زياد عبد المنعم عبيد : مرثية المتحف المصري في عيد تأسيسه المائة والثالث عشر
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_المنعم_عبيد كتبت هذا المقال ليس بهدف النقد أو الذم، إنما تم صياغته كصرخة أو استغاثة من هول الصدمة وحجم الفاجعة وعمق الحزن. ولا يمكن لأحد أن يقنعني بأن ما سيرد في هذا المقال يجب أن يوجه للسيد رئيس الجمهورية، ومن قبله رئيس الوزراء ومن قبله وزراء الآثار والثقافة والسياحة، ومن قبلهم رئيس قطاع المتاحف ومن قبله مدير المتحف ومن قبلهم جميعا رب هذه البلاد إنما هو إنذار حقيقي كي نتدارك سريعا الضرر الكبير والتدهور الذي لحق ومازال بأهم مقتنياتنا وأقيم ما يوجد من تراث إنساني وآثار أعظم وأهم الحضارات على كوكب الأرض. منذ نعومة أظافري جذبني المتحف المصري وأسرني بنائه الرائع ولونه الملفت وموقعه المركزي، وعندما دخلت إليه سحرني محتواه الذي هو محتواي من آثار مصرية عريقة وتاريخ طويل من الإبداع والفن والتراث والخيال والعلم والإيمان والحرب والسلام والبناء والاختراع والقصص والحكايات التي تعبر عن آلاف السنين من تلك الحضارة التي هي مهد الإنسانية جمعاء. كنت أتلهف لرؤية كل تمثال وقراءة كل بطاقة تعريف وأقف أمام كل صندوق عرض حتى يحين موعد الإغلاق فأغادر المتحف وكأنني ظمآنا لا أكتفي فأعاود الكرة كلما أتيح لي الوقت. وقد ملأتني هذه الزيارات على مدار سنوات عمري بذخيرة حب لبلادي ومحتوى اعتزاز وكبرياء لا يمكن محوه أمام كل ما رأيت من تاريخ وتراث لثقافات وحضارات أخرى حول العالم، فلا شيء يضاهي هذه الحضارة مهما مر عليها الزمن واستجدت عليها الأحداث. وبالرغم من وجودي بكنف المتحف منذ ما يقرب من عقد ونصف من الزمن، إلا أنني لا أمل من رؤيته يوميا بل أستمتع بالنظر إليه كلما أتيحت لي الفرصة، وأسعد بالتأمل في كل لحظة حظيت بها في أرجائه، ومن حين إلى آخر يناديني المتحف لزيارته فأهرول إليه بكل شغف وولع وكأنني ذلك الطفل الصغير الذي لم يره من قبل.من أنت؟ الدخول إلى المتحف/الأمن/التذاكر/الاستقبال/المقارنة بالمتاحف حول العالم منذ أيام قليلة كان الموعد السنوي لذكرى إنشاء وافتتاح هذا الصرح الحضاري العملاق الذي هو أحد أهم عناوين بلدنا المعاصر، والذي يعبر وجوده عن اهتمامنا وتقديرنا وفهمنا واستيعابنا لحاضرنا وماضينا وأصلنا وموقعنا من حضارات وثقافات وشعوب العالم. وبهذه المناسبة قمت بزيارة المتحف وأنا متلهف لرؤيته، فلم أقم بزيارته منذ عام 2010. وقد سمعت وشهدت أحداثا عديدة كان المتحف فيها هو المسرح وقلب الحدث. مع اقترابي لمبنى المتحف أخرجت تليفوني المحمول لأخذ بعض الصور للمبنى العتيق كما فعلت دائما، وعلى الفور لاحظت أفراد الأمن عند بوابة المتحف يرمقونني وكأني أرتكب خطأ جسيما، وقد ترجم هذا سريعا بأن طلبوا مني أن أبرز بطاقتي الشخصية (الرقم القومي) وسألني الضابط الصغير سنا ما هي وظيفتك ولماذا أتيت إلى المتحف؟ تعجبت كثيرا لهذا الاستجواب فلم أعهد على أفراد الأمن سؤال زوار المتاحف عن سبب الزيارة؟ وعن مهنة الزائر؟ خاصة وأنا كنت في أفضل هندام وكنت أرى أناسا آخرين يدخلون إلى المتحف بدون استيقاف. وبعد التعامل الأمني الوجيز دخلت إلى البوابة حيث كانت توجد بوابة الكترونية طلب مني أن أفرغ جيوبي من المعادن ثم طلب مني للمرة الثانية إبراز تحقيق الشخصية وهو ما وجدته مبالغا فيه ولكنني لبيت كل الإجراءات الفظة حتى أدخل إلى فناء متحفي المفضل. بعدها توجهت إلى شباك التذاكر لأشتري تذكرة دخول حيث توجد مجموعة من التذاكر بأسعار مختلفة تبعا لكونك مصري أو غير مصري، طالب أم زائر عادي الخ... ولقد رمقني الرجل خلف الشباك محاولا التعرف علي كي يبيع لي التذكرة المناسبة حتى تلفظت باللغة المصرية طالبا منه تذكرة واحدة وس ......
#مرثية
#المتحف
#المصري
#تأسيسه
#المائة
#والثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732134
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_المنعم_عبيد كتبت هذا المقال ليس بهدف النقد أو الذم، إنما تم صياغته كصرخة أو استغاثة من هول الصدمة وحجم الفاجعة وعمق الحزن. ولا يمكن لأحد أن يقنعني بأن ما سيرد في هذا المقال يجب أن يوجه للسيد رئيس الجمهورية، ومن قبله رئيس الوزراء ومن قبله وزراء الآثار والثقافة والسياحة، ومن قبلهم رئيس قطاع المتاحف ومن قبله مدير المتحف ومن قبلهم جميعا رب هذه البلاد إنما هو إنذار حقيقي كي نتدارك سريعا الضرر الكبير والتدهور الذي لحق ومازال بأهم مقتنياتنا وأقيم ما يوجد من تراث إنساني وآثار أعظم وأهم الحضارات على كوكب الأرض. منذ نعومة أظافري جذبني المتحف المصري وأسرني بنائه الرائع ولونه الملفت وموقعه المركزي، وعندما دخلت إليه سحرني محتواه الذي هو محتواي من آثار مصرية عريقة وتاريخ طويل من الإبداع والفن والتراث والخيال والعلم والإيمان والحرب والسلام والبناء والاختراع والقصص والحكايات التي تعبر عن آلاف السنين من تلك الحضارة التي هي مهد الإنسانية جمعاء. كنت أتلهف لرؤية كل تمثال وقراءة كل بطاقة تعريف وأقف أمام كل صندوق عرض حتى يحين موعد الإغلاق فأغادر المتحف وكأنني ظمآنا لا أكتفي فأعاود الكرة كلما أتيح لي الوقت. وقد ملأتني هذه الزيارات على مدار سنوات عمري بذخيرة حب لبلادي ومحتوى اعتزاز وكبرياء لا يمكن محوه أمام كل ما رأيت من تاريخ وتراث لثقافات وحضارات أخرى حول العالم، فلا شيء يضاهي هذه الحضارة مهما مر عليها الزمن واستجدت عليها الأحداث. وبالرغم من وجودي بكنف المتحف منذ ما يقرب من عقد ونصف من الزمن، إلا أنني لا أمل من رؤيته يوميا بل أستمتع بالنظر إليه كلما أتيحت لي الفرصة، وأسعد بالتأمل في كل لحظة حظيت بها في أرجائه، ومن حين إلى آخر يناديني المتحف لزيارته فأهرول إليه بكل شغف وولع وكأنني ذلك الطفل الصغير الذي لم يره من قبل.من أنت؟ الدخول إلى المتحف/الأمن/التذاكر/الاستقبال/المقارنة بالمتاحف حول العالم منذ أيام قليلة كان الموعد السنوي لذكرى إنشاء وافتتاح هذا الصرح الحضاري العملاق الذي هو أحد أهم عناوين بلدنا المعاصر، والذي يعبر وجوده عن اهتمامنا وتقديرنا وفهمنا واستيعابنا لحاضرنا وماضينا وأصلنا وموقعنا من حضارات وثقافات وشعوب العالم. وبهذه المناسبة قمت بزيارة المتحف وأنا متلهف لرؤيته، فلم أقم بزيارته منذ عام 2010. وقد سمعت وشهدت أحداثا عديدة كان المتحف فيها هو المسرح وقلب الحدث. مع اقترابي لمبنى المتحف أخرجت تليفوني المحمول لأخذ بعض الصور للمبنى العتيق كما فعلت دائما، وعلى الفور لاحظت أفراد الأمن عند بوابة المتحف يرمقونني وكأني أرتكب خطأ جسيما، وقد ترجم هذا سريعا بأن طلبوا مني أن أبرز بطاقتي الشخصية (الرقم القومي) وسألني الضابط الصغير سنا ما هي وظيفتك ولماذا أتيت إلى المتحف؟ تعجبت كثيرا لهذا الاستجواب فلم أعهد على أفراد الأمن سؤال زوار المتاحف عن سبب الزيارة؟ وعن مهنة الزائر؟ خاصة وأنا كنت في أفضل هندام وكنت أرى أناسا آخرين يدخلون إلى المتحف بدون استيقاف. وبعد التعامل الأمني الوجيز دخلت إلى البوابة حيث كانت توجد بوابة الكترونية طلب مني أن أفرغ جيوبي من المعادن ثم طلب مني للمرة الثانية إبراز تحقيق الشخصية وهو ما وجدته مبالغا فيه ولكنني لبيت كل الإجراءات الفظة حتى أدخل إلى فناء متحفي المفضل. بعدها توجهت إلى شباك التذاكر لأشتري تذكرة دخول حيث توجد مجموعة من التذاكر بأسعار مختلفة تبعا لكونك مصري أو غير مصري، طالب أم زائر عادي الخ... ولقد رمقني الرجل خلف الشباك محاولا التعرف علي كي يبيع لي التذكرة المناسبة حتى تلفظت باللغة المصرية طالبا منه تذكرة واحدة وس ......
#مرثية
#المتحف
#المصري
#تأسيسه
#المائة
#والثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732134
الحوار المتمدن
زياد عبد المنعم عبيد - مرثية المتحف المصري في عيد تأسيسه المائة والثالث عشر
حسين عجيب : الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني والثالث
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني
#والثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751075
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني
#والثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751075
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني والثالث