الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
داخل حسن جريو : الديمقراطية في العراق ... ديمقراطية مأزومة
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يشهد العراق أزمة سياسية لم يشهد لها مثيلا منذ إنبثاق نظامه السياسي الجديد في أعقاب غزوه وإحتلاله عام 2003, تمثلت الأزمة بإنقسام حاد بين أحزابه وكتله السياسية المؤتلفة سابقا ضمن مجاميع أثنية وطائفية خاصة بكل منها , متخذة منها قاعدة للتفاوض مع المجاميع الأخرى عند تشكيل الحكومات في أعقاب كل عملية إنتخابية حسب إستحقاق كل منها بموجب عدد المقاعد النيابية التي تحصل عليها, وفقا لنظام المحاصصة الطائفية والأثنية الذي إعتمدته سلطة الإحتلال الأمريكي منذ العام 2003 ,متخذين من مقاعدهم النيابية سلما للوصول إلى المناصب الحكومية العليا وجني مغانم السلطة , وليس لتمثيل ناخبيهم في مجلس النواب والسعي لتلبية إحتياجاتهم المشروعة وضمان حقوقهم, إذ ما زالت مدنهم وقراهم تعاني الأمرين من سوء الخدمات والفقر وشظف العيش .وقد تبنت هذه الكتل والأحزاب مفاهيم غريبة ومختلفة عن مفاهيم الديمقراطية المتداولة في دول العالم الأخرى, منها مثلا أن إنتخاب الأشخاص لعضوية البرلمان, تعني في نظرهم أحقيتهم بالمشاركة في الحكومة وجني إمتيازاتها وإقتسام مغانمها وكأنها ملكيىة موروثة إليهم, وتوظيف مؤسساتها لمنفعة أتباعهم ومؤيديهم بحق أو بدونه , ولا تعنيهم مصلحة الشعب أو في الأقل مصلحة من أوصلوهم إلى مجلس النواب لا من قريب ولا من بعيد , وإلاّ كيف نفسر محرومية مدنهم ومناطقهم من أبسط الخدمات , ومعاناة سكانها من الفقر والعوز والجوع, لدرجة أنها تصنف اليوم بأنها أسوء مناطق العراق وأكثرها فقرا وتخلفا , على الرغم من تولي هؤلاء القوم زمام السلطة نحو عشرين عاما . والغريب أن هؤلاء النواب يتمتعون بإمتيازات لا يتمتع بها أقرانهم في أي بلد من البلدان , منها أنهم يعتبرون موظفين بدرجة وزير ويتمتعون براتب وزير ومخصصاته ويمنحون رواتب تقاعدية وفقا لذلك, علما أنهم ليسوا موظفين في الجهاز الحكومي قط ,فقد يكون بعضهم أصحاب أعمال أو مهن حرة , وهم ليسوا معينين لأداء وظائف حكومية , بل ممثلين منتخبين لعضوية مجلس النواب لمدة محدودة , أعضاء في السلطة التشريعية إحدى سلطات الدولة الثلاث المستقلة عن بعضها البعض الآخر ( التشريعية والتنفيذية والقضائية ) . بينما المتعارف عليه في دول العالم الأخرى ومنها العراق سابقا , تقاضى النواب مخصصات معينة طيلة إشغالهم عضوية مجلس النواب , ويتوقف صرفها بأنتهاء عضويتهم ألنيابية والعودة إلى أعمالهم السابقة وتقاضي مستحقاتهم وفقا لوظائفهم السابقة إن كانوا موظفين في الدولة .ومن المفاهيم الغريبة في الديمقراطية العراقية الراهنة, أن الأقلية النيابية يمكن أن تعطل إرادة الأغلبية النيابية , خلافا لمفهوم الديمقراطية الذي يعني في أبسط صوره تغليب رأي الأكثرية بإتخاذ القرارات ,مع ضمان حق الأقلية بإبداء الرأي والمعارضة . وبذلك فقدت الغالبية السياسية قيمتها حيث أنها أصبحت رهينة لإرادة الأقلية , أي أن الديمقراطية إنقلبت رأسا على عقب. وهنا نتساءل والحالة هذه كيف يتسنى لمن فازوا بأكثرية مقاعد مجلس النواب, تنفيذ برامجهم التي وعدوا ناخبيهم بتنفيذها , إذا كان خصومهم يملكون القدرة على تعطيلها ما لم يتم تنفيذ رغباتهم بالمشاركة معهم في السلطة وتقاسم مغانمها,على وفق نظام المحاصصة الطائفية والأثنية الذي أوصل البلاد إلى ما هي عليه من فساد ونهب للمال العام وسوء إدارة وتردي خدمات وفقر وجوع وإنهيار قيمي وأخلاقي في جميع المجالات , وبخاصة أن المشهد السياسي العراقي( بمواليه ومعارضيه) لم يشهد وجوه جديدة عما سبقه, وبذلك لا تصبح هناك قيمة للفوز بأغلبية مقاعد النواب من عدمه طالما أن جميعهم يتقاسمون كعة الحكم فيما بينهم , سوى أن ح ......
#الديمقراطية
#العراق
#ديمقراطية
#مأزومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752018
عائد زقوت : شعبٌ حرٌ وفصائلُ مأزومة
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت يؤكّد الغزو الاحتلالي للمسجد الأقصى مدى الأزمة التي يعيشها العرب، وفي مُقدّمتهم التنظيمات والقيادات الفلسطينية في ظلّ عالم مأزوم يُعاني من أزمة اقتصاديّة خانقة، وإرهاصات حرب عالمية عاصفة لتحديد مصير النّظام العالمي .إنّ إقدام الاحتلال على تنفيذ مخطّطاته في القدس، وغزو المسجد الأقصى والتّنكيل بالمصلين أمام أعين العالم، ليس فقط جريمة حرب وفق القانون الدولي، بل يكشف زيْف المجتمع الدولي، وازدواجيّة قراراته التي فضحتها الأزمة الأوكرانية الروسية، ويؤكد للمعتمدين على أميركا والمنتظرين لتدخّلها لإنصاف الفلسطينيّين أنّهم يسيرون في طريق الانتحار البطيء، ويؤكد أيضًا وللأسف أنّ التنظيمات الفلسطينية لا زالت غارقة في خطاباتها الأيديولوجيّة التنظيميّة، وتصرّ على توظيف الأحداث السّياسيّة لمصالحها الحزبيّة الضيقة، وأنها لم ترتقِ لمستوى التّحديات التي تواجه الشعب وقضيّته. المُتابع لسيْر الغزو الإسرائيلي في الأقصى المبارك والاتصالات الدّبلوماسية التي رافقتها، وتداعي القيادة للاجتماع بعد يومين من الغزو للمسجد الأقصى المبارك، يدرك أنّها لم تستطع أنْ تضع حدًّا للممارسات الاحتلاليّة، لولا جهود المرابطين الأبطال شيبًا وشبّانًا الذين كانوا دومًا في قلب المعركة يذودون عن القدس وكنائسها ومساجدها. يقف الشّعب الفلسطيني اليوم وحيدًا في وجهة الغطرسة الصهيوأميركية متسلّحًا بإيمانِه بعدالة قضيّته، سدًّا منيعًا أمام مُخططّات الاستيلاء على المسجد الأقصى وتصفية قضيّته، بعد عزل الأمّة العربيّة باتفاقيّات التّطبيع، وأصبح التّعويل عليها ضرب من الخيال مالم تُحِدثُ السماء أمرًا، ممّا يوجب على الفلسطينيّين إعادة قراءة التطوّرات السّياسية من منطلق أنّنا أصحاب الحق، ونزع القضيّة الفلسطينيّة من بورصة الاستغلال العربي وغيره إقليميًّا ودوليًّا .إنّ المحاولات الإسرائيلية لغزو المسجد الأقصى، وبسط نفوذها عليه، لن تتوقف وستستمر ما دام واقع القادة والفصائل الفلسطينية مترنّحًا وساقطًا في مستنقع التجاذبات الإقليميّة والفئويّة، وفي مقابلها سيستمرّ الشّعب الفلسطيني في الدفاع عن مقدّساته وأرضه، ولكي ترتقي الفصائل والقيادات الفلسطينية لمستوى الفعل الشعّبي، وتنتقل من مرحلة مواجهة المحتلّ المرتكزة على تجييش العواطف، وترك مربّع السّكون والرّكون لاستراتيجيات خارجيّة، لا بدّ لها من التخلّي عن الخطابات الأيديولوجية التنظيمية، بعد أن ثبت فشلها في كل دول الإقليم، وبناء استراتيجية وطنيّة تعتمد على شعبويّة مقاومة الاحتلال، وإعادة إحياء الانتماء الوطني الذي أقصاه الانتماء الحزبي، والمبادرة إلى إنهاء الانقسام بأسرع وقت ممكن .إن لم تكن قيادات الشعب الفلسطيني وفصائله حاضرة حضورًا فلسطينيًّا خالصًا في هذه المرحلة الحرجة في تاريخ قضيتنا، وقبل أن يجفّ القلم وتُطوى الصحف، سيشهد عليهم التّاريخ، وستُدوّن أسمائهم بمِدادٍ أسود في مُستعرض صفحاتِه . ......
#شعبٌ
#وفصائلُ
#مأزومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753242
حيدر المنصوري : بخطاب إعلامي مؤدلج تحريضي ومواقف سياسية مأزومة الشارع العراقي يتخندق
#الحوار_المتمدن
#حيدر_المنصوري بعيدا عن الفلسفة واستعراض عضلات المفردات الرنانة و المصطلحات الجامحة في سباق المثاقفة التي وللأسف الشديد أصبح يتبارز بها البعض من الإعلاميين والمحللين السياسيين وغيرهم من الخبراء وما انتشر وكثر من العناوين باسم الدراسات والبحوث وقراء (الفناجين) في الشأن العراقي بكل مجرياته على حلبات الإعلام العراقي من أجل الظفر (بكأس الولاء) لهذه الجهة او تلك ، او للحصول على (ميدالية الرضا) من هذا القائد او ذاك. وبغياب الرقابة المهنية والتخلي عن أخلاقيات الطرح الموضوعي المحايد والمجرد من الشخصنة والانتماء المعلن او المغلف بغلاف الاستقالالية المفضوحة، بالإضافة إلى فقدان أهمية انسنة الحوارات في قضايا المجتمع المصيرية وما ينتج عنها من رسائل تعبوية قد تذهب بكل تأكيد الى تشكيل قناعات وسلوكيات مجتمعية متطرفة تنقسم على خنادق أطراف صراع تلك القضايا وبالاخص السياسية منها . إن هذا السلوك غير المسؤول من بعض المنصات الاعلامية وبعض الضيوف المنحازين والمتحزبين والذين يرتبطون باجندات الكتل السياسية والاحزاب والشخصيات المتنفذة بطريقة او أخرى، ومن خلال خطاباتهم الموتورة وتحليلاتهم غير المنطقية والتي تبتعد بشكل كبير عن الهم الوطني والإرادة الحرة الصادقة في العمل على صناعة الوعي المجتمعي وقيادة الرأي العام باتجاه تقرير المصير برؤية وطنية واعية من خلال تحليل وتفكيك القضايا بالأسلوب والمعيار والنهج المهني والحيادي الوطني الخالص. بل انهم وللأسف الشديد يشاركون و يعملون على صناعة رأي متطرف ومنقسم في اصطفافات طائفية وعرقية مقيته ،وقد ذهبوا الى ابعد من ذلك في مقت طروحاتهم وخطاباتهم الموبوءة وتسببوا في انقسام العائلة العراقية الواحدة الى ولاءات وانتماءات ايدلوجية متعددة الاتجاهات ومتطرفة المواقف بسبب التغذية الاعلامية الفاسدة فكريا ووطنينا. إن هذا الضخ الاعلامي وسباق هؤلاء الموتورين للظهور المستمر على شاشات التلفاز ومنصات التواصل المتعددة التي تعمدت حجب الكثير من المهنيين والمختصين والمنصفين الوطنيين من الظهور لتوضيح الحقائق وتنوير الرأي العام ،و بمباركة بعض (الكهنة وسدنة) المعابد السياسية وارباب الشأن العراقي من (المبشرين) بوصايا قيادة البلد بوحي رسل الداخل والخارج إنما بذلك يدفعون بعجلة حرق الشارع العراقي ويؤسسون الى ميدان قتال الأخوة وأبناء الشعب الواحد بثمن بخس .والادهى من ذلك أن هؤلاء القادة العظام يبنون مواقفهم ويحددون خياراتهم على اساس ما يطرح أولئك" النوابغ" من افكار تتلاقح مع افكارهم ورؤى تنسجم مع رؤاهم عبر نظاراتهم الشمسية التي يضعونها على عيونهم في اوقات العتمة والظلام الحالك. إن هذا النهج المشوه بالتعاطي مع الازمة السياسية العراقية من خلال هذه الخطابات التحريضية والعدائية في أغلب الاحايين من قبل هؤلاء المنتفعين من المحلليل والخبراء "والعرافات" عبر وسائل الإعلام المختلفة بالعزف على عواطف واعتقادات الجماهير ، الإنسانية منها والدينية والمناطقية وغيرها، وانسجامها مع المواقف المأزومة والمتشنجة لبعض قادة الكتل والاحزاب السياسية إنما يفاقم الازمة ويعدم فرص حلها بل يذهب بها الى سبل التعقيد وفقدان مكونات الحل في "المطبخ السياسي" وفق رؤى وقناعات وطنية عقلائية مسؤولة تبنى على اساس الحفاظ على مكتسبات الوطن والمواطن والارتقاء بالعمل السياسي الديمقراطي ونعكاساته في تحقيق الاستقرار الأمني والاقتصادي وبناء دولة المؤسسات التي يجب أن يديرها اصحاب الاختصاص والكفاءة والنزاهة من أجل رفاهية وكرامة الشعب ، وينقلها الى الشارع الذي شحنه الخطاب الإعلامي المستفي ......
#بخطاب
#إعلامي
#مؤدلج
#تحريضي
#ومواقف
#سياسية
#مأزومة
#الشارع
#العراقي
#يتخندق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759966