الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحسين شعبان : حوار الدكتور شعبان لجريدة الوطن القطرية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان نائب رئيس جامعة اللّاعنفوالمفكر العراقي• لا ينبغي نسيان برنارد لويس وهنري كيسنجر وإيغال ألون وعوديد نيون ومشاريع التقسيم.• مع قيام " إسرائيل" بدأ مشروع الحداثة الجنينية في العالم العربي بالتدهور والتراجع والانتكاس.• من باب المندب إلى بنغازي ومروراً بالخليج وبغداد ودمشق وبيروت الهدف واحد والعدو واحد والمواجهة واحدة .• المواطنة الحاضنة للتنوّع والإقرار بالتعددية وحق الاختلاف كفيلة بتحقيق ما تصبو إليه مجتمعاتنا من حرية ومساواة وعدالة وشراكة.القاهرة – الدوحةمحمد حربيحذّر الدكتور عبد الحسين شعبان ، المفكر العراقي ونائب رئيس جامعة اللّاعنف من المخاطر التي تهدد الدول العربية بسبب عوامل التغلغل الخارجي ومحاولات زرع الفتن والانقسامات خاصة في ظل مخططات التقسيم وما بلوره عوديد ينون مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي آرييل شارون في "وثيقة كيفونيم" مطلع العقد التاسع من القرن الماضي .وقال شعبان لمناسبة الذكرى الـ 72 لتأسيس دولة "إسرائيل" 15 مايو (أيار) 1948، إن مشاريع التقسيم أصبحت متوالية وعلى وجه التحديد بعد العام 1982 وكانت وثيقة كيفونيم بعنوان "استراتيجية إسر ائيل في الثمانينات" التي نظرت إلى العالم العربي باعتباره "برج من ورق" واضعة نصب عينها الحيلولة دون حدوث أي تقارب بين الدول العربية وبعضها البعض، ولا حتى وحدة وطنية داخل البد الواحد، مع تسريع الخطوات في المشروع الصهيوني الاستيطاني الاحتلالي التوسعي الذي تقرر في مؤتمر بال (بازل – سويسرا)1897 لتأسيس الدولة اليهودية وفقا لعرّاب الحركة الصهيونية وكتابه " دولة اليهود" تيودور هيرتزل، وكانت الخطوة الأولى على هذا الصعيد اتفاقية سايكس – بيكو لتقسيم البلاد العربية 1916 وأعقبها وعد بلفور العام 1917.وقد نشرت صحيفة الوطن القطرية بعددها الصادر في يوم الخميس 14 مايو (ايار) 2020 المصادف 21 رمضان 1441 ، فقرات من الحوار الموسّع والشامل الذي أجراه مع د.شعبان الصحافي المصري محمد حربي، وفيما يلي نص الحوار مع مقدمته والأسئلة والأجوبة.*****- جريدة الوطن القطرية(القاهرة)أوجّه إلى سيادتكم باقة أسئلة متداخلة ومتّصلة وأرجو الإجابة عليما بما تملكون من خبرة ومعرفة، فضلاً عن رؤية استشرافية للمستقبل، كما أرجو أن تسلطوا الضوء على المخاطر التي تهدد الأمة العربية ومستقبلها.***** إلى أي مدى هناك علاقة بين مخططات تفتيت الدول العربية ؟ ما يجري في اليمن وليبيا وقبل ذلك في العراق وما يُراد له لسوريا، هل هي من بين أحلام " إسرائيل" الكبرى وفقاً لما جاء في وثيقة عوديد نيون؟ وهل في ذلك امتداد لـ " نظرية الفوضى الخلاقة" لكونداليزا رايس ؟ أين موقع "إسرائيل" من هذه المعادلة وتداخلاتها وذيولها؟د. شعبان يمكنني القول أن الحداثة الجنينية انتكست وتعثّرت في ثلاث دول لها منزلة كبيرة في العالم العربي، لا ينهض إلّا بنهوضها، وهي مصر وسوريا والعراق تلك التي شهدتها في مرحلة ما قبل الثورات والانقلابات العسكرية، حيث تعثرت مشاريع التنمية والإصلاح والدمقرطة ، وذلك لأسباب داخلية وأخرى خارجية، فالأولى سببها شحّ الحريات واحتكار العمل السياسي والنقابي وسياسات التسلّط وعدم الاعتراف بالتنوّع والإقرار بالتعدّدية وحق الاختلاف، ناهيك عن صعود العسكرتاريا والهجرة من الريف إلى المدينة والترييف الذي حصل لمدن وحواضر عريقة، الأمر الذي أدى إلى تغييرات سسيولوجية وسيكولوجية عميقة في مجتمعاتنا ، والثانية محاولات القوى الخارجية الاستعمارية فرض الاستتباع عليها والتحكم بمصائرها سياسياً وع ......
#حوار
#الدكتور
#شعبان
#لجريدة
#الوطن
#القطرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677400
حاتم الجوهرى : ردا على حوار يوسف زيدان والصهيونية لجريدة الوطن
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى خرج د.يوسف زيدان في حوار لجريدة الوطن بتاريخ الأمس 16/5/2021م، متطوعا كعادته مقدما نفسه في صورة المنقذ صاحب الرؤية التي تبصر الناس الجُهال بطريق النجاة والحق! وذلك في موضوع عدوان الصهاينة على الفلسطينيين ومحاولتهم اقتحام المسجد الأقصى، وبسط كامل سيطرتهم السياسية والإدارية على القدس.والحقيقة أن يوسف زيدان يفتقد حديثه لأبسط أنواع المنطق والحجية، ويفتقد للسند التاريخي الفعلي، ويفتقد لقيمة العدل والضبط الأخلاقي والقيمي والإنساني، فهو حديث متهافت يحاول يوسف زيدان تقديمه منذ نهاية عام 2015م، معتقدا أنه سيكون رجل الغرب/ أمريكا، وأنه سيقدم سيناريو سياسي للمواطن العربي بتشجيع من بعض الدوائر الرسمية، يبرر به احتلال الصهاينة من اليهود للقدس، ويبرر به خطاب "الاستلاب للآخر" الصهيوني وروايته في الصراع العربي الصهيوني، التي وصلت لذروتها مع "الاتفاقيات الإبراهيمية".ذلك دون أن يدرك يوسف زيدان أن مقاربته وخطاب "الاستلاب للآخر"، وسيناريو تمرير الصفقة وتشويه "الذات العربية" و"الانسلاخ عنها" وعن "مستودع هويتها"، قد انتهت إلى غير رجعة بالهزيمة الشعبية المريرة، رغم ما أتيح له من منابر وموارد إعلامية ضخمة تلح على الناس، حاول فيها أن يقوم بعملية "غسيل مخ جماعي" للمشاهدين العرب.فقط استطاع زيدان ومعه معظم تيار "الاستلاب للآخر" الصهيوني/ الغربي، و"الانسلاخ عن الذات" العربية، استقطاب بعض الأصوات المازومة أصلا في علاقتها مع الذات العربية، والتي لا تدرك الفرق بين دورات "الازدهار الحضاري" ودورات "التراجع الحضاري"، وذلك لأسباب نفسية وفردية تخصهم، ولأسباب تاريخية ترجع لما مرت به الذات العربية من انكسارات في القرن الماضي، حيث حاول البعض اعتبارها قرارا نهائيا للحكم عليها بالموت وحتمية إلحاقها بـ"الأخر" الغربي/ الصهيوني و"الاستلاب" له، لكي تقوم بعملية "التحديث" و"التقدمية" و"العلمانية" إلى آخر الرطانة والديباجة المحفوظة.مغالطات بالجملة وتبني للموقف الصهيونيالمهم أن يوسف زيدان في حواره بالأمس لجريدة الوطن، قال: "إنه ينبغى على مصر تبني دعوته الهادفة إلى حل القضية الفلسطينية، والمتمثلة في الحفاظ على مدينة القدس لتكون عاصمة لجميع الأديان، على أن يتولى إدارتها أطراف النزاع أو الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن الهدف من دعوته هو الحفاظ على المدينة التى تعد نموذجًا لتعاقب الثقافات والحضارات الإنسانية، وكذلك إنقاذ أرواح المتنازعين من الطرفين"وفي الفقرة السابقة كل مغالطات الدنيا، وتبني التغطية على عنصرية الاحتلال الصهيوني وإرهاب البيِّن، وكأن يوسف زيدان ينتظر من وراء الترويج لخطاب "الاستلاب" هذا المقابل أو الجائزة! لأن القدس بالفعل هي مدينة تحتوي على مقدسات لجميع الأديان إسلامية ومسيحية ويهودية، والجميع له حق الوصول فيها لمقدساته، لكن السيطرة السياسية الصهيونية التي تمارسها قوات الاحتلال تحاول منع العرب المسلمين والمسيحيين من الوصول لمقدساتهم!يوسف زيدان يتحدث منفصلا عن واقع الصهيونية محاولا تصوير العرب وكأنهم ضد التعايش وضد الحضور الأممي في الصراع مع الصهاينة، ونكرر عليه الصهيونية لا تريد حضورا أمميا، الصهيونية لا تريد عاصمة لكل الأديان، الصهيونية تعتقد أن بناء المسلمين المعروف بـ"المسجد الأقصى" في البقعة المباركة، قد أقيم في موضع بنائهم القديم المسمى بـ"الهيكل"، وهم يريدون هدم بناء المسلمين ليقيموا مكانه البناء الخاص بهم، ولا يريدون تعايشا ولا يريدون حضورا أمميا، ولا رقابة دولية عليهم بصفتهم "قوة احتلال"، حيث يتعمد زيدان تجاهل وصف الصهيونية كـ"قوة حتلال"، و ......
#حوار
#يوسف
#زيدان
#والصهيونية
#لجريدة
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719109
شادي الشماوي : رسالة من قارئ [ لجريدة - الثورة - حول بوب أفاكيان ] إلى المنتمين إلى نوادى الثورة و الحركة من أجل الثورة و الذين هم حولهما و إلى جميع الذين يتطلّعون إلى تغيير جوهريّ
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي رسالة من قارئ [ لجريدة " الثورة " حول بوب أفاكيان ] إلى المنتمين إلى نوادى الثورة و الحركة من أجل الثورة و الذين هم حولهما و إلى جميع الذين يتطلّعون إلى تغيير جوهريّ جريدة " الثورة " عدد 756 ، 20 جوان 2022https//revcom.us/en/those-and-around-revolution-clubs-and-movement-revolution-and-all-who-hunger-fundamental-changeإليكم سؤال يمكن أن يبدو بسيطا غير أنّه عمليّا يستحقّ التأمّل فيه حقّا للحظة : لماذا ، عقب أكثر من خمسين سنة على الطريق الثوريّ ، يواصل بوب أفاكيان ( BA ) الكتابة بغزارة ؟ لماذا ، على سبيل المثال ، كتب مقالات عديدة فقط منذ بدايات 2020 وحدها ؟ [ حوالي مئة مقال – المترجم ] لماذا يواصل بوب أفاكيان كتابة مقالات تعالج مواضيع واسعة جدّا و لتقديم بضعة أمثلة لا غير و بسرعة – النضال من أجل حقوق الإجهاض و تحرير المرأة بوجه عام ؛ التمرّد الجميل ضد جرائم الشرطة في صائفة 2020 و إضطهاد السود و تحريرهم بوجه عام ؛ المخاطر المتنامية بإستمرار و عديد مظاهر الفاشيّة في الولايات المتّحدة ؛ و المخاطر و العراقيل السامة التي تمثّلها نزعات مختلفة من تفكير " اليقظة " و سياسات الهويّة ؛ و التأثير المدمّر للطفيليّة و الدين و الإنهزاميّة في صفوف المضطهَدين أكثر في المجتمع – و مرّة أخرى ، هذه أمثلة بسيطة عن مواضيع متنوّعة تطرّق لها بوب أفاكيان في السنتين الماضيتين ، و كلّ هذا من نقطة موقع ممتاز لصلة هذه المسائل الخاصة بالقيام بالثورة . لكن مجدّدا ، لماذا يواصل بوب أفاكيان القيام بكلّ هذا العمل ؟ لماذا لا يستنتج ببساطة أنّه إعتبارا لكونه قد تقدّم بعدُ بالعلم و طوّر الإطار و المنهج و الإستراتيجيا و الرؤية الذين تحتاجهم الإنسانيّة للقيام بالثورة و إنشاء عالم جديد راديكاليّا – كلّ هذا متجسّد في الشيوعيّة الجديدة التي طوّرها – المهمّة الوحيدة الآن هي ببساطة نشر العمل الذى قد أنجزه بعدُ نشرا على نطاق واسع في المجتمع لأجل كسب الملايين لهذا و للثورة التي يقودها ؟ و لنكن واضحين ، القيام بكلّ ما ذكر أعلاه ليس أمرا هاما فحسب بل هو حيويّ في ما إذا كانت سيوجد أم لا مستقبل للإنسانيّة يستحقّ الحياة فيه . لكن لماذا يواصل بوب أفاكيان القيام بكلّ هذا العمل و يكتب كلّ هذه المقالات ؟ مجدّدا ، لنتوقّف لحظة و نفكّر في المسألة حتّى و لو إعتقدتم ربّما أنّكم تعرفون الإجابة ...يبدو آمنا قول إنّ بوب أفاكيان لا يفعل هذا " لصحّته " حسب تعبير رائج . من المشكوك فيه أنّه يفعل ذلك لأنّه يجد المواضيع التي يكتب عنها " مهمّة " بالمعنى المجرّد أو لأنّه يحاول " تدريب " أو " إقناع " قرّائه بصفة عامة . لا ، أحاجج بقوّة بأنّ للجواب صلة وثيقة بكيف نفهم مضمون القيادة – و قيادة بوب أفاكيان بوجه خاص – و ما يعنيه حقّا إتّباع تلك القيادة . في مجتمعنا ، الطريقة التي ينظر بها الناس إلى القيادة طريقة خاطئة تماما . فالقيادة يُنظر إليها و تُقدّم حصريّا بمعنى ضيّق جدّا و مباشر و عمليّ: بمعنى توفير الإرشاد لما يجب على الناس القيام به في وضع معيّن ، و في إطار معيّن و في لحظة زمنيّة معيّنة . و مع ذلك ، بينما هذا الشكل من القيادة الأوسع في المجتمع يمكن أحيانا أن يكون هاما في إرتباط بطبيعة تلك القيادة و أهدافها – و في حين أنّ بوب أفاكيان خاصة يقدّم فعلا قيادة عمليّة حيويّة الأهمّية و مستمرّة للحركة من أجل الثورة – قيادة بالمعنى الأكثر جوهريّة و أهمّية هي شيء أعمق من ذلك . المظهر الأكثر أساسيّة و أهمّية للقيادة المستمرّة لبوب أفاكيان هو الطريقة التي بها يشخ ......
#رسالة
#قارئ
#لجريدة
#الثورة
#أفاكيان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759956