الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هيبت بافي حلبجة : نقض مأساة إبليس لدى صادق جلال العظم
#الحوار_المتمدن
#هيبت_بافي_حلبجة بعدما إنتقدنا المفكر السوري محمد شحرور في مفهومه للشيطان ، وفي إطروحاته الجوهرية حول عصيانه لأمر إلهي ، عدم السجود لآدم ، نحبذ أن ننتقد المفكر السوري صادق جلال العظم في قضية ذات إشكالية عظمى ، ذات إشكاليات عديدة ، وهي ماتسمى تاريخياٌ بمأساة إبليس ، تلك المأساة التي أحدثت إشكاليات أربعة :الإشكالية الأولى : إشكالية التوحيد ، لاريب إن ( قل هو الله أحد ) و ( لا إله إلا الله ) يشكل الأس الوجودي لله وللمعتقد ، فإذا إستقام ، إستقام به الله والمعتقد ، وإذا إنهار ، إنهار معه الله والمعتقد ، ومن المحال أن يستقيم التوحيد إلا إذا ، وفقط إلا إذا ، كان السجود لله ، للخالق الباري الفاطر ، وهذا الشرط يتجاوز كلياٌ محتوى الإيمان ومضمون المعتقد لذلك من يهشم هذا الأس التوحيدي ، يحطم به الكينونة والكائنية الإلهيتين معاٌ . وفي هذا الحدوث ، وحسب النص الإلهي القرآني ، لدينا العناصر الحقيقية التالية ، أولاٌ مفهوم التوحيد أو فكرة الإله أو إله الكون الفعلي ، ثانياٌ الله أو إله المعتقد ، ثالثاٌ إبليس ، رابعاٌ الملائكة ، خامساٌ آدم وذريته . وإذا ماجردنا النص الإلهي من الإضافات خارج مبدأ الإفهوم ، وإكتفينا بأنطولوجية النص ، يمكننا أن نصوغ القضية على النحو التالي ، يأمر الله عزوجل الملائكة أن يسجدوا لآدم ، فسجدوا إلا أبليس . وفي الصميم هذه إشكالية إلهية فهو الذي خالف بداءة الأس التوحيدي وأمر الملائكة بالسجود لإحدى مخلوقاته ، ولو كان إلهاٌ حقيقياٌ لما أتت هذه الفكرة أصلاٌ إلى مداركه ، لإنها واقعة ليست لها أي مغزى ، ومن هنا ندرك أرضانية هذه الواقعة وبعدها عن السماء . ثم تنتقل الإشكالية إلى الملائكة الذين توجب عليهم الرفض المطلق ، وإنبغى عليهم القول ، معاذ أن نسجد لغيرك وإلا لأحتسبنا من الظالمين ، إذ كيف تغيب هذه الفكرة الأولية والبسيطة عن مداركهم جميعهم إلا أبليس !! أليست هذه واقعة غريبة من هذه الزاوية تحديداٌ !!. ثم تنتقل الإشكالية إلى آدم الذي كان من المفروض أن يخر هو راكعاٌ وساجداٌ لله مباشرة بعد هذا الأمر ، وفي الحقيقة الأصيلة لو وجدت إشكالية في هذا الأمر فهي إشكالية ومأساة آدم قبل أي كائن آخر ، فلقد خان التوحيد وخان الله خالقه أي فشل في إدراك حقيقة إنطولوجية الوجود . وإما أبليس فلقد كان منسجماٌ مع حقيقته الأصيلة ذاتها قبل أي شيء آخر ، ثم كان منسجماٌ مع روح التوحيد ، وصادقاٌ مع الله خالقه ، وبقية القصة تؤكد على كل ذلك ، إلهي أقعدني إلى يوم القيامة ، لقد خلقتني ، لقد خلقته . الإشكالية الثانية وهي تتعلق بمحتوى تأصيل مأساة إبليس نفسه من زاوية كيفية تبرير عدم سجوده لآدم ، فالنص القرآني يؤكد على إنه أبى وأستكبر ، وقال لقد خلقتني من النار وخلقته من التراب ، فلو كان هذا هو التأصيل الفعلي لما كان ثمة إبتلاء ومحنة ولا مأساة ، ولكان قد إنحصرت المشكلة ، وليست الإشكالية ، في مدى صحة ومصداقية حجج إبليس التبريرية . أضف إلى ذلك ، لو كان هو ذاك التأصيل الفعلي ، أي إذا أبعدنا إشكالية التوحيد ، لكان إبليس أذكى من أن يورط نفسه في مسألة هي ، في الحقيقة ، مسألة مقارنة ( لقد خلقتني من النار وخلقته من التراب ) لاترتقي إلى مستوى حدوث عدم السجود ، ومن ثم اللعن والطرد ، ومن ثم الرمز والغواية . الإشكالية الثالثة وهي إشكالية الموقف الإلهي ، إشكالية مستحيلة الإدراك ، إشكالية مثل غيرها تخلق حالة من ملايين الأسئلة الضائعة ، كإشكالية ونفخت فيه من روحي ، وكإننا ندرك ماهي روح إله الكون ، أو كأن الكون بحاجة إلى مفهوم الخلق ، ثم أليس كان من المنطقي أن يكون إله الكون بمفرده ، هو الأحد الصمد ( مفردة ......
#مأساة
#إبليس
#صادق
#جلال
#العظم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676670
محمد شيخ أحمد : المتمرد: صادق جلال العظم
#الحوار_المتمدن
#محمد_شيخ_أحمد المتمرد: صادق جلال العظمالجانب المضيء من مسيرة مفكر إشكالي، (محطات من ذاكرة وطن)ما بين القاع الاجتماعي المهمش في التاريخ السوري، بكل أبعاده المادية والفكرية (بالمعنى الواسع)، والارستقراطية المدينية العريقة، التي انبثق منها صادق جلال العظم، ثمة رابط وحّد بين عالمينا، رابط اتسم بالتمرد على كل ما هو موروث، من إرث بطريركي تسلطي وقروسطي، يغلف الفضاء المجتمعي بصور شتى، تبدأ من لحظة الولادة. تنسل من خلال العرف التقليدي في التربية التي تكرس الخنوع والضحالة والإيمان الأعمى البصيرة والمخدرة للعقل، والتسليم لأولي الأمر والنهي، المتجسدين بقمة الهرم المجتمعي في السياسة والدين.وكما تكرس في لاوعي العظم ما يرمز إليه بيت العائلة العريق في الجسر الأبيض، من خلال ما عناه لوالدته من قمع وقهر وقيد، كذلك عاش في مناخ مدرسة كمال أتاتورك السياسية التي كان أبوه وعمه من أنصارها الفاعلين، حيث ساد جو من التسامح والانفتاح والليبرالية، وذلك لأن التدين في الوسط الارستقراطي وحسب العظم ينحو لأن يكون عملياً لما تتطلبه موازين السلطة والقوة والعلاقة بينهما، وعليه لا بد أن يتسم بالمرونة للمحافظة على المصالح المتبادلة..! وإن وجد تعصباً فهو لتوكيد البطريركية المسيطرة، كما لجسر الرابط مع العامة عن طريق رجال الدين لترسيخ السيادة والتسلط ليس إلا. وهو على النقيض من التدين الشعبي الذي يجد فيه ملاذه الأخير..!. وهذا ما غاب عن الدكتور صادق جلال العظم عند حديثه عن (العلوية السياسية)، في سياق حديثه عن (الثورة السورية)، وهو ما يحتاج لبحث آخر مجاله ليس هنا.النافذة التي أشرعها صادق يمثل العظم الجيل الثالث من رواد التنوير العربي، إلى جانب (لويس عوض والجابري وجمال حمدان وأركون ومهدي عامل وحسين مروة..إلخ). هذا الجيل الذي أُثقل كاهله بأزمة وجودية بكل أبعادها الحضارية، عقب هزيمة حزيران 1967. تعرفت عليه بداية عن طريق كتابه "نقد الفكر الديني" ، الذي حسم موقفي في دراسة الفلسفة لاحقاً، ليس لأني وجدت فيه ملاذاً لهواجسي، أو مسوغاً لتمردي المبكر على المؤسسات كافة بدءاً من الأسرية والتربوية والمجتمع والفقر..، وحتى السلطة السياسية (وإن كان بشكل عفوي)، وإنما لأني وجدت فيه حينذاك ذاتي ، ما كنت أهجس به خلال صدامي اليومي مع البنى المؤسسة لتركيبة المجتمع السوري، والبيئة المجتمعية التي ولدت فيها وترعرعت. عرفني على الدكتور صادق جلال العظم فيما بعد رفيق في (حزب العمل الشيوعي) في سهرة في المخيم. كان كواحد منّا، ليس ذاك الأكاديمي صاحب الطريقة والمنهج، وما حوله مريدين وطلاب، وليس ذاك الأب الذي عليك الاستماع لنصائحه وتعليماته، وليس تلك الأيقونة التي عليك اللهج بحِكَمها التي لا يطالها النقد، وليس ذاك الذي يقدم لك اليقين في كل ما تتساءل عنه، وباختصار أيضاً ليس ذاك الموسوعي، صاحب جراب الحاوي.كان مفكراً إشكالياً وسجالياً من الطراز الرفيع، وصاحب عقلية نقدية وعلمية جدالية، همها تفكيك التابوات، والولوج للأعماق المظلمة في الفكر والمجتمع الإنسانيين، لاستجلاء مكوناتهما، ورفع الحصانة عنهما. كان موضوعياً في نقده ورؤاه قدر الإمكان.! حيث لا مكان للذات الباحثة عن المعنى والفعل في إسقاط تصورات مسبقة. حيادياً تجاه الظاهرة المجتمعية التي يحللها، إلى حدّ ما، لأنه لا مجال للعواطف في تعرية الظواهر المجتمعية وتفكيكها. مشاكساً ومستفزاً ومبتكر أفكار، سواء للذات الباحثة والنهمة للحقيقة والمعرفة، أو للمستنقعة في مطلقاتها ويقينياتها على السواء، كان (نكّاش دبابير) بالمصطلح العامي، فأينما و ......
#المتمرد:
#صادق
#جلال
#العظم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680433
بسام ابوطوق : صادق جلال العظم .. من ايقونات التنوير العربي
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق صادق جلال العظم 1934 - 2016 هذا الفيلسوف الأصيل المتأصل.. ابن عائلة العظم الشامية العريقة. كان صادقا في كل تطلعاته الفكرية وابحاثه الفلسفية، واتسمت كتاباته بالجرأة، في اقتحام المسكوت عنه والمحظور ذكره. فشرح مضامينه ونقد تجلياته، وكشف عن السالب والمريض منها، كما يعمل مبضع الجراحة قبل اجرائه الجراحة الدقيقة. كان صريحا", في مواجهة وانتقاد البنى الفكرية المتكلسة والمتخلفة السائدة في مجتمعاتنا العربية، وسلط الضوء على المفاهيم الغيبية، التي تتحكم بهذه المجتمعات، والتي كرست الركود والاستنقاع، والتزم المنهج النقدي الصارم والجريء. كان شجاعا" في المواقف، نبيلا" في التعبير والممارسة، اليكم هذه القصة المعبرة: دعي صادق جلال العظم مرة" الى حفل عشاء في مطعم النبلاء بدمشق، يحضره بعض من كبار المسؤولين في الدولة، وعندما حاول الدخول بسيارته القديمة (من طراز سيتروين) بين سيارات المرسيدس الفارهة، أوقفه الحارس متسائلا" الى أين؟ قال صادق الى المطعم قال الحارس.. ولكن هذا مطعم النبلاء، والمدعوون هم كبار المسؤولين، أجاب صادق بمرح: هل تعلم انني النبيل الوحيد بين هؤلاء؟ القناعات الفكرية عند العظم هي حالة تغير وتجديد وتحديث. ففي نقده للفكر الديني، والذي أثار عواصف وزوابع، وتعرض للمحاكمة والسجن، قبل ان يحكم بالبراءة، في هذا النقد انما تصدى بالنقد العلمي والمناقشة العلمانية، لبعض نواحي الفكر الديني السائد والمسيطر الى حد بعيد، على الحياة العقلية والشعورية للإنسان العربي. نقد الدين يختلف عن نقد بعض نواحي او تجليات الفكر الديني. وهذا ما توصلت اليه مجريات محاكمته الشهيرة. فالعظم لا يعني بالإيمان الديني، ظاهرة التسليم البسيط، الذي يطبع موقف معظم الناس في كل ما يتعلق بدينهم. ولا يقصد الدين باعتباره ظاهرة روحية نقية وخالصة، على نحو ما نجدها في حياة الناس العاديين. فهو يتقد الأوهام الغيبية الأسطورية، التي كرست تخلف المجتمع، فكريا: واجتماعيا" واقتصاديا". وعززت التخدير والسكون، في الحياة الاجتماعية والحراك البشري، حيث تم تعليق كل خيباتنا الفردية والجمعيةعلى شماعة الغيب . وفي نقده للمألوف والسائد، في الوعي المجتمعي العربي، ودعوته لتبني الرؤية النقدية، واحلال العلم والثقافة محل الأسطرة والغيبية، أصدر كتابه الجدلي.. النقد الذاتي بعد الهزيمة. فكان أحد الأصوات الصارخة في البرية، بعد هزيمة حزيران67 الكارثية. لقد تضمنت دراساته وكتاباته دعوة صريحة لتبني العلمانية، فكرا" ومنهجا" وسلوكا" وحياة. العلمانية بما هي دعوة لفصل الدين عن الدولة، وتنشئة الوعي المواطني على أساس الانتماء الوطني، لا على أساس العرقي او الديني او المذهبي. ويوما" بعد يوم يتبين لنا النتائج الكارثية لتجاهل هذه البديهيات والمفاهيم الفكرية والمنهجية وفي كتابه ذهنية التحريم.. يتصدى لنزعة التكفير للفكر الحر، ويدافع عن حرية الفكر. لا يعني ذلك تبني الآراء المغايرة، ولكن مواجهتها هي.. الرأي بالرأي، والحجة بالحجة، والفكر بالفكر. ولكم تطور الفكر البشري عبر المناظرات والمجادلات. حتى كتابه.. الحب والحب العذري، هو دفاع عن الحب بما هو حالة إيجابية، يسعى المحب لإسعاد المحبوب، بالتضحية والعطاء والبذل وتحمل المشقات. وهو هنا يتصدى للعادات والتقاليد الموروثة, بما فيها من قهر اجتماعي وتقليد ......
#صادق
#جلال
#العظم
#ايقونات
#التنوير
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701430
محمود الصباغ : صادق جلال العظم: نحو فك ارتباط ثقافتنا بالخرافة
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ صادق جلال العظم :نحو فكّ ارتباط ثقافتنا بالخرافةزياد عدوان ومحمد أبو لبن 8 ديسمبر 2016أُجري هذا الحوار المطوَّل مع المفكر السوري صادق جلال العظم في شهر نيسان/إبريل 2016، نُشرت ترجمته الإنكليزية في العدد الأول من مجلة "A Syrious Look" الصادرة في برلين في تشرين الثاني/نوفمبر 2016. تنفرد "ضفة ثالثة" بنشر النص العربي للحوار مع العظم، الذي أجراه زياد عدوان ومحمد أبو لبن، بناء على اتفاق خاص مع هيئة تحرير المجلة...... - لنبدأ من تسعينات القرن المنصرم، عندما كنت أستاذاً ورئيساً لقسم الفلسفة في جامعة دمشق، وكنا طلاباً في قسم الفلسفة ومعهد الفنون المسرحية، أُقيم في ذلك الوقت الأسبوع الثقافي، وكان حدثاً استثنائياً في مدينة راكدة كدمشق. لماذا سمح لكم النظام وقتها بإقامة فعالية كهذه؟صادق العظم: تلك كانت فترة ذهبية، بمعنى ما؛ كان حامد خليل عميداً لكلية الآداب وأنا رئيساً لقسم الفلسفة. نتحدث عن منتصف التسعينيات، كان الأسبوع أمراً كبيراً جداً وقتها في سورية، لم يحتملونا أكثر من خمس سنوات. لم يستطيعوا أن يلغوه ولكنهم طردوا حامد خليل من عمادة الكلية وطردوني من رئاسة القسم. وكما تعرف فإن النشاطات في سورية كانت مرتكزة على نشاط ومبادرة أشخاص، فكان طردنا كفيلاً بتعطيل الأسبوع الثقافي. أتذكر أنه في بعض المحاضرات كانت كثافة الحضور تملأ المدرجات. أتذكر السنة التي أتى فيها نصر حامد أبو زيد؛ كانت تلك المرة الأولى التي يعود فيها أبو زيد إلى العالم العربي بعد لجوئه إلى هولندا، كنا نحن من دعوناه إلى دمشق، اضطررنا يومها إلى وضع مكبرات صوت كبيرة خارج القاعة وشاشات تلفزيون ليتابع الحضور الذين لم يجدوا لهم مكاناً في قاعة المحاضرات. كان ذلك سنة 1999، بعدها ذهبت إلى هارفرد وبعدها بقليل توفي حامد خليل في 2001.لا أستطيع أن أجزم عن سبب سماحهم لنا بإقامة الأسبوع، ولكننا في نهاية الأمر في جامعة، والجامعة هي المكان لإقامة محاضرات وفعالياتٍ من هذا النوع. وقتها كان حافظ الأسد قد بدأ بالتواصل ومحاورة المثقفين في البلد. حاولوا فرض سيطرتهم علينا، ولكنهم لم يستطيعوا. أتذكر كيف أتى إلي ضابط الأمن معاتباً كيف لا أقول كلمةً في حق الرئيس في أسبوعٍ كهذا. طبعاً لم نقل شيئاً من ذلك. في مرةٍ أخرى دعانا علي دوبا (رئيس شعبة المخابرات العسكرية) إلى الغداء. كنا نستضيف في الأسبوع الثقافي رفعت السعيد ومحمود أمين العالم اللذين يعتبران معارضةً مصرية. كنت متعباً يومها بعد انتهاء الجلسة الصباحية من النقاش، كانت أيام الأسبوع مقسمة إلى جلسة صباحية وأخرى مسائية، كنت أرتاح بين الجلستين عندما رنّ الهاتف وإذا بعلي دوبا يدعونا إلى نادي الشرق. لم نستطع التملص فذهبنا، ولكننا بقينا عند موقفنا أننا نعمل في الثقافة والفكر، وهذا ليس سبباً لتقديم الشكر لحافظ الأسد في الأسبوع الثقافي.- كان كتابك (النقد الذاتي بعد الهزيمة) منصباً على نقد النخب السياسية وعبد الناصر والأخوان المسلمين، وعلى نقد أفكارهم الشمولية وعلاقتهم بفكرة الحرية. بمعنى آخر، لم يكن الكتاب نقداً ذاتياً لأفكارك، بل كان نقداً لنخب لا تشبه تفكيرك، كالقوميين والإسلاميين. هل هناك نقد ذاتي لفترة الستينيات وللفترة الراهنة، نقد ذاتي للأفكار التي تطمح إلى مجتمع مدني متحرر وقيم الديمقراطية؟صادق العظم: النقد الذاتي بعد الهزيمة كان كتاباً عن اللحظة القائمة في ذلك الوقت، كُتب تحت وقع الهزيمة. كنا وقتها نعدّ الدبابات والطائرات، كم يملكون وكم نملك.. أبعد تصور كان وقتها (كانت الحرب الباكستانية الهندية قد وقعت قبل ذلك بقليل، نشبت الحرب طا ......
#صادق
#جلال
#العظم:
#ارتباط
#ثقافتنا
#بالخرافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711658
شادي كسحو : العظم دون جوانًا قراءة في دلالات الحب والحب العذري
#الحوار_المتمدن
#شادي_كسحو يقع السؤال عن الحب في قلب السؤال عن الفلسفة ذاتها، بل إن سؤالاً عن الفلسفة لا يطرح على نفسه سؤال الحب يبقى سؤالاً مفتقراً إلى الوهج والحياة لا سيما أن الفلسفة هي حب أولاً و قبل كل شيء، وهذه سمة ربما كانت تخص الفلسفة وحدها وتدخل في صلب ماهيتها وبنيتها الوجودية، فهي كانت وما زالت وستبقى حب الحكمة وحكمة الحب.من السهل الحديث عن الحب. نحن جميعاً نتكلم عن الحب ونقع فيه ونعايشه في كل لحظة من لحظات حياتنا. ولكن أن نسأل ما الحب؟ من زاوية فكرية وفلسفية فالأمر مختلف تماماً. قد يكون مفهوم الحب حاضراً بكثافة في كل شكل من أشكال وجودنا، لكن التفكير فيه بعيداً عن المعنى الرسمي والمرجعيات الاجتماعية التي رسمت ملامحه ودلالاته فهي مهمة فلسفية بامتياز، فالحب منغرس في نسيج الوجود، وموجود في لحظاته الحية والمتحركة، وهو حاضر في نسيج العلاقات الإجتماعية وفي شبكاتها العميقة والرقيقة، وموجود في نسيج الأمكنة، ونسيج الأفكار والمفاهيم، وفي نسيج اللغة، وفي نسيج المؤسسات والبنيات الاجنماعية، وبهذا يمكن القول: الانسان كائن يمارس الحب بامتياز.لنتكلم عن الحب، ولكن لنتكلم عنه بعيداً عن التابوهات المقدسة والمحددات الإجتماعية القاهرة، فالحب وإن كان يعود في أصله إلى المؤسسة الاجتماعية، لكنه لا يستنفد نفسه فيها. على هذا النحو لا بد أن نفهم رغبة الأستاذ العظم في الحديث عن الحب. صحيح أن العظم يكتب عن الحب، لكن هذا لا يعني أن هناك رغبة عند الأستاذ العظم بتوجيه خطاب عاطفي للجمهور، بل ربما كان يعني العكس، أي ضرورة تحرير مفهوم الحب من سطوة الإكراهين الديني والاجتماعي حيث يظهر الحب كتجربة وجودية أعمق وأشمل من مجرد تصوراتنا التقليدية، لأنه يشكل طاقة الوجود ذاتها، ويعبر أيضاً عن تلك الرغبة الجامحة التي لا تتوقف عن مداهمة وجودنا وكامل ماهيتنا.يبدأ الزيغ الاجتماعي بالنسبة لفيلسوفنا، عندما لا نفهم أو نخلط بين الانجذاب الجنسي والشعور بالحب. إن عدم التمييز بين رغباتنا الجنسية ومعاني الحب هو خطأ ذو أثمان سيكولوجية واجتماعية باهظة، لأنه يبدو حينئذ أننا نجعل من الحب دافعا عضوياً، لذلك يدعونا الأستاذ العظم إلى الحذر من جنسنة الحب تحت تأثير مؤسسات الحرمان والكبت العميقة فـ ( الانسان الذي يعاني من الكبت المستمر والحرمان الجنسي الطويل عاجز في الحقيقة عن التمييز بين حالات الشعور بمجرد الانجذاب الجنسي والميل إلى إشباع رغبته فحسب، وبين الحب باعتباره حالة تتخطى حالة الانجذاب الأولى. وكثيراً ما يقع الشخص في هيام وحب أول انسان يبدي نحوه أي اهتمام عاطفي أو ميل غرامي حتى لو كان ذلك من باب المصادفة أو المداعبة العابرة. لكن الحقيقة هي أن ما يظنه هو هياماً وحباً ليس إلا رغبة مكبوتة كانت ستشعره بالوله والهيام نفسه نحو أي شخص آخر يعترض طريقه على النحو المذكور )1 لن نجد صك اتهام أقسى من هذا الذي يقدمه العظم هنا، للتعبير عن ثقافة بلغ بها الانغلاق والتكلف حداً أنها لم تعد تميز بين الاندفاع الجنسي وبين الشعور الحقيقي والعفوي بالحب. إن العظم يشير بإصبعه هنا إلى مشكلة جوهرية تخص فهمنا للحب، حيث لم يعد الحب تجربة وجودية يمكن استثمارها انسانياً، بل مجرد ردات فعل بيولوجية تحاول التملص وبأي ثمن من تقنيات المراقبة والكبت الاجتماعي.من أجل بناء تصور مختلف عن الحب، سيعمل العظم على تقديم تحليلية فلسفية لمفهوم الحب تتعارض مع المدونة الكلاسيكية التي اعتاد الذهن العربي على التعامل معها، تحليلية تبتعد عن النظرية التجارية لمعنى الحب و تقترب في شكلها العام من الجينالوجيا حيث تضع نفسها في مواجهة مفعولات سلطة اجتماعية ......
#العظم
#جوانًا
#قراءة
#دلالات
#الحب
#والحب
#العذري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712313
احمد عصفور ابواياد : معركة كسر العظم وتحطيم الرؤوس بين بوتين وبايدن والغرب
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد معركة كسر العظم وتحطيم الرؤوس بين بوتين وبايدن والغرب .بقلم الكاتب والمحلل السياسي احمد عصفور ابواياد .الحرب الروسية الاوكرانية هي حرب الكون كله انها حرب تحدث علي ارض اوكرانيا ولكن الجنود اوكران واميركان وغربيين ومرتزقه والسلاح اميركي غربي انها حرب تحطيم العظام فما هي اسباب تلك الحرب وما تداعياتها ؟.المتابع لتصريحات الرئيس الروسي بوتين يستنتج ان الحرب عباره عن ضربه استباقيه لما كانت تحيكه اميركا والغرب علي الاراضي الاوكرانيه حيث ان تاريخيا اوكرانيا هي جزء من روسيا القيصريه وكانت عاصمة لروسيا القيصريه قبل موسكو وايضا كانت درة الاتحاد السوفيتي عسكريا واقتصاديا وبعد انحلال الاتحاد السوفيتي واستقلالها بقيت حتي سنة &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1636-;- ضمن دائرة النفوذ الروسي حتي تمت مؤامرة امريكية واطاحت بالرئيس الاوكراني الموالي لروسيا ونصب رئيس موالي لاميركا وفي سنة &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1636-;- حصل نزاع الناطقين بالروسيه باوكرانيا بعد استيلاء موالين لاميركا علي السلطه واعلنت دونيتسك والدومباس الاستقلال عن اوكرانيا ودارت حرب ضروس بمساعدة اميركا لقمع ثوره اهل الدومباس فتدخلت روسيا عسكريا وساندت الدومباس واستطاعت ان تستقطع نص اراضي الاقليمين من اوكرانيا وتم توقيع وثيقة مينيسك لمنح الاقليمين حكم ذاتي وتنصلت اوكرانيا من الاتفاق وبدأت اميركا وبريطانيا بتهيئة الجيش الاوكراني ليصبح قاعده عسكريه امريكيه بخاصرة روسيا وتم ارسال خبراء عسكريين لتدريب الجيش الاوكراني وافتتحت معامل سريه لصناعة الاسلحة الكيماويه والبيولوجيه والاعداد لخطة عسكريه لغزو الدونباست فقامت روسيا بضم جزيرة القرم لروسيا معللة ذلك بانها اراض روسيه منحها خرتشوف لاوكرانيا هدية لزوجته الاوكرانيه فعملت كييف الخطط لغزو الدونباست والقرم لاستعادتهما بالقوه بمساعدة اميركا والعمل علي زعزعة الامن الروسي وفرضت اميركا والغرب عقوبات علي روسيا بحجة ضم القرم للعمل علي احداث هزات اقتصاديه وامنيه لروسيا ومن ثم تفكيكها كما حصل مع الاتحاد السوفيتي فتم وضع يد روسيا علي تلك المخططات ورات ان انضمام اوكرانيا للناتو تهديد للوجود الروسي وخاصه ان زلينسكي يهودي صهيوني قلبا وقالبا مع اميركا فلم تنتظر روسيا تنفيذ مخططات اميركا الشيطانيه فضربت ضربتها الاستباقيه واعلنت الاعتراف بالدونباس دولتين مستقلتين ويتمتع مئات الالاف منهم بالجنسية الروسيه وتحت شعار حماية المواطنين الروس والدونباس غزت اوكرانيا وما تم الاستيلاء عليه من وثائق واسري غربيين دل علي صحة رؤية موسكو فدمرت روسيا كل اسلحة اوكرانيا ومطاراتها وبنيتها التحتيه وما سيل الدعم الكثيف الاميركي الغربي بالاسلحة لاوكرانيا خير دليل علي ان الحرب اميريكيه غربيه ضد روسيا بارض وجنود اوكران ومرتزقه .واعلنت روسيا انها ستستولي علي الشرق والجنوب الاوكراني لسلخ بحر ازوف والبحر الاسود من اوكرانيا وجعلها دوله حبيسه وعزل المناطق الصناعيه والموارد المعدنية من اوكرانيا لتصبح دوله فقيره بمواردها وتعتمد فقط علي الزراعه حتي تتخلي اميركا عنها لانها ستصبح غير ذات جدوي وفائدة لاميركا والغرب نتائج تلك الحرب ستغير الموازين الدوليه وتنهي سيطرة اميركا كقطب احادي بالعالم وستنهي هيمنة الدولار وتعود اميركا منغلقه علي ذاتها مثل ما قبل الحرب العالميه الثانيه وتفكك ولاياتها وبروز قطب جديد يتمثل بروسيا والصين والهند وكوريا الشماليه وايران وتركيا تمسك العصا من الوسط للخروج باقل الخسائر من تلك الحرب فهي حقا معركة تكسير العظام وان غدا لناظره لقريب . ......
#معركة
#العظم
#وتحطيم
#الرؤوس
#بوتين
#وبايدن
#والغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754303
محمد المحسن : حين ينتصر شاعر مسكون بالإبداع في نخاع العظم..إلى شاعر نالت منه المواجع..وأنهكته الإنكسارات ولم ينحني..تحية من خلف الشغاف إليك يا شاعرنا الفذ د-طاهر مشي
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن يمرّ الكاتب الصحفي الدولي محمد المحسن،العضو في إتحاد الكتاب التونسيين والمحلل السياسي السابق بشبكة الأخبار العربية ann التي تبث من.لندن.ومندوب جريدة-الصريح أونلاين-بتطاوين،بظروف صحية وإجتماعية عصيبة منذ وفاة نجله-رحمه الله- وإصابته بالتالي بمرض عضال إستنزف صحته و-جيبه-(جلطة على مستوى اليد اليمنى نتيجة صدمة ما بعد الموت زيادة على علل حادة تنخره و يعاني تداعياتها الدراماتيكية إلى اليوم)،وقد تضامنت مع محنته العديد من الضمائر الحية هنا..وهناك.. وعلى رأسهم الشاعر التونسي الكبير د-طاهر مشي.هذا الشاعر السامق (د-طاهر مشي) عرف بدماثة أخلاقه وسعيه الحثيث لإثراء المشهد الثقافي التونسي والعربي بإبداعات أدبية وفكرية أبهرت القراء حيثما كانوا وداعبت ذائقتهم الفنية حد الثمالة..كما إنتصر لكتاب نالت منهم الأزمة المفروشة بالخيبات وكفكف دمعهم بما أتيح لديه من إمكانيات والخوض في هذا الموضوع يستدعي منا الحبرَ الغزير وتبقى عند الله في لوح محفوظ..) هذه لمسة وفاء مني إليه ريثما أهديه باقة من التحايا المفعمة بعطر الشعر.وقبل أن أختم أقول: قال الله تعالى:لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (177) (البقرة)مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (245) (البقرة)حري الحلال والحرام مهم جدًّا بوصفه تعبيرًا عن مراعاة أوامر الله تعالى وتعظيمه سبحانه، وكل سعي للإنسان يكتسب منه الحلال ويجتنب الحرام عبادة ذات طابع خاص؛ فمقاومة المسلم للمحرمات والبلايا والمصائب بصبر وجلد “عبادةٌ سلبيّة”، وسعيه وبذله الجهد في الرزق الحلال عبادة كهذه تماما؛ تأمل هذا في ضوء كلام الله العظيم: &#64831-;-إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ&#64830-;- (سُورَةُ فَاطِرٍ: 10/35). في هذه الآية تصريح بأن الكلمات المباركة مثل: الحمد، والتسبيح، والتكبير، والصلاة على النبي إنما يرفَعها إلى الحقّ تعالى الأعمال الصالحة لا غير، فكلا نوعي العبادة فعلًا كانت كالصلاة والزكاة والصيام، أم تركًا كتجنب الحرام بحزمٍ، والسعي بجد في هذا جناحٌ تحلِّقُ به الكلمات الطيبة إلى الله تعالى؛ فلا ينبغي التهوين من أمر هذه المسألة، فعلينا أن نسعى في طلب الحلال وتجنب الحرام سعيًا حثيثًا.*ملحوظة سيخضع الكاتب الصحفي الدولي محمد المحسن(مندوب موقع الصريح أونلاين بتطاوين) مجددا للعلاج بإحدى المصحات التونسية بعد أن تعكرت حالته الصحية ونالت منه المواجع في نخاع العظم وهو يناشد-عبرصحيفة الحوار المتمدن الموقرة -كل الضمائر الحية لشد آزره في محنته بمنآى عن كل أشكال الإستجداء والتسول حفاظا منه على عفته الثقافية-كما يقول المفكر المصري الراحل محمود أمين العالم- وكرامته الأدبية. دون أن يفوته التنويه مرة أخرى بنبل وإنسانية الشاعر التونسي الكبير د-طاهر مشي الذي شدّ ازره-مرارا-وبكل نكران للذات.هذا، في زمن تزدحم فيه الساحة التون ......
#ينتصر
#شاعر
#مسكون
#بالإبداع
#نخاع
#العظم..إلى
#شاعر
#نالت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768202