الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد احمد الزاملي : النظام الشمولي وكيف للأنظمة الشمولية تمكنت أن تشقّ طريقها من خلال الديمقراطية؟
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي هناك عدد قليل من الدول في العالم الحديث لديها دساتير عمرها أكثر من قرن من الزمان. والغالبية العظمى من دول العالم لها دساتير مكتوبة في القرن العشرين أو القرن الحادي والعشرين. والدول التي هُزمت في الحرب العالمية الثانية من هذه الدول ، مثل ألمانيا وإيطاليا واليابان، ودول أخرى عانت من حروب أهلية وثورات في القرن الماضي، مثل الدول التي كانت من ضمن جمهوريات الاتحاد السوفييتي، واسبانيا والصين. المملكة المتحدة والولايات المتحدة هما وحدهما تقريبا من بين الدول القومية المعاصرة الكبرى في امتلاك الترتيبات الدستورية التي سبقت القرن العشرين. فالشرعية تحمل بعدين أولهما يراعي الشق القانوني أي تكون كل الممارسات التي تقوم بها الدولة تتوافق مع ما نص عليه القانون و الدستور والشق الثاني الذي يُفسِر و يعكس لنا البعد القِيَمي، أي أن تكون العلاقة القائمة بين الحاكم و المحكوم مبنية على التوافق ومنه يتحقق التأييد و الرضا العام و بذلك تكتسب السلطة شرعيتها. فإذا عَرَفنا أنَّ الديمقراطية هي مشاركة الشعب في الحكم و السلطة باختيار ممثليه في مؤسسات هذه السلطة لإيصال صوته و متطلباته إليها و من هنا نعرف ما لذلك من أهمية لحضور تأثير الشعب في صنع القرار و لكن هذا التأثير يحتاج إلى حالة من الأمن و الاستقرار تجعل المواطن واثق من نفسه مطمئن عندما يُبدي حقه السياسي و إبداء رأيه وبناءاً على ذلك يكون هذا المجلس أو تلك المؤسسة الديمقراطية تجسيداً للمشاركة الشعبية فالإستقرار إذن هو استقرار سياسي اجتماعي يضمن للجميع التأثير السياسي و المشاركة الديمقراطية و لكن الإستقرار السياسي كثيراً ما يكون خادع و لا يُعبّر عن أي مشاركة شعبية و الأمثلة التاريخية توضح ذلك. و في الفلسفة اليونانية التي تمثل نظرية أرسطو صورة للحاكم الطاغية وهي (الطاغية في صورة السيد) حيث يعتقد أرسطو أن هناك أناساً مهيئين بطبيعتهم لأن يكونوا عبيداً، لأنَّ التفرقة بين الأعلى والأدنى موجودة في الطبيعة وفي جميع الأشياء، فالنفس أعلى من البدن وبالتالي كان من الطبيعي أن تسيطر عليه، ومثل ذلك العلاقة بين الإنسان والحيوان والعلاقة بين الذكر والأنثى، وينتهي أرسطو إلى الحكم على بعض الأجناس بأنهم رقيقوا الطبع والبعض الآخر أحرار بالطبع، وقد خَصَّ الإغريق بأنهم سادة لا يجوز استرقاقهم، بينما الشرقيين هم بطبيعتهم عبيد، ولذلك أرسل إلى تلميذه الإسكندر الأكبر رسالة ينصحه فيها بمعاملة اليونانيين كقائد ومعاملة الشرقيين على إنه سيّدهم. يعتقد أرسطو أن الطاغية يلجأ إليها للاحتفاظ بعرشه، والتي تبدو مألوفة لنا تماماً حتى في عصرنا الحاضر، فمن تدمير روح المواطنة وزرع الشك وانعدام الثقة بين المواطنين إلى القضاء على البارزين من الرجال وأصحاب العقول الناضجة، إلى منع الاجتماعات وحظر التعليم إلى اجتهاد الطاغية في أن تكون لديه معلومات منتظمة حول كل ما يفعله رعاياه وما يقولونه، وهو ما يعني أن تكون هناك شرطة سرية وجواسيس، إلى بذر الشقاق والنميمة والحقد بين طبقات الشعب، إلى آخر تلك الوسائل وهو إفقار رعاياه حتى ينشغلوا بالبحث عن قوت يومهم فلا يجدون من الوقت ما يتمكنون فيه من التآمر عليه. ونظراً لغلبة الطابع التسلطي على بنية الدولة القطرية، فإنها تولي إهتماماً كبيراً لبناء مؤسسات القهر، والقمع، مما يجعلها أكثر المؤسسات تطوراً، فعلى الرغم من بعض الخطوات التي اتخذتها بعض الدول العربية عن طريق التعددية السياسية و التحول الديمقراطي، و لكن هناك الكثير من المؤشرات التي تؤكد على أن الدولة ستبقى مهددة بعدم الإستقرار إن لم تتحول إلى دولة وطنية ديمقراطية، و من ال ......
#النظام
#الشمولي
#وكيف
#للأنظمة
#الشمولية
#تمكنت
#تشقّ
#طريقها
#خلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697747
الحزب الشيوعي السوري - المكتب السياسي : لا للتطبيع لا للأنظمة التابعة
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_السوري_-_المكتب_السياسي حزب العمل الشيوعي في سوريا الحزب الشيوعي السوري(المكتب السياسي) لا للتطبيع لا للأنظمة التابعةاليوم يقف الشعب الفلسطيني وحيداً ولا أحد معه. فالخطوات التطبيعية الأخيرة بين دولة "إسرائيل" وعدّة دول عربية توجّه طعنةً في وضح النهار إلى قضية الشعب الفلسطيني التي هي في نفس الوقت قضية تحرر العرب عموماً من نير الارتهان والتبعية للغرب.لم تك خطوات التطبيع الأخيرة التي بدأت مع الإمارات العربية المتحدة والتي انتهت مع المملكة المغربية مروراً بالبحرين والسودان غيوماً في سماء صافية، بل هي تتويج لسلسلة طويلة من هزائم الأنظمة العربية في مواجهة المشروع الصهيوني بدءاً من حرب عام 1948 إلى هزيمة ال 1967 إلى تدمير المفاعل النووي العراقي عام 1981 إلى اجتياح بيروت عام 1982 إلى اتفاق أوسلو عام 1993 إلى احتلال بغداد عام 2003، وهكذا فما لم تحصل عليه الامبريالية الأمريكية لتشريع وتأبيد الكيان الصهيوني بالعنف حصلت عليه بمزيد من العنف ومع تراكم الهزائم!كل ما سبق لن ينقص شيئاً من حقوق الشعب الفلسطيني على أرضه التاريخية وإقامة دولته المشروعة عليها.إننا مع وقوفنا دون لبس مع الشعب الفلسطيني، وتقديرنا العالي لكفاح أبنائه العظيم خلال قرن كامل، ومقاومته في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، فإننا ندرك أن وقف عمليات التدهور والتطبيع الذليلة مع دولة العدوان الاستيطانية، والانتصار الحقيقي للشعب الفلسطيني لن يكون ممكناً في ظل أنظمة قمع استبدادية تابعة، تنهب الثروة الوطنية، وتستهين بسيادة دولها، وتجعل بلادنا مرتعاً للتمييز الطائفي والقومي، وتهوي بالمواطن إلى درك الفقر والجوع، وتذله بالمتطلبات المعيشية البسيطة، ويكون هدفها الأعلى بقاءها في سدّة الحكم حتى لو ساقت البلاد الى حروب وتدمير وتهجير!ومن نافل القول إن الوقوف في وجه التطبيع المذل والتنازل عن حقوقنا المشروعة رهن بوجود أنظمة وطنية حقاً وديمقراطية حقاً، تعطي الكلمة للشعب ليملي عليها هو خياراته الاستراتيجية، تحترم حقوق الانسان وتؤمّن لقمة العيش الكريمة للمواطنين، ولقمة الحرية المنتظرة لهم.المجد لنضال الشعب الفلسطيني والنصر لقضيته العادلة دمشق - 18كانون الأول2020 ......
#للتطبيع
#للأنظمة
#التابعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702709
عبدالرؤوف بطيخ : آداب أمريكا الأيرلندية: منحة جو كليري للأنظمة العالمية: بقلم ماثيو إيتوغ 30 مايو 2022
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ يبدو أن الأمريكيين لا يستطيعون الاكتفاء من الإيرلنديين.حتى لو تركنا جانباً بعض العروض الفنية للموسيقى والرقص الأيرلندية التي يمكن العثور عليها في المهرجانات والاحتفالات العرقية ، فهناك الكثير من الثقافة الأيرلندية للتجول فيها.المرشحون الرئاسيون الديمقراطيون اقتبسوا من شيموس هيني و .b.w. ييتس.تحتل الشخصيات الأيرلندية والأيرلندية الأمريكية مركز الصدارة في السينما الأمريكية الشعبية ، من الدراما التاريخية(عصابات نيويورك)وأفلام الإثارة ذات الميزانيات الكبيرة(الراحلون) إلى المثالية الذكورية البيضاء التي روجتها أفلام كلينت إيستوود (طفل المليون دولار). في زوايا الإنترنت الأكثر قسوة ، يتم التذرع بالأساطير حول العبودية الأيرلندية لرفض أهوال العبودية الأمريكية وحقائق التمييز العنصري في الوقت الحاضر. ليس من المستغرب أن أدى الافتتان الأمريكي بأيرلندا وأمريكا الأيرلندية إلى تقليد طويل من الكتب حول العلاقات الأمريكية الأيرلندية: دراسات عن الشتات الأيرلندي (المهاجرون والمنفيون الأيرلنديون في كيربي ميلر وأيرلندا وأمريكا الأيرلندية) والاستقبال الأمريكي للثقافة الأيرلندية ( الكتاب الأيرلنديون ستيفن باتلر في الصحافة الأمريكية الأيرلندية والأيرلنديون في الولايات المتحدة ، حرره ديان نيجرا) أفلام الفقر الإباحية لمذكرات فرانك ماكورت الأكثر مبيعًا في عام 1996 أنجيلا آشز ؛ والتاريخية القائمة على التراث لنجاح توماس كاهيل الباهركيف الحضارة الايرلندية المحفوظة (1995).يتناول أحدث كتابين لجو كليري ، موضوعات الحداثة والإمبراطورية والأدب العالمي ورواية المغتربين الأيرلنديين في العولمة الرأسمالية المتأخرة (كلاهما نشرتهما مطبعة جامعة كامبريدج) ، هذا الموضوع على ضوء جديد منعش. بدلاً من تتبع خطوط النفوذ المباشرة أو التضامن السياسي ، يسأل كليري كيف يمكننا البدء في تقييم الظروف الهيكلية التي ربطت هذه البلدان وآدابها معًا.استعارة مفهوم باسكال كازانوفا عن "نظام أدبي عالمي" يفترض أن العولمة الرأسمالية قد خلقت مجالًا أدبيًا عبر وطني يعمل جنبًا إلى جنب - وفي بعض النواحي كنتيجة مباشرة - شبكات التجارة والعمل والتمويل.يعمل هذا النظام الأدبي العالمي وفقًا لقواعده ومنطقه الخاص ، والتي تلتزم بها النصوص الفردية وتكافح ضدها ، مستهزئة بالمفاهيم الراسخة للقيمة الأدبية وتؤكد أفكارها الخاصة حول الأدب وقيمته.يؤكد كليري أن هياكل هذا النظام هي التي حددت إلى حد كبير شكل ومضمون الآداب الأيرلندية والأمريكية على مدى 150 عامًا الماضية ، وهذه الهياكل هي المسؤولة عن الروابط الدائمة بينها.في نظر كليري ، يعد تاريخ النظام الأدبي الناطق بالإنجليزية في القرنين العشرين والحادي والعشرين واحدًا من الانتقال من شبكة يهيمن عليها البريطانيون من الناشرين والمراجعين والاعتماد إلى شبكة أمريكية.خلال القرن التاسع عشر ، كتب كليري في كتاب "الحداثة والإمبراطورية والأدب العالمي" حظيت الجامعات الرائدة في إنجلترا ، والمراجعات الأدبية المتميزة وأشهر الكتاب والمفكرين والنقاد الأدبيين في تلك الدولة بالإعجاب ليس فقط في إنجلترا ولكن في جميع "أنحاء الإمبراطورية الناطقة بالإنجليزية".عندما بدأت القوة العسكرية والاقتصادية لبريطانيا تتلاشى في نهاية القرن التاسع عشر ، واجهت دول أخرى تحديات لهيمنتها الثقافية.وكان من بين هؤلاء المنافسين ، في قراءة كليري ، الحداثيون الأيرلنديون والأمريكيون الذين برزوا بين عامي 1890 و 1945.مرددًا وجهة نظر إزرا باوند عام 1929 القائلة بأن أدب اللغة الإنجليزية " ......
#آداب
#أمريكا
#الأيرلندية:
#منحة
#كليري
#للأنظمة
#العالمية:
#بقلم
#ماثيو
#إيتوغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757836
الفضل شلق : للأنظمة العربية الديكتاتورية بنية فكرية
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق “كَنَاطِحٍ صَخرَةً يَوْماً ليوهنهافَلَمْ يَضِرْها وَأوْهَى قَرْنَهُ الوَعِلُ”صدر “بيان الى الأمة” عن المؤتمر القومي العربي الحادي والثلاثين، المنعقد في بيروت بين 23 و 24 حزيران/ يوليو 2022. ينم البيان عن رؤية فكرية تمثّل السلطة في الوطن العربي، ولا تعبّر عن شعوب ومجتمعات هذه الأمة. يخاطب هذا البيان الأنظمة العربية بما تسمح به هي لا بما تحتاجه مجتمعاتها.يؤكد البيان “تصوّر الحالة الاستقلالية” وتغيّر النظام العالمي من أحادية القطبية التي تحكم العالم الى تعددية القطبية في نظام عالمي مختلف، “وعلى العرب أن يحجزوا مقعدهم فيه”. ثم يذكر “فشل النظام الرسمي العربي” مما يلقي “المسؤولية على عاتق النخب العربية”. ثم يتحدّث عن “رهان الديمقراطية في الوطن العربي” التي يعتبرها ” ضرورة وطنية وقومية وتشكّل ممراً ومسلكاً اجباريا الى الوحدة العربية التي تُعتبر من أسمى أهداف الأمة العربية”.ثم ينتقل الى الحاجة الى التنمية المستقلة، “حيث تبينت الحاجة الى وضع خطط ترمي الى تحقيق هذه التنمية في مختلف المجالات والقطاعات، لا سيما قطاعات التعليم، والصناعة، والزراعة، وأطر الإنتاج الأخرى…، سعيا وراء التكامل التام والإنتاج التصاعدي”. ولا بدّ من التجدد الحضاري “حيث أن النظر الى الماضي وقياس الواقع عليه يقوم على إظهار الحاجة الملحة للتطوير والتطوّر المستمر مع التمسّك بالتراث من جهة ومواكبة العصر من جهة أخرى، على قاعدة أن البناء الحضاري هو احتفاظ بما هو إيجابي في تراثنا الحضاري”. ثم يتحدّث عن “قضايا العرب العادلة”.ويصل الى قضية فلسطين. “ينوّه البيان بما حققته المقاومة الفلسطينية من إنجازات وأظهرته من بطولات في مواجهة العدو الصهيوني…”، ويشجب التطبيع ويعتبره “خيانة”، “ويدعو الى إلغاء اتفاقية أوسلو ووقف التنسيق الأمني والتشبّث بحق الشعب العربي الفلسطيني في أرضه التاريخية من النهر الى البحر…”، وينوّه “بالصمود الأسطوري لسوريا شعباً وجيشاً وقيادة في مواجهة الحرب الكونية…”، ويدعو “الى الحوار الداخلي والمصالحة الوطنية الشاملة…”، ثم يشجب المؤتمر “استمرار أميركا وتركيا والكيان الصهيوني في احتلال أراضٍ سورية”.يتلو ذلك أدعية وابتهالات تتعلّق بأقطار عربية مثل لبنان وثلاثية ” الشعب والجيش والمقاومة”، وليبيا والتأكيد على وحدتها وسيادتها، وتونس والمحاولات المبتذلة “لاختراق نسيجها”، والكويت وتثمين دورها، والدور الشعبي العربي في “حماية الأقطار العربية من التفتت والتجزئة الذي يستهدف الدولة الوطنية في الوطن العربي…”، وغير ذلك من أقطار عربية يتهددها التدخل الخارجي الامبريالي وأطماع الدول المجاورة. لا يتحدث عن الجماهير العربية إلا عندما يريدهم أداة يؤدون دوراً شعبياً؛ هم أداة لأفكار، والأفكار يقررها المؤتمرون، والمؤتمرون لا بدّ لهم من الانسجام مع الفريق العربي الذي يعتبرونه يمثّل وجهة النظر الصحيحة، بما في ذلك العداء للناتو “العربي الإسلامي” والسياسة الأميركية بشكل عام.تكثر التناقضات في البيان. كأنه يتحدّث عن انتصار سوريا، بصمود نظام الحكم فيها، دون الإشارة الى الاحتلال الروسي-الإيراني من بين الاحتلالات، مع الدعوة الى المصالحة والحوار بعد أن أنكر الخلاف والاختلاف في سوريا.يلقي البيان الملامة على المثقفين. فكأن الآلة الثقافية العربية ليست احدى أدوات النظام العربي لتطويع، وتدجين الناس، وإخضاعهم، ومراقبتهم. يغفل البيان أن الحرية بجميع أنواعها هي من المحرمات في كل الأقطار العربية، وأن السياسة بمعنى المشاركة ملغاة. فالناس قطعان في نظر كل طاغية، ......
#للأنظمة
#العربية
#الديكتاتورية
#بنية
#فكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761743