أحلام أكرم : الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إمتلأت العديد من الصحف العربية بالتهليل للإنتصار الطالباني في أفغانستان .. غير عابئة بالرد الشعبي الأفغاني بمحاولة الهروب قبل إنتهاء المدة التي حددتها الولايات المتحدة للخروج في 31-8-2021...بما يؤكد الخوف من حكم الطالبان .وماذا سيحدث للشعب وللمرأة خلال هذا الحكم ؟؟؟ لن أدخل في تحليل الردود الغربية سواء تلك التي إنتقدت القرار الأمريكي .. أو تلك التي صمتت عن أي رأي في الموضوع .. ولكن يبقى الإتفاق الضمني من أميركا والدول الغربية بمساعدة الشعب الأفغاني في لجوئه وتقرير العدد الذي ستأخذه كل دولة من الدول الأوروبية بما فيها أميركا .. القرار الذي يأخذ الأولوية على المستويين الحكومي والشعبي الغربي .. أيضا إمتلأت الصحف العربية بالتحديد بتحليل القرار الأميركي على أنه لا يخرج عن نظرية المؤامرة المعهودة من أميركا .. بكل أشكاله السياسية .. والإقتصادية .. بدون التطرق للتغييرات الإجتماعية التي إستفاد منها الشعب الأفغاني .. والمرأة بالتحديد خلال الوجود الغربي ؟؟ كلنا نسي بأن ما أحضر القوات الأميركية إلى أفغانستان .. هو الإنتقام من ضربة القاعدة لبرجي التجارة العالمية في 11-سبتمبر عام 2000.. ولإجتثاثها من أفغانستان التي فتحت لها بابها.. بما يؤكد علنا بالتزاوج بين أفكار كلا الطرفين . وإن طنت شخصيا أتمنى تصرفآ مُغايرا من هذه الدول .. تصرف يتوافق مع قيمها الإنسانية .. الأهم الآن أن لا أحد قادر على التكهن أو فهم أولويات طالبان في الحكم .. كل ما نسمعه تطمينات بأنها ستمنح المرأة حق التعليم ..و العمل في حدود ما تسمح به الشريعة الإسلامية..برأيي المتواضع بأن طالبان ستستعمل بإزدواجية غير معهودة لدى العقلية الغربية .. ومن ضمن هذه الإزدواجية التعامل مع كل من سيدفع فاتورة إستمرار بقائها في السلطة .. والتحالف مع كل من سيؤيد التشدد في عقيدتها ... محاولة توظيف ما سمته بالإنتصار على الدولة العظمى على أنه إنتصار للإسلام .. وتصاعد الإسلام في العالم.. بما سيُعطي القوة والأمل للحركات المُتأسلمة سواء في الداخل الإقليمي .. أو الدولي على تشدد أكبر في عقيدتها .. إلى جانب ذلك وفي عصر الإنترنت والسماوات المفتوحة سنرى أن حروب النفوذ والتحالفات التي تخدم الأمن الإقتصادي في الدول حلت محل الآلة العسكرية .. الأمر الذي ضحت به أميركا وضربت عرض الحائط بكل شيء حماية لجنودها .. ولفاتورتهم خاصة البشرية وفاتورة وجودها في أفغانستان التي كلفت دافع الضرائب الأمريكي 2 ترليون دولار .. و يبدو أن عدوى النفوذ بدت أكثر إغراء للدولتين الإسلاميتين الكبيرتين .. تركيا وإيران في محاولة كل منهما أخذ النصيب الأكبر من كعكة الشرق الأوسط وآسيا الإسلامية الوسطى ؟؟؟ إقتصاديا .. إضافة إلى ضمان صعود الإسلام كدين وكسياسة إلى مصاف الدول العُظمى الأمر الذي تطمح كلا الدولتان إليه ؟؟؟؟؟ أولى هذه البشائر جاءت من الرئيس التركي .. الذي يتمتع بعلاقات متينة مع الجارة الباكستانية .. حين صرح برغبته في لقاء الرجل الأول في طالبان حتى وقبل وصولهم إلى كابول .. في خطوة سبّاقة لتثبيت نفسه كشريك رئيسي للدولة الطالبانية .. .. الأولى حلمه السياسي في البقاء في السلطة .. والثاني مشاركته للطالبان في حلمه بالحكم بالشريعة الإسلامية .. وتقديم النصح لطالبان وتقديمها للغرب بصورة أقل تشددا وتصلبا .. ولكن يبقى لتركيا الشق الإقتصادي الأهم حاليا ..والذي يضمن فتح سوق للخدمات والسلع والمنتجات التركية، في دولة يبلغ تعداد سكانها 38 مليون نسمه .. . وإستثمارات كبيرة في إعادة الإعمار في الدولة الجد ......
#الإنتصار
#الطالباني
#سيحيي
#آمال
#الإسلاميين
#مكان
#يجعل
#أفغانستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إمتلأت العديد من الصحف العربية بالتهليل للإنتصار الطالباني في أفغانستان .. غير عابئة بالرد الشعبي الأفغاني بمحاولة الهروب قبل إنتهاء المدة التي حددتها الولايات المتحدة للخروج في 31-8-2021...بما يؤكد الخوف من حكم الطالبان .وماذا سيحدث للشعب وللمرأة خلال هذا الحكم ؟؟؟ لن أدخل في تحليل الردود الغربية سواء تلك التي إنتقدت القرار الأمريكي .. أو تلك التي صمتت عن أي رأي في الموضوع .. ولكن يبقى الإتفاق الضمني من أميركا والدول الغربية بمساعدة الشعب الأفغاني في لجوئه وتقرير العدد الذي ستأخذه كل دولة من الدول الأوروبية بما فيها أميركا .. القرار الذي يأخذ الأولوية على المستويين الحكومي والشعبي الغربي .. أيضا إمتلأت الصحف العربية بالتحديد بتحليل القرار الأميركي على أنه لا يخرج عن نظرية المؤامرة المعهودة من أميركا .. بكل أشكاله السياسية .. والإقتصادية .. بدون التطرق للتغييرات الإجتماعية التي إستفاد منها الشعب الأفغاني .. والمرأة بالتحديد خلال الوجود الغربي ؟؟ كلنا نسي بأن ما أحضر القوات الأميركية إلى أفغانستان .. هو الإنتقام من ضربة القاعدة لبرجي التجارة العالمية في 11-سبتمبر عام 2000.. ولإجتثاثها من أفغانستان التي فتحت لها بابها.. بما يؤكد علنا بالتزاوج بين أفكار كلا الطرفين . وإن طنت شخصيا أتمنى تصرفآ مُغايرا من هذه الدول .. تصرف يتوافق مع قيمها الإنسانية .. الأهم الآن أن لا أحد قادر على التكهن أو فهم أولويات طالبان في الحكم .. كل ما نسمعه تطمينات بأنها ستمنح المرأة حق التعليم ..و العمل في حدود ما تسمح به الشريعة الإسلامية..برأيي المتواضع بأن طالبان ستستعمل بإزدواجية غير معهودة لدى العقلية الغربية .. ومن ضمن هذه الإزدواجية التعامل مع كل من سيدفع فاتورة إستمرار بقائها في السلطة .. والتحالف مع كل من سيؤيد التشدد في عقيدتها ... محاولة توظيف ما سمته بالإنتصار على الدولة العظمى على أنه إنتصار للإسلام .. وتصاعد الإسلام في العالم.. بما سيُعطي القوة والأمل للحركات المُتأسلمة سواء في الداخل الإقليمي .. أو الدولي على تشدد أكبر في عقيدتها .. إلى جانب ذلك وفي عصر الإنترنت والسماوات المفتوحة سنرى أن حروب النفوذ والتحالفات التي تخدم الأمن الإقتصادي في الدول حلت محل الآلة العسكرية .. الأمر الذي ضحت به أميركا وضربت عرض الحائط بكل شيء حماية لجنودها .. ولفاتورتهم خاصة البشرية وفاتورة وجودها في أفغانستان التي كلفت دافع الضرائب الأمريكي 2 ترليون دولار .. و يبدو أن عدوى النفوذ بدت أكثر إغراء للدولتين الإسلاميتين الكبيرتين .. تركيا وإيران في محاولة كل منهما أخذ النصيب الأكبر من كعكة الشرق الأوسط وآسيا الإسلامية الوسطى ؟؟؟ إقتصاديا .. إضافة إلى ضمان صعود الإسلام كدين وكسياسة إلى مصاف الدول العُظمى الأمر الذي تطمح كلا الدولتان إليه ؟؟؟؟؟ أولى هذه البشائر جاءت من الرئيس التركي .. الذي يتمتع بعلاقات متينة مع الجارة الباكستانية .. حين صرح برغبته في لقاء الرجل الأول في طالبان حتى وقبل وصولهم إلى كابول .. في خطوة سبّاقة لتثبيت نفسه كشريك رئيسي للدولة الطالبانية .. .. الأولى حلمه السياسي في البقاء في السلطة .. والثاني مشاركته للطالبان في حلمه بالحكم بالشريعة الإسلامية .. وتقديم النصح لطالبان وتقديمها للغرب بصورة أقل تشددا وتصلبا .. ولكن يبقى لتركيا الشق الإقتصادي الأهم حاليا ..والذي يضمن فتح سوق للخدمات والسلع والمنتجات التركية، في دولة يبلغ تعداد سكانها 38 مليون نسمه .. . وإستثمارات كبيرة في إعادة الإعمار في الدولة الجد ......
#الإنتصار
#الطالباني
#سيحيي
#آمال
#الإسلاميين
#مكان
#يجعل
#أفغانستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061
الحوار المتمدن
أحلام أكرم - الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية
رائد الحواري : صوت الأنثى في -ذات صباح- آمال القاسم التميمي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري صوت الأنثى في"ذات صباح"آمال القاسم التميميدائما يأتي صوت الأنثى مثيرا، لما فيه من عاطفة ونعومة ولما يحمله من مشاعر مرهفة، فأن يبدأ النص ب"ذات صباح" كاف لجعل القارئ يتقدم من هذا الفاتحة البهية، فالصباح عند الأديبة وقت للعمل وبذل الجهد: " نقشتُ اسمَكَ وشمًا" كما هو وقت اشتنشاق الروائح الزكية: كلما شذا عطرُه .. وفاحْ"تنفّستُكَ قدحًا مخمورًا ..برائحةِ المطرِ ..وعانقَ شهيقيرحيقَ لحنِك الممدودِ ..على ساحلِ القصيدِ" نلاحظ أن هناك كم من الألفاظ متعلقة بالشم: "وفاح، شذا، عطره، تنفسك، براحة، شهيقي، رحيق" وهذا ناتج ومتعلق بالوقت/بالصباح، وهذا ما يجعل القارئ ينجذب لرائحة النص كما تنجذب النحلة لرحيق الزهر.لكن هناك بعض الالفاظ متعلقة بالأنثى، والتي نجدها في: "تنفسك، المطر، عناق، شهيقي، الممدود" وهذا ما يجعل المقطع ثنائي الجمال، جمال الصباح/الرائحة، وجمال الأنثى الحاضرة فيه.تقدمنا الكاتبة أكثر من الجمال، فتحدثنا عن تفاصيل أخرى متعلقة بالصباح، والتي نجدها في:" يا ملاذَ الرَّعْدِ ارتدِغيمةَ الْمعنىأفضْ بفتنتِكَعلى غَنَجِ البنفسجِ ..والأقاحْوعنبُ العيون" ألفاظ "البنفسج، الأقاح، عنب" متعلقة بالطبيعة وبالجمال الصباح، وهذا الجمال يضاف إليه صوت الأنثى الذي نجده في: "يا، ارتد، أفض، بفتنتك، غنج، العيون" فبدا المشهد وكأن جمال الطبيعة لا يكتمل إلا بوجود ما هو إنساني، من هنا تم إيجاد أفعال إنسانية. تتقدم الكاتبة أكثر مما هو إنساني حتى أنها (تهمل) الطبيعة وتتوحد مع رغباتها الإنسانية، فتتحدث عن: "أعد، عد، راقص، راح، وستراح، يزفر، رغبات، أضلعي، وصلاة،"آهٍ .. يا عنبَ العيون ...!"أعدْ خُوائي ،عُدَّ شقائي ،في خلاخيلي المشتهاةِراقصْ عرسًا سندسيًّاوموشحًا أندلسيًّا ؛على فضّةِ العمر،وتفاصيلِ الحلمِِ راحَ واستراحْيزفُرُ رغَباتٍ حريريةً بينَ أضلُعي،وصلاةً لا غفرانَ فيها ..عند صهيلِ الأصيل" " نلاحظ أن الطبيعة غائبة، وأن الوقت/الزمن يتلاشي، إذا ما تجاهلنا "الأصيل"، وكأن الكاتبة تتماهى/تتوحد مع الحالة التي ترغب بها، حتى أنها تجاهلت جمال الصباح.لكن الألفاظ التي استخدمتها تبين وتكشف ما تريده، فعندما استخدمت: "ألأعد/عد، خلاخيلي، راح/واستراح، صهيل/الأصيل" أبدت ما تريده دون أن تعلم أو تشعر، فتماثل الحروف في الكلمات السابقة وتشابهها يدل على أن ـ العقل الباطن للكاتبة ـ يحتاج ويرغب بلقاء الحبيب. كما أن تقارب المعنى وتكامله في ألفاظ: "راقص/عرسا/موشحا، صلاة/غفران" يؤكد على هذه الرغبة والحاجة لديها. وإذا ما توقفنا عند ألفاظ: "المشتهاة، يزفر، رغبات، أضلعي" نتأكد أكثر بأن هناك رغبة/حاجة تخفيها الكاتبة في النص ولا تبوح بها، لكن العقل الباطن، الذي نجده في الكلمات والألفاظ يكشفها لنا ويظهرها. تستمر الكاتبة في استخدام الفاظ تشير إلى حاجتها للقاء من تحب:"حطَّ في جنونِ السنونووخطَّ قيامةَ اللّوزِ علىخطيئةِ التفاح ..!سكرة القمر"فنجد: "حط/وخط/خطيئة، السنونو" يتشارك فيها رسم الحروف وتتكرر، وهذا يؤكد على أن هناك رغبة عندها، لكنها لا تبديها مباشرة، وتحاول أن تخفيها، لكن الألفاظ المستخدمة تكشفها.النص موجود على صفحة الكاتبة. ......
#الأنثى
#-ذات
#صباح-
#آمال
#القاسم
#التميمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729493
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري صوت الأنثى في"ذات صباح"آمال القاسم التميميدائما يأتي صوت الأنثى مثيرا، لما فيه من عاطفة ونعومة ولما يحمله من مشاعر مرهفة، فأن يبدأ النص ب"ذات صباح" كاف لجعل القارئ يتقدم من هذا الفاتحة البهية، فالصباح عند الأديبة وقت للعمل وبذل الجهد: " نقشتُ اسمَكَ وشمًا" كما هو وقت اشتنشاق الروائح الزكية: كلما شذا عطرُه .. وفاحْ"تنفّستُكَ قدحًا مخمورًا ..برائحةِ المطرِ ..وعانقَ شهيقيرحيقَ لحنِك الممدودِ ..على ساحلِ القصيدِ" نلاحظ أن هناك كم من الألفاظ متعلقة بالشم: "وفاح، شذا، عطره، تنفسك، براحة، شهيقي، رحيق" وهذا ناتج ومتعلق بالوقت/بالصباح، وهذا ما يجعل القارئ ينجذب لرائحة النص كما تنجذب النحلة لرحيق الزهر.لكن هناك بعض الالفاظ متعلقة بالأنثى، والتي نجدها في: "تنفسك، المطر، عناق، شهيقي، الممدود" وهذا ما يجعل المقطع ثنائي الجمال، جمال الصباح/الرائحة، وجمال الأنثى الحاضرة فيه.تقدمنا الكاتبة أكثر من الجمال، فتحدثنا عن تفاصيل أخرى متعلقة بالصباح، والتي نجدها في:" يا ملاذَ الرَّعْدِ ارتدِغيمةَ الْمعنىأفضْ بفتنتِكَعلى غَنَجِ البنفسجِ ..والأقاحْوعنبُ العيون" ألفاظ "البنفسج، الأقاح، عنب" متعلقة بالطبيعة وبالجمال الصباح، وهذا الجمال يضاف إليه صوت الأنثى الذي نجده في: "يا، ارتد، أفض، بفتنتك، غنج، العيون" فبدا المشهد وكأن جمال الطبيعة لا يكتمل إلا بوجود ما هو إنساني، من هنا تم إيجاد أفعال إنسانية. تتقدم الكاتبة أكثر مما هو إنساني حتى أنها (تهمل) الطبيعة وتتوحد مع رغباتها الإنسانية، فتتحدث عن: "أعد، عد، راقص، راح، وستراح، يزفر، رغبات، أضلعي، وصلاة،"آهٍ .. يا عنبَ العيون ...!"أعدْ خُوائي ،عُدَّ شقائي ،في خلاخيلي المشتهاةِراقصْ عرسًا سندسيًّاوموشحًا أندلسيًّا ؛على فضّةِ العمر،وتفاصيلِ الحلمِِ راحَ واستراحْيزفُرُ رغَباتٍ حريريةً بينَ أضلُعي،وصلاةً لا غفرانَ فيها ..عند صهيلِ الأصيل" " نلاحظ أن الطبيعة غائبة، وأن الوقت/الزمن يتلاشي، إذا ما تجاهلنا "الأصيل"، وكأن الكاتبة تتماهى/تتوحد مع الحالة التي ترغب بها، حتى أنها تجاهلت جمال الصباح.لكن الألفاظ التي استخدمتها تبين وتكشف ما تريده، فعندما استخدمت: "ألأعد/عد، خلاخيلي، راح/واستراح، صهيل/الأصيل" أبدت ما تريده دون أن تعلم أو تشعر، فتماثل الحروف في الكلمات السابقة وتشابهها يدل على أن ـ العقل الباطن للكاتبة ـ يحتاج ويرغب بلقاء الحبيب. كما أن تقارب المعنى وتكامله في ألفاظ: "راقص/عرسا/موشحا، صلاة/غفران" يؤكد على هذه الرغبة والحاجة لديها. وإذا ما توقفنا عند ألفاظ: "المشتهاة، يزفر، رغبات، أضلعي" نتأكد أكثر بأن هناك رغبة/حاجة تخفيها الكاتبة في النص ولا تبوح بها، لكن العقل الباطن، الذي نجده في الكلمات والألفاظ يكشفها لنا ويظهرها. تستمر الكاتبة في استخدام الفاظ تشير إلى حاجتها للقاء من تحب:"حطَّ في جنونِ السنونووخطَّ قيامةَ اللّوزِ علىخطيئةِ التفاح ..!سكرة القمر"فنجد: "حط/وخط/خطيئة، السنونو" يتشارك فيها رسم الحروف وتتكرر، وهذا يؤكد على أن هناك رغبة عندها، لكنها لا تبديها مباشرة، وتحاول أن تخفيها، لكن الألفاظ المستخدمة تكشفها.النص موجود على صفحة الكاتبة. ......
#الأنثى
#-ذات
#صباح-
#آمال
#القاسم
#التميمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729493
الحوار المتمدن
رائد الحواري - صوت الأنثى في -ذات صباح- آمال القاسم التميمي
جعفر كمال : الروابط المقدسة بين الشاعرة والوطن عند الشاعرة آمال عبدالقادر صالح الزهاوي
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال في سياق تطورات القصيدة الحديثة أخذ الشعر العربيّ يُعبّر عن خاصيته الجديدة بأشكال واساليب مختلفة، باستثناء المعقد والغامض منه بما سميَ بقصيدة "النثر" أو ما سمي بالإبهام في شعر الحداثة كما عبر عن هذا التوصيف د. عبدالرحمن محمد القعود، عند الكثير ممن أغرقوا المواقع الإلكترونية بهذه النصوص المنثورة، ومع هذا تستمر القصيدة الشعرية تتغذى باللغة الرصينة، والفنية التي تحكمها بنيوية ذكية تغذيها مهارة الشاعرة، ومن خضمّ ذلك الواقع غير المعقد جاءَ الشعر واضحًا يميلُ إلى سهولة فهمِهِ وإدراكه، من حيث مصبّاته الفكريّة والمشاعريّة، وقد اختصّ الشعر بجماليّته وبلاغتِهِ وتباين طبيعة التأمل، وما تورده الشواهدُ وترسمُهُ المُتَخَيَّلة، التي تتصرف في الصورة المحسوسة، المجانسة للمجاز اللغوي بتأثير قدرة الشاعرة على توليد النص الإيحائي، بوازع تميّز اللغة التي تلاقح اتفاقًا نحوياً بين أنا الشاعرة والموهبة، وبين مقايسة مفهوم المنظوم الشعري المتمثل بمظاهر وآليات مصباته التعبيرية. منذ زمن كانت النصوص تعلو ذكيّة في بحور العشق والغرام والثأر والتحدّي، التي تمنح المكنونات الحسيّة غايتها القصوى، من لغة طبيعتها ومؤثّراتها وحاجة واقعها، خاصة بعد ظهور التكنولوجيات وصراع الدول على المكان، وعلى منابع المال والبؤر الاستراتيجيّة، ظهرت تحوّلات اجتماعيّة وصناعيّة هائلة، زحفت نحو مُجمل العلوم والآداب، فكان رأس المال الماليّ يتحكّم بمصير الإنسان الغربيّ، بينما الانتماء للأحزاب والطوائف والمذاهب انحصرَ في العالم الشرقيّ. وهذا التحوّل الذي أيقظ الأديبَ العربيَّ باتّجاه أن يشارك هذا التغيير إلى تحول أفضل، من حيث وارد ميوله الأدبيّة، خاصّة بعد الثلاثينيات من العصر المُنصرم، فأصاب ما أصاب الشعر من تجديد نوعيّ على يد شعراء سمقت قاماتهم نحو العلا، أمثال الشعراء: الجواهري وأبي القاسم الشابي، وجبران خليل جبران، والرصافيّ، والفيتوريّ، وإن كانت تلك الحداثة تعني التغيير المحدود، إلاّ أنّها فتحت الأبوابَ أمامَ هزّة تغيّريّة واضحة وكبيرة، أحدثها صاحبُ الشاعريّة الخالد بدر شاكر السيّاب، في قصائد مثل قصيدة " هل كان حبًّا " وانشودة المطر" وغيرها، وبهذا التبدّل من العموديّ إلى قصيدة التفعيلة التي اعتمدت نظام الشطر، وبعد هذ التحول الذكي وُلدت نُظم شعريّة أخرى سُمّيت بالقصيدة الحُرّة، وهي هجين من نظاميْن شعريّيْن العموديّ والتفعيلة، لكن بُنيتها الداخليّة ترتكز على التحولات النهضوية، أبرزها مفهوم الهوية على مضمون النصّ الزاحف نحو البنية النثريّة، حتى جاء الجيل الستّينيّ فتوسع بكتابة قصيدة النثر، ومن أهمّ شعراء ذلك الجيل برز: البريكان، طراد الكبيسي، فوزي كريم، حسن عبدالله، عباس بيضون، محمّد الماغوط، شوقي أبي شقرا، يوسف الخال، توفيق الصايغ، فاضل العزاويّ، سامي مهدي، حسب الشيخ جعفر، سركون بولص. باشر هؤلاء بتأسيس مرحلة جديدة من مراحل تطوّرات شعريّةِ الحداثة "قصيدة النثر"، وقد دعَوْا ضمنًا عبر البيان الشعريّ إلى كسر نظام قصيدة التفعيلة، التي انتشرت على يد الروّاد خلال أربعينيات القرن المنصرم، فتشكّلت قصيدة النثر وانتشرت بقوّة "النار في الهشيم"، حتى أسّست ثلاثة أصناف من الشعراء ومنهم: 1- الشاعر الموهوب: وهو الشاعر المؤَوَّل في بينية الملامح الحسيَّة، يكتب على سياق جناس ضوئية الشاعرية، سواء أكان في الفصيح، أم الشعر المحكيّ، أم كلاهما، عند مظفر النواب، ومنهم كاتب هذه السطور "جعفر كمال". 2- المؤلف الذي يسفط الغموض بدون وزن أو بناء شعري محكم، على غير ما يسرَّ أو يرضي. 3 ......
#الروابط
#المقدسة
#الشاعرة
#والوطن
#الشاعرة
#آمال
#عبدالقادر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737725
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال في سياق تطورات القصيدة الحديثة أخذ الشعر العربيّ يُعبّر عن خاصيته الجديدة بأشكال واساليب مختلفة، باستثناء المعقد والغامض منه بما سميَ بقصيدة "النثر" أو ما سمي بالإبهام في شعر الحداثة كما عبر عن هذا التوصيف د. عبدالرحمن محمد القعود، عند الكثير ممن أغرقوا المواقع الإلكترونية بهذه النصوص المنثورة، ومع هذا تستمر القصيدة الشعرية تتغذى باللغة الرصينة، والفنية التي تحكمها بنيوية ذكية تغذيها مهارة الشاعرة، ومن خضمّ ذلك الواقع غير المعقد جاءَ الشعر واضحًا يميلُ إلى سهولة فهمِهِ وإدراكه، من حيث مصبّاته الفكريّة والمشاعريّة، وقد اختصّ الشعر بجماليّته وبلاغتِهِ وتباين طبيعة التأمل، وما تورده الشواهدُ وترسمُهُ المُتَخَيَّلة، التي تتصرف في الصورة المحسوسة، المجانسة للمجاز اللغوي بتأثير قدرة الشاعرة على توليد النص الإيحائي، بوازع تميّز اللغة التي تلاقح اتفاقًا نحوياً بين أنا الشاعرة والموهبة، وبين مقايسة مفهوم المنظوم الشعري المتمثل بمظاهر وآليات مصباته التعبيرية. منذ زمن كانت النصوص تعلو ذكيّة في بحور العشق والغرام والثأر والتحدّي، التي تمنح المكنونات الحسيّة غايتها القصوى، من لغة طبيعتها ومؤثّراتها وحاجة واقعها، خاصة بعد ظهور التكنولوجيات وصراع الدول على المكان، وعلى منابع المال والبؤر الاستراتيجيّة، ظهرت تحوّلات اجتماعيّة وصناعيّة هائلة، زحفت نحو مُجمل العلوم والآداب، فكان رأس المال الماليّ يتحكّم بمصير الإنسان الغربيّ، بينما الانتماء للأحزاب والطوائف والمذاهب انحصرَ في العالم الشرقيّ. وهذا التحوّل الذي أيقظ الأديبَ العربيَّ باتّجاه أن يشارك هذا التغيير إلى تحول أفضل، من حيث وارد ميوله الأدبيّة، خاصّة بعد الثلاثينيات من العصر المُنصرم، فأصاب ما أصاب الشعر من تجديد نوعيّ على يد شعراء سمقت قاماتهم نحو العلا، أمثال الشعراء: الجواهري وأبي القاسم الشابي، وجبران خليل جبران، والرصافيّ، والفيتوريّ، وإن كانت تلك الحداثة تعني التغيير المحدود، إلاّ أنّها فتحت الأبوابَ أمامَ هزّة تغيّريّة واضحة وكبيرة، أحدثها صاحبُ الشاعريّة الخالد بدر شاكر السيّاب، في قصائد مثل قصيدة " هل كان حبًّا " وانشودة المطر" وغيرها، وبهذا التبدّل من العموديّ إلى قصيدة التفعيلة التي اعتمدت نظام الشطر، وبعد هذ التحول الذكي وُلدت نُظم شعريّة أخرى سُمّيت بالقصيدة الحُرّة، وهي هجين من نظاميْن شعريّيْن العموديّ والتفعيلة، لكن بُنيتها الداخليّة ترتكز على التحولات النهضوية، أبرزها مفهوم الهوية على مضمون النصّ الزاحف نحو البنية النثريّة، حتى جاء الجيل الستّينيّ فتوسع بكتابة قصيدة النثر، ومن أهمّ شعراء ذلك الجيل برز: البريكان، طراد الكبيسي، فوزي كريم، حسن عبدالله، عباس بيضون، محمّد الماغوط، شوقي أبي شقرا، يوسف الخال، توفيق الصايغ، فاضل العزاويّ، سامي مهدي، حسب الشيخ جعفر، سركون بولص. باشر هؤلاء بتأسيس مرحلة جديدة من مراحل تطوّرات شعريّةِ الحداثة "قصيدة النثر"، وقد دعَوْا ضمنًا عبر البيان الشعريّ إلى كسر نظام قصيدة التفعيلة، التي انتشرت على يد الروّاد خلال أربعينيات القرن المنصرم، فتشكّلت قصيدة النثر وانتشرت بقوّة "النار في الهشيم"، حتى أسّست ثلاثة أصناف من الشعراء ومنهم: 1- الشاعر الموهوب: وهو الشاعر المؤَوَّل في بينية الملامح الحسيَّة، يكتب على سياق جناس ضوئية الشاعرية، سواء أكان في الفصيح، أم الشعر المحكيّ، أم كلاهما، عند مظفر النواب، ومنهم كاتب هذه السطور "جعفر كمال". 2- المؤلف الذي يسفط الغموض بدون وزن أو بناء شعري محكم، على غير ما يسرَّ أو يرضي. 3 ......
#الروابط
#المقدسة
#الشاعرة
#والوطن
#الشاعرة
#آمال
#عبدالقادر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737725
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الروابط المقدسة بين الشاعرة والوطن / عند الشاعرة آمال عبدالقادر صالح الزهاوي
آمال القاسم : رحيق في مضمار الرجم
#الحوار_المتمدن
#آمال_القاسم ……………………………وقفتُ في مرمى الشّرودِ على فضاءاتِ الزُّرْقةِ والأوبئةِ .. كنتُ أحوكُ مصيدةً لصورِ الآلهةِ، بأصابعِي الغريقةِ في أمنياتٍ محنطةٍ .. أختلسُ بهجةَ الفجرِ؛ لأهربَ من سوادِ الليلِ والأحلامِ إلى خانةٍِ بيضاءَ كالنّسيان .. لم أُقنعِ الأرضَ كيلا تشقّقَ في غيابِ المطرِ ..ولم أقنعِ الوهمَ كي يرسمَ القيظَ ماءً لذيذًا في عيونِ الحالمين .. فطفقتُ ألملمُ ما تبقى مني من إدراكٍ وحنينٍ وأنينٍ .. وشهوةُ الاكتشافِ تبوحُ بأنفاسي للهواء .. توغلت في أدغالِ كلِّ مشهدٍ لأقبضَ على جلِّ الحكمةِ من فكرةِ الانعتاقِ المأمور .. إلا أنها أخذت ْتتقاذفنُي المشاهدُ المُتفرِّعةُ، وأجهضتْ رحيقَ رَحِمي في مضمارِ الرّجْمِ .. فأويتُ إلى جسدي أتكوّمُ فوقي .. أشتهي سقوطَ النجومِ على أسئلةٍ مشنوقةٍ كالحقائقِ المعلقةِ ؛ لتحِلَّ محلَّها شموعٌ بفلسفتِها الأكثرِ عمقًا وصفقًا وصفعًا .. تستردَّ ما علقَ بها من غبارٍ قادرٍ على حملِ الذّنوبِ قَبْلَ أنْ تُفطمَ الورودُ، التي نبتتْ على ذكرياتي حين شربَني السّرابُ .. ولأستردَّ بعضًا من الدقائقِ المملوحةِ التي احتفَتْ بسقوطي، أمامَ ذهولي في مهبِّ هذا الأفقِ حين قلتُ : " للكعبةِ ربٌّ يحميها " وأدرتُ ظهري للحدودِ والطيورِ ولثقوبِ المدينة ِ ..!!سَكْرة القمرآمال القاسم / الأردن ......
#رحيق
#مضمار
#الرجم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740513
#الحوار_المتمدن
#آمال_القاسم ……………………………وقفتُ في مرمى الشّرودِ على فضاءاتِ الزُّرْقةِ والأوبئةِ .. كنتُ أحوكُ مصيدةً لصورِ الآلهةِ، بأصابعِي الغريقةِ في أمنياتٍ محنطةٍ .. أختلسُ بهجةَ الفجرِ؛ لأهربَ من سوادِ الليلِ والأحلامِ إلى خانةٍِ بيضاءَ كالنّسيان .. لم أُقنعِ الأرضَ كيلا تشقّقَ في غيابِ المطرِ ..ولم أقنعِ الوهمَ كي يرسمَ القيظَ ماءً لذيذًا في عيونِ الحالمين .. فطفقتُ ألملمُ ما تبقى مني من إدراكٍ وحنينٍ وأنينٍ .. وشهوةُ الاكتشافِ تبوحُ بأنفاسي للهواء .. توغلت في أدغالِ كلِّ مشهدٍ لأقبضَ على جلِّ الحكمةِ من فكرةِ الانعتاقِ المأمور .. إلا أنها أخذت ْتتقاذفنُي المشاهدُ المُتفرِّعةُ، وأجهضتْ رحيقَ رَحِمي في مضمارِ الرّجْمِ .. فأويتُ إلى جسدي أتكوّمُ فوقي .. أشتهي سقوطَ النجومِ على أسئلةٍ مشنوقةٍ كالحقائقِ المعلقةِ ؛ لتحِلَّ محلَّها شموعٌ بفلسفتِها الأكثرِ عمقًا وصفقًا وصفعًا .. تستردَّ ما علقَ بها من غبارٍ قادرٍ على حملِ الذّنوبِ قَبْلَ أنْ تُفطمَ الورودُ، التي نبتتْ على ذكرياتي حين شربَني السّرابُ .. ولأستردَّ بعضًا من الدقائقِ المملوحةِ التي احتفَتْ بسقوطي، أمامَ ذهولي في مهبِّ هذا الأفقِ حين قلتُ : " للكعبةِ ربٌّ يحميها " وأدرتُ ظهري للحدودِ والطيورِ ولثقوبِ المدينة ِ ..!!سَكْرة القمرآمال القاسم / الأردن ......
#رحيق
#مضمار
#الرجم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740513
الحوار المتمدن
آمال القاسم - رحيق في مضمار الرجم
فاطمة الزهراء المرابط : -عبور- إصدار قصصي للقاصة المغربية آمال الحرفي
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة، صدرت للقاصة المغربية آمال الحرفي، مجموعة قصصية بعنوان: "عبور"، تقع المجموعة في 81 صفحة من الحجم المتوسط، وتضم 10 قصص قصيرة، هي على التوالي: "اختلف الآمر"، "شربة ماء"، "عبور"، "شيء ما تحت الطاولة"، "اختيار صعب"، "عرس الذيب"، "فوضى"، "حمام على غير المعتاد"، "انقطاع"، "كأنه هو". تتصدر غلافها لوحة تشكيلية للفنان المغربي الراحل عبد اللطيف العمراوي. و"عبور" –حسب تقديم القاص محمد الشايب- نصوص تسافر بنا في عالم الطفولة حيث تهطل الدهشات الأولى، وتبدأ مختلف التجارب الإنسانية..، ثم تعرج بنا على مختلف مناطق المعاناة والهموم والتناقضات، وتتوقف كثيرا عند ما تعيشه المرأة من آلام ومكابدات جسدية ومجتمعية.. والكاتبة آمال الحرف قاصة من بني ملال، نشرت مجموعة من الإبداعات بمنابر ورقية وإلكترونية، خريجة المعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي سنة 1998، تعمل مهندسة إحصاء بالمندوبية السامية للتخطيط منذ 1999. فاعلة جمعوية بجهة بني ملال خنيفرة. شاركت في العديد من الكتب الجماعية منها: "الكلام المباح" (2019)، "عندما ينطق الحرف" (2019)، "إضافة قصصية" (2019). ......
#-عبور-
#إصدار
#قصصي
#للقاصة
#المغربية
#آمال
#الحرفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740568
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة، صدرت للقاصة المغربية آمال الحرفي، مجموعة قصصية بعنوان: "عبور"، تقع المجموعة في 81 صفحة من الحجم المتوسط، وتضم 10 قصص قصيرة، هي على التوالي: "اختلف الآمر"، "شربة ماء"، "عبور"، "شيء ما تحت الطاولة"، "اختيار صعب"، "عرس الذيب"، "فوضى"، "حمام على غير المعتاد"، "انقطاع"، "كأنه هو". تتصدر غلافها لوحة تشكيلية للفنان المغربي الراحل عبد اللطيف العمراوي. و"عبور" –حسب تقديم القاص محمد الشايب- نصوص تسافر بنا في عالم الطفولة حيث تهطل الدهشات الأولى، وتبدأ مختلف التجارب الإنسانية..، ثم تعرج بنا على مختلف مناطق المعاناة والهموم والتناقضات، وتتوقف كثيرا عند ما تعيشه المرأة من آلام ومكابدات جسدية ومجتمعية.. والكاتبة آمال الحرف قاصة من بني ملال، نشرت مجموعة من الإبداعات بمنابر ورقية وإلكترونية، خريجة المعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي سنة 1998، تعمل مهندسة إحصاء بالمندوبية السامية للتخطيط منذ 1999. فاعلة جمعوية بجهة بني ملال خنيفرة. شاركت في العديد من الكتب الجماعية منها: "الكلام المباح" (2019)، "عندما ينطق الحرف" (2019)، "إضافة قصصية" (2019). ......
#-عبور-
#إصدار
#قصصي
#للقاصة
#المغربية
#آمال
#الحرفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740568
الحوار المتمدن
فاطمة الزهراء المرابط - -عبور- إصدار قصصي للقاصة المغربية آمال الحرفي
آمال القاسم : دراسة نقدية بقلم : الأستاذ الناقد الأردني الكبير هاشم عبدالغني في قصيدة - ويمنجلُ غربتي - للشاعرة الأردنية القديرة آمال القاسم ..
#الحوار_المتمدن
#آمال_القاسم آ-;-مال حسن القاسم الملقبة “بسكرة القمر ” أ-;-ديبة أردنية تنوعت كتاباتها الأ-;-دبية في شعر التفعيلة وقصيدة النثر والومضة والرسالة والخطابة والمقالة وقدمت العديد من الإضاءات النقدية والشهادات الإبداعية، شاركت في العديد من المهرجانات المحلية والدولية .عضو في مؤ-;-سسات ثقافية محلية وعالمية .. نشر لها قصائد ومقالات في المجلات والصحف االعربية والعالمية وترجم لها العديد من قصائد إ-;-لى الإ-;-نجليزية والصربية والإ-;-سبانية والفرنسية،نشرت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية .. رئيسة اتحاد لقاء الشعراء والأدباء والفنانين العرب فرع / الأردن، حصلت على عدة جوائز عربية وعالمية ، حصلت على عدة اوسمة وجوائز منها :أ-;-جمل نص نثري عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;- في الأ-;-دب النسوي،وحصلت على قلادة الإ-;-بداع في مهرجان القصيد الذهبي في تونس عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-،كما حصلت على وسام بيت الثقافة والفنون في عمّان / الأردن،وحازت على وسام الإ-;-بداع الصادرمن سويسراعام ٢-;-٠-;-١-;-٧-;-.كُتِبت عنها دراسات نقدية موثقة في الصحف المحلية والعربية والعالمية شاركت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة، إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية..لها مخطوطان قيد الطباعة بعنوان ” سكرة القمر ” و ” شهقة ماء “.عنوان القصيدة (ويُمَنْجِلُ غُربتي) بؤرة اثارة وادهاش ، بؤرة تتجمع فيها دلالات النص ، من صور وافكار ورؤى، وهذا يندرج تحت ما يمكن ان نسميه الجمالية الفنية والشعرية للقصيدة….من الذي يمنجل( يجتث)غربة الشاعرة ،؟ والغربة اشكال متعددة منها : الغربة الذاتية ” الوحشة ” وغربة فقد الأحبة ،غربة البعد عن الوطن ، غربة الهجرة والنزوح من الوطن ، سنحاول الإجابة عن هذا التساءل من خلال إلقاء الضوء على القصيدة ، التي تتسم بالصدق والرقي اللغوي الشفاف، والبناء الفني المتوازن والصدق العاطفي والزفرات الوجدانية .في مطلع القصيدة تعرف الشاعرة بنفسها ” أنا يتم السؤال”في اشارة إلى أنها تعيش أزمة حقيقية ،مبعثها المعاناة والألم، تحمل سؤالها اليتم القلق تطرق الأبواب باحثة عن إجابة تريح اعصابها ، وتبدد احساسها بالغربة وفراق الأحبة ، الذي اوقعها في فخ الضيق والألم ، بسبب فقدانها للأمل والنظرة الإيجابية المستقبلية ،ومعاناتها من الجمود بسبب استحالة وجود شيء جديد في حياتها، بالإشارة إلى أنها يتيمة متفوقة على اقرانها ، فهي سؤال صعب ،مطالبها وعرة وسهلة ، سؤال يطرق الأبواب بحثا عن اجابة تشفي صدرها ، وتواصل التعريف بنفسها ، أنا صرخة من القلب ، أنا صيحة احتجاح مشبوبة العاطفة ، أنا وهن وضعف العشب في الثرى الندي .وتتابع الشاعرة تعريفها بنفسها ، أنا ضوء مصباح الرأي السديد ،أوضحه وأبينه وأحرره من الوهم والإعتقاد الخاطئ سعيا لمعالي الأمور ، أنا من يستطيع ترميم أثار الهموم وإعادة تشكيل وتعين الإتجاهات الصحيحة لحياتي.يمتصني الغيم رشفة رشفة .. رشفا رقيقا ، والصق أجزائي مرة بعد مرة بخيط أمل مرتجى تارة وبخيط الإستنزاف والابتزاز تارة آخرى , في ليلة باردة ، رشفت فيها الهموم قطرة قطرة .((أَنَا يُتْمُ السُّؤالِ،أَقِفُ عَلَى كُلِّ بابْ .. أنا صَرْخةُ الْعُشْبِ …في آهاتِ الثَّرَى .. أَنا فِضّةُ النّورِ في السّنا ..أَنا رَميمُ الْبُوصَلاتِ.. يَمُصُّني الْغَيْمُ قَطْرةً .. قَطْرَةً ..وَيُخيطُني خرائطَ للضّبابْ !))أدركت الشاعرة بحواسها أن حظها عاثر ،ووجعها قديم ٌقديم ، قبل أن تلد ......
#دراسة
#نقدية
#بقلم
#الأستاذ
#الناقد
#الأردني
#الكبير
#هاشم
#عبدالغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742792
#الحوار_المتمدن
#آمال_القاسم آ-;-مال حسن القاسم الملقبة “بسكرة القمر ” أ-;-ديبة أردنية تنوعت كتاباتها الأ-;-دبية في شعر التفعيلة وقصيدة النثر والومضة والرسالة والخطابة والمقالة وقدمت العديد من الإضاءات النقدية والشهادات الإبداعية، شاركت في العديد من المهرجانات المحلية والدولية .عضو في مؤ-;-سسات ثقافية محلية وعالمية .. نشر لها قصائد ومقالات في المجلات والصحف االعربية والعالمية وترجم لها العديد من قصائد إ-;-لى الإ-;-نجليزية والصربية والإ-;-سبانية والفرنسية،نشرت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية .. رئيسة اتحاد لقاء الشعراء والأدباء والفنانين العرب فرع / الأردن، حصلت على عدة جوائز عربية وعالمية ، حصلت على عدة اوسمة وجوائز منها :أ-;-جمل نص نثري عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;- في الأ-;-دب النسوي،وحصلت على قلادة الإ-;-بداع في مهرجان القصيد الذهبي في تونس عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-،كما حصلت على وسام بيت الثقافة والفنون في عمّان / الأردن،وحازت على وسام الإ-;-بداع الصادرمن سويسراعام ٢-;-٠-;-١-;-٧-;-.كُتِبت عنها دراسات نقدية موثقة في الصحف المحلية والعربية والعالمية شاركت قصائدها في عدة كتب نقدية مترجمة، إ-;-لى عدة لغات عربية وعالمية..لها مخطوطان قيد الطباعة بعنوان ” سكرة القمر ” و ” شهقة ماء “.عنوان القصيدة (ويُمَنْجِلُ غُربتي) بؤرة اثارة وادهاش ، بؤرة تتجمع فيها دلالات النص ، من صور وافكار ورؤى، وهذا يندرج تحت ما يمكن ان نسميه الجمالية الفنية والشعرية للقصيدة….من الذي يمنجل( يجتث)غربة الشاعرة ،؟ والغربة اشكال متعددة منها : الغربة الذاتية ” الوحشة ” وغربة فقد الأحبة ،غربة البعد عن الوطن ، غربة الهجرة والنزوح من الوطن ، سنحاول الإجابة عن هذا التساءل من خلال إلقاء الضوء على القصيدة ، التي تتسم بالصدق والرقي اللغوي الشفاف، والبناء الفني المتوازن والصدق العاطفي والزفرات الوجدانية .في مطلع القصيدة تعرف الشاعرة بنفسها ” أنا يتم السؤال”في اشارة إلى أنها تعيش أزمة حقيقية ،مبعثها المعاناة والألم، تحمل سؤالها اليتم القلق تطرق الأبواب باحثة عن إجابة تريح اعصابها ، وتبدد احساسها بالغربة وفراق الأحبة ، الذي اوقعها في فخ الضيق والألم ، بسبب فقدانها للأمل والنظرة الإيجابية المستقبلية ،ومعاناتها من الجمود بسبب استحالة وجود شيء جديد في حياتها، بالإشارة إلى أنها يتيمة متفوقة على اقرانها ، فهي سؤال صعب ،مطالبها وعرة وسهلة ، سؤال يطرق الأبواب بحثا عن اجابة تشفي صدرها ، وتواصل التعريف بنفسها ، أنا صرخة من القلب ، أنا صيحة احتجاح مشبوبة العاطفة ، أنا وهن وضعف العشب في الثرى الندي .وتتابع الشاعرة تعريفها بنفسها ، أنا ضوء مصباح الرأي السديد ،أوضحه وأبينه وأحرره من الوهم والإعتقاد الخاطئ سعيا لمعالي الأمور ، أنا من يستطيع ترميم أثار الهموم وإعادة تشكيل وتعين الإتجاهات الصحيحة لحياتي.يمتصني الغيم رشفة رشفة .. رشفا رقيقا ، والصق أجزائي مرة بعد مرة بخيط أمل مرتجى تارة وبخيط الإستنزاف والابتزاز تارة آخرى , في ليلة باردة ، رشفت فيها الهموم قطرة قطرة .((أَنَا يُتْمُ السُّؤالِ،أَقِفُ عَلَى كُلِّ بابْ .. أنا صَرْخةُ الْعُشْبِ …في آهاتِ الثَّرَى .. أَنا فِضّةُ النّورِ في السّنا ..أَنا رَميمُ الْبُوصَلاتِ.. يَمُصُّني الْغَيْمُ قَطْرةً .. قَطْرَةً ..وَيُخيطُني خرائطَ للضّبابْ !))أدركت الشاعرة بحواسها أن حظها عاثر ،ووجعها قديم ٌقديم ، قبل أن تلد ......
#دراسة
#نقدية
#بقلم
#الأستاذ
#الناقد
#الأردني
#الكبير
#هاشم
#عبدالغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742792
الحوار المتمدن
آمال القاسم - دراسة نقدية بقلم : الأستاذ الناقد الأردني الكبير هاشم عبدالغني في قصيدة - ويمنجلُ غربتي - للشاعرة الأردنية القديرة…
ميلود كاس : العنونة وتوجيه الدلالة –قراءة في ديوان الشاعرة التونسية آمال موسى- أنثى الماء
#الحوار_المتمدن
#ميلود_كاس تعتمد هذه القراءة على جملة من الإجراءات السياقية بهدف خلق تأويل منسجم مع طبيعة هذا النص الشعري، موظفة كل الأسيقة الخارجية، وذلك في حدود المتوفر ؛ فقد تغيب عن المتلقي كثير من الأسيقة الخارجية وذلك لعدة أسباب. ليبقى السياق الداخلي للنص هو الركيزة الأساسية التي تنبني عليها أي قراءة، وربما كذلك ينبني عليها تصورنا للسياق الخارجي، بما توفره القرائن النصية في إحالتها إلى المعطيات الخارجية. ذلك لأن "السياق الداخلي يعمل أولا على وضع تأويل داخلي متسق يضبط موقع ووظيفة ومدلول العناصر التي بدت أساسية للقارئ (Lecteur) بينما يعمل السياق الخارجي على منح النموذج النصي امتدادا في الواقع أو على الأصح امتدادا في ما يتصور القارئ انه هو الواقع ".( ) لذلك ستكون هذه القراءة (Lecture) محكومة بالتقسيمات التي يمليها هذا الديوان، وسيتداخل ما هو خارجي بما هو داخلي في أثناء هذا التحليل.1- الناص (Auteur): إن أول ما يطالعنا من الديوان ، هو اسم الشاعرة (آمال موسى) الذي يجده المتلقي مكتوبا في أعلى صفحة الغلاف، هذا الاسم يفيد المتلقي في عملية تأويله للنص، فإضافة إلى وظيفته المناصية ( ) في كونه العلامة الفارقة بين شاعر وشاعر، فبه تثبت هوية الكتاب لصاحبته وفيه تتحقق ملكيتها الأدبية والفكرية له ( ). إضافة إلى هذا فانه يثير حفيظة المتلقي عن كل ما يرتبط بهذا الاسم (الظروف الزمانية والمكانية، الظروف الفكرية والثقافية، الأعمال الأدبية والفكرية السابقة واللاحقة..) . فعلى الرغم من تجاوز النقد (Critique) لمرحلة كان فيها الاهتمام بتفسير الأدب على ضوء من سيرة الكاتب الذاتية (Autobiographie) وظروفه النفسية والاجتماعية ومحيطه. بل قد دعا رولان بارت إلى موت المؤلف إذ يرى أن " فعل الكتابة لا يتم دون أن يصمت الكاتب. فعل الكتابة كأن يكون الكاتب ( خافت الصوت كالميت) .."( ) . إلا أن هذا التجاوز لم يكن كليا عند الكثير من النقاد، فخطر الارتكاز على ملابسات النص ، يكمن في تضليلنا على حقائق النص اللغوية وجعل النص نتيجة حتمية لسنن نفسية أو اجتماعية أو ثقافية خارجة عنه، أما مسألة حضور الذات في الخطاب الأدبي فمسألة عدها عبد المالك مرتاض - هو و كثير من النقاد - أمرا يقينيا وفي هذا السياق يقول عبد المالك مرتاض : ".. أننا حين نقرأ نصا من النصوص الأدبية لا نستطيع أن نفصله عن المؤلف (Auteur) الذي ألفه . إننا على طول طريق القراءة ونحن نشعر بمثول المؤلف بين النص وفيه، مثولا قويا... النص هو الناص حالا فيه جاثما عليه كالقدر، والكتابة هي الكاتب قابعا بين كلماتها حين تضحكك أو حين تبكيك ، أو حين تمتعك أو حين تؤذيك ."( ) لذلك فإن سرد شيئا من سيرة الشاعرة الذاتية (Autobiographie) قبل هذا التحليل السياقي، الذي ينطلق من النص مستثمرا كل ما يحيط به، بغية الوصول إلى تأويل يحتكم إلى إشارات السياق بمفهومه الموسع يعد أمرا ضروريا. إن آمال موسى، شاعرة تونسية وباحثة في مجال علم الاجتماع (sociologie). أصدرت ثلاث مجموعات شعرية:- أنثى الماء "دار سيراس للنشر والتوزيع، طبعة 1996 (الطبعة الثانية عام 2000). كتب مقدمته الأديب الأستاذ محمود المسعدي.- "خجل الياقوت" عن دار شرقيات للنشر والتوزيع بالقاهرة طبعة 1998. - "يؤنّثني مرّتين" عن دار سيراس للنشر والتوزيع، أفريل 2005. ترجمت كل من المجموعة الأولى والثانية إلى اللغة الإيطالية، وصدرت الترجمة عن دار San Marco Dei Guistiniani وهي من دور النشر الكبرى بإيطاليا. قدم الترجمة الإيطالية الشاعر الإيطالي المعروف (جوزيبي كونت)، وقام بالترجمة المغربي (رداد ......
#العنونة
#وتوجيه
#الدلالة
#–قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#التونسية
#آمال
#موسى-
#أنثى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752503
#الحوار_المتمدن
#ميلود_كاس تعتمد هذه القراءة على جملة من الإجراءات السياقية بهدف خلق تأويل منسجم مع طبيعة هذا النص الشعري، موظفة كل الأسيقة الخارجية، وذلك في حدود المتوفر ؛ فقد تغيب عن المتلقي كثير من الأسيقة الخارجية وذلك لعدة أسباب. ليبقى السياق الداخلي للنص هو الركيزة الأساسية التي تنبني عليها أي قراءة، وربما كذلك ينبني عليها تصورنا للسياق الخارجي، بما توفره القرائن النصية في إحالتها إلى المعطيات الخارجية. ذلك لأن "السياق الداخلي يعمل أولا على وضع تأويل داخلي متسق يضبط موقع ووظيفة ومدلول العناصر التي بدت أساسية للقارئ (Lecteur) بينما يعمل السياق الخارجي على منح النموذج النصي امتدادا في الواقع أو على الأصح امتدادا في ما يتصور القارئ انه هو الواقع ".( ) لذلك ستكون هذه القراءة (Lecture) محكومة بالتقسيمات التي يمليها هذا الديوان، وسيتداخل ما هو خارجي بما هو داخلي في أثناء هذا التحليل.1- الناص (Auteur): إن أول ما يطالعنا من الديوان ، هو اسم الشاعرة (آمال موسى) الذي يجده المتلقي مكتوبا في أعلى صفحة الغلاف، هذا الاسم يفيد المتلقي في عملية تأويله للنص، فإضافة إلى وظيفته المناصية ( ) في كونه العلامة الفارقة بين شاعر وشاعر، فبه تثبت هوية الكتاب لصاحبته وفيه تتحقق ملكيتها الأدبية والفكرية له ( ). إضافة إلى هذا فانه يثير حفيظة المتلقي عن كل ما يرتبط بهذا الاسم (الظروف الزمانية والمكانية، الظروف الفكرية والثقافية، الأعمال الأدبية والفكرية السابقة واللاحقة..) . فعلى الرغم من تجاوز النقد (Critique) لمرحلة كان فيها الاهتمام بتفسير الأدب على ضوء من سيرة الكاتب الذاتية (Autobiographie) وظروفه النفسية والاجتماعية ومحيطه. بل قد دعا رولان بارت إلى موت المؤلف إذ يرى أن " فعل الكتابة لا يتم دون أن يصمت الكاتب. فعل الكتابة كأن يكون الكاتب ( خافت الصوت كالميت) .."( ) . إلا أن هذا التجاوز لم يكن كليا عند الكثير من النقاد، فخطر الارتكاز على ملابسات النص ، يكمن في تضليلنا على حقائق النص اللغوية وجعل النص نتيجة حتمية لسنن نفسية أو اجتماعية أو ثقافية خارجة عنه، أما مسألة حضور الذات في الخطاب الأدبي فمسألة عدها عبد المالك مرتاض - هو و كثير من النقاد - أمرا يقينيا وفي هذا السياق يقول عبد المالك مرتاض : ".. أننا حين نقرأ نصا من النصوص الأدبية لا نستطيع أن نفصله عن المؤلف (Auteur) الذي ألفه . إننا على طول طريق القراءة ونحن نشعر بمثول المؤلف بين النص وفيه، مثولا قويا... النص هو الناص حالا فيه جاثما عليه كالقدر، والكتابة هي الكاتب قابعا بين كلماتها حين تضحكك أو حين تبكيك ، أو حين تمتعك أو حين تؤذيك ."( ) لذلك فإن سرد شيئا من سيرة الشاعرة الذاتية (Autobiographie) قبل هذا التحليل السياقي، الذي ينطلق من النص مستثمرا كل ما يحيط به، بغية الوصول إلى تأويل يحتكم إلى إشارات السياق بمفهومه الموسع يعد أمرا ضروريا. إن آمال موسى، شاعرة تونسية وباحثة في مجال علم الاجتماع (sociologie). أصدرت ثلاث مجموعات شعرية:- أنثى الماء "دار سيراس للنشر والتوزيع، طبعة 1996 (الطبعة الثانية عام 2000). كتب مقدمته الأديب الأستاذ محمود المسعدي.- "خجل الياقوت" عن دار شرقيات للنشر والتوزيع بالقاهرة طبعة 1998. - "يؤنّثني مرّتين" عن دار سيراس للنشر والتوزيع، أفريل 2005. ترجمت كل من المجموعة الأولى والثانية إلى اللغة الإيطالية، وصدرت الترجمة عن دار San Marco Dei Guistiniani وهي من دور النشر الكبرى بإيطاليا. قدم الترجمة الإيطالية الشاعر الإيطالي المعروف (جوزيبي كونت)، وقام بالترجمة المغربي (رداد ......
#العنونة
#وتوجيه
#الدلالة
#–قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#التونسية
#آمال
#موسى-
#أنثى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752503
الحوار المتمدن
ميلود كاس - العنونة وتوجيه الدلالة –قراءة في ديوان الشاعرة التونسية آمال موسى- أنثى الماء
إيهاب الرفاعي : التحليل النفسي لفيديو ظهور آمال ماهر
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي 🟣-;- فيديو الظهور الأخير للفنانة آمال ماهر أوصل لي رسالة مزعجة تتلخص في (4) مشاعر سلبية: 🟣-;-✅-;- (1) الخوف:= إحساس بالخطر وعدم الأمان من شخص ما أو شيء ما يهددك في الوقت الحاضر.✅-;- (2) القلق:= تفكيرك مشغول بما يمكن أن يحدث لك من أخطار أو تبعات في المستقبل.(( إذن الخوف ←-;- من الخطر المؤكد اللي بيهددك دلوقتي،والقلق ←-;- من الأخطار المحتملة اللي ممكن تحصل لك مستقبلاً ))✅-;- (3) الحيرة:أعمل إيه؟ أروح فين؟ أقول إيه؟✅-;- (4) فقدان الثقة الممتزج بالإحباط:وهي نتيجة إجمالية لما سبق ذكره في 1+2+3.🌷-;-🌷-;-🌷-;-🧿-;- عشان كده لغة الجسد في الفيديو ترجمتها (بالبلدي): 🧿-;- 👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تحمي نفسها👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تستخبى جوا نفسها👍-;-🏻-;- عندها حاجة خايفة تتشاف👍-;-🏻-;- عندها معلومة خايفة تقولها👍-;-🏻-;- عندها حجة ضعيفة خايفة تترفض.🌷-;-🌷-;-🌷-;- ......
#التحليل
#النفسي
#لفيديو
#ظهور
#آمال
#ماهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760821
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي 🟣-;- فيديو الظهور الأخير للفنانة آمال ماهر أوصل لي رسالة مزعجة تتلخص في (4) مشاعر سلبية: 🟣-;-✅-;- (1) الخوف:= إحساس بالخطر وعدم الأمان من شخص ما أو شيء ما يهددك في الوقت الحاضر.✅-;- (2) القلق:= تفكيرك مشغول بما يمكن أن يحدث لك من أخطار أو تبعات في المستقبل.(( إذن الخوف ←-;- من الخطر المؤكد اللي بيهددك دلوقتي،والقلق ←-;- من الأخطار المحتملة اللي ممكن تحصل لك مستقبلاً ))✅-;- (3) الحيرة:أعمل إيه؟ أروح فين؟ أقول إيه؟✅-;- (4) فقدان الثقة الممتزج بالإحباط:وهي نتيجة إجمالية لما سبق ذكره في 1+2+3.🌷-;-🌷-;-🌷-;-🧿-;- عشان كده لغة الجسد في الفيديو ترجمتها (بالبلدي): 🧿-;- 👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تحمي نفسها👍-;-🏻-;- كأنها بتحاول تستخبى جوا نفسها👍-;-🏻-;- عندها حاجة خايفة تتشاف👍-;-🏻-;- عندها معلومة خايفة تقولها👍-;-🏻-;- عندها حجة ضعيفة خايفة تترفض.🌷-;-🌷-;-🌷-;- ......
#التحليل
#النفسي
#لفيديو
#ظهور
#آمال
#ماهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760821
الحوار المتمدن
إيهاب الرفاعي - التحليل النفسي لفيديو ظهور آمال ماهر
آمال عوّاد رضوان : هل الجنسيّةُ صليبُ آلامِك؟
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ جنسيّتِهِ وولائِهِ، كأنّها ثيماتُ احتلالٍ تمتصُّ نخاعَ صمودِهِ، وتُقلّبُ أبجديّاتِ صبْرِهِ في أتونِ التحدّي! مئاتُ آلافِ العائلاتِ تُهاجر سنويًّا إلى بلدان أكثرَ نموًّا وتطوّرًا، لتحسينِ أوضاعِهم الاقتصاديّةِ واستثمارِ أموالِهم، وآخرون يهربون مِن القمْع والقتل بحثا عن استقرارٍ سياسيٍّ وأمنيٍّ ودينيٍّ وعِرْقيّ، وطلّابٌ يُسافرون إلى دول أجنبيّة للعِلم، فمنهم مَن يتزوّج بأجنبيّةٍ ويصبح مواطنًا في تلك الدول، ويحظى بكافةِ حقوق المواطنةِ أو بجزءٍ منها وبفرصِ عمَل واستقرار، ومنهم مَن يتجنّس ويحافظ على تواصلِه مع أهلِهِ وأقربائِهِ وبلدِهِ، ومنهم مَن يعودُ إلى وطنِهِ بعدَ حين، ومنهم مَن ينخرط في وطنِهِ الجديد وينسلخ كلّيًّا عن وطنِهِ الأم، لحدّ التنكّر لانتمائِهِ ولغته وكلّ ما يرتبط بالوطنِ القديم! كم مِن حضاراتٍ اندثرتْ كالفينيقيّة والبابليّة والآشوريّة والقبطيّة وأخرى كثيرة، طُمِست معالمُها بفِعل الاحتلال؟ كم مِن شعوبٍ مشرّدة مظلومة، مقهورة ومهدّدة بالاندثار؟ فكيف تحافظُ على إرثِها الإنسانيّ والوطنيّ والحضاريّ على غرارِ فلسطينيّي إسرائيل عرب 48؟ كيف ينعكسُ الاحتلال والجنسيّةُ القسْريّةُ على شعبٍ ومثقّفين أُخضِعوا للغةِ وهُويّةِ وجنسيّةِ المحتلّ؟ هل تعتبرُ الجنسيّة نعمةً أو نقمة؟ متى؟ ومتى تكون الجنسيّةُ شرعيّةً ومُتاحة، أو مُحرّمةً وممنوعةً تصل لحدّ التهمة بالخيانة والتطبّع؟ ما تعدادُ الذين سيُحافظونَ على انتمائِهم للوطن، وأولئك الذين سيُسلّمون شهاداتِ ميلادِهم في مطاراتِ التجنّس؟ ما وجهُ الشبه بين هؤلاء وبين العالقين على الحدودِ مِن حمَلةِ الجنسيّاتِ الوطنيّة، كالفلسطينيّينَ في ليبيا ممّن يحملون الجنسيّة الليبيّة؟ أين مأواهم ووطنُهم مُحتلٌّ، وبوّاباتهم مُغلقة، ولَمُّ شمْلِهم بباقي أجزاء الوطن ينتظرُ اعترافًا أمميًّا بحقّ العودة؟ رسائلُ إلكترونيّة كثيرة تصلني يوميًّا مِن عالمنا العربيّ والمشتّت في أرجاء العالم، تتضمّن إشادةً بالفِكر وأسلوب الطرح في المقالة والتقارير الإخباريّة، وأخرى ذوّاقة لحرْفي الشعريّ الملامس لشغاف الخيال، فيطربُني الإطراءُ ويدفعُ بقلمي إلى الاستفاضةِ العابقةِ بمواجعِ الحياة على أمل الجدوى، لكن تستوقفني أسئلةٌ فضوليّةٌ وجادّةٌ، تستفسر عن هُويّتي وجنسيّتي ومَن أكون؟ وتقفزُ ذاكرتي الشقيّةُ إلى بداياتي في النتّ، وإلى اسمي المستعار "سحر الكلمات"، حين كنتُ أستكشفُ بصمتٍ عالَمًا جديدًا، وأُطرَدُ مِن غرفِ البالتوك بسبب جنسيّتي! بكيتُ وبكيت حينها! فما أشقاكَ حين يكبّلُك بأغلالِ التصهينِ والجاسوسيّة أخوكَ العربيّ! وما أشقاه أخي بجَفلتِهِ منك وبجهله وأحكامِهِ المُجحِفة بتخوينِك، تسوقهُ إلى هاويةِ الاحتلالِ الفكريّ بحقّ فلسطينيٍّ عربيٍّ، أبى إلاّ أن يتجذّر في بلدِهِ رغمَ كلّ الرغم! وتتقافزُ عيني بينَ ذاكرتي الموجوعة وبينَ حروفِ عاشقٍ كنّاني بابنة موسى (يهوديّة)، وحروفٍ أخرى لحوارٍ مِن مجلّةٍ خليجيّةٍ يُحيّي فيها الداعية آمال رضوان، وحروفِ حوارٍ آخرَ مِن منبر الداعيات يسألُ عن رأيي بالحجاب، وعن سبب عدم اعتماري الحجاب بعْد؟ وتستوقفني رسائلُ أخرى تخاطبُني بكلّ ثقةٍ على أنّني عراقيّة! سوريّة! مصرية! أردنية! خليجية! لبنانية! كلّ الاحتمالاتِ واردةٌ، لكن؛ فلسطينيّة؟ ......
#الجنسيّةُ
#صليبُ
#آلامِك؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761749
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ جنسيّتِهِ وولائِهِ، كأنّها ثيماتُ احتلالٍ تمتصُّ نخاعَ صمودِهِ، وتُقلّبُ أبجديّاتِ صبْرِهِ في أتونِ التحدّي! مئاتُ آلافِ العائلاتِ تُهاجر سنويًّا إلى بلدان أكثرَ نموًّا وتطوّرًا، لتحسينِ أوضاعِهم الاقتصاديّةِ واستثمارِ أموالِهم، وآخرون يهربون مِن القمْع والقتل بحثا عن استقرارٍ سياسيٍّ وأمنيٍّ ودينيٍّ وعِرْقيّ، وطلّابٌ يُسافرون إلى دول أجنبيّة للعِلم، فمنهم مَن يتزوّج بأجنبيّةٍ ويصبح مواطنًا في تلك الدول، ويحظى بكافةِ حقوق المواطنةِ أو بجزءٍ منها وبفرصِ عمَل واستقرار، ومنهم مَن يتجنّس ويحافظ على تواصلِه مع أهلِهِ وأقربائِهِ وبلدِهِ، ومنهم مَن يعودُ إلى وطنِهِ بعدَ حين، ومنهم مَن ينخرط في وطنِهِ الجديد وينسلخ كلّيًّا عن وطنِهِ الأم، لحدّ التنكّر لانتمائِهِ ولغته وكلّ ما يرتبط بالوطنِ القديم! كم مِن حضاراتٍ اندثرتْ كالفينيقيّة والبابليّة والآشوريّة والقبطيّة وأخرى كثيرة، طُمِست معالمُها بفِعل الاحتلال؟ كم مِن شعوبٍ مشرّدة مظلومة، مقهورة ومهدّدة بالاندثار؟ فكيف تحافظُ على إرثِها الإنسانيّ والوطنيّ والحضاريّ على غرارِ فلسطينيّي إسرائيل عرب 48؟ كيف ينعكسُ الاحتلال والجنسيّةُ القسْريّةُ على شعبٍ ومثقّفين أُخضِعوا للغةِ وهُويّةِ وجنسيّةِ المحتلّ؟ هل تعتبرُ الجنسيّة نعمةً أو نقمة؟ متى؟ ومتى تكون الجنسيّةُ شرعيّةً ومُتاحة، أو مُحرّمةً وممنوعةً تصل لحدّ التهمة بالخيانة والتطبّع؟ ما تعدادُ الذين سيُحافظونَ على انتمائِهم للوطن، وأولئك الذين سيُسلّمون شهاداتِ ميلادِهم في مطاراتِ التجنّس؟ ما وجهُ الشبه بين هؤلاء وبين العالقين على الحدودِ مِن حمَلةِ الجنسيّاتِ الوطنيّة، كالفلسطينيّينَ في ليبيا ممّن يحملون الجنسيّة الليبيّة؟ أين مأواهم ووطنُهم مُحتلٌّ، وبوّاباتهم مُغلقة، ولَمُّ شمْلِهم بباقي أجزاء الوطن ينتظرُ اعترافًا أمميًّا بحقّ العودة؟ رسائلُ إلكترونيّة كثيرة تصلني يوميًّا مِن عالمنا العربيّ والمشتّت في أرجاء العالم، تتضمّن إشادةً بالفِكر وأسلوب الطرح في المقالة والتقارير الإخباريّة، وأخرى ذوّاقة لحرْفي الشعريّ الملامس لشغاف الخيال، فيطربُني الإطراءُ ويدفعُ بقلمي إلى الاستفاضةِ العابقةِ بمواجعِ الحياة على أمل الجدوى، لكن تستوقفني أسئلةٌ فضوليّةٌ وجادّةٌ، تستفسر عن هُويّتي وجنسيّتي ومَن أكون؟ وتقفزُ ذاكرتي الشقيّةُ إلى بداياتي في النتّ، وإلى اسمي المستعار "سحر الكلمات"، حين كنتُ أستكشفُ بصمتٍ عالَمًا جديدًا، وأُطرَدُ مِن غرفِ البالتوك بسبب جنسيّتي! بكيتُ وبكيت حينها! فما أشقاكَ حين يكبّلُك بأغلالِ التصهينِ والجاسوسيّة أخوكَ العربيّ! وما أشقاه أخي بجَفلتِهِ منك وبجهله وأحكامِهِ المُجحِفة بتخوينِك، تسوقهُ إلى هاويةِ الاحتلالِ الفكريّ بحقّ فلسطينيٍّ عربيٍّ، أبى إلاّ أن يتجذّر في بلدِهِ رغمَ كلّ الرغم! وتتقافزُ عيني بينَ ذاكرتي الموجوعة وبينَ حروفِ عاشقٍ كنّاني بابنة موسى (يهوديّة)، وحروفٍ أخرى لحوارٍ مِن مجلّةٍ خليجيّةٍ يُحيّي فيها الداعية آمال رضوان، وحروفِ حوارٍ آخرَ مِن منبر الداعيات يسألُ عن رأيي بالحجاب، وعن سبب عدم اعتماري الحجاب بعْد؟ وتستوقفني رسائلُ أخرى تخاطبُني بكلّ ثقةٍ على أنّني عراقيّة! سوريّة! مصرية! أردنية! خليجية! لبنانية! كلّ الاحتمالاتِ واردةٌ، لكن؛ فلسطينيّة؟ ......
#الجنسيّةُ
#صليبُ
#آلامِك؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761749
الحوار المتمدن
آمال عوّاد رضوان - هل الجنسيّةُ صليبُ آلامِك؟
آمال عوّاد رضوان : لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، وكوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظلمُ فذاك وطني، وإنَّ الطريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا لم نحترقْ أنتَ وأنا فمَن سينيرُ لنا الطريق"! وكأنّ بلادَنا المحتفلةَ بأعيادِ استقلالِها الوطنيّةِ تتمتّع بهُويّةِ الحُرّيّة! وكأنّ الوجودَ العربيَّ بمعظمِ مُكوّناتِهِ مِن لغةٍ وثقافةٍ وسيادةٍ وثرواتٍ واقتصادٍ مُهدّدٌ كيانهُ المستقبليّ مِن قِبلِ قوى عظمى! أو كأنّنا نعملُ بالمقولةِ المأثورةِ: "نموتُ واقفينَ ولا نموتُ راكعين"! أو كأنّنا نرفعُ قوْلَ لنكولين شعارًا: "اِنهضوا أيّها العبيدُ، فإنّكم لا ترونَهم كبارًا، إلّا لأنّكم ساجدون"؟ أيننا مِن مفهومِ الحُرّيّةِ والاحتلالِ العسكريّ؟ وماذا عن الاحتلالِ الفكريِّ وزعزعةِ الإيمانِ، وخلخلةِ الثوابتِ الفكريّةِ، وخلْقِ الفوضى والفتنةِ بينَ عناصرِ الشعبِ الواحد؟ كيفَ نفسّرُ تبعيّةَ دوُرِ الإعلامِ والدعايةِ كقوى مُحرِّكةٍ في الاحتلالِ النفسيِّ وبثِّ سمومِها المُغرية؟ هناكَ حركاتٌ مصطنعَةٌ تدّعي الاعتدالَ والعدلَ، تُوجّهُ عقاربَها باتّجاهِ الاحتلالِ ضدَّ الروحِ والضمير، وإنّي لأسمعُ صوتَ جبران خليل جبران: "إنّ الأمّةَ المستعبَدةَ بروحِها وعقليّتِها، لا تستطيعُ أن تكونَ حُرّةً بملابسِها وعاداتِها"! إذن؛ مَن يُساندُ الحقَّ إلّا أهلُهُ، ووعْيُ أمّةٍ لا تتوانى ولا تتهاونُ في حقِّها وحُرّيتِها ولا بخلطِ أوراقِها؟ ألم يقلْ نيلسون منديلا: "الحُرّيّةُ لا تُعطى على جرعاتٍ، فالمرءُ إمّا أن يكون حُرًّا أو لا يكون، والجبناءُ يموتونَ مرّاتٍ عديدة قبلَ موتِهم، والشجاعُ لا يذوقُ الموتَ إلّا مرّة واحدة"! إذًا؛ لماذا تتّسعُ آفاقُ المطامعِ الغربيّةِ بشرقِنا؟ ولماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟ عشراتُ النداءاتِ المستغيثة تصلُني، للتضامنِ والإفراج عن مفكّرينَ وإعلاميّينَ وشعراءَ وأدباءَ أطلقوا أصواتَهم المجروحةَ للحُرّيّة، فأُطبِقَ عليها وعليهم في السجونِ والتعتيم والإعدام والتهجير، فكيفَ تنيرُ هذهِ الأصواتُ العقولَ والنفوسَ والوجودَ والكيانَ والهِممَ إنْ شُلّتْ هذهِ الألسُنُ؟ وما أدراكَ ما الكتابة؟ الكتابةُ طائرٌ خرافيٌّ تُشكّلُهُ فوضويّةُ الواقعِ، يُمارسُ طقوسَهُ الغريبةَ، يسبحُ ويغوصُ في لججِ الخيالِ، لينتزعَ مِن أعماقِهِ محاراتِ آمالٍ، يُحلّقُ بها إلى سمواتِ الحلمِ، فيزرعُها نجومًا وضّاءةً في عتمِ ظروفٍ كالحةٍ، مغموسةٍ بأرَقِ الهمِّ الفرديِّ والجماعيِّ. الكتابةُ ألبومٌ كبيرٌ للوحاتٍ مرسومةٍ بالكلماتِ، تشهدُ على بيئتِها وعصرِها وحضارتِها وثقافتِها، تحملُ بثيماتِها وتصوّراتِها وآمالِها اللامتناهيةِ رسالةً ساميةً ومؤثِّرةً وإيجابيّةً.. الكتابةُ تتركُ بصماتِها محفورةً على جباهِ المقاماتِ، بَعْدَ انتشالِها من حُفَرِ الرمالِ المتحرّكةِ المردومةِ بقشٍّ مفخّخٍ، فتجوبُ بها آفاقًا لِتَحُطَّ في نفسِ المتلقّي، تهزّهُ وتُذهلُهُ، حينَ تُناغمُ أوتارَ قلبِهِ وإيقاعَ عقلِهِ. ولكن؛ ما معنى أن تكونَ رهينًا في بلدِكَ ومحاصَرًا في أرضِكِ، لكنّكَ حرٌّ طليقٌ بفكرِكَ، تقضمُكَ الغربةُ، وتؤطّرُكَ في صناديقِ الاتهامِ السوداءِ؟ ما معنى أن تخضع لدينونةِ العدوِّ المحتلِّ من ناحيةٍ، ولرفضِهِ لكَ بشتّى وسائِلِهِ وبأبعادِها من أجل تهجيرِكَ، ومحاربتِهِ إيّاكَ بتج ......
#لماذا
#تضيقُ
#آفاقِ
#الفكرِ
#العربيِّ
#ورؤاه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762695
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، وكوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظلمُ فذاك وطني، وإنَّ الطريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا لم نحترقْ أنتَ وأنا فمَن سينيرُ لنا الطريق"! وكأنّ بلادَنا المحتفلةَ بأعيادِ استقلالِها الوطنيّةِ تتمتّع بهُويّةِ الحُرّيّة! وكأنّ الوجودَ العربيَّ بمعظمِ مُكوّناتِهِ مِن لغةٍ وثقافةٍ وسيادةٍ وثرواتٍ واقتصادٍ مُهدّدٌ كيانهُ المستقبليّ مِن قِبلِ قوى عظمى! أو كأنّنا نعملُ بالمقولةِ المأثورةِ: "نموتُ واقفينَ ولا نموتُ راكعين"! أو كأنّنا نرفعُ قوْلَ لنكولين شعارًا: "اِنهضوا أيّها العبيدُ، فإنّكم لا ترونَهم كبارًا، إلّا لأنّكم ساجدون"؟ أيننا مِن مفهومِ الحُرّيّةِ والاحتلالِ العسكريّ؟ وماذا عن الاحتلالِ الفكريِّ وزعزعةِ الإيمانِ، وخلخلةِ الثوابتِ الفكريّةِ، وخلْقِ الفوضى والفتنةِ بينَ عناصرِ الشعبِ الواحد؟ كيفَ نفسّرُ تبعيّةَ دوُرِ الإعلامِ والدعايةِ كقوى مُحرِّكةٍ في الاحتلالِ النفسيِّ وبثِّ سمومِها المُغرية؟ هناكَ حركاتٌ مصطنعَةٌ تدّعي الاعتدالَ والعدلَ، تُوجّهُ عقاربَها باتّجاهِ الاحتلالِ ضدَّ الروحِ والضمير، وإنّي لأسمعُ صوتَ جبران خليل جبران: "إنّ الأمّةَ المستعبَدةَ بروحِها وعقليّتِها، لا تستطيعُ أن تكونَ حُرّةً بملابسِها وعاداتِها"! إذن؛ مَن يُساندُ الحقَّ إلّا أهلُهُ، ووعْيُ أمّةٍ لا تتوانى ولا تتهاونُ في حقِّها وحُرّيتِها ولا بخلطِ أوراقِها؟ ألم يقلْ نيلسون منديلا: "الحُرّيّةُ لا تُعطى على جرعاتٍ، فالمرءُ إمّا أن يكون حُرًّا أو لا يكون، والجبناءُ يموتونَ مرّاتٍ عديدة قبلَ موتِهم، والشجاعُ لا يذوقُ الموتَ إلّا مرّة واحدة"! إذًا؛ لماذا تتّسعُ آفاقُ المطامعِ الغربيّةِ بشرقِنا؟ ولماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟ عشراتُ النداءاتِ المستغيثة تصلُني، للتضامنِ والإفراج عن مفكّرينَ وإعلاميّينَ وشعراءَ وأدباءَ أطلقوا أصواتَهم المجروحةَ للحُرّيّة، فأُطبِقَ عليها وعليهم في السجونِ والتعتيم والإعدام والتهجير، فكيفَ تنيرُ هذهِ الأصواتُ العقولَ والنفوسَ والوجودَ والكيانَ والهِممَ إنْ شُلّتْ هذهِ الألسُنُ؟ وما أدراكَ ما الكتابة؟ الكتابةُ طائرٌ خرافيٌّ تُشكّلُهُ فوضويّةُ الواقعِ، يُمارسُ طقوسَهُ الغريبةَ، يسبحُ ويغوصُ في لججِ الخيالِ، لينتزعَ مِن أعماقِهِ محاراتِ آمالٍ، يُحلّقُ بها إلى سمواتِ الحلمِ، فيزرعُها نجومًا وضّاءةً في عتمِ ظروفٍ كالحةٍ، مغموسةٍ بأرَقِ الهمِّ الفرديِّ والجماعيِّ. الكتابةُ ألبومٌ كبيرٌ للوحاتٍ مرسومةٍ بالكلماتِ، تشهدُ على بيئتِها وعصرِها وحضارتِها وثقافتِها، تحملُ بثيماتِها وتصوّراتِها وآمالِها اللامتناهيةِ رسالةً ساميةً ومؤثِّرةً وإيجابيّةً.. الكتابةُ تتركُ بصماتِها محفورةً على جباهِ المقاماتِ، بَعْدَ انتشالِها من حُفَرِ الرمالِ المتحرّكةِ المردومةِ بقشٍّ مفخّخٍ، فتجوبُ بها آفاقًا لِتَحُطَّ في نفسِ المتلقّي، تهزّهُ وتُذهلُهُ، حينَ تُناغمُ أوتارَ قلبِهِ وإيقاعَ عقلِهِ. ولكن؛ ما معنى أن تكونَ رهينًا في بلدِكَ ومحاصَرًا في أرضِكِ، لكنّكَ حرٌّ طليقٌ بفكرِكَ، تقضمُكَ الغربةُ، وتؤطّرُكَ في صناديقِ الاتهامِ السوداءِ؟ ما معنى أن تخضع لدينونةِ العدوِّ المحتلِّ من ناحيةٍ، ولرفضِهِ لكَ بشتّى وسائِلِهِ وبأبعادِها من أجل تهجيرِكَ، ومحاربتِهِ إيّاكَ بتج ......
#لماذا
#تضيقُ
#آفاقِ
#الفكرِ
#العربيِّ
#ورؤاه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762695
الحوار المتمدن
آمال عوّاد رضوان - لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟
آمال عوّاد رضوان : “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان” كتابٌ نقديٌّ للكاتبة سماح خليفة
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان صدرَ للكاتبةِ الفلسطينيّةِ سماح خليفة كتابٌ نقديّ عن دار “نور للنشر” العالميّة، بعنوان “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان”/ ديوان “أُدَمْوزُكِ وتتعشترين” أنموذجًا، ويقع الكتاب النقديّ هذا في 92 صفحة من القطع المتوسّط، ويتقصّى أثرَ “دموزي” و “عشتار”، في الدّيوان الشّعريّ (أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين) للشّاعرة آمال عوّاد رضوان، للكشفِ عن البُعدِ الـ (ما بعد) أسطوريّ في شِعرِها، وفقَ منهجِ التّفكير الأسطوريّ الذّي ما انفكَّ يتلبّسُ الإنسانَ، منذ بدءِ الخلقِ إلى عصرنا الحاليّ.وأيضًا، في ظِلِّ أسطورةٍ جديدةٍ مُبتكَرةٍ، تَجنحُ إلى أسطرةِ أسطورة، تكشفُ عن المؤثّراتِ الّتي بلورَتْ شخصيّةَ الشّاعرةَ آمال عوّاد رضوان الفنّيّة، وسبرَ أغوارِ نفسِها.كما اتُّخذَ مِن ديوان “أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين” المُؤثَّثِ بالوعي الإدراكيِّ جسرًا، للعبورِ إلى عالمِ الأسطورةِ بشخوصِها ودلالاتِها، أو أطيافِها وتأويلاتِها، والتّعالقاتِ الكاشفةِ للخيطِ السّحريّ الذّي يربطُهما، للخروجِ بأسطورةٍ مُؤسطَرةٍ تربطُ الماضي بالحاضرِ وبالمستقبل.لقد أصبحَ توظيفُ الأسطورة – في النّصِّ المُعاصر- قضيّةً محوريّة، يجبُ الالتفاتُ إليها، وكشفُ النّقاب عنها وعن أسباب توظيفِها، فصِلةُ الشِّعر بالأسطورة قديمة.إنَّ الشّاعرَ الحديثَ عادَ للأساطيرِ القديمةِ ووظّفَها في شِعرِهِ، للتّعبيرِ عن تجاربهِ تعبيرًا غير مباشر، فذوّبَ الأسطورةَ في بُنيةِ القصيدة، لتصبحَ مِن صميم تركيبِها، ممّا يَمنحُها كثيرًا مِنَ السّماتِ الفاعلةِ في بقائها، وإنقاذها من المباشرة، والتّقرير والخطابيّة. ......
#“أسطرةُ
#الأسطورة
#آمال
#عواد
#رضوان”
#كتابٌ
#نقديٌّ
#للكاتبة
#سماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766066
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان صدرَ للكاتبةِ الفلسطينيّةِ سماح خليفة كتابٌ نقديّ عن دار “نور للنشر” العالميّة، بعنوان “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان”/ ديوان “أُدَمْوزُكِ وتتعشترين” أنموذجًا، ويقع الكتاب النقديّ هذا في 92 صفحة من القطع المتوسّط، ويتقصّى أثرَ “دموزي” و “عشتار”، في الدّيوان الشّعريّ (أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين) للشّاعرة آمال عوّاد رضوان، للكشفِ عن البُعدِ الـ (ما بعد) أسطوريّ في شِعرِها، وفقَ منهجِ التّفكير الأسطوريّ الذّي ما انفكَّ يتلبّسُ الإنسانَ، منذ بدءِ الخلقِ إلى عصرنا الحاليّ.وأيضًا، في ظِلِّ أسطورةٍ جديدةٍ مُبتكَرةٍ، تَجنحُ إلى أسطرةِ أسطورة، تكشفُ عن المؤثّراتِ الّتي بلورَتْ شخصيّةَ الشّاعرةَ آمال عوّاد رضوان الفنّيّة، وسبرَ أغوارِ نفسِها.كما اتُّخذَ مِن ديوان “أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين” المُؤثَّثِ بالوعي الإدراكيِّ جسرًا، للعبورِ إلى عالمِ الأسطورةِ بشخوصِها ودلالاتِها، أو أطيافِها وتأويلاتِها، والتّعالقاتِ الكاشفةِ للخيطِ السّحريّ الذّي يربطُهما، للخروجِ بأسطورةٍ مُؤسطَرةٍ تربطُ الماضي بالحاضرِ وبالمستقبل.لقد أصبحَ توظيفُ الأسطورة – في النّصِّ المُعاصر- قضيّةً محوريّة، يجبُ الالتفاتُ إليها، وكشفُ النّقاب عنها وعن أسباب توظيفِها، فصِلةُ الشِّعر بالأسطورة قديمة.إنَّ الشّاعرَ الحديثَ عادَ للأساطيرِ القديمةِ ووظّفَها في شِعرِهِ، للتّعبيرِ عن تجاربهِ تعبيرًا غير مباشر، فذوّبَ الأسطورةَ في بُنيةِ القصيدة، لتصبحَ مِن صميم تركيبِها، ممّا يَمنحُها كثيرًا مِنَ السّماتِ الفاعلةِ في بقائها، وإنقاذها من المباشرة، والتّقرير والخطابيّة. ......
#“أسطرةُ
#الأسطورة
#آمال
#عواد
#رضوان”
#كتابٌ
#نقديٌّ
#للكاتبة
#سماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766066
الحوار المتمدن
آمال عوّاد رضوان - “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان” كتابٌ نقديٌّ للكاتبة سماح خليفة!