الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدنان الصباح : الإمبريانولوجي - القيمة الفائضة والإستعباد عن بعد -
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح قد يتفق الجميع أن العالم ذاهب إلى مرحلة جديدة من علاقات الإنتاج وان علينا أن نسعى لاستشراف شكل ونمط هذه العلاقة وما مبرر الانتقال إليها ومن هي الجهات التي ستشكل أطراف العملية الإنتاجية وما هو المنتج السلعي نفسه وأي شكل سيأخذ وما هي آليات عمل هذه الأطراف وتأثيراتها على مكونات العملية الإنتاجية والبنى الاجتماعية في العالم الجديد والذي أسميته عصر الإمبريانولوجيا في أكثر من مقال سابق, الأسئلة كثيرة عن تركيبة الطبقات ومكانتها ودورها وعلاقتها بالإنتاج وعن شكل الإنتاج نفسه وطبيعة السلعة الأكثر رواجا وعن فائض القيمة والوفر والربحية, أسئلة كثيرة بحاجة لإعادة تعريف أو حتى تأكيد هل سننتقل إلى نمط إنتاج جديد بعد المشاعية البدائية والعبودية والإقطاع والرأسمالية وهل كانت هناك حلقة مفقودة بين أعلى قمم الرأسمالية والاشتراكية وصولا الى الشيوعية.وقد يكون هذا السؤال ضروري للإجابة على سؤال لم يتم الحصول على إجابة شافية عنه حتى اليوم وهو لماذا استطاعت الرأسمالية الصمود والتنامي حد الاستغوال والقدرة على الانتقال إلى أنماط جديدة من الإنتاج تبقيها قادرة على المواصلة أكثر وأكثر بينما انتكست كل التجارب الاشتراكية أو ما قبل الشيوعية وتراجعت إلى الوراء بشكل يكاد يلغي في الظاهر إمكانية حصولها أو نجاحها.لقد كانت العبودية أول نمط ضروري لعلاقات الإنتاج التي ظهرت مع ظهور الملكية الخاصة للأرض والزراعة وبدء النزاعات حول ملكية الأرض سواء للرعي أو للزراعة وبالتالي شكلت النزاعات الحربية على الملكية الخاصة تلك أساس ظهور العبودية حيث تحول الانتصار في الحرب من اعتباره سيطرة على الملكية المتنازع عليها كمادة وثروة مادية إلى اعتبار المتنازع معه نفسه بعد هزيمته مملوكا بالمعنى الكامل للمنتصر وتحول المهزوم بالتالي إلى جزء من مكونات الثروة إما باعتباره منتجا لها بجهده الجسدي أو باعتباره نفسه سلعة قابلة للتداول.طويلا امتدت مرحلة العبودية حد أن دولة مثل موريتانيا لا زال بها حالات عبودية كثيرة رغم الإعلان الرسمي عن إلغاء الرق والعبودية عام 1981م ونقلا عن الجزيرة نت من منشور بتاريخ 1/12/2019 بعنوان " العبودية في موريتانيا مأساة لم تنتهي " فان " الناشط الحقوقي علي البكاي في منظمة نجدة العبيد –وهي إحدى أعرق منظمات الدفاع عن العبيد في موريتانيا- لم يخفِ امتعاضه من تعامل الدولة مع قضايا الاسترقاق، متهما إياها بأنها لا تظهر الجدية في التعامل مع ممارسي العبودية, وأضاف البكاي في تصريح للجزيرة نت "نحن لدينا ما يناهز 20 ملفا لقضايا عبودية في مدينة النعمة وحدها، تخص أكثر من 60 شخصا، بعضهم لا يزال مع أسياده،ولم يحكم فيها القضاء حتى الآن" وهو ما يؤكد أن صفحة العبودية لم تنطوي وما يظهر في موريتانيا لا يعني أبدا أن العبودية منتشرة لدى القبائل والشعوب الفقيرة بل إن التعبير الأبشع والأكثر وضوحا يظهر هناك إلا أن أشكال العبودية لم تنتهي على الإطلاق ويكفي القول أن العمل مدفوع الأجر هو شكل من أشكال الاستعباد المؤقت.لقد شكلت الحروب المصدر الرئيسي للعبودية بداية التاريخ بعد الملكية الخاصة والسعي لمراكمتها ولم يعد للعمل هدف القوت فقط بل هدف تكديس الثروة والتي سببت أصلا وجود الحروب التي سهلت إمداد سوق العمل بالعبيد كأرخص عمالة ممكنة لا تكلف صاحبها إلا الحد الأدنى للتكلفة وهي تكلفة إعادة إنتاج القدرة على العمل أي الغذاء والماء والملبس والمسكن كلها بحدها الأدنى الذي يكفي فقط لمواصلة العبد للعيش ليعمل ويعمل فقط إلى أن تطورت وتعددت أدوات الاستعباد ومصادره لتشكل الأحكام ضد المجرمين أو المدانين الغير قادرين على ......
#الإمبريانولوجي
#القيمة
#الفائضة
#والإستعباد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689742
عدنان الصباح : القيمة الفائضة ... سلاح إمبريالية المعرفة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان ماركس الذي استطاع ان يدق الخزان باكرا كاشفا الستار الخفي عن فائض القيمة كأخطر سلاح احتكرته الرأسمالية كما تحتكر الملح معتقدا ان الانتصار على الرأسمال يكمن في قدرة صانعي فائض القيمة من البشر على حرمان مستغليهم من هذا السلاح القادر على توفير القدرة الحقيقية على مواصلة شراء الايدي العاملة واصحابها في تغيير بسيط لدور العبد والقن فيما بعد, ماركس صاحب كتاب راس المال الاشهر في تاريخ الاقتصاد السياسي في العالم لم يلتفت كثيرا الى قدرة الرأسمالية على التحول من شكل الى آخر أكثر بشاعة في الفعل وأكثر لطفا في الشكل والمظهر وهي التي استطاعت ولعقود ان تحمي ظهرها برشوة طبقتها العاملة لصالح السيطرة على شعوب باسرها وسرقة هذه الشعوب وثرواتها وتدميرها وتحويلها الى سوق لسلع الموت والحياة معا عبر صناعة الحرب وصناعة الاستهلاك معا.الرأسمالية الامبريالية في دول الغرب الصناعية الكبرى ادركت سريعا ان خطر الداخل من فقرائها وطبقتهم العاملة تحديدا هو الخطر الأكبر ولذا عليها ان تكف عن حرب الداخل ومصالحة فقرائها والعمال تحديدا وتحويلهم الى اداة جديدة مرتاحة بمداخيل عالية وعمل اقل عبر أتمتة الصناعة والانتقال الى الخارج باستعمار حمل معه للشعوب الفقيرة السلاح والسلع الاستهلاكية الجديدة وسرق من هذه الشعوب كل شيء ذو قيمة بما في ذلك حياة البشر وقد تمكنت القوى الاستعمارية من تطوير ادائها مرارا وتكرارا ليس مع شعوبها فقط ولكن ايضا مع شعوب البلدان التي استعمرتها فهي لم تبق على استعمارها المادي وانما حولته الى استعمار بالوكالة عبر وكلاء محليين كمبرادور اقتصادي وثقافي واجتماعي وكذا سياسي بالضرورة.فائض القيمة كنظرية رياضية احتسبت قيمة السلعة من مكوناتها راس المال الثابت من ارض ومنشآت والات ويحتسب استهلاها في تحديد قيمة السلعة المنتجة الى جانب المواد الاولية والمواد المساعدة واجرة اليد العاملة التي لا تساوي قيمة ما تنتجه بالضرورة ولولاها لما تشكلت السلعة من اصله ولما اصبحت قابلة للتبادل مع النقد المناسب للتكديس لدى صاحب راس المال وهو ما يعني ان صاحب فائض القيمة هو العامل نفسه او القن او العبد في التشكيلات الاقتصادية السابقة للرأسمالية الذي جعل من معادلة نسبة استهلاك راس المال الثبت + قيمة المواد الاولية والمساعدة + اجرة اليد العاملة = التكلفة وعند انتقال السلعة الى السوق تظهر قيمة اخرى وهي القيمة السوقية للسلعة والتي بالضرورة اكثر من قيمة انتاجها أي ان التكلفة الانتاجية للسلعة – القيمة السوقية لنفس السلعة = الربح بعرف صاحب راس المال والقيمة الفائضة بعرف منتج السلعة او صاحب الجهد في الانتاج الذي لم يتقاضى اجرا يساوي نتيجة الجهد المبذول الذي عادة ما يذهب الى خزنة الرأسمالي او جيبه في التعبير الشعبي ومن الضروري ان ندرك الطبقات الوسطى من التجار والمسوقين والباعة فجميعهم يعتاشون من جهد العامل المبذول في السلعة التي بين ايديهم وبالتالي فان الفائض في الاساس يذهب لصاحب راس المال وبعض الفتات للوسطاء مهما بدا كبيرا والظلم يقع على الطرفين الحقيقيين للعملية الانتاجية للسلعة هم العامل كصاحب الجهد وصانع للقيمة الفائضة والمستهلك كمستهدف ودافع لثمن هذه السلعة.هذه العملية باتت مفضوحة مع الزمن عبر الحركات الثورية وتنظيم العمال وصعود صوتهم المطالب بحقوقهم مما قاد الرأسماليين اولا الى استحداث الاستعمار او الاحتلال بهدفين الاول الحصول على المواد الاولية بسرقتها اولا ثم بأرخص الاسعار والثاني فتح اسواق جديدة للسلع المنتجة لديهم والفائضة عن حاجتهم الاستهلاكية وصارت هذه السلع هي اثمان المواد الاولي ......
#القيمة
#الفائضة
#سلاح
#إمبريالية
#المعرفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733910
عبد الحسين شعبان : المسيحيون والمواطنة الفائضة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان مرّت أعياد الميلاد في منطقتنا على نحو حزين هذا العام، فالعديد من بلدان المنطقة يعاني من مشكلات متعدّدة إقتصادية واجتماعية وثقافية، خصوصاً في ظلّ انسداد الآفاق السياسية بصعود موجة التعصّب ووليده التطرّف ونتاجهما العنف والإرهاب، وتلك معادلة طرْدية ضربت مجتمعاتنا بالصميم، يضاف إليها تفشّي فايروس كورونا. وإذا كانت البشرية جميعها تحتفل بعيد ميلاد السيد المسيح وعيد رأس السنة الميلادية، فإن المسيحيين هم المعنيّون الأكثر بهذه المناسبة لاعتبارات دينية إيمانية وتاريخية، لكن ما حصل لهم في العقدين الماضيين بشكل خاص جعلهم يتوجّسون خيفة ويزدادون قلقاً لما عانوه من تفجير الكنائس والأديرة واستهداف مباشر لمؤسساتهم وأماكن سكنهم، إضافة إلى تهجير منظّم أو غير منظّم، خصوصاً في البلدان التي شهدت ظروف عدم استقرار وتوتّر واحترابات مسلّحة، مثل العراق وسوريا ولبنان والسودان ومصر إلى حدّ ما، دون أن ننسى فلسطين التي عانى مسيحيوها من ضغوط مستمرّة لاقتلاعهم من أرضهم ودفعهم إلى الهجرة. وكانت عمليات الهجرة والتهجير شديدة الوطأة على المسيحيين والمجموعات الثقافية التي أصبحت مهدّدة في وجودها وكيانها وثقافتها وديانتها، والهدف هو محوها من موزائيك الشرق ومجتمعاته متعدّدة الثقافات ومتنوّعة الحضارات، والتي ظلّت طوال قرون من تاريخها تحتضن المسيحيين بحنو بالغ، إضافة إلى المجموعات الثقافية الأخرى، ولا أقول بمصطلح "الأقليات" لأنه يستبطن معنى الإستتباع والخضوع من جهة، ومعنى التسيّد والهيمنة من جهة أخرى، لأن كلّ دين أو قومية أو لغة تُعبّر عن مجموعة ثقافية وخصوصية وتاريخ يخصّ بشراً بغضّ النظر عن عددهم وحجمهم، وبالمعنى العصري لمفهوم الدولة، إنهم مواطنون متساوون في الحقوق والواجبات طبقاً لحكم القانون ومبادئ المساواة، وحسب مونتيسكيو القانون مثل الموت لا ينبغي أن يستثني أحداً. ووفقاً لهذه الرؤية، فإن المسيحيين أو غيرهم من المجاميع الثقافية الأخرى، يمثّلون ديناً معيّناً بغضّ النظر عن عددهم، مثلما يمثّل غير العرب الذين يعيشون في البلدان العربية كالكرد مثلاً قوميةً معيّنة بغضّ النظر عن العدد أو الحجم، وهم مواطنون متساوون في إطار دولة المواطنة الحيوية والمتعايشة. لا نستطيع حصر ما قدّمه المسيحيون لمجتمعاتنا، فهو أمر يصعب حصره، ولكن أسئلة كثيرة تزدحم في الرأس بمناسبة أعياد الميلاد الحزينة يتقدمها سؤال مركزي يظلّ يتردّد كلّ يوم: لمصلحة من يجري بانتظام إستهداف المسيحيين والمجموعات الثقافية الأخرى في مجتمعاتنا التي يراد تفريغها من التنوّع والتعدّدية وإغلاقها على نفسها في عمليات إزاحة حضارية بهدف جعلها أحادية متناحرة حتى مع نفسها؟ لقد عرفت مجتمعاتنا تاريخ التعايش ما بين المجموعات الثقافية قبل الإسلام وبعده، وثمة شذرات مضيئة على هذا الصعيد وإن كان بعضها معتماً. وكانت (العهدة العمرية التي منحها الفاروق عمر للبطرك صفرنيوس) في العام 15 هجرية بعد فتح القدس أساساً استمدّ منه المسلمون حفظ ديانة المسيحيين وكنائسهم وصلبانهم وشعائرهم وطقوسهم الدينية، وبالطبع حماية حياتهم وأموالهم وممتلكاتهم، بالاستناد إلى ما ورد في القرآن الكريم والسنّة النبوية المطهّرة. ولهذا فإن محطات التعايش التاريخي – الحضاري كانت هي الأساس، وهو ما حاولت المجموعات الإرهابية تعريضه للتشكيك والإلغاء، والهدف نسف قيم التسامح والعيش المشترك والمصير الإنساني الواحد، خصوصاً الوطنية الجامعة، مثلما هدفها إقصاء قيم المواطنة بتقسيم المجتمعات المتعدّدة الثقافات إلى أُصلاء باعتبارهم "أغلبية" ومواطنين فائضين باعتبارهم "أقليّة ......
#المسيحيون
#والمواطنة
#الفائضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743648