أياد الزهيري : لماذا يعادي الغرب الوسطيه في العالم العربي والأسلامي
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري أنها مفارقه يتسائل الكثيرون عن سبب العداء بين جهات أتخذت من الأعتدال والوسطيه نهجاً لها , وبين الأمبرياليه الغربيه ,الذي يصل أحياناً الى حد المواجه الدمويه بينهم , وما الحروب التي جرت سابقاً وحاضراً الا مصداق لهذا العداء الذي أشرنا اليه . لو دققنا جيداً لرأينا أن الدول الأمبرياليه وعلى رأسها أمريكا تسعوا طامحه الى الهيمنه على منطقة الشرق الأوسط , ولأسباب معروفه أهمها أقتصاديه لما تتمتع به بلدان الشرق الأوسط من ثروات كبيره , بالأضافه كسوق عالمي كبير لما تتمتع به من ثقل سكاني كبير . هذا الأمر جعل هذه المنطقه منطقة صراع منذ بداية الحرب العالميه الأولى وليومنا هذا . لانستطيع فصل القضيه الفلسطينيه من هذا الصراع أيضاً , وهو سبب مهم ورئيسي كذلك ,حيث تسعى أسرائيل ومن وراءها أمريكا من بناء دولة الحلم أسرائيل من الفرات الى النيل . هذا المشروع الأمريكو-أسرائيلي أصطدم بعقبة قوى الأعتدال من قوى سياسيه ذات أيديولوجيه أسلاميه ووظنيه تتصف بالأعتدال , وتحمل لواء الأصلاح في بناء بلدانها بعد أن سقطت الدوله العثمانيه على يد كمال أتاتورك . هذه الدوله التي حكمت أجزاء كبيره من العالم الأسلامي , وما تميزت به من سلطه وجبروت غاشم , وبما أدعته من أنها تمثل دولة الأسلام وما بررت به سلطانها بأنه ظل الله بالأرض . هذا الأعاء فلسفَ لهم وعاظ السلاطين الذين يعملون في خدمة السلطان . وهذا اللون من الحكم الثيوقراطي أدلجه أبتداءاً معاويه بما ساقه من مبررات وأحاديث موضوعه جاء بها واضعي وملفقي الأحاديث التي نسبوها للنبي (ص) وهو منها براء وكان أشهرهم أبي هريره وهو بمثابت وزير دعاية وأعلام البيت الأموي ومن ما نسب للرسول من أحاديث ( ومن أطاعني فقد أطاع الله , ومن أطاع الأمير فقد أطاعني). كما دعموها بفلسفة الجبر التي تنطلق من مقولات أن كل ما يحدث في العالم ومنها تنصيب الحكام من الله , ومنها قدر وقضاء الفقر والغنى , وما على الأنسان الا الأستسلام لهذا القدر حتى سموا بالقدريه , وأستمر هذا الخط الى العباسين ومن ثم العثمانيين , حتى أن الماوردي (1058 م) وهو من فقهاء السلطان عاش في زمن الدوله العباسيه , يقول (أن الله جلت قدرته ندب الأمه زعيماً خلف به النبوه وحاط به المله وفوض اليه السياسه) , بهذا المنطق الذي لا علاقه له بالأسلام , والذي عبر عنه علي (ع) عندما جاءه طلحه والزبير لمبايعته ,قال لهما (أن هذا الأمر لا يكون الا عن رضا الناس وأن بيعتي لا تكون الا عا مه ) ثم أكد (أنما الشورى للمهاجرين والأنصار , فمن رضي به المهاجرون والأنصار كان لله رضا). أن أضطهاد الدوله العثمانيه لشعوب كل الدول التي أحتلتها كان الى درجة الأختناق وتميز بالتعسف والأستبداد , ومعروف عن العثمانيون بسلوكهم الشرس وشخصيتهم الجلفه أتجاه رعاياهم . فمع أنفراط عقد هذه الدوله والتي سمتها الدول الأوربيه بالرجل المريض , قسم تركت هذه الأمبراطوريه الأوربيون بمعاهدة سايكس-بيكو , ولكن من الملاحظ برزت ظاهره جديده على أثر الفراغ الذي تركه سقوط الدوله العثمانيه . هذه الظاهره ,هي ظاهرة أنقسام النخب الثقافيه في هذه الكيانات الجديده والتي تتكون من علمانيين وسلفيين وأصلاحيين , هؤلاء كان منهم الناقم على الوجود التركي ويعتبره أستعمار قد ساهم بتخلف هذه الكيانات وسبباً للأنحطاطها وفقرها وتخلفها, وهناك من كان يتباكى على ضياع دولة بني عثمان معتقداً بأنها تمثل بيضة الأسلام , ورمزاً للمسلمين , وكان من يمثل هذا الأتجاه في مصر جماعة الأخوان بزعامة حسن البنا ومن العلمانيين سعد زغلول , أما في العراق فكان يمثل الجانب الصديق للدوله العثمانيه هم مشيخة الأسلام ا ......
#لماذا
#يعادي
#الغرب
#الوسطيه
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683473
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري أنها مفارقه يتسائل الكثيرون عن سبب العداء بين جهات أتخذت من الأعتدال والوسطيه نهجاً لها , وبين الأمبرياليه الغربيه ,الذي يصل أحياناً الى حد المواجه الدمويه بينهم , وما الحروب التي جرت سابقاً وحاضراً الا مصداق لهذا العداء الذي أشرنا اليه . لو دققنا جيداً لرأينا أن الدول الأمبرياليه وعلى رأسها أمريكا تسعوا طامحه الى الهيمنه على منطقة الشرق الأوسط , ولأسباب معروفه أهمها أقتصاديه لما تتمتع به بلدان الشرق الأوسط من ثروات كبيره , بالأضافه كسوق عالمي كبير لما تتمتع به من ثقل سكاني كبير . هذا الأمر جعل هذه المنطقه منطقة صراع منذ بداية الحرب العالميه الأولى وليومنا هذا . لانستطيع فصل القضيه الفلسطينيه من هذا الصراع أيضاً , وهو سبب مهم ورئيسي كذلك ,حيث تسعى أسرائيل ومن وراءها أمريكا من بناء دولة الحلم أسرائيل من الفرات الى النيل . هذا المشروع الأمريكو-أسرائيلي أصطدم بعقبة قوى الأعتدال من قوى سياسيه ذات أيديولوجيه أسلاميه ووظنيه تتصف بالأعتدال , وتحمل لواء الأصلاح في بناء بلدانها بعد أن سقطت الدوله العثمانيه على يد كمال أتاتورك . هذه الدوله التي حكمت أجزاء كبيره من العالم الأسلامي , وما تميزت به من سلطه وجبروت غاشم , وبما أدعته من أنها تمثل دولة الأسلام وما بررت به سلطانها بأنه ظل الله بالأرض . هذا الأعاء فلسفَ لهم وعاظ السلاطين الذين يعملون في خدمة السلطان . وهذا اللون من الحكم الثيوقراطي أدلجه أبتداءاً معاويه بما ساقه من مبررات وأحاديث موضوعه جاء بها واضعي وملفقي الأحاديث التي نسبوها للنبي (ص) وهو منها براء وكان أشهرهم أبي هريره وهو بمثابت وزير دعاية وأعلام البيت الأموي ومن ما نسب للرسول من أحاديث ( ومن أطاعني فقد أطاع الله , ومن أطاع الأمير فقد أطاعني). كما دعموها بفلسفة الجبر التي تنطلق من مقولات أن كل ما يحدث في العالم ومنها تنصيب الحكام من الله , ومنها قدر وقضاء الفقر والغنى , وما على الأنسان الا الأستسلام لهذا القدر حتى سموا بالقدريه , وأستمر هذا الخط الى العباسين ومن ثم العثمانيين , حتى أن الماوردي (1058 م) وهو من فقهاء السلطان عاش في زمن الدوله العباسيه , يقول (أن الله جلت قدرته ندب الأمه زعيماً خلف به النبوه وحاط به المله وفوض اليه السياسه) , بهذا المنطق الذي لا علاقه له بالأسلام , والذي عبر عنه علي (ع) عندما جاءه طلحه والزبير لمبايعته ,قال لهما (أن هذا الأمر لا يكون الا عن رضا الناس وأن بيعتي لا تكون الا عا مه ) ثم أكد (أنما الشورى للمهاجرين والأنصار , فمن رضي به المهاجرون والأنصار كان لله رضا). أن أضطهاد الدوله العثمانيه لشعوب كل الدول التي أحتلتها كان الى درجة الأختناق وتميز بالتعسف والأستبداد , ومعروف عن العثمانيون بسلوكهم الشرس وشخصيتهم الجلفه أتجاه رعاياهم . فمع أنفراط عقد هذه الدوله والتي سمتها الدول الأوربيه بالرجل المريض , قسم تركت هذه الأمبراطوريه الأوربيون بمعاهدة سايكس-بيكو , ولكن من الملاحظ برزت ظاهره جديده على أثر الفراغ الذي تركه سقوط الدوله العثمانيه . هذه الظاهره ,هي ظاهرة أنقسام النخب الثقافيه في هذه الكيانات الجديده والتي تتكون من علمانيين وسلفيين وأصلاحيين , هؤلاء كان منهم الناقم على الوجود التركي ويعتبره أستعمار قد ساهم بتخلف هذه الكيانات وسبباً للأنحطاطها وفقرها وتخلفها, وهناك من كان يتباكى على ضياع دولة بني عثمان معتقداً بأنها تمثل بيضة الأسلام , ورمزاً للمسلمين , وكان من يمثل هذا الأتجاه في مصر جماعة الأخوان بزعامة حسن البنا ومن العلمانيين سعد زغلول , أما في العراق فكان يمثل الجانب الصديق للدوله العثمانيه هم مشيخة الأسلام ا ......
#لماذا
#يعادي
#الغرب
#الوسطيه
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683473
الحوار المتمدن
أياد الزهيري - لماذا يعادي الغرب الوسطيه في العالم العربي والأسلامي
نافع شابو : ألأيدولوجية ألأسلامية- أللاعَقلانية واللا إنسانية - سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجية أللاعَقلانية واللا إنسانية سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي مقدمةعندما قال أمانويل ماكرون رئيس فرنسا :" إن الأسلام يمرُّ بازمة في كل بقاع العالم". في الحقيقة ليس ألأسلام فقط يمرُّ بازمة كأيدولوجية خطيرة على العالم المتحضر ، بل الأزمة شملت شعوب العالم الأسلامي ، وبتعبير آخر ، ألمسلمون يمرّون في ازمة بسبب إعتناقهم هذه ألأيدولوجية التي تصطدم بالحضارات ألأنسانية !!! . وإنَّ ازمات المسلمون كثيرة منها :ازمة ثقافية وازمة إجتماعية وازمة اقتصادية وازمة فكرية وازمة عقلية وازمة القيم الأخلاقية وازمة نفسية وازمة روحية وازمة سياسية وازمة هوية وانتماء. ازمات يعاني منها العالم الأسلامي تتحوّل الى امراض نفسية وخلل في الفكر وتناقضات رهيبة ونفاق مؤدلج وكذب مقدس ، وعنصرية متجذرة في الثقافة ألأسلامية ، وازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وخيانة الأمانة والغش والفساد والتفاخر والأستعلاء على الآخرين وتقسيم العالم الى عالم ألأسلام وعالم الكفار وتمجيد القتلة والمجرمين الذين غزوا بلدان الكفار وتحليل دماء واعراض واراضي الآخرين ...الخ . ازمات ادّت الى انتشار وباء لوّث عقل المسلم فاصبحت المعايير للقيم والمبادئ الأخلاقية والأنسانية ، التي تحرّك المجتمعات في هذه الدول تناقض العقل والمنطق وضد القيم الأنسانية والمفاهيم االحقيقية للمبادئ السماويةهذه الأزمات التي ذكرنا ها آنفا ،أدّت وتؤدي الى تسميم العقول والنفوس بتعاليم الكراهية والحقد والعنصرية والسقوط الأخلاقي . سببها مؤسسات التربية والتعليم في المدارس والجامعات بصورة عامة- ومنها بصورة خاصة جامعة الأزهر في القاهرة والمؤسسات الدينية في قم والنجف وآلاف المدارس الأسلامية في انحاء العالم الأسلامي - التي تُعلّم الشريعة الأسلامية التي تخالف حقوق ألأنسان وتسمم عقول الملايين بالعنصرية والكراهية وغيرها من الأفكار المخالفة لأبسط حقوق ألأنسان . الكارثة أن ّ ألأيدولوجية ألأسلامية خلقت ولازالت تخلق هذه الأزمات . فعبر التاريخ العربي الأسلامي المسلمون يعيشون الأزمات بل صارت الأزمات جزء من حياتهم ، بل اصبحت خلايا سرطانية في جسم هذه المجتمعات ، وصارت المجتمعات ألأسلامية تثقف شعوبها لكي يعيشوا في عالم اخر هو عالم الماضي ،عالم عصر الغابة ، الذي انتهى ومات . اي أنّ هذه الأزمات جعلت من الشعوب العربية والأسلامية يعيشون كاحياء جسديا ولكنهم اموات نفسيا وروحيا. أزمة "القيم" ألأخلاقية ، في الدول العربية والأسلامية مترسّخة داخل هذه المجتمعات. وهذه القيم الأخلاقية تصطدم مع القيم ألأنسانية في المجتمعات المتحضرة ولا سيما في الغرب . فمثلا :ألأخلاق في المجتمعات العربية والأسلامية تعتمد على المظاهر الخارجية كالملبس والمأكل والمشرب والتظاهر بالصوم والصلاة ومظاهر التقوى الخارجية . بينما ليس مهما في هذه المجتمعات ، التي تسمتد ثقافتها من الشريعة الأسلامية ،الغش والفساد والرشوى والكذب والنفاق والتقية والعنصرية المقيتة ، وقتل المرتد من الخارجين عن العقيدة الأسلامية ، والدعارة المقنّنة والكراهية للآخرين الذين يختلفون معهم في مفاهيم القيم الأخلاقية، او مختلفين في الدين والمعتقد ، بالأضافة الى ترسيخ ثقافة مجتمع ذكوري فيه يتم تهميش المرأة التي هي اساس المدرسة ألأولى لتنشأة الأجيال.يقول احد المفكرين :"أهم ما يؤخذ على الفكر ألأسلامي هو "التناقض" في تعاليمه و"التعارض" في مقولاته, فيما يؤخذ على المفكرين أنَّهم _في غالبيتهم_نافقوا وما زالوا ينافقون الحاكم ورجال الدين ولذلك كان طبي ......
#ألأيدولوجية
#ألأسلامية-
#أللاعَقلانية
#واللا
#إنسانية
#سَبب
#أَزمة
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701220
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجية أللاعَقلانية واللا إنسانية سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي مقدمةعندما قال أمانويل ماكرون رئيس فرنسا :" إن الأسلام يمرُّ بازمة في كل بقاع العالم". في الحقيقة ليس ألأسلام فقط يمرُّ بازمة كأيدولوجية خطيرة على العالم المتحضر ، بل الأزمة شملت شعوب العالم الأسلامي ، وبتعبير آخر ، ألمسلمون يمرّون في ازمة بسبب إعتناقهم هذه ألأيدولوجية التي تصطدم بالحضارات ألأنسانية !!! . وإنَّ ازمات المسلمون كثيرة منها :ازمة ثقافية وازمة إجتماعية وازمة اقتصادية وازمة فكرية وازمة عقلية وازمة القيم الأخلاقية وازمة نفسية وازمة روحية وازمة سياسية وازمة هوية وانتماء. ازمات يعاني منها العالم الأسلامي تتحوّل الى امراض نفسية وخلل في الفكر وتناقضات رهيبة ونفاق مؤدلج وكذب مقدس ، وعنصرية متجذرة في الثقافة ألأسلامية ، وازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وخيانة الأمانة والغش والفساد والتفاخر والأستعلاء على الآخرين وتقسيم العالم الى عالم ألأسلام وعالم الكفار وتمجيد القتلة والمجرمين الذين غزوا بلدان الكفار وتحليل دماء واعراض واراضي الآخرين ...الخ . ازمات ادّت الى انتشار وباء لوّث عقل المسلم فاصبحت المعايير للقيم والمبادئ الأخلاقية والأنسانية ، التي تحرّك المجتمعات في هذه الدول تناقض العقل والمنطق وضد القيم الأنسانية والمفاهيم االحقيقية للمبادئ السماويةهذه الأزمات التي ذكرنا ها آنفا ،أدّت وتؤدي الى تسميم العقول والنفوس بتعاليم الكراهية والحقد والعنصرية والسقوط الأخلاقي . سببها مؤسسات التربية والتعليم في المدارس والجامعات بصورة عامة- ومنها بصورة خاصة جامعة الأزهر في القاهرة والمؤسسات الدينية في قم والنجف وآلاف المدارس الأسلامية في انحاء العالم الأسلامي - التي تُعلّم الشريعة الأسلامية التي تخالف حقوق ألأنسان وتسمم عقول الملايين بالعنصرية والكراهية وغيرها من الأفكار المخالفة لأبسط حقوق ألأنسان . الكارثة أن ّ ألأيدولوجية ألأسلامية خلقت ولازالت تخلق هذه الأزمات . فعبر التاريخ العربي الأسلامي المسلمون يعيشون الأزمات بل صارت الأزمات جزء من حياتهم ، بل اصبحت خلايا سرطانية في جسم هذه المجتمعات ، وصارت المجتمعات ألأسلامية تثقف شعوبها لكي يعيشوا في عالم اخر هو عالم الماضي ،عالم عصر الغابة ، الذي انتهى ومات . اي أنّ هذه الأزمات جعلت من الشعوب العربية والأسلامية يعيشون كاحياء جسديا ولكنهم اموات نفسيا وروحيا. أزمة "القيم" ألأخلاقية ، في الدول العربية والأسلامية مترسّخة داخل هذه المجتمعات. وهذه القيم الأخلاقية تصطدم مع القيم ألأنسانية في المجتمعات المتحضرة ولا سيما في الغرب . فمثلا :ألأخلاق في المجتمعات العربية والأسلامية تعتمد على المظاهر الخارجية كالملبس والمأكل والمشرب والتظاهر بالصوم والصلاة ومظاهر التقوى الخارجية . بينما ليس مهما في هذه المجتمعات ، التي تسمتد ثقافتها من الشريعة الأسلامية ،الغش والفساد والرشوى والكذب والنفاق والتقية والعنصرية المقيتة ، وقتل المرتد من الخارجين عن العقيدة الأسلامية ، والدعارة المقنّنة والكراهية للآخرين الذين يختلفون معهم في مفاهيم القيم الأخلاقية، او مختلفين في الدين والمعتقد ، بالأضافة الى ترسيخ ثقافة مجتمع ذكوري فيه يتم تهميش المرأة التي هي اساس المدرسة ألأولى لتنشأة الأجيال.يقول احد المفكرين :"أهم ما يؤخذ على الفكر ألأسلامي هو "التناقض" في تعاليمه و"التعارض" في مقولاته, فيما يؤخذ على المفكرين أنَّهم _في غالبيتهم_نافقوا وما زالوا ينافقون الحاكم ورجال الدين ولذلك كان طبي ......
#ألأيدولوجية
#ألأسلامية-
#أللاعَقلانية
#واللا
#إنسانية
#سَبب
#أَزمة
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701220
الحوار المتمدن
نافع شابو - ألأيدولوجية ألأسلامية- أللاعَقلانية واللا إنسانية - سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي