الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رقية محمد محمود : عودة المفسوخة عقودهم من ابناء الحشّْد الشّْعبي ... دعاية انتخابية ام صدفة قدر
#الحوار_المتمدن
#رقية_محمد_محمود أن قضية المفسوخة عقودهم من ابناء الحشّْد الشّْعبي، تعود لعدة سنوات، إذ جرت العديد من المحاولات لإعادتهم الى الخدمة، أسوة بالمفسوخة عقودهم من القوات الأمنية الأخرى، ويذكر ان أسباب فسخ العقود في الحشّْد ، منها المرض او الغيابات او الهروب من المعارك عام 2014 عندما اجتاح تنظيم داعش (3) محافظات وغيرها من الاسباب. وان هذه الفئة ، تظاهرت كثيرا في العاصمة بغداد، وقطعوا الطرقات في منطقة الجادرية القريبة من مدخل المنطقة الخضراء، فضلا عن تظاهرهم أمام مبنى وزارة المالية، واقتحام بوابتها، احتجاجا على عدم موافقتها على إطلاق تخصيصاتهم المالية.وبعد مدة من الصعاب مرر البرلمان العراقي، في شهر نيسان من العام 2021 بنداً ضمن موازنة العام الحالي، يُلزم الحكومة بقبول 30 ألف من المفسوخة عقودهم من الحشّْد الشّْعبي، وكان تحالف "الفتح" و"دولة القانون" و"كتلة السند الوطني" قد وضعوا شرطاً لتمرير الموازنة المالية، وهو استحصال موافقة التصويت على فقرة ما يعرف بـ"المفسوخة عقودهم"، وهم أفراد الفصائل الذين لا يتلقون رواتب من الدولة مثل باقي أقرانهم، وبعد اجراءات عدة وافقت وزارة المالية على إجراء مناقلة بتاريخ 13 أيلول لمبلغ قدره (42) مليار دينار الى منتسبي هيئة الحشّْد الشّْعبي لغرض صرف رواتب .ويقول الناشط منتظر بخيت في حديث لـ"العالم الجديد"، إن من الملاحظ الان بعد إعلان عودة المفسوخة عقودهم من الحشّْد الشّْعبي، أن كل مكتب من مكاتب النواب وضع اسمه والشعار الخاص به على وثيقة عودتهم الصادرة من وزارة المالية وروج لها، وبالتالي فهذه محاولة للتسويق بأنهم هم من جلبوا هذه الحقوق، وهذا مغاير للواقع، كون هذا القرار ضمن فقرات الموازنة ولا يوجد أي إنجاز كبير فيه. وأثار توقيت القرار شكوك مراقبين الساحة السياسية، إذ تعرضت جميع القوائم المتنافسة إلى هجمة تنص على ان كل ما يطرح من قرارات ومشاريع قبل موعد الانتخابات هو دعاية انتخابية . ولربما ان توقيت هذا القرار اتى كفرصة ذهبية لبعض الكتل لتحسبه لنفسها ويكون دعاية انتخابية لها. ......
#عودة
#المفسوخة
#عقودهم
#ابناء
#الحشّْد
#الشّْعبي
#دعاية
#انتخابية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734043