الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي محيي الدين : الحجارة الـ&#64381بيره من الجريب
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_محيي_الدين ما يجري في العراق لا يحتاج إلى تحليل وتنقيب وتفتيش أو الذهاب إلى "أبو مراية" ومراجعة "فتاح الفال"، أو الاستئناس ب "أبو علي الشيباني" فالأمور واضحة ولا تحتاج الى الحدس والتخمين، فما يجري لا يخلو من تدخلات للقوى العالمية المهيمنة على مقدرات العالم، وما يحاك في دول الجوار من مؤامرات وصراعات ليس لنا فيها ناقة ولا جمل ولكننا اكتوينا بنارها وعرفت تلك الدول كيف تختار وتحسن الاختيار، ونقلت صراعاتها على النفوذ والسيطرة وتمرير المخططات للأراضي العراقية ليكون العراقيين حطب لنار الآخرين ، فيما تنعم تلك الدول بالاستقرار والنمو والعراق يتراجع في مختلف الميادين.وهذه الدول لا تستطيع تمرير مخططاتها وتحقيق أجنداتها لولا وجود قوى فاعلة ترتبط بها وتكون الأداة لتمرير مخططاتها، والمخلب الذي يدمي العراقيين، وهؤلاء العملاء أو ما يسمى في الأدبيات السياسية بالرتل الخامس، واضحة لكل العراقيين ولا ينكر وجودهم إلا اولئك المصابون بعمى الألوان أو من يحاولون التغطية على عمالتهم بافتعال التغاضي عما ظهر واضحا للعيان، وموازين القوى كما نلاحظ تميل لهذه الجهة أو تلك، والصراع الدائر لا يخلوا من أصابع خارجية لها أثرها في ما يحدث من خلافات وصراعات غير مبررة، وهذا سيؤدي بلا ريب إلى استحالة الوصول إلى وفاق في الملفات الساخنة التي يدور حولها هذا الصراع...صرخ سوادي الناطور قائلا وأنت مثل أبن الراوندي يعلم عالصلاة وما يصلي ،&#64381ا شجابك ليش ما تكسر الرجيه وتطشر حبها وتـ&#64404ول فلان كيت وفلتان ذيت وتفضها صارلك ساعة تلف وتدور وما عرفنه البركه بيا حبايه ومنهو العميل وياهو الأصيل وآني راح أصير مثلك .. يـ&#64404ولون اكو واحد نزل خطار على واحد خير ديَن، وقدمله الخير الزاد، والجود من الماجود، و&#64404ـعدو ياكلون ويسولفون وما يحسون ولن أحجاره &#64381بيره و&#64404ـعت بنص الصينية وطشرت الزاد على وجوههم، فـ&#64404ـال الرجال الخير ما أدري هذا الحجار مني يجينه، رد عليه الخطار: " شيخنا إذا الحجارة زغيره تجيك من بعيد ، والحجارة الـ&#64381بيره من الجار الجريب.. والف هنيالنه على هالجيران الما شفنه منهم خير بس دخانهم عمانه!!!! ......
#الحجارة
#الـ&#64381بيره
#الجريب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762060
محمد علي محيي الدين : خَل يموت الحصان من أكل الشعير
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_محيي_الدين ما يحدث في العراق هذه الأيام من فوضى في القرارات والتصرفات شيء يبعث على الأسى والحزن، ففي ظل غياب الدولة، وغياب القانون حدث انفلات كبير لا يعلم عواقبه إلا الله والراسخون في العلم، فالقرارات يناقض بعضها البعض، وتعدد مراكز القرار خلق هذا التباين في القوانين والقرارات، فقد فرحنا جميعا يوم شكل المجلس الأعلى لمكافحة الفساد وتوقعنا أن نرى كبار الفاسدين خلف القضبان، ولكن ما أزال الفرحة هو عدم وجود شيء طبق في القضاء على الفساد والفاسدين على الأرض، وما طرح مجرد شعارات وأقوال تذروها الرياح، فلا زال الفساد يمد أطنابه في كل مكان، ولا زال كبار الفاسدين بل وصغارهم يلعبون (طنب) دون أن يردعهم رادع أو يعيقهم قانون، والأنكى من ذلك أن يصدر عن المجلس قرار صارم يتم بموجبه محاسبة من يشير إلى الفاسدين دون دليل، وكأن الحكومة العراقية تطبق كل معايير الشفافية وتسمح للمواطن بالاطلاع على ما يحدث أو يجري على أرض الواقع من مشاريع وصفقات، ولعل ما يصدر من المنظمات الدولية وما يصرح به لوسائل الاعلام من قبل اللجان المعنية في مجلس النواب أو ما يشير له رئيس الوزراء في لقائه الأسبوعي ،عن حجم الفساد ليس دليلا على وجوده، وإن عدم تقديم أي حسابات ختامية منذ سنوات أكبر دليل على وجود الفساد، ولجم المواطن عن قول رأيه يكمن وراء صدور هكذا قرارات، تهدف لحماية الفاسدين، وزيادة فسادهم...التفت سوادي الناطور لي وقال: يـ&#64404ولون أكو عربنچي عنده عربانه ربل وزوج خيل تجرها . و&#64381ـان َ رزقه ُ " مشحط " ما مطلع الخبزة أله بطلاع الروح، وحتى الحصن مالته من وره الجوع يوميه ميت واحد، يوم من الايام كثروا الزوار بالولاية ومشت أموره وصار دخله زين و&#64404ام يشتري شعير لحصن العربانه بمكان &#64404شور الر&#64404ـي ، ويوم من الأيام شافت مرته الحصن راتعه وتاكل بالشعير بدون وجع &#64404ـلب فـ&#64404لت لرجلها أبو فلان هذا الحصان أكل أهواي شعير وخاف ينتخم ويموت، &#64404ـاللها ما عليچ أنتي خلي يموت الحصان من أكل الشعير أحسن مما يموت من الجوع، عاد ولا أحنه خليهم ياكلون بفلوس الوادم بلكي ينتخمون ونخلص منهم!!! ......
#يموت
#الحصان
#الشعير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766777