الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم حبيب : معاناة الشعب وصراعات القوى الطائفية الفاسدة الحاكمة في العراق إلى اين؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تزداد يوماً بعد آخر معاناة الغالبية العظمى من بنات وأبناء شعب العراق المعيشية والحياتية اليومية، فالأزمة المالية التي هي من صنع قوى النظام ونهبهم المستمر والهائل لخيراته المادية وأمواله النفطية من جهة، والالتزام الخاطئ بـ "توجيهات ونصائح وبرنامج البنك الدولي وصندوق النقد الدولي" الاقتصادية والمالية والاجتماعية من جهة ثانية، وسوء استخدام موارد الدولة المالية والابتعاد الفعلي التام عن عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية واعتماد الاستيراد لتلبية حاجات السوق المحلي من جهة ثالثة، والتخلف الشديد في توفير الخدمات الأساسية للمجتمع، لاسيما لسكان المناطق الكادحة والفقيرة، وخاصة الكهرباء والماء والسكن المناسب وارتفاع الأسعار الجنوبي للمواد الاستهلاكية والإيجارات والمضاربة بالعقارات...إلخ، وتدهور سعر صرف الدينار العراقي بعد تخفيض رسمي لسعر صرفه مقابل الدولار بـ 25% تقريباً، إضافة إلى استمرار غسيل الأموال وبيع العملة الصعبة في مزاد البنك المركزي وتنامي دور السوق الموازي للعملة من جهة رابعة. وتخيم اليوم على البلاد غيوم داكنة تهدد بكوارث جديدة، لاسيما الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية بواقع استمرار هيمنة القوى السياسية الطائفية الفاسدة على مقاليد الدولة بسلطاتها الثلاث، لاسيما السلطة التنفيذية ومجلس النواب، وعجز القضاء وخضوعه أو تخلفه وخشيته المستفحلة، عن تقديم الدعم للشعب وإسناده في مواجهة قوى الدولة العميقة بمؤسساتها العسكرية والاقتصادية والمالية والأمنية وفرق التهديد والابتزاز والاختطاف والاغتيال وتشابكها العدواني مع مؤسسات الدولة الرسمية المدنية منها والعسكرية. ونتيجة لهذا الواقع المرير انطلقت الانتفاضة التشرينية الباسلة 2019، ولم تحقق الأهداف الفعلية، لاسيما تغيير النظام السياسي الطائفي المحاصصي والإتيان بحكومة وطنية ديمقراطية لتسيير دفة البلاد وإخراجها من دائرة التبعية الشديدة لإيران بشكل خاص وضد التدخلات العسكرية التركية ووجود القوى الأجنبية والخبراء الأمريكان عموماً في العراق. وإذ تمكنت حكومة الكاظمي تفتيت نسبي لقوى الانتفاضة التشرينية أو السماح بتشريدها، إلا إن نواتها الثورية الأساسية ما تزال تعمل بجد لاستعادة زخمها السابق ودورها وتأثيرها وتوسيع قاعدة المشاركين فيها. ونجد اليوم لوحة تبشر بإمكانية تطوير الحراك الشعبي، إذ تتسع الإضرابات المهنية والاحتجاجات الشعبية والمطالبات بالدفاع عن مطالبهم ومصالحهم الأساسية المفقودة والمصادرة، وهي تحركات مهمة وضرورية لأنها مرتبطة عضوياً وغير منفصلة قطعاً عن حالة الوطن السيئة وخضوع الحكام وخنوعهم لإيران ومصالحها في العراق.وتشير اللوحة السياسية إلى أنه وفي الوقت الذي يخوض الشعب بأغلبيته صراعاً رئيسياً مستمراً ضد أحزاب وقوى وميليشيات الطغمة الحاكمة ومصالحها الأنانية وتبعيتها للأجنبي، واحتمال كبير بانفجار جدد للانتفاضة أو لثورة شعبية عارمة تطيح بهذه الطغمة وتكنس البلاد من أردانها، تتفاقم في الوقت ذاته صراعات أخرى تدور حول اقتسام الأدوار والمصالح والتسابق في إبداء الولاء للأجنبي الإيراني أو غيره في إطار الطغمة الحاكمة وقواها الذاتية، وتنذر بنشوب نزاعات دموية مسلحة في كل لحظة إذا ما واصلت ميليشيات الحشد الشعبي الولائية بتوجيه صواريخها وطائراتها المسيرة وألغامها الأرضية، وأغلبها إيرانية الصنع والمصدر، صوب المعسكرات العراقية التي فيها خبراء من الولايات المتحدة الأمريكية والتحالف الدولي أو زرع الألغام في طرق سير حافلاتها. وهي مصرة على ذلك على وفق أخر تصريحات لقادتها الولائيين. كما يبرز احتمال ......
#معاناة
#الشعب
#وصراعات
#القوى
#الطائفية
#الفاسدة
#الحاكمة
#العراق
#اين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723161
رشيد غويلب : قوى التغيير وصراعات المتنفذين
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب حكمت القوى المتنفذة عراق ما بعد الدكتاتورية، بالعرف السياسي الذي أنتج نظام المحاصصة الطائفية والاثنية ووضع الكثير من مواد الدستور على الرف مستعيضا عنها بمبدأ “شيلني وشيلك”، والتهديد بالملفات المتبادلة، وتوظيف ثالوث المحاصصة للحرب الوطنية ضد الإرهاب، كل حسب مبتغاه. وصنع المتنفذون قواعد لعبتهم للحفاظ على نظام المحاصصة باعتبارها خيمتهم المشتركة، مع استمرار صراعهم داخلها على الحصص وتحقيق الممكن، ارتباطا بالمتغيرات التي يعلمنا التاريخ استحالة ايقافها، سواء كانت داخلية، إقليمية، او دولية.وشكلت انتفاضة تشرين 2019 المجيدة أبرزها داخليا، اذ هزت اركان نظام الدولة الفاشلة، وجاءت بسلسلة من الحقائق المعروفة. وفرضت على المتنفذين عددا من الاجراءات، استقالة حكومة عبد المهدي، وقانون جديد للانتخابات المبكرة، وظف عبرها المتنفذون، توق المنتفضين للتغيير واخطائهم التي سهلت على اقطاب النظام توظيف هيمنتهم على البرلمان والخروج بقانون انتخابات، وفق مقاساتهم وبالضد من مصلحة الأكثرية وشبيبة الانتفاضة.لقد نجح بعضهم في توظيف القانون الجديد وأخفق الآخر، لأسباب كثيرة أبرزها طبيعة قواعدهم الجماهيرية، وافتقار قوى عديدة منهم للعمل المؤسساتي، فضلا عن امتلاكهم ذهنية سلطوية، تفتقر الى مشاريع سياسة – اجتماعية.لقد قاطعت أكثرية مجتمعية، وقوى سياسية متنوعة الانتخابات المبكرة، كانت نسبة المشاركة الحقيقية فيها لا تصل الى 20 في المائة، ولكن هذا لم يلغ شرعيتها القانونية. وقبل اعلان النتائج الانتخابية، عشنا ثانية مارثون الطعن بشرعية الانتخابات والاحتجاج على نتائجها، وسلسلة من جولات الذهاب الى المحكمة الاتحادية، والتي لم تغير في النهاية من الواقع الذي افرزته نتائج الانتخابات، والذي نتج عنه حراك سياسي وان كان محدودا، بوصول مجموعة من النواب المستقلين من المدنيين واليسارين، الى جانب وصول مجاميع أخرى سواء المحسوبين منهم على الانتفاضة، او كتل تمثل قوى سياسية ليبرالية جديدة، كما هو الحال مع كتلة الجيل الجديد الكردستانية.لقد تزامن كل هذا بمتغيرات دولية وإقليمية، دخول الرئيس الديمقراطي بايدن البيت الأبيض، وإمكانية العودة إلى الاتفاق على الملف النووي الإيراني، ولكن بثوب جديد، واشتراطات أمريكية جديدة.وقبل هذا وذاك شهدنا حراكا اوليا لاتفاقات وتفاهمات بين قوى مثلث المحاصصة، سبق الحملات الانتخابية، ولم يكن جزءا منها، ولكنه أشر خوف القوى المتنفذة وحذرها الشديد مما سيحدث في قادم الأيام، ارتباطا بالمتغيرات التي أشرنا اليها.حتى قبل الإعلان النهائي للنتائج، كان واضحا أن حضورا أقوى لاصطفافات جديدة داخل خيمة قوى المحاصصة قد تبلور ومن الصعب تجاوزه. وبعد إعلان النتائج كان على العراقي المكتوي بنار المحاصصة والفساد، والتدخلات الخارجية، بما في ذلك العسكرية المباشرة منه، وبالتالي تأكيد لحقيقة سيئة تقول إننا نعيش في بلد منقوص السيادة، كان عليه أن يتابع سلسلة من الحوارات التلفزيونية، التي يمكن القول إن بعضها كان ساذجا، وان معظمها اهتم بتكتيكات المتنافسين، وحروبهم الالكترونية، ومارثون اجتماعاتهم ولقاءاتهم وتصريحاته وتغريد اتهم، التي لم تخرج عن خطاب سياسي مغلف بالحرص والروح الوطنية، ولكن يبقى هدفه منع اقصاء هذا الطرف أو ذاك، والسعي الجاد على استمرار لعبة التوافق التي تمثل حماية للكثير من المسؤولين من فتح ملفات سياسية وأخرى متعلقة بالفساد قد تطيح بعدد كبير منهم. وبالمقابل مشروع التغيير الشكلي او الجزئي، مع الحفاظ على طبيعة النظام وآلياته، الذي يسعى له معسكر “الأقوياء”.إن الخراب الذي تعيشه الب ......
#التغيير
#وصراعات
#المتنفذين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746472