الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : يهدف للوصول إلى أدوات الدولة التمرد الراهن لليمين الاستبدادي في ألمانيا وجذوره التاريخية *
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بدايات النازيين الجددلا ترتبط البداية بحدث بعينه، بل يعود الأمر إلى حد كبير إلى العمل على إحياء التقاليد النظرية، لمجموعة الأفكار الأساسية، التي ترفض مبدأ المساواة لصالح مجتمع قومي استبدادي قائم على مناهضة الليبرالية السائدة. لقد تمت صياغة هذه الأفكار في العشرينات من القرن الماضي، إبان بدايات صعود النازية بقيادة هتلر. والمرحلة المهمة، لبدايات الصعود الجديد في ألمانيا الغربية، أتت بعد فشل الحزب القومي الألماني NPD في الانتخابات البرلمانية العامة 1969. وقد مثل الحزب البداية الملموسة الأولى لتأسيس نازية بثوب جديد تغزو مؤسسات الدولة. بعد ذلك تم البحث عن طريق يتوسط الحنين إلى الماضي النازي والمحافظة الديمقراطية. وفي وقت لاحق كانت هناك محاولات تأسيس أحزاب جديدة، مثل “حزب الشعب الألماني” وحزب “الجمهوريين”، حققت هذه الاحزاب نجاحات محدودة على صعيد برلمانات بعض الولايات. حتى تأسس „حزب البديل من أجل المانيا”AFD في عام 2007، مستفيدا من عدد عوامل خارجية أهمها: الأزمة المالية التي عصفت بالنظام الرأسمالي السائد، وموجات توافد اللاجئين عبر البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى دعم مالي ملحوظ عبر متبرعين، وخصوصا الأموال القادمة من سويسرا. وعلى الرغم من أن الحزب لم ينجح في دخول البرلمان الألماني الاتحادي في انتخابات عام 2013، إلا أنه حقق في السنوات التالية نجاحات متتالية على صعيد برلمانات الولايات، بحيث مثل في برلمان 14 ولاية من أصل 16 ولاية تشكل المانيا الاتحادية. وفي انتخابات عام 2017 حقق نجاحه الأكبر بحصوله على قرابة 13 في المائة من أصوات الناخبين، ويصبح بذلك القوة الثالثة في البرلمان الاتحادي.الحركات الاحتجاجيةونشوء أحزاب سياسية جديدةالحركات الاحتجاجية عادة ما تعمل كمحفزات. والديناميكيات التي تطورها، أما تتجه للاندماج بالمؤسسات بأشكال مختلفة، أو تصبح شيئا من التاريخ. وبقدر ما يتعلق الأمر باليمين المتطرف، فان حركة بيغيدا المعادية للأجانب وخصوصا المسلمين ظل تأثيرها بحدود ولايات بعينها، ولم تنجح بالتحول إلى حركة جماهيرية على مستوى عموم البلاد. في حين أنتجت تيارات في الحركات المناهضة للأسلحة النووية وحركات السلام وحزب الخضر لترجمة أفكارها إلى سياسات ملموسة. لقد احتوت الحياة البرلمانية حزب الخضر، بينما تميل الحركات في معسكر اليمين إلى استمرار تطرفها. اندلعت حركة بيغيدا في عام 2014، وفي عام 2019 ألقى مؤسسها لوتس باخمان خطابًا قسم فيه المجتمع إلى “مبدعين” و”منحطين” و “طفيليات”. وبهذا أصبحت بيغيدا، في النهاية تيارا دافعت رموزه عن الأيدولوجية النازية فكريا وفي لغة الخطاب أيضا. والغريب أن باخمان ظل بعيدا عن المسائلة القانونية التي ينص عليها الدستور الألماني.أوجه تشابهيمكن الإشارة إلى التشابه بين تيارات التطرف الأوربي والتطرف الإسلامي. ان كلا التيارين محافظان جدا، ويتمسكان بردود فعل كلاسيكية تجاه التحديث الاجتماعي والتطور العالمي. إن وجود حركات ناجحة للمساواة بين الجنسين أو من أجل حقوق الأقليات، يدفع هذه القوى لمعاداتها. لقد تصاعدت معاداة السامية السياسية بسرعة بعد المساواة القانونية لليهود في الرايخ الألماني. وعندما يناهض اليوم الإسلام السياسي عالم الدولة العلمانية والأفكار التحررية، فانه يتصرف بشكل مشابه.والحركات التي تستند إلى إثارة صراع الهويات استفزازية وفي جوهرها تدميرية، وهذا ليس بالشيء المستحدث، فلقد اجاد فاشيو ونازيو القرن الماضي في فترة ما بين الحربين ممارسة الدعاية الحديثة. لكن ورثتهم الجدد أصبحوا أكثر ذكاءً واستراتيجية، وساع ......
#يهدف
#للوصول
#أدوات
#الدولة
#التمرد
#الراهن
#لليمين
#الاستبدادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736053
سعود سالم : التمرد والأسطورة
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم جدلية السيد والعبد&#1635-;- - التمرد والأسطرة الرفض والتمرد والعصيان والثورة ظواهر إنسانية، مثلها مثل الطاعة والخضوع والإمتثال، تشكل صورا متغايرة من الفعل الإنساني في علاقته الصميمية مع السلطة. التمرد على السلطة والعصيان، رغم الطابع السلبي الذي يشوب هذه المفاهيم، صاحب تطور المجتمعات وتكونها وكان الدافع الأكبر الذي ساهم في تطور العقل البشري واكتشافاته المذهلة لطرق وآفاق جديدة في رحلته الطويلة نحو التكون، ولولا التمرد والثورة والعصيان لبقي الإنسان يأكل العشب ويرعى في الحقول البرية والغابات مثله مثل أي خروف. التمرد يتطلب في نفس الوقت مجتمعات منظمة وقوانين صارمة وسلطة دكتاتورية مطلقة، أي بيئة وبنية مغلقة وظروف خانقة من القهر والكبت تهيء الظروف الموضوعية لقوى التمرد والعصيان للظهور والنمو ثم التعبير عن حريتها وممارستها. ويمكن تتبع تاريخ المئات من الثورات المتعاقبة منذ بداية التاريخ البشري حتى اليوم، وهي عادة ثورات يقوم بها العبيد والمهمشين والفقراء ضد أصحاب المال والأرض والسلطة والتي تنتهي في أغلب الأحيان في بحار من الدم وأكوام من الجثت والأشلاء ومجازر ترتكبها الجيوش المنظمة ضد المتمردين. وبجانب هذه الثورات الجماعية ذات الطابع السياسي والإجتماعي، هناك الثورات الفردية والتي يقوم بها شخصيات أو نماذج تتمرد على السلطة المطلقة لأسباب إجتماعية أو سياسية أو وجودية وميتافيزيقية، والمتمرد الذي يقوم بثورته وحيدا ومعزولا عن الآخرين هو الإنسان الذي يمارس حريته القصوى بواسطة فعل الرفض المطلق والذي يشكل في نفس الوقت ماهيته وكينونته. ومن الصعب الحديث عن التمرد أو العصيان الفردي وتحليل نمادج وأمثلة تاريخية نظرا لتنوع وإختلاف دوافع وأهداف كل حالة. بينما يمكن إلقاء نظرة على هذه الظاهرة وتتبع نتوئاتها وجوانبها المتميزة في ما يمكن تسميته بتاريخ "الخيال"، الذي تعبر عنه الأساطير والديانات والفنون البصرية والآداب بكل أنواعها، من الشعر والقصة والملاحم .. إلخ. وهذا الإنتاج الإنساني الواعي يعبر بالضرورة عن البيئة الثقافية والعقلية للمجتمع الذي أبدع هذا الإنتاج. والأسطورة تتميز بجوانب متعددة ومتنوعة وشديدة الثراء، فهي عالم متسع ورحب من الأحداث، ذات الخاصية الشعرية الذي يكاد يظل عصيا على أي تفسير نهائي محدد، ولعل صعوبة التأويل وإيجاد المعنى كامنة في فكرة المطلق الذي تعبر عنه الأسطورة أو الذي ينزع إليه الإنسان من خلال لجوئه إلى السرد الأسطوري، كما قد يكمن في كونها نظاما رمزيًا غنيا بالإيحاءات والظلال تستدعي منهجا أو منظورا شموليا للدراسة والتقييم ولا ينبغي أن يكون جزئيًا حصريا أو انتقائيًا حيال هذا الإنتاج الخيالي المعقد. ورغم أن الأسطورة تبدو ذات أصول مشوشة ويلفها الضباب، ورغم تطورها المستمر وتغير تفاصيلها وأسماء أبطالها من حقبة لأخرى نظرا للإضافات والحذف والتعديل الذي يطرأ على النص، ورغم الغموض الذي يلف هذه النصوص وامتناعها على التفسير العقلاني، فإن الأسطورة مثلها مثل أي إنتاج ثقافي تستدعي البحث العلمي والمنهج العقلي لتتبع صورها المتنوعة عبر مسيرة الإنسانية المتعرجة. ذلك أن العديد من هذه الأساطير قد تطورت بطريقة تدريجية لتصبح ديانات ومناهج روحية تحتل اليوم فضاءات واسعة من الفكر الإنساني، مثل الأساطير السومرية والبابلية التي أثرت تأثيرا كبيرا في تكوين الديانات التوحيدية أو ما يسمى بالديانات السماوية. بينما ظل البعض الآخر، كالأساطير اليونانية، في شكله الأسطوري كمصدر أساسي للإبداع الخيالي الفني والأدبي، يتمتع بشفافية ووضوح نسبي يسمح بالقراءة وإيجاد المعنى. ومن هنا يمكننا ......
#التمرد
#والأسطورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737918
زهير الخويلدي : حكمة التمرد في اليوم العالمي للفلسفة
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي ما هو التمرد؟ يبدأ التمرد عندما يرفض الفرد قبول موقف يعتبره، عن حق أو خطأ، غير عادل. وهكذا فإن الطفل الصغير الذي يرفض الذهاب إلى الفراش هو بالفعل، بمعنى ما، فيما يسمى بـ "روح التمرد"، لأنه يعترض على نظام قائم، والذي يرفضه باسم الفكرة التي لديه، بلا شك. مرتبكًا جدًا ولكن أيضًا بصدق شديد، من مصلحته الخاصة، وبالتالي يعاني من شعور بالظلم. لكن تمرد الكبار يختلف عن تمرد الأطفال فقط من خلال شدته، وأهدافه وعواقبه، ولكن ليس من خلال الشعور بالظلم. وهذا هو السبب في أن التمرد ليست عصيانًا فحسب، بل هو مصحوب، في شكل وتحت آخر، بمطالب، لأنه ينوي إنهاء "النظام" الذي يعتبر غير عادل. " الانسان متمرد؟ هو الانسان الذي يقول لا "، هكذا قال ألبير كامو في الانسان المتمرد. لكن كامو يضيف على الفور أن الانسان المتمرد يقول أيضًا "نعم"، بمعنى أنه يسعى إلى تقديم شيء ما والحفاظ عليه، مثل الحقوق أو الكرامة أو ببساطة حريته. لكن من خلال الدفاع عما ينوي الحفاظ عليه بهذه الطريقة، يخاطر المتمرد أحيانًا بخسارة أكثر من ذلك بكثير، حتى حياته في حالات معينة: سيقول على سبيل المثال "ان يعيش وافقا بدلاً من الموت خاضعا على ركبتيه"، لا يزال كامو يتذكروتذكرنا بذلك حياة المتمردين العظماء الذين كان سبارتاكوس أو توسان لوفرتور واحدة منهم، فإذا كان كل تمرد ناجم عن رفض الظلم، فهل هذا يعني أن كل تمرد شرعي؟ على الاغلب لا. يمكن أن يحدث بالفعل أن يتمرد الناس باسم مصالحهم الخاصة وضد المصلحة العامة، أو على الأقل دون الاهتمام بالمصلحة العامة، وهو بلا شك لا يخلو من تبعات على شرعية تمردهم. ومع ذلك، إذا كان معظمهم لا يحصى التمردات التي تميز تاريخ البشرية، في جميع القارات، تثير الإجماع تقريبًا التعاطف والإعجاب، وحتى الرغبة في الإلهام منها، لأنها تذكرنا أنه حتى لو كانت المجتمعات البشرية ولا تزال مسرحًا للعديد من الظلم، لدى البشر القدرة، بشكل جماعي وأحيانًا فرديًا، على معارضتها. يُظهر التاريخ أيضًا أنه بينما تتغير المجتمعات، تتغير أيضًا الطريقة التي يتمرد بها الناس ضدها. على عكس المجتمعات القديمة أو العصور الوسطى، على سبيل المثال، لا تقدم المجتمعات الحديثة سوى القليل من الفرص لحمل السلاح ضدها، ليس لأنها ستكون أقل ظلمًا من كون المؤسسات القادرة على إثارة الرغبة في التمرد الموجودة بشكل متزايد: لا يمكننا إشعال النار في الرأسمالية، على سبيل المثال. لذلك رأينا ظهور أنواع من التمردات اللاعنفية في المجتمعات الغربية، ولا سيما في إطار ما يسمى "العصيان المدني"، الذي وضع نظريته هنري ديفيد ثورو ووضعه غاندي أو مارتن لوثر كينج موضع التنفيذ. إذا كان هناك أي من المتمردين. اليوم، يبدو أن حركات مثل "الحاصدين المتعمدين" أو "العصاة"، في التعليم أو في أي مكان آخر، تشكل أشكالًا من الثورات اللاعنفية التي تتكيف مع ما يسمى بالمجتمعات الديمقراطية. هل يجب أن يصبح التمرد ثورة؟ الفرق بين الاثنين هو أن التمرد يهدف "فقط" إلى إنهاء الاضطهاد، وبينما تسعى الثورة الى الغاء عبودية المتمردين. من ناحية أخرى، يطمح الثوار إلى استبدال النظام القديم بنظام جديد، في أغلب الأحيان من خلال السعي إلى أخذ زمام المبادرة. والسؤال المطروح إذن هو ما إذا كانت التمرد يمكن أن يكون كافيا لوضع حد للظلم، أو، على العكس من ذلك، يجب أن يتحول إلى ثورة. من المنطقي الافتراض أنه إذا لم تكن الثورة سوى إنكار لنظام قديم، دون تأسيس نظام جديد، فمن المرجح أن يعود الظلم. لكن ربما يكون تاريخ البشرية، بطريقة ما، تاريخ الثورات والتمردات . إذا لم نعد في الوقت الحاضر نؤمن كثيرًا بالتمرد، فإ ......
#حكمة
#التمرد
#اليوم
#العالمي
#للفلسفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738109
عيسى مسعود بغني : وجه التباين: مواجهة التمرد في ليبيا واثيوبيا
#الحوار_المتمدن
#عيسى_مسعود_بغني هناك تشابه كبير بين إثيوبيا وليبيا كمهد للإنسانية منذ ما قبل العصر المطير، كما أنهما يتشابهان حاليا في الأقاليم الجغرافية والتعدد العرقي والثقافي واللغوي مع الفارق الكبير في عدد السكان، بل أن نمط الحكم وتغيره مشابه؛ حكم الإمبراطور هيلاسيلاسي حتى 12 سبتمبر 1974 حينما قام العسكر بالانقلاب عليه بقيادة منغستو هيلامريم ثم توالت الانقلابات إلى أن ثم انتخاب رسمي شفاف سنة 2018م الذي جاء برئيس الوزراء الحالي ابي أحمد وتكللت جهوده في تحقيق السلام ببلده على نيله جائزة نوبل للسلام سنة 2019م. بعد الانتخابات انسحب العساكر المهزومين في الانتخابات بسلاحهم إلى إقليم تيغراي وأصبح هذا الإقليم دولة داخل دولة ووريث لفلول وعساكر وعتاد الحكم السابق لأكثر من عقدين من الزمان مشابه لإقليم برقة في ليبيا.تعود مشكلة ليبيا إلى تمرد خليفة حفتر عن الدولة واعلانه الانقلاب وتجميد الدستور على قناة الحدث والعربية في 4 فبراير 2014م واتخذ بنغازي والمرج مقرا له، ومنذ ذلك الوقت تعاملت حكومة الغويل ثم السراج ثم الدبيبة مع حفتر كأمر واقع يتم صرف ميزانية لجنوده وتمويل شراء الأسلحة من خزينة الدولة وله كامل الحق للتعامل مع رؤساء وسفراء دول وعقد صفقات واستجلاب مرتزقة وتسليم قواعد لهم كان أخرها الهجوم على طرابلس في 4 أبريل 2019.والمشكلة أن هذا التراخي والتماهي عند التعامل مع المتمردين يشجع على التمرد من فصائل جهوية وقبلية أخرى، وبذلك لن يبني دولة لعدة أسباب منها؛ الاستقواء بالخارج، والتهديد بتشكيل حكومات موازية والتهديد بالانقسام والتهديد بتوطين الفائض السكاني لدول الجوار مثل مصر، وقفل حقول النفط لعدة أشهر في شرق البلاد وجنوبها. فمثلا حفتر يستقوي بالامارات والروس، والمجموعات المسلحة السلفية تستقوي بالسعودية، والمجموعات القبلية تستقوي بقبائلها أو مناطقها، والاسلاميون يستقوون بتركيا، فترى إهدار للمال العام وشراء الأسلحة بطرق غير قانونية والتكالب على مقدرات الدولة، فحقول النفط والموانئ والمطارات والمنافذ أصبحت الحلقة الاضعف التي يلجا إليها المغامرون لتنفيذ أجنداتهم وفرض آرائهم والحصول على غنائمهم التي لا تتوقف. وبذلك تستمر حالة اللأ-إستقرار رغم التامين الظاهري للمدن، وتندلع الاشتباكات بين الفينة والأخرى لأسباب تافهة في الكثير من الأحيان بسبب عدم الانضباطية، وعدم احتكار الدولة للسلاح، فبألامس كان هناك إحتراب في مصفاة الزاوية ثم أمام المحكمة في سبها ثم عين زارة وبعدها في ميناء طرابلس ثم أمام مصرف في غريان وغيرها في درنة، وتبع ذلك قفل النهر الصناعي المغذي للمدن بالمياه، وفي هذه الظروف يجد أصحاب الجريمة المنظمة ضالتهم في قطع أسلاك الكهرباء وسرقة المحولات وتجريف الهياكل الحديدية في المشاريع المتوقفة لبيعها للخارج، ناهيك عن الاستلاء على أملاك الدولة والأراضي العامة والمعسكرات والغابات بل حتى الحدائق وطرق الخدمات. يمكن مقارنة هذا الوضع السائب والمحزن والمسيء للثورة لليبية بالعزيمة والإصرار والانضباطية في الحالة الاثيوبية، وهي سياسة حكيمة: في سنة 1991 وصل ميليس زيناوي من مقاطعة تيغراي إلى الحكم وقام بانتخابات صورية سنة 95 واستمر في الحكم على وفاته سنة 2012م، أعقب ذلك هيلامريم الذي واجه الكثير من الانتقادات إلى 2 أبريل 2018م عندما نصب أبي أحمد كرئيس للوزراء عقب انتخابات، وهو من المجموعة العرقية أورومو الأكثر سكانا بعد أمهرة. تحصل أبى أحمد على إجماع وبشعبية كبيرة خاصة في العاصمة ووعد الجميع بتطوير البلاد وتنميتها. وحاول إدماج كل المكونات الاثيوبية في الحوار المجتمعي والتصدي للفساد إلا ......
#التباين:
#مواجهة
#التمرد
#ليبيا
#واثيوبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744770
محمد علي حسين - البحرين : الذكرى ال62 على رحيل ألبير كامو.. فيلسوف التمرد والعبثية ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين فرنسا تلجأ إلى ألبير كامو نصير «التمرد» و«العبثية»الثلاثاء 14 يناير 2020 بمناسبة مرور ستين سنة على رحيله الدراميبيروت: سوسن الأبطحبعد ستين عاماً على وفاته المباغتة بحادث سيارة بينما كان مع رفيق دربه وناشره «غاليمار»، يتذكر الفرنسيون ألبير كامو هذه الأيام، ليس بصفته أديباً آتياً من زمن آخر، بل بصفته معاصراً يليق به أن يبقى حياً بينهم؛ وهذا غاية ما يتمناه كاتب أو يتوق إليه مبدع. وأن يكون كامو قد غادر هذه الفانية عن عمر46 عاماً فقط، تاركاً وراءه كل هذا المجد، ونصوصاً أثيرة تعاد قراءتها، وإلقاؤها كأنها كتبت الآن، فهذا الذي يثير الإعجاب المتزايد بصاحب «الغريب».أسئلة كثيرة تطرح عن سرّ راهنية الأديب، وقوة كتاباته، والسبب وراء بيع عشرات آلاف النسخ منها كل سنة. وإن كان لكل وجهة نظره في الموضوع، فلا بد أن كامو كان حقيقياً وإنسانياً، وموهوباً في الإصغاء إلى دواخله، ولافتاً في تخير الكلمات الأقوى والأنجع للتعبير عما يريد، حتى لتشعر أنه ينحت معانيه نحتاً دقيقاً.وبرع كامو في كل ما كتب: لمع صحافياً فذاً، وفي الرواية صار علماً من أعلامها، وفي النصوص المسرحية لم يكن قليلاً أبداً. ووراء كل ذلك، يختبئ فيلسوف كبير. وهو إن لم يكن من أصحاب النظريات الفجة، فإن أدبه مفعم بالحكمة والرؤى ذات الأبعاد التأملية الثاقبة.حتماً لا يزال كامو أحد أشهر أدباء فرنسا في القرن العشرين، إن لم يكن أشهرهم على الإطلاق. رفيق القراء، لأنه كتب من وحي تجربته. أبطاله هم أداته الطيعة للتعبير عن رؤيته للكون والوجود والإنسان. فهو وجودي وباحث شديد العمق عن معنى الحياة، وقدرة الإنسان على مصارعة أقداره وعبثيتها.ولا يمكن أن تعثر على بطل روائي عبثي أكثر إمتاعاً من ميرسول، بطل كامو في روايته «الغريب»، الذي يقابل وفاة أمه ببرود مستفز، ويتعامل مع حبيبته ماري وكأنه معها وليس موجوداً بقربها. ثم حين ينتقل إلى السجن، يتغلب على القضبان وضيق المكان وفقدان الأمل بسلاحه الذي لا أقوى منه لديه، وهو «اللامبالاة». وحين يأتي الكاهن، ويطلب منه العودة إلى الإيمان قبل أن ينتقل إلى ربه، فإن الكاتب ينتهزها فرصة ليفرغ كل ما يفكر به، على لسان ميرسول، حول الدين والحياة، ووحشية البشري، وكل ما يخطر له على بال، قبل أن يساق بطله غير آبه إلى حبل المشنقة.وهو في كتابه الشهير «أسطورة سيزيف» الذي نشر في البدء بصفته مقالة، يبقى كامو يدور في المحور نفسه، باحثاً عن الوسيلة التي يستطيع بها الإنسان أن يتغلب على لا جدوى وجوده. وهو هنا إذا يستعير الأسطورة اليونانية الشهيرة -ببطلها الذي حكم عليه برفع الصخرة صعوداً من السفح إلى قمة الجبل، ثم سرعان ما تعود وتتدحرج من جديد إلى السفح، ليعاود الدفع بها صوب الأعلى، في جهد مجنون متكرر لا يصل بصاحبه إلى أي نتيجة- تكمن الأهمية بالفعل نفسه، بصرف النظر عن النهاية. ويستعين كامو بسيزيف بصفته نموذجاً للمخلوق المحكوم بحياة هي بطبيعتها لا تؤدي إلى شيء، لكنه مضطر في الوقت نفسه لأن يواجهها، وأن يعيشها، وأن يعبرها، مواجهاً هذا اللامعقول واللامعنى بعقلانية. ويتنافس النقاد على شرح «العبثية» التي منها تنبثق كل المفاهيم الأخرى عند كامو. ففي مواجهة تحدي عبور نهر الحياة، قد يلجأ الإنسان إلى الدين، أو لا يجد أمامه سوى الانتحار. لكن كامو وجد طريقاً ثالثاً، وهو مواجهة العبث بعبث أكبر منه، وإدراك أن الحيوات كلها قد تتساوى، وأن الموت واحد جاء باكراً أم متأخراً، ووعي بحقيقة الوجود، وعيشه كما هو، على طريقة «ميرسول» الذي شعر بالسعادة والانعتاق حتى في ال ......
#الذكرى
#ال62
#رحيل
#ألبير
#كامو..
#فيلسوف
#التمرد
#والعبثية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745448
محمد رضوان : روح التمرد كروبتكين
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضوان روح التمرد .تأليف / بيتر كروبوتكين . ترجمة / محمد رضوانظهرت هذه المقالة لأول مرة في "الثورة" في عام 1880، وظهرت الترجمات الإنجليزية في عام 1892 وكتابات كروبوتكين الثورية 1927.كانت هناك فترات في حياة المجتمع البشري عندما أصبحت الثورة ضرورة حتمية، عندما أعلنت عن نفسها كحتمية وأصبح هناك أفكار جديدة تنبت في كل مكان، ساعية إلى شق طريقها نحو النور لإيجاد تطبيق لها في الحياة وفي كل مكان، يعارضهم جمود أولئك الذين تتمثل مصالحهم في الحفاظ على النظام القديم فهي تختنق في أجواء من التحيز والتقاليد. إن الأفكار المقبولة حول دستور الدولة وقوانين التوازن الاجتماعي والعلاقات السياسية والاقتصادية بين المواطنين، لا يمكن أن تصمد بعد الآن أمام النقد اللاذع الذي يُضعِفها يوميًّا كلما ظهرت مناسبة - في غرفة الرسم كما في الملاهي وفي كتابات الفلاسفة أو في الحديث اليومي - تنهار المؤسسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية فورا، فالهيكل الاجتماعي بعد أن أصبح غير صالح للسكن، ويعيق بل ويمنع نمو البذور التي تُزرع داخل جدرانه المتضررة وتُزرع من حوله ، تصبح الحاجة لحياة جديدة أكثر تجليا وضرورة، فقوانين الأخلاق الراسخة قهرا والتي تحكم العدد الأكبر من الناس في حياتهم اليومية، لم تعد تبدو كافية، وما كان يبدو في السابق مجرد شعور، الآن يعلموا أنه ظلم صارخ. إن أخلاق الأمس معترف بها اليوم على أنها فجور مقزز، فالصراع بين الأفكار الجديدة والتقاليد القديمة يتأجج في كل طبقة من طبقات المجتمع وفي كل بيئة ممكنة وفي ضمير العائلة ذاته، حتى أن الابن يصارع اباه ويعتقد أن ما اعتقده أبوه طوال حياته "طبيعيا" فإن الابنة تتمرد على المبادئ التي سلمتها لها أمها نتيجة لتجربتها الطويلة، ويوما بعد يوم ينتفض الضمير الشعبي ضد الفضائح التي تترعرع بين أصحاب الامتيازات وأصحاب الترهات والجرائم المرتكبة باسم شريعة الأقوى أو للحفاظ على هذه الامتيازات الموروثة .إن الذين يتوقون إلى انتصار العدالة، والذين يضعون أفكارا جديدة موضع التطبيق سرعان ما يضطرون إلى الاعتراف بأن تحقيق أفكارهم السخية والإنسانية والمتجددة لا يمكن أن يتحقق في مجتمع ينشأ على هذا النحو، فهم يدركون ضرورة زوبعة ثورية تجرف كل هذا التعفن، وتنعش القلوب البطيئة بأنفاسها، وتجلب للبشرية روح التفاني وإنكار الذات والبطولة التي بدونها يغرق المجتمع في الانحطاط والخبث إلى تفكك كامل.في فترات التسابق المحموم نحو الثروة، والمضاربة والأزمات والانهيار المفاجئ للصناعات الكبيرة والتوسع السريع لفئات الإنتاج الأخرى، والثروات المخزية التي تجمّعت في بضع سنوات وتبددت بسرعة، يتضح أن المؤسسات الاقتصادية التي تسيطر على الإنتاج والتبادل هذه، لا تعطي المجتمع الرخاء المفترض أن تضمنه له، فهي تنتج بالضبط النتيجة المعاكسة، و بدلا من النظام جلبوا الفوضى، بدلا من الإزدهار جلبوا الفقر وانعدام الأمن، بدلا من التوفيق بين المصالح جلبوا الحرب، حرب دائمة بين المُستَغِلين ضد العامل والمُستغلين والعمال فيما بينهم ويُنظر إلى المجتمع البشري على أنه ينقسم أكثر فأكثر إلى معسكرين معادين، وفي الوقت نفسه ينقسم إلى آلاف المجموعات الصغيرة التي تشن حرباً لا هوادة فيها ضد بعضها البعض. وإذ سئمت هذه الحروب، وسئمت المآسي التي تسببها، يندفع المجتمع للبحث عن منظمة جديدة، فهو يطالب بصوت عال بإعادة تشكيل نظام الملكية والإنتاج والتبادل وكل العلاقات الاقتصادية النابعة منه، ولا تزال آلية الحكومة المكلفة بحفظ النظام القائم تعمل، ولكنها تنزلق وتتوقف عند كل منعطف من منعطفاتها ......
#التمرد
#كروبتكين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750109
رائد الحواري : التمرد في قصيدة -من قبعة العدم- وجيه مسعود
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري التمرد في قصيدة"من قبعة العدم"وجيه مسعود"من قبعة العدم،اغوص في عقل الخراب ،ومن بخاره امتطي بغل المحنواطير كفراشة نسيت الشرنقةفاعتلت الغروراعتلت الوجودواعتلت اجراس اليوجي، الضالالمغرور السكيروارتمت كالغرة في بهو الرواق ما بين ضفة المباحوضفة المستحيلانحني على لهاثي وانا اصعد تلك التلةاذكر شمس، وجلال الدين وابي تمام....ابكي على ليالي ابن المعرةاستحضر قوله بلسان حفيده:عاج الشقي على (رسم) يسائله....اعود من مشوار التسوق الشاقفلا مرسيدس تأخذنيولا ابهى مشائية او عدائبه، يابانية تأخذ بياجلس وعرق السوس البلشفي يطيح بمدارس مداركياتذكر واقعية بلا ضفافواستحضر ضفافآ لا حدود لهالا بدايات لهالا نهايات لهاولا مساحة حاضر لظلهاانا البهلول الضالعاشق ليلى الابديواسير رسولة (انسي الحاج)من أية ينابيع آتيك من أية براكين اجد نوتة اغاني ترانيمك التموزيةترانيمك الحسينيةترانيم صلب تلميذ شمس الدين التبريزي،، يسوعابن جدتي مريمابن جدي نجار الناصرة....من قبعة العدمفي قبعة العدم في ظلها ارتوي من نبيذ العرس في قانا الجليلواهذي مع معزوميهاسترق السمع لطلبات مريم في مزيد من النبيذواغني بناي راعي الارواح، مولاي جلال الدين (بابل قفز حيث الكون فراغ بلحن (علي احمد سعيداحاول استمالة لحنه الى لغتي فأعجز....ارتمي في العرقسوس البلشفي ساعة اخرىوالعرق التموزي، خمرة ابن ضهور الشوير... بل تجسد وعيه، استيقاظه، فعله، صراخه، مواعيدهتعليمهشوفهسوريا التي بناها"أحيانا نحن بحاجة إلى أدب، إلى شعر ليس فيه رابط/وحدة، يأخذنا إلى كل النواحي/الجهات، ويدور بنا في كل الأزمنة، فنشعر بالحرية/بالعبث، بأننا تحررنا من أفكارنا/من ثقل واقعنا البائس، بأننا أصبحنا سكارا، ليس علينا (ربط)/التزام اجتماعي/اقتصادي/وطني، فنتحدث بما نريد وكيفما نشاء."وجيه مسعود" يقدم قصيدة متحررة، فيها كل رغباتنا/حاجاتنا، النفسية والفكرية والوطنية، لكنها قصيدة تتمرد على الوحدة الأدبية، فتشعرنا بأننا نحن من كتبانها، بعيدا عن أي التزام لفكر محدد، فنجده يجمع شخصيات/أفكار/كتب/جغرافيا متباينة: "شمس الدين التبريزي، وجلال الدين الرومي، وابي تمام، ابن المعرة، البلشفي، واقعية بلا ضفاف (كتاب في النقد الأدبي لجارودي)، أنسي الحاج، وديوان الرسولة بشعرها الطويل حتى الينابيع)، الإله تموز، ندب الحسين بن علي، يسوع، مريم، أدونيس (علي أحمد سعيد) وقصيدة بابل، الناصرة، قانا الجليل، ضهر الشوير وأنطون سعادة" جمع كل هؤلاء في نص/قصدة وبهذا الشكل يعد حالة من الجنون/التناقض، لكن الانسيابية التي جاءوا بها، جعلت حضورهم بهذا الشكل (المجنون) مرحب به ومطلوب، فنحن بأس الحاجة إلى ممارسة التمرد/الجنون/الثورة/العبث.فأهمية ما قدمه الشاعر تكمن في أنه لم يعط تفاصيل عن أي شخصية، أو فكرة عما تناوله، وكأنه كتب القصيدة لنفسه وليس لنا، وهذا ما جعلنا نشعر بأننا نحن من كتبناها، فهذا المزج العجيب يشير إلى تمرده/تمردنا ـ ونحن بأمس حاجة إلى فعل التمرد، كحاجتنا للماء وللهواء وللغذاء ـ وعلى عدم قبوله/انسجامه مع الواقع، فكانت طريقة تقديمه للقصيدة (تفشل الغل) وتمنحنا ما نحتاجه من حرية ورفض لكل ما هو عادي/سائد.وإذا ما توقفنا عند الأفعال المتعلقة بالشاعر نجدها تتراوح ما بين الصعود والهبوط والسكون: "أغوص، أطير، اعتليت(مكررة)، ارتميت/ارتمي، انحني، أعود، أجلس" هذا فيما ......
#التمرد
#قصيدة
#قبعة
#العدم-
#وجيه
#مسعود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750511
ثامر عباس : الشعوب المقهورة وسيكولوجية التمرد
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس ليس هناك ما يعيب الإنسان السوي ، حين تضطره الظروف القاهرة والأوضاع الشاذة والأحوال الاستثنائية ، لتقديم بعض التنازلات الآنية والرضوخ لبعض التجاوزات العارضة ، التي وان بدت على خلاف طبعه ودون مراد طبيعته ، إلاّ أنها في المحصلة النهائية أو قل في ميزان الربح والخسارة ، ستكون له بمثابة طوق النجاة الوحيد الذي يقيه مهاوي الضياع الحتمي ويجنبه مزالق التهلكة المؤكدة . بيد إن هذا الاستثناء الاضطراري بحساب اللحظات المصيرية الحرجة ، ينقلب لدى البعض ممن تستهويهم الشعارات المزوقة وتستدرجهم الخطابات المنمقة ، إلى قاعدة سالكة لا حرج فيها ولا تثريب عليها ، حينما يساقون لمواجهة كل تغيير سريع يتخطى إدراكهم السطحي ، أو عندما يستدرجون لولوج كل منعطف مفاجئ يتجاوز توقعهم المبستر . بحيث تستحيل لديهم هذه الحالة الاستثنائية إلى ما يشبه العصا السحرية والتعويذة الخرافية ، التي يظنون أنها تمنحهم إحساس القناعة بالتبرؤ من المسؤولية الملقاة على عاتقهم ، مثلما يتوهمون أنها تقيهم عذاب الشعور بالذنب لحظة التملص من أعباء المواجهة المصيرية وإحراج الاختيار الحتمي . ولعل أمر هذه الحالة السيكولوجية لا يقتصر فقط على الأفراد المعزولين أو الجماعات الهامشية ، باعتبارها ظواهر متطرفة الحدوث أو معطيات نادرة الوقوع ، وفقا"لمنظور العلوم الاجتماعية والإنسانية ، المعنية بدراسة طبيعة الإنسان والبحث في مكونات وعيه ومقومات شخصيته ومنظومات قيمه . بقدر ما تمتد آثارها وتنثال تداعياتها لتشمل الشعوب بكليتها والأمم بكاملها والمجتمعات بمجملها ، تعبيرا"عن وحدة الخصائص الإنسانية وتشابه ردود فعلها إزاء المخاطر والتحديات . بيد إن القول بشمول هذه الظاهرة وإلزامية المرور بتجربتها ، لا يعني أنها تتمتع بديمومة الحدوث وتكرار الوقوع بنفس الأنماط وذات السياقات وعين الأواليات ، لدى الجميع كما لو أنها ضرورة طبيعية وقدر حتمي لا محيص من الوقوع بين براثنه والانجذاب صوب دواماته . إذ إن هناك مجتمعات (متحررة) بلغت من النضج الحضاري والرشد الفكري ، أشواطا"قيضت لها التغلب على مظاهر قصورها الذاتي وتجاوز حالات عجزها البنيوي . بحيث إن قراراتها الآنية وخياراتها المستقبلية ، لا تصاغ بشكل عفوي ولا تعتمد بشكل ارتجالي ، إنما تتم بناء على حسابات مدروسة واستقصاءات واسعة واستقراءات معمقة واحتمالات محسوبة . وهو ما تشهد عليه معطيات استقرارها السياسي / المؤسسي ، وتقدمها العلمي / المعرفي ، وتطورها الاجتماعي / الاقتصادي ، وارتقائها الثقافي / الحضاري ، وتوازنها النفسي / الوجداني . في حين أن هناك مجتمعات أخرى (مقهورة) لا تزال تكافح ، وعلى مراحل ، للخروج من مآزق أطوار ؛ طفولتها السياسية ، وراديكاليتها الاجتماعية ، وهشاشتها الاقتصادية ، وعطالتها الحضارية ، وبربريتها الإنسانية ، وفوضويتها الانفعالية . بحيث إن كل ما يشرع فيها يصدر عنها ويحتسب عليها ، لا يعدو أن يكون سوى ردود أفعال سلبية نزقة ، عادة ما تتسم بالمزاجية واللحظية والسطحية والنكوصية . وهو ما تدلل عليه مؤشرات أزماتها السياسية المزمنة ، واحتقاناتها الاجتماعية المتوطنة ، وانهياراتها الاقتصادية المتوالية ، وانكساراتها النفسية المتكررة ، وارتداداتها الحضارية المستمرة . ومن الظواهر المألوفة لدى المجتمعات المقهورة في إرادتها ، والمأزومة في وعيها ، والمجروحة في كبريائها ، وقوعها بين فكي كماشة ؛ التذمر من معطيات الحاضر المعاش ، والتطير من احتمالات المستقبل المتوقع ، مما يستتبع وبشكل دراماتيكي تحول أفراداها وجماعاتها ، إلى بيئة مثالية وحاضنة نموذجية لانتعاش سيكولوجية التمرد ، فضلا"عن ......
#الشعوب
#المقهورة
#وسيكولوجية
#التمرد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752894
عبد الحسين شعبان : حميد سعيد وجيل -الستّينيّات- فيض الذاكرة وجمر التمرّد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان إطلالة أُولىحين هاتفني الصديق سلام الشمّاع طالبًا الكتابة عن تجربة الشاعر المبدع حميد سعيد أو تقديم شهادة عنه، وأردف ذلك بمخاطبة تحريريّة أيضًا، سرّني الأمر لأربعة أسباب أساسية:أوّلها - أننا ننتمي إلى ذلك الجيل المرهف الحسّاس ذاته والذي شهِد هزائم وانكسارات عديدة، فضلًا عن احترابات وتمترسات، بعضها موضوعي يتعلّق بالاجتهادات الفكرية والمقاربات الجماليّة، وبعضها الآخر أسبابه ذاتيّة أساسها المنافسة لإثبات الأفضليات وادّعاء احتكار الحقيقة في الغالب، لا سيّما حين يهيمن العامل السياسي فيطغى على الوعي الثقافي، ومع ذلك فإن فترة الستّينيّات المحدّدة شهدت خروجًا على المشهد السائد حيث تمّ التعبير عن هموم وتطلّعات وأحلام مشتركة لذلك الجيل الذي دفع ثمنًا باهضًا بشكل عام على الرغم من تعارُض مواقعه، خصوصًا حين ازدرت السياسة الثقافة، وجعلت الأخيرة ملحقة بها "ورأس حاجة" تستعين بها كلّما تقتضي الضرورة وتهملها، بل وتستقوي عليها، حين لا يوجد مثل ذلك الاضطرار.وثانيها أنّني كنت قد تعرّفت على حميد سعيد كشاعرٍ بدأ اسمه يطرقُ سمعي وقرأتُ له بعض القصائد في فترة صاخبة من الحديث عن القصيدة الجديدة التي تركت بصمة واضحة على الشِّعر الحديث والتي تكرّست لاحقًا من خلال اطّلاعي على تجارب عديدة لأصدقاء عديدين مثل فاضل العزاوي ومؤيّد الراوي وعمران القيسي وصادق الصائغ وفوزي كريم وشريف الربيعي وسامي مهدي وآخرين، إضافةً إلى قراءاتي ومتابعاتي الأخرى، ومنها تردّدي على بعض المقاهي البغداديّة حيث يكثر الجدل الستّيني بألوانه المختلفة.وكنت خلال السنوات المنصرمة قد تابعت على نحو ملفت تكامليّة جمعت ثنائيّة حميد سعيد والشاعر المبدع سامي مهدي، عبّرا فيها عن تفاعلهما من خلال كتابٍ تبادلا فيه 20 رسالة وجواب، وفيه بوح مكشوف ومُستتر وآراء متباينة في الفكر والثقافة والأدب بعامّة والشِّعر بخاصّة، إضافةً إلى السياسة والإدارة بهمومها البيروقراطية الثقيلة. وكنت قد قرأت بعض هذه الرسائل المتبادلة بينهما في النصف الثاني من التسعينات، ولم أقرأ الكتاب كاملًا وأضع هوامش وملاحظات على ما ورد فيه سوى بعد العام 2003 حيث حصلتُ على نسخة منه من حميد سعيد نفسه حين أهداني إيّاها مشكورًا.وثالثها - أتذكّر أنّني التقيت حميد سعيد في جلسة مهنيّة ابتدأنا فيها حوارًا مع الاتحاد الوطني لطلبة العراق في العام 1969، حيث كنت مع زميلي لؤي أبو التمّن نمثّل اتحاد الطلبة العام، على الرغم من تخرّجنا من الجامعة، كما أنّ حميد سعيد كان قد امتهن التعليم أيضًا، ولكنّه كان ضمن الطاقم القيادي الأوّل الذي أعلن في تشكيلة الاتحاد الوطني بعد 17 تموز (يوليو) العام 1968، وفي مقالتي عن "كريم الملّا" والموسومة "سرديّة الاختلاف ونبض الائتلاف" - والمنشورة في صحيفة "الزمان" وعنها أخذه "موقع الحوار المتمدن" 8/10/2015، جئت على ذكر ذلك وعلى بعض تفاصيل تلك الفترة التي شهدت نوعًا من العلاقة المباشرة والحوار وتبادل الرأي.ورابعها - إنّ الكتابة عن شاعر ستّيني ستمنحني الفرصة للحديث عن جيل الستّينيّات وإنْ كنّا من موقعين فكريّين مختلفَين، وهو موضوع ظلّ مؤجّلًا في أدراج مكتبتي لعامين ونيّف، وكنت قد هممتُ بالكتابة عنه بمناسبة مرور 50 عامًا على أحداث باريس (أيار/مايو/1968) وهي أحداث سبقتها وأعقبتها أحداث عراقيّة بذات التوجّه والرغبة في التغيير، إضافة إلى وقائع عربيّة وعالميّة شديدة الارتباط بموضوعنا سأحاول الإتيان عليها، مثل عدوان (5 حزيران/يونيو 1967) والاجتياح السوفييتي لتشيكوسلوفاكيا (21 آب/أغسطس 1968)، إضافة إلى الانتفاضة الفرنسية (أيّار/ ......
#حميد
#سعيد
#وجيل
#-الستّينيّات-
#الذاكرة
#وجمر
#التمرّد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754212
عقيل الواجدي : الرابطة موقف وانجاز الرابطة، هويّة التمرد عبدالمحسن نهار البدري
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي الرابطة، هويّة التمرد،عبدالمحسن نهار البدري رغم مرور اكثر من ربع قرن من الزمن الا اني لن انسى ذاك العام الذي وطأت قدماي ذلك السلَّم الذي قادني الى رواق طويل تقع الى يمينه ويساره العديد من الغرف وخصصت غرفه لكل رابطه أدبيه منها وفنيه وقبيل آخر غرفه من جهة اليمين كانت لوحة صغيره كتب عليها " رابطة الشعر العربي "، ما الذي جيء بي الى هنا وانا الذي طويت اوراقي وما تبقى منها، اوراقي التي لا تحمل سوى بعض الخواطر الوجدانية وسليط اللسان " حنظله( 1) " الذي ألصقه بي الشهيد ناجي العلي من خلال متابعتي اليومية لجريدة القبس والتي كان صفحتها الاخيرة تتوهج بـ لافتات احمد مطر وكاريكاتير ناجي العلي واللذان كانا يمارسان رفع الملابس الداخلية عمّن تلمعهم الصفحة الأولى، وحدهما كانا يؤازران هضيمتي اَنْ لا هوية لي أصفع بها مراهقاً يسألني عنها ليسمح لي بالمرور من التفتيش المفاجئ، هذا ( الحنظلة ) الذي لا يريد مغادرتي حتى وجدتني في احيان كثيره اشبك كفيّ خلف ظهري عندما اسير دونما شعور مني. هذا الحنظله الذي يترقب إعلاني بعثوري على " وطن " اتطلع إليه بعد تَوَهانٍ استنزفني، ولا أنسى ترددي حين اقترح عليّ الاستاذ عقيل الواجدي ان أزوره في مقر رابطة الشعر العربي وهي رابطة شبابيه تُعنى بالشعر والأدب بل حاولت لو بودي ان أثنيه عن التردد لذاك المكان لأني كنت ارى المبنى من البعيد على انه ليس الا وكر لإبن الطاغية وكنت أستشعر ان هناك أرواحا تضيق عليهم الزنازين ومنهم من سيق الى المقابر الجماعية ومنهم من ينتظر فقط لأنهم حلموا بوطن يتنسمون به عبير الحرية،كانت تتراءى لي تلك الزنانين وقد اكتظت بعد عامين من انتفاضه قمعت بالرصاص والإذابة بالتيزاب والإرهاب الفكري الا انه قاطعني " تعال وسترى بنفسك من هم وستعشقهم " وانا اسير في الرواق المؤدي للغرفة كان حنظلة الذي يسكنني يشد " دشداشتي " باستفزاز من الخلف ويطلب مني العودة لأكون جزءا من متحف الشمع الذي كنت أعيشه،واستمر بقراءة ما مكتوب على باب الغرفة " رابطة الشعر العربي "، الشعر ذلك البوح الذي يملأ أرواحهم يطلقونه في الأجواء " أنه ورغم القمع ستصدح الحناجر مطالبةً بوطن وان كان عبر التورية والرمزيات. يصر حنظلتي ان اعود ادراجي لكنني أخبره أنني هنا فقط لأستطلع وبعدها سأدير ظهري " طرقت الباب الذي كان نصف مفتوح، ينهض صديقي وجاري بنفس الوقت الأستاذ عقيل الواجدي مهللا و مرحبا بي " ها هو عبدالمحسن الذي حدثتكم عنه " كانوا اربعة شباب أيقنت ان الحصار وربما غيره قد نال منهم بل وشعرت وكأنهم آتون من سراديب الشعبة الخامسة وانهم مصرين على التحدي ولا يملكون سلاحا سوى قلم ووطن صغير يسكن أفئدتهم تعتصره قبضة شرسة لعصابة تتصرف به ببداوة، تصفحت وجوههم ولا أخفي فخامة الاطمئنان التي شعرت به، رغم ان حنظلتي لا يتوقف عن تذكيري انني أجلس في " وكر عدي ابن الطاغية " ألطمه كي لا يشعروا به بتحريضه وإنذاراتهِ، كان ترحيبهم يسر القلب، كانوا كمن كنت أعرفهم منذ زمن بعيد، كان الشعر همهم الأول استشعرت اطمئنانا غير مسبوق _ أطاحوا بترددي ومخاوفي _ وهي من الامور النادرة في تلك السنة التي لا تبتعد زمنيا عن انتفاضة بعض الثائرين الذين وجدوا انفسهم وجها لوجه امام جنازير دبابات الحرس الجمهوري بعد ان أسدلت البيوت أبوابها وانزوى الناصر، ومن أهم رسائل الاطمئنان التي وصلتني رغم الحذر هي ان هذه الوجوه من خذلها وأسكن في قلوبهم كربلاء أخرى، بحق كانوا قريبين من القلب حتى اننا لم نكتف ان نجتمع في غرفة الرابطة بل كانت ليالي شط الفرات أشبه بأماس شعرية وتبادل الآراء حول همو ......
#الرابطة
#موقف
#وانجاز
#الرابطة،
#هويّة
#التمرد
#عبدالمحسن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755693
نجيب طلال : الرجل والورد ومضايقات بين التمرد والتذكــر
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نـجيب طــلالعلــى المكــشوف :من بين الاشكالات المطروحة ( الآن ) في المشهد الثقافي المغربي، كيف يمكن فـرز وتصنيف منتوج تافه ومُكرس للتفاهة ومساهم فيها ؟ وبين منتوج يمتلك مواصفات إبداعية جادة ؟ ومسألة الإخوانيات وتبادل المصالح؛ في الشق التافه هَـي السائدة وعلى المكشوف ؛بحيث يتم تشويه اللغة في إملائيتها وتركيبها وأسلوبها؛ بشكل فظيع؛ بدون مطالعة أو مراجعة لما تتم تدوينه ؛ وبدون تهذيب أو تشذيب،. لبنات أفكاره؛ إن كانت بناته فعلا وليست مسروقة أو مختلسة ؟ وهاته مسؤولية المثقفين / القراء / النقاد / إذ المؤسف ! تخلى النقد الأدبي/ الفني/ الإبداعي/ عن مهامه ؛ ليلتحق البعض لجناح اللامبالاة؛ والبعض من بعض للصمت وترك الحبل على الغارب كما يقال ؛ وبعض البعض انخرط في سوق النخاسة، يمارس المساومة؛ ويمارس الشعبوية ... هَـذا حال ثقافتنا ، مما تضيع ولقد ضاعت العَـديد من الجهود والعطاءات؛ لمبدعِـين يعيشون في الظل؛ وليسوا من ذوي البهرجة والركض وراء المغـْريات وحب الظهور، وهنا فالمسؤولية كذلك يتحملها الإعلام بشقيه الورقي / الإلكتروني ؟ والنموذج عندنا في هذا التوضيح: الأستاذ - محمد محمد برادة - فهو من مؤسسي جمعية رواد الخشبة المكناسية سنة 1974 رفقة عبدالمجيد باقاسم وبلمبارك وعبد المجيد الدويري وعلي القروي وآخرون؛ بحيث كان نشيطا وفاعلا ضمن المجموعة ؛ فمارس التشخيص[ ممثلا ] رفقة رفاقه في الأعمال الأولى للجمعية؛ و اقتبس بعض الأعمال المسرحية من الأدب الإسباني...غادر الجمعية في نهاية 1978 ليلتحق بسلك التدريس (أستاذ اللغة الاسبانية) خارج مكناس. انقطعت بيني وبينه السبل؛ ولكن جمعتنا الصدف في ( فايس بوك) وتجمعنا الظروف جوانية هاته السطور؛ انطلاقا من إصداره:مجموعة قصصية [رجـل والورد و...مضايقات] (1) تتكون من 17 قصة . تقع في 72 صفحة من الحجم الصغير. فهي تتناول مواضيع متعددة وجريئة تستمد مادتها من نبع الواقع بشكل مباشر؛ ولكن عنده بمساءلة هوامشه وتهْـميشه ومُهمَّـشيه؛ وتركيب أحداثه اليومية التي لا ذنب للأفراد في صناعتها( إلى ذلك الحي الهامشي وأتسأل عن السبب الذي من أجله كنت أقف في مدخل المتجر المهترئة حيطانه (2) وفي نفس الوقت يتمرد على ذاك الواقع بأسلوبها الخاص وعبر العَـودة للذاكرة أحيانا؛ طبعا أسلوب ورؤية الكاتب ؛ الذي يكشف عن هويته المطابقة له في إحدى القصص ( لا أحد منهم يعْـرف هُـويتي ...جميعهم يظنونني أجنبيا ، لحية خفيفة شقراء ، وعينان يميل لونهما إلى الخضرة...(3) والملاحظ أنه يكشف نَـفـْسُه بنفـْسِه ؛ ولم يتخفى وراء ضمير الغائب أو الراوي أوغيره بل يشير(عندما جاءت أختي تناديني للغداء، طلبتُ منها أن تقول لهم إني نائم (4) (عندما التقيتُ العياشي.. كان يمشي حافيا...لم أنتبه إلا لصوته يناديني باسمي...منذ عَـرفتُ الرجل لم أعرفْ عنه شيئا قبيحا قط (5) التــمَرد والامتداد:بداهة أي إبدا ع في حد ذاته تمرد؛ باعتباره جنوح عن المعتاد، إما على قواعد الكتابة أو على سلبية الواقع وإشكالاته العميقة ؛ أوعلى الذات الكاتبة نفسها ؛ إذ نزعة التمرد أساسا تطعم الإبداع بأشكاله المتنوعة ؛ لتحقيق أبعاد جديدة إلى الحياة، لكن القاص- م برادة- مارس تمردا على العرف القصصي و سَـرد ه الذي يُغلب المتخيل على الواقع ويسعى جاهدا لإخفاء السارد؛ بحيث لم يظل سجين ما يعيشهُ ويشاهده فقط؛ بل استطاع أن يتمكن من تحويل ما اختبره في معترك الحياة إلى مادة في تَشكُّل ما يوازي التجربة الحياتية.( ما ألـذ التحرر.. ومَـا ألـذ التسكع ..و..ما ألذ أن يكون المرء لنفسه.... سرحت بخيالي في السنين الخوالي...سرحت في المقاه ......
#الرجل
#والورد
#ومضايقات
#التمرد
#والتذكــر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766826