الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : تصفية القضية وإنهاء المشروع الوطني الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة عندما نحمي وحدة الوطن الفلسطيني ونحمي المشروع الوطني الفلسطيني وندعو الى افشال مشروع الانقسام ودولة غزة فإننا بذلك نحافظ على بوصلتنا الوطنية ضد الاحتلال ونحافظ علي الارث الكفاحي ووصية شهداء فلسطين ودولتنا الفلسطينيية، وعندما نطالب الامة العربية والإسلامية بحماية الشرعية والمشروع الوطني الفلسطيني والتصدي لمشاريع التآمر علي الشعب الفلسطيني وعدم التعامل مع تجار النفاق والدين الذين يسعون الي تطبيق مشاريع الوهم الامريكية، وعندما نطالب بتدعم مشروع الوحدة الوطنية الفلسطينية فهذا هو الوضع الطبيعي لحماية اهلنا والحفاظ علي مستقبل قضيتنا ونضالنا ضد الاحتلال وان نوقف هذا العدوان على الشعب العربي الفلسطيني وسرقة الارض الفلسطينية والتصدي للاحتلال ومشاريع اغتصاب فلسطين .وحدة فلسطين ووحدة الشعب الفلسطيني هي الاساس وليس التعامل بالعواطف وأننا بحاجة الي وحدة مواقفنا في مواجهة الاحتلال وهذه المواقف لا يمكن ان تكون وغزة ينهشها الانقلاب ويفتك بها التآمر، فهي جزء اساسي من وطننا وتعد بوابة الحرب وصانعة السلام، لذلك لا بد من تجسيد الوحدة والعودة لدعم خيارات المصالحة بكل قوة والاستماع الى اصوات الحكمة والوحدة بدلا من اللهث وراء السراب الامريكي والعود الوهمية التي تخدم فقط مشروع الاحتلال .ما تزال حكومة الاحتلال تمارس الانتهاكات المتعددة لحقوق الاسنان الفلسطيني وتتصاعد وتيرة عدوانها وقمعها لأبناء الشعب العربي الفلسطيني، حيث يخضع الاسرى في سجون الاحتلال الي ظروف صحية صعبة وبات انتشار وباء كورونا في صفوف الاسرى يشكل عامل قلق حقيقي يتطلب التدخل العاجل للمطالبة بإطلاق سراحهم من سجون الاحتلال، ووضع حد للسياسات والممارسات الغير القانونية المستمرة والمتصاعدة التي ترتكب بحق الاسرى في سجون الاحتلال وحرمانهم من ابسط حقوقهم في تلقي العلاج وإجراء الفحوصات الطبية المناسبة بالإضافة الى اهمية التدخل الدولي العاجل لإنقاذ الاسير ماهر الاخرس المضرب عن الطعام منذ مائة وثلاثة ايام في ظل استمرار الصمت من قبل حكومة الاحتلال وأصوات من يدعون الديمقراطية والحرية في الوسط الاسرائيلي، فأين هي مؤسسات الديمقراطية وحقوق الانسان، وكيف تصمت هذه المؤسسات على تلك الجرائم وهذا العدوان الهمجي بحق الانسانية كلها، في ظل تشابك مصالح الاجهزة الامنية الاسرائيلية وغياب ممارسة القانون بداخل دولة تدعى انها ديمقراطية، وهذا يثبت مجددا ان دولة الاحتلال هي دولة حرب قائمة على ممارسة التنكيل بالشعب الفلسطينيى وغير معنية بالحقوق الانسانية.ان العالم يتابع هذا التطاول على حقوق الانسان ولا يمكن ان يستمر في ظل غياب تنفيذ القانون الدولي وهذا الوقت الصعب الذي يعيشه الشعب الفلسطيني في ظل استمرار فرض الحصار عليه وغياب تنفيذ العدالة الدولية، فلا معنى لاستمرار الصمت الدولي وتلك السنوات التي استنفذ الوصول خلالها إلى تطبيق الحقوق الدولية عبر المؤسسات التابعة للأمم المتحدة، واستنفاد العديد من القرارات إلى حد بات يثقل الضمير الإنساني ولا سبيل الا التخلص من هذا العبء وفتح آفاق السلام والتعاون من خلال التدخل الدولي والعمل على دعم قيام الدولته الفلسطينية لكي يعم السلام والأمن كل شعوب المنطقة.التمسك بخيار الوحدة الوطنية والمقاومة الشعبية وإطلاق فعاليات الانتفاضة والحفاظ على الجبهة الداخلية الفلسطينية آمنة مستقرة هو الخيار الناجع في مواجهة الاحتلال، وبالوحدة وتعزيز الصمود الجماهيري نحافظ على التماسك الوطني والثوابت النضالية ويجب علينا ان لا نفقد البوصلة وأن نحفظ السلم المجتمعي والوحدة الوطنية وان نكون ......
#تصفية
#القضية
#وإنهاء
#المشروع
#الوطني
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697921
نهى نعيم الطوباسي : الانتخابات وإنهاء الانقسام الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي تفاعل الشارع الفلسطيني مع مراسيم الرئيس محمود عباس بتحديد مواعيد الانتخابات التشريعية والرئاسية وانتخابات المجلس الوطني خلال الأشهر القادمة، وسادت حالة من الترقب والحماس لهذا الإستحقاق الذي طال انتظاره، بعد سنوات صعبه من الانقسام وما نتج عنه من آثار وخيمة، وتداعيات خطيرة على المجتمع الفلسطيني والقضية الفلسطينية محليا ودوليا. لكن هل الانتخابات وحدها قادرة على إحداث نقلة نوعية بالواقع الصعب الذي يعيشه الشعب الفلسطيني، جراء الإنقسام الداخلي من جهة، وانتهاكات الإحتلال الإسرائيلي من جهة ثانية؟ هذا السؤال ليس تشكيكا بأهمية الانتخابات وضرورتها لإنهاء الانقسام الفلسطيني، وبوصفها إحدى أبرز مظاهر الديمقراطية والتعددية واحترام حقوق الإنسان وحرياته الأساسية. وعلى اعتبار أن هذه الخطوة ستجري بالتوافق فهي بلا شك سوف تكون خطوة مهمة لكسر الجليد، سواء جغرافيا، أو فصائليا، أو على مستوى المؤسسات والعلاقات الاجتماعية. ولكن من باب التفكير بصوت عال، عما يدور في أذهان الكثيرين ممن عايشوا الانقسام وكبروا في ظله، فنجاح الانتخابات لا يعني بالضرورة وحكما إنهاء الانقسام، ولا يعني أننا لن نشهد انقلابا جديدا على الشرعية الفلسطينية واقتتالا داخليا، عند أول خلاف بين فتح وحماس. إذن ما هي الضمانات للشعب الفلسطيني لعدم العودة من جديد للمربع الأول أي الانقسام بعد الانتخابات؟ وخصوصا في ظل وجود مصالح وامتيازات وحسابات فئوية، وكل هذه التداعيات الخطيرة التي نشأت عن الانقسام على كافة الأصعدة، السياسية والإقتصادية والثقافية، والنفسية للشعب الفلسطيني. فالانقسام لم يكن مجرد انقسام فصيلين، بل تعمق ليحدث شرخا عموديا وأفقيا في المجتمع الفلسطيني، ولينال من تماسكه، ويخلق حالة من الرفض والعدائية بين مختلف المكونات والاتجاهات والقطاعات والفئات. هناك كثير من الدراسات والمقالات التي رصدت وحللت تكلفة الإنقسام، بالتأكيد هي باهظة الثمن ليس فقط على مستوى التكلفة الاقتصادية، التي فاقت خمسة عشر مليار دولار كما تفيد بعض المصادر من دون احتساب تكاليف الفرص البديلة والضائعة، ولكن، على مستوى التكاليف المعنوية والنفسية والاجتماعية والثقافية التي كانت أعلى وأعمق بكثير، والتكلفة الوطنية والسياسية كانت هي الأكثر فداحة في ضوء تراجع مكانة قضيتنا وانفضاض بعض المؤيدين والأصدقاء، والانشغال بالذات وبالآخر الوطني بدل الانشغال في مقارعة الاحتلال، فالانقسام أضعف همم الشباب والنساء، وبعثر الجهود والطاقات، وفرق شعبنا في ساحة المعركة أمام الإحتلال الإسرائيلي، وضرب تماسك المجتمع الفلسطيني في مقتل، إنه الضرب الموجع لتلك الروح الفلسطينية المنهكة من الويلات والنكبات، والنكسات، وانتهاكات الإحتلال. عدا عن ذلك لقد شوه الشخصية الفلسطينية الوطنية، وتركيز القوى الوطنية، على التناقضات الثانوية وهو ما يخالف كل المواثيق والمبادئ والاتفاقات الوطنية، مما شتت بوصلة شعبنا وجهوده عن مواجهة الإحتلال الإسرائيلي.لقد جاء الإعلان عن الانتخابات الفلسطينية مع تفاقم الأوضاع السياسية والإنسانية نتيجة الإحتلال وجائحة كورونا أيضا، ومع كل ما ذكر سابقا لن تكون صناديق الإقتراع الوصفة السحرية لمعالجة كل هذا الواقع المرير، فالإنتخابات وحدها لن تكون كفيلة بإنهاء الإنقسام، إذا لم يرافقها خطة استراتيجية لمعالجة تداعياته، مع ضرورة إشراك كل قوى شعبنا وطاقاته في بناء خطة للنهوض الوطني، والتشبيك مع مؤسسات المجتمع المدني والنقابات والمنظمات الشعبية والحراكات العمالية، والشباب والحركة النسائية وإشراكهم في الحوارات الوطنية للمصالحة على كافة المستويات، ل ......
#الانتخابات
#وإنهاء
#الانقسام
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709797
سري القدوة : الانتخابات الفلسطينية لاستعادة الوحدة وإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة نقدر عاليا جهود الجميع في ضرورة نجاح الانتخابات الفلسطينية التي باتت تتصدر الخبر الرئيسي لوسائل الاعلام العربية والدولية بحكم طبيعة العلاقات الفلسطينية والمجتمع الدولي كما نقدر الجهود الفلسطينية الواعية للجنة الانتخابيات الفلسطينية وحرصها علي اهمية اجراء الانتخابات الفلسطينية وفقا للجدول الزمني والوحدة الجغرافية الواحدة زمانيا ومكانيا وخاصة حرصهم علي مشاركة القدس بكل مكوناتها السياسية والاجتماعية بالعملية الانتخابية كجزء اساسي من الوطن وتلك الجهود الكبيرة التي بذلتها لجنة الانتخابات المركزية لتسجيل الناخبين وقبول طلبات ترشيح القوائم حيث تم انهاء المرحلة الاولي بنجاح .من حق الشعب الفلسطيني وخاصة في ظل هذه الاوضاع ان يختار ممثليه الي المجلس التشريعي الفلسطيني وتجديد الحياة السياسية ومن حق المواطنين ممارسة حقهم الديمقراطي الدستوري وفقا للقانون والذي تجسد في الارتفاع الكبير لنسب التسجيل وخاصة بعد تلك السنوات العجاف التي شهدتها المدن الفلسطينية ولا سيما في قطاع غزة والمناطق ذات الحاجة الماسة للتدخلات الحكومية لمعالجة مشكلات الفقر والبطالة المتفشية والقضايا المعيشية وكل ما يتصل بالحقوق المدنية للمواطنين سواء الاقتصادية منها والاجتماعية والثقافية والحريات العامة والفردية وبشكل خاص في أوساط قطاعي المرأة والشباب الذين يتطلعون لمشاركة حقيقية في تغيير واقعهم وصنع مستقبلهم في وطن الحرية ولشعب يستحق الحياة الكريمة بحجم ما قدمه من تضحيات عظيمة وفي المقدمة منهم عائلات الشهداء والجرحى في فلسطين .من الطبيعي ان يمارس ابناء الشعب الفلسطيني الصامدين والمرابطين في القدس المحتلة العاصمة الأبدية لدولتنا العتيدة ورمز وحدة الشعب في ممارسة حقه الدستوري الكامل ترشيحاً و تصويتاً وهذا ما حرصت عليه القيادة الفلسطينية وهي تشرع في تنظيم العملية الانتخابية وأهمية تجسيد تلك المفاهيم والمنطلقات النضالية والثوابت الاساسية بمشاركة مهمة من اهلنا الابطال في القدس واعتبار ذلك واجب نضالي وكفاحي يجب تجسيده عمليا على ارض الواقع .أن المهمة الأولى والجوهرية التي ينتظرها الشعب الفلسطيني من هذه الانتخابات هي انهاء الاحتلال ووضع حد لهذا الاستعمار الاستيطاني الذي يمارس ابشع عمليات التهويد وسرقة الحقوق الفلسطينية والعمل الفوري والعاجل على انهاء الانقسام ومنع انزلاق الأوضاع الداخلية لمزيد من الفرقة والتشرذم والتأكيد علي اهمية تجسيد الحقوق الفلسطينية السياسية والمشروعة وحماية المواطن الفلسطيني ووضع حد لكل اشكال الظلم القائم وما يتطلبه ذلك من ضرورة التصدي للاحتلال وعملاءه وتدعيم الصمود الوطني لإفشال مخططات الاحتلال ومحاولات تصفية الحقوق الفلسطينية ودعم واستنهاض الهمم من اجل الاستمرار في تدعيم الركائز الاساسية للدولة الفلسطينية وحماية الصمود الفلسطيني وخاصة لأهلنا في القدس المحتلة والذين يواجهون سياسة التهويد والاقتلاع من الارض الفلسطينية ومصادرة ممتلكاتهم الخاصة وأهمية الدفاع عن حقوقهم ودعم صمودهم على ارضهم ووطنهم .الواجب الوطني والحقوق الاساسية توحد ابناء شعبنا الذين يتطلعون الي انهاء الانقسام ووضع حد لتلك السنوات التي عانوا من خلالها ودفعوا الكثير من حياتهم وسنوات عمرهم بفعل الانقسام وافرازاته وحان الوقت للجميع من اجل المساهمة في تغير النظام السياسي القائم على الانقسام ووقف هذه الخصخصة والسعي الي تحقيق العدالة والمشاركة الوطنية بين الجميع ومساندة الحقوق الاساسية للمواطن التي يكفلها القانون وضمان الممارسة الكاملة للحقوق السياسة والاجتماعية وبناء منظومة قائمة علي ا ......
#الانتخابات
#الفلسطينية
#لاستعادة
#الوحدة
#وإنهاء
#الانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714396
نهاد ابو غوش : المسافة بعيدة بين المصالحة وإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمرة جديدة تنتكس عملية المصالحة من خلال قرار القيادة الفلسطينية والرئيس محمود عباس تحديدا تاجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى، وعودة الفرقاء إلى مرحلة ما قبل تفاهمات استانبول بين جبريل الرجوب وصالح العاروري ممثلين لحركتيهما فتح وحماس. وذلك ما يهدد بإعادة الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية ومجمل مؤسساته السياسية إلى حالة لا شفاء لها من التآكل الذاتي والاحتراب والدوران في متاهة الانقسام والضياع، بينما يبدو المشروع التوسعي الصهيوني بعناوينه الواضحة والمعلنةشاخصا وماثلا بجلاء بل إنه مشروع بات قيد التنفيذ العملي.تبدو المصالحة شانا بسيطا ويسيرا قياسا بما هو مطلوب وطنيا، مع أن المساحة والمسافة بين المصالحة وإنهاء الانقسام شاسعة وبعيدة، وأبعد منها تلك التي تفصل بين إنهاء الانقسام وبين بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية التي نتغنى بها جميعا وندعو لها، ولكنها للأسف لم تكن قائمة على امتداد العقود الثلاثة الماضية.نحن أمام جولة جديدة من الفشل والانتكاس وقد سبقتها جولات مشابهة مثل الاتفاقات العديدة التي حملت أسماء العواصم العربية التي جرت فيها، ومثل اتفاق الشاطىء نسبة لمخيم الشاطىء الفلسطيني في مدينة غزة، والذي أتاح القيام بخطوات مهمة أبرزها توجّه حكومة الحمد الله السابقة لغزة ومباشرتها لمهماتها ومسؤولياتها تجاه المحافظات الجنوبية، في حينها كما في مرات عديدة، ظهرت المصالحة وكأنها أقرب إلى اتفاق عرضي عابر، دفعت إليه ظروف وحسابات محلية وإقليمية عابرة، وبالتالي سيظل الاتفاق عرضة للانهيار في حال تبدُّل الظروف والحسابات المشار لها.ليس خافيا أن المصالحة تمت بين أطراف مأزومة، فالقيادة الشرعية مأزومة لأن شرعيتها محل طعن أطراف عربية ودولية لأنها لا تسيطر على قطاع غزة، وأزمة حماس مركبة ومضاعفة بسبب رهاناتها الفاشلة على المحاور الإقليمية وتنقلها بين هذه المحاور، والشعب الفلسطيني كله مأزوم بسبب تراجع مكانة قضيته واستمرار معاناته وتردي أوضاعه المعيشية، واستشراس حكومة الاحتلال في تنفيذ مخططاتها العدوانية دون حسيب أو رقيب، ودون رد يرقى إلى مستوى التحديات من قبل الحركة الوطنية بكل تلاوينها. والمشكلة في استناد مشروع المصالحة إلى منطق الأزمة والحاجات العابرة، هي أنها قابلة للانتكاس عند أول انفراجة سواء كانت وهمية أو حقيقية، فالشراكة في إدارة شؤون غزة سوف تكون مزعجة لحماس التي ذاقت طعم الاستفراد في السلطة، والقيادة ستجد في حماس شريكا مزعجا يقيّد حريتها في الحراك السياسي، كما يزعج استفرادها في القرار، وعند ذلك ستكون الحجج والذرائع جاهزة لقطيعة جديدة أقسى وأمرّ وربما نهايئة هذه المرة.الرأي العام الفلسطيني ليس مندفعا ولا متحمسا لقبول البيانات المتفائلة بشأن المصالحة، فإلى جانب هذه البيانات ثمة من ينفخ في شرر الأزمات، وربما يضع العصي في الدواليب أو يزرع الألغام في طريق المصالحة، ولا عجب في ذلك فقد ترتبت مصالح وامتيازات في ظل الانقسام وبسببه، واتسع الشرخ، ونمت ثقافة القطيعة والعزلة وانعكست على شتى المجالات السياسية والاجتماعية.حتى تتوّج المصالحة بإنهاء حقيقي للانقسام، لا تكفي النوايا المخلصة والإرادة السياسية، وهما ضروريتان ومطلوبتان، بل ينبغي إنهاء وتصفية كل مظاهر الانقلاب ونتائجه، ومعالجة اسباب الانقسام من جذوره، وإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة تضمن الشراكة والتعددية والتداول السلمي للسلطة، والاحتكام للشعب وصندوق الاقتراع عند اي خلاف قادم، وتعزيز قوى المجتمع المدني من مؤسسات ونقابات واتحادات شعبية بحيث تشكل حصنا منيعا يحمي النظام السياسي ......
#المسافة
#بعيدة
#المصالحة
#وإنهاء
#الانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717353
سري القدوة : التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني وإنهاء الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة التضامن مع الشعب الفلسطيني من قبل شعوب العالم يظهر ويؤكد على قوة الحقوق وعدالة القضية الفلسطينية والتي تدعو الي إنهاء الاحتلال والعنصرية والاضطهاد ووقف جرائم الحرب التي يمارسها الاحتلال العنصري الاسرائيلي في حربه المفتوحة ضد القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة وقد شهد العالم اوسع حملة للتضامن مع الشعب الفلسطيني من خلال انطلاق المسيرات الشعبية التي شهدتها عواصم العالم في أوروبا والأميركيتين وآسيا وأستراليا وإفريقيا بمشاركة مئات الآلاف من مواطني هذه البلدان والتي عبرت عن حجم التضامن العالمي المؤيد للحقوق الفلسطينية التاريخية والداعي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وإنهاء الاحتلال العنصري ووقف العدوان الاستعماري الاستيطاني ضد الشعب الفلسطيني.ومع اتساع قاعدة التأييد الدولي للنضال الفلسطيني والحقوق المغتصبة لا بد من التحرك الواسع علي المستوي الدولي من اجل استمرار الجهود ودعوة حكومات الدول التي لم تعترف بالدولة الفلسطينية أن تبادر إلى ذلك وأهمية ان تلعب الجاليات العربية والإسلامية فيها الدور الاكبر في تحريك البرلمانات في هذه الدول لاعترافها بدولة فلسطين وتحويل التمثيل الدبلوماسي فيها الي مستوى تمثيل سياسي من الدرجة الاولى والتأكيد من جديد أنه لا بد من إنهاء الاحتلال لأراضي الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس حيث ان ما شهده العالم من تحرك واسع يعطي رسالة واضحة عن عدالة القضية الفلسطينية وتصدرها للاهتمام الدولي وضرورة إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني بتجسيد دولته المستقلة على أرضه المحتلة عام 1967 والقدس.تلعب اغلب دول العالم الشقيقة والصديقة للشعب الفلسطيني دورا مهما في فضح جرائم الاحتلال والتي أعلنت عن مساهماتها لإعادة الأعمار في غزة وتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني في ظل تلك القرارات التي صدرت عن مجلس حقوق الإنسان بتشكيل لجنة تحقيق دولية دائمة في الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني وأهمية العمل مع هذه اللجان في فضح جرائم الاحتلال واستخلاص تجارب الماضي لتوسيع قاعدة الدعم الدولي للشعب الفلسطيني تأكيدا علي الحقوق الفلسطينية التاريخية ووضع حد لأطول احتلال يعرفه العالم.وإمام هذا التطور المهم على المستوى السياسي الدولي وعلاقات العالم مع القضية الفلسطينية لا بد من جميع القوى الوطنية السعى مجددا الى ضرورة استمرار الحوار الوطني بين كافة القوى والفصائل الفلسطينية من أجل تنفيذ الاتفاقات الموقعة بشأن الانقسام بكل تفاصيله والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية تعكس برنامج منظمة التحرير الفلسطينية وسياساتها وتعاملها مع المجتمع الدولي ولغرض إنهاء الانقسام من خلال بسط سيادتها على كافة أراضي الدولة الفلسطينية وإدارة شؤونها وفق القانون الواحد والسلطة الواحدة بمسؤولية الحكومة الفلسطينية وبالتنسيق مع الأطراف العربية والإقليمية والدولية ونزع ورقة الانقسام من أيدي أعداء الشعب الفلسطيني.بات من غير المقبول وطنيا وعربيا ودوليا استمرار الانقسام وغير مقبول على البعض استغلال تلك الحالة الصعبة والوضع المأساوي الذي يمر به الشعب الفلسطيني من قبل هؤلاء الذين يحاولون التهرب من مسؤولياتهم تجاه دعمه سياسيا وماديا وأهمية سرعة إعادة الأعمار في قطاع غزة والذهاب لعملية سياسية تنهي الاحتلال ويتم خلالها تنفيذ قرارات الشرعية الدولية تحت مظلة الأمم المتحدة وعقد مؤتمر دولي بمشاركة الرباعية الدولية ومشاركة أوسع لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفقا للتحرك السياسي العربي المشترك وخاصة التحرك المصري الاردني الفلسطيني والذي قوبل مرارا وتكرارا بترحيب دولي واسع حتى لا يتكرر مسلسل ......
#التضامن
#الدولي
#الشعب
#الفلسطيني
#وإنهاء
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727467
سري القدوة : لم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في ظل تلك المتناقضات في المواقف وهذا العدوان الوحشي الذي تمارسه حكومة الاحتلال الاكثر عنصرية علي الشعب الفلسطيني فان هذه المرحلة واضحة ولا بد من كل القوى الوطنية والفعاليات الشعبية والإعلاميين والصحافيين العمل على دعم الوحدة الوطنية واستعادة وحدة الوطن بعيدا عن المصالح الحزبية والشخصية الضيقة والسعي الي استثمار كل الجهود والفعاليات الوطنية من اجل انهاء هذه الحالة الحرجة والتي تضعف الموقف الفلسطيني وتساهم في تدمير البناء الوطني والمؤسسات الفلسطينية، وفي ظل ذلك لا بد من تمتين وحدة الصمود الفلسطيني وتعزيز العمل الوطني لمواجهة كل من يتآمر على القضية الفلسطينية ويطرحون انفسهم بدائل هزيلة عن القيادة الفلسطينية للتحدث باسمها او التفاوض بديلا عنها، فإننا اليوم نشهد هذا الالتفاف الرسمي والشعبي العارم حول موقف القيادة الصلب وهذه الارادة الفلسطينية التي تتصدى للاحتلال مشاريعه الوهمية، ولكل المشاريع التصفوية التي تهدف النيل من الحقوق الفلسطينية المشروعة وتلك المواقف الجماهيرية التي تصدت بكل شجاعة وأثبتت قدرتها على احباط المؤامرات ووقف الفلسطيني في الميدان مستعدا للتضحية والفداء متمسكا بكل مقومات الصمود والثوابت النضالية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني .الاجماع الوطني ووحدة الفصائل والقوى السياسية الفلسطينية يشكل خطوة مهمة على طريق التكامل الوطني ولم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام ومقدمة اساسية لاستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية صمام امان الشعب الفلسطيني وخطوة على طريق الوحدة والتوحد الفلسطيني الشامل وإعادة بناء المؤسسات الفلسطينية وحماية الشعب الفلسطيني وحقوقه ودعم المشروع الوطني الفلسطيني، وبات المطلوب الان ضرورة مشاركة جميع القوى الوطنية والإسلامية وكل مستويات وفصائل العمل الوطني والإسلامي والعمل ضمن الثوابت الوطنية الفلسطينية والتمسك بحقنا في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس المحتلة وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948 والتصدي لمخططات الضم الاسرائيلية ومؤامرات حصار قطاع غزة وفرض الوصايا والعقوبات .رسالة الوحدة الوطنية التي عبر عنها ابناء الشعب الفلسطيني في ساحات المقاومة الشعبية وفي كل المواقف والميادين كانت رسالتهم واضحة وقوية ولا بد من دعمها ومساندتها من اجل انهاء الوضع القائم واستعادة الوحدة وكانت رسالة موجهة للعالم اجمع وهي بمثابة الرد الفلسطيني الاكثر وضوحا على كل المؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا والتمترس خلف منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في جميع اماكن تواجده والعنوان لاستمرار النضال الوطني حتى تحقيق طموحاتنا بالحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس .بات من المهم ان يتخذ قادة الفصائل الفلسطينية موقفا داعما للوحدة الفلسطينية يعبر عن طموحات الجيل القادم الذي يتطلع للعيش الكريم في ظل دولته الفلسطينية بدلا من التشتت والفرقة وحالة الانقسام الفلسطيني الذي شتت ووجهت ضربات صعبة وقاتلة للقضية الفلسطينية فالساحة الفلسطينية شهدت اسوء حالات التشتت والتمزق والانهيار الوطني بفعل تغليب المصالح الحزبية على المصلحة الوطنية العليا وفتح الابواب على مسرعيها للاحتلال لاستغلال هذه الحالة القائمة بشكل بشع فالجميع مطالب ودون استثناء احد العمل على تحصين الجبهة الداخلية ورص الصفوف من مختلف مكونات المجتمع لمواجهة التحديات الراهنة والتصدي لكل المؤامرات الت ......
#الشمل
#الفلسطيني
#وإنهاء
#حالة
#الانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730672
نهاد ابو غوش : المصالحة وإنهاء الانقسام أولا
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش حملت الأيام الماضية أنباء دعوتين لفعاليتين مهمتين، الأولى هي دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية لاجتماع المجلس المركزي الفلسطيني في موعد أقصاه مطلع العام المقبل، والثانية الدعوة والاستعدادات الجارية على قدم وساق لعقد المؤتمر الثامن لحركة فتح في آذار القادم.اللافت في دعوة المجلس المركزي هو القول بأنها تأتي لترتيب الأوضاع الداخلية، والحديث عن تعزيز قدرة المؤسسات الفلسطينية، ووحدة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية. ولكن ما يجدر الانتباه له أن المجلس المركزي، وهو أعلى هيئة للشعب الفلسطيني بين دورتي انعقاد المجلس الوطني، لم يجتمع منذ ثلاث سنوات عجاف. فآخر مرة انعقد فيها كانت في تشرين الأول 2018، وخلال هذه الفترة الطويلة مرّت مياه كثيرة من تحت الجسور، حيث تبدل الحكم في إسرائيل وفي الولايات المتحدة الأميركية، وجرت أربع دورات انتخابية في إسرائيل فذهب نتنياهو وجاءت حكومة بينيت- لابيد، ووقعت مواجهات شهر أيار وهبة القدس وباب العامود والشيخ جراح، وشُنّت الحرب الرابعة على قطاع غزة المعروفة بمعركة سيف القدس، كما انتكس الحوار الوطني الفلسطيني، وتعطلت الانتخابات التشريعية، التي كان مقررا إجراؤها في أيار الماضي، ودخل الوضع الداخلي الفلسطيني في سلسلة متلاحقة من الأزمات والتي كان أبرزها تصفية الناشط نزار بنات وردّات الفعل التي تبعت ذلك.في الظروف الطبيعية، يكون انتظام أعمال الهيئات والمؤسسات الوطنية والحركية أمرا صحّيا ومطلوبا، وغالبا ما يساهم في استنهاض دور الهيئات وتجديد دمائها، وتكون المؤتمرات الدورية فرصة للمراجعة وتصويب المسار، كما أنها تُشعر المسؤولين التنفيذيين بأنهم في دائرة المراقبة والمحاسبة، وبالتالي يفرض انتظام الهيئات قيودا نظامية وأدبية على تفرّد المسؤولين، فتحدّ من خروجهم عن توجيهات الهيئات وتكليفاتها لهم.ولكن في حالتنا الفلسطينية الراهنة، لا يبدو الأمر على هذا النحو الحميد، فدعوة الهيئات المركزية للانعقاد تجري عادة بطريقة استخدامية، ويجري استدعاؤها عند الحاجة، وتفتقد اجتماعاتها إلى دقة المراجعة وشدة المحاسبة، بل تكون أقرب إلى الجانب الاحتفالي البروتوكولي، وغالبا ما تجري المصادقة على توجهات القيادة، أو بكلمات أخرى: تجري الاستجابة الوافية للطلب أو الأغراض التي دعيت هذه الهيئات للانعقاد من أجلها.ينطبق ما سلف على الشق التنظيمي والإجرائي، أما بالنسبة للمضمون السياسي لهذه الاجتماعات فالكل يعرف ان المشكلة الرئيسية ليست داخل صفوف فتح لكي يحلها المؤتمر الثامن العتيد، مع أن القضايا التنظيمية تتراكم في العادة وتحتاج إلى مراجعات دورية، ولا هي بين حركة فتح وباقي فصائل منظمة التحرير ليبتّ فيها المجلس المركزي، دون التقليل من المشاكل الجدية التي تستحق التوقف والمعالجة الشاملة والجذرية، وآخرها قطع مخصصات ثلاثة فصائل تاريخية. فمشكلتنا الكبرى هي نتيجة الانقسام المستمر والآخذ في التعمق منذ العام 2007، وهو بالتحديد بين الحركتين الكُبرَيَين فتح وحماس، والذي يتجسد في حالة الانفصال بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ووجود حكومتين وسلطتين ونظامين. وما نجم عن ذلك من استفادة إسرائيل القصوى من هذا الانقسام، وسعيها المحموم لإدامته بوصفه خيارا استراتيجيا يقود إلى تفتيت الكيانية الفلسطينية وتجزئتها، وإضعاف شرعية التمثيل الفلسطيني، وبالتالي شرعية المطالبة بالحقوق الوطنية. وهذه الحالة الشاذّة هي التي تغري إسرائيل وتشجعها على التعامل مع الفلسطينيين كمجموعات سكانية وليس كشعب، كما أنها تضعف تمسك المجتمع الدولي بما يسمى "حل الدولتين"، أو ما نسميه نحن بحقنا في إق ......
#المصالحة
#وإنهاء
#الانقسام
#أولا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736229
سري القدوة : الدور الأمريكي في وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة سياسة سرقة الاراضي الفلسطينية وممارسة العدوان والتوغل الاستيطاني الإحلالي في القدس الشرقية ومحيطها، الذي تتعرض له المدينة المقدسة بشكل يومي، ويشمل جميع مناحي الحياة الفلسطينية فيها، وكان آخر أشكاله الاستيلاء على 5 دونمات في حي الشيخ جراح وتخصيصها لصالح الاستيطان، وملاحقة المجموعات الاستيطانية المتطرفة ومطاردتها لمنازل الحي لطرد العائلات الفلسطينية منها، والتصعيد الحاصل في اقتحامات المسجد الأقصى المبارك لتكريس تقسيمه المكاني، وسط ارتفاع وتيرة الدعوات التحريضية التي تطلقها الجماعات الاستيطانية المتطرفة والعديد من الحاخامات والمسؤولين الإسرائيليين لهدمه وتفكيكه ونقله، والقرار بهدم الشقق السكنية التابعة لعائلة نصار في حي واد قدوم بالقدس المحتلة وتشريد 70 مواطنا يقطنونها. تستمر الهجمة الاستيطانية في القدس وخصوصا بعد ما كشفته وسائل الاعلام الاسرائيلية قيام حكومة التطرف العنصري الاسرائيلية بالترويج لخطط مكثفة لبناء أحياء ومجمعات استيطانية عديدة في القدس الشرقية، بشكل يترافق مع إخلاء عشرات الأسر الفلسطينية من منازلها وهدم المزيد من منازل المقدسيين بحجج واهية، والسيطرة على مئات العقارات لصالح الجمعيات الاستيطانية والاستيلاء على قطع أراضٍ أخرى في انحاء مختلفة من المدينة في محاولة إسرائيلية رسمية لاستكمال عمليات أسرلة وتهويد المدينة بالكامل وتغيير واقعها التاريخي والقانوني والديمغرافي وفصلها تماما عن محيطها الفلسطيني وربطها بالعمق الإسرائيلي.حكومة الاحتلال تسابق الزمن لحسم مستقبل القدس من جانب واحد وبقوة الاحتلال ولغة العربدة والبلطجة، بعيدا عن أية مفاوضات مستقبلية بما يؤدي إلى وأد أية فرصة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وهذا الامر يتنافى كليا مع طبيعة القرارات الدولية التي تعتبر القدس اراضي محتلة وفقا للقانون الدولي وأيضا يتناقض مع طبيعة وخصوصية الوصاية الهاشمية.في ظل استمرار هذا الوضع المأساوي وتصاعد وتيرة الاحتلال العنصري فان حكومة الاحتلال تتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن نتائج وتداعيات استفرادها الاستعماري، وأن ما تتعرض له الأرض الفلسطينية المحتلة والقدس بشكل خاص من استيطان وأسرلة وتهويد يكشف عن الوجه الحقيقي لحكومة (بينت لبيد) وعن جوهر سياساتها باعتبارها أيضا حكومة استيطان ومستوطنين؛ لأن ما تتعرض له القدس يعد ترجمة صريحة وواضحة للمواقف التي يطلقها أركان الائتلاف الإسرائيلي الحاكم بشأن عدم وجود أية عملية سياسية مع الفلسطينيين، ولن توجد مثل هذه العملية حسب ادعائه، ضاربين الموقف الدولي بعرض الحائط.تفعيل المبادرات الدولية من اجل انهاء الاحتلال ووقف الاستيطان امر مهم وخاصة في ظل استمرار سياسة الاستيطان والتطهير العرقي في القدس، ومن هنا بات يترتب على المجتمع الدولي وخاصة الادارة الامريكية عدم الصمت تجاه ما يحدث في الاراضي العربية المحتلة، وبذل المزيد من الجهود للضغط على دولة الاحتلال لإجبارها على الانصياع لإرادة السلام الدولية والعودة إلى مسار المفاوضات لإنهاء احتلالها لأرض دولة فلسطين.ويشكل إسراع الولايات المتحدة الأميركية بإعادة فتح قنصليتها في القدس والتزامها بهذا الموقف كونه يكتسب أهمية كبيرة ويعيد جزءا من التوازن السياسي وخاصة على صعيد قضايا القدس وأهمية التعاون الامريكي وإعادة البعثة الفلسطينية الى واشنطن مع رفع مستوى التمثيل السياسي الفلسطيني وتبقى هنا مسؤولية انهاء الاحتلال على عاتق المجتمع الدولي الذي بات مطالبا بأهمية دعم قيام الدولة الفلسطينية والقدس عاصمتها وتعزيز عمل المؤسسات ......
#الدور
#الأمريكي
#الاستيطان
#وإنهاء
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741033
سري القدوة : عام 2022 وإنهاء الاحتلال والاستعمار الاستيطاني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة واصلت سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي عدوانها الشامل حيث تركت الاحداث التي شهدها عام 2021 اثارها الواضحة والكبيرة والمدمرة على الكثير من الأحداث السياسية والميدانية في الصراع المستمر مع الاحتلال كونها أثرت بشكل أو بآخر على العديد من المحاولات التي كانت تهدف لتمرير مشاريع ومخططات هدفها تغييب قضايا جوهرية تمس بالثوابت الفلسطينية والمبادئ الوطنية الراسخة من خلال مشاريع الوهم والعنصرية التي تهدف الى تدمير القضية الفلسطينية ومصادرة الحقوق الفلسطينية وتغيب العملية السياسية وفرض سياسة امر الواقع الاسرائيلية من خلال مواصلة سياسة الاستيطان وسرقة الاراضي الفلسطينية . ويعد عام 2021 بأنه عام القدس والأسرى والاستيطان باعتبارهم قضايا اساسية كان لهم الاثار البالغة على العديد من الأحداث والوقائع التي مرت بها القضية الفلسطينية خلال هذه الفترة بدءًا من معركة سيف القدس ومرورًا بنفق الحرية وليس انتهاءًا بالعدوان الذي لم يتوقف من عمليات اغتيال واعتقال وتهويد واستيطان وإنتاج حكومة التطرف الاسرائيلية العنصرية ولعل حالة الاستفزاز التي مورست من قبل مجموعات المستوطنين في المسجد الأقصى ومحاولة السيطرة على منازل فلسطينية في حي الشيخ جراح من أبرز الأحداث التي قادت إلى مواجهة عسكرية على جبهة غزة سميت باسم معركة سيف القدس ومواجهة الاحتلال وسياسة الاستيطان في الضفة الغربية والتي أظهرت خلالها المقاومة قدرات كبيرة عززت من الصمود الوطني الفلسطيني ومنعت الاحتلال من تنفيذ خططه في القدس وخاصة الشيخ جراح، وما رافق ذلك من مسيرة الأعلام الاسرائيلية التي فشلت عند نقطة بدايتها حين نظمت في العاشر من ذاك الشهر ما دفع بالشعب الفلسطيني الي التصدي لسياسة الاحتلال وإعلان حالة الاستنفار العام لمواجه سياسة الاحتلال العنصرية لتندلع مواجهة عسكرية استمرت 11 يوما أدت لاستشهاد نحو 260 فلسطينيًا وإصابة الآلاف .وعلى جبهة قطاع غزة ومواصلة الاحتلال عدوانه الشامل تمكنت معركة سيف القدس من تحديد اولويات التوجه الفلسطيني وتجسيد الوحدة الوطنية وأروع صور الصمود وتصعيد المقاومة الشعبية في مواجهة العدوان والاحتلال والتوسع الاستيطاني الاستعماري في فلسطين لتنطلق المواجهات الواسعة في غزة مرورا بالضفة والقدس وصولا إلى مناطق الداخل المحتل التي شهدت ما أطلق عليها هبة الكرامة في مشهد عبر عن قدرة الشعب الفلسطيني على الصمود ومواجهة المحتل ضمن معركة الاستقلال الوطني الفلسطيني وعلى طريق التحرر من الاحتلال ودعم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة .واصلت سلطات الاحتلال عدوانها الشامل في محاولتها الاستيلاء على منازل حي الشيخ جراح واستمرت حكومة التحالف العنصري في دعم الاستيطان وسياسة تهويد القدس وقد تواصلت اقتحامات المستوطنين للمسجد الاقصى ولم تتوقف وتصاعدت حتى بلغ عدد المقتحمين أكثر من 34 ألفا، بينما تصاعدت عمليات تجريف المنازل التي طالت العشرات، وسط أوامر هدم لمئات أخرى وعمليات اعتقال وإبعاد للمقدسيين عن الأقصى في إطار محاولة السيطرة زمانيا ومكانيا على المسجد، ولم يتوقف إرهاب المستوطنين في القدس بل تصاعد في عمق الضفة .ولا يمكن استمرار صمت وانحياز المجتمع الدولي لسلطات الاحتلال وتغيب حقيقي وفعلي لعملية السلام التي ما زالت مجمدة تماما وتراوح مكانها دون تحقيق اي تقدم في عملية التسوية السياسية وتغيب حقيقي للمشروع الوطني الفلسطيني الهادف لقيام الدولة الفلسطينية حيث ومع حلول العام الجديد 2022 يتطلع الشعب الفلسطيني الي دعم حقوقه واستقلاله الوطني .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة ا ......
#2022
#وإنهاء
#الاحتلال
#والاستعمار
#الاستيطاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742640
سري القدوة : الوحدة الادارية للمؤسسات الفلسطينية وإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة هل يدركون الحقيقة قبل الانهيار الكامل لكل القيم والأخلاق والأعراف العربية والدولية والوطنية وان تأخذ الفصائل الفلسطينية الوطنية والإسلامية دورها في انهاء الانقسام ووضع استراتجية وطنية لبناء الدولة الفلسطينية ووضع حد للمخاطر التي باتت تهدد مستقبل الشعب العربي الفلسطيني الذي يعاني من العدوان واستمرار سرقة الارض الفلسطينية . ندرك تمام الادراك وطالما اكدنا علي الدور التاريخي والمحوري لدولة الجزائر الشقيقة في انهاء الانقسام الفلسطيني ولرسالة الجزائر رئيسا وحكومة وشعبا تجاه الشعب العربي الفلسطيني التي تؤكد مجددا على العمق التاريخي بين فلسطين والجزائر حيث اكد الرئيس عبد المجيد تبون على اهمية تجسيد الحل العادل للصراع في المنطقة والذي يتطلب تمكين الشعب الفلسطيني من استعادة حقوقه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وبأن ذلك يعتبر العنصر ا&#65275-;-ساسي للسلام في المنطقة، وان تلك المواقف جاءت لتعكس عمق اهتمام الجزائر قيادة وشعبا بحقوق الشعب الفلسطيني العادلة في الحرية والاستقلال .تأكيد الجزائر مجددا على استعدادها للعب دورا محوريا في الوصول الي سلام عادل وشامل قائم على تجسيد العدالة والقانون الدولي ويمنح الشعب الفلسطيني حقوقه التاريخية يحمل في نفس الوقت مؤشرا واضحا بأن الجزائر قد استعادت دورها ومكانتها المركزية على الصعيدين العربي والدولي رغم ما تعرضت له من موجة ارهاب ومؤامرات استهدفت دور الجزائر والمس بأمنها وترابها الوطني، ودعوة الجزائر الى سرعة انهاء الوضع الفلسطيني القائم الذي يعصف بالوضع الداخلي وبالمستقبل الفلسطيني وتأكيدها على أنها جاهزة لفتح قلبها للشعب الفلسطيني من اجل استعادة وحدته يأتي ايضا ليؤكد على الاهتمام الجزائري بوقف مسلسل الانقسام والحالة التي تمثل خطرا على مستقبل الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية .نتطلع ان تستجيب الفصائل الفلسطينية وقيادتها لهذه الفرصة المهمة لتحقيق المصالحة الفلسطينية واليوم بات على الجميع التجاوب مع دعوة الرئيس الجزائري الصادقة والحقيقية والبدء بخطوات جادة لتنفيذ المصالحة بعيدا عن الاهداف الحزبية الضيقة وأول هذه الخطوات ضرورة مساهمة الجميع في انهاء الحزبية وتجسيد الوحدة الوطنية في اطار المشروع الوطني الفلسطيني وضمان التخلص من البرامج الحزبية الضيقة لصالح برنامج الوطن الواحد لشعب ما زال يقبع تحت الاحتلال وينتظر تلقى الدعم من اشقاءه العرب والمجتمع الدولي في نطاق العمل على انهاء اطول احتلال يعرفه العالم ووضع حد لسلسة الممارسات الخطيرة التي باتت تشكل خطورة على مستقبل الشعب الفلسطيني ووجوده في فلسطين .هذه الفرصة تعتبر مثالية وتاريخية كونها نابعة من ارض الثوار الجزائر وبدون اي ثمن وهدفها الحقيقي هو توحيد الجهود الفلسطينية من ارض الشهداء الاحرار للتخلص من مرحلة الانقسام وإجهاض كل مشاريع التصفية والمؤامرات التي كان يخطط لها مسبقا للنيل من ارادة الشعب ووحدته الوطنية وما احوج الشعب الفلسطيني وبهذه المرحلة الي تجسيد الوحدة وعودة الحياة بطبيعتها ما بين غزة والضفة الغربية فلا يمكن ان يستمر فصل غزة عن الضفة جغرافيا وسياسيا وإداريا وبأيدي وممارسات فلسطينية اصبحت تشكل خطورة على مستقبل الشعب الفلسطيني . المرحلة المقبلة يجب ان تشهد تغير الوضع القائم وتجسيد وحدة ادارية وسياسية فلسطينية وان يتم اعادة تقيم الماضي ووقف كل القرارات الجائرة والغير معقولة والتي مورست بفعل الانقسام ويجب تجسيد وحدة حقيقية للمؤسسات الفلسطينية والسيطرة الكاملة على مفاصل العمل السياسي الفلسطيني ضمن وحدة الوطن الادارية بعيدا عن مسمي ......
#الوحدة
#الادارية
#للمؤسسات
#الفلسطينية
#وإنهاء
#الانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748422