الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى محمد قاسم : كورونا يُعري الجهل والشعوذة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_قاسم (رُبَّ ضارة نافعة)، مثل عربي قديم قد يكون من الجيد استحضاره في وسط هذه المحنة التي تعيشها البشرية جمعاء، فهذه الجائحة (الصينية) كما وصفها ترامب والمسماة (بكورونا) اجتاحت العالم بأسره وتخطت كل الحدود ودول العالم ولم تعترف لا بصغير ولا بكبير، لا بغني ولافقير، اصابت مواطنيين ووزراء وقادة جيوش ورؤساء حكومات في تحدٍ كبير لم تشهده البشرية منذ قرن، حيث كان آخر وباء مشابه لهذا هو الأفلاونزا الإسبانية التي ضربت أوروبا في بداية القرن العشرين وأودت بحياة الملايين في وقتها.ومن المعروف تماماً بأن الإنسان في لحظات عصيبة كهذه، تبرز عنده مكنونات الضعف والوهن الجسدية والعقلية، وتصبح عدم قدرته على اتخاذ الاجراءات الصحيحة والمنطقية هي الحاكمة على تصرفاته.هنا علينا أن نفضح أصحاب المشاريع التجارية الرخيصة من الدجالين والمشعوذين من الذين ادعوا قدرتهم على شفاء الناس أو تضليلهم بأكاذيب وأوهام لا علاقة لها بالعلم ولا بالبحث العلمي.وفي أجواء كهذه ملبدة بالخوف والقلق من هذا الزائر ثقيل الظل، يستغل أصحاب العقول الصغيرة والنفوس الضعيفة من الذين باعوا ضمائرهم بثمن بخس في النيل من الفقراء والجهلة بأموالهم وخداعهم عن طريق ايجاد علاجات و بدائل واهية تشفيهم بدلاَ عن العلاج الحقيقي لفايروس كورونا، والذي لم يوجد له إلى الان مصل ولقاح شافٍ إلى حد الان من قبل دول لها باعٌ طويل في العلم والأبحاث العلمية، فهل يا ترى سينجح أناس من أمثال الشيخ أبو علي الشيباني في إيجاد علاج لهذا الوباء؟!ومن المضحكات المبكيات أن ما يعرف برئيس (مركز طب المعصومين) في مدينة قم في إيران الشيخ شهريار شريفي قد ادعى بأنه وجد علاج لهذا الوباء من الممكن أن يشفيّ أبناء بلده الذين يعانون منه، وبعد فترة قصيرة نسمع بأن هذا الشيخ قد ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673104
مصطفى محمد قاسم : الانتفاضة وما تصنع
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_قاسم الانتفاضة وما تصنع… مايو 6, 2020 حين جاء تاريخ يوم الثلاثاء 1/10/2019، لم يكن يخطر لي على بال حينئذ أن تخوض البلاد هذا المخاض العسير والمؤلم من الأحداث الجسام.وأن يؤدي بنا ضيق حال الشعب العراقي وصبره وامتعاضه من ما يمر به إلى انتفاضة شعبية وطنية بهذا الحجم لم يسبق للعراق منذ عقود أن مر بها.كنت أخطط مع عائلتي لقضاء عطلة رأس السنة في أحدى دول الجوار، بعد عاماً مليء وحافل بالأحداث الشخصية والعمل المرهق طوال تلك السنة، ولسخرية القدر فالدولة التي اخترتها بيني وبين نفسي لزيارتها كانت إيران، الدولة التي ستصبح في نفوس معظم العراقيين في الأشهر اللاحقة للانتفاضة، مكروهةً أكثر من فترة الثمانينات، حين خاض البلدين حرباً طاحنة طوال ثماني سنوات، وأعني بها مكروهةً طبعاً كنظام لا كشعب ودولة.سياسييّ ما بعد الاحتلال الذين دأبوا على اللعب بورق الطائفية والعنصرية والقومية، ظنوا واهمين بأن مصالحهم الضيقة النفعية لهم ولرجالات أحزابهم ستطول، وأن الأمر سيستقر لهم، أكثر من سبعة عشر سنة عجفاء من تاريخ بلادنا، إلا أن الأمر الذي غاب عن أذهانهم البليدة، بأن الشعوب وفكرها في حركة وديمومة مستمرة، وليست جامدة في مكانها لا تتحرك.وأن الصبر مهما طال على الظلم، والغيبوبة الفكرية التي احاطت بنا مهما طال بها الأمد، فلا بد لليل أن ينجلي، ولابد للقيد أن ينكسر، كما قال الشابي يوماً.فجأة وجدت نفسي بوعي أو بدونه، وبشيئاً من الخوف من الشغب والقناصين والمليشيات الإرهابية أنسل مع الآلاف من الشباب العراقي إلى سوح الاحتجاج الوطنية نصدح بحب الوطن ونهتف ضد نظام المحاصصة الطائفية والفساد في جميع محافظات العراق.كانت لحظات عارمة مليئة بحب الوطن والتضحية من أجله، شباب يندفعون بأقصى طاقاتهم لعبور الجسر باتجاه المنطقة الخضراء غير مبالين بالرصاص الحي أو الغاز الحارق المسيل للدموع الذي لا شبيه له بكل قوى مكافحة الشغب بالعالم باستثناء العراق.نساء يقمن بتوزيع لفات الطعام وأخريات يقمن بغسل ثياب المعتصمين في الخيام والمطعم التركي، وشابات وشبان في ريعان الشباب يجمعون النفايات من الشارع خشية تكدسها.والوقفات الطلابية البيضاء الجميلة التي ملئت مدارس وومعاهد وكليات العراق اعلنت عن حظورها البهي بشكل واضح للغاية.ولم يختلف المشهد في ساحة التحرير عن خارجها، فالاعلام التي بدأت ولأول مرة بهذا الشكل ترفرف على أسطح البيوت والسيارات في خطاب واضح من قبل المواطنيين في دعمهم الكبير واللامحدود للحركة الشعبية الشبابية التي ملئت العراق من اقصاه إلى اقصاه.الانتفاضة العراقية الحالية سردية جديدة على الساحة السياسية والاجتماعية العراقية، خطاب وطني صرف خالٍ من مصطلحات الطائفية المسمومة والعنصرية المقيتة التي ملئت اسماعنا وأفكارنا طوال عقدً ونيف من الزمن بواسطة تلك الأحزاب الأسلامية والقومية الضحلة، هي عملية تشكل وتحول في فكر الأنسان العراقي الحالي الذي غيبته تلك الأفكار الغريبة والمريضة والدخيلة على مجتمعنا المتمدن منذ نشوء الدولة العراقية الحديثة وإلى غاية مجيء الاحتلال.ولذلك أُطلقت على هذه الحركة الاحتجاجية عليها تسمية (انتفاضة) لأنها غيرت الكثير من المفاهيم السائدة والخاطئة التي عرفتها الساحة العراقية.واليوم وبعد مرور أشهر عديدة على بدء الانتفاضة الشعبية العراقية، ومع حلول أزمة (كورونا) التي ضربت بأطنابها البشرية بأسرها، خلقت حالة من الجمود التي أصابت سوح الاحتجاج في المحافظات كافة، نتيجة الخوف الطبيعي من هذا الوباء، مضاف لها حظر ......
#الانتفاضة
#تصنع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676637
مصطفى محمد قاسم : الثلث المعطل للبلد
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_قاسم يصرما يعرف (بالإطار التنسيقي) على تعطيل العملية السياسية - البائسة والمثيرة للشفقة أصلاً- وعلى تعطيل أمور البلد ووقف مصالحهِ، والغاية من كل ذلك طمعاً في مصالحهم الضيقة وفي المناصب والهيئات والوزارات التي يشعرون بأنها قد تضيع من أيديهم في حال قام زعيم التيار الصدري بتشكيل حكومة أغلبية وطنية لا شرقية ولا غربية كما يزعم.هؤلاء الواهمين والذين لا يعرفون أقرب الشركاء السياسيين لهم على مدار أكثر من 18 عاماً في ما كان يعرف (بالبيت الشيعي) وهو مقتدى الصدر لن يجازف مطلقاً في تحمل تبعات ونتائج حكومته العتيدة التي يروم تشكيلها ما لم يشاركه أحد من حيتان العملية السياسية الحالية من سياسات الفشل والفساد والخراب طوال هذه السنين.ومع تهديدهم المستمر للجميع في كونهم سيصبحون كتلة برلمانية معارضة أو كثلث معطل في البرلمان حال اصرار الصدرعلى المضي في مشروعه الاصلاحي الذي أقام الدنيا عليه ولم يقعدها، تبدو الأمور في ما بينهم ستؤول للصدام لا محالة بين الصدريين والولائيين على السلطة والمغانم كما يظن أغلب المحللين.كما أن احتمال مجيء شخصية تتسم بالضعف والركاكة في الكلام والغموض في الشخصية كجعفر الصدر لتسنم منصب رئاسة الوزراء سيصب في مصلحة جميع الأطراف السياسية الحالية، لأنه سيكون كبش فداء أو كشماعة يعلقون عليه الفشل المحتمل جداً في المرحلة المقبلة في حال تشكلت هذه الحكومة الصدرية القُح أو الولائية حالهِ كحال سلفهِ سيء الذكر عادل عبد المهدي، وقد يخرج لنا معتمد المرجعية مرة أخرى ليطلب من المجلس النواب (إعادة النظر) في عملية وجود رئيس الوزراء في منصبه وكأنهم أوصياء على العراقيين.وبالعودة للإطار المثقوب الذي أبتلينا به وبسياسته الهوجاء وتهديداته المستمرة، فها هو أحد أقطابه المهمة والوحيد الذي حصل على مقاعد تزيد عن 30 مقعد في مجلس النواب، والحديث هنا طبعاً عن زعيم موقعة الموصل نوري المالكي، يحذر من عملية أعادة الانتخابات في حال فشل جلسة السبت في اختيار رئيسي الوزراء والجمهورية لأن هذا سيؤدي بالبلد إلى نفق مسدود –أكثر من هذا- على حد زعمه.لا يملك هذا الإطار ومن معه سوى لغة التهديد والوعيد بواسطة السلاح وميليشياته (حماة أعراضنا من الشيشاني والأفغاني) للضغط على خصومه السياسيين، فالخلاف والاختلاف مع الديمقراطي الكوردستاني ومع التيار الصدري ومع تحالف السيادة ليس لمصلحة الشعب أو لتوجه معين يخدم البلاد والعباد لا سمح الله، بل من أفواههم ندينهم، بل هي لمصلحة الطائفة –كما يزعمون- وللبقاء في السلطة أطول فترة ممكنة.من المحتمل جداً مجيء (تشرين) أخرى في الأفق القريب، الشعب العراقي هو في هذه المرة قد وصل إلى طريق مسدود مع الآفة السياسة التي تحكمنا، ولا حل معهم سوى الاستئصال كما هو الحال مع الغدة السرطانية، عافانا الله وإياكم منها ومن سياسيّ العمالة والفساد والخراب. ......
#الثلث
#المعطل
#للبلد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750975