الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد طاهر كاظم : سرًاق الثورة بين النموذج الروماني والنموذج العراقي
#الحوار_المتمدن
#احمد_طاهر_كاظم من الثورات الحديثة التي سرقًت في بدايتها الثورة الرومانية عام 1989, حيث ثارً الشعب الروماني على النظام الديكتاتوري الظالم والذي كان يترأسه الديكتاتور ((نيكولاي)) وهو كان صديقاً للدكتاتور العراقي (صدام ) , حيث تمكن الثوار من إسقاط اعنف طواغيت الأرض في عصرنا وأمام الشعب وفي ظرف ساعات حوكم الطاغية واصدر الحكم بالإعدام رميا بالرصاص وكان الشعب الروماني تغمره الفرحة محتفلاً بهذه المناسبة التي يراها عظيمة, لكن لم تستمر هذه الفرحة طويلاً. لم تكن معاناة الشعب الروماني مصدرها الرئيس فحسب بل كانت أجهزة الدولة الأمنية والإدارية والسياسية وموظفوها المتجذرين في جميع أركان الدولة وهو ما يسمى بــــــــ(الدولة العميقة) بسبب سذاجة الثوار وعدم امتلاكهم رؤية فكرية وسياسية تتناسب مع حجم التحديات بعد الثورة ركب موجة الثورة الانتهازيون الذين يعودون لذات المؤسسات العميقة التي ذكرناها سابقاً , فظهر احدهم كقائد بواسطة الإعلام وظهر بوجهين مختلفين الوجه الظاهر يمتدح الثوار والوجه الثاني أشاع الانفلات الأمني والقتل والسلب حيث لم يسلم الناس في بيوتهم من القتل والسرقة, وهذه الأعمال متعمدة تقوم بها أجهزة الديكتاتور المعدوم سراً,ليس هذا فقط بل عمدوا على تدمير البنية التحتية وروعوا الناس ورفعوا أسعار السلع والمواد الغذائية ومنعوا الخدمات العامة حتى أصبح المواطن حائراً كيف يعيش, إضافة الى الشائعات التي ينشرها الإعلام الحكومي لتعظيم إرهاب الناس, ورويداً رويدا حتى إنهم وجهوا أصابع الاتهام الى الذين عارضوا النظام الديكتاتوري وكافحوا لسنوات بأنهم يتلقون أموالا من الخارج وإنهم يقفون وراء الانفلات الأمني والنقص الخدمي وبسبب الظروف الصعبة التي يعيشها المواطنون الرومان صدقوا هذه الإشاعات,وعندما ترسخت الشائعات لدى المواطنين وجهت الأدوات الإعلامية فوهاتها مرة أخرى الى المواطنين داعية للقضاء على الثوار (الخونة) كما اسماهم ومن باب اخر استدعى الرئيس الانتهازي عمال المناجم وسلحهم وأمرهم بقتل الثوار, فقتلوا المئات من الثوار واعتدوا على منازلهم ولم تنتهي القصة بعد. زمرة المجرمون القتلة أطلق عليها الرئيس الانتهازي بـــــ "جبهة الخلاص او الإنقاذ الوطني" وهي تتكون من الصف الثاني لقيادات الحزب الشيوعي المنحل , فأطلقت الجبهة أنفة الذكر العنان إلى لأعضاء النظام البائد او النظام المنحل فوسعت نطاقها الجماهيري وكسبت السذج وأعلنت انها لن تشترك بالانتخابات وانها غير مبالية بالسلطة إلا أنها كذبة أخرى, فأسست لأسم الحزب الجديد بأيديولوجية القديم ففازت بالانتخابات ومثلت الأغلبية البرلمانية وشكلت الحكومة والنظام وأعطت صلاحيات كبيرة للسلطة التنفيذية, لذا أجهضت الثورة وانتصرً الطغاة بسرقة الإرادة الثورية وحكموا البلاد والثوار الحقيقيين تطاردهم السلطات وفقدوا التعاطف الدولي والشعبي وعادت الديكتاتورية بثوب جديد . اذا ما قارنا ما حدث في رومانيا عام 89 وما حدث في العراق عام 2003 النموذج الروماني والنموذج العراقي قد يكون متطابق الى درجة كبيرة مع فارق الاحتلال الامريكي ,لأن الثوار العراقيين الذين ناهضوا النظام الديكتاتوري لعقود طويلة على اختلاف قومياتهم وانتمائاتهم وعقائدهم لهم رؤية استراتيجية في تاسيس الدولة لكن تصفية قادتهم المفكرون أمثال "اية الله محمد باقر الحكيم" و المفكر الاسلامي لحزب الدعوة "عزالدين سليم" وغيرهم من المفكرين حال دون نجاحهم, حيث ابقوا على السذج المتلونون بألوان الأيديولوجيات واللاهثين خلف المال, اذ رميت لهم العظمة فتسابقوا للحصول عليها ومهما كان الثمن فكانت الأموال سائبة و ......
#سرًاق
#الثورة
#النموذج
#الروماني
#والنموذج
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686348
محمد قاسم علي : العراق تحت خِناق الميليشيات و سُراق المال العام
#الحوار_المتمدن
#محمد_قاسم_علي العلاقة المتوترة بين الميليشيات العراقية والقانون، هل الأعمال الإجرامية التي تقوم بها تجعلها خارجة عن القانون أم لا؟ليس من المستغرب أن ترتكب الميليشيات العراقية التي تطلق على نفسها اسم (المقاومة الإسلامية) مخالفات قانونية.غالبا ما تستهدف الميليشيات المدعومة من إيران الصحفيين والمتظاهرين في العراق وتقتلهم، وأصبحت السجون "السرية" التي تديرها هذه الجماعات مصدر قلق للنشطاء وجماعات حقوق الإنسان والأمم المتحدة. ورغم ذلك تكره هذه الجماعات أن يُنظر إليها من قبل السكان الذين يهتمون بسيادة القانون باعتبارها تقوم بأعمال إجرامية، لذلك حولت هذه الجماعات القطاع القانوني في العراق إلى ساحة معركة، فقد انخرطت الميليشيات في حملة تم فيها استخدام قذائف وصواريخ، استمرت لسنوات، واستهدفت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة العاملة في العراق بدعوة من الحكومة العراقية، مما أسفر عن مقتل وإصابة جنود من قوات التحالف ومدنيين محليين. وفي الآونة الأخيرة، لجأت العناصر التابعة للمقاومة إلى قصف شاحنات مدنية يقودها مدنيون عراقيون، لكن يُزعم أنها تحمل الإمدادات والعتاد إلى قواعد التحالف. ولا يقتصر الأمر على العنف فحسب، بل تجني الميليشيات أيضا دخلا من مجموعة من المصادر والأنشطة التجارية غير المشروعة، تتراوح هذه المصادر بين تجارة المخدرات و الجنس و تهريب العملة،بينما تسمح سيطرتها المتزايدة على عناصر في الحكومة والمؤسسات العراقية باستغلال عائدات نقاط التفتيش ومراقبة الحدود ومشاريع الابتزاز. باختصار، لا تحترم ميليشيات المقاومة كثيرا القانون المحلي العراقي، أو الأنظمة التي تحكم القوات المسلحة العراقية وموظفي الحكومة، أو أي قانون دولي.هذا الإجرام يجعل هوس الميليشيات بتطبيق القانون مفاجئا إلى حد كبير. ومع ذلك، تُخصص الميليشيات المدعومة من إيران -والعديد منها من المنظمات التي صنفتها الولايات المتحدة كإرهابية- الكثير من الوقت والجهود لنشر اهتمامها بالقانون ودورها كمدافعة عنه.وتناقش الميليشيات العراقية وقادتها وقنواتها الدعائية مفاهيم مرتبطة بقانون النزاع المسلح -لا سيما فيما يتعلق بشرعية استهداف القوات الأميركية- والمكانة القانونية للميليشيات نفسها باعتبارها فرعا رسمياً للقوات المسلحة العراقية من خلال قوات الحشد الشعبي، وأوصت الدراسة البحثية صناع السياسة، الذين يسعون إلى حلول طويلة الأمد لمشاكل الميليشيات بفهم "شبه الالتزام بالقانون من أجل وضع حد لأنشطة هذه الميليشيات، ودعم محاولات الحكومة العراقية للوفاء بالتزاماتها الدولية لمنع الانتهاكات من قبل الجهات الفاعلة المرتبطة بالدولة".اما سُراق المال العام فهم الغطاء الأول للميليشيات، سواء المتمثلة بقيادة الميليشيات نفسها او قيادة الكتل في البرلمان و التي يشكل الجزء الاكبر منها التيارات الإسلامية التي تؤمن ب العمل المسلح للإنقضاض على السلطة و فرض النفوذ و الهيمنة، و لهذه الأحزاب باع طويل في عمليات تخريب الدولة، فهم قد جُربوا حينما كانوا معارضين للنظام السابق ( نظام صدام حسين) فأن إستخدام السلاح كان دائماً وارد في العمليات النوعية التي تقوم بها هذه التنظيمات الإسلامية لدعم مباشر من إيران.ما إن و صلت هذه الاحزاب و التيارات الى السلطة بعد عام 2003 حتى سارع الخراب الى نهش مفاصل الدولة الحيوية، فتحول النظام من نظام دولة فاشي ديكتاتوري الى مجاميع الميليشيات و الفصائل الإرهابية التي تنمو و تترعرع في ظل ضعف سيادة القانون و تنمو تحت وطأة اللادولة.سُرّاق المال العام من الطبقة السياسية الفاسدة التي سخرت اموال ال ......
#العراق
ِناق
#الميليشيات
ُراق
#المال
#العام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720197
عدنان جواد : الاحزاب صنعت سراق ولم تصنع قادة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد قبل 2003 لم نعرف غير حزب البعث، ولم نشاهد غير صدام وعائلته واقاربه، يتقاسمون البلد وكانه مقاطعة توارثوها، شيدوا قصورا ومزارع وبساتين، تنافسوا على المناصب والأموال، فضعفت سلطتهم واخذ يقتل بعضهم البعض، إلى أن ذهبت قصورهم ومزارعهم وخلفوها لاخرين وهذه سنة الله في الطغاة والظالمين.اليوم وبعد 18 سنة تصدت للسلطة احزاب تسمي نفسها بالاسلامية والوطنية، فهي لم تصدق النية في اصلاح المجتمع، وهي طبقت شعار تأسيس الاحزاب للوصول إلى السلطة لخدمة المجتمع ، حسب تعريف العلوم السياسية، لكنهم استبدلوا خدمة الناس لخدمة أنفسهم، والدليل أننا مقبلون على انتخابات ونبحث عن مرشح نثق به فلم نجد، كل المرشحين ادوات لاحزاب وكل همهم الوصول إلى السلطة، وغايتهم الحصول على المال والالتحاق باهل القصور، وانعدام الثقة بين المرشح والناخب سببه خذلان الاحزاب لمواطنيها، فهي مع الأسف زجت اذرعها في مفاصل الدولة لجلب الأموال للحزب، وتركت الناس تعاني العوز والفقر والجهل، فكل مؤسسات الدولة صارت مرتع للسارقين والمرتشين، ومن اراد الاصلاح يطرد وينبذ، حتى المؤسسة الدينية لم تقم بدورها بصناعة قادة لديهم ثوابت، ففي الجانب الديني والاسلامي، يتم صنع القادة بالعلم والورع والتقوى، فمثلا الأمام السجاد عليه السلام، كان يشتري العبيد باعداد كبيرة، فيربيهم على الأخلاق الإسلامية المحمدية الصحيحة، وبعد أن يطمئن من ايمانهم وتشرب ومخالطة تلك التعاليم لحمهم ودمهم، يعتقهم لوجه الله، فيصبحون دعاة وقادة، ويذكر أن الأمام محمد الباقر عليه السلام كان جل اصحابه من هؤلاء المخلصين.مع الأسف يعاد التاريخ، فكما كان الأمام علي عليه السلام واصحابه، محاربين من قبل طلاب الدنيا، فينفى ابو ذر الغفاري، ويضيق على الآخرين، فقال لهم امامهم لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكية، فتغري الكثير الأموال والمناصب، فيخلطون بين الحلال والحرام، فالتجاوز صار سمه، على كل الممتلكات العامة، من شبكة الكهرباء والماء والمجاري والطرق، ومن لم يتجاوز لا يجيد الحصول على حقوقه وينعت بالعاجز، وسوف يحرم هو وعاىلته من الكهرباء ( الجطل) فيتقلبون في حر الصيف خوفا من الحرام، فيضحك منه الجيران، فيقولون له قادة البلد سرقوا مالنا وتجاوزوا على الكهرباء والماء والطرق وانت حارم نفسك من (واير) ما يشغل فقط المراوح والمصابيح؟!، إنه امتحان صعب ومع الأسف فشل الكثير منا فيه، فمن يسمون نفسهم بالقادة لا يعرفون الناس ولا يلتقون بهم إلا أيام الإنتخابات، ودائما يبعدون الشريف والنزيه والكفوء، ويبرزون المنافق والكذاب والمتملق والسارق ليتصدى للمسؤولية، فهم لا يختلفون كثيراً عن معاوية ويزيد الذين يلعنونهم كل يوم، أيضاً كانوا يدعون الاسلام لكنهم يعملون بسنة الملوك والحكام الظلمة، فقادة اليوم كان أغلبهم من المعارضين للنظام السابق، وكانوا من دعاة الديمقراطية والعدالة الإجتماعية ونبذ العنف، والبعض منهم خرق القانون في أيام الجهاد ضد النظام الدكتاتوري، وبرر ذلك باسقاط النظام الظالم، لكن عندما انتقلت السلطة اليهم، استمروا بخرق القانون وسرقة الدولة التي يحكمونها، وفي كل انتخابات يرشحون سراق جدد ويعيدون تدوير مجربين سابقين، ومع الأسف يخدع المواطن مرة أخرى بالكلام المعسول والوعود الكاذبة ليعيد اختيارهم وهو من ينتقدهم ليلا ونهارا!!، إضافة لعابدي الاصنام الذين يعلمون إنها لا تقدم ولا تاخر ومع ذلك يعبدونها.يقول أبو العتاهية:دع الدنيا وزينتها لوغد وحاذرها إذا كنت الرشيدااترجو الخير من دنيا تركت حسين السبط واتبعت يزيداوفي مكان اخرعش ما بدالك فارها في ظل شاهق القصوريؤت ......
#الاحزاب
#صنعت
#سراق
#تصنع
#قادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730821