الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمر الماوي : -لقد خلق الغرب إسرائيل من اجلكم وتايوان من اجلنا-. هكذا دعمت الصين الماوية كفاح الشعوب المضطهدة و الكفاح الفلسطيني المسلح بالأيدولوجيا و السلاح
#الحوار_المتمدن
#عمر_الماوي "لقد خلق الغرب إسرائيل من اجلكم وتايوان من اجلنا".هكذا دعمت الصين الماوية كفاح الشعوب المضطهدة و الكفاح الفلسطيني المسلح بالأيدولوجيا و السلاح رفع الغطاء قبل بضعة اشهر عن وثائق سرية تحدثت عن دور الصين الماوية في دعم الكفاح الفلسطيني المسلح وتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني في ثورته في ستينات القرن الماضي ـ حيث تمحورت رؤية الرئيس الراحل ماو تسي تونغ انذاك حول اهمية هذه القضية لمواجهة نفوذ الامبريالية العالمية في الشرق الاوسط. بعد إجتياح بيروت الذي تم في العام 1982 اقتحمت قوات العدو الصهيوني مقرات منظمة التحرير الفلسطينية هناك وقامت بمصادرة كل الوثائق التي عثرت عليها في داخل هذه المكاتب و المقرات وكان من بينها وثائق تشير بوضوح الى ارسال فرق من منظمة التحرير للتدريب في عدة دول من بينها الصين في السبعينات.وكانت من بين تلك الوثائثق والاوراق كتيبات صغيرة حول اساليب حرب الشعب الماوية و كيفية التعامل مع المتفجرات والاسلاك الشائكة وبناء المناجم كذلك عثر على وثائق حول شحنات للأسلحة الصينية التي ارسلت الى لبنان مقر تواجد منظمة التحرير الفلسطينية.وفي وأوائل السبعينيات، قدمت الصين كميات كبيرة من الأسلحة إلى مختلف التنظيمات الفلسطينية المسلحة ومن دون أي تكلفة، وتقدر المخابرات الإسرائيلية الأسلحة الصينية المقدمة للفلسطينيين بين عامي 1965 و 1970 بمبلغ 5 ملايين دولار (حوالي 33 مليون دولار بسعر اليوم). وكانت الأسلحة والقنابل اليدوية والبارود والألغام والمتفجرات الأخرى من بين الأسلحة التي زودتها الصين، وفي البداية قدمت الصين بنادق وأسلحة آلية مصنعة في الاتحاد السوفيتي، ومع ذلك وبحلول عام 1967 يبدو أن الفلسطينيين كانوا يقاتلون بشكل حصري بأسلحة صينية الصنع.ولم يقتصر الدعم الصيني على الدعم المادي بالمال و السلاح ـ بل أيضًا الدعم العقائدي  الايدولوجي الشيوعي الماوي حيث اشارت صحيفة هأرتس العبرية الى أن العديد من عناصر منظمة التحرير الفلسطينية قد أٌرسلوا الى الصين لتلقي دورات تدريبية مكثفة في أكاديمية عسكرية في مدينة "نانجينغ" الصينية.يقول الأستاذ "إسحاق شيشور" في قسم الدراسات الآسيوية في الجامعة العبرية لصحيفة هآرتس: "كان عرض الأسلحة نوعاً من الإيماءات الصينية لإظهار دعمهم للفلسطينيين"، ووففاً لشيشور فإن منظمة التحرير الفلسطينية لم تفعل الكثير في الواقع بهذه الأسلحة وإلا كانت الآثار مختلفة للغاية، ويضيف بأن الأسلحة لم تُستخدم إلى حد كبير في العمليات العسكرية الخطيرة بل  كانت كمية الأسلحة المقدمة تتجاوز ما يحتاجه الفلسطينيون.تقول المؤرخة "ليليان كريج هاريس"  في مجلة دراسات فلسطين عام 1977 أنه "بدون مثل هذه المساعدة قد لا تكون منظمة التحرير الفلسطينية المنظمة القوية سياسياً التي هي عليها اليوم"، في الوقت الذي كانت فيه الصين تنصح الفلسطينيين باستمرار وتستثمر في قضيتهم الثورية على عكس الدول الأخرى "غير المتضامنه كلياً" مثل الاتحاد السوفيتي.وفي العام 1960 ارسلت الصين مساعدات مالية عبر سوريا الى الفلسطينيين.وسرعان ما بدأ الصينيون بالتعبير عن دعمهم الواضح للفلسطينيين من خلال مظاهرات عامة نُظمت في بكين، وفي 15 أيار 1965 احتفلت الصين بيوم التضامن الفلسطيني للمرة الأولى حتى عام 1971.وأصبحت الصين أول دولة غير عربية تقيم علاقات مع منظمة التحرير الفلسطينية بعد إنشائها عام 1964، وكما كتب المؤرخ "هاريس" قام أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد الشقيري  بأول زيارة من وفود عديدة إلى الصين ف ......
#-لقد
#الغرب
#إسرائيل
#اجلكم
#وتايوان
#اجلنا-.
#هكذا
#دعمت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694151
حميد الكفائي : الصين وتايوان.. صراع سياسي وتعاون اقتصادي
#الحوار_المتمدن
#حميد_الكفائي قد يتوهم من يتابع الأخبار المتعلقة بالصين وتايوان هذه الأيام، ويرى المناورات العسكرية الصينية حول الجزيرة، ويسمع الخطاب الصيني الناري المناهض للولايات المتحدة وتايوان، بأن البلدين عدوان لدودان وأن حربا طاحنة توشك أن تندلع بينهما، وأن العالم سينقسم حولها، بين مؤيد ومناهض، لكن الحقيقة غير متطابقة مع ظاهر الأمور.يوجد دون شك صراع مبدئي وسياسي حقيقي بين جمهورية الصين الشعبية، وجمهورية الصين الوطنية (تايوان)، وهذا الصراع بدأ بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، واندلاع الحرب الأهلية في الصين، التي انتصر فيها الحزب الشيوعي الصيني بقيادة ماو زيدونغ، واستولى على السلطة في البر الصيني، وأقام حكومته في بكين عام 1949، بينما فر الحزب القومي الصيني الحاكم (كومنتانغ)، ومليون من أنصاره، إلى جزيرة تايوان، وجعل منها معقلا للمناهضين للنظام الشيوعي الجديد، ونقل حكومته من بكين إلى تايبيه، منتظرا العودة إلى البر الصيني بعد إسقاط، أو سقوط، النظام الشيوعي.لكن الحزب الشيوعي تمكن من توطيد حكمه، متكيفا مع الأوضاع الدولية، وساعيا بقوة إلى ترسيخ أسس النظام السياسي خلال فترة الخمسينيات والستينيات والسبعينيات، منفتحا اقتصاديا على العالم الحر أواخر السبعينيات، لتبدأ نهضة الصين الحديثة بسرعة مذهلة، حتى صارت القوة الثانية اقتصاديا وعسكريا في العالم، بل هي تسعى نحو بلوغ المرتبة الأولى عالميا.أما (كومنتانغ)، فبقي متمترسا في تايوان، مصرا أن حكومته تمثل الحكومة الشرعية للأمة الصينية، محتفظا بعضوية الصين في الأمم المتحدة، وشاغلا مقعدها في مجلس الأمن الدولي، حتى عام 1971، عندما اقتنعت معظم دول العالم الرئيسية بأن من الخطأ المضي في الاعتراف بتايوان، وكان عدد سكانها حينذاك لا يتجاوز الثمانية ملايين، ولا تشكل سوى 2 بالمئة من الشعب الصيني، واعتبارها تمثل الأمة الصينية الكبيرة، على حساب جمهورية الصين الشعبية، التي تمثل 98 بالمئة من الصينيين وعدد سكانها يتجاوز 500 مليون نسمة.وفي عام 1971، اقتنعت الأمم المتحدة بضرورة الاعتراف بالصين الشعبية، فسمحت لها بشغل مقعد الصين في مجلس الأمن الدولي، بموافقة الولايات المتحدة، التي أخطأت على ما يبدو، في تقدير موقف الصين من تايوان. عضوية الصين الشعبية في مجلس الأمن تعني أن موافقتها مطلوبة لقبول تايوان عضوا في الأمم المتحدة، وكان وزير الخارجية الأميركية آنذاك، وليام روجرز، يأمل أن تقود الموافقة الأميركية على دخول الصين إلى مجلس الأمن الدولي، إلى سماحها بعضوية تايوان في الأمم المتحدة، لكن ذلك لم يحصل.كانت الولايات المتحدة تسعى جاهدة لكسب الصين إلى جانبها وإقامة علاقات طيبة معها، وإبعادها عن الاتحاد السوفيتي، الإمبراطورية الشيوعية الأقوى والأكثر خطرا على العالم الغربي حينها. وقد تمكنت فعلا من إقامة علاقات مثمرة مع الصين في العام التالي، 1972، عندما أقدم الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون، على زيارة الصين والتأسيس لعلاقة طويلة الأمد، تقوم على أساس وحدة الأراضي الصينية، أي الاعتراف ضمنيا بأن تايوان جزء من الصين.وقد جاء الاعتراف الدولي بالصين الشعبية على حساب تايوان، التي خرجت من الأمم المتحدة، وأخذت دول العالم تسحب اعترافها بها، ولم يبقَ الآن سوى 13 دولة تعترف بتايوان وتقيم علاقات دبلوماسية معها، ومعظم هذه الدول صغيرة، وهي بيليز، وبالاو، وناورو، وهاييتي، وغواتيمالا، وباراغواي، وهندوراس، وجزر مارشالز، وسان كيتس ونفيلز، وسان لوسيا، وسان فينسنت وغرينانديز، وتافالو وأخيرا جمهورية الفاتيكان، التي هي دولة معنوية وليست فعل ......
#الصين
#وتايوان..
#صراع
#سياسي
#وتعاون
#اقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764603
اسراء حسن : اساس الخلاف بين الصين وتايوان
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن (تايوان) أو الصين القديمة هي من الملفات التي قد تؤدي إلى نشوب حرب عالمية كبرى تطال جميع دول العالم. في الحقيقة أن بكين ترى تايوان مقاطعة منشقة سيعاد ضمها إلى البر الصيني في نهاية المطاف، فيما يختلف الكثير من التايوانيين مع وجهة نظر بكين، إذ أنهم يرون أن لديهم أمة منفصلة، سواء تم إعلان استقلالها رسميا أم لا. تعود جذور الخلاف عام 1949 حيث شهدت الصين حرباً أهلية بين الحركة الشيوعية والحزب الوطني انتهت بسيطرة الشيوعية على البر الصيني معلنة الجمهورية الصينية وعاصمتها بكين بينما الحزب الوطني ذو الفكر الرأسمالي انسحب الى تايوان وأعلن عن تايبيه عاصمة لهم ، وفي عام 1950 أثناء حرب الكوريتين دخلت الولايات المتحدة الأمريكية الحرب كحليف لكوريا الجنوبية وتحالفة تايوان معها اما الصين فكانت حليفة لكوريا الشمالية وبعد انتهاء الحرب أعلنت أميركا حمايتها لجميع الانظمة غير الشيوعية فدخلت تايوان تحت حمايتها بينما الصين الشيوعية فلم تستطع الحصول على اعتراف من المجتمع الدولي، وضلت تايوان الممثلة الوحيدة للصين في الأمم المتحدة واستمر هذا الحال حتى استطاعت الصين تحسين علاقتها مع أميركا لتحصل بكين على مقعد رسمي في الأمم المتحدة عام 1971.ويشير التوتر القائم بين الصين وتايوان الى قضية مهمة هي ان الصراع على تايوان هو في جانبه الاهم صراع دولي على السيادة على بحر الصين الجنوبي بين الولايات المتحدة وبين الصين حيث يحاول كل طرف استثمار الازمة لصالحهلك أن تعلم عزيزي القارئ أن الصين هى مصنع العالم أجمع وأن ثلثي بضاعة العالم تأتي منها كما انها وتايوان أكبر منتج للرقائق الإلكترونية التى تدخل فى كل المكونات الإلكترونية، كما يُتوقع أن تؤثر فكرة سيناريو الحرب بين الصين وتايوان على معدلات التجارة العالمية، والآسيوية على وجه خاص، وذلك في ضوء الاعتمادية العالية في العالم على الصين في تلبية احتياجات الأسواق من السلع الزراعية والصناعية. ولا يستبعد ان يواجه العالم نقصاً سلعياً شديداً، خاصةً في المُنتجات الغذائية والطبيةوان فكرة دخولهما في حرب يعني خراب اقتصادي. بالنسبة للصين الحرب خيار مطروح ولكن ليس الخيار الأول لانه فعل متهور فما زالت تعتبر تايوان جزء من اراضيها والتايوانين مواطنياها كذالك يعتقد ان الرد الأميركي سوف يكون عنيفا فالانسب لها ان تتخذ مسار اخر لاجبار تايوان على التراجع عن فكرة الانفصال باستخدام أوراقها الضاغطة كالورقة الاقتصادية على اعتبار ان تايوان تعتمد عليها بشكل كبير وكذالك الورقة العسكرية من خلال جعل العروض والتدريبات العسكرية أمرا دوريا مما يجعل التايوانيين في ضغط مستمر. ......
#اساس
#الخلاف
#الصين
#وتايوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765962