الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
داود السلمان : كورونا الفتاوى تقتُل فيلسوف الاشراق
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الامم التي تقتُل علماؤها ومفكريها وفلاسفتها، لا تكون أمة حية وتنطق بالوعي، وتسير تحت ظل الوجدان، والضمير اليقظ، فهي لا تمتلك شيء من حنكة العقل جناح بعوضة، فضلاً عن كونها أمم ميتة تسكن تحت تراب العدم، يذكرها التاريخ في صفحات الظلام، ثم يلعنها كأمم ظلامية. يذكرنا التاريخ من باب تبيان حجم القيم الزائفة التي تبنتها شخصيات هزلية فكريا، وتافهة من منطلق الانسانية؛ لكنها حكمت شعوبها التي عاشت بين ثناياها بهدف الهيمنة السياسية وبناء مجد زائف، لتحقيق غرور هو كالخيال الذي تغيب عنه الشمس. الظلاميون، لا يفترقون من حيث العينة العقلية والشكلية، ولا من حيث نوع المتبنيات التي يمتلكونها ويسيرون على وفق خطاها، ولا من حيث الانتماء الديني، أو العرقي، أو القومي، أو ما شاكل ذلك؛ فالأمر سيان. الظلاميون مركبين وفق اطار خارجي، معدة استراتيجيته الظاهرة لقتل واقصاء واضمحلال، وتفتيت بذور انسانية، تُقصي وتمحي كل من يقف ازاء ايديولوجيتها ومتبنياها الفكرية والمبدئية والتسلطية. فهم، حينما يقتلون تلك العقول المشعّة بالضياء، هو لدرأ زحف نور ذلك الضياء المُشع كي لا يفضح ظلامهم، فتظهر عورات اذهانهم الهرمة، وعقلياتهم الساذجة، وافكارهم الذاوية، فيسقطون في بحر الرذيلة وتأخذهم امواج الدنس، فلا تقبلهم حتى تلك الكهوف التي خرجوا منها. هذه الصفات تنطبق على كثير من الطغاة، قديمًا وحديثاً، وهم في كل عصر وزمان، لهم وجود، سواء في زمن سقراط الذي يحكموا عليهم بتجرع كأسٍ من السُّم التي قضى فيها نحبه، بتُهم جوفاء، أو بزمن برونو، الذي احرقوه بالنار وهو حي، يوم كان الطغيان يتمثل برجال الكنيسة، زمن محاكم التفتيش، أو زمن صلاح الدين الايوبي، الذي قتل السهروردي الفيلسوف المتصوّف، الذي عُرف بفيلسوف الاستشراق؛ وحتى قتل الحلاج الصوفي الذي قال بوحدة الوجود، فقتل ابشع قتلة. والذي اثار غيضي وحنقي، وانا أطالع في المصادر المختلفة، أن بعضهم كان يمدح القاتل (صلاح الدين)، ويثني عليه، ويذم المقتول (السهروردي)، ويتحايل عليه!. ونحن في زمن تعدد الثقافات، وعصر هيمنة الوعي على الجهل. لكنه، يظهر، أنه لازال البعض منّا يعيش عصور التخلف والجهل التي اطبقت على عقول الناس حقبًا طويلة، وسنوات مريرة، كأن الانفتاح الذي يشهده العصر الحاضر لم يطرق ابوابهم!. من هو السهروردي؟ أبو الفتوح، شهاب الدين، يحيى بن حبش بن أمِيرَك، فيلسوف وحكيم، ولد بسُهرَورد إحدى قرى زنجان في إيران، ولهذا سمي بالسهروردي. درس الفقه والفلسفة والتصوف، وكان يحب السفر والاختلاط بالعلماء للأخذ منهم بما يرغب ويريد من علوم، ولحسن ذائقته ولفطنة لبُه كان يستوعد من العلوم احسنها، ومن المعاني الطفها، فغاص في علم التصوف، والفلسفة وصار معروفا بين الاوساط العلمية والصوفية، وله اصحاب، واخذ يناقش العلماء واصحاب الكلام في مختلف القضايا الكلامية والفلسفية والخلافية. فحسده من حسده، وبغضه من بغضه، وخصوصًا رجال الدين المقربين للأمراء والحكام، المعروفين بوعاظ السلاطين. السهروردي بدأ حياته في طلب العلم- كما جاء في الموسوعة العربية- فانتقل إلى مراغة في أذربيجان حيث تلقى فيها أصول الحكمة والفقه على مجد الدين الجيلي، إلى أن برع فيها، وكان للجيلي تلميذ نابهٌ آخر هو الفخر الرازي، جرت بينه وبين السهروردي مناظرات ومساجلات، ثم ارتحل إلى أصبهان، واستقر مدة في الأناضول (تركيا) في بلاد الأمراء السلاجقة، ثم وصل إلى سورية. وقد وصفه ابن ابي اصيبعة في (طبقات الاطباء) بقوله "انَ أوحدا فِي الْعُلُوم الْحكمِيَّة، جَامعا للفنون الفلسفية، بارعا فِي الْأُصُ ......
#كورونا
#الفتاوى
#تقتُل
#فيلسوف
#الاشراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674605
علي الرديني : الاروقة الداخلية الاشراق النفسي
#الحوار_المتمدن
#علي_الرديني يتسائل الكثيرون ان التفكير الإيجابي لم ينفعهم ولم يلمسوا تغيرا واضحا في أنفسهم ومازالوا ضعفاء أمام الافكار الغاضبة والعواطف المضطربة وحتى القيام بأفعال لترويح عن النفس كان أثرها وقتيا بممارسة العبادة ولعب الرياضة وسماع الموسيقى ومزاولة الهوايات والخروج للتنزه ومصاحبة الاصدقاء المرحين ومشاهدة البرامج الكوميدية سرعان ما تختفي نتائجها ثم يعودوا الى قوقعتهم الذهنية السابقة.نعم نحن لا نستطيع تغير احساساتنا وعواطفنا بسهولة بمحض ارادتنا او بمجرد التفكير بشكل إيجابي مالم يصاحبه تغير في الأفعال التي تجلب مايسرنا او محاولة العمل على إسعاد انفسنا ولو اصطنعنا ذلك فاللاواعي يصدق ذلك فيعطي أوامر للجسم لتظهر مردوداته بشكل آلي وفقا لذلك مع تقبل المشاعر التي تظهر بدون ارادتنا فعند التعرض لأزمات واحداث مقلقة وامور نرتعب منها يتم إفراز ھرمون الأدرينال&#1740-;-ن فى مجرى الدم فنشعر بعدم الراحة ولمنع تدفق مزيد من هذا الهرمون ينصح بلعب دور المراقب الصديق وبدون ابداء أي مقاومة لكبح هذا الشعور.وجدير بحالتنا العاطفية المتطرفة ان تجعل المزاج يتطابق معها فالحزن ينشط الذكريات المؤلمة والمقلقة ويزيد مخاوفنا من استمرار ذلك في المستقبل أما المشاعر الايجابية السعيدة تجلب الذكريات السارة وتجعلنا ننركز على توقعاتنا الجيدة في المستقبل.إحداث اي تحول في حالتنا النفسية مالم ننفذ الى مستويات أعمق لنصل الى نواة ذاتنا وتغير طبعنا الباطني سيكون تحولا ظاهريا هشا لاننا مازلنا نتمركز حول الأنا الظاهرية التي تولد تيارا مستمرا من الأفكار يجرف وعينا معه فيتحكم بنا ويستنزف طاقتنا بدلا من نكون نحن المتحكمين بهذا التيار ونوفر طاقتنا لشئ انفع للنفس.فاعزم النية على تصفية باطنك من المشاعر السلبية بمراقبة النفس ومحاسبتها باستمرار وتربيتها على الحب أولا والمشاعر الطيبة والخلق الحميد. فعملية التغير يصاحبها ألم ولا ننسى ان الحياة لا تعطيك شيئا بدون مقابل و الألم هو المقابل الذي له دور كبير في نمونا وتطوير ذاتنا وايصالنا الى اليقظة والاشراق الروحي ومن المحزن ان نرى ان الالم عند الكثيريين اودى بهم الى المعاناة والاكتئاب الشديد لانهم لم يتعرفوا على ذاتهم الحقيقة ويغوصوا في عمقها الساشع ويدركوا مدى هشاشة الأنا الظاهرية الأنانية التي تريد التملك والسيطرة والتحكم والاستحواذ والتعالي والثأر والانتقام ومالم تحصل على ما تريد فتشعرنا بالندم وبتالي الشعور بالذنب وحزن والاستياء وعدم الرضا عن المصير فتمرض نفوسنا ثم اجسادنا ويختفي نور كينونتنا بهذه الغيوم السوداء.حتى تصلوا الى الاشراق ورؤية الضوء الساطع في جوهركم اقشعوا عنه ضباب الأفكار والعواطف السلبية وغيروا عاداتكم الخاطئة التي تعود عليكم بالالام والاحباط والتزموا باعظم الطاقات وهي طاقة الحب واعظم حب هو حب نور الأنوار (الله) وتحقيق الاتصال به بدون واسطة على الدوام وشعور بحضوره هو الأمر الاعظم وبدونه لن ترى النور الحقيقي.نرى الغالبية من البشر يقولوا نحن نحب الله اكثر من غيره ولكن افعالهم تدل على العكس فذكر الله ليس هو الاكثر على السنتهم ولا طاعته متجلية في أفعالهم يذكرونه في صلوات كعادة بدون خشوع ولا يستشعروا عظمته وكماله وعليائه وإن ألمت بهم المصائب التجؤوا اليه ليحل مشاكلهم و رفعوا ايدهم في الدعاء لقضاء حوائجهم ودفع البلاء عنهم ولا نرى نفس الهمة اذا كان حالهم متيسرا وصحتهم جيدة , اتصالهم في الله عند الحاجة والمصلحة وكانهم شئ ثانوي في حياتهم.مالم يعبد الله حق عبادته سيعبد غيره من من قيم مبادئ روحية ومذهبية وقومية وعرقية او ملذات د ......
#الاروقة
#الداخلية
#الاشراق
#النفسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757258