الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وسيم بنيان : برزخ الصمت والبوح
#الحوار_المتمدن
#وسيم_بنيان هل أكتب ما مكتوب؟حين اريد الكتابة كيف اتخلص من الشلل الرابض بين الحرف الاول، واخر نقطة؟ويالها من جدلية ذهنية ليست ابدا بلهاء.ذلك الشلل الصحي الغارق ببحور خاضتها الكلمة مع ، وعبر، من سبقونا القول.كلما اقرأ ازددت شعورا بذلك الشلل،ان اكون مسبوقا منذ البداية،وقيد قيل ما اريد قوله. الورق...الحبر...الكيبورد...الحروف الطائرة في مخيلتي قبل ارتدائها اقمصة الالفاظ،ربما تكون قد كست جلد نشرة لم يطالعها خلا قلة،حظيت بطبعة نادرة احتجبت عني تحت الاف المطبوعات. امر مريب حقا ان لايكون ثم (علم الإحاثة) للبحث عن البقايا المتحجرة للكائنات الحروفية!هكذا ابدأململما قزح نوري من اقواس الظلاممنتعلا خطايايوما راكمته خلال الفصولافتح ثغرة في تلبد الرؤياواحش سنابك الادغالاخرمش البلادةعلى حاشية الطرقاتاشعل خطوتي وتلك الارصفة تدق الطبول ......
#برزخ
#الصمت
#والبوح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674713
جميل السلحوت : همسات وتغاريد عدلة خشيبون والبوح الحزين
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت صدر عام 2020 كتاب "همسات وتغاريد" للكاتبة الفلسطينيّة عدلة شدّاد خشيبون، عن دار طباق للنّشر والتّوزيع في رام الله-فلسطين، وهو مجموعة نصوص تقع في 76 صفحة من الحجم المتوسّط.لفت انتباهي إهداء الكاتبة نصوصها للمرحومتين والدتها"الوداد وشقيقتها الفاتنة"، ولابنيها "البشير والإميل"، فتساءلت عن إضافتها " أل التّعريف" لأسماء العلم"وداد، فاتنة، بشير وإميل" التي هي معرفة بذاتها، فما هو تبرير هذا؟ وإذا عدنا إلى استعمالات "أل التّعريف" في اللغة العربيّة سنجد" أنّها إذا دخلت على الأعلام حكمنا عليها بأنّها زائدة غير لازمة، تدخل على أسماء العلم مثال: الحارث؛ العباس، وهذا النوع من الزيادة سماعي." وعند قراءتنا لنصوص كاتبتنا سنجد أنّها بوح عاطفيّ وجدانيّ يغلب عليه الحزن، خصوصا فيما كتبته عن المرحومتين والدتها وشقيقتها فاتنة، وهذه قضايا إنسانيّة تعبّر عن حالة الفقد، وما يترتّب عليها من أحزان. وسنرى أنّ هذه النّصوص تتفاوت في تصنيفها بين الخاطرة وما يشبه المقالة، واعتمدت على فكرة راودت الكاتبة فصاغتها بكلمات جميلة، لو أنّها انتبهت إليها قليلا لكان بإمكانها أن تجعل من غالبيّة نصوصها أقاصيص. ومع ذلك فإنّ نصوصها لم تسلم من استعمالات خاطئة للغة، فمثلا جاء في الصّفحة 15عندما تحدّثت عن ذكرياتها " هي عاصفة الرّوح خلعت عنّي رداء الخجل"، وكان الأجدر بها أن تستعمل كلمة "الحياء" بدل الخجل، فالإنسان يخجل من عمل سيء ارتكبه، بينما الحياء حلية يتحلّى بها الرّجل والمرأة، وممّا جاء في وصف خاتم النّبيّين أنّه كان حييّا.وممّا جاء في الصّفحة نفسها "15" "فبتّ أستمدّ جرأتي من عواء جرو"، والجرو هو "طفل الكلب"، ومع أنّ "الجرو" من أسماء ابن الذّئب أيضا، إلا أنّ الطاغي هو استعماله لصغير الكلب، وهذا ما قصدته الكاتبة في نصّها، وصوت الكلب نباح بينما العواء هو صوت الذئب، يقول الأحيمر السّعديّ:عوى الذّئب فاستأنست بالذئب إذ عوى....وصوّت إنسان فكدت أطير.1-6-2022 ......
#همسات
#وتغاريد
#عدلة
#خشيبون
#والبوح
#الحزين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757916