الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : شظايا كتاب: ما لم تنهه حنّة أرنت عن كارل ماركس
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ قراءة في كتابعرض: جيفري ويلدنجرترجمة: محمود الصباغيقدم كتاب حنّة أرنت غير المكتمل عن ماركس حواراً فلسفياً معاصراً لزمننا الاقتصادي غير المستقر، ويظهر ذلك من جهد باربارا هان وجيمس ماكفرلاند محرري الكتاب الذي خرج بعنوان: التحدي الحديث للتقليد: شظايا كتاب*.The Modern Challenge to Tradition: Fragmente eines Buchs. إذ ليس من المستغرب، في هذا العصر من عدم الاستقرار الاقتصادي وتجدد الاستبداد، أن يحتل كل من كارل ماركس وحنّة أرنت مكانة مركزية في أذهان العديد من القراء -ومكانة راسخة على رفوف كتبهم وسهراتهم. لنتذكر كيف ازدهرت مبيعات "رأس المال" في أعقاب أزمة العام 2008 المالية، فضلاً عن أن وجود شخصية مثل دونالد ترامب من منصب الرئاسة الأمريكية سوف تقدم سبباً وجيهاً لقراءة "أصول النزعة الشمولية" [ أحد كتب حنّة أرنت الذي صدر في العام 1951- المترجم]. وإذن، من المناسب أن تبدأ النسخة النقدية الجديدة لأعمال أرنت الكاملة بهذا، وهو جزء من فصول كتاب غير مكتمل كان من المقرر أصلاً أن يُطلق عليه اسم "كارل ماركس وإرث الفكر السياسي".بدايةً نقول، ولدت أرنت في هانوفر في العام 1906، وعاشت طفولتها المبكرة في كونيغسبرغ (كالينينغراد حالياً) في بروسيا الشرقية. كان والداها يهودييْن مندمجين من أبناء الطبقة الوسطى العليا وناشطين مخلصين في الحزب الاشتراكي الديمقراطي. درست الفلسفة في جامعة ماربورغ تحت إشراف مارتن هايدجر، الذي كان يربطه بها علاقة ذات سمعة غير طيبة. واصلت دراستها للحصول على الدكتوراه تحت إشراف كارل ياسبرز في جامعة هايدلبرغ في العام 1929، وعلى الرغم من ازدياد معاداة السامية في ألمانيا، وازدياد تأثير الحزب النازي مما يجعل السعي وراء منصب أكاديمي [لليهود على الأقل- المترجم] شبه مستحيل، فقد تلقت أرنت تمويلاً لكتابة أطروحة تأهيل بإشراف هايدجر. (عادةً ما يُطلب من الأساتذة الألمان كتابة أطروحة الدكتوراه الثانية هذه من أجل الحصول على وظيفة دائمة.) ودفعتها تجربتها مع معاداة السامية إلى تبني التزامات سياسية واضحة، وبدأت في العمل مع المنظمات الصهيونية لإجراء أبحاث حول الحالة المزرية ليهود ألمانيا. مما جعلها عدوةً للنازيين، فأجبرت على مغادرة البلاد إلى فرنسا في العام 1933. ومن ثم هربت، في العام 1940، إلى الولايات المتحدة، حيث أمضت بقية حياتها، وحافظت على حياتها المهنية البارزة كفيلسوفة سياسيّة وشخصية ثقافية وفكرية عامة.يقدم المجلد الأول من "الطبعة النقدية Critical Edition " مادة جديدة مهمة، لم تكن متاحة من قبل إلّا للراغبين في تدقيق المخطوطات والمخطوطات المطبوعة في مكتبة الكونغرس. ويعتبر عرض النصوص (باللغتين الألمانية والإنجليزية) المكتوبة بين عامي 1951 و 1954، بمثابة جهد هائل لإعادة البناء التاريخي الفكري. ويسد هذا الكتاب ثغرتين في عمل أرنت: العمل الفكري الذي يربط عملها "أصول النزعة الشمولية The Origins of Totalitarianism " (1951) بالكتب اللاحقة مثل "الحالة الإنسانية The Human Condition " (1958)، وتطور فكر أرنت عبر الخمسينيات من خلال سلسلة من الارتباطات المجزأة مع الكتابات عن ماركس ومن خلال الجدل مع أقرانه الأمريكيين والألمان. ومن الصعب تخيل حوار أكثر تزامناً. تم دمج بعض أفكار أرنت حول ماركس في مجلدات نُشرت خلال حياتها، بما في ذلك "الحالة الإنسانية"، وظهر البعض الآخر، بعد ذلك، في عدة مجلدات، بعد وفاتها، من تحرير جيروم كون. ولكن ما يجعل هذا المجلد مميزاً وغنياً، هو أنه لا يشتمل فقط على نصوص لم تُنشر سابقاً، بل أيضاً، المتابعة التفصيلية لاستجابتها المتطورة لف ......
#شظايا
#كتاب:
#تنهه
#حنّة
#أرنت
#كارل
#ماركس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724409
محمود الصباغ : عرين الأسود: الصهيونية واليسار من حنّة أرنت إلى نعوم تشومسكي. قراءة في كتاب
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغ يبدأ كتاب سوزي لينفيلد الاستفزازي بحكاية شخصية*. في حفل عشاء مع أصدقائها، الذين وصفتهم بالزملاء التقدميين، وقد شعرتْ بالصدمة والألم لسماعهم ينكرون مكسباً متبادلاً بصفتهم "صهاينة" -وهو نعت يقال بازدراء. لقد اعترفتْ لمجموعة الزملاء، بخنوع، أنها صهيونية أيضاً، وقوبل اعترافها هذا بصمت مذهل رافقه نوع من الحشرجة علقت بحناجرهم. وتساءلتْ كيف أصبحت الصهيونية بمنزل الشرير الدولي البارع، وهي التي كانت ذات يوم محبوبة للتقدميين، وكيف باتت إسرائيل، الآن، الأمة المنبوذة في الدوائر اليسارية؟ كيف أصبح اليسار داعمًا للإرهاب وللإسلاميين الذين يسعون إلى تدمير إسرائيل؟ يؤدي استكشافها للقراء إلى العودة إلى ما كتبه ثمان شخصيات رئيسية من اليسار: حنّة أرنت**، وآرثر كويستلر، ومكسيم رودنسون، واسحق دويتشر، وألبرت ميمي، وفريد هاليداي، وإيزيدور فينشتين ستون، ونعوم تشومسكي.. حيث تشكل أفكار هؤلاء ،الكتّاب، نذيراً للكثير من الخطابات المعادية للصهيونية والمناهضة لإسرائيل، إن لم تكن قد شكلت، فعلاً، وبشكل مباشر، نمط تفكير اليساريين المحافظين (على الأقل فيما يتعلق بأعمال ستة من الأسماء المذكور أعلاه، لو استثنينا ألبرت ميم وفريد هاليداي).تقارب لينفيلد، أستاذة مادة الثقافة الصحفية في جامعة نيويورك، ومؤلفة كتاب بارز عن الفوتوغرافيين اليساريين وتصوير العنف السياسي، من مهمتها مع اهتمام شخصي عن الجدل الدائر حول إسرائيل. غير أنها تتعامل مع شخصياتها الرئيسية بطرح نقدي. فهي تخطئهم بسبب ثغراتهم المنطقية وبعض تفكيرهم الضيق، لكنها تمنحهم الأفضلية في الأفكار التي تجدها قديمة. حتى نعوم تشومسكي، الذي وجّهت له أكثر الانتقادات، حصل على أفضلية لموقفه المعارض لحملة مقاطعة إسرائيل BDS ورفضه لحل "الدولة الواحدة" (على الرغم من أن حل "الدولتين" الذي يطرحه ترى فيه لينفيلد حل تمييزي، كما تقول). وسلطت الضوء على المسارات الشخصية لموضوعاتها ووضعتهم في سياق أزمنتهم وبيئتهم. ويرسم الفصل الختامي للكتاب بعض الخطوط من تحليلاتها إلى شخصيات معاصرة أكثر في الحملة ضد إسرائيل. لا تبدو الصورة التي يمكن تشكيلها من الكتاب سهلة التلخيص، فمعظم موضوعات لينفيلد عولجت وانحرفت في أفكارها حول الصهيونية، وغالباً ما انتقل هؤلاء الكتاب من كونهم داعمين أقوياء للحركة الصهيونية إلى منتقدين قاسين لها. فعلى سبيل المثال، انضمت أرنت إلى الحركة الصهيونية في ألمانيا إثر وصول هتلر إلى السلطة، لكنها أصبحت معارضة لإسرائيل حتى قبل أن تصبح هذه الأخيرة دولة. كما دعم كويستلر الجناح العسكري للصهيونية بقيادة زئيف جابوتينسكي لكنه كره يهود الدولة الجديدة بقدر كرهه ليهود أوروبا التي نشأ فيها، وكان يأمل، أن تختفي الهوية اليهودية في نهاية المطاف. وكان إيزيدور ستون، الصورة الرمزية للنقد الصحفي المستقل في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، صهيونياً متحمساً في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، لكنه أصبح ناقداً شرساً لإسرائيل في أعقاب حرب الأيام الستة عام 1967. كما اتبع تشومسكي مساراً مشابهاً ليظهر كواحد من أشد (اليهود) المنتقدين لإسرائيل، وهو الدور الذي لا يزال يلعبه حتى بعد بلوغه التسعين من عمره.عارض العديد من موضوعات لينفيلد الصهيونية على أسس أيديولوجية. عارض الاشتراكيون والماركسيون أي شكل من أشكال النزعة القومية، سعياً وراء مستقبل عابر للأفكار تحل فيه مكانة الطبقة العاملة محل الهويات القومية، وفي حالة اليهود، يكون الحل في القضاء على آفة معاداة السامية. كما عارض آخرون الصهيونية باعتبارها تعبيراً عن انزعاجهم من كونهم يهود ......
#عرين
#الأسود:
#الصهيونية
#واليسار
#حنّة
#أرنت
#نعوم
#تشومسكي.
#قراءة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744065