الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حمزة بلحاج صالح : في حب الناس شعارا..مشكلات النخب القديرة مع اصحاب المال
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح أساس الدين حب..حب الله..حب الخير ..حب الحق..حب العدل ..حب الناس..حب الانسان محب هذه القيم على أساس مصدرها الإلهي أو لأنها مشترك إنساني تقاطع فيها مع من يعشقونها ببطانتها المطلقة ... لكن حبنا للانسان و للقيم الانسانية مبني على ذلك الأمل في تعبئة تلك القيم بحمولة المطلق التي تفتقر إليها و يفتقراليها عاشقها و اتيها و ممارسها كقيمة إنسانية... فليس الحب واحدا بل متعددا و ليس الحب بمستوى واحد بل بمستويات تتوزع عليها المشاعر والنوازع و الوجهات و المقاصد..نحب الناس جميعا ما لم يقترفوا نقيض عنوان القيم...انظر الى الحرية المنفلتة من عقال الأخلاق كيف أتت على التمايز النوعي و فهمت المساواة نفيا للتنوع الخلقي و الخصائص الخلقية... فنادت بنظرية " النوع" أو " الجندر" و إلغاء النمذجة و التنميط " الستيريوتيب " و شرعت زواج المثليين الذي يدمر النواة الأسرية باعتبارها قاعدة المجتمع ..هل نحب هذه الحرية المنقطعة عن هدايات السماء و نحب مبتكريها بعنوان حب الناس و الإنسانية ..أليس حفظ النسل مقصد من مقاصد الشريعة و الحياة العامة فكيف مال و مصير حفظ النسل إذا انتشرت و عمت بلوى المثلية إلى حد يقوض الإنجاب و استمرار النوع الانساني و ينتهي بنا الى تفكك معاني الأسرة و النسل...الحب قيمة تتعدد معانيها و مستوياتها و نمارسها لطرد الكراهية لا لجعل تميز الحب الذي يستلهم من المطلق معانيه من غير معنى وهجين ونجعله من غير روح و نسوي الحب المتناسل عن هدايات السماء فهوما و إلهاما مع حب أرضي لا يميز و لا يحتكم الى أي من المعايير ... يستبدل بقيمة الحب الذي يلهمه المطلق و يعقل مشاعره عقلا و انعقالا و قيدا و ضابطا و ناظما أخلاقيا لطيفا فلا هو يحقد الى حد اغتيال و نفي الاخر و قتله و تكفيره و لا هو يحب الى حد التماهي مع الاخر ...فخ القيم الكونية يحتاج إلى من يدون فيها عملا جبارا و أدبيات اليونسكو و اليونسيف و تيارات عولمة القيم ثغرة متروكة من غير عقول و عيون تبصر بل ثغرة بلا مرابطين ..نادينا الناس للإستثمار في حقول المعرفة الدقيقة المرتبطة برهانات الواقع مع النخب المتميزة التي تتابع الدمار الحاصل داخل الإنسانية فهو يحتاج إلى مال و استثمار... فلا يوهمنا بعض من يستمتعون بالمال لأنفسهم و ذويهم بأنهم على ثغرة يقومون و أي ثغرة فان العقل البسيط و غير النبيه لا يلتفت الى الاولويات و لا يمتلك قدرة على تحديدها بنباهة ..ناديناهم و هم خرص بكم لا يكترثون يظنوننا نشحذ.." ما يظن السفيه الا ما فيه "..دعتني مجموعة من الشباب لزيارتهم زيارة تعارف و عمل فاحترت في أمري و أمرهم كيف اصل اليهم و باي الامكانات ..هكذا تموت الأفكار الحية لتحل كحلها الافكار الميتة و المميتة لشح الوسائل التي توظف في فكر أجوف فارغ و اصحاب الفكر الحي محدودو الوسائل عوتهم إلى من هم أفقر منهم مالا و وسائلا لا تحل الاشكال ... كم ازدحمت المشاريع في عقلي فماتت في قلبي غصة لشح الوسائل المبذرة و المبعثرة و المبددة هنا و هنالك بين يدي من لا يستحقها في اعمال تهريجية للضجيج و التهريج ..إن أمة لا تنفق في النخب و الا تنتج النخب القديرة أمة لا تنصرها الجماهير و ملايير الشعوب و المواطنين ...لن ترضوا الله يا ناس و أموالكم مكنوزة و تفكيركم جماعاتي و حزبي و فردي و ولائاتي و سطحي ..للعلماء و المفكرين و الباحثين و العقول النادرة و العبقريت الحاذقة حق معلوم و اكثر من المعلوم في أموالكم المكنوزة و ......
#الناس
#شعارا..مشكلات
#النخب
#القديرة
#اصحاب
#المال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728259
ابراهيم زورو : عندما تصبح السرقة شعاراً وطنياً
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زورو يثير قلقاً على مستويات عديدة! وربما تكون معروفه للجميع ولكن المهم في هذا المضمار هو أن الشعب المعني لم يعد يعترف بالوطنية والعدل والمساواة، بهذا المعنى فهو مستعد أن يبيع وطنه في أول مزاد سواء علني أو سري. أو عندما يمسي السارق وطنياً، رغم أن السرقة قد حرمها الإسلام ولكن عمر بن الخطاب جعل لها تبريراً أو وضع لها قانوناً!. فلا داعي أن نقول أو نفسر الوضع الراهن أو الماضي، حول العرب بأنهم لا يحتفظون بالأرض.الكثير من الماركسين العرب ومعهم كل الشخصيات العلمية والأحزاب الشيوعية العربية تعتبر أن الثورية تقتضي أن تكون مع كافة القضايا المحقة وغير المحقة في العالم أجمع إلا القضية الكوردية والتي تعتبر مذيلة بكلمة "ولكن" وهي ميزان العدل في كل القضايا العربية والشرق الاوسطية، على مبدأ تمد يدك اليسرى على أذنك اليمنى! عموماً هذا الأمر بات مفهوماً ولا داعي للنقاش حوله نهائياُ، أي أمست من البديهيات والبرهان على البديهية هو الغباء بعينه، وإذا ما رأى الكورد مصلحتهم على سبيل المثال، بجانب اسرائيل تسمع زعيقاً مزعجاً يخرج من كافة فتحات أجسادهم! ألا يعتبر هذا غباء طالما أنت ترفضه فهناك من ينتقدك! وكان من المفترض أن يكون هذا من البديهيات عندهم أيضاً، إذا اعتبرنا أن قانون العدل هو الساري في هذا المجال، وهم يعتبرون أنفسهم كآلهة، لهم تعود تسمية الأشياء، ولهم يعود حق التصنيف العادل من الظالم، ولهم يعود ترجيح كف الميزان ليوم القيامة، إذا كان الشيوعيين بهكذا مستوى من الحالة المجتمعية والثقافية والإنسانية والسياسية، فما بالك بقومي وديني؟ ولا يلامون على موقفهم أبداً. وقتها ليس المطلوب من المجنون أن يترك دشداشته على كامل جسده!.فما نتيجة هذا العمل ياترى! إذا أرتأينا أن الشيوعي لا يخطأ، والشيوعي الأعمى لا يرى أن العالم تجاوز القضايا العربية تماماً بقليل من الجهد وبعملية حسابية بسيطة نرى صورة العرب اليوم واعتقد أن عدد سكانهم يتجاوز 350 مليون عربي وبأموال كثيرة ولا قيمة لهم، وبالمقابل ذلك نرى أن الأتراك في الجمهورية التركية عددهم اعتقد لا يربو عن ثلاثين مليوناً وكذلك الايرانيين، فالعالم اليوم يحسبون لهم ألف حساب، منْ مِن الاروربيين لا يعرفون اردوغان والخميني! بالمقابل من سمع عن رئيس عربي إلا وخيانة قومه هدفه الأول! والاحزاب السياسية تصفق لهذا الزعيم أو ذاك، ونستنتج أن غياب العدل والمساواة هو الفيصل في العلاقات اليومية بين أبناء الشعب الواحد! لو انتفى العدل ينتفي معه كل القيم الاخرى.والغباء داء لا يمكن الشفاء منه! بدليل أن القضية الكوردية ليست محتلة من أربعة دول شكلاً، وأنما من المجتمع الدولي مضموناً، كما قال بحق الكاتب التركي إسماعيل بيشكجي: كوردستان مستعمرة دولية. لا يمكن أبداً هؤلاء الدول أن يكونوا أحراراً في إعطاء الكورد حقوقهم، على الجميع أن يستأذنوا شرطي العالم حول ذلك، ورغم ذلك اردوغان يهدد العرب ليل نهار على كبح جماح الكورد في كوردستان سوريا، ليحصل على لقمة من أرض العرب!.فأساس المجتمع العربي في القرى التي لا تعرف ولم يدخل في المعترك السياسي ومعه الكذب والنفاق نراهم بشراً أسوياء يعترفون بحقوق الآخرين لأنهم ابناء شرعيين للواقع وهذا يعني بالمقابل أن العرب تعرفوا بشكل شفهي وحسب مصلحتهم الشخصية على الحضارة المتمثلة بالمدن والتي بناها أو هي من مخلفات التشكيلة البرجوازية ومعها أيضاً الأحزاب وخاصة الشيوعية منها! ومنها خرج فكر المجتمع البرجوازي، في هذا المنحى العرب لم يدخلوا في الحضارة إذا اعتبرنا وقلنا مع عبد الله العروي أن العشائر القوية اعطت احزاباً قوية، واستنتاجاً ......
#عندما
#تصبح
#السرقة
#شعاراً
#وطنياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737730