الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد شحيمط : النوع الاجتماعي ومشكلة العلاقة بين الانوثة والذكورة
#الحوار_المتمدن
#احمد_شحيمط تقديم: يرمي هذا الموضوع للتأمل في مرامي الخطاب الدائر عن المرأة واختلال العلاقة بين الذكورة والأنوثة . في مجالات عدة من الحياة الاجتماعية، وفي التاريخ البعيد والقريب الذي تحولت فيه الإرادة العامة والمشتركة في صناعة الحياة واستقامة العلاقة بين المرأة والرجل نحو تبادل الأدوار إلى مشكلة فعلية في اختلال التوازن بين الجنسين، تحقيق أهداف منها، ترسيخ العلاقة التفاعلية بدون مركب نقص، وعدم النزوع نحو خطاب راديكالي ينتقص من المرأة وأدوارها أو يقلل من قيمة الرجل ومكانته . فالخطاب النسائي في العالم يعتبر أن التحالف بين القوى الفاعلة في المجتمعات الإنسانية ظل يميل لكفة الرجل في نزعة ذكورية استعلائية . التي ساهمت في تحديد أدوار المرأة بناء على رؤية أحادية . غير محددة في الجانب البيولوجي. بل في العوامل الاجتماعية والثقافية والتاريخية التي شلت حركة المرأة. وقلصت من أدوارها ووظائفها. وبذلك جاء الخطاب النسائي في العالم كرد فعل سلمي لإعادة العلاقة إلى طبيعتها في تمكين المرأة من حقها الوجودي.وبذلك اكتسب الخطاب دلالة حقوقية لانتزاع ما هو مشروع من السيادة على الذات، والتعبير بصوت خافت عن القهر والحيف الذي لحق المرأة ومكانتها في المجتمع . تعالت أصوات النساء في حركات مدنية راديكالية للتمرد على الرجل والقيم المدافعة عنه لإنزاله من عرشه. وإرغامه في قبول قواعد جديدة تملي عليه احترام المرأة، وتقاسم المهام والأدوار. وفي العالم العربي يميل الخطاب النسائي بأشكاله. الإسلامي والعلماني الحداثي في إعادة النظر لكل ما يتعلق بوظائف المرأة في الحل الوسطي المسالم للرجل. أو في الرفض ومحاولة خلخلة الترسبات العالقة في الوعي الجمعي . من منطلق المرجعيات الحقوقية المدافعة عن حق المرأة في الوجود،والتعبير عن ذاتها وصيانة حقوقها . وفي ظل تباين المرجعيات يسود في العالم اليوم موجة أخرى من الخطاب الميال للرفض والتمرد على القيم الاجتماعية . من منطلق عدم الإنصاف للمرأة . الجندر أو النوع الاجتماعي نماذج من الأصوات في العالم تتعالى وتدعو للحقوق الكاملة، وتبادل الأدوار في مجتمع ديمقراطي مبني على المساواة في الحقوق والواجبات . مجتمع خال من الأصفاد والسلاسل التي كانت من الأسباب في إعاقة المرأة، وشللها النهائي عن العطاء . وإبراز ذاتها ككيان بكل الإمكانيات والطاقات الذهنية . ليست المرأة ناقصة عقل، والفروق البيولوجية ليست مقياسا لاختلال العلاقة بين الذكورة والأنوثة. وبالتالي يطرح الموضوع مجالا للتأمل في مرامي وغايات الخطاب عن المرأة والرجل، وما يحمله الجندر من أفكار ومواقف تحمل المسؤولية للرجل الذي صنع القيم واستولى على العقول والقلوب وجعل المرأة في تبعية عمياء .أولا :في مفهوم النوع الاجتماعي يرتبط مفهوم النوع الاجتماعي أو الجندر بالحركات النسائية في نضال المرأة للحرية والتحرر من ترسبات التقاليد والعادات، والقيم الذكورية التي هيمنت على الحياة الثقافية والاجتماعية . فاستخدم مفهوم الجندر في أوائل السبعينات ليشير إلى المنظومة الثقافية التي تشكل الأنوثة والذكورة في مقابل الفروق البيولوجية بين الجنسين . في العادة يضمن مفهوم الجنسانية، الهويات والرغبات والممارسات الحسية باعتبارها مفهوما مميزا ومغايرا للجندر(1). فالنوع الاجتماعي موجة جديدة في عالم ينادي بالمساواة وتبادل الأدوار. وإعادة تشكيل ثقافة جديدة تنصب على التوازن بين الذكورة والأنوثة . وتستند الرؤى في الموجة الجديدة على تراكمات النضال للحركات النسائية . واستيعاب انتاجات فكر ما بعد الحداثة . في ميل واضح نحو التفكيك والخلخلة للفكر الذكوري . و ......
#النوع
#الاجتماعي
#ومشكلة
#العلاقة
#الانوثة
#والذكورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698678
احمد شحيمط : هيجل والعالم الشرقي : تأملات فلسفية في الوعي والحرية
#الحوار_المتمدن
#احمد_شحيمط لا يهدأ الفكر الغربي في إقامة التضاد والتقابل بين ذاته والآخر، مرآة تنعكس عليها تطلعات الغرب كوريث للحضارة اليونانية والرومانية، يقدم الغرب نفسه رائدا في العقلانية، كيان ينعم بالحرية، وشرق مضاد ثقافيا وفكريا، نتاج لانتقال الروح كثقافة وحضارة من الشرق نحو الغرب، واكتمال التطور من خلال تلك الوحدة التامة بين الذاتي والموضوعي، بين المجرد والمحسوس، انتقال الحضارة في تأملات هيجل من الشرق نحو الغرب، وبالذات من مصر نحو اليونان، عندما ودعت الروح الطبيعة في سمو الفكر عند الفراعنة، الذين اعتبروا النفس البشرية خالدة، ومنحوا قيمة عليا للفرد، وقدرة الذات على البقاء في إطار التصور الذاتي ، ما يريده هيجل بالذات ملامسة التدرج في مسار التاريخ والعقلانية حتى الإعلان عن النهاية، دورة الحضارة من البداية نحو الاكتمال دون العودة من جديد للشرق، ملامح القيم العقلانية، ومسار العقل والإرادة الكلية، حيث تعني وحدة الإرادة الذاتية والعامة التي تنتهي للتعيين في الواقع وبناء الإنسان، فالتناقض الذي ينتج حقائق مثيرة في تطور الإنسان والفكر، جدل الإنسان وذاته، وجدل الإنسان والطبيعة، وهذا التقابل بين الحضارة و"البربرية"، بين العقل كمقياس في النمو والإبداع، والاستبداد كظاهرة في السلطة والتسلط، عوالم الحرية الثلاث، يعني انتقال الروح وسمو الفكر المحدد بالغايات القصوى التي لا يدركها الإنسان ، التاريخ عرض للروح، العقل يحكم التاريخ، وجوهر الروح الحرية ، وعندما يتأمل هيجل في أهداف الحرية وغايات التاريخ، يدرك هذا الانتقال من العالم الشرقي نحو العالم اليوناني والروماني، وأخيرا العالم الجرماني ، روح الحضارة والتاريخ بدأت في الشرق والحضارات الشرقية، وينصب تحليل هيجل على الشرق القديم والشخصية الشرقية، من الصين والهند وبلاد الفارس ومصر ، قراءة في التاريخ العام بنكهة فلسفية، دون التغلغل في تحليل الاقتصادي والسياسي، سوى ما يتعلق بالتركيبة السكانية والجوانب النفسية والعقلية، يقابل هيجل تجليات الروح التي لازالت حبيسة في الفكر بدون ملامح واضحة، الوعي في حالة تخمر والذات في سبات بعيدا عن الوعي الذاتي كثمرة أولى لانتقال الروح نحو الطبيعة، والتعين كفكر موضوعي، فكر شيد الأنظمة والمؤسسات، وأرقى الأشكال التنظيمية الدولة، بوصفها نظام عقلاني مبني على الحرية والمواطنة، وتحرير الناس من الخوف والترهيب. لا تتجسد معالم الروح إلا في إطار الوحدة والتناقض بين الذاتي والموضوعي، ولا تكشف عن نفسها إلا في سياق الوعي، آسيا البعيد واسيا القريبة، الأولى تضم الصين والهند، وهما ينتميان إلى الجنس الأسيوي الأصيل، أي الجنس المغولي، والثانية الشعوب الأسيوية الغربية القوقازية أي العرق الأوروبي، شخصية الصيني نتاج للهيمنة الذكورية، والعقلية البطريركية، الإمبراطور في الأسرة، والإمبراطور على رأس الدولة، الطاعة العمياء، وعلاقة الحاكم بالرعية أشبه بالعلاقة بين السيد والعبيد، لا يتبلور هنا استقلالية الشخص بذاته، ولا يتبلور الوعي الذاتي كدافع عن الحرية والتحرر، عبودية الحاكم، والخنوع للسلطة الأبوية يعطي مؤشرا دالا على الطغيان السياسي، والاستفراد بالقرار، عبودية الشرق يعني انعدام الوعي الفردي، والمفاهيم الفلسفية التي سادت في فلسفة الوعي والتفكير الفلسفي إجمالا، غير نابعة من الذات، ومن الفعل الأخلاقي الحر، أو كما يسود عند كانط من الإرادة الحرة والمستقلة، المشرعة للفعل والواجب بعيدا عن سلطة الإكراه الخارجي، ا ......
#هيجل
#والعالم
#الشرقي
#تأملات
#فلسفية
#الوعي
#والحرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701377
احمد شحيمط : الفيلسوف وعالم السياسة
#الحوار_المتمدن
#احمد_شحيمط الفلسفة رؤية ذاتية وموضوعية، تفكير ينصب على الذات والموضوعات الخارجية، تفكير في اليومي والكوني، تساؤلات عن الممكن والمستحيل، حاضرة في كل المجالات، وتشمل التقسيمات الكبرى، من مبحث الوجود والمعرفة والقيم ، جوهرها السؤال وهاجسها البحث عن الحقيقة، ومن أهدافها تقعيد الأشياء وإرساء المبادئ ، محبة الحكمة وانهمام بالذاتي والموضوعي، ومحاولة النفاد إلى عمق الأشياء، لا تركن للجاهز، ولا تؤمن بالتنميط، والفيلسوف محب للحكمة ومندهش من الحقائق، إنه الكائن الذي يرغب في عالم خال من القهر والاستبداد ، إقامة عالم الفضيلة والكرامة، ولذلك تتوجه الفلسفة مخاطبة الإنسان في بعده الفكري والوجداني، وفي انتمائه الاجتماعي، واقعه السياسي والأخلاقي، أحلام الفلاسفة بين ما هو كائن وما ينبغي أن يكون ، والتفكير الفلسفي في سعي الفلاسفة نحو إقامة نظم عادلة وقوانين منصفة، لا تتكلل هذه الأحلام دائما بالنجاح، ولا يحالفهم الحظ في تجريب الأفكار وتطبيقها على نحو شامل لأسباب تتعلق بالسياسة والسياسي، خير مثال على ذلك مواصفات الحاكم الفيلسوف عند أفلاطون باعتبار الفلسفة قوة في توجيه الدولة، وتعديل القوانين الوضعية في إحقاق الحق وطلب العدالة في الفرد والمجتمع، رغبة الفيلسوف في ميلاد الحاكم الفيلسوف عبر تجربة أفلاطون مع حاكم صقلية، أحلام الفيلسوف في إقامة الجمهورية العادلة وتحقيق السعادة المنشودة، فمن الغايات الأساسية أولا الربط بين السياسة والمعرفة، وبين الحكم والأخلاق، وانتشال السياسية من الاستبداد، لكن النتيجة كانت بالفعل صادمة وقاسية، أن السياسي لا يمكن أن يصير فيلسوفا، عالم السياسة يعني الحفاظ على السلطة والمكانة بكل الوسائل، والفلسفة لن تكون غاية في ذلك، بل وسيلة من الوسائل في تدعيم الحكم والحفاظ عليه . واقع الصراع بين التعليم السقراطي والتعليم السفسطائي يشهد على ذلك، بين ضرورة الفلسفة في تقعيد المفاهيم السياسية والأخلاقية، واعتبار الفلسفة تعليم يعنى بفن الجدال والنقاش من خلال إتقان الخطابة وفن القول . واقع الحياة الأثينية في القرن الرابع قبل الميلاد رغم ما كانت تتميز به أثينا عن اسبرطا من خصائص بين النظام الديمقراطي والنظام العسكري، بركليس واحد من الشخصيات اليونانية الذي خبر فن السياسة، وجمع بين المجد الارستقراطي الديمقراطي والنزوع للقوة، فكانت السياسة تجري على مقياس الجمع بين الحق والقوة، أما تمرين السياسي على محبة الحكمة بدون قوة الدولة العسكرية فهو الأمر الذي ظل يبتغيه فلاسفة اليونان الكبار، أما في مجال التفكير الفلسفي الإسلامي، فان الأمر لا يخلو كذلك من طموحات، ورغبة الفيلسوف في عقلنة السياسة، وتخليق الفعل السياسي حتى ينسجم والقيم الإنسانية في صيانة الأمم من البطش والاستبداد، وجموح السياسي نحو القهر والتسلط . الفارابي في مدينته الفاضلة حاول الجمع بين آراء أهلها الذين اجتمعوا على الفضل والتعاون مع النظام السياسي المتين للدول المثالية ضد المدن المضادة للمدينة الفاضلة، ولم يغفل الفارابي مواصفات الفيلسوف الحاكم للمدينة، وما يتسم به من مزايا جسدية وفكرية وأخلاقية، إضافة للنباهة والذكاء والحس السياسي، طموح الفارابي نابع من سياق المرحلة، وما عرفته من قلاقل وصراعات جعلت الفارابي يتأمل في الممكن، تأملات الفيلسوف ومقاصده كانت بالفعل للغايات القصوى وهي تحقيق العدالة، وشعور أهل المدينة الفاضلة بالسعادة، لأنهم يجتمعون على فكرة واحدة، ويوحدهم الاجتماع الفاضل، فجاءت المدنية وفق ترتيب مبني على مميزات الفيلسوف الحاكم، وعلى التطابق بين أخلاقية المجتمع ومزايا السياسة في المدينة الفاضلة . لم تكن ......
#الفيلسوف
#وعالم
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732026
احمد شحيمط : مسار التاريخ بدون نهاية حتمية
#الحوار_المتمدن
#احمد_شحيمط مسار التاريخ بدون نهايات قطعية سوى ما يرسمه التاريخ لنفسه من غايات تستدعي أدوات ومجموعة من الشروط الموضوعية والمادية في عملية الانتقال العسيرة نحو الممكن، مسار متصل ومنفصل، تراكمات الماضي وتلك الإضافة النوعية في التجديد، حصيلة النتائج الممكنة في مجال العلم والتقدم التقني، قطعية التطور مهمة للنوع البشري في السيطرة على الطبيعة، والتقليل من الصراعات، تتقدم المجتمعات نحو الأمام، وتقاس عجلة التاريخ بمقياس المعرفة العلمية والفلسفية، وتلك التغيرات التي تصيب العقليات، وينتج عنها عالم بديل، تلك القطائع في المجال المعرفي، وما يتعلق ببنية المجتمع من خلال عوامل داخلية، ومختلف التفاعلات بين مكونات المجتمع، التي تساهم في تحريك الجمود، وحل الأزمات المستفحلة، وبالتالي التقليل من الحاجة عند السيطرة على الموارد وترشيدها، زحزحة البنيات الثابتة نحو آفاق أرحب للتغيير، الذي لا يستند على ترسبات الوقائع التاريخية، بل التقدم كذلك مبني على طفرات وقفزات من الداخل بعيدا عن التاريخ المتصل . منطق التاريخ يعني السير نحو الأمام للتقدم والتغير، أحداث عرضية تصنع العالم، وأخرى جوهرية تساهم في تغيير الحياة عندما يلتف الإنسان الذكي والفاعل في الإمساك الجيد بالأهداف ومعرفة الغايات، هنا تلتقي غايات التاريخ مع نوايا الإنسان كما قال هيجل للدفع بالحرية نحو التحقق، هنا يتحرك التاريخ نحو الأمام وتخطو البشرية مسارات مهمة في التغيير، الذي يعتبر من سنن الكون، فلا شيء في العالم ثابت، كل الأشياء تتغير وتتبدل، إنها الصيرورة التي عبر عنها بعض الفلاسفة، انتقال وجدل يصيب الأفكار، وصراع ينتهي نحو أفق مغاير يرسم فيه الإنسان الأمل في انبثاق حياة جديرة بالعيش الكريم، بعيدا عن الاستعباد والقهر . قانون التطور التاريخي لا يعترف بالاكتمال أو النهايات الحتمية، زمن الأفول والظهور هو ما يميز الحياة، لا بد من النشأة والتطور والتقهقر على خطى ابن خلدون، ملامح المجتمعات وسر تفوقها في طبيعة العمران البشري، الحضارة هنا نقيض للبداوة، والتأنس ضد التوحش والخشونة، انطفاء في الروح أو وهج في العبور بالأمم نحو الرقي، روح الأمم تهفو نحو التغيير للأفضل، لذلك حاولت أقلام في مجال الفلسفة والقانون والاقتصاد تشكيل آراء ونظريات للبحث عن النماذج الممكنة للعبور بالتجارب الإنسانية للمستوى المرغوب، نماذج مثالية وأخرى مبنية على قراءة جدلية بين الإنسان والطبيعة، وبين الإنسان والمجتمع، تلك الروح الراغبة في الحرية والتحرر من نير الاستبداد والتفرد في السلطة، فلا يعيد التاريخ نفسه بالكيفيات المطابقة، لكن صيرورة الحياة تقتضي الانتقال بكيفيات مختلفة، من مرحلة لأخرى، مراحل تطور البشرية على خطى فلسفة التاريخ عند هيجل، بداية البشرية في غياب القانون وهيمنة الحرية المطلقة، ثم مرحلة فرض السلطة القهرية بقوة السلاح والإرغام، وأخيرا بلورة القانون الوضعي وسيادة القيم العقلانية . مسارات لا تنتهي في النموذج المعين، أو تنتهي النماذج نحو صعود طبقة معينة وانتهاء مرحلة من أنماط الإنتاج، وإحلال أخرى باليات جديدة، ليست النهاية هنا حتمية، هناك فكرة التجاوز والتجلي، الفتور والتوهج، سيكون التاريخ مبنيا على رؤية سكونية وليس رؤية تطورية دينامية، ابن خلدون الذي جال في التاريخ الخاص بالأمم والأمصار، أدرك منطق التاريخ، وقدم رؤية منهجية للتأريخ والتحري في نقل الأخبار وتتبعها، التمس من الوقائع التاريخية غايات التاريخ وأسرار قيام الأمم ونهايتها . ......
#مسار
#التاريخ
#بدون
#نهاية
#حتمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737504
احمد شحيمط : الخوف من الاخر
#الحوار_المتمدن
#احمد_شحيمط كيف تخشى فرنسا العلمانية مثلا على التركيبة السكانية من وجود الآخر؟ ، وكيف تصاب أمريكا بالرهاب من الآخر العابر للحدود، وهي في الأصل بلد الهجرة والحالمين والناقمين والراغبين في ولادة جديدة على أرض الأحلام؟ هل الأزمات التي تعصف بالغرب وتعلن عن بداية تآكله سببا في تزايد الخوف من الآخر؟ إنها بالفعل مجموعة من الأسئلة التي نعاين صداها على مستوى الواقع من خلال فكرة "الاستبدال الكبير" التي بدأت تخترق الغرب بصفة عامة، من فرنسا نحو ألمانيا وهولندا والبلدان الاسكندينافية، وفي اتجاه أمريكا الشمالية واستراليا . لم يعتقد الفرنسي "رونو كامو" أن حمولة الفكرة وقوة انتشارها ومدى استيعابها يمكن أن يصل إلى هذا المدى، إنها فكرة بسيطة، تخترق العقول والنفوس، تخرج المكبوت التاريخي والثقافي للواجهة، في صراع جديد بين الشرق والغرب، وبين الأنا والآخر. تصبح الفكرة مادة دسمة للإعلام وللحملات الانتخابية من قبل اليمين المتطرف في فرنسا، والتنظيمات القومية، والأحزاب التي تقدم نفسها بديلا في حل أزمات المجتمعات الغربية من خلال الحد من الهجرة والعودة للأصل، إنها مواقف استئصالية من قبل الأحزاب الرافعة لفكرة الهوية وصفاء العرق، فكرة السكان الأصليون من الكاثوليك والبروتستانت، والسكان الأصليون الذين شيدوا أولى المستعمرات في أمريكا. من أولئك الذين صنعوا مجد فرنسا والغرب عموما، فأصبحوا الآن يعانون من تدفق المهاجرين، وخصوصا من جنوب الصحراء والدول المغاربية. جينات هؤلاء المهاجرين لا تهوى الاندماج الثقافي، ولا ترغب في الذوبان، بل يجري ما يسميه البعض "أسلمة" المجتمعات الغربية، علما أن 82% من مسلمي فرنسا مهاجرون من الدول المغاربية ، والنسبة الكبيرة في الدول الأخرى من البلدان الإسلامية التي لا يرغب أهلها في الانصهار الكلي داخل الثقافة الغربية، وبذلك يعتبر الإسلام نقيضا للمبادئ الجمهورية وللقيم العلمانية، ومن هنا ازداد الهجوم عليه خصوصا بعد أحداث الحادي عشر من شتنبر، وكلما اشتدت الأزمات الاقتصادية والسياسية في الغرب إلا وتفاقمت موجات الغضب والكراهية ضد الآخر. فمن أجل تهذيب الخطاب، وتلطيف الأجواء، وتهدئة الخواطر من الطرفين غالبا ما يشار الاتهام للإسلام السياسي وللحركات الراديكالية.بدأ يلوح في الأفق حالة من التفكك والتفاوت بين الدول الغربية، نلمس ذلك في مجال الأزمات الاقتصادية والاستقطاب السياسي، وبداية تشكيل تحالفات صغيرة. هناك مصالح وتقارب في الرؤى والثقافة، بداية انتشار الغيرية المصطنعة أو المزيفة التي لا تحمل الخير للجميع ولا تعمل بالإنسانية، ما يحمله الخطاب السياسي من رسائل ملغمة ومبالغ فيها عن الآخر المخالف. نظرة الغرب للحياة مادية، والحداثة بمفهومها الشامل تغلغلت في الحياة الفردية والاجتماعية ، منطقها الأساسي الحرية الفردية ومبدأ الربح واللذة، والمنفعة الخاصة. فالغرب الذي نقل الثقافة للآخر، أرغم المجتمعات الأخرى على تبني الاختيارات السياسية والثقافية والاقتصادية من قبيل: التهليل للديمقراطية وفلسفة حقوق الإنسان، ومحاولة تعميم الفكر الليبرالي في التجارة والاقتصاد، يخشى الآن من تدفق المهاجرين، ويعتبرهم غزاة يشكلون تهديدا للحضارة الغربية، يرفعون شعارات، ويبالغون في القول بفكرة الاستبدال المحتمل للعنصر الأبيض وللقيم المسيحية، يبدون المخاوف من اختلال في التركيبية السكانية، وينددون بصيحة عالية: لن نعطي أرضنا للغزاة، لا نريد العيش تحت نير الأصولية الإسلامية، ولن يحل المهاجرون محلنا. اليمين المتطرف في فرنسا وحركة"بيغيدا" في ألمانيا، وحزب الوسط الديمقراطي في سويسرا، وحزب البديل من أجل ألمانيا، ......
#الخوف
#الاخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743727
احمد شحيمط : الجابري وقضية حقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#احمد_شحيمط كتب الفيلسوف المغربي محمد عابد الجابري في التراث والتعليم والثقافة، كتب عن هموم الذات وشروط النهضة بمنظور فلسفي ورؤية نقدية وموضوعية دون أن يكون هاجسه إسقاط الحاضر على الماضي، رغبته كغيره من رواد الفكر العربي يمكن إجمالها في تفكيك بنية العقل العربي، وبنية الثقافة، ومن الأهداف محاولة تغيير العقليات . الجابري مشرح العقل العربي في تجلياته الكبرى: البيان والعرفان والبرهان، وتحليل مستفيض للعقل السياسي والأخلاقي على خطى كبار الفلاسفة في التزامه بالقضايا الكبرى للفلسفة من الوجود والمعرفة والقيم، معبرا دائما عن رغبته في الفهم والتحليل للعوائق والكوابح التي ساهمت في تعطيل التنمية وبناء الإنسان، يعود للتاريخ ويسترشد بالمنهج العلمي، ويقدم الفكرة بنوع من الحذر والاحتياط، وغالبا ما يقول بتواضع إنه يؤرخ لماضي الأشياء والحقائق وليس لحاضرها، التفاف على الأفكار والأحداث ودعوته الدائمة إلى طرح الجمود والاحتكام للعقل والمنطق حتى لا يحاكم الجابري على أفكاره ومواقفه أو يقال عنه ما لم يرغب في قوله أو سكت عنه قصدا وسهوا . التمس الجابري من الفلسفة مباحثها الكبرى موليا قيمة لابن رشد وفلسفته، ومن التاريخ الرؤية الخلدونية، ومن العلم القراءة الإبستيمولوجية، واليات أخرى كالحفر في ترسبات المعرفة والنبش في الذاكرة على الطريقة الفوكوية إضافة للتجربة العملية في مجال السياسة والعمل الحزبي داخل الاتحاد الاشتراكي، ومختلف الأنشطة الأكاديمية، وما يتعلق بالندوات والمحاضرات. يقارب المفاهيم بالتقريب والتفنيد، ويترك مساحة مهمة للنقد الخاص بالقارئ حتى يلتمس المعنى والحقيقة في دروب التاريخ والواقع معا . يرغب الجابري في استنبات الديمقراطية في الفكر والسلوك، ويسعى نحو تكريس فلسفة حقوق الإنسان في ثقافتنا بالكشف عن مضامينها المعرفية وخلفياتها الأيديولوجية، يقرب المعنى من ثقافتنا على ضوء ما تمتلك شعوبنا من مفاهيم ذات مضمون مشابه، وما يرمي إليه الجابري الذي خبر المكان ونهل من قيمه، فلا جدوى من الاحتراس والتقوقع أمام الآخر بعيدا عن الصدمة الايجابية، واقتباس ما نراه مفيدا وعمليا. يبدو التأثير الرشدي قائما في محاولة التوفيق بين الحكمة والشريعة أو محاولة من الجابري تقريب الناس والقراء بالتجانس بين عالمية حقوق الإنسان في الغرب، وعالمية الحقوق في المرجعية الإسلامية، ويستشهد على ذلك بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية لكنه يرغب في تأصيل حقوق الإنسان في ثقافتنا بناء على استلهام الديمقراطية أولا والتي يعتبرها الجابري قناعة وليست رغبة، يمكنها أن تكون أداة للعبور والانتقال نحو المدنية والحكم الرشيد، الديمقراطية هنا حق من حقوق الشعوب، وحقوق الإنسان التي نعتبرها كونية وشمولية من خلال مضامينها ومرجعيتها الأصلية في الفكر التعاقدي، لا تعني أنها غائبة في الخطاب الإسلامي لكنها اتخذت أشكالا أخرى في التعبير والقول والإقرار، حقوق الإنسان في الإسلام تستلزم النظر إليها من خلال ثلاث مفاتيح: الكليات، وما تنص عليه أحكام الشريعة من جزئيات، وأسباب النزول، وعندما يرغب الجابري في عملية تأصيل حقوق الإنسان داخل الفكر الإسلامي يشترط العودة للكليات وليس للجزئيات، بمعنى أن الدين جاء لصيانة الحياة وحفظ النفس وما تعنيه الضرورات الخمس . يناقش الجابري في كتابه " الديمقراطية وحقوق الإنسان" مجموعة من الحقوق التي يمنحها معنى ويرفعها نحو الأعلى حتى يظهر للقارئ المبادئ العامة والكليات الضرورية التي تشير إل ......
#الجابري
#وقضية
#حقوق
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754530