الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كرم الشمري : حشد المرجعية الرشيدة يبيع شرفه للمحتل الاميركي
#الحوار_المتمدن
#كرم_الشمري امام فشل كل مشاريع الاعمار والتنمية في العراق نرى ان مشاريع القتل والتهجير والطائفية مزدهرة ورائجة في عراقنا الجريح بل وتحضى بالدعم والرعاية من اوساط وقوى تستمتع وتتلذذ كل يوم بمشاهد الدم العراقي يسيل في انحاء العراق! لهذا نجد ان مشروع الطائفية في العراق (مدفوع الثمن) مما استقطب مصاصي الدماء وتجار السلاح والمجرمين والسفاكين واولاد الحرام فجاء تاسيس (جيش المهدي الطائفي) كصفقة اتفقت عليها جهات دولية واقليمية لتمزيق هذا الوطن وتفتيت كيانه وما حصل من جرائم ومجازر طائفية على يد جيش المهدي سندفع ثمنها عقود قادمة ونستعرض اليوم احد قادة هذا الجيش الطائفي وهو (المليشياوي قاسم مصلح الخفاجي) في معلومة قد تكون غائبة عن شعبنا فهذا المجرم مارس جرائم سفك الدماء وانتهاك الاعراض في مناطق عدة بتوجية ورعاية مقتدى الصدر حتى حقق من ذلك منافع مادية وسياسية جعلته محط اهتمام (فيلق القدس) بقيادة المقبور قاسم سليماني , وبعد ان انتهت صفحة جيش المهدي بصفقة تسليم اسلحتهم الى القوات الاميركية في عام 2004 وحسب الصورة المرفقة مع المقال والتي تبين وقوف قاسم مصلح امام الجنود الاميركان لاستلام اجره لقاء تسليم اسلحة جيش المهدي( بفتوى من السيستاني الذي امر بتسليم السلاح للامريكان)!! ومنذ تلك الحقبة تحول قاسم مصلح العتبة الحسينية والتقرب من ممثل السيستاني عبد لمهدي الكربلائي لينفذ مشروع ثاني باوامر عبد المهدي وتنسيق مع قاسم سليماني ومنذ تلك المدة وهو يؤسس لفصيل مليشياوي اخر لتنفيذ التصفيات الجسدية لحساب عبد المهدي وعلى اثر ذلك تم تكليفه بقيادة (لواء الطفوف) التابع للعتبة الحسينية لاستهداف النشطاء المدنيين ممن يعارض تواطئ (مرجعية السيستاني) مع حكومات الفساد المتعاقبة وكذلك تم تكليفه بتامين الحماية (للقنصلية الايرانية) وكر التجسس في كربلاء , وامام صعود نجم مصلح اصبح من القيادات الايرانية المهمة في العراق حيث تم تكليفة بقيادة (عمليات الانبار) لتسهيل مهمة تحرك الحرس الثوري بين سوريا والعراق وعندما حصلت ثورة تشرين وزاد قلق إيراني منها تم تكليفه بتصفية ابرز قيادة كربلاء وهم (فاهم الطائي وايهاب الوزني والكعبي وغيرهم) وبعد جمع معلومات والتاكد من مسؤولية قاسم مصلح باغتيالهم تم اعتقاله في سيطرة الدورة وحصل ما حصل من ردة فعل ايراني على هذا الاعتقال من السيطرة على جسر الطابقين وتطويق الخضراء واقتحام مكتب الكاظمي من قبل (ذيول إيران) , وهنا نقول هل ان حشد المرجعية بقيادة مصلح الذي باع شرفه للاميركان يصلح لقيادة حشد المرجعية؟!! ام الاوامر الايرانية المتحكمة بالملف العراقي تريد ذلك؟!! وفي الختام نقول اذا كان قائد حشد المرجعية لا شرف له فلا شرف لحشد المرجعية الذي تفرغ لرعاية المشاريع والاستثمارات والعقارات والمليارات.. ......
#المرجعية
#الرشيدة
#يبيع
#شرفه
#للمحتل
#الاميركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725141