الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليم نزال : نحو منحى عربى جديد من التفكير بالمستقبل
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال نحو منحى عربى جديد من التفكير بالمستقبل كتب الراحل عالم المستقبليات المغربى المهدى المنجرة ان الدول الصغيرة لن تستطيع الاستمرار فى المستقبل ازاء التحديات الكبيرة التى تواجهها الدول.و من ضمن ما قاله ان الدولة ينبغى ان تكون على الاقل مائة مليون حتى تستطيع الاستمرار.و من هنا دعا المنجرة الى اقامة تكتلات عربية لتحقيق الاكتقاء الذاتى .اتذكر هذا الكلام الان على ضوء الازمة الغذائية التى بدات تلوح فى الافق فى العالم و التى اصابت تقريبا كافة الاقطار العربية و هى فى جلها تعتمد على استيراد المواد الغذائية الاساسية .من المؤسف ان القليل من استمع لهذا الكلام و على العكس من ذلك اغرقنا بلادنا فى حروب مدمرة زادتنا ضعفا على ضعف.ان العالم يواجه الان تحديات قد لا تكون مسبوقه على صعيد الامن الغذائى.و لا يوجد دولة عربية تستطيع لوحدها مواجهة هذه الاخطار و هذا ينبغى ان يكون سببا كافيا لاجل منحى جديد فى التفكير . ......
#منحى
#عربى
#جديد
#التفكير
#بالمستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750784
عبدالرزاق دحنون : فيلسوف المعرَّة المعبِّر الأمثل عن منحى التنوير في الإسلام
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون يقول الباحث والمفكر العراقي هادي العلوي: اجتمعت في فيلسوف المعرَّة المقوّمات النموذجية لمفكر حر، ألمَّ بفكر العرب وثقافتهم، واستمدَّ من تلك الثقافة رموزها الفلسفية، فأنضجها في أتون العقل، وصنع منها مشروعاً حضارياً عملاقاً نستطيع القول إنه ما زال حياً إلى يومنا هذا. وفيلسوف المعرَّة بهذا القيد المعبّر الأمثل عن منحى التنوير في الإسلام. وبفضل طه حسين وعائشة عبد الرحمن عاد فيلسوف المعرَّة رمزاً من رموز الاستنارة وحرية الفكر وشجاعة العقل في العصر الحديث. تنصبُّ في فيلسوف المعرَّة خلاصات حضارة عملاقة، كان هو جزءاً متميزاً منها، وعنصر تمرد أساسي ضدها؛ فهو نتاجها، الذي تُوجتْ فيه حتى بلغت النقطة الحرجة التي تؤذن بالانعطاف في مجراها الرئيسي لكي تستحيل إلى شيء آخر ينفيها في مجرى جديد، تنحل فيه تناقضاتها المدمرة لتبني كياناً آخر ينطلق منها دون أن يتعثر بأشلائها. ولعلها لو استجابت له حين بلغت الذروة لما سقطت شهيدة العجز عن التفتح والتجدد والديمومة. استطاع فيلسوف المعرَّة بفكره الفلسفي المبثوث في مؤلفاته تجاوز زمانه ومكانه ليكون حاضراً في أي مسعى منشود لفيلسوف حرّ يريد أن يوحد بين الذات والنص لتوطيد سلطته الثقافية والفكرية. وقد استعملت لقب فيلسوف المعرَّة في أكثر من مقال منشور في الصحافة العربية، وأحببت أن يشيع هذا اللقب بين الناس، وهنا أعيد تأكيده ما استطعت إلى ذلك سبيلا. وقد شجعني على هذا الأمر ابن العديم صاحب كتاب "الإنصاف والتحرّي في دفع الظلم والتجرّي عن أبي العلاء المعرّي" وهو كتاب وضعه في الدفاع عن فيلسوف المعرَّة. في حادثة تؤكد أن ارهاصات التفكير الفلسفي بدأت مذ كان أبو العلاء المعري صبياً يتعثر في طرقات معرَّة النعمان المتربة. قال ابن العديم: خرجت جماعة من أهل العلم في حلب الشهباء إلى ناحية معرة النعمان، وقصدت أن تشاهد أبا العلاء، وتنظر ما يحكى عنه من الفطنة والذكاء، فوصلت إلى المعرَّة، وسألت عنه، فقيل لها هو يلعب مع الصبيان، فجأت إليه وسلمت عليه، فرد عليها السلام. فقيل له: إن هؤلاء جماعة من علماء حلب جاؤوا لينظروك ويمتحنوك، فترك لعب الصبيان، وقال لهم: هل لكم في المقافاة بالشعر؟ فقالوا نعم. فجعل كل واحد منهم ينشد بيتاً وهو ينشد على قافيته، حتى فرغ محفوظهم بأجمعهم، وقهرهم. فقال لهم: أعجزتم أن يعمل كل واحد منكم بيتاً عند الحاجة إليه على القافية التي يريد؟ فقالوا له: فافعل أنت، فجعل كلما أنشده واحد منهم بيتاً أجابه من نظمه على قافيته، حتى قطعهم كلهم، فعجبوا من فطنته وانصرفوا.حين نمعن الفكر في كلمة فيلسوف ودلالاتها في الثقافة العربية نجدها مبهمة غامضة الحدود، يمكن إيجازها بمن درس العلوم الطبيعية والإلهية والخلقية درساً متقناً وكانت حياته موافقة لنتائج بحثه، ونطلق عليه اسم فيلسوف أو حكيم. وغالباً ما يكون المنهج المتسق والقدرة على الإبداع شرطين لا غنى عنهما لتفرقة الفيلسوف عن غيره. قال محمد مهدي الجواهري شاعر العراق الأكبر مخاطباً فيلسوف المعرَّة في قصيدة مشهورة جاءت في واحد وتسعين بيتاً أنشدها أول مرة في المهرجان الألفي لأبي العلاء المعري في ذكرى مرور ألف سنة على مولده وذلك في حفل الافتتاح المهيب يوم الاثنين الخامس والعشرين من أيلول سنة 1944 على مدرج جامعة دمشق في العاصمة السورية. حضر الحفل رئيس الجمهورية السورية ا ......
#فيلسوف
#المعرَّة
#المعبِّر
#الأمثل
#منحى
#التنوير
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765461