الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوسن شاكر مجيد : واقع التلوث الجرثومي في صالات العمليات والولادة في المستشفيات العراقية والمعالجات
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعاني المريض في العراق الذي يكون بحاجة الى التداخل الجراحي من مشاكل عديدة منها الانتظار في اجراء العملية الجراحية وخاصة بالنسبة للحالات غير الحرجة لحين وصول دوره ، والتنقل من مستشفى لأخر تتوفر فيه صالة نموذجية للعمليات، كما ان جميع المستشفيات العراقية والبالغ عددها 229 مستشفى لا تنطبق عليها معايير الاعتماد الدولية التي اقرتها منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الطبية الدولية الأخرى سواء أكان من حيث النظافة، وتوفير المستلزمات والأدوية الخاصة بالعمليات الجراحية، وتوفر الكادر الطبي والتمريضي ، والمحافظة عليها من التلوث الجرثومي، والتهوية والأنارة ، والمواصفات المتعلقة بأبنية وأرضية وحمامات الصالات الجراحية وأدوية التخدير وغيرها فضلا عن انتشار الميكروبات والجراثيم بمختلف انواعها.ان الباحثة ستقوم بمتابعة وتشخيص واقع التلوث الجرثومي في صالات العمليات والولادة في المستشفيات العراقية من خلال الأطلاع على تقارير ديوان الرقابة المالية المنجزة في هذا المجالثانيا: اهداف الدراسة:1- التعرف على واقع التلوث في صالات العمليات والولادة في المستشفيات العراقية كما شخصتها تقارير ديوان الرقابة المالية.2- وضع المقترحات للأصلاح والمعالجة.ثالثا: المنهجية المتبعة:اجرت الباحثة عملية تحليل المحتوى للتقارير الصادرة عن ديوان الرقابة المالية الأتحادي فيما يتعلق واقع التلوث الجرثومي في صالات العمليات والولادة في المستشفيات العراقية وتم تشخيص اوجه الخلل مع وضع المقترحات للأصلاح والتطويررابعا: النتائج:واقع التلوث الجرثومي في صالات العمليات والولادة في المستشفيات العراقية 1- خلال الأطلاع على نتائج المسوحات الجرثومية لصالات العمليات وصالات الولادة لمدة 6 اشهر والتي تقوم بها ادارة المختبرات في المستشفيات ظهر استمرار ظهور حالات التلوث الجرثومي لجميع الصالات بالبكتريا الجرثومية وبكميات كبيرة لأغلبها وهذه البكتريا تسبب التهابات تنفسية حادة تلوث الجروح وبعضها تكون خطرة تؤدي الى التهابات في العين وألذن والتهابات السحايا الدماغية وتجرثم الدم وتسبب في موت المريض وخلال فترة قصيرة.2- ان صالات العمليات مشغولة 100% ولايمكن الاستغناء عنها لاغراض التعقيم والتعفير بالمعقمات اثناء فترة التعقيم وحسب ارشادات الشركة المصنعة وانما يتم تعقيم الصالات اثناء تواجد الكادر الطبي فيها او احيانا اثناء تواجد المريض في حين ان اغلب مواد التعفير والتعقيم تكون مخدشة للقصبات الهوائية وتتسبب في تحسس الجلد3- قيام بعض ادارات صالات العمليات بخزن أجهزة ومستلزمات طبية داخل تلك الصالات مما تتسبب في تجمع الاتربة والأوساخ عليها بالأضافة الى دخول وخروج الكادر التمريضي والعمال دون اتخاذ ألأجراءات الوقائية اللازمة اثناء دخول تلك الصالات يساعد على تلوث الهواء والاجهزة بالاتربة ويؤدي الى انتقال البكتريا للمريض مسببة التهاب العين والاذن والسحيا وتجرثم الدم4- قيام ادارة الصالات بتكدريس النفايات الطبية داخل الصالات ولفترة تتجاوز اليومين مما تسبب في ان تكون وسط مناسب لنمو المستعمرات الجرثومية وبالتالي تؤدي الى تلوث الهواء داخل الصالات وتلوث الاجهزة والمستلزمات الطبية.5- طفح المجاري لاغلب المستشفيات تسبب في تلوث صالات العمليات والولادة حيث لوحظ وجود البكتريا في الصالات والتي تدل على وجود تلوث برازي داخل الصالات تسببت في ظهور النتائج الملوثة للمسحات الجرثومية.6- قيام اغلب المستشفيات بشراء مواد النعقيم والتعفير من المكاتب العلمية الأهلية وذلك لعدم تجهيز ......
#واقع
#التلوث
#الجرثومي
#صالات
#العمليات
#والولادة
#المستشفيات
#العراقية
#والمعالجات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704881
يحيى محمد : هل نحن صنيعة فايروسات الفضاء 1-3 : نظرية الكون الجرثومي
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد إن فكرة انتشار الحياة في الكون لها تاريخ طويل يمتد الى ما قبل الحضارة اليونانية، لكن من الناحية العلمية يعود الاصل في هذه الفكرة الى القرن الثامن عشر. وقد يكون الطبيب الألماني ريختر هو اول من اقترح وجود خلايا حية تنتقل من كوكب إلى اخر عبر النيازك. كما ذهب الى هذا المعنى عدد من علماء القرن التاسع عشر، منهم الفيزيائي اللورد كلفن (وليام طومسون) كما في خطابه الرئاسي للبريطانيين في ادنبرة عام 1871. كذلك الفيزيائي هيرمان فون هيلمهولتز الذي صرح عام 1874 بانه اذا كانت جميع المحاولات لانتاج كائنات حية من غير حية تفشل؛ فان من الصحيح علمياً ان يثار السؤال عما اذا كانت الحياة قديمة قدِم المادة نفسها؟ وما اذا كان من الممكن نقل بذورها من كوكب الى اخر، ومن ثم تطورها في كل مكان تجد فيه تربة خصبة؟. وبلا شك ان تجارب باستير تبدي هذا المعنى، حيث ان الحياة لا تولدها سوى حياة قبلها. وفي عام 1890 أبدى جون تيندال، من خلال تجربة بصرية بسيطة ضمن خطاب له في المعهد الملكي البريطاني، أبدى وجود غبار غير مرئي في الغلاف الجوي يمكن أن يحتوي على مركب أطلق عليه اسم الاحياء الدقيقة vibriones التي تسبب الأوبئة المرضية عبر حملها في الهواء.وخلال العقد الاول من القرن العشرين ظهرت لأول مرة نظرية مفصلة حول الانتقال الكوكبي للحياة على يد الكيميائي السويدي الحائز على جائزة نوبل سفانت أرينيوس Svante Arrhenius كما في كتابه (عوالم تحت الانشاء Worlds in the Making) الصادر عام 1907. وعرفت نظريته بالبذور الكونية او البانسبيرميا Panspermia . اذ تصور ان الجراثيم الحية تمر بشكل فردي بلا حماية في المجرة؛ من نظام شمسي الى اخر عن طريق ضغط الاشعاع الخفيف. وقد نُقدت هذه النظرية واعتبرت غير مقبولة في الوسط العلمي، اذ كان من المعروف في ذلك الوقت ان الكائنات الحية الدقيقة لا يمكنها ان تتحمل ضرر الاشعة فوق البنفسجية، فتكون عرضة للهلاك. لكن اظهرت الدراسات الحديثة ان بعض انواع البكتيريا يمكنها ان تقاوم تأثير هذه الاشعة، بل وتتحمل مختلف البيئات الصعبة كما سنعرف.مع هذا تعرضت الفرضيات السابقة الى نقد شديد، باعتبار ان عملية الانتقال العفوية تجعل من الجراثيم وكافة البوليمرات العضوية غير قادرة على تحمل الظروف الفلكية القاسية. وفي اواخر عام 1960 تبين انه ليس فقط الاشعة فوق البنفسجية تعمل على تدمير الخلايا الحية، بل تشاركها في ذلك الاشعة السينية ايضاً. وفي ذات هذا العام اقترح توماس جولد حلاً للمشكلة، فاحتمل ان نكون قد تطورنا من جراثيم دقيقة خلفها فضائيون اذكياء كقمامة من غير قصد عند زيارتهم للارض كنزهة. ثم اعاد العالم المخضرم كارل ساجان مع الفلكي السوفيتي شكلوفسكي Shklovski عام 1966 طرح الفكرة السابقة مع شيء من التعديل يتعلق باخذ اعتبار ان عملية النقل لم تكن عفوية؛ بل بفعل متعمد من قبل فضائيين اذكياء لاسباب شبيهة بما نفكر به نحن البشر عند غزونا للفضاء. وهي النظرية التي عول عليها عدد من العلماء؛ ابرزهم فرنسيس كريك احد مكتشفي الحامض النووي (DNA)، ووصفت بالموجهة كدلالة على ان عملية النقل كانت متعمدة بفعل الكائنات الذكية، واصبح يطلق عليها البذور الكونية الموجهة --dir--ected Panspermia. فقد حاول كريك ان يتخلص من معضلة نشأة الحياة، فلم يرَ سبيلاً غير التعويل على فكرة وجود كوكب اخر في الفضاء يمتلك بعض العناصر او المركبات التي لها اهمية تحفيزية لجعل الحياة ممكنة وبشكل ميسر واسرع، وبعد عمليات التطور ونشوء كائنات ذكية متطورة تم نقل الجراثيم الحية بواسطة مركبات فضائية غير مأهولة وموجهة من قبل هذه الكا ......
#صنيعة
#فايروسات
#الفضاء
#نظرية
#الكون
#الجرثومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705467
يحيى محمد : هل نحن صنيعة فايروسات الفضاء 2-3 : نظرية الكون الجرثومي
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد تطورات نشوء فكرة الكون الجرثوميكانت الفكرة السائدة خلال القرن العشرين وحتى مطلع الستينات ان الغبار بين النجوم هو حقل قاحل لا يحمل علامات الحاجة للبحث، وانه ليس له تأثير سوى اعاقة رصد النجوم البعيدة، وهو من هذه الناحية يشكل مصدر ازعاج لعلماء الفلك. مع هذا بدأت اهمية هذا الغبار تتكشف شيئاً فشيئاً بالتدريج عبر نظرية الكون الجرثومي. وكانت الخطوة الاولى تعود الى عام 1961 عندما قام ويكراماسينج بتحديد هوية هذا الغبار؛ فاعتقد انه يتكون من ماء جليدي مختلط ببعض الشوائب مثل الامونيا والميثان والمعادن. وبعد ذلك بعام نفى ان تكون حبيبات الغبار مصنوعة من الماء الجليدي، بل من الكاربون على غرار جزيئات السخام المرتفعة من حريق الحطب الى المدخنة. وهو ما يعني ضرورة ان تتكون هذه الحبيبات في درجات حرارية مرتفعة، وان لها القابلية على البقاء في المناطق الحارة جداً بين النجوم. وفي مؤتمر لعام 1965 دافع ويكراماسينج عن نموذج حبيبات الجرافيت الكاربوني الذي اقترحه بالاشتراك مع هويل ضد فرضية جزيئات الجليد التي ضعف الاعتقاد بها في ذلك الوقت. وكان علماء الفلك الحاضرون على دراية بعمله المشار اليه، والكثير منهم تعاطف مع هذه الفكرة الجديدة. اما في عام 1974 فقد تطورت فكرة ويكراماسينج من غبار الجرافيت الى حبيبات مصنوعة من مواد عضوية هي البوليمرات، ومن بعدها البوليمرات المعقدة الحيوية، كالسكريات المتعددة، واشار الى انها موجودة في كل مكان من مجرتنا، ولها متوسط حجم مماثل للبكتيريا، كما لها متوسط معامل انكسار مماثل لما تتصف به البكتيريا المجففة بالتجميد. وقد نشر مقالة بهذا الخصوص في مجلة الطبيعة ضمّنها اولى التنبؤات المتعلقة بانتشار البوليمرات العضوية في المجرة. ولحسن الحظ انها صادفت اول دعم لها في ذات السنة التي نُشرت فيها؛ عبر مقارنة انبعاث الاشعة تحت الحمراء، القادم من بعض السدم في المجرة، بغبار احد المركبات العضوية، وهو متعدد الفورمالديهيد المسخن الى 300 كلفن. ثم بعد ذلك بسنوات قليلة تطورت الفكرة الى الاعتقاد بوجود الحبيبات البكتيرية المجففة بالتجميد بين النجوم. وهذا ما ظهر في كتاب (اصل الحياة في الكون) عام 1978، وهو اول عمل مشترك يجمع بين ويكراماسينج وهويل. كما انه العمل الاول الذي تأسست فيه نظرية الكون الجرثومي، وبقيت الفكرة راسخة ضمن الكثير من الاعمال الفردية والمشتركة بين الرجلين. وفي ذلك الوقت كانت المؤسسة العلمية تعتبر فكرة الغبار العضوي ليست من العلم بشيء. لكن مع بداية القرن الواحد والعشرين لم ترد أدنى معارضة للرأي القائل بأن الجزء الأكبر من الغبار بين النجوم هو عضوي، مثلما اشار اليه ويكراماسينج.لقد كان من بين الاكتشافات المتعلقة بالغبار بين النجوم هو تميز حبيباته باحجام مماثلة لما في البكتيريا المجوفة والجافة بالتجميد، كما في مركز مجرتنا درب التبانة. فبحسب تحليل طيف الاشعة تحت الحمراء تبين ان حوالي (25-30%) من كل الكاربون الموجود بين نجوم مجرتنا يبدو على شكل حبيبات الغبار الجرثومي؛ وهو ملحوظ في مرمى البصر عند النجم العملاق في المركز، والمسمى (GCIR 7). اذ لا يمكن تمييز هذه الحبيبات طيفياً عن البكتيريا المجوفة الجافة. وسبق ان تم الابلاغ عن اول كشف مؤقت في هذه المنطقة يتعلق بالاحماض الامينية بين النجوم، مثل الجلايسين، وهو ابسط الاحماض التي يتكون منها البروتين. كما من بين النتائج المثيرة حول هذا الغبار الحيوي، هو اعتقاد هويل وويكراماسينج بان بعض انواع البكتيريا الموجودة داخل اغلفة باطوال محددة ومنتشرة في الفضاء، كغبار ومستعمرات، قد تشكل مصدراً حقيقي ......
#صنيعة
#فايروسات
#الفضاء
#نظرية
#الكون
#الجرثومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706804
يحيى محمد : هل نحن صنيعة فايروسات الفضاء 3-3 : نظرية الكون الجرثومي
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد المصدر الفضائي لنشأة الحياة وتطورهالقد ارتكزت نظرية الكون الجرثومي على الكثرة الشائعة للحياة في الكون لتفسير ما عجزت عنه النظريات الارضية. فعمر الارض قصير، وبركها الدافئة ضيقة لا تكفي لنشأة شيء معقد للغاية كالحياة.وكما اتضح ان الحياة لا تتولد الا من حياة قبلها كالذي اثبتته تجارب باستير، وهي بالتالي مدينة الى حياة فضائية سابقة. لذلك كان لا بد من اختيار النهج الاحصائي؛ ليس لتفسير تواجد الحياة على الارض فحسب، بل وتطورها ايضاً. فكلاهما يعتبر ذا مصدر فضائي. والامر مبرر، اذ لا تختلف المشكلة التي نواجهها في نشأة الحياة عن تلك المتعلقة بتطورها، وان من المفارقة الفصل والتفكيك بينهما كالنهج الذي يمارسه علماء التطور بمختلف مدارسه.كما من المبرر له امكانية تعدد تطور الحياة فضلاً عن نشأتها استناداً الى تواصل الزخ الجرثومي الساقط على الارض من دون انقطاع.لقد استنجدت نظرية الكون الجرثومي بالمذنبات التي تملأ الكون كبديل للفرضيات الارضية التقليدية. فقبل أن تتولد الحياة في أي مكان من مجرتنا كان بوسع المذنبات ان توفر تريليونات “البرك الصغيرة الدافئة” المسخنة بطاقة الانحلال الاشعاعي والمليئة بالمياه والمغذيات العضوية. وبحسب ويكراماسينج ان اعدادها الضخمة قد تقلص العقبة الاحتمالية للحياة. وكما أظهرت الدراسات الحديثة بان مذنباً بدائياً مثل تمبل1 (Tempel 1) من عائلة المشتري يمكنه ان يوفر بيئة مثالية لصالح (نظرية الطين) المتعلقة بأصل الحياة. فهو يحتوي على الماء السائل والطين وجزيئات عضوية بما فيها الهايدروكاربونات العطرية متعددة الحلقات. فمذنب بدائي واحد من هذا النوع هو افضل من جميع البرك الضحلة وحواف المحيطات الأرضية بمعامل قدره 104، حيث الأخذ بعين الاعتبار المقدار الاجمالي لمساحة سطح الطين للتفاعلات التحفيزية والنطاق الزمني لاستمرار كل موقع مناسب. ومع وجود 1011 مذنباً في سحابة أورت Oort cloud المحيطة بالشمس، فإن العامل المفضل على مجمل البرك الصغيرة الدافئة الأرضية يصبح ذا قيمة قدرها 1015، ومع توفر 1010 نجماً شبيهاً بالشمس المليئة بالمذنبات في المجرة بأكملها ، سيصبح مقدار العامل لصالح اصل الحياة المذنبة يساوي 1025.وبلا شك ان بمجرد أن تبدأ الحياة في مذنب ما ضمن المجرة يجعل انتشارها أمراً لا مفر منه. حيث سيتم إطلاق الكائنات الحية الدقيقة الخاملة في ذيول الأغبرة المذنبة، ويتم دفعها بضغط ضوء النجوم حتى تصل إلى السحب بين النجوم. واذا كان هذا التصور يجعل الحياة واسعة الانتشار في الكون؛ فانه يتطلب الحاجة الى كميات كبيرة من العناصر الاساسية التي تتألف منها، وعلى رأسها الكاربون. فاذا كانت الكتلة المتاحة للحياة لدى المؤسسة العلمية الرسمية وفق نظرية الانفجار العظيم تقدر بحوالي 10 40 غراماً فقط خلال (15-18) مليار سنة، فان الكتلة في نموذج الكون شبه المستقر كما يراه هويل سيجعل الحال مختلفاً، اذ فيه يتوسع الكون أضعافاً مضاعفة على مقياس زمني يبلغ مقداره 1000 مليار سنة، وهو يمر بذبذبات ينشأ في كل منها مادة جديدة، وتستمر العملية إلى الأبد على مقياس قدره 50 مليار سنة لكل ذبذبة. كذلك ان ارتباط الحياة بالكاربون يضيف حاجة اساسية اخرى تتعلق بنواته، وتُعرف برنين الكاربون، حيث لا يمكن ان تنشأ الحياة من دون ان تكون هذه النواة في حالة مستثارة قصيرة العمر بطاقة محددة دقيقة هي (7.75 ميجا الكترون فولت)، كالذي تنبأ بها هويل في منتصف الخمسينات من القرن الماضي، واقنع الفيزيائي النووي فاولر ان يبحث عنها في مختبره الاشعاعي لدى معهد كالفورنيا للتكنولوجيا. وفعلاً وجد الكاربون ضمن ......
#صنيعة
#فايروسات
#الفضاء
#نظرية
#الكون
#الجرثومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708855