الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد النعماني : امام صواريخ الردع اليمني السعودية تستجدي صواريخ باتريوت الامريكية
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني السعودية في وضعٍ خطير وتطلب صواريخ بشكلٍ عاجل من أميركا، بعدَ أنْ أوشكَ مخزونُها من صواريخ باتريوت على النفاد جراءَ الهجماتِ الصاروخية اليمنية.هذا ما اكده مسؤولون أميركيون وسعوديون قالوا إن الرياض تناشد الولايات المتحدة لتزويدها "على وجه السرعة" بصواريخ باتريوت اعتراضية، كما تواصلت مع حلفاء في الخليج الفارسي، بينهم قطر، فضلاً عن دول أوروبية. وأكد المسؤولون أن ترسانتها من الصواريخ الاعتراضية المستخدمة لإسقاط الأسلحة المحمولة جواً تراجعت بشكل خطير.ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أميركيين أن وزارة الخارجية تنظر في مسألة البيع المباشر لهذه الصواريخ، وذكر المسؤولون أن هناك إشارات على استعداد واشنطن للموافقة على الطلب السعودي. ووافقت وزارة الخارجية الأميركية، الشهر الماضي، على بيع نظام الصواريخ جو-جو متوسطة المدى المتقدمة" بقيمة ستمئة وخمسين مليون دولار، وتم إخطار الكونغرس بذلك، بعد أن طلبت الرياض شراء مئتين وثمانين صاروخا وخمسمئة وست وتسعين منصة إطلاق من هذا النوع لصد هجمات الجيش اليمني واللجان الشعبية مشيرين الى انه سيكون على ادارة بايدن الموافقة على تزويد الرياض بالصواريخ من حكومات أخرى، مثل قطر.ورفض مجلس الشيوخ الأمريكي قرارا كان من شأنه أن يمنع الصفقة. وكان البيت الأبيض قد عارض بشدة أي قرار يحول دون اتمام عملية بيع الصواريخ للسعودية. موضحا أن ذلك يقوض التزام الرئيس جو بايدن بالمساعدة في دعم دفاعات الشريكة السعودية في وقت تتزايد فيه هجمات الصواريخ والطائرات المُسيرة عليها. وأضاف مسؤول أمريكي أن أمريكا تعمل بشكل وثيق مع السعوديين والدول الشريكة الأخرى لضمان عدم وجود فجوة في الحماية. جدير بالذكر أن صور أقمار صناعية أظهرت في سبتمبر/أيلول الماضي أن الولايات المتحدة سحبت صواريخ "باتريوت" من السعودية، في إطار تحول إدارة بايدن عن الشرق الأوسط لمواجهة الصين. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الرياض طلبت من واشنطن وحلفائها في الخليج الفارسي وأوروبا تزويدها بصواريخ اعتراضية لصد هجمات الجيش واللجان الشعبية اليمنية، بعد أن بات مخزونها من صواريخ باتريوت يوشك على النفاد.وأفاد مسؤول حكومي سعودي بأن عدد الهجمات على المملكة زاد بشكل كبير، مشيرا إلى أن الطائرات المسيرة ضربت الأراضي السعودية 29 مرة في نوفمبر، و25 مرة في أكتوبر، وتعرضت البلاد لـ11 هجوما صاروخيا باليستيا الشهر الماضي و10 في أكتوبر.وذكرت الصحيفة أنه توجد إشارات على استعداد أمريكي للموافقة على الطلب السعودي، بعد أن سحب الجيش الأمريكي العديد من أسلحته التي دافعت عن القوات الأمريكية وقدمت الأمن للسعودية، في إطار تحول إدارة (الرئيس الأمريكي جو) بايدن عن الشرق الأوسط لمواجهة الصين.وصرح مسؤول أمريكي على أن واشنطن ملتزمة تماما بدعم الدفاع الإقليمي للسعودية، بما في ذلك ضد الصواريخ والطائرات المسيرة التي يطلقها اللجيش واللجان الشعبية اليمنية، مضيفا: "نحن نعمل بشكل وثيق مع السعوديين والدول الشريكة الأخرى لضمان عدم وجود فجوة في الحماية".وقالت الصحيفة إنه على الرغم من المخاوف بشأن سجل حقوق الإنسان وقضايا اخرى في السعودية يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن عليهم التزامًا بمساعدة المملكة الغنية بالنفط في الدفاع عن نفسها، خاصة وأن الولايات المتحدة تكافح بسبب ارتفاع أسعار النفط ولا تريد تكرار هجوم بقيق."وتابعت بالقول "إن الموقف يثير قلق المسؤولين في الرياض من أنه بدون وجود مخزون كافٍ من صواريخ باتريوت الاعتراضية، يمكن أن تؤدي هجمات القوات المسلحة اليم ......
#امام
#صواريخ
#الردع
#اليمني
#السعودية
#تستجدي
#صواريخ
#باتريوت
#الامريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740386