الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الوجاني : تنافس أم صراع بين الجهاز البوليسي الفاشي ، وبين الجهاز السلطوي القروسطوي المخْزنولوجي ..
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني من خلال رصد ما يجري في الساحة الوطنية ، من صفع وضرب وقمع للمواطنين ، ومصادرة ارزاقهم ، بل وتدمير وسائل كسب ارزاقهم كما حصل مع القايْد الذي قلب عربة ( كرّوسة ) مواطن بها الليمون ،والقايْدة التي تسببت في مقتل امرأة مسنة بتونات ، وكما حصل مع القايْد الذي ضُبط وهو يسرق الحماض لاحد المواطنين ، او القايْد الذي بدا وفي شكل هستيري مرضي ، يدوس بأرجله النتنة السمك الذي كان يبيعه مواطن ، او قايْدة اليوسفية التي تتهجم على المواطنين ، و باستفزاز واضح ترفع وزارة الداخلية دعوى ضد التشهير بالقايْدة للتغطية على جرائمها ، من باب التضامن ، خاصة وان ما قام به الجهاز السلطوي لوزارة الداخلية قد تعدى كل الأعراف ، عندما ضرب بالقانون عرض الحائط ، ولجأ الى استعمال العنف بمختلف اشكاله ضد المواطنين المحگورين ، الدراويش ، والمساكين الذين اضحوا اكثر المتسولين ... فهل الهستيرية الجنونية التي ضربت عملاء الجهاز السلطوي لوزارة الداخلية عند اعتداءهم على المواطنين حصلت صدفة ، ام انّ كلما جرى وحصل ، كان بأوامر ( صارمة ) أصدرها وزير الداخلية السلطوي الغير عادي ، والغير طبيعي ، والذي مكانه الطبيعي مستشفى الامراض النفسية ( ان النفس أمّارة بالسوء ولَعْيادُ بالله ) لعملائه ، ليتصرفوا مع المواطنين بالأسلوب والشكل السلطوي المريض الذي حصل ..وهنا منذ متى كان عملاء الجهاز السلطوي ، القروسطوي ، المَخْزنولوجي ، يمارسون مهام البوليس عندما يجوبون الازقة ، والممرات ، والدروب ، وعندما كانوا كالمجانين والحمقى يركضون وراء المواطنين الهاربين من بطشهم وبأسهم ، وانّ بأسهم لشديد ، او كانوا يستفسرون الرعايا أوراق تعريفهم ، أو الوقوف في الطرقات يراقبون السائقين ، ويتأكدون من اوراقهم الثبوتية ... وكم كانوا مسرورين وجد فرحين ، وهم قد تطاولوا على اختصاصات البوليس التي ارجعت لهم نوعا من الهيبة المفقودة ، التي كانت محصورة فقط في مكاتب الدوائر ، و المقاطعات ، والقيادات ، معتقدين ان دورهم القروسطوي ، المخزنولوجي الذي بلغ شأنه مع قيّادً الاستعمار الفرنسي ، كالقايْد العيّادي ، والباشا لقْلاوي ، والباشا ولد بوعمر ....لخ المعروف عنهم جلد المواطنين في الأسواق ، وبالساحات العمومية ، قد رجع .فالجهاز السلطوي ، القروسطوي ، المخزنولوجي ، المريض وجد في الوحش كورونا مناسبة لا تعوض ، كي يبرهن وبالأذلة القاطعة ، انه احد الأدوات الرخيصة الفتاكة ، لتنفيذ تعليمات الدولة المخزنولوجية ، لان وظائفهم وبخلاف وظائف البوليس ، لا توجد الاّ في الدولة المخزنية الفريدة من نوعها في العالم .ان وظيفة ( الجاري / الذي يجري بين القبيلة والقيِّادة لتوصيل الاخبار بالرعية / تم حذفها ) ، ووظيفة ( لمقدم ) ، ( الشيخ ) ، ( لمْخزني ) ، ( لخليفة ) ، ( خليفة قايد ) ، ( خليفة حَضَري ) ، ( قايْدْ ) ، ( قايْد ممتاز / ستتحول الى رئيس دائرة ) ، ( باشا ) ... توجد فقط في المغرب الذي يحكمه نظام مخزني ، بل الخطورة انّ ( لمخازنية ) من حيث المهام التي يقومون بها في مجال القمع ، هم مرادف للفليق الاستعماري الفرنسي المسمى ب ( لاليجُو / les légionnaires ، وفيلق المرتزقة الفرنسي المسمى ب ( ساليگانْ /Les Sénégalais ) .ان هذه الفيالق كانت تعتمد عليها فرنسا الاستعمارية في قمع الحركات الاحتجاجية للجماهير ، وللشعوب التي كانت تنتفض ضد دولة الاحتلال في المستعمرات التي كانت تستعمرها الدولة الفرنسية ، لذلك فهم وكقوم همج متوحش ، ومرتزقة ، كانوا معروفين بالقسوة ، والعنف ، والبطش ، والإمعان في التنكيل بالضحية ، ولغتهم ولغة قادتهم ، لم تكن تزيغ عن هذه اللغ ......
#تنافس
#صراع
#الجهاز
#البوليسي
#الفاشي
#وبين
#الجهاز
#السلطوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680079
سعيد الوجاني : الجهاز البوليسي والسلطوي في المغرب
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني L’appareil policier et autoritaire au Maroc" بمناسبة الذكرى الثانية والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الانسان " ، ننشر هذه الدراسة التحليلية عن عدوانية الجهاز البوليسي الدموي في المغرب . وقد فضلنا استعمال كلمة جهاز Appareil ، عوض كلمة نظام Système ، وعوض كلمة دولة بوليسية Etat policier ، لان الجهاز يبقى آلة بيد النظام البوليسي ، وبيد الدولة البوليسية ، لأسباب ليس هنا مجال معالجتها ..الجهاز البوليسي في المغرب ، هو نتاج الدولة البوليسية التي تعتمد التقارير البوليسية لإشاعة الخوف والرعب ، من جهة لإخافة الملك أولا ، رغم انه هو رئيسها المباشر ، والمسؤول عن كل ما تقوم به من خروقات واعتداءات في حق المعارضين السياسيين ، ودعاة حرية الراي والتعبير ، ومناضلي الحقوق المختلفة ، والصحافيين ، وفاضحي الفساد ... ، حتى يستمر مجرومها في مناصبهم ينهبون ويغتنون . ومن جهة لتخويف الاحرار والشرفاء من المعارضين من الفئات المشار اليها أعلاه .. حتى تُظهر لرئيسها الذي هو الملك ، مدا قدرتها في اسكات المعارضة ، وفي التأثير على الراي العام الوطني الغير موجود اطلاقا ، ومن ثم تنجح في إعطاء الملك رئيسها ، قناعة بانه بفضلها يستمر في ملكه ، ويستمر في غناه الذي يتضاعف بشكل اكثر من مهول .. فهي تسوق فكرة مغلوطة للملك ، انه بدونها سيكون عرشه في مهب الريح ، وهذه الفكر الشيطانية التي نجحوا في اقناع الملك بها ، هي من الخطورة بمكان ، لأنها تؤصل للاستبداد ، وللطغيان البوليسي الفاشي ، وتؤصل لدولة الرعب والخوف ، التي لا علاقة لها بالدولة الديمقراطية .. ولو كان حقا انّ البوليس الرديء هو من يحمي الملك الذي ضربوا الغشاوة على اعينه منذ انقلاب 16 مايو 2003 ، أي تفجيرات الدارالبيضاء ، ومنذ تفجيرات مدريد في 14 مارس 2004 ، مع العلم ان الجهة التي فجرت الدارالبيضاء ، هي من فجرت مدريد ، لأسباب واحدة قد يطول شرحها وبالأذلة القاطعة ، التي تبعد الشك في إدانة المجرم الحقيقي الذي يقف وراء الجريمتين ، فكانت جريمة الدارالبيضاء بمثابة انقلاب على الملك من دون ان يشعر ، خاصة مع الإشارات التي بزغت مع العهد ( الجديد ) لذي كان يضن الجميع ، انه حقا عهد جديد ، كملك الفقراء ، المفهوم الجديد للسلطة ، اذلال وابعاد ادريس البصري الشماعة الذي الصقوا بع كل شيء ، في حين انه كان ينفذ التعليمات مرة بالحرف ، ومرات بالاجتهاد وبالتوسع في الفهم والتفسير... فالذي دافع ويدافع على النظام ، ليس البوليس الفاشي ، بل الرعايا المرتبطين بالنظام ، وهؤلاء الرعايا هم من خرج يبكي موت الحسن الثاني الذي اداقهم الفقر والعذاب ، والبسهم كل الشقاوات، والذل ، والمهانة ، ولم يخرج في جنازته ولا بكاه آل الفاسي ، ولا الاقطاع ، و( زعماء ) الاحزاب الذين ظلوا يتفرجون وينتظرون المآل الذي سيتطور له الوضع ، فكانت لهم رجل بالمغرب ، ورجل أخرى خارج المغرب ، لكن عندما تيقنوا وتأكدوا باستمرار الوضع على ما هو عليه ، حيث سيستمر العبد عبدا ، والرعية رعية ، وسيتسمر ناهبوا ثروة المغرب والرعايا على حالهم ينهبون ويستنزفون ، باسم رعايا جاهلة ، حتى عادت حليمة الى وضعها السابق ، ولنصل اليوم الى اكثر من السكتة القلبية التي هي السكتة الدماغية .. فنحن لم نصل الى العجز ، بل اننا مفلسون ، ولا يزال النظام يقترض الدولار والأورو باسم الرعايا الذين سيسددون قروضا ربما سمع بعضهم بها ، ويجهل الجهة التي سيطرت عليها .. او يتجاهلها خوفا ورعبا . ان الدور المفضوح للمربع البوليسي البليد ، وبخلاف بوليس الحسن الثاني الذي كان بالفعل يتقن البوليسية ، كحرفة وليس كهواة ، ان البو ......
#الجهاز
#البوليسي
#والسلطوي
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701938
كوسلا ابشن : التعاون العسكري البوليسي بين إسرائيل و سلطة آل علوي موجه ضد ريف
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن منذ إستئناف العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل و سلطة آل علوي الكولونيالية في سنة 2020, تزايدت زيارات العمل السياسي الاسرائيلي و تواصل بكل ثقله الدبلوماسي و نشاطه السياسي بشكل نوعي لتحقيق الأهداف و المصالح الإقتصادية و السياسية و العسكرية لإسرائيل عبر توقيع لإتفاقيات ثنائية تتيح لدولة إسرائيل بالإضافة الى المنفعة التجارية, تتيح لقواعدها المستقبلية و لمخابراتها النشاط الرسمي بالتدخل في شؤون المجتمع لموركي للحفاظ على مصالح إسرائيل و الحفاظ على آمن سلطة آل علوي. تضمن اتفاقية التعاون العسكري للنظام آل علوي, تعزيز ترسانته من شتى أنواع الأسلحة, وتفتح الباب للمؤسسات العسكرية الإسرائيلية للتعاون الإستخباراتي التجسسي و التدريب العسكري. لقد حمل عمير بيريتس رئيس الصناعة الحربية و أفيف كوخافي رئيس الأركان في زيارتهما الى الرباط مشروع حربي, بدأ ببرنامج التجسس بيغاسوس, و من ثم توقيع صفقات تصدير الأسلحة لتعزيز القوة العسكرية لآل علوي, و ينتهي بالتعاون في مجال التصنيع العسكري بمورك. و بالفعل قد تم بالبدء في تنفيذ بنود المشروع الحربي, بإرسال اسرائيل لعدد من المعدات و الآليات الحربية و بينها أربع طائرات مسيرة "كاميكازي" (ماد إن إسرائيل), جربت أول مرة حسب بعض المواقع الأخبارية في قصف مواقع للمنظمة الأرهابية "بوليساريو". و حسب بعض المصادر, فإن التصنيع الحربي سيبدأ بمنطقة ريف في المستقبل, حاملا الماركة المسجلة (ماد إن إسرائيل) بالتكنولوجية الحربية الإسرائيلية, و سيبدأ المشروع الحربي, أولا بإنشاء مصنعين, أحدهما في إقليم آيت ناظور و الثاني في الأقاليم الجنوبية, ويكونان لصناعة نوعين من الطائرات المسيرة إحداهما للمهام الهجومية و الثانية للمهام التجسسية, لتتبعهما في المستقبل إنشاء مصانع حربية آخرى بتكنولوجية إسرائيلية. في بداية هذا الشهر زار الرباط المفوض العام للشرطة الإسرائيلية يعقوب شبتاي في زيارة رسمية لتقديم مشروعه الآمني كقاعدة للتعاون في المجال القمعي و الإستخباراتي و التحقيقي. تعزيز التعاون العسكري و إنتاج أسلحة متطورة للدفاع أو الهجوم و للتصدي لعدوان خارجي له ما يبرره في ضوء ضبابية الأحداث و الوقائع الحالية, رغم أن الإعتداء الخارجي يبقى مجرد تكهنات واقعية, لأن آل علوي لا يتوقع و لا يستعد لحرب ضد سلطة الجنرالات المتحكمين في مصير دولة دزاير, بل العكس فمحمد دائم التوسل للجنرالات لطوي صفحة الصراع و البدء في المصالحة المصلحية بين الطغاة في كلا البلدين, ويظهر أن محمدا قد تكيف مع الأسلوب العنتري الغير المهدد لسلطة آل علوي. التعاون البوليسي بين إسرائيل و السلطة آل علوي, و نقل التجارب و الخبرة الإسرائيلية في الصراع ضد الإرهاب و ضد الإنتفاضات الشعبية و المظاهرات الإحتجاجية ليس له ما يبرره إلا إعادة آليات وسائل الإستبداد بالإستفادة من تجارب و خبرة البوليس الإسرائيلي, و هذا ما يدق ناقوس الخطر, و خصوصا خوف النظام الدائم من قضية ريف, و ما يمكن أن يصدر من ريف في ضوء النضال المستمر داخل التراب ريفي و تدويل القضية ريفية و ما نالته هذه القضية من تعاطف و تضامن من منظمات حقوقية دولية و برلمانات جهوية و كذا دولية بالتنديد بالسياسة آل علوي في إنتهاكات حق حرية الرأي و التعبير بريف و كذا التنديد بإزدياد حدة الإستبداد ضد أحرار ريف و إستمرارية الإعتقالات و المحاكمات الصورية ضد المناضلين و النشطاء الحقوقيين و متابعة هواتف المناضلين و النشطاء الحقوقيين بإستعمال برمجية التجسس بيغاسوس. التعاون العسكري البوليسي يستهدف بالدرجة الأولى أريف المحتل لما عرفه في السنوات الأخيرة ......
#التعاون
#العسكري
#البوليسي
#إسرائيل
#سلطة
#علوي
#موجه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764890