الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مريم القمص : البابا شنودة ... كاريزما لن تتكرر.
#الحوار_المتمدن
#مريم_القمص ربما لم يجمع الناس على شئ مثلما أجمعوا على مكانة البابا شنودة كبطريرك للمهام الصعبة،ومليونية تأبينه أدق دليل.. هذا الرجل الذى كان يحمل صفات مدهشة يلتمسها كل من أقترب منه ومن كان يترقبه عن كثب، أو كان يراقبه عن بعد.. وأهم ما كان يميز خصاله ،، فى عصر تلونت فيه الشخصيات ،، أنها نادرة وشديدة التعقيد فهذا الرجل الروحانى من الطراز الأول كان يخطف الوجدان بكلامه العذب عن رحمة الله و يشعرك برهبة تسرى القشعريره إلى جسدك عند ذكره عدله وقصاصه.. ويعزف على مسامعك بكلمات شعره شديدة البساطة شديدة العمق، متمكناً بقلمه كعازف قيثارة ماهر داخل قاعة صامته.. كان لدى فارس الكنيسة القبطية ومصر والعالم العربي قدرة هائلة على إقناعك..، فقط إنصت له جيدا وأجعل فكرك يخلو من أى إنتمائات تحزبيه ، فكان لديه قناعات دوماً ماكانت مصاحبة بالبراهين، لذا كان حريصاً على الإلتقاء بالمثقفين وبقادة الرائ لتبادل الأراء حول شئون مصر كرجل وطني يعشق بلاده والتاريخ يشهد بهذا ..كانت له بصيرة نافذة نحو المستقبل فالمراقب لتصريحاتة يعلم ما أقصده ،فمثلاً قال قبل إندلاع ثورة يناير (إن الجوع يخلق الثورات). هذا الرجل الذى كان يسبق كلماته نظره تضرع للسماء كى ينعم الله عليه بكلمات حكيمة كانت تخرج منه بميزان ذهب ..،وكثيراً ما كان يجمع البابا شنودة سمتين مختلفين فى آن واحد ، يتجلى ذلك فى حرصه الدؤوب لإظهار التسامح والإيمان المطلق بعدالة الله بعد كل حادثة طائفية فى مصر ، وفى ذات الوقت كان كالأسد الزائر أمام القيادات خلف الكواليس، وقد دفع ثمن شجاعتة أثمان غالية يُقدرها محبيه، فهو ما تم سجنه فى دير الأنبا بيشوى بتحديد إقامتة لأنه رفض حينها التطبيع مع أسرائيل، ويذكر له التاريخ رفضة الواضح لمشاريع القوانين التى كانت تُنشر فى الصحف المصرية للتعامل مع الأزمة الطائفية بجهل شديد آنذاك وقال عنها : أن تلك القوانين تفوح رائحة الدم من بنودها ونصوصها ، مما أدت تصريحاتة تلك إلى الصدام الشائك مع السادات ..وحينما أتى مبارك لم يختلف دور البابا كثيراً فى إمتصاص غضب أبناء شعبه تجاه الحوادث المتكرره، والذى كان بطلها الجماعات المتطرفة المعروفة لدى القيادات ولكنه لم يتخلي يوما عن دوره الصادق للدفاع عن حقوق الأقباط فى مصر وكان كثيراً مايُحسد على قدرته لجمعه أشلاء الأمور المتأزمه فى جو من تخاذل بعض السلطات، ومواجهتة لمساعى العديد من الجهات الأجنبية للتدخل فى شئون المصريين فى ذلك الوقت ،متخذين من تلك القضايا زريعة، فهو القائل : إذا كانت حياة مصر تساوى دم الأقباط فليكن. وربما كان هذا أبرز مايميز كاريزمتة وهو عمله الدائم كصمام آمان للحلول دون إندالاع الفرقة بين أبناء الشعب المصرى.. كان رجلا ذو أفق واسع وفكر مستنير إنعكس هذا على التوسع الأفقي والرأسي للكنيسة المصرية فى دول العالم فصير الكنائس سفارات وطنية مصرية..، ويحسب له السبق كأول بطريرك يزور مقر الفاتيكان منذ القرن الخامس الميلادى.ومن الأمور الخفية عن الكثيرين أنه كان يختبئ خلف مظهره البراق المتوهج "والذى كان يفرضه منصبه كرئيس الكنيسة ،، رجلاً شديد التقشف وهو المنهج المتبع لدى رهبان البرارى حيث يجدون فى إخلاء الذات من الماديات علو وسمو فى تخاطبهم الروحانى مع الله ،،فالتجرد يسير طرديا مع تنقية الذات من المادة وتهيئتها للعلاقة مع الله. فكان البابا شنودة الثالث لا يطلب مالاً لشخصه ولم يكن يهتم لذاته فى شئ ،فكان يستبدل ملابس البطريرك المبهجه بأخرى رثة،يرتديها بعدما تنصرف الأضواء عنه ويعكس هذا كم كان رجلاً شديد التواضع ، لم تكن قوة شخصيتة ثؤثر كثيراً في رقته وخجله، فكان يتعامل م ......
#البابا
#شنودة
#كاريزما
#تتكرر.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692875
فاطمة ناعوت : المصريون في وداع قداسة البابا شنودة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Facebook: @NaootOfficialفي مثل يوم أمس 17 مارس عام 2012، رحل قداسةُ البابا شنودة الثالث وبكته مصرُ وسار في جنازته حشودٌ هائلة من المسلمين والمسيحيين؛ لأنه نشر قيمة (السلام والسماحة) التي لا نرجو سواها لبناء مجتمعنا الجديد. حين حاصر المقرَّ البابوي متطرفون من السلفيين والإخوان، قُبيل رحيله، حاملين يافطات رخيصة تحمل كلاما بذيئًا عنه وعن الأشقاء المسيحيين، ماذا فعل البابا؟ في الأربعاء التالي كانت عِظته بعنوان (اغفروا). وكانت آخر عظات قداسة البابا شنودة، رحمه الله، وقد رأى غضبَ أبنائه المسيحيين قد بدأ يتصاعد بما يُنذرُ بأزمة طائفية وشيكة، فسعى إلى امتصاص ذلك الغضب وتحويله إلى طاقة محبة وغفران وسموّ عن الصغائر. وكانت إحدى أجمل عظات الرجل إذْ تؤكد وطنيته وحبّه لمصر وحرصه على استقرارها، حتى آخر لحظات حياته وشيخوخته التي لم يقدّرها أعداءُ الحياة خصوم الوطن. كان "الحُبُّ" نهجَه، فاستوجب أن يدخلَ التاريخَ من أوسع أبوابه ليتربّع على عرش الخلود. يوم جنازته كنتُ أحد الشهود على رقيّ هذا الشعب الطيب وتماسكه في المحن. بعد خروجنا من الكاتدرائية وراء نعش البابا شنودة، شاهدتُ بعيني سيداتٍ مصريات يقفن بحجابهن في شُرفاتهن على طول شارع رمسيس في محيط الكاتدرائية. كُنَّ يُدلين سلالَهن بزجاجات مياه باردة ليشربَ المُشيّعون الذين انتثروا بمئات الآلاف في وداع البابا. تصعدُ سلالٌ بزجاجات فارغة، لتهبط بغيرها ممتلئة بالماء والحُبّ. وتستمر رحلةُ صعود السلال وهبوطها ستَّ ساعات متواصلة. كأن أولئك المسلمات الطيبات قد سمعن السيدَ المسيح يقول: "كأسُ ماءٍ بارد، لا يضيعُ أجرُه." أولئك هم المصريون الذي لم يتلوّثوا بالسموم الوافدة إلينا من قفر الصحارى. أولئك الذين حموا أرواحَهم من دَنس البغضاء. كان البابا شنودة واسعَ الصدر يترفَّع عن الصغائر والدنايا. فلم يغضب يومًا مما يُقال في حقّه من سخافات يُطلقها تافهون فارغو العقل. وكان يمنعُ شعبَه من الغضب حتى في اللحظات الصعبة حين كان ينفجرُ الأمرُ في إحراق كنيسة أو قتل مسيحيين، كان يدعو للغفران مُردّدًا قولته الشهيرة: "كلّه للخير، مسيرها تنتهي، ربنا موجود." ثم يُصليّ للمجرمين في حقّه، داعيًا الله ألا يُقيمَ عليهم خطاياهم لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون. في إحدى عِظاته عام 1980، قال البابا شنودة لأقباط مصر: (مثلما أنا مستعدٌّ لأن أبذل حياتي من أجل أيّ واحد منكم، فإنني مستعد لبذل حياتي من أجل أي مسلم فى هذا البلد. إن الحبَّ الذى فينا لا يعرفُ تعصّبًا ولا تفريقًا. فنحن أخوةٌ فى هذا الوطن. ونحن جميعًا مستعدون لبذل أنفسنا من أجل كلّ ذرة تراب فى مصر. نحن لا نعرف سوى الحب.)ولا أنسى اليومَ التالي لرحيله؛ جاءتني السيدةُ التي تُعينني على شؤون بيتي متشحةً بالسواد. وحكت لي أنها في طريقها إلى بيتي كانت تجلس في باص مدينة الرحاب جوار زميلتها المسيحية التي تعمل في الحضانة. بادرتها زميلتُها: (خير يا أم محمد، لابسة أسود ليه بعد الشر؟) فردّت أم محمد بحزن: (البقية في حياتك في البابا، كلنا زعلنا عليه. كان راجل طيب وكل كلامه خير.) فاجهشت "أم كيرلس" بالدمع، ثم اقتسمت مع "أم محمد" ثمرةَ يوسفي، من فطورها. فغدا نصفُ الثمرة في يد تحمل الصليب، والنصفُ الآخرُ في يد ترفعُ إصبعَها للشهادة. هذا هو شعبنُا المصريُّ الذي عرفتَه ولا أعرف سواه. هو الشعب الذي احتشد في جناز البابا شنودة المهيب، الذي لم نرَ مثله منذ جناز الزعيم جمال عبد الناصر. الجناز الذي امتدّ من الكاتدرائية وحتى وادي النطرون، حيث يرتاحُ جسدُه المتعَب بهموم الوطن.يُحسب لقداسة البابا شنودة ......
#المصريون
#وداع
#قداسة
#البابا
#شنودة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712918
فاطمة ناعوت : الشيخ طنطاوي … البابا شنودة … ذكرى طيبة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Facebook: @NaootOfficial في مثل هذه الأيام على أبواب "الربيع"، غادرنا شيخان جليلان، تاركيْن لنا أرضَ “الخريف”. ربما لأن كلاًّ منهما كان "ربيعًا" في حقله، وبردًا وسلامًا على أبناء وطنه. في هذا الأسبوع من شهر مارس نتذكر رمزين عظيمين جمع بينهما ربيعُ الرحيل، مثلما جمعت بينهما الوطنيةُ والحكمةُ والنبلُ والتحضّر؛ فكانا ويظلان رمزين دينيين وطنيين خالدين في ذاكرة مصر والمصريين. يوم 10 مارس 2010، غادرنا الشيخُ الدكتور “محمد سيد طنطاوي"، الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، وأستاذ أصول الدين. ويوم 17 مارس 2012، غادرنا قداسةُ البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.أتذكّرُ خبرًا قديمًا قرأته في "دوتش &#1700يله" الألمانية يقول إن أحد الآباء الكاثوليك في كنيسة ألمانية أطلق حملة تبرعات بين روّاد الكنيسة للمساهمة في بناء مسجد بمدينة كولونيا بألمانيا. وقف القسُّ الألماني "فرانس مويرر" أمام مذبح كنيسة سان تيودور، يحثُّ المُصلين الكاثوليك على تقديم هدية رمزية لأشقائهم المسلمين الذين يعيشون معهم في المدينة ويبلغ عددهم حوالي65000 مسلم. وخرجت تصميماتٌ هندسية بديعة لمسجد شاهق سيكون الأكبر والأبهى في ألمانيا، تسمو مئذنته نحو السماء بارتفاع 55 مترًا. واستجاب الألمانُ وبدأت حملة تبرّعات موسّعة. لكن حادثًا إرهابيًّا خسيسًا أجهض الحلم الطيب. الشرُّ يقتلُ الخير. وتذكَّرتُ مصريًّا نبيلا كان على نفس القدر من تحضّر ذلك القسّ الألماني. عام 2009 أقرَّ الإمام الأكبر د. "محمد سيد طنطاوي"، بجواز تبرّع المسلم بالمال لبناء كنيسة، لأن الكنيسةَ دارٌ للعبادة لها قداستها واحترامها وطهارتها؛ وأكّد أن الشرع لا يمنع المسلمَ من بناء كنيسة. ثم دعا اللهَ أن يرزق "المنحرفين" فكريًّا الهدى والمحبة. ونتذكّرُ مصريًّا نبيلا آخر هو قداسة البابا شنودة الذي قال: “أبذلُ عمري من أجل مصريٍّ مسلم، مثلما أبذلُه لأجل مصريٍّ مسيحيّ. وإن كانت أمريكا ستحمي كنائسنا، فلتحترق الكنائسُ، ولتحيا مصرُ حرّةً. ولن أسافر إلى القدس حاجًّا، إلا ويدي في يد شيخ الأزهر، بعدما تتحرر." كان البابا شنودة رحمه الله رجلاً وطنيًّا عاشقًا لمصر شأن جميع باباوات مصر، وهذه نعمةٌ من نعم الله علينا. أحب البابا شنودة بلاده وتحمّل الكثيرَ من أجل استقرارها ووحدة صفّها. ترفّع عن الصغارات والدنايا. فلم يغضب يومًا من بذاءات يُطلقها في حقّه متطرفون فارغو العقل فقيرو الروح. وكان يمنع شعبه من الغضب لأبيهم الروحي ورمزهم الدينيّ. حتى حين كان ينفجرُ الأمرُ بإحراق كنيسة أو قتل مسيحيين كان يردد على مسامع شعبه قولته: "كلّه للخير، مسيرها تنتهي، ربنا موجود." ثم يُصليّ للمسيئين طالبًا من الله ألا يُقيم عليهم خطاياهم لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون. حملَ مصرَ في قلبه لأنه أجاد قراءتها خلال دراسته تاريخَ مصرَ الفرعونيّ والقبطيّ والإسلاميّ، ثم التاريخ الحديث. وكان يحثُّ أبناءه على دراسة التاريخ قائلاً إن المعرفة لا تكتمل بغير الخبرة. والخبرةُ لا تتكوّن من تجارب الإنسان وحسب، بل من تجارب الآخرين كذلك. وهو ما يحدث بتأمل التاريخ بما يحمل من خبرات السالفين، مردّدًا البيت الشعري: "مَن وعى التاريخَ في صدره/ أضافَ أعمارًا إلى عمره." عمل البابا شنودة على بناء كنائسَ قبطية للمصريين في المهجر؛ حتى لا تذوبَ هُويتُهم المصريةُ القبطية في هويات مهاجرهم الغربية التي يعيشون فيها. فكأنما بهذا يمدُّ خيوطَ المواطَنة بين أبنائه وبين وطنهم مصر، فلا يبرحونها مهما طالت تلك الخيوط وتشعّبت وتشتتت في أرجاء الأرض. وحينما تعالت بعضُ الأصوات المتط ......
#الشيخ
#طنطاوي
#البابا
#شنودة
#ذكرى
#طيبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750071
مجدي جورج : في ذكري رحيل قداسة البابا شنودة
#الحوار_المتمدن
#مجدي_جورج في ذكري رحيل قداسة البابا شنودة "إِنَّمَا بَاطِلٌ بَنُو آدَمَ. كَذِبٌ بَنُو الْبَشَرِ. فِي الْمَوَازِينِ هُمْ إِلَى فَوْقُ. هُمْ مِنْ بَاطِل أَجْمَعُونَ." واجمعون هنا تعني الجميع فحتي رسل المسيح والانياء كانت لهم اخطائهم وخطاياهم والبابا شنودة لم يكن الا واحدا من هولاء .والبابا شنودة الذي استمر علي كرسيه اربعين عاما كان له ما له وعليه ما عليه ( وهذه كلمة نسطرها لمن لا يرون فيه الا كل سوء ونكتبها لكل من ينزهه عن الاخطاء وكانه ليس من البشر ) .واذا بدانا ببعض اخفاقاته او اخطائه فنذكر منها :-اولا قصة صدامه مع الدولة التي قال بها البعض ، فالبابا وصل للكرسي المرقسي مع بداية عهد السادات وكلنا نعرف ما فعله السادات الذي استدعي طلاب التيار الاسلامي لضرب اليسار ثم سرعان ما تحولوا الي مهاجمة الاقباط في الجامعات والمدن الجامعية فشكي الطلاب ولم يسمع لهم احدا لان هوي الدولة اصبح سلفي وهابي بعد ان كان يساريا فلم يصمت الرجل بل ذهب للسادات وشكي له ما يحدث للطلاب الاقباط فهل هو من سعي للصدام ؟ ام ان الامر هو انه كان مثل الاب الذي راي اولاده في مثل هذا الموقف فذهب لراس الدولة ليشكو له حالهم فهل كان يجب عليه عدم التدخل والصمت ؟!ثانيا خلافه مع البعض حول الكنيسة وطبيعتها وهل هو دور روحاني فقط ام لابد لها ان يكون لها دور في الشان العام فقد عاب عليه البعض هذا الامر ولكن من الذي دفعه ودفع الكنيسة دفعا للاهتمام بالشان العام اليس هو النظام بعينه الذي همش وظلم واضطهد الاقباط لان الدولة اصبح هواها سلفي وهابي فتحت المجال العام كله امام التيار الاسلامي فكان واجب علي الكنيسة ان تتدخل لاحتواء شعبها حتي لا يبتلعه كله هذا التيار الجارف .ثالثا اخطاء مالية وادارية ارتكبها بعض ذوي القربي والمعارف من المحيطين بقداسته وهذا لانشغال الرجل بمسؤليات جسام وتركه هذه الامور في يد اناس حسن ظنه فيهم وهم لايستحقون . رابعا خلافه مع السادات في التطبيع واصراره علي عدم زيارة الاقباط للقدس الا مع المسلمين ومردود عليه بان الرجل وجد ان الاغلبية والتيار العام في الشارع ينظر لكل مطبع ولكل من يزور اسرائيل علي انه خائن وعميل فلذلك خاف علي الاقباط من هذا التيار وهذا الشارع فمنع الاقباط من زيارة القدس . مع انه كان يمكن اعتبار مثل المسلمين الذين لم ينقطعوا ابدا عن زيارة السعودية رغم الحرب السعودية المصرية في اليمن وحالة العداء التي كانت بين ناصر وال سعود .خامسا خلافه مع البعض في بعض المسائل اللاهوتية والدينية فلا تنسوا انه تصور نفسه كرأس لاكبر كنيسة في الشرق وكنيسة من اقدم الكنائس في العالم لها تقاليدها ولها اسسها لايصح تغييرها مع ان هذه الاسس والقواعد والقوانين ليست كلها منزلة بل كثير منها من صنع بشر يمكن تغييرها لانه كما قال المسيح عن الوصية ( جعل السبت لخدمة الانسان ولم يجعل الانسان لخدمة السبت ) .ماسبق هو بعض اخفاقات واخطاء الرجل ولكن ان اتينا الي سجل انجازاته واعماله فسجله حافل بالانجازات وصفحته مليئه بالاعمال والمواقف واذا اردت التحدث عنها فحدث ولا حرج :-اولا في بداية عهده وفي موضوع الخانكة عندما ارسل عشرات الكهنة والاساقفة يتقدموا الشعب للصلاة في الكنيسة التي تم حرقها وما حدث بعدها من اعتداءات طائفيه علي اقباط المنطقة وهذه كانت اول إعتداءات طائفية في عهد السادات ، والمهم ليس في موقف البابا هنا ولكن الاهم هو ان هذا الموقف الشجاع الجسور جعل مجلس الشعب يناقش هذا الامر وشكلت لجنة العطيفي من مسيحيين ومسلمين والتي لو نفذت توصياتها ما كان الاقباط عانو ......
#ذكري
#رحيل
#قداسة
#البابا
#شنودة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750136
مجدي مهني أمين : شنودة الذي حل ضيفا على هذا المجتمع القاسي
#الحوار_المتمدن
#مجدي_مهني_أمين كان لي صديق وقت الدراسة يقول:• أنا عمري ما اتجوز، وان اتجوزت مش ممكن يكون عندي أطفال أبدا• ليه يا حجازي؟ ( هذا اسمه)• لأنه صعب أجيب أطفال في هذا المجتمع القاسي، وفي عالم ملئ بالحروب!!الحقيقة، لا أعرف إن كان حجازي وقف عند تصميمه، أم ظهرت بنت الحلال اللي خلته يغيّر قناعاته، فأنا لم أره منذ أن أنهينا دراستنا، تفرقت بنا السبل، كما يقولون، ولكن ظلت رؤيته للعالم المحيط بنا صحيحة، وأزيده من البيت شعرا، فنحن في عالم ملئ بالكثير من القسوة، عالم ننجب فيه أطفالنا ونظل كل يوم نحاول أن نحميهم من التمييز والتنمر والتهديد والكثير من التحديات، مهمة الحماية من القسوة تفوق مهمة توفير متطلبات الحياة اليومية، "وادينا عايشين".في هذا المجتمع القاسي يأتي شنودة، طفل برئ، مغمض العينين، يولد في الهواء الطلق، لا يوجد هناك الأب ولا الأم، ضمانته الوحيدة في الحماية المنشودة.الأب والأم، أو لعلها تحديدا الأم، لا يستطيعوا حماية شنودة، بالعكس شنودة نفسه سيكون سيفا مسلطا على أعناقهم، وبدلا من الهواء الطلق، يلقون به، أو تلقي به الأم في حمام كنيسة، وهنا تسير القصة سيرا حسنا، إذ يحمل أولاد الحلال الطفل لأسرة لم تنجب منذ 29 سنة، يحملونه لفاروق فوزى بولس وزوجته أمال، استمرت القصة أربع سنوات، ‘إلى أن ظهر عدو الخير متمثلا في إحدى قريبات عم فاروق التي أبلغت الجهات المختصة، التي أخذت الطفل كي تضعه في دار للأيتام، بعد أن غيرت اسمه من شنودة ليوسف.وهنا دخل شنودة في نفق المجتمع القاسي، المجتمع الذي التقط هذا الطفل من حضن أسرة ترعاه ليلقي به في دار للأيتام، وكأنه لقى حتفه، الطفل دخل في متاهة لا يعرفها، بل دخل في متاهة لا يعرف عم فاروق نفسه كيفية الخروج منها، ظهر إحجام القانون الكنسي عن حسم مسألة التبني، خوفا من تعارضها مع المادة الثانية من الدستور، وظهر القانون المصري الذي يعتبر الطفل فاقد الأهلية أنه مسلم بالفطرة، بما لا يحق للمسيحي في كفالته.• فمحبة المال أعمت قلب قريبة عم فاروق كي تبلغ عن شنودة كي ترث هي نصيبها من عم شنودة، والقانون المصري أيضا لا يقل قسوة بما يحتويه من تمييز ضد الأقباط، وتراجعت الكنيسة في قانون الأحوال الشخصية عن عن حسم موضوع التبني خوفا من تعارضه مع المادة الثانية من الدستور.الكل سابقا ولاحقا آثر السلامة، وسقط شنودة من بين يدي أسرة تحبه وتحميه، ليلقى مصيره في دار أيتام، حيث التنمر والإهمال والكثير من التحديات، مجتمع قاسي لا يعرف الرحمة.طبعا شنودة في حالة صمت، هو لا يعرف لمن يتوجه، أنا أراه بعين قلبي ينظر لشئ واحد، ينظر لباب دار الأيتام، تحديدا مقبض الباب، ينتظر بشعف أن يُفْتَح وتطل منه أمه "أمال"، وأبوه "فاروق فوزى بولس"، هو لا يرى سوى هذا الباب، قد يأكل أو لا يأكل، الأمر في زحمة الحياة لا يهم أحد، ربما يهم "أمال"، ولكن المجتمع له قوانينه تحول بينهما.• هل تملك تلك الأسرة من القدرة في أن ترفع قضيتها لتغيير القانون؟• هل تملك الكنيسة المقدرة في إعادة فتح ملف التبني كي يتم إقراره؟• وماذا عن مصلحة الطفل الفضلى التي تقرها كافة المواثيق الدولية؟الحقيقة أن الأمر صعب، الأمر يخرج عن نطاق قانون جائر، ليدخل في نطاق قلب مسئول رحيم كي يجد مخرجا لهكذا ظلم يقع في الأساس على عاتق طفل برئ، ومن هنا كانت صرخات الأب في مناشدة الرئيس كي يتدخل، أو مناشدة المسئولين كي يقبلوه هو وزوجته للعمل كخدم في دار الأيتام التي يوجد بها شنودة، كي يقوموا يوميا برعايته هو وأصحابه اليتامي المقيمين بالدار.• لعل الر ......
#شنودة
#الذي
#ضيفا
#المجتمع
#القاسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767615
أحمد الخميسي : شنودة .. لمن ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي في 2008 كتبت قصة بعنوان" الباب المغلق" عن طفلة يتيمة تتبناها أسرة مسيحية فيتم انتزاع الطفلة من الأسرة لأسباب دينية، والمعروف أن الخيالات الأدبية لا تنقلب إلى حقائق في الواقع، لكن ذلك ما حدث في فقد تحولت القصة المؤلفة إلى حقيقة مع أخبار الطفل شنودة الذي عثرت عليه أسرة مسيحية لا تنجب في حمام كنيسة وعمره أيام، وقامت بتربيته أربع سنوات، إلى أن تقدمت قريبة الزوج حرصا على الميراث ببلاغ تطعن في تبني الطفل فانتزعته السلطات من الزوجين وأودعته دار أيتام واعتبرته مسلما فغيرت اسمه من" شنودة " إلى يوسف. ورفع الأبوان دعوى هي الأولى من نوعها ضد وزارة التضامن الاجتماعي، يلتمسان فيها تسليم الصغير إليهما ووقف تغيير ديانته، فقد عثرا عليه في كنيسة وهناك شهود من المسلمين والمسيحيين على ذلك. وقد ودع الطفل أباه لحظة انتزعوه من البيت قائلا :"ماتزعلش ماما في حاجة.. ماما بتحبك"، بينما أعرب أبوه عن استعداده وزوجته للعمل خادمين في دار الرعاية فقط ليظلا بجوار شنودة. إلى هذا الحد يصل بنا الألم من حكاية تمزيق المحبة والأسرة لمصلحة القانون، بينما المفترض أن يخدم القانون الإنسان لا أن يجرده مما لديه. وتطرح تلك الواقعة مشكلة تحديد ديانة مجهولي النسب، كما في حالة شنودة، إذ يستند قانون التبني في مصر إلى الشريعة الاسلامية التي تعتبر أن فاقد الأهلية كالأطفال مسلم بالفطرة، وتطرح الواقعة ضرورة تعديل التشريعات، والاسراع بتسليم الطفل شنودة إلى أبويه اللذين قاما بتربيته ورعايته أربع سنوات، فأمسى قطعة منهما كما أنهما قطعة منه. مأساة التفرقة بين الوالدين والطفل تستدعي إلى الذهن مسرحية بريخت " دائرة الطباشير القوقازية" التي عرضت لأول مرة عام 1948، وفيها ملكة تتخلى عن طفلها خلال هروبها من تمرد سياسي، فترعاه الخادمة وتقوم على تربيته سنوات طوال، وتعود الملكة مع استقرار الأوضاع وتطالب بالطفل، لكن الخادمة تتمسك به، ويحتار القاضي أيهما أم الطفل؟ هل هي تلك التي أنجبته؟ أم التي تعبت عليه؟ فيرسم دائرة ويضع بداخلها الطفل ويطلب من الملكة والخادمة أن يجذباه لخارج الدائرة. تنجح الملكة في انتزاعه لأن الخادمة من حبها للصغير أشفقت عليه من عنف التجاذب فتركته، وهنا يحكم القاضي لمصلحتها، لأن الأم الحقيقية حسب فكرة الكاتب قد لا تكون من أنجبت لكن من تعبت وربت وسهرت. وقد فعل والدا شنودة بالتبني كل ذلك فهما والداه وليست دور الرعاية الحكومية. لقد تحولت قصة" الباب المغلق" وهي من خيالي إلى حقيقة مؤلمة في حكاية شنودة. وأذكر أن الشاعر الكبير أحمد حجازي تناول تلك القصة في جريدة الأهرام في مقال خاص بعنوان" الباب لايزال مغلقا" في 15 يناير 2014، وقال فيه إن:" حياتنا المشتركة التي بدأناها معا قبل عشرة آلاف عام فوق هذه الأرض وعلي ضفتي هذا النهر وتحت هذه السماء, قبل أن نكون مسلمين وقبل أن نكون مسيحيين هي الأصل, هل نضحي بهذه الحياة المشتركة لأننا أصبحنا ندين بدينين مختلفين؟.. إنني أدعوكم ليس فقط لنقرأها معا, بل لنتقدم نحو هذا الباب المغلق حتي نفتحه". نحن في أمس الحاجة إلى تغيير التشريعات التي تتعلق بالتمييز، وأن نتصدى لكل أشكاله في الجامعات ونوادي كرة القدم وغيرها، وأن نكرس الشعور بالوحدة ، وبأن الدين لله والوطن للجميع، وحينئذ سيكون شنودة لمصر كلها.. تتقدم به، وبأخوته، وبنا ، وتنجح، وتنتصر. ***د. أحمد الخميسي. قاص وكاتب صحفي مصري ......
#شنودة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768813
د مصطفى راشد : قصيدة الطفل شنودة مازال يبكى
#الحوار_المتمدن
#د_مصطفى_راشد الطِّفلُ شُنُودَةُ يَبكَى-------------------بُكَاءَكَ الْمُسْتَمِرُّ يَاصغَيْرِى أَدمَى قُلُوبَنَابَعدَ أَنْ مَاتَ الضَّمِيرُ فِى بِلَادِنَابَكِيْنَا وَبَكَى الْعَالَمُ ،،،، إِلَّا حُكَّامَنَااللَّهُمَّ لَا تُؤَاخِذْنَا بِمَا فَعَلَ السَّفَاءُ مِنَّا أَسَف يَاصغِيرَىيَابْنُ الْأَربَعَةِ أَعوَامٍ،، نَزَعُوكَ مِنْ سَرِيرِكَوَأَهْلِكَ وَجِيرَانُكَ وَمَرحِكَ وَأَمَانِكَحَتَّى مِنَ الْعَابِكِ وَأَشْيَاءِكَوَتَلَاعَبُوا بِوَحشِيَّةٍ،، بِبَرَائَتِكَ وَمَصِيرِكِمَنْ سَيَهْتَمُّ الْأَنَّ بِطَعَامِكَ وَغِيَارِكِمَنْ سَيَهْتَمُّ بِبُكَائِكَ وَسُقُوطِكَ وَأَلَامِكَمَنْ سَيَهْتَمُّ فِى اللَّيْلِ بِغِطَائِكَ لَعنَةُ اللَّهِ سَتُطَارِدُ كُلَّ مَنْ تَسَبَّبَ فِى عَذَابِكَبَعدَ أَنْ قَهَرُوكَ قَبْلَ أَنْ يَشْتَدَّ عَودُكَ وَهِندَامُكَأَلَمْ يَسْمَعُوا فَأَمَّا الْيَتِيمُ فَلَا تَقهَرفَمُنذُ ثَمَانِيَةِ أَشْهُرٍ،، وَلَمْ تَهْتَزِ جُفُونُهُمْ لَبُكَاءِكَوَبِأَيْدَى نُفُوسٍ وَحشِيَّةٍ لَمْ تَهْتَزِ لِصُرَاخِكَحَبُسُوكَ وَأَبْعَدُوكَ عَمَّنْ رَبُوكَوَوَضَعُوكَ فِى سِجنِ الدَّارِ بَعِيدًا عَنْ وَالِدِيكِوَامْعَانَا فِى عَذَابِكَ مَنَعُوهُمْ مِنْ رُؤْيَاكَوَكَأَنَّ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَكَ ثَأْرٌ يَقْتَصُّوهُ مِنْكَوَصَمَتَ الْمَسْئُولِينَ عَنْ كُلِّ عَذَابِكَحَتَّى يَغْتَالُوا طُفُولَتَكَلَكِنْ أَكِيدَ أَسْتَمَعَتِ السَّمَاءَ لَبُكَاءَكَوَبَعدَ أَنْ مَاتَ عَدلُ بَلَدِكَ وَقَضَاءَكَسَتَقتَصُّ لَكَ مِنْ كُلِّ مَنْ تَسَبَّبَ فِى عَذَابِكَفَهَؤُلَاءِ لَمْ يَفْهَمُوا أَنَّ جُرحَكَ وَأَغْتِرَابَكَعِنْدَ اللَّهِ أَعظَمُ مِنْ كُلِّ الْآدِيَانِ أَلَمْ يَسْمَعُوا أَنَا وَكَافِلِ الْيَتِيمِ كَهَاتَيْنِ فِى الْجَنَّةِفَبِأَىِّ دِينٍ هَؤُلَاءِ يَدِينُونَوَهَلْ لِلَّهِ أَمْ لِلشَّيْطَانِ يَتَّبِعُونَحَتَّى زَوَّرُوا الْكَلَامَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّنَا الْأَمِينِوَقَالُوا أَنَّ الطِّفلَ يُولَدُ مُسْلِمٌ عَلَى الْفِطرَةِأَعَاذَنَا اللَّهُ مِنْ هَؤُلَاءِ الْمُجرِمِينَنَجَاكَ اللَّهُ يَابْنِى وَأَعَادِكَ لِوَالِدَيْكَ الطَّيِّبِينَلِتَهْدَأَ نَفسَكَ وَيَحمُوكَ مِنَ الْمُتَطَرِّفِينَفَمَنْ لَمْ يَرحَمْكَ ،، لَا دِينَ لَهُ وَلَا أَمَانَنَلْجَأُ إِلَيْكَ أَنْ تَحمِيَهُ يَارِحِمَانُبِأَسْمِ مُوسَى وَعِيسَى وَابْرَاهِيمَ وَالْعَدنَانِسِيجَ عَلَيْهِ بِالسَّكِينَةِ وَالْأَطمَئْنَانِضَع فِى طَرِيقِهِ مَسْئُولَ إِنْسَانٌيَحنُو عَلَيْهِ بَعدَ أَنْ مَاتَ بِدَاخِلِهِمُ الْإِنْسَانُ يَحمِيهِ مِنْ بَطشِ الْغَابَةِ وَالْحَيَوَانِوَكُلُّ مَنْ يدعَى حِمَايَةَ الْإِسْلَامِ وَالْإِيمَانِبِأَسْمِ الدِّينِ ،،رَغْمَ أَنَّهُ تَبَرَّأَ مِنكُمْ الدَّيَانُفَكُلُّ الْوَيْلِ لِمَنْ تَسَبَّبَ فِى أَذَى الْيَتِيمِ أَلَمْ يَسْمَع هَؤُلَاءِ أَنَّهُ لَا أَكْرَاهُ فِى الدِّينِأَلَمْ يَسْمَعُوا قَوْلَهُ وَيْلٌ لِمَنْ يَدَعُ الْيَتِيمَ اتْرُكُوهُ يُكَبِّر وَيَخْتَارُ يَامُؤْمِنِينَاتْرُكُوهُ مَعَ مَنْ رَبُوهُ مُسْتَكِينٌبِالتِّبَنَى أَوْ بِالْكَفَالَةِ مِثْلُ كُلِّ الْأَدَمِيِّينَ شُكَوْتُكُمْ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ كلمات ودموع الشاكى مصطفى راشد ......
#قصيدة
#الطفل
#شنودة
#مازال
#يبكى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769011