الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : الانشغال ب-حمد- تورية غير محمودة لمعاناة شعب ومأساة بلد
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج نشر أحد الاخوة الأفاضل "عبد الله العراقي " صباح هذا اليوم بوستا محزنا على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ونصه الآتي : علـى الـخـاص أرسـلَ لـي يَـستَـفـتـيـنـي : [ أنـا عـاجـز ( مُـقـعَـد ) ولا أستَـطيـعُ الـعَـمـل ، هَـل يَـجـوزُ لـي أن أسـرقَ بـمِـقـدارِ مـا أطـعـمُ بـهِ عـيـالـي ؟؟ ] . لا أدري والله بـمَ أجـيـب ، لَـيـسَ جَـهـلاً ، ولـكـن ألـمـاً وحَـسـرةً عـلـى هـذه الأمّـة . رحـمـاك يـا ربّ . .انتهى نصه الحقيقة وانا اتأمل في سؤال السائل ،وفي حسرة الناقل، وفي مقترحات الأصدقاء والاخوة الأفاضل ، تلمست في البوست بمجمله رسالة صارخة يتحتم ايصالها الى من يهمه الامر " ويهمه الأمر تلك من وجهة نظري وفي قاموسي لاتعني المسؤولين والمهتمين والناشطين فحسب ، وانما تخاطب الجمهور بالدرجة الاساس كذلك ، هذا الجمهور المشغول بـ" حمد" حاليا كشماعة جديدة وبقالب تهكمي ساخر كعادته ليعلق عليها بخله ، انانيته ، جبنه ، خنوعه ، سكونه ، خوره ، انهزامه ، انكساره ،جموده ، طائفيته ، عبوديته بعد أن صار الاصلاح على وفق نظرته القاصرة خاصا ومخصوصا بالسياسيين لوحدهم ومن دون المواطنين فإخترع كوميديا "حمد" كما اخترع اسلافنا حكايا البلهول ، وجحا ، واشعب ،وهبنقة ،بصرف النظر عن كونها قصص حقيقية ، أم من نسج الخيال الشعبوي الجمعي وقد اضحت فيما بعد فلكلوروا ، ولكل أمة مهزومة ومأزومة على سطح الكوكب جحاها وبهلولها وأشعبها وووووحمدها لتتسلى بقصصهم في مجالس سمرها ، وبالمتخيل من حكاياتهم ، والوهمي من بطولاتهم ، والمخترع من زهدهم أو خوارقهم ، ذاك أن الأمم التي يتلاشى في صفوفها المكافحون والمثابرون والصادحون بالحق ممن لايخشون في قول الحق لومة لائم ، تعمد الى اختراع ابطال كسالى ، خاملين ، مكدين ، مزيفين ، ورقيين، وكوميديين يعيشون على الهامش عادة ما يرسل الحاكم المستبد - بحسب القصة المفبركة - في طلبهم ليعظوه موعظة داخل قصره لا اساس لها من الصحة ليبكي المستبد بعد سماعها ويذرف من الدموع -القصصية- ما يبلل لحيته وقميصه لتبكي على وقع بكائه نفاقا او تقية كل حاشيته وعسسه وخدمه وحشمه - بحسب الحكايا التي ينسجها اعلاميو القصور ليضحكوا بها على العوام - وهو الذي لم تبكه مأساة شعبه طيلة عقود من حكمه..وما بكاء الحاكم في - الخرافات القصرية - سوى محاولة خائبة تنطلي على السذج لتلميع صورة " المستبد " في نظر المسحوقين والجياع والمحرومين والمظلومين ليكفوا عن هجائه والتحامل عليه قليلا ، وليسبحوا بحمده طويلا ، وهذا ما حدث ماضيا ، ويحدث حاضرا ، وسيحدث مستقبلا !!وابدأ بالقول بأن أمة &#65275-;-ترعى جياعها ومرضاها ومهمشيها لن تُنصر ..لن تُرزق و&#65275-;- خير مطلقا فيها !قال تعالى ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى&#1648-;- أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى&#1648-;- أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ &#1750-;- وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ &#1750-;- بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ &#1754-;- وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَ&#1648-;-ئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ “.حكايتي مع ذوي الإحتياجات الخاصة بدأت عام 1991 عندما أبلغت أن رفيق الطفولة ” عامر ” اليتيم المصاب بإرتخاء العضلات منذ نعومة أظافره قد قضى جوعا في أحدى دور ا&#65271-;-يتام بمحافظة نينوى بعد أن ولى المسؤولون عن الدار هربا من جراء القصف ا&#65271-;-ميركي الغاشم ليعثر على جثته &#65275-;-حقا طافية وسط المياه التي أغرقت الملجأ يومها ، وما تزال وستظل تلكم ا&#65271-;-ب ......
#الانشغال
-حمد-
#تورية
#محمودة
#لمعاناة
#ومأساة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743765
صادق الازرقي : الانشغال بالسياسة واهمال البناء ورفعة السكان
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي تكاد تقتصر الاخبار العراقية المنشورة في الصحف والمواقع الالكترونية و المعروضة في الفضائيات العراقية على الجدل السياسي من دون ان تلوح في الافق اي آمال مفرحة من قبيل تعافي الاقتصاد وانعكاس ذلك على احوال الناس، بل نجد على العكس ارتفاعا في معدلات الفقر والبطالة، وتفاقما في ظاهرة التسول وازمة مستفحلة في السكن شملت حتى مشروع بسماية الذي يشهد الآن حديثا عن مشكلات انبثقت فيه تعرقل مواصلة المشروع وتوقف عملية بناء عمارات وشقق جديدة.لم ير الناس سوى مزيد من الحديث السياسي ومزيد من الكلام المجاني من قبل المتحاورين مقرونا بالشتائم والتخوين السياسي، فينتاب الناس اليأس بل الرعب من توقع ما يجري.وبغض النظر عن كون السكان لم يروا برامج انتخابية واضحة قبل الانتخابات الاخيرة تتناول المشكلات الاقتصادية والمعيشية التي يمثل علاجها لب التقدم والرفاه، فان الحديث عن تلك الامور الهامة يطمر مجددا الآن برغم اقتراب سعر برميل النفط من &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;- دولار، وبدلا من ذلك يجري تكرار الحديث الممل عما يسمى بالفراغ الدستوري او السياسي؛ ولكن ما فائدة الدستور اصلا و ما المغزى من السياسة اذا لم يهدفا الى تحسين احوال الناس وترقية الخدمات وتشغيل العاطلين وسن نظام متقدم للضمان الاجتماعي والصحي، وحل معضلة السكن، وغيرها من ضرورات ومتطلبات الحياة؛ بل ما الفائدة من العملية السياسية برمتها، اذا كان الامر مقصورا على مزيد من النقاشات السياسية العقيمة ومزيد من الخراب.اين هي المشاريع التي يخطط لها، بل اين السعي نحو حل الأزمة الرئيسة في البلد التي تؤرق الناس، الا وهي مشكلة الكهرباء وضرورة توفيرها بصورة تامة لإدامة نسغ الحياة وتفعيل الصناعة والزراعة.لقد اطلقت مصر بلقاء مباشر في القاهرة بين الرئيس عبدالفتاح السيسي والمستشارة الألمانيةالسابقة، أنجيلا ميركل التيار في آذار 2017 من أولى محطات توليد الكهرباء العملاقة التي جرى إسناد تنفيذها إلى شركة «سيمنس» الألمانية، وها هي مصر الآن تبدأ بتصدير الكهرباء بعد ان اكتفت منها كليا؛ برغم ان نفوس مصر تفوق عدد سكان العراق بمرة ونصف المرة "نحو 100 مليون نسمة" كما انها ليست بمثل غنى موارد العراق؛ فأين نحن من ذلك بعد ان فشلنا ونفشل في توفير هذه الطاقة التي هي عماد تطور البلدان والمجتمعات. ويحق لنا هنا ان نتساءل، ترى اين تذهب اموال العراق وكيف تجري عملية ادارتها؟! لاسيما اذا عرفنا ان الادارات السليمة في البلدان التي تحكمها حكومات حقيقية، وبحسب الآليات المتعارف، عليها تكون ادارة الاموال فيها مسيطرا عليها بصورة تامة وتخضع للتوجيه المباشر من مسؤول واحد، و توضع الاموال الواردة في مكان واحد بإشراف المسؤول التنفيذي الاول في الدولة "رئيس الوزراء لدينا في العراق" ولا يجري توزيع الاموال على حسب ما يسمى بالدرجات الخاصة او بين الاحزاب الممثلة في الحكومة وغيرها من المسميات.. فهل كُتب على العراق ان يبقى في خضم المأساة من دون اعمار وبناء وسلام، فيما يتمتع اشخاص او احزاب وغيرهم بتلك الاموال المتضخمة التي ترد يوميا الى خزينة الدولة. ......
#الانشغال
#بالسياسة
#واهمال
#البناء
#ورفعة
#السكان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747143