الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز سمعان دعيم : -عبلين في القلب- كنموذج مُميز للتشبيك المجتمعيّ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_سمعان_دعيم مجموعة "عبلين في القلب"، مبادرون للتشبيك والتفعيل المجتمعيّ.* من أنتم المسؤولون عن "عبلين في القلب"؟ وماذا يجمعكم؟عفيفة حاج أبو غنيمة- متطوعة مجتمعية، زوجة وأم لطفلين، معلمة، مستشارة تنظيمية وطالبة دكتوراة في جامعة حيفا.جبران دعيم - متزوج وأب لطفلين، ممرض في مستشفى رمبام قسم الطوارئ، ومحام متخصص في مجال الإهمال الطبي.لونا سيباني أبو غنيمة - زوجة وأم لشابة وشاب، عاملة اجتماعية ومعالجة زوجيّة وأسريّة، أعمل مديرة لمركز علاج الاعتداءات الجنسيّة لدى القاصرين.عبير نجمي- زوجة وأم لشابين وشابة، سيدة أعمال، صاحبة بوتيك ملابس وفساتين سهرة ومحل تكستيل للبيت وملابس داخلية وموقع مبيعات أونلاين.أسامة دعيم- متزوج وأب لثلاثة أولاد، ناشط اجتماعيّ، مهنتي مهندس مدنيّ.علاء إدريس- متزوج وأب لبنتان وولد. مربي ومعلم، موجّه مجموعات، متخصص للعمل مع طلاب وشبيبة في ضائقة. ما يجمعنا حبنا للبلد وأهل البلد، تجمعنا محبّة المكان، تجمعنا رؤية آنيّة تفاؤليّة، ونظرة مستقبليّة تُجمِع على أنّ العلاقات الطيّبة ونشر الثقافة بكل أبعادها بين الناس هي إحدى الوسائل لبناء مجتمع آمن ومتكافل. يجمعنا حلمنا وقدرتنا على جعل عبلين بلد آمن، محب ومعطاء، بلد يطيب العيش فيه.* كيف تُعرّفون "عبلين في القلب"؟ نحن مواطنون، مبادرون، متطوعون من عبلين ومن أجل عبلين، تجمعنا المحبة، والانتماء وروح العطاء لبلدتنا.عبلين في القلب "مجموعة" اجتمعت وأجْمَعَت على بث روح التطوع والعطاء، وزرع بذرة الإلفة بين سكان البلدة عن طريق برامج ومشاريع ثقافية، اجتماعية، وفنيّة. إيماننا أن من لا يراك لا يعرفك، ومن لا يعرفك يجهلك، لذلك "اللقاء والتلاقي" هو محور أساسيّ في فعالياتنا ومشاريعنا.* ماذا تعني لكم "عبلين"؟عبلين بالنسبة لنا هي المكان والناس، أي لا يمكننا أن نفصل بين حبّنا، لا بل عشقنا للمكان جغرافيًا، عن محبتنا لأهل هذا المكان بكل شرائحه وانتماءاته ومؤسساته.* كيف نشأت مجموعة عبلين في القلب؟نشأت فكرة" عبلين في القلب" عن طريق منشور على صفحة الفيسبوك، طُرِحَت فيه فكرة إقامة إطار اجتماعيّ ثقافيّ يعمل على تمكين العلاقات ورفع مستوى التشبيك والتعاون بين الجمعيات والمؤسسات العبلينيّة القائمة، بهدف توطيد العلاقات بين الناس التي لها علاقة مباشرة بهذه المؤسسات، مع التوجّه لضمّ شرائح مجتمعيّة جديدة لدائرة الفعاليات والعلاقات. وهكذا التقينا مجموعة أشخاص من البلدة، بعضنا لم يكن له معرفة بالآخرين من قبل. في اللقاء الأول تواجد 12 شخصًا، وتم خلال اللقاء اقتراح فكرة العمل التطوعيّ من أجل عبلين، والعمل على التشبيك والتواصل الاجتماعيّ. لقد أحبّ كلّ من تواجد الفكرة، لكن البعض استصعب تنفيذها واعتبرها مشروعًا كبيرًا لا يمكن تطبيقه عمليًا. ومن ثمّ تابع سبعة أشخاص منا التواصل، وقمنا بتعريف أنفسنا كمجموعة، وبدأنا بالتفكير باسم للمجموعة، وبوضع الاهداف، وبناء خطة للتواصل مع الجمعيات والمؤسسات العبلينيّة، وتحديد مشروعنا الأول، وتقسيم الأدوار، وهكذا استمرت اللقاءات والمشاريع، واليوم نحن مجموعة مؤلفة من ستة أشخاص نعمل معًا بانسجام لتحقيق الفكر والرؤيا. * هنالك عدّة جمعيات عبلينيّة، ما هي الحاجة لمجموعة "عبلين في القلب"؟ وما الذي يميزكم؟حتى هذا اليوم لسنا جمعيّة، وإنما مجموعة متطوعة تعمل من أجل البلدة. يميزنا نجاحنا في الوصول لأهدافنا بدون أن نملك ميزانيات أو مدخول مادي معين، لا يوجد لدينا مقرّ، وعادة نستخدم قاعات ومقرات الجمعيات المختلفة في البلدة لعقد اجتماعا ......
#-عبلين
#القلب-
#كنموذج
ُميز
#للتشبيك
#المجتمعيّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679143