الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : وقت آخر للفرح محمود شقير وشيراز عنّاب
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري وقت آخر للفرحمحمود شقير وشيراز عنّابرائد محمد الحواريمن المهم أن يكون للأديب مشروع ثقافي، وأن يبحث عن النواقص/الاحتياجات الأدبية ويعمل على تأمينها للقراء، تكاد تفتقد المكتبة العربية لرسائل أدبية للفتيان، وعلى صعيد شخصي لم أقرأ رسائل أدبية متعلقة بالفتيان سوى ما تعلمناه في المدارس "رسائل إلى ولدي" لأحمد أمين، ولم يقتصر الأمر على الفتيان فحسب، بل حتى أننا نفتقد أدب الرسائل حتى للراشدين، فما تم نشرة من رسائل أدبية محدود جدا، "رسائل جبران إلى مي زيادة، رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان، رسائل فدوى طوقان إلى سامي حداد"، وهناك مشروع رسائل يقوم بإعداده الشاعر "فراس حج محمد"، من هنا تكمن أهمية "وقت آخر للفرح" فهو يسد (ثغرة)، ويفتح باب جديدا أمام الآخرين ليتقدموا من هذا النوع الأدبي.وإذا اخذنا طبيعة أدب الرسائل، فسنجد هناك أدباء وأديبات قاموا بإنتاج هذه الرسائل، وهي رسائل حقيقية، غير متخيلة، تحمل مشاعر وأحاسيس الأدباء ورؤيتهم، لكن في "وقت آخر للفرح"، نجدها رسائل متخيلة، فقد تقمص "محمود شقير" دور الفتى "يزيد" "وشيراز عناب" دور الفتاة "نجلاء"، فهما يعيان الحاجة الملحة لهذا النوع الأدبي، لهذا نقول أن هذه الرسائل (متعبة) للأدباء، فليس من السهل التخلي عن عقود من العمر، (وتقمص) أدوار الفتيان.الرسائل تتم بين "يزيد ونجلاء" وهذا يجعلنا أمام لغتين/صوتين/شخصيتين تتباين في لغتها وفي طبيعة حياتها الاجتماعية، بمعنى ان ظروف حياة "نجلاء" في نابلس، تختلف عن ظرف حياة "يزيد" في القدس، وبما أنهما فتى وفتاة، فان الحرية التي يتمتع بها الفتى "يزيد" انعكست على لغة رسائله وعلى لغته، فكان أكثر (اتزانا) من "نجلاء"، فهو يعتمد/يستند على قول معلمه ورؤيته لتجاوز عقبات الحياة: "ولطالما ردد معلم التاريخ في مدرستي القول "نحن نعيش فترة انتقال حرجة، ولهذا السبب تظهر الازدواجية في سلوكنا...علينا أن نفتح عيوننا على كل اتجاه، علينا أن نفتح نوافذنا على كل الجهات، فلا نبقى أسرى لضيق الأفق والتزمت والتعصب والانغلاق" ص22و23" بينما نجد "نجلا" والتي مرت بظروف صعبة، فحياة جدتها القاسية بعد حرب 67 وهروب الجد إلى الأردن، انعكس على الجدة ثم على نجلاء" فنجد بعض التوتر فيما تكتبه: " ... كان بودي لو أجيبها: لا ربيع يا صديقتي، فالسماء لا تمطر والغيوم ما زالت في السماء ترقص والريح تزمهر، ومن العار أن عيش الربيع وبه نحتفل ونحن منذ النكبة نعيش الخريف" ص19و20، وهذا التباين في اللغة والرؤية جعل الرسائل مثيرة، فهي ليست بلغة واحدة ولا بصوت واحد ولا بفكرة متفق عليها.وفي هذه الرسائل نجد متطلبات وأفكار وحاجات الفتيات، تحدثنا "نجلاء" عن رؤيتها للحجاب من خلال قول صديقتها "صفاء" أنا لست ضد الحجاب، أنا ضد أن يفرض علي الحجاب" ص22، من هنا تكمن أهمية الرسائل، فهي تحمل رسائل فكرية، ورؤى جديدة للحياة، للسلوك.ولم يغفل "يزيد ونجلاء" الحديث عن الاحتلال الذي كان أحد أهم المعضلات امام الحياة السوية/الطبيعية، فهو يقف حجر عثرة أمام الفلسطيني، يحدثنا "يزيد" عن: "فرقة للفن الشعبي،.. تجمعوا في سوق الدباغة قريبا من كنسية القيامة، هناك عزف العازفون وارتفع صوت الموسيقى وانطلق أفراد الفرقة يرقصون، كانت الفتيات يرتدين الأثواب الفلسطينية المطرزة، والفتيان يرتدون سراويل شبيهة بما يرتديه فلاحو فلسطين... جاءت دورية من جنود الاحتلال.. تقدم الجنود نحو العلم وحاولوا إنزال، فلم يستطيعوا، أطلق أحد الجنود طلقة في الهواء، جاءت مجموعة أخرى من الجنود أطلقوا قنابل الغاز، وانهالوا بالضرب على رؤوس الراقصين والراقصات" ص70-72، وهذ ......
#للفرح
#محمود
#شقير
#وشيراز
#عنّاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690139
جميل السلحوت : رسائل محمود شقير وشيراز عنّاب
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت صدر كتاب "وقت آخر للفرح- من أدب الرّسائل" لمحمود شقير وشيراز عنّاب عام 2020 عن مكتبة كل شيء في حيفا ضمن منشوراتها "سلسلة أغصان الزّيتون" للفتيات والفتيان، ويقع الكتاب في 102 صفحة من الحجم المتوسّط.لسنا بحاجة إلى التّذكير بأنّ محمود شقير أديب كبير ورمز من رموزنا الأدبيّة، وهو يدهش النّقّاد وقرّاءه عندما يفاجئهم بجديد، وها هو بعد إبداعاته في كتابة القصة القصيرة للكبار وللأطفال، والأقصوصة -الذي هو أحد روّادها ومؤسّسيها-، الرّواية للكبار ولليافعين، اليوميّات، أدب الرّحلات، المراثي، المسرحيّة، السّيرة الذّاتيّة وغيرها، يطلّ علينا في العام 2020 برسائل تبادلها مع الكاتبة الفلسطينيّة شيراز عنّاب، وإذا كانت هذه الرّسائل تهدف التّعليم والتّربية في مجالات مختلفة، فلا بدّ هنا من التّذكير برسائله المتبادلة مع الأديبة حزامة حبايب "أكثر من حبّ" الذي صدر عام 2021، والذي يشكّل ثروة أدبيّة كبيرة. ما علينا سنعود إلى ما نحن بصدده، وهو "وقت آخر للفرح"، الموجّه للفتيات والفتيان، وبالتّأكيد فإنّ الكاتبة شيراز عنّاب محظوظة لمشاركتها في هذه الرّسائل مع أديب كبير بحجم محمود شقير.وبنظرة سريعة على الغلاف الأوّل سيجد القارئ نفسه أمام كاتبين اتّفقا مسبقا على أن تكون هذه الرّسائل لفائدة الفتيات والفتيان، وبالتّالي فهي رسائل تعليميّة تربويّة طغى عليها أسلوب السّرد الرّوائيّ، والكتابة للأطفال ولليافعين ليست جديدة على أديبنا الكبير، فقد صدرت له كتب عديدة بهذا الخصوص، لذا فقد كان هو البادئ بالرّسائل، وكأنّي به يقود شريكته لتردّ على رسائله في المجال الذي رسمه لنفسه ولها. وبما أنّ الرّسائل ليست شخصيّة فقد اتّخذ لنفسه اسم "يزيد"، بينما اتّخذت شيراز عنّاب اسم نجلاء، ويزيد يتكلّم عن مدينته القدس، بينما نجلاء تتحدّث عن مدينتها نابلس، وبهذا درس في التّاريخ والجغرافيا عن مدينتين فلسطينيّتين عريقتين.لكن لم يفت الأديب شقير أن يمرّ على مدينة أريحا حيث التقى الكاتبة عنّاب، فهذه المدينة الأقدم في العالم والتي عمرها عشرة آلاف عام.ولا يغيب عن ذهن الأديب شقير كما هو الحال في كتاباته كافّة التّذكير بفسيفساء الشّعب الفلسطينيّ والتّعدّديّة الثّقافيّة في فلسطين الوطن، ففي فلسطين الدّيانتان الإسلاميّة والمسيحيّة، فمنذ البداية عرّف يزيد صديقته نجلاء على زميله وابن صفّه جريس وشقيقته سوسن، ولتأكيد قدسيّة دور العبادة "نذهب انا وأمّي وأبي إلى المسجد وإلى الكنيسة في كلّ عيد"ص8. وبهذا تأكيد على أنّ المساجد والكنائس جزء من الحضارة الفلسطينيّة، وبالتّالي على الجميع حمايتها والحفاظ عليها.وإذا كان لقاء شقير وعنّاب عام 2011 في مدينة أريحا، حيث اعتبر وزراء الثّقافة في الدّول العربيّة والإسلاميّة "القدس عاصمة دائمة للثّقافة العربيّة واٍلاسلاميّة". وبما أنّ هذا كان مجرّد شعار لا أكثر، فقد جاء في رسالة شقير الأولى معزّيا نفسه:" على الأقلّ، يكفيها الجانب المعنويّ النّاتج عن الاعتراف بها."ص6.في الرّسائل تحدّث الكاتبان عن مدينتيهما، وعادا إلى تاريخهما القديم، فعلى أبواب نابلس تحطّمت جيوش نابليون، والقدس تعرّضت للهدم سبع عشرة مرّة، لكنّ الغزاة والمحتلين اندحروا مهزومين خائبين، وبقيت القدس مكانها، وهذا إشارة إلى النّهاية الحتميّة للغزاة المحتلّين الحاليّين.في الرّسائل فضحٌ لممارسات الاحتلال القمعيّة لأبناء شعبنا، سواء كان ذلك بالقتل والأسْر، بمصادرة الأراضي والإستيطان، هدم البيوت، قطع الأشجار وحرق المزروعات، سلب الأمن والأمان من المواطنين الفلسطينيّين، وانتهاك حرماتهم وخصوصيّاتهم.كما في ......
#رسائل
#محمود
#شقير
#وشيراز
#عنّاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733522
ديمة جمعة السمان : رسائل محمود شقير وشيراز عنّاب في ندوة اليوم السابع
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان القدس: 7-010-2021: من ديمة جمعة السمان، ناقشت ندوة اليوم السابع الثقافية الأسبوعية المقدسية عبر تقنية زووم كتاب "وقت آخر للفرح- من أدب الرّسائل" لمحمود شقير وشيراز عنّاب الصادر عام 2020 عن مكتبة كل شيء في حيفا ضمن منشوراتها "سلسلة أغصان الزّيتون" للفتيات والفتيان، ويقع الكتاب في 102 صفحة من الحجم المتوسّط.افتتحت الأمسية مديرة الندوة ديمة جمعة السمان فقالت:رسائل مطمئنة لفئة عمرية حرجة تحتاج للتعزيز والدعم النفسي.أدب الرسائل هو من الفنون الأدبية الجميلة التي تمنح الأديب مساحة من الحرية لتمرير نصوصه بصورة تخدم الهدف دون تقييده بعقدة، أو إلزامه بأحداث مترابطة متتالية تحد من حجم المعلومات التي يود أن يبثها عبر نصه، ومع ذلك هي ليست سهلة على الإطلاق، تحتاج إلى أسلوب ذكي لبق، من المفترض أن تجمع بين الأحداث الخاصة والعامة، وإلا فما الذي يهم القارىء إن لم تتوفر في الرسائل معلومات عامة تشكل له إضافة تغني معلوماته؟أما الخاصة فهي التي تزين النصوص وتمنحها الرونق الذي (يؤنسنها) ويجعلها قريبة من القلب، أشبه ما يكون بأدب البوح، يتضمن تجارب خاضها الراوي وخرج منها بدروس مستفادة. فإن نجحت الرسائل الأدبية في الجمع بين الأمرين بتوازن، خاصة إذا كانت مغموسة بالطرفة والأحداث اللطيفة المسلية، تحقق النصوص نجاحا، وتعتبر إضافة نوعية للقارىء. وعلى صعيد آخر، يجب الأخذ بعين الاعتبار توفر حالة التناغم والتفاعل بين المتراسلين، كي تأخذ طابعا إنسانيا، وإلا لكان ليس أكثر من نص جاف يضخ المعلومات المجردة والتي لا يستسيغها القارىء، وتتسبب له بالملل. لا شك أن كتاب( وقت آخر للفرح)، الذي صدر عن مكتبة كل شيء الحيفاوية، والذي تضمن رسائل بين الكاتبين محمود شقير وشيراز عناب، موجها لفئة الفتيات والفتيان، قد حقق الشروط بامتياز. تحدث شقير عن مدينته القدس، وتحدثت عناب عن مدينتها نابلس. وتطرقا أيضا لمدن أخرى بأسلوب جميل دون إقحام.تطرق الكاتبان للجغرافية والتاريخ والحياة الاجتماعية والسياسية والوطنية والاقتصادية في فلسطين، كما ركزا بصورة كبيرة على الحالة النفسية للمراهقين والمراهقات والمراحل التي يمرون بها، والمغامرات التي يخوضونها بحثا عن الذات، ومدى حاجتهم للدعم النفسي.كان هناك نوع من البوح الرقيق لفئة عمرية تحتاج إلى العناية والرعاية والاحتضان.وقد كان الاحتلال حاضرا بكل ما يحمل من جبروت وظلم وممارسات احتلالية تهدف إلى تهجير المواطن الفلسطيني الذي يتعرض للظلم والقهر.كما تضمنت الرسائل العديد من التجارب التي خضع لها يزيد ونجلاء والأهل والأصدقاء. تضمنت الرسائل نصائح غير مباشرة، من خلال قصص تم ذكرها وتضمنت الحكمة.كانت هناك دعوة للبقاء في الوطن رغم كل ما يشهده المواطن الفلسطيني من اضطهاد وعجز. فمهما كانت مشاعر الظلم فلن تكون أشد قسوة من مشاعر الغربة في وطن ليس لك.كان هناك دعوة للعودة إلى التراث في المناسبات الاجتماعية، كالأعراس مثلا.رسائل ذكية أشادت بالفنون والابداع، وتحدثت عن أهميتها، ودعت إلى زيارة المعارض الفنية، وعلاقة الإنسان بها، كما أشارت إلى استخفاف البعض بها باعتبارها مضيعة للوقت، أو حتى محرمة.تم التركيز على ضرورة الاستثمار بالطاقات، وعلى الإنسان أن يثبت نفسه بالأفعال وليس بالكلام. والبعد عن النمطية التي تتعارض مع الابداع. فالذكاءات متعددة، والعلامات التي يسجلها المدرس على ورقة امتحان الطالب لا تعني أكثر من رقم، فلكل فرد اهتماماته وإبداعاته. أمّا المؤسسات النسوية فقد حضرت أيضا في الرسائل من خلال الإشادة بعملها المتواصل الذي ......
#رسائل
#محمود
#شقير
#وشيراز
#عنّاب
#ندوة
#اليوم
#السابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733848