سامى لبيب : درس في اللادينية.. كيف تتحملون هذا
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب درس في اللادينية .. كيف يتحملون هذا – جزء أول ."كيف يتحملون هذا" سلسلة جديدة محتوياتها من عشرات ومئات المقالات التى تناولتها سابقاً فاضحاً هراء وتهافت وسذاجة الاديان ليكون الجديد هو عرضها بشكل موجز بدون تعليق بغية ان يصل القارئ بعقله لمواطن الخلل والتهافت .فى هذه السلسلة نبتعد عن النقد الفلسفى والمنطقى والأكاديمى والميثولوجى للأديان فلم يَعد هذا يُجدى في فضح هشاشتها وسذاجتها وتهافتها وتناقض محتوياتها وبشرية فكرها وأداءها أمام المؤمنين بها , وهذا يرجع لتجذر ثقافة التلقين والتسطيح والتجهيل والتجحيش حسب قول الأستاذة ماجدة منصور, لذا قد يُجدى مواجهة النصوص المقدسة مع ما توصلنا له من معارف وعلوم ليكون النقد الساخر والصفع المباشر أفضل الطرق لإستفاقة العقول الغافلة المغيبة . لسنا بحاجة إلى النقد الفلسفي لفكرة الإله والدين , فسنتعامل مع ألف باء عقلانية وألف باء بديهيات لنجد أنفسنا أمام نصوص شديدة السذاجة والتهافت والعشوائية فى تصوراتها وأطروحاتها لينتابها حالة من عدم التركيز فتنال من فكرة الإيمان بإله عظيم قدير ليحل مكانه إله ساذج يهذى متخبط .بالطبع لسنا أمام نصوص إلهية كما يَدعون بل أمام فكر بشري خرافى ساذج إرتدى عباءة المقدس ومن هنا جاء الخلل والهذيان لإنسان قديم إمتلك قدر لا بأس به من الجهل والسذاجة وعدم التركيز .فى هذا الجزء من "كيف يتحملون هذا" سأتعامل مع الصفع المباشر والإحراج الشديد من خلال ما سأقدمه من خرافات وهذيان فى أطروحات الكتب المقدسة ورؤيتها للطبيعة .. فنحن أمام رؤي بشرية جاهلة إرتدت حلة إلهية فى طرحها لندرك مدى تهافتها وهذيانها .. فلم يعد هناك طفل معاصر يقبل بهكذا خرافات وهذيان .الصفع المباشر سياتى لكل من يتصور أن هذا الهذيان والخرافة كلام مقدس لإله مزعوم , ويزداد الصفع والركل لهؤلاء النصابون الملفقون الذين يرفعون شعار الإعجاز العلمى فلن يجرؤوا من الإقتراب .. فمتى يستفيقون من هذا الوهم الخايب .- أتريني راقع الهوا يإيديا .فى الرحمن:7 ( والسماء رفعها ووضع الميزان ) .وفى الغاشية:18,17 ( أفلا ينظرون إلي الابل كيف خلقت وإلي السماء كيف رفعت ) .فى الأنبياء:32 ( وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون ) .وفى الحج:65 ( ويمسك السماء أن تقع علي الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرءوف رحيم )وفى النازعات:27 ( أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها رفع سمكها فسواها ) .وفى الطور5 (والسقف المرفوع).- مش الأرض طلعت مُسَطحة ولها أطراف .( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) الرعد/ 41 .( أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ ) الأنبياء/ 44.( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت وإلى السماء كيف رفعت وإلى الجبال كيف نصبت وإلى الأرض كيف سطحت ) و (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ)مفيش حد أحسن من ففي أشعياء 11: 12. ( وَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ وَيَجْمَعُ مَنفِيّي إِسْرَائِيلَ وَيَضُمُّ مُشتتي يَهُوذَا مِنْ أَرْبَعَةِ أَطْرَافِ الأَرْضِ ) .- وكمان للأرض زوايا !فى حزقيال 7/2 ( وانت يا ابن ادم فهكذا قال السيد الرب لارض اسرائيل نهاية قد جاءت النهاية على زوايا الارض الاربع ) .وفى رؤيا 7: 1 (وَبَعْدَ هَذَا رَأَيْتُ أَرْبَعَةَ مَلاَئِكَةٍ وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ، ......
#اللادينية..
#تتحملون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767887
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب درس في اللادينية .. كيف يتحملون هذا – جزء أول ."كيف يتحملون هذا" سلسلة جديدة محتوياتها من عشرات ومئات المقالات التى تناولتها سابقاً فاضحاً هراء وتهافت وسذاجة الاديان ليكون الجديد هو عرضها بشكل موجز بدون تعليق بغية ان يصل القارئ بعقله لمواطن الخلل والتهافت .فى هذه السلسلة نبتعد عن النقد الفلسفى والمنطقى والأكاديمى والميثولوجى للأديان فلم يَعد هذا يُجدى في فضح هشاشتها وسذاجتها وتهافتها وتناقض محتوياتها وبشرية فكرها وأداءها أمام المؤمنين بها , وهذا يرجع لتجذر ثقافة التلقين والتسطيح والتجهيل والتجحيش حسب قول الأستاذة ماجدة منصور, لذا قد يُجدى مواجهة النصوص المقدسة مع ما توصلنا له من معارف وعلوم ليكون النقد الساخر والصفع المباشر أفضل الطرق لإستفاقة العقول الغافلة المغيبة . لسنا بحاجة إلى النقد الفلسفي لفكرة الإله والدين , فسنتعامل مع ألف باء عقلانية وألف باء بديهيات لنجد أنفسنا أمام نصوص شديدة السذاجة والتهافت والعشوائية فى تصوراتها وأطروحاتها لينتابها حالة من عدم التركيز فتنال من فكرة الإيمان بإله عظيم قدير ليحل مكانه إله ساذج يهذى متخبط .بالطبع لسنا أمام نصوص إلهية كما يَدعون بل أمام فكر بشري خرافى ساذج إرتدى عباءة المقدس ومن هنا جاء الخلل والهذيان لإنسان قديم إمتلك قدر لا بأس به من الجهل والسذاجة وعدم التركيز .فى هذا الجزء من "كيف يتحملون هذا" سأتعامل مع الصفع المباشر والإحراج الشديد من خلال ما سأقدمه من خرافات وهذيان فى أطروحات الكتب المقدسة ورؤيتها للطبيعة .. فنحن أمام رؤي بشرية جاهلة إرتدت حلة إلهية فى طرحها لندرك مدى تهافتها وهذيانها .. فلم يعد هناك طفل معاصر يقبل بهكذا خرافات وهذيان .الصفع المباشر سياتى لكل من يتصور أن هذا الهذيان والخرافة كلام مقدس لإله مزعوم , ويزداد الصفع والركل لهؤلاء النصابون الملفقون الذين يرفعون شعار الإعجاز العلمى فلن يجرؤوا من الإقتراب .. فمتى يستفيقون من هذا الوهم الخايب .- أتريني راقع الهوا يإيديا .فى الرحمن:7 ( والسماء رفعها ووضع الميزان ) .وفى الغاشية:18,17 ( أفلا ينظرون إلي الابل كيف خلقت وإلي السماء كيف رفعت ) .فى الأنبياء:32 ( وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون ) .وفى الحج:65 ( ويمسك السماء أن تقع علي الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرءوف رحيم )وفى النازعات:27 ( أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها رفع سمكها فسواها ) .وفى الطور5 (والسقف المرفوع).- مش الأرض طلعت مُسَطحة ولها أطراف .( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) الرعد/ 41 .( أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ ) الأنبياء/ 44.( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت وإلى السماء كيف رفعت وإلى الجبال كيف نصبت وإلى الأرض كيف سطحت ) و (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ)مفيش حد أحسن من ففي أشعياء 11: 12. ( وَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ وَيَجْمَعُ مَنفِيّي إِسْرَائِيلَ وَيَضُمُّ مُشتتي يَهُوذَا مِنْ أَرْبَعَةِ أَطْرَافِ الأَرْضِ ) .- وكمان للأرض زوايا !فى حزقيال 7/2 ( وانت يا ابن ادم فهكذا قال السيد الرب لارض اسرائيل نهاية قد جاءت النهاية على زوايا الارض الاربع ) .وفى رؤيا 7: 1 (وَبَعْدَ هَذَا رَأَيْتُ أَرْبَعَةَ مَلاَئِكَةٍ وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ، ......
#اللادينية..
#تتحملون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767887
الحوار المتمدن
سامى لبيب - درس في اللادينية.. كيف تتحملون هذا