الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : سؤال الميلون تحولات مرضية بين نهاية الأسبوع والفيروس
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هل كان أسلوبه مرآة &#129694-;- حقيقية يهدف منها عكس لما تغير جوهرياً في بلاده ، أو أنه حاول تقديم مسرحاً دراماتيكيًا هوسي ، كما هو عادةً يكتفي المسرح الصامت بإخفاء حرقة &#128293-;-من يقف على خشبته ، وبمعزل عن ما يحمله الصمت ، أو عن سطحية القراءات التى يمكن &#129300-;- أن تدخل المرء في سجالات لا نهاية لها ، فإن الصحيح أيضًا ، يظل المشهد القادم عبارة عن قسط من الفلسفة الوجودية والعبثية معاً ، وعلى الرغم من الوقت الذي أمضيته شخصياً في ألمانيا &#127465-;-&#127466-;- ، إلا أنني في هذا السياق العدّيّ ، إن صح الإطلاق عليه هكذا ، أقدم إعترافان وليس واحدً&#9757-;-كفاتحة لمقالي هذا ، لم أكتسب بصراحة &#128566-;- اللغة الألمانية من الكلية بقدر أنني تعلمتها من البنات والنساء ، أما الخبر الثاني ، تلاشت لغتي معظمها مع الأيام أو تبددت مع الوقت ، لأنني لم أحرص على ممارستها ، وبين هذا وذاك ، تبقى الذاكرة وحدها كفيلة في تنشيط ما تراكم من المواقف الخالدة ، فتأتي اللغة المركونة مرة واحدة&#9757-;- دون استأذن ، ثم سرعان ما تغيب إلى عمقها البحري ، كأن الذاكرة أشبه بعمق البحر ، صحيح أنها تموت بتجاهل المرء لما تدخره ، لكنها ليست تماماً &#128077-;- كما يظن البعض أو بالأحرى الأغلبية الساحقة ، فهي باقية كما هو حال كل شيء ، حياً بسبب الماء ، وبالرغم من انحياز الإنسان لنفسه دائماً ، فإن الذاكرة أيضاً لها انحيازاتها الخاصة والتى تحتشد فيها ملايين الصور ، بل يبدو &#128580-;- للوهلات الكثيرات أن العالم كله ، بطوله وعرضه وبمتراميه اللامنتهية ، بالمناسبة قبل كل شيء ، لقد أطلق على الأرض &#127757-;- وصف الكروي ، لأن الإنسان مهما سار عليها لن يجد لها نهاية ، إلا أن الذاكرة تحتفظ بخلفيات تُعرف بالافرازاية ، وهنا &#128072-;- ، سنتناول واحدة من الافرازات التى حضرت على الذهن مرة واحدة &#9757-;- عندما الفيروس عاد نشاطه ، ويسأل المرء هل من ضوء في نهاية النفق ، بل ، على الفور تدافعت من الذاكرة مقولة ألمانية &#127465-;-&#127466-;- ، كانوا الألمان يعبرون بها عندما تمتلكهم الدهشة لشيء حصل أمامهم ، تقول بإختصار ، ( komnt zeit Kommt Rat ) أي يعني ، من يعيش يرى كثيراً ، وبالفعل ، تعودت في السنوات التى مكثتها هناك ، تحديداً في نهاية الأسبوع أن أمضي ثلاثة أيام في مدينة لايبزيغ ، ومن ثم في فجر يوم الأحد أُسافر بالقطار من المحطة &#128649-;- الشهيرة باسم بانهوف لايبزيغ نحو مدينة الكمنيتس التى كانت تسمى آنذاك بمدينة كارل ماركس نسبة للمفكر والاجتماعي إياه ، وفي الاتجاهين، الذهاب والإياب ، كنت قد استأنست على مشاهدة صورة عميقة ، هي رافضة لازاحة التاريخ القريب ، بالرغم من سطوة حزب الوحدة الاشتراكية الألماني SED ( الحزب الشيوعي ) ، إلا أن كان رجل الBahnhof ، أي رجل المحطة ، بلحبته وشعره الطويلين وقبعته التى تشبه تلك التى يرتديها القطبان ومعطفه الكاكي والممتلئ بالأوسمة والنياشين ، كما يبدو &#128580-;- جمعها من عدة معارك مختلفة ، حقاً &#128550-;-، إجتمعت كل ثورات ونظريات العالم على الجانب الأيسر من صدره ، يمشي&#128694-;- الرجل مترنحاً وفي يده جعبة بيرة &#127866-;- ، ثم يقف أمام الجموع ويصيح بأعلى صوته بالعبارة هذه ( gelernt lektionen ) والتى تعني ، الدروس المستفادة ، وفي نهاية الصرخة يتقطع الصوت حتى يشعر المستمع لها ببحة حزن &#128532-;- كأنها كانت تعبر نيابةً عن جميع الألمان &#127465-;-&#127466-;- الذين تجرعوا سّم الهزيمة في الحرب العالمية الثانية ، يا له من مشهداً ، لقد حمل الروح الداخلية للألمان ، وهو في يقيني ، المشهد الأصدق بالنسبة لي والأغنى بالفع ......
#سؤال
#الميلون
#تحولات
#مرضية
#نهاية
#الأسبوع
#والفيروس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739383
منى حلمي : - مارس - شهر المرأة والفيروس المتحور
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " مارس " شهر المرأة .. وأخطر " فيروس " متحور لا أحد يكشفه ويهاجمه -------------------------------------------------------------------------------- من متابعتى للاحتفال بأعياد المرأة ، التى تتوالى فى شهر مارس من كل عام ، يوم 8 مارس ، يوم المرأة العالمى ، و 16 مارس يوم المرأة المصرية ، وعيد الأم فى 21 مارس ، ومن تجاربى الطويلة ، مع النساء اللائى ينخرطن فى الدفاع عن تحرير المرأة ، كيانات حكومية ، أو أهلية ، أقول أن هذا الاهتمام ، والاحتفال ، هما مجرد أداء واجب ، وشكليات ، وتكرار لشعارات ، وتسابق على الأضواء . والدليل على ذلك ، هو بقاء حال المرأة المصرية ، فى وضع بائس ، تعليميا ،وثقافيا ، واعلاميا ، وتربويا ، وأسريا ، وقانونيا ، وفنيا . بل اننا نشهد انتكاسات صارخة فى نظرة المرأة المصرية الى نفسها ، ودورها فى الحياة ، وضرورة استقلالها النفسى قبل الاقتصادى عن الرجل ، وعن مكانة الرجل والزوج والأطفال فى حياتها ، وانتشار فلسفة تغطية النساء ، لاخفاء عورة المفاتن ، والحفاظ على كمون وهدوء الغرائز الذكورية، التى ترتبك ، وتتعثر ، وتتلخبط ، وتتنمر للتحرش والاغتصاب والنكاح ، عند مشاهدة شَعر فتاة ، أو ذراع امرأة . لا أنكر أن هناك أشياء لا بأس بها ، هدفها تحسين أوضاع النساء المصريات . لكنها تحسينات " كمية " ، وليست " كيفية " . السبب فى رأيى ، أن النساء المدافعات عن حقوق ، وحريات المرأة المصرية ، أو لنقل أغلبهن ، غير مؤهلات للقيام بهذا الدور ، عن جهل ، أو عن عمد ، تجنبا للمشاكل ،وتفاديا لهجوم التيارات الاسلامية ، وحلفائها من مشايخ الخطاب الدينى الذكورى العتيق .على مدى الزمن ، لم أسمع امرأة منهن ، " تجيب سيرة الطاعة " ، من قريب أو من بعيد . " الطاعة " المفروضة على النساء ، فى كل مكان ، منذ الميلاد حتى الموت ،فى قانون الأحوال الشخصية ، الذى يؤسس البيوت المصرية . ان " الطاعة " للذكور ، مقابل " الانفاق " الذى يطعم المرأة ، هو " لب " القضية . حتى لو أنفقت المرأة ، على البيت ، مع الزوج ، تظل " طاعتها " له ، " مقدسة " ، لا تناقش ، لا تمس ، لا تنقص . وأى اعتراض على " الطاعة " ، يجعل المرأة فورا ، " ناشزا " ، " ناقصة الدين" ، " ضد الشرع " ، أو " مجنونة " ، و ضد الأنوثة والفطرة والأسرة والمجتمع ، تعمل لصالح الشيطان ، فى خطة محكمة ممنهجة ، لضرب ثوابت الاسلام ، ومحاربة العادات والتقاليد الرالمرأة غير " المطيعة " ، دون أى تجنى ، أو مبالغة ، تكاد تكون فى حكم فى حكم " المرتدة ، أو " الكافرة " . بل ان الهدف من خلق المرأة ، هو " طاعة الرجل " ، وعدم اغضابه ، والتفنن فى ارضائه نفسيا وجسديا ، وتحمل كل الاساءات الصادرة منه ، بكل طيبخاطر . كل الرجال فى الزواج ، يبحثون عن المرأة " المطيعة " . ربما فى علاقات الحب ، يعشقون امرأة " غير مطيعة " ، ويهرولون وراءها . ولكن عند الزواج ، يختارون منْتقول " نعم وحاضر " دون نقاش ، أو تذمر . لم أسمع امرأة تدافع عن حقوق المرأة ، توضح للنساء ، أن " الطاعة " من ميراث العبودية ، ومن قاموس عصور الأسياد التى تأمر ، والجوارى والعبيد ، الذين يطيعون الأوامر ، وأن العبودية انتهت من العالم كله من سنوات طويلة ، ولا بد أن يكون هناك قاموسا جديدا ، انسانيا ، ينظم العلاقات بين النساء والرجال . لم تخرج كلمة " الطاعة " أبدا من فم امرأة ، تدافع عن كرامة وانسانية النساء .وهى لا تصف " الطاعة " أبدا ، على أنها " رذيلة " ، وليست " فضيلة " كما تربت النساء منذ آلاف السنوات .رفض " الطاعة " يخ ......
#مارس
#المرأة
#والفيروس
#المتحور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751099