وصال أبو عليا : وعكة الخيبة
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا وعكةُ الخيبة: تصيبُ قلوبنا في كثير من الأحيان؛#حيناً عندما يتعثر بنا الزمان ويحول بيننا ومن رغبنا أن نكون على مقربة منهم.#حيناً عندما نعدو طويلا معهم، ويقطعون بنا طريق الوصول؛ نتوقف هنا وقلوبنا تشدو نحوهم، لكن ما يمنعنا خيط يشتد حول القلب ويعيدنا للوراء.#حيناً لاخرين ظروف كثيرة تعوق وصولنا لنفي عهدا قطعناه على أنفسنا تجاههم؛ فنصاب بالخيبة.#حيناً لبعض نكون تمنينا حياتين رغم عدم كفايتهما رهنا لموقف هنا أو هناك ساندوا به قلوبنا وجبروا تشظيها.وما بين هذا وذاك تقف قلوبنا مبتورة القدمين على الحافة.(وحدها الحسابات السياسية من تتغير؛ لكن حسابات القلوب ثابتة مهما اشتد خيط "الكرامة" على رقابنا). ......
#وعكة
#الخيبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694435
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا وعكةُ الخيبة: تصيبُ قلوبنا في كثير من الأحيان؛#حيناً عندما يتعثر بنا الزمان ويحول بيننا ومن رغبنا أن نكون على مقربة منهم.#حيناً عندما نعدو طويلا معهم، ويقطعون بنا طريق الوصول؛ نتوقف هنا وقلوبنا تشدو نحوهم، لكن ما يمنعنا خيط يشتد حول القلب ويعيدنا للوراء.#حيناً لاخرين ظروف كثيرة تعوق وصولنا لنفي عهدا قطعناه على أنفسنا تجاههم؛ فنصاب بالخيبة.#حيناً لبعض نكون تمنينا حياتين رغم عدم كفايتهما رهنا لموقف هنا أو هناك ساندوا به قلوبنا وجبروا تشظيها.وما بين هذا وذاك تقف قلوبنا مبتورة القدمين على الحافة.(وحدها الحسابات السياسية من تتغير؛ لكن حسابات القلوب ثابتة مهما اشتد خيط "الكرامة" على رقابنا). ......
#وعكة
#الخيبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694435
الحوار المتمدن
وصال أبو عليا - وعكة الخيبة
وصال أبو عليا : الهجرةُ لأورشليم.. ونعمٌ بأثرٍ رجعيّ..
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا رحم الله الأديب السوداني الطيب صالح الذي صقل شكلا للوطن في كتاباته سيما موسم الهجرة للشمال، الذي لم يدرك في حينها أن موسم الهجرة سيتغير؛ ووجهته هذه المرة أورشليم. فالسودان صفع الطيب والصالح ممن يرفض من شعبه التطبيع وأعلنه في تنصلٍ واضحٍ من لاءات الخرطوم الشهيرة. إنها اللاءات الثلاث التي نُسبت للقمة العربية الرابعة في الخرطوم عام 1967 بعد نكسة حزيران في العام ذاته حيث عُرفت بقمة اللاءات الثلاث وهي: لا صلح، لا تفاوض، لا اعتراف بإسرائيل، لكنّ ما يحدث الآن نسفٌ لكل هذه اللاءات والذهاب بنعم إلى أقصاها بقرار رسمي. وتستحضرني هنا العبارة التي احتواها جواز السفر السوداني حتى عام 2009 ومضمونها: مسموح له بزيارة كل الأقطار عدا اسرائيل، هذه العبارة التاريخية ستتغير الآن وإلى غير رجعة، فكل نظام عربي يهرول حبواً على ركبتيه لتل أبيب من بوابة واشنطن وأقول هنا نظام عربي لأن الدول بشعوبها باقية وأنظمتها إلى زوال، فالأنظمة هذه التي لطالما لم تستجب لدعواتنا كفلسطينيين لزيارة القدس بدعوى أنها تحت حراب الاحتلال وتصنف بكونها تطبيعا: ولطالما قلنا إن زيارة السجين لا تعني تطبيعا مع السجان، لكنهم الآن يعانقون السجان ورصاصته على رقابنا. تلك الأنظمة المطبعة تسعى لتبرير فعلتها التي لن يغفرها التاريخ ونحن، بقولها إن التطبيع لصالحها، لكنهم يبيعون القضية الفلسطينية بثمن بخس، هذا النظام يطبع كي لا يسحب العرش من تحت قدميه، وآخر كي يُشطب عن قائمة الارهاب التي تُهندسها رؤوس البيت الأبيض. الأنظمة المطبعة وتلك التي ستطبع بعد حين مغمضة العينين ولم تستنسخ عبرة تجارب الماضي، وإن كانت اسرائيل ستفيد أحدا لأفادت أنور السادات أو بشير جميل أو شاه ايران أو حسني مبارك أو أنطوان لحد، لكنهم لا يعتبرون. إن هذا الوهم الذي صنعته أمريكا وعرابها ترامب لبعض الأنظمة العربية بتحويل لاءات الكرامة العربية إلى نعم ثلاثية وبأثر رجعي لإسرائيل لن تدوم، وستجر المنطقة إلى ما لا يحمد عقباه. أورشليم التي نأبى إلا أن نسميها القدس المحتلة تلك المدينة التي نعتبر حجارتها اقتباسات من الإنجيل والقرآن والتي رتل على عتباتها تميم البرغوثي: في القدس من في القدس لكن لا أرى في القدس إلا أنت. فمثل هذه الأرض لا تنبت إلا الأنبياء، هذا القحط لا تداويه الا السماء، هذا ما قاله صالحكم الطيب حين كان... ......
#الهجرةُ
#لأورشليم..
#ونعمٌ
#بأثرٍ
#رجعيّ..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696522
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا رحم الله الأديب السوداني الطيب صالح الذي صقل شكلا للوطن في كتاباته سيما موسم الهجرة للشمال، الذي لم يدرك في حينها أن موسم الهجرة سيتغير؛ ووجهته هذه المرة أورشليم. فالسودان صفع الطيب والصالح ممن يرفض من شعبه التطبيع وأعلنه في تنصلٍ واضحٍ من لاءات الخرطوم الشهيرة. إنها اللاءات الثلاث التي نُسبت للقمة العربية الرابعة في الخرطوم عام 1967 بعد نكسة حزيران في العام ذاته حيث عُرفت بقمة اللاءات الثلاث وهي: لا صلح، لا تفاوض، لا اعتراف بإسرائيل، لكنّ ما يحدث الآن نسفٌ لكل هذه اللاءات والذهاب بنعم إلى أقصاها بقرار رسمي. وتستحضرني هنا العبارة التي احتواها جواز السفر السوداني حتى عام 2009 ومضمونها: مسموح له بزيارة كل الأقطار عدا اسرائيل، هذه العبارة التاريخية ستتغير الآن وإلى غير رجعة، فكل نظام عربي يهرول حبواً على ركبتيه لتل أبيب من بوابة واشنطن وأقول هنا نظام عربي لأن الدول بشعوبها باقية وأنظمتها إلى زوال، فالأنظمة هذه التي لطالما لم تستجب لدعواتنا كفلسطينيين لزيارة القدس بدعوى أنها تحت حراب الاحتلال وتصنف بكونها تطبيعا: ولطالما قلنا إن زيارة السجين لا تعني تطبيعا مع السجان، لكنهم الآن يعانقون السجان ورصاصته على رقابنا. تلك الأنظمة المطبعة تسعى لتبرير فعلتها التي لن يغفرها التاريخ ونحن، بقولها إن التطبيع لصالحها، لكنهم يبيعون القضية الفلسطينية بثمن بخس، هذا النظام يطبع كي لا يسحب العرش من تحت قدميه، وآخر كي يُشطب عن قائمة الارهاب التي تُهندسها رؤوس البيت الأبيض. الأنظمة المطبعة وتلك التي ستطبع بعد حين مغمضة العينين ولم تستنسخ عبرة تجارب الماضي، وإن كانت اسرائيل ستفيد أحدا لأفادت أنور السادات أو بشير جميل أو شاه ايران أو حسني مبارك أو أنطوان لحد، لكنهم لا يعتبرون. إن هذا الوهم الذي صنعته أمريكا وعرابها ترامب لبعض الأنظمة العربية بتحويل لاءات الكرامة العربية إلى نعم ثلاثية وبأثر رجعي لإسرائيل لن تدوم، وستجر المنطقة إلى ما لا يحمد عقباه. أورشليم التي نأبى إلا أن نسميها القدس المحتلة تلك المدينة التي نعتبر حجارتها اقتباسات من الإنجيل والقرآن والتي رتل على عتباتها تميم البرغوثي: في القدس من في القدس لكن لا أرى في القدس إلا أنت. فمثل هذه الأرض لا تنبت إلا الأنبياء، هذا القحط لا تداويه الا السماء، هذا ما قاله صالحكم الطيب حين كان... ......
#الهجرةُ
#لأورشليم..
#ونعمٌ
#بأثرٍ
#رجعيّ..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696522
الحوار المتمدن
وصال أبو عليا - الهجرةُ لأورشليم.. ونعمٌ بأثرٍ رجعيّ..
وصال أبو عليا : نحتكّ بالموت كثيرا؛ فتسقط رهبته بالتقادم
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا نتساءلُ كثيرا لِمَ لم نعد نبالي بفكرة الموت؟ وفي أذهاننا أن عدد مرات الاحتكاك بالشيء تفقده هيبته، لهذا السبب نجد الأرانب والأسود في سيرك واحد دون أي مساحة خوف، وكذلك نحن الفلسطينيون نحتكّ كثيرا بالموت، فتسقط رهبته بالتقادم. إن نسبة الخوف ترتفع وتيرتها وذروتها مع رفاهية الحياة، ومثال ذلك، من يملك ثروةً كبيرة ولديه قصر شاهق يخافُ من فكرة القبر أكثر بأضعاف كثيرة من الذي يسكن بيتاً من الطين ببساطته، لأن الأخير يذهب اعتقاده بالجزم أن القبر هو الطابق السفلي. ويندرجُ ذلك أيضا بفلسفتنا الفلسطينية، إن الأم التي تناجي روح ابنها الذي ارتقت روحه للعلى، لا تستحضر بذات الحجم والفقد ألمها حين يؤسر ابنها الآخر أو يصاب، فقد تجرعت الصدمة الأكبر وبات بعد ذلك كل شيء يأتي أقل ألماً، وأختصر ذلك بقول احدى الأمهات المكلومات: "إن المبتلّ لا يُضيره رذاذ المطر". وهذا ينسحب بشكلٍ أو بآخر على ما يدور الحرب، فمن اعتادت أذناه على سماع صوت القذائف والصواريخ في أجسادنا وبيوتنا يرى أن صوت الرصاصة يكاد لا يصنع تغييرا رغم أن كلاهما قاتل، ونتساءل هنا مع علمنا بالإجابة بشكل يقين، هل عامل الصدمات يجعلنا نألف الخوف ونتأقلمُ معه؟ وفي مثال بسيط إن مريض السرطان لا يبالي إن أصيب بداء السكر أو الضغط أو غير ذلك، لأنه عايش الأكثر ألما وتأقلم معه ما استطاع إليه سبيلا... ......
#نحتكّ
#بالموت
#كثيرا؛
#فتسقط
#رهبته
#بالتقادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697260
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا نتساءلُ كثيرا لِمَ لم نعد نبالي بفكرة الموت؟ وفي أذهاننا أن عدد مرات الاحتكاك بالشيء تفقده هيبته، لهذا السبب نجد الأرانب والأسود في سيرك واحد دون أي مساحة خوف، وكذلك نحن الفلسطينيون نحتكّ كثيرا بالموت، فتسقط رهبته بالتقادم. إن نسبة الخوف ترتفع وتيرتها وذروتها مع رفاهية الحياة، ومثال ذلك، من يملك ثروةً كبيرة ولديه قصر شاهق يخافُ من فكرة القبر أكثر بأضعاف كثيرة من الذي يسكن بيتاً من الطين ببساطته، لأن الأخير يذهب اعتقاده بالجزم أن القبر هو الطابق السفلي. ويندرجُ ذلك أيضا بفلسفتنا الفلسطينية، إن الأم التي تناجي روح ابنها الذي ارتقت روحه للعلى، لا تستحضر بذات الحجم والفقد ألمها حين يؤسر ابنها الآخر أو يصاب، فقد تجرعت الصدمة الأكبر وبات بعد ذلك كل شيء يأتي أقل ألماً، وأختصر ذلك بقول احدى الأمهات المكلومات: "إن المبتلّ لا يُضيره رذاذ المطر". وهذا ينسحب بشكلٍ أو بآخر على ما يدور الحرب، فمن اعتادت أذناه على سماع صوت القذائف والصواريخ في أجسادنا وبيوتنا يرى أن صوت الرصاصة يكاد لا يصنع تغييرا رغم أن كلاهما قاتل، ونتساءل هنا مع علمنا بالإجابة بشكل يقين، هل عامل الصدمات يجعلنا نألف الخوف ونتأقلمُ معه؟ وفي مثال بسيط إن مريض السرطان لا يبالي إن أصيب بداء السكر أو الضغط أو غير ذلك، لأنه عايش الأكثر ألما وتأقلم معه ما استطاع إليه سبيلا... ......
#نحتكّ
#بالموت
#كثيرا؛
#فتسقط
#رهبته
#بالتقادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697260
الحوار المتمدن
وصال أبو عليا - نحتكّ بالموت كثيرا؛ فتسقط رهبته بالتقادم
وصال أبو عليا : نحتكّ بالموت كثيرا.. فتسقط رهبته بالتقادم
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا نحتكُّ بالموت كثيرا؛ فتسقطُ رهبته بالتقادم ..نتساءلُ كثيرا لِمَ لم نعد نبالي بفكرة الموت؟ وفي أذهاننا أن عدد مرات الاحتكاك بالشيء تفقده هيبته، لهذا السبب نجد الأرانب والأسود في سيرك واحد دون أي مساحة خوف، وكذلك نحن الفلسطينيون نحتكّ كثيرا بالموت، فتسقط رهبته بالتقادم. إن نسبة الخوف ترتفع وتيرتها وذروتها مع رفاهية الحياة، ومثال ذلك، من يملك ثروةً كبيرة ولديه قصر شاهق يخافُ من فكرة القبر أكثر بأضعاف كثيرة من الذي يسكن بيتاً من الطين ببساطته، لأن الأخير يذهب اعتقاده بالجزم أن القبر هو الطابق السفلي. ويندرجُ ذلك أيضا بفلسفتنا الفلسطينية، إن الأم التي تناجي روح ابنها الذي ارتقت روحه للعلى، لا تستحضر بذات الحجم والفقد ألمها حين يؤسر ابنها الآخر أو يصاب، فقد تجرعت الصدمة الأكبر وبات بعد ذلك كل شيء يأتي أقل ألماً، وأختصر ذلك بقول احدى الأمهات المكلومات: "إن المبتلّ لا يُضيره رذاذ المطر". وهذا ينسحب بشكلٍ أو بآخر على ما يدور الحرب، فمن اعتادت أذناه على سماع صوت القذائف والصواريخ في أجسادنا وبيوتنا يرى أن صوت الرصاصة يكاد لا يصنع تغييرا رغم أن كلاهما قاتل، ونتساءل هنا مع علمنا بالإجابة بشكل يقين، هل عامل الصدمات يجعلنا نألف الخوف ونتأقلمُ معه؟ وفي مثال بسيط إن مريض السرطان لا يبالي إن أصيب بداء السكر أو الضغط أو غير ذلك، لأنه عايش الأكثر ألما وتأقلم معه ما استطاع إليه سبيلا... ......
#نحتكّ
#بالموت
#كثيرا..
#فتسقط
#رهبته
#بالتقادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697489
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا نحتكُّ بالموت كثيرا؛ فتسقطُ رهبته بالتقادم ..نتساءلُ كثيرا لِمَ لم نعد نبالي بفكرة الموت؟ وفي أذهاننا أن عدد مرات الاحتكاك بالشيء تفقده هيبته، لهذا السبب نجد الأرانب والأسود في سيرك واحد دون أي مساحة خوف، وكذلك نحن الفلسطينيون نحتكّ كثيرا بالموت، فتسقط رهبته بالتقادم. إن نسبة الخوف ترتفع وتيرتها وذروتها مع رفاهية الحياة، ومثال ذلك، من يملك ثروةً كبيرة ولديه قصر شاهق يخافُ من فكرة القبر أكثر بأضعاف كثيرة من الذي يسكن بيتاً من الطين ببساطته، لأن الأخير يذهب اعتقاده بالجزم أن القبر هو الطابق السفلي. ويندرجُ ذلك أيضا بفلسفتنا الفلسطينية، إن الأم التي تناجي روح ابنها الذي ارتقت روحه للعلى، لا تستحضر بذات الحجم والفقد ألمها حين يؤسر ابنها الآخر أو يصاب، فقد تجرعت الصدمة الأكبر وبات بعد ذلك كل شيء يأتي أقل ألماً، وأختصر ذلك بقول احدى الأمهات المكلومات: "إن المبتلّ لا يُضيره رذاذ المطر". وهذا ينسحب بشكلٍ أو بآخر على ما يدور الحرب، فمن اعتادت أذناه على سماع صوت القذائف والصواريخ في أجسادنا وبيوتنا يرى أن صوت الرصاصة يكاد لا يصنع تغييرا رغم أن كلاهما قاتل، ونتساءل هنا مع علمنا بالإجابة بشكل يقين، هل عامل الصدمات يجعلنا نألف الخوف ونتأقلمُ معه؟ وفي مثال بسيط إن مريض السرطان لا يبالي إن أصيب بداء السكر أو الضغط أو غير ذلك، لأنه عايش الأكثر ألما وتأقلم معه ما استطاع إليه سبيلا... ......
#نحتكّ
#بالموت
#كثيرا..
#فتسقط
#رهبته
#بالتقادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697489
الحوار المتمدن
وصال أبو عليا - نحتكّ بالموت كثيرا.. فتسقط رهبته بالتقادم