الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الكحل : على الفايد أن ينشغل بالبحث الزراعي بدل بول البعير.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل كشفت جائحة كورونا المستجد أهمية البحث العلمي في المجالات المرتبطة بصحة الإنسان ، كما كشفت أن قطاع الصحة مجال حيوي ويدخل ضمن الأمن القومي الذي لا تقل أهميته عن قطاع الدفاع الوطني إن لم تكن تفوقه. مئات الآلاف من الضحايا يسقطون موتى بسبب الجائحة التي عطلت الآلة الإنتاجية والحربية معا بينما أعادت الاهتمام بالمستشفيات والمختبرات العلمية والأطر الطبية الذين تجندوا لمواجهة خطر الموت دفاعا عن حياة المواطنين داخل كل دولة بعد أن أغلقت حدودها وحاولت الاعتماد على طاقاتها البشرية مهما كانت الوسائل متواضعة. وبقدر ما أبرزت جائحة كورونا طاقات مغربية مبدعة داخل المغرب وخارجه أبانت عن كفاءة علمية عالية أهلتها ،في دول المهجر، احتلال مواقع المسؤولية في العديد من المختبرات البيولوجية ، عرّت كذلك عن ترهات منتحلي الصفات العلمية والمهنية وزيف تخاريفهم التي عرّضت حياة كثير من المواطنين إلى الخطر .فمن حق المغرب أن يفخر بتلك الأسماء التي لمعت في مجالات البحث العلمي ، كما عليه أن يندم ويتحسّر على تفريطه فيها بعد أن ساهم في تكوينها وتأهيلها لتستقطبها المختبرات الأجنبية .تلك هي الآثار المدمرة لهجرة الأدمغة. لكن الخسارة الفادحة تكمن في تخرّج عينة من الدكاترة والمهندسين لا يؤمنون بالعلم ولا بالمناهج بالعلمية التي درَسوها وطبقوها خلال مراحل التكوين ، وبدل أن يمارسوا البحث العلمي في مجالات تخصصهم بغرض توسيع المدارك واكتشاف ما يفيد المواطنين وعموم البشرية ، كرّست ولا زالت كل وقتها وطاقتها في البحث داخل التراث الفقهي لإضفاء صبغة "العلمية" على آراء وفتاوى مستنبطة من واقع بدوي واجه أهله أمراضهم وعللهم العضوية بما تيسر لهم من مواد طبيعية وإفرازات حيوانية كما هو حال كل الشعوب في مراحل تاريخية قديمة . فالشعوب إياها معذورة لأنها وظفت المتوفر في بيئتها ، لكن لا عذر لخريجي المعاهد العلمية والجامعات الذين أنفقت الدولة عليهم المال العام للتكوين والتأهيل ليبعثوا الروح في فتاوى التخريف والشعوذة المبثوثة في كتب التراث الفقهي وما هي في الدين من شيء. فما الفائدة من هذا التكوين والتأطير ليتخرج أمثال الفايد حاملين شهادات عليمة ومشاريع خرافية تدمر العقل والمجتمع وتحارب العلم والتقنية ؟ فهذا الشخص المدعو الفايد شن حربا شرسة ضد المعدّات والأجهزة الطبية المتطورة المستعملة في الكشف عن الأمراض الجسدية متهما إياها بتهديد الشريعة. هذا ما قاله في إحدى محاضراته مخاطبا علماء الإسلام وفقهائه " والله ستضيع الأمة والبشرية إذا تهاونوا أو انبهروا بهذه العلوم الحقة ديال الغرب مثل السكانير .. إلى انبهروا بهذه العلوم غادي نفرطو في الشرع ، يجب ألا ينبهر علماء الإسلام بهذه العلوم لأنها بالنسبة لي لا شيء". لا يختلف الفايد عن متطرفي الإسلامي السياسي ، إخوانيين وسلفيين ، في إشاعة ثقافة الشعوذة وممارسة الخرافة ومحاربة العلم ومعاداة العلماء .طبعا الفايد وأمثاله ينخرط في إستراتيجية عامة ينهجها حزب العدالة والتنمية منذ قيادته للحكومة ، ومن معالمها رفع الدولة يدها على قطاعات الصحة والتعليم والتشغيل . وهذا الذي جعل حكومتي بنكيران والعثماني تشجع "الرقاة الشرعيين" على فتح محلاتهم في كل المدن والقرى بدل دعم وتأهيل القطاع الصحي. فلطالما أعلن رئيس الحكومة السابق بنكيران أمام البرلمان وفي التجمعات التي ينظمها حزبه عن ضرورة أن ترفع الدولة يدعها عن الصحة والتعليم لأنهما بالنسبة إليه قطاعين غير منتجين ، من جهة ، ومن أخرى ليشجع لوبيات المصحات والمدارس الخصوصية على امتصاص دماء المغاربة.لم يكن المغاربة ينتظرون من الفايد أن يأتيهم بما ......
#الفايد
#ينشغل
#بالبحث
#الزراعي
#البعير.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674105
حسن الشامي : لماذا تخلفت مصر؟ وكيف تنهض بالبحث العلمي مرة أخرى؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي عقدت الجمعية المصرية للتنمية العلمية والتكنولوجية ندوة علمية للإجابة عن التساؤل الهام : لماذا تخلفت مص؟ وهل من سبيل للنهضة العلمية؟أفتتح الندوة المهندس حسن الشامي رئيس الجمعية موضحا أن دور الجمعية هو "نشر الثقافة العلمية والتكنولوجية بين الشباب".. وأعلن عن تخصيص جائزة باسم العالم المصري الدكتور محمد عزت عبد العزيز رئيس هيئة الطاقة الذرية الأسبق والمؤسس للبرنامج النووي الليبي، وذلك لتشجيع البحث العلمي بين الشباب، وأوضح أهمية اكتشاف المواهب العلمية وتسجيل براءات الاختراع لدى الشباب وحماية حقوق الملكية الفكرية... والجمعية بصدد تأسيس المركز المصري لتكنولوجيا المعلومات وتأسيس منتدى الحوار الوطني.. وتأسيس منتدى الإسلام الحضاري.. كذلك الاهتمام بربط البحث العلمي بمشكلات المجتمع ووضع حلول عملية لها.وأضاف أن الجمعية بصدد إصدار المجلات والصحف والدوريات والكتب المتصلة بنشاط الجمعية لتحقيق تلك الأهداف حيث إن الإعلام العلمي مفتقد وضرورة الاهتمام بذلك الجانب من مجالات المعرفة..وأوضح أن الجمعية بصدد تخصيص جائزتين إحداهما للأبحاث الاجتماعية باسم الدكتور جمال حمدان والأخرى في الآداب باسم الروائي المصري العالمي نجيب محفوظ.وأختتم حسن الشامي مؤكدا أن الحاصلين على مؤهلات عليا في مصر يتجاوز 25% من عدد المتعلمين كما أن الحاصلين على درجة الماجستير والدكتوراة في مجالات العلوم المختلفة يزيد على 200 ألف عالم مما يجعل مصر في مقدمة الدول النامية في مجال البحث العلمي والتكنولوجيا ولا ينقصنا سوى زيادة الإنفاق على البحث العلمي من حوالي 0.5 % إلى حوالي 4 % من الدخل القومي وذلك وفق خطة إستراتيجية جادة حتى تتبوأ مصر مكانتها اللائقة..ثم تحدث الدكتور محمد عزت عبد العزيز رئيس هيئة الطاقة الذرية الأسبق والخبير بالمركز القومي للأمان النووي موضحا أن مصر متخلفة في مجال تكنولوجيا الطاقة النووية حاليا عن دول أخرى كنا أكثر تقدما منها منذ 50 عاما مثل الهند وكوريا الجنوبية بل وإيران رغم أن مصر لديها قاعدة علمية رصينة في هذا المجال تتمثل في ثلاث هيئات نووية هي : هيئة الطاقة الذرية وتضم المركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع، والمركز القومي للأمان النووي ومركز المعامل الحارة.. وكذلك هيئة المواد النووية وتختص بالتنقيب واكتشاف المواد النووية وتوفيرها لمشروعات الطاقة وهيئة المحطات النووية وتختص بدراسة واختيار مفاعلات توليد الطاقة.وأضاف أن مصر كانت من أوائل الدول النامية التي بدأت مشروعات الطاقة النووية في أوائل الخمسينات مع الهند ومصر إحدى الدول المؤسسة للوكالة الدولية للطاقة الذرية وإحدى الدول الموقعة على معاهدة (حظر الانتشار النووي.وحذر الدكتور عزت عبد العزيز من التخلف العلمي في مصر وعدم الاستفادة من توقيعنا على هذه المعاهدة التي تتيح لنا الاستفادة من كافة الإمكانات العلمية السلمية في هذا المجال وتحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.وحدد الدكتور عزت عبد العزيز أهم معوقات البحث العلمي في مصر في: عدم وجود خطة إستراتيجية قومية للبحوث والمشروعات وقصور التمويل والميزانيات والنقص الحاد في الأجهزة والمستلزمات العلمية والمواد الخام ونقص الكوادر العلمية المتخصصة والمدربة ونزيف العقول بالهجرة لأمريكا وأوربا مع ضعف المرتبات للعاملين في البحث العلمي.وطالب الدكتور عزت عبد العزيز بأهمية تطوير ورفع مستوى العملية التعليمية وتحسين جودة التعليم والاهتمام بالتنمية البشرية ووضع إستراتيجية طويلة المدى للبحث العلمي ورفع الكفاءة الإنتاجية للعاملين وزيادة مرتباتهم وزيادة ال ......
#لماذا
#تخلفت
#مصر؟
#وكيف
#تنهض
#بالبحث
#العلمي
#أخرى؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752253