؤخرا ، ومن دون حشمة ولا خجل ، حذر الجزائريين من ثورة مضادة يهيئ ويحضر لها من داخل وخارج الجزائر ، ويقف وراءها ما سماهم سيادته ( بالعصابة ) ، ويقصد بها بعض الوزراء والضباط وسعيد اخ الرئيس بوتفليقة الذين يقبعون في السجون بتهم الفساد ..فحين يتحدث الرئيس الجزائري عن الثورة المضادة ، فالسؤال يصبح هو : --- هل فعلا حصلت ونجحت الثورة حتى يمكن الحديث عن الثورة المضادة ؟--- ومنذ متى كان جائزا الحديث عن الثورة المضادة ، دون حصول الثورة المتناقضة مع الثورة المضادة ؟ --- وهل ما حصل من مسيرات ، كانت تنظم يوم الجمعة تناسباً مع الصلاة ، كان بالفعل ثورة ، ولا نقول انها نجحت ، بل ان الحراك الشعبي لم يصل حتى الى ربع الطريق ، حتى لا نقول نصفه ، فأحرى الحديث عن نجاح ثورة لم تكن ابدا ثورة ، وكانت فقط شعارات نجح النظام العسكريتاري الجزائري في الالتفاف عليها ، وفي تحنيطها ، واجهاضها ، منذ انطلاقاتها الأولى ، حتى لا تتمدد وتصبح طوفانا ، قد ينتهي بالفعل الى تسمية الحاصل بالثورة ، فيما لو نجحت في دك نظام 1962 ، الذي لا يزال يجثم على صدر الشعب الجزائري ، ولا يزال مستمرا في نفس نهب الثروة ، وكأننا ما نزال مع الهواري بومدين ، ومع عبدالعزيز بوتفليقة ..فعن اية ثورة يتحدث الرئيس الجزائري حتى يحذر من نقيضها الثورة المضادة ؟لا اعتقد ان الرئيس عبدالمجيد تبون يتجاهل او يجهل ابجديات الثورة ، لكن استعماله للفظ ومصطلح الثورة ، لإيجاد مسوغ باسم الثورة التي لم تحصل ابدا ، فقط لتبرير شرعية حكمه ، الذي لا يرجع اصله الى إرادة واختيار شعب الثورة ، انْ كان قد حصلت فعلا ثورة ، والذي وقف ضد مسيرته الاسبوعية ... ، وانما أساسه ، انّ جنرالات الجيش المحافظين على مصالحهم ، هو ما حدى به الى توظيف مفهوم مصطلح الثورة ، لإضفاء مشروعية شعبية لا علاقة لها بحفاظ الجيش ، على استمرار نفس النظام الذي يحكم باسم ثورة لم تعد ثورة ، منذ الانقلاب المدبر على اول رئيس اشتراكي هو أحمد بن بلة ..فعندما يختزل الرئيس ما حصل ( بالثورة ) في ما سماه ( بالعصابة ) ، فهل الثورة بمفهومها المعروف والمتداول عالميا ، تحصل ضد طبقة ، او ضد نظام ، او ضد دولة ، اوْ وفي مستملحات الرئيس ، وهذا يبقى اجتهادا خاصا به ، يعتبر مجرد الانقلاب على ( عصابة ) بمثابة ثورة ...عندما خرج الشعب الجزائري منتفضا ضد نظام 1962 ، فمن بين الشعارات الرئيسية التي رفعها ، كانت اسقاط الجمهورية البالية القائمة ، والمعنى من ذلك المقصود ، جمهورية جبهة التحرير الوطني التي حكمت الجزائر منذ إسقاط أحمد بن بلة ، وبناء جمهورية الجزائر الجديدة ، التي يجب ان تكون جمهورية الشعب الجزائري ، لا جمهورية FLN التي افقرت الجزائريين ، وبذرت ثرواتهم في أشياء سفسطائية ، خدمت الجنرالات وصقور الجبهة ، والحقت الأذى بالشعب وبالدولة الجزائرية ، التي كان من المفروض ان تكون دولة الشعب ، وليس دولة الجنرالات ، وصقور FLN .ان اختصار ما سماه الرئيس بالثورة المضادة لثورة لم تكن أصلا ، في ما سماه ( بالعصابة ) وعددها لا يتجاوز خمسة عشر نفرا ، لم يكن ابدا ثورة ، ولا حتى مشروع اصلاح سياسي الأقل من الثورة . فما حصل مع ما سماه ( بالعصابة ) كان تصفية حسابات سياسية مع الموقوفين ، وكان طلسم لتدويخ الشعب الجزائري ، بانّ ما حصل من سجن ( العصابة ) ، هو ثورة حقيقية ، وانّ كل مطالب الشعب الذي رددها في الحراك قد تحققت بالكامل .ان سجن من سماهم الرئيس ب ( العصابة ) لدر الرماد في اعين الجزائريين ، ولطي صفحة الحرا ......
#الرئيس
#الجزائري
#عبدالمجيد
#تبون
#يحذر
#الجزائريين
#الثورة
#المضادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688339
حميد زناز : -خيار الشعب- أكذوبة الإسلاميين الجزائريين
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز نفسهم كالحمل الوديع الذي هُضم حقه رغم مضي 29 سنة ونيف على مرور تلك الانتخابات التشريعية الغريبة في الجزائر التي لم يُجرَ دورها الثاني الذي كان مقررا يوم 16 يناير 1992، والتي لظروف سنشرحها، تصدرت جبهة الإنقاذ الإسلامية المركز الأول في دورها الأول، 26 ديسمبر 1991، ذلك التجمع الأصولي المسمى زورا حزبا سياسيا، المحظور منذ 4 مارس 1992.فكأن كل شيء كان على ما يرام وتمت انتخابات حرة ونظيفة في جو سلمي فازت فيها جبهة الإنقاذ الإسلامية ليوقفها الجيش ويحرمها من الصعود إلى الحكم بإلغائه للدور الثاني وتوقيف العملية الانتخابية برمتها! منذ ثلاثة عقود وزعماء هذا الكيان الأصولي يرددون تلك الكذبة الكبرى تحت مسمّى "الانقلاب على إرادة الشعب". وقد جندت قطر الكثير من الأموال من أجل هذا الهدف وأنشأت قناة تلفزيونية تبث من لندن كانت تسمّى "المغاربية" واليوم "أوراس" لتبييض جرائم هذا الحزب. ولا يمل أنصار الجبهة ومناصروها من ترديد فكرة عبر هذه القناة مفادها “أن الشعب اختارها”. فمن هو هذا الشعب الذي اختارها، وفي أي ظروف، وما صحة تلك الادعاءات؟ أولا، لقد ولدت “جبهة الإنقاذ الإسلامية” سنة 1989 ولادة غير قانونية إذ نقرأ في المادة الـ42 من الدستور الجزائري المصادق عليه في نفس السنة أنه لا يجوز تأسيس الأحزاب السياسية على أساس ديني أو لغوي أو عرقي أو جنسي أو مهني أو جهوي.منذ البداية كان الميلاد مخالفا للدستور الجديد الذي فتح المجال للتعددية في الجزائر. أليس الإسلاميون هم المردّدون دوما لمقولة أن “ما بني على باطل فهو باطل.وبغض النظر عن هذا الميلاد غير الشرعي الناتج عن تلاعب سياسي في هرم السلطة كان يرمي إلى إجهاض التوجه الديمقراطي في البلد الذي فرضته انتفاضة أكتوبر 1988، اتخذت تلك القوى غير الديمقراطية هذا الحزب مطيّة لتحقيق مشروعها فغذت طموحاته وتركته يفعل ما يريد ونفخته لينفجر ويفوّت على الجزائريين فرصة ذهبية للانتقال إلى مجتمع ديمقراطي حقيقي.لقد دبّر كل شيء بليل من أجل أن تفوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا ساحقا في الدور الأول، ولكن بمعطيات نسبية جدا فرضها قانون انتخابي أكثري سخيف وتقسيم للدوائر الانتخابية غير مراع للكثافة السكانية. وهو ما أدى إلى ظاهرة غريبة هي الحصول على أغلبية في المقاعد عن طريق تفوّق طفيف في عدد الأصوات. من 13 مليون ناخب لم يصوّت لصالح الجبهة الإسلامية للإنقاذ سوى 3 ملايين ونيف.لو كانت طريقة الاقتراع نسبية لتحققت عدالة التمثيل في البرلمان، وفازت كل لائحة بعدد مقاعد يتناسب مع عدد الأصوات التي نالتها. وفي هذه الحالة تكون نتائج الجبهة الإسلامية بنسبة 3 على 13، وبالتالي لا يمكن أن تحصل على تلك الأغلبية غير المنطقية منذ الدور الأول ،188 من مجموع 430 مقعدا. ونقف على لا عقلانية هذا الاقتراع جيدا حينما نعرف أن حزب جبهة التحرير الوطني قد صوّت لصالحه أكثر من مليون وستين ألف ناخب وحصل على 15 مقعدا فقط، بينما حصلت جبهة القوى الاشتراكية على 25 مقعدا بينما لم يصوت لصالحها سوى 51 ألف ناخب! وبغض النظر عن نمط الاقتراع غير المناسب لديمقراطية ناشئة كالجزائر، وعن كونها أول تجربة انتخابية تعددية، هل اختار الشعب كما يدعي الإسلاميون الحزب الإسلاموي حقيقة؟ كيف يمكن لهؤلاء أن يتشدقوا بخيار شعبي لصالحهم؟ هم الذين كانوا يرفعون شعار "الديمقراطية حرام" في المظاهرات ويهتفون "دولة إسلامية دون ......
#-خيار
#الشعب-
#أكذوبة
#الإسلاميين
#الجزائريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699038
حميد زناز : ظهر تبون.. فهل طمأن الجزائريين أم أقلقهم؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز في وقت لم يكن ينتظره أحد ظهر الرئيس عبدالمجيد تبون في تسجيل قصير فاجأ به الجميع، من المعارضة مرورا بالإعلام العمومي والخاص ووصولا إلى جزء من السلطة.لم يعلن عن ذلك الخروج الإعلامي على الإطلاق كما كانت تجري العادة في كل مرة يتحدث فيها أو يتحرك.وبعد غياب ما يقارب الشهرين، كما يقول هو نفسه، وبعد الجدل الذي خلفه ذلك الغياب والغموض والتواصل الرديء حول طبيعة مرضه، يعود تبون ليخاطب الجزائريين عبر وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي، تويتر، دون المرور عبر التلفزيون الرسمي الجزائري وكأن شيئا لم يكن.وعلى الرغم من الصور الكئيبة المهينة التي تحتفظ بها ذاكرة الجزائريين عن رئيسهم المخلوع عبدالعزيز بوتفليقة، جاء رئيسهم الحالي ليذكرهم بأن لا شيء تغير ويخرج عليهم بشكل أقل ما يقال عنه أنه غير مناسب لمنصب رئيس الجمهورية. كيف يمكن أن يخرج الرئيس في فيديو ضعيف التصوير في أقل من 5 دقائق ومُقطّع بطريقة هواة؟لماذا فضل رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية والشعبية التوجه إلى الجزائريين في لباس شبه رياضي وعبر كاميرا هاتف نقال واحدة بدل كاميرات التلفزيون الاحترافية؟ وما هي الاستنتاجات التي يمكن التوصل إليها من خلال تحليل تدخل الرئيس تبون شكلا ومضمونا، طبيا وسياسيا؟لقد خاطب الجزائريين من مكان ما في ألمانيا، لا أحد يعرف أين بالضبط، فكأنه يختفي عن الأنظار لسبب ما. وهو ما فهمه البعض من اختياره عدم استدعاء فريق تلفزيوني من الجزائر لتسجيل خطابه، واللجوء إلى التواصل عبر حسابه الشخصي على تويتر.أما البعض الآخر فقد فسّر ذلك بوجود فتور بينه وبين القيادة العسكرية التي بدأت منذ مدة في البحث عن بديل له، كما هو متداول في بعض المنابر الإعلامية ووسائط التواصل الاجتماعي.هل شعر الرئيس تبون بشيء ما، أو أبلغ بأمر فأسرع في الرد المضاد مسجلا حضوره ليقول لخصومه المحتملين إنه لا يزال حيا ورئيسا للجزائر، ولاستبعاد أي تطبيق محتمل للمادة 102 من الدستور الجزائري الخاصة بإعلان الشغور في منصب رئيس الجمهورية، والتي بدأ الحديث عنها منذ مدة؟وعموما وبغض النظر عن سطحية التدخل الذي كان عبارة عن جمل سطحية مبعثرة غير محكمة، يرى كثيرون أن هذا الخطاب المتسرع المرتجل، الذي تزامن مع ذكرى مرور سنة على انتخابه، هو رسالة جماعة تبون المباغتة إلى خصومهم مفادها أن خارطة الطريق المرسومة هي التي تستمر كما كانت قبل مرضه، وأنه لا مجال للبحث عن مسارات أخرى خارج “جزائره الجديدة”، رغم فشل الاستفتاء حول التعديل الدستوري ومقاطعة الجزائريين له.وبكلمة واحدة ظهر تبون ليرفض الرحيل وليخلط أوراق المطالبين بعزله، وربما ليوقف إجراءات كانت في طريقها إلى التنفيذ، ومن هنا جاء التسرع في نشر الفيديو بهذا المستوى التقني الرديء. أما من الناحية الصحية فقد ظهر تبون متعبا، هزيلا، فاقدا للحركة تقريبا. كان جالسا لأنه لا يستطيع أن يقف بسبب الفترة الطويلة التي قضاها في الإنعاش الذي أجهده وأدى إلى ما يسمى بضمور العضلات. كما أن صوته ظهر مرتجفا وضعيفا جراء التنفس الاصطناعي الذي خضع له. وتحدث أطباء عن وجود شق بالقصبة الهوائية، لذلك تمت تغطية رقبته بسترة رغم وجود التدفئة في الغرفة. وسبب ذلك حسب أطباء كثيرين المحافظة على الفم والحنجرة والحبال الصوتية وإدخال الأجهزة الطبية مباشرة منها دون المرور على الفم.ولاحظ الأطباء أيضا أن عين الرئيس اليسرى جافة وتومض بشكل يدل على أن التخدير قد أضر بجسده كثيرا.يتساءل الجزائريون اليوم عن ......
#تبون..
#طمأن
#الجزائريين
#أقلقهم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703130
محمد عبد المجيد : لماذا لا يتعلم المصريون من الجزائريين؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد لعامين كاملين وفي 48 ولاية، وملايين من الجزائريين يخرجون في حراك شعبي لا مثيل له!شعب المليون ونصف المليون شهيد يرفض حكومة ورثت حُكما عن جثة هامدة كان يحكم من فوق كرسي متحرك وحواسه غائبة عن الوعي، لكن الجيش هو الذي يحرك الرئيس الدُمية.الشعب يريد إسقاط النظام، لكن أباطرة الفساد في جزائر بوتفليقة استولوا على الحُكم بالخداع، فأي لصوص وقتلة يستطيعون الوصول للحُكم عن طريق الانتخابات ووضع صورة مزيفة للديمقراطية، والزعم أن الزعيم يحاور القوى الوطنية!أهم ما في الحراك الجزائري، وقد ظن التبونيون أن الشعب غضّ الطرف عن أبنائه المعتقلين ظُلما في سجون وطنية كأن سجّانيها تشربوا مباديء الاستعمار، وجزأروها لعلها تخدع شعبا علــّمته حرب التحرير الوعي قبل المقاومة!في مصر وبعد ثمان سنوات لا يستطيع شعب الخمسة آلاف عام حضارة أن يرفع أحد صوته مطالبا بالإفراج عن أخيه أو صديقه أو زميله أو ابن بلده القابع في سجون السيسي دون محاكمة، ولو ظالمة، فالحراك المصري المسموح به داخل غرفة النوم وبصوت خفيض.هل قسوة النظام العسكري في الجزائر ليــّــنة، وغلظة النظام في مصر متوحشة؟الحقيقة أن القضية تتعلق بالوعي الشعبي لأهمية الكرامة التي تصنع الشجاعة.عندما يتسرب الجُبْن إلى النفوس يصبح بالتالي الأكاديمي جبانا، والفنان جبانا، والحزبي جبانا، ورجل الدين جبانا، والشرطي جبانا، والبرلماني جبانا، والعسكري جبانا وبالتالي المواطن تحت أقدام الجميع.رفع بعض الجزائريين شعار( الجزائر ليست مصر)، وكان شعارًا مخجلا لكل مصري ما يزال مؤمنا أن مصر بلده، وأن الرئيس خادم للشعب، وأن مهمة الجيش حماية الحدود، وأن الحاكم لا يلعب بالدستور وفق مزاجه، وأن الإعلامي المنافق عار على مهنة البحث عن المتاعب.حراك(خراطة) أثبت أن الشعب الجزائري يخوض معركة الكرامة والحرية والدولة المدنية والقضاء على أذيال البوتفليقية!وصَمْتُ المصريين أثبت أن المنتقمين من ثورة 25 يناير هم عموم الشعب وكافة فئاته، فالثورة أطاحت باللص الطاغية ووثب على السلطة وزير دفاعه اللص أيضا والمتآمر، وقام بتسليم السلطة في مهزلة انتخابات تخادع السماء بالمقدس، فوصلتْ الفاشية الدينية، وفشلتْ في جعل الجماعة شعبا، وسعت لجعل الشعب جماعة!الجزائريون لا يفرطون في حبة رمل مشى عليها مجاهدو جبهة التحرير، والمصريون صمتوا ومعهم مثقفوهم وإعلاميوهم وجيشهم الوطني عندما تنازل القائد الأعلى للقوات المسلحة عن جزيرتين لأن والدته علـّمته أن لا يأخذ حقوق الغير!المثقف المصري تأرنب، والجزائري يزأر في شوارع كل الولايات ولمدة عامين رافضا العبودية.المعتقل المصري الشاب البريء يعرف أن خياله لا يمر على ابن بلده، فيغرق في أحزانه في زنزانات السادية، والمعتقل الجزائري يرفع رأسه في زنزانته لأنه ينصت لحراك الحراك، وهتافات الأحرار الذين لم يتنازلوا عن مطالبتهم التبونيين بالإفراج عن أبنائهم.أبناء أبطال العبور جعلهم الديكتاتور بزنسيين وباعة جائلين؛ وضباطهم أصحاب نسب مئوية لمشاريع الطرق والكباري، وآلاف منهم قامت قوى الإرهاب بتصفيتهم، وليس من حق أهلهم معرفة أسباب الكمائن لحفنة من الأوغاد لو كان في عقل السيسي ذرة من العلوم العسكرية والاستخباراتية لقضى عليهم في عدة أسابيع!الوعي يحرك الجزائريين ويكتب النهاية لنظام عسكر تبون ورثة بوتفليقة، والخوف يُخرس المصريين حتى لو فرّط الرئيس في الأرض والجُزر والماء ونهر النيل الخالد والثقافة والغاز والاستقلالية.الجزائريون خائفون أن يتحولوا إلى مصريين، والم ......
#لماذا
#يتعلم
#المصريون
#الجزائريين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709386
محمد إنفي : أخواتي الجزائريات، إخواني الجزائريين، مصدر مشاكلكم في غباء نظام بلادكم
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لقد تأكد لي بالملموس، أنا المواطن المغربي محمد إنفي، المؤمن بالمصير المشترك بيننا وبشعار "خاوة، خاوة"، أن نظام بلادكم بكل أذرعه العسكرية والإعلامية والسياسية، يقوده أغبياء في السياسة وفي الديبلوماسية، كما في الاقتصاد والمالية وغيره من المجالات. وهذه القناعة تزداد عندي رسوخا يوما عن يوم كلما اطلعت على قصاصة من قصاصات وكالة الأنباء الجزائرية حول المغرب، أو استمعت إلى خطاب أحد اركان النظام أو إلى بلاغ صادر عن اجتماع رسمي رئاسي أو حكومي أو وزاري أو غيره. ولهذا السبب، خاطبت رئيس الجمهورية بهذه الرسالة: "السيد عبد المجيد تبون، لا عزاء للأغبياء" (نشرت في جريدة "الاتحاد الاشتراكي" بتاريخ 23 غشت 2021؛ كما نشرت في عدة مواقع إليكترونية، منها موقع و"جدة سيتي"). أخواتي، إخواني، لن أخوض في أسباب وأهداف نظام بلادكم من عُدوانيته وعدائه الذي يكنه لبلادي. أريد فقط أن أقدم لكم ثلاثة أمثلة على غباء هذا النظام الذي تنعدم عنده القدرة على التمييز بين الحقيقة والوهم، ويفتقد ملكة العقل والحِلم. "خاوتي"، لو لم يكن نظام بلادكم غبيا لفتح الحوار مع قادة الحراك والنشطاء الرئيسيين للبحث معهم عن سبل الحل لتلبية مطالب الشعب الجزائري، أو على الأقل تلبية أهم هذه المطالب، بدل اللعب على الوقت، وكذا اللجوء إلى الاعتقالات والمحاكمات، بالإضافة إلى مناورة الاستفتاء على الدستور وإجراء انتخابات تشريعية صورية. والعالم يعرف ماذا كان جواب الشعب الجزائري عن هذه المناورات؛ الجواب الذي جعل النظام الحالي، برئيسه وبرلمانه وحكومته، خارج الشرعية الديمقراطية، ولم يبق له إلا "شرعية العسكر" الذين نصبوا عبد المجيد تبون على رأس الدولة الجزائرية. ولو لم يكن النظام الجزائري غبيا والرئيس مجرد دمية في يد الجنرالات، لقدر هذا الأخير قيمة اليد الممدودة من طرف ملك المغرب، رئيس الدولة المغربية العريقة، الذي خاطبه مباشرة، وأمام أنظار العالم، للجلوس إلى مائدة الحوار بدون شروط مسبقة؛ لكن الغباء السياسي والديبلوماسي المستحكم في النظام العسكري الجزائري، جعله لا يرى في اليد الممدودة والنوايا الحسنة إلا مناورة أو خدعة أو شيئا من هذا القبيل.وشتان بين خطاب الحكمة والرصانة، خطاب المسؤولية الأخلاقية والتاريخية والإنسانية، خطاب اليد الممدودة للجيران، وبين خطاب الرعونة والعنترية الفارغة التي تميز تدخلات أركان النظام الجزائري في الإعلام الرسمي وغير الرسمي، من الرئيس إلى القادة العسكريين مرورا بالوزراء والديبلوماسيين ورئيس البرلمان، وهلم جرا، لتنتهي المسرحية بقطع العلاقات الديبلوماسية من طرف واحد بذرائع واهية لا تُقنع إلا أصحاب القرار في بلادكم. "خاوتي"، اتهام المغرب بضلوعه في اندلاع الحرائق بمنطقة القبائل، دليل آخر قاطع على غباء نظام بلادكم. فالظروف المناخية جعلت مناطق كثيرة في العالم تعاني من هذه الآفة، بما في ذلك المغرب نفسه. ولو كان إعلامنا الرسمي غبيا مثل أبواق نظام بلادكم لسمعنا وقرأنا بأن المخابرات العسكرية الجزائرية ضالعة في حرائق واحات النخيل بإقليم الراشيدية وغابات إقليم شفشاون بالمغرب. لا شك أنكم، "خاوتي"، قد لاحظتم، كما لاحظنا، أن الغباء الديبلوماسي، قد تجاوز، على يد العائد إلى الديبلوماسية الجزائرية "رمطان لعمامرة"، غباء سلفه "صبري بوقادوم" وسلف هذا الأخير "عبد القادر مساهل". ففي عهد رمطان لعمامرة، الديبلوماسية الجزائرية باتت خائفة على إسرائيل من المغرب (انظر عمود "كسر الخاطر" في جريدة "الاتحاد الاشتراكي" لمديرها عبد الحميد جماهري، بعنوان "الجزائر خائفة على إسرائيل من...المغر ......
#أخواتي
#الجزائريات،
#إخواني
#الجزائريين،
#مصدر
#مشاكلكم
#غباء
#نظام
#بلادكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729787
عزالدين معزًة : نشأة نظام الحالة المدينة في الجزائر وحقيقة القاب الجزائريين المشينة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة أصل نظام الحالة المدنية المعاصر أوروبي، ولم تكن الجزائر ولا الدول العربية تعرف هذا النظام ولا منهجية إحصاء السكان كذلك، وقد عرفت الجزائر خلال مرحلة الاستعمار الفرنسي اول إحصاء لسكانها سنة 1845، وتلاه سنة 1854نظام الحالة المدينة، وهذه الأنظمة الإدارية وغيرها موروثة عن الاستعمار في بلادنا العربية.لقد كانت الأعراف هي التي تنظم الحياة الاجتماعية قبل دخول الاستعمار الأوروبي لأوطاننا العربية، فلا وجود لعقود مدنية للزواج ولا الطلاق ولا لسجلات المواليد، ذلك أن الناس كانوا يتعارفون على بعضهم بالانتماء القبلي والعشائري، والتي عادة ما تنسب لجد مشترك.ففي الجزائر كان مرسوم 8 اوث 1854 أول نص لنظام الحالة المدينة في الجزائر، ونصت المادة 10 منه: "على أن يتلقى شيوخ القبائل شهادات الحالة المدنية المتعلقة بالمواليد و بالوفيات والزواج والطلاق لدى الأهالي ـ الجزائريون ـ الذين يقطنون خارج القرى، يحررها شيخ القبيلة بالعربية وفقا للصيغ المحددة، ثم يحولها إلى رئيس البلدية، حيث يقوم هذا الخير بترجمتها إلى الفرنسية، ويعاقب كل أهلي ـ جزائري ـ لم يلتزم بذلك بغرامة مالية ما بين 4 و 5 فرنكات فرنسية ـ ما يعادل ما بين 40 و 50 دولار امريكي ـ وهو ما يساوي راتب شهر كامل لعامل بسيط في مزارع المستوطنين .في 13/3/1882 صدر مرسوم الحالة المدنية في الجزائر، وصدر المرسوم التطبيقي له في 13/3/1883 وقد اشتمل القانون على فصلين: الفصل الأول: حدد طريقة وكيفية تأسيس نظام الحالة المدنية للأهالي ـ الجزائريون ـ وتدوينها في سجلات محددة سماها " السجلات الأم «Registres matrices"الفصل الثاني: التدوين في سجلات الحالة المدنية سماها: " Registres d’état civil " وهذا النظام الإداري العنصري سبب اضرارا معنوية ونفسية واجتماعية للجزائريين، حيث قام بتغيير جذري لألقاب الجزائريين بهدف تشويه اصالة الجزائريين والانتماء الشريف للقبائل والعرب، فقد كانت للجزائريين أسماء والقاب قبل دخول العثمانيين للجزائر في بداية القرن 16 الميلادي، حيث أسماء الجزائريين ثلاثية ورباعية وحتى خماسية، مثل ما هو عليه الآن في المشرق العربي، اسم الشخص متبوع باسم أبيه ثم جده، مثل: عبد الصمد بن محمد بن احمد. وأحيانا خماسية التركيب حيث يضاف له المهنة والمنطقة، واغلبية الأسماء في الجزائر كانت ذات دلالات إسلامية ودينية، كأسماء الرسل والانبياء وصحابة الرسول صلوات الله عليه وسلم. وهذا ما كان يقلقل الاستعمار في الجزائر، الذي عمل على تفتيت البنية الاجتماعية القائمة على القبيلة والعرش والثقافة الإسلامية العربية، ولم يكتف بهذه الجريمة فقط بل حارب اللغة العربية ومنع تداولها في إداراته ومحاكمه ومن تعليمها في مدارسه معتبرا إياها لغة ميتة مثلها مثل اللاتينية مع تشويه تاريخنا بطرق ممنهجة واعتبار ارض الجزائر ارض سائبة لا شعب فيها .وأن العرب قوم محتلون في الجزائر جاؤوا من الحجاز واستوطنوا بقوة السيف على أرض الجزائر ، عاملا على زرع العنصرية والعداوة بين العرب والأمازيغ السكان الأصليين للجزائر ، رغم أن التاريخ والدم والدين قد وحد بين هاذين العنصريين ولم يعرف تاريخيا أي نوع من الصراع بين العرب والأمازيغ باستثناء بعض الصراع السياسي وليس الاجتماعي او الاثني ، فقد عاش العرب والأمازيغ أخوة متحابين في الدين والوطن لمدة اكثر من 13 قرن إلى جاء الاستعمار الفرنسي وزرع قنابله الموقوتة بين العرب والامازيغ .ولم يكتف بهذا بل شوه اسماءنا وألقابنا، وهذه عينة من الألقاب المشينة التي سجلنا بها نظام الحالة المدنية الاستعماري وما زالت مستمرة معنا إلى الي ......
#نشأة
#نظام
#الحالة
#المدينة
#الجزائر
#وحقيقة
#القاب
#الجزائريين
#المشينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761921