عادل عبد الزهرة شبيب : لنستفد من التجربة التنموية الماليزية.
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب كانت ماليزيا دولة زراعية تعتمد على انتاج السلع الأولية وخاصة المطاط ونخيل الزيت الى جانب القصدير , وتعاني من الفقر والبطالة , الا انها تحولت من بلد يعتمد على تصدير المواد الأولية البسيطة الى اكبر الدول المصدرة للسلع والتقنية الصناعية في منطقة جنوب شرقي أسيا . وقد احتلت في عام 2007 المرتبة 34 في الناتج المحلي الاجمالي بحسب صندوق النقد الدولي كما احتلت المرتبة 18 عالميا من حيث حجم الصادرات في العام 2004 حيث بلغت حصتها 126,5 مليار دولار متصدرة بذلك دول العالم الاسلامي , واحتلت في نفس العام المرتبة 20 عالميا من حيث حجم الواردات , كما احتلت ماليزيا المرتبة 63 في عام 2007 في مؤشر التنمية البشرية الصادر عن برنامج الامم المتحدة الانمائي . و قبل ذلك استطاعت ماليزيا الخروج من الأزمة الاقتصادية لعام 1997 حيث لم تخضع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لعلاج ازمتها الاقتصادية وانما عالجت مشكلتها من خلال برنامج وطني متميز عمل على فرض قيود مشددة على سياسة البلد النقدية والسير بشروطها الاقتصادية الوطنية وليس الاعتماد على الآخرين الذين يريدون استغلال ازمتها لصالحهم , وهذا ما يفتقر اليه العراق اليوم الغارق بالأزمات والديون الخارجية.تعد حقبة رئيس وزراء ماليزيا الدكتور مهاتير محمد للفترة من العام 1981 - 2003 هي الحقبة التي شهدت انطلاقة النموذج الماليزي للتنمية , حيث يعد الفكر التنموي لرئيس الوزراء الأسبق مهاتير محمد المحفز لقيادة ماليزيا لتكون دولة صناعية متميزة على المستوى الآسيوي على اقل تقدير . وجسدت التجربة الماليزية في التنمية قدرة الدولة شعبا وحكومة في الاعتماد على الذات , ولم يتحقق ذلك الا بموجب توافر شروط الاستقرار السياسي والاجتماعي الذي كان الحافز الأساس في التقدم الاقتصادي وعد التنوع في المجتمع الماليزي مصدر اثراء لا هدم للعملية التنموية ( بعكس ما موجود في العراق ), مع الاستفادة من التكتلات الاقليمية كمنظمة ( الآسيان ) ( والآسيان هي رابطة دول جنوب شرق آسيا المعروفة اختصارا باسم آسيان وهي منظمة اقتصادية تضم 10 دول في جنوب شرق آسيا وتم تأسيسها في 8 آب 1967 في العاصمة التايلندية بانكوك وتعتبر ماليزيا من المؤسسين لهذا الاتحاد , وشعار آسيان هو : رؤية واحدة , هوية واحدة , مجتمع واحد .) وساهمت الآسيان في في تقوية الاقتصاد الماليزي حيث منحتها مكانة في سلم الاقتصادات العالمية . ويمكن للدول النامية ومنها العراق المتخلف اقتصاديا ان تستفاد من التجربة الماليزية في التنمية لكي تنهض من التخلف والجمود .لقد نجحت ماليزيا في : 1) بناء بنية تحتية متطورة .2) مكافحة الفساد حيث تمكن رئيس الوزراء مهاتير محمد من محاربة العديد من مظاهر الفساد في بلاده خلال فترة لا تتجاوز العشرة ايام وقام بفتح اكثر اكثر الملفات فساد وهو الصندوق السيادي الماليزي الذي تقدر حجم الأموال المنهوبة منه بأكثر من 4,5 مليار دولار وبدأ التحقيق مع رئيس الوزراء السابق نجيب عبد الرزاق وزوجته وبعض اقاربه بتهم الفساد والتربح وتلقي رشى خارجية منها 681 مليون دولار من السعودية وجرى تحركه سريعا لاسترداد الأموال المنهوبة والمهربة للخارج عبر عمليات غير مشروعة وعمليات غسيل الأموال في الولايات المتحدة وسويسرا ودول اخرى .3) اكد رئيس الوزراء مهاتير محمد على انه يجب ان تتم ادارة شؤون الدولة بسيادة القانون وخضوع الجميع له بغض النظر عن الصفة والمنصب ( وهذا ما نفتقر اليه ) . وقد ساهم فساد الحكومة السابقة في ماليزيا في تراجع الاقتصاد الذي انعكس على تراجع قيمة العملة المحلية امام الدولار واس ......
#لنستفد
#التجربة
#التنموية
#الماليزية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682203
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب كانت ماليزيا دولة زراعية تعتمد على انتاج السلع الأولية وخاصة المطاط ونخيل الزيت الى جانب القصدير , وتعاني من الفقر والبطالة , الا انها تحولت من بلد يعتمد على تصدير المواد الأولية البسيطة الى اكبر الدول المصدرة للسلع والتقنية الصناعية في منطقة جنوب شرقي أسيا . وقد احتلت في عام 2007 المرتبة 34 في الناتج المحلي الاجمالي بحسب صندوق النقد الدولي كما احتلت المرتبة 18 عالميا من حيث حجم الصادرات في العام 2004 حيث بلغت حصتها 126,5 مليار دولار متصدرة بذلك دول العالم الاسلامي , واحتلت في نفس العام المرتبة 20 عالميا من حيث حجم الواردات , كما احتلت ماليزيا المرتبة 63 في عام 2007 في مؤشر التنمية البشرية الصادر عن برنامج الامم المتحدة الانمائي . و قبل ذلك استطاعت ماليزيا الخروج من الأزمة الاقتصادية لعام 1997 حيث لم تخضع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لعلاج ازمتها الاقتصادية وانما عالجت مشكلتها من خلال برنامج وطني متميز عمل على فرض قيود مشددة على سياسة البلد النقدية والسير بشروطها الاقتصادية الوطنية وليس الاعتماد على الآخرين الذين يريدون استغلال ازمتها لصالحهم , وهذا ما يفتقر اليه العراق اليوم الغارق بالأزمات والديون الخارجية.تعد حقبة رئيس وزراء ماليزيا الدكتور مهاتير محمد للفترة من العام 1981 - 2003 هي الحقبة التي شهدت انطلاقة النموذج الماليزي للتنمية , حيث يعد الفكر التنموي لرئيس الوزراء الأسبق مهاتير محمد المحفز لقيادة ماليزيا لتكون دولة صناعية متميزة على المستوى الآسيوي على اقل تقدير . وجسدت التجربة الماليزية في التنمية قدرة الدولة شعبا وحكومة في الاعتماد على الذات , ولم يتحقق ذلك الا بموجب توافر شروط الاستقرار السياسي والاجتماعي الذي كان الحافز الأساس في التقدم الاقتصادي وعد التنوع في المجتمع الماليزي مصدر اثراء لا هدم للعملية التنموية ( بعكس ما موجود في العراق ), مع الاستفادة من التكتلات الاقليمية كمنظمة ( الآسيان ) ( والآسيان هي رابطة دول جنوب شرق آسيا المعروفة اختصارا باسم آسيان وهي منظمة اقتصادية تضم 10 دول في جنوب شرق آسيا وتم تأسيسها في 8 آب 1967 في العاصمة التايلندية بانكوك وتعتبر ماليزيا من المؤسسين لهذا الاتحاد , وشعار آسيان هو : رؤية واحدة , هوية واحدة , مجتمع واحد .) وساهمت الآسيان في في تقوية الاقتصاد الماليزي حيث منحتها مكانة في سلم الاقتصادات العالمية . ويمكن للدول النامية ومنها العراق المتخلف اقتصاديا ان تستفاد من التجربة الماليزية في التنمية لكي تنهض من التخلف والجمود .لقد نجحت ماليزيا في : 1) بناء بنية تحتية متطورة .2) مكافحة الفساد حيث تمكن رئيس الوزراء مهاتير محمد من محاربة العديد من مظاهر الفساد في بلاده خلال فترة لا تتجاوز العشرة ايام وقام بفتح اكثر اكثر الملفات فساد وهو الصندوق السيادي الماليزي الذي تقدر حجم الأموال المنهوبة منه بأكثر من 4,5 مليار دولار وبدأ التحقيق مع رئيس الوزراء السابق نجيب عبد الرزاق وزوجته وبعض اقاربه بتهم الفساد والتربح وتلقي رشى خارجية منها 681 مليون دولار من السعودية وجرى تحركه سريعا لاسترداد الأموال المنهوبة والمهربة للخارج عبر عمليات غير مشروعة وعمليات غسيل الأموال في الولايات المتحدة وسويسرا ودول اخرى .3) اكد رئيس الوزراء مهاتير محمد على انه يجب ان تتم ادارة شؤون الدولة بسيادة القانون وخضوع الجميع له بغض النظر عن الصفة والمنصب ( وهذا ما نفتقر اليه ) . وقد ساهم فساد الحكومة السابقة في ماليزيا في تراجع الاقتصاد الذي انعكس على تراجع قيمة العملة المحلية امام الدولار واس ......
#لنستفد
#التجربة
#التنموية
#الماليزية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682203
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - لنستفد من التجربة التنموية الماليزية.
عادل عبد الزهرة شبيب : لنستفد من تجربة الصين في دعم الانتاج الوطني وتحويل العراق الى بلد مصدر .
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يمكن الاستفادة من تجارب الدول التي تمكنت من تحقيق التنمية الاقتصادية – الاجتماعية ودعم منتجها الوطني لتتحول الى بلدان مصدرة تنافس الدول الرأسمالية المتقدمة , بعد ان قدمت الدعم والحماية لمنتجاتها الوطنية كالصين ودول النمور الاسيوية وغيرها. اذ تمكنت الصين من تخليص ربع سكان العالم من براثن الفقر والتخلف على الرغم من امتلاكها 7 في المائة فقط من الأراضي الزراعية, الا انها استطاعت توفير الغذاء لسكانها واستطاعت منذ العام 1978 أن تحقق معدلات نمو ايجابية بحد ادنى 6 في المائة سنويا , كما حقق القطاع الصناعي الخاص نموا بلغ 11,5 في المائة سنويا. وتؤكد الاحصاءات ان القرن الحادي والعشرين سيكون صينيا. كما تمكنت من تحقيق فائض في الميزان التجاري بقيمة 186 مليار دولار خلال عام 2001 وفائض في ميزان المدفوعات بقيمة 205 مليار دولار خلال عام 2001 وتحقيق احتياطي من النقد الاجنبي بلغ 1932 مليار دولار في آب 2001 , وتحقيق نمو في الانتاج الصناعي بنسبة 95 في المائة في ايلول 2001.وتعكس هذه الأرقام النهضة الصينية الحالية اذا ما قورنت بمثيلاتها في الدول المتقدمة بعد ان كانت الصين دولة فقيرة ومتخلفة للغاية في ظل الاعداد الضخمة من السكان. وبعد اكثر من خمسين سنة من العمل الجاد صارت الصين اليوم احدى الدول الاقتصادية الكبرى ذات القدرة التنموية الكاملة في العالم والتي تجد منتجاتها المختلفة في اسواق العالم, وهذا التطور الاقتصادي الكبير فيها يعود بالأساس الى القرار الذي اتخذه قادة الصين بضرورة اصلاح النظام الاقتصادي الصيني , حيث عملوا منذ العام 1978 على المزج بين الاقتصاد المخطط واقتصاد السوق ومحاولة الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة وفتح الباب امام الاستثمارات الاجنبية. وبعد تجربة الاصلاح والانفتاح لمدة عشرة سنوات استطاعت الصين بلورة مفهوم ( اقتصاد السوق الاشتراكي ) لتحديث تسوية عملية ونظرية بين الحفاظ على دور الدولة التدخلي في الاقتصاد من جهة وخلق فضاءات اقتصادية ليبرالية ومتعولمة من جهة اخرى ربطتها بالاقتصاد العالمي. وقد سمحت لها تلك التجربة بالاندماج مع الاقتصاد العالمي.اعتمدت الصين في تحقيقها الاصلاح الاقتصادي على :-1) تطبيق نظام اللامركزية في ادارة المؤسسات الحكومية والتخطيط الانمائي مع الأخذ بمناهج الاصلاح والتقدم الشامل بصورة تدريجية بما يحقق التغيير في ظل الاستقرار وقبول المجتمع.2) السماح بظهور صور اخرى من الملكية مثل الملكية الخاصة الى جانب الملكية العامة والملكية التعاونية وبعمل توازن محسوب في الهيكل الاقتصادي ( الملكية العامة 30في المائة والملكية الجماعية 40في المائة والمشروعات الاستثمارية والخاصة 30في المائة ).3) الانفتاح والاتصال بالغرب والخروج من العزلة.4) الاصلاح الجذري للشركات والمصانع المملوكة للدولة في تحديث معدات الانتاج واسلوب وقواعد العمل والادارة لحل مشكلات معظم المؤسسات الحكومية الخاسرة لمدة طويلة.5) اقامة اسواق المال والتكنولوجيا والمعلومات على اسس حديثة مع اعداد الغطاء التشريعي الواضح الذي يحدد السياسات المالية وسياسات توزيع الاجور على اسس مرنة وفقا للكفاءات والقدرات اللازمة لكل وظيفة.وقد اعتمدت الصين في اصلاحاتها الاقتصادية التي حققت المعجزة على ثلاث خطوات :-اولا : الخطوة الاولى عام 1978 تمثلت بمضاعفة مجمل الناتج الوطني مرتين عما في 1970 من خلال تحقيق التنمية الاقتصادية ورفع مستوى الشعب سواء عن طريق رأس المال الوطني او الاجنبي بأسلوب اشتراكي وفقا للمثل الصيني : (( لا يهم لون القطة اسود ام ابيض طالما تصطاد الفئران )), وبذلك ح ......
#لنستفد
#تجربة
#الصين
#الانتاج
#الوطني
#وتحويل
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702243
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يمكن الاستفادة من تجارب الدول التي تمكنت من تحقيق التنمية الاقتصادية – الاجتماعية ودعم منتجها الوطني لتتحول الى بلدان مصدرة تنافس الدول الرأسمالية المتقدمة , بعد ان قدمت الدعم والحماية لمنتجاتها الوطنية كالصين ودول النمور الاسيوية وغيرها. اذ تمكنت الصين من تخليص ربع سكان العالم من براثن الفقر والتخلف على الرغم من امتلاكها 7 في المائة فقط من الأراضي الزراعية, الا انها استطاعت توفير الغذاء لسكانها واستطاعت منذ العام 1978 أن تحقق معدلات نمو ايجابية بحد ادنى 6 في المائة سنويا , كما حقق القطاع الصناعي الخاص نموا بلغ 11,5 في المائة سنويا. وتؤكد الاحصاءات ان القرن الحادي والعشرين سيكون صينيا. كما تمكنت من تحقيق فائض في الميزان التجاري بقيمة 186 مليار دولار خلال عام 2001 وفائض في ميزان المدفوعات بقيمة 205 مليار دولار خلال عام 2001 وتحقيق احتياطي من النقد الاجنبي بلغ 1932 مليار دولار في آب 2001 , وتحقيق نمو في الانتاج الصناعي بنسبة 95 في المائة في ايلول 2001.وتعكس هذه الأرقام النهضة الصينية الحالية اذا ما قورنت بمثيلاتها في الدول المتقدمة بعد ان كانت الصين دولة فقيرة ومتخلفة للغاية في ظل الاعداد الضخمة من السكان. وبعد اكثر من خمسين سنة من العمل الجاد صارت الصين اليوم احدى الدول الاقتصادية الكبرى ذات القدرة التنموية الكاملة في العالم والتي تجد منتجاتها المختلفة في اسواق العالم, وهذا التطور الاقتصادي الكبير فيها يعود بالأساس الى القرار الذي اتخذه قادة الصين بضرورة اصلاح النظام الاقتصادي الصيني , حيث عملوا منذ العام 1978 على المزج بين الاقتصاد المخطط واقتصاد السوق ومحاولة الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة وفتح الباب امام الاستثمارات الاجنبية. وبعد تجربة الاصلاح والانفتاح لمدة عشرة سنوات استطاعت الصين بلورة مفهوم ( اقتصاد السوق الاشتراكي ) لتحديث تسوية عملية ونظرية بين الحفاظ على دور الدولة التدخلي في الاقتصاد من جهة وخلق فضاءات اقتصادية ليبرالية ومتعولمة من جهة اخرى ربطتها بالاقتصاد العالمي. وقد سمحت لها تلك التجربة بالاندماج مع الاقتصاد العالمي.اعتمدت الصين في تحقيقها الاصلاح الاقتصادي على :-1) تطبيق نظام اللامركزية في ادارة المؤسسات الحكومية والتخطيط الانمائي مع الأخذ بمناهج الاصلاح والتقدم الشامل بصورة تدريجية بما يحقق التغيير في ظل الاستقرار وقبول المجتمع.2) السماح بظهور صور اخرى من الملكية مثل الملكية الخاصة الى جانب الملكية العامة والملكية التعاونية وبعمل توازن محسوب في الهيكل الاقتصادي ( الملكية العامة 30في المائة والملكية الجماعية 40في المائة والمشروعات الاستثمارية والخاصة 30في المائة ).3) الانفتاح والاتصال بالغرب والخروج من العزلة.4) الاصلاح الجذري للشركات والمصانع المملوكة للدولة في تحديث معدات الانتاج واسلوب وقواعد العمل والادارة لحل مشكلات معظم المؤسسات الحكومية الخاسرة لمدة طويلة.5) اقامة اسواق المال والتكنولوجيا والمعلومات على اسس حديثة مع اعداد الغطاء التشريعي الواضح الذي يحدد السياسات المالية وسياسات توزيع الاجور على اسس مرنة وفقا للكفاءات والقدرات اللازمة لكل وظيفة.وقد اعتمدت الصين في اصلاحاتها الاقتصادية التي حققت المعجزة على ثلاث خطوات :-اولا : الخطوة الاولى عام 1978 تمثلت بمضاعفة مجمل الناتج الوطني مرتين عما في 1970 من خلال تحقيق التنمية الاقتصادية ورفع مستوى الشعب سواء عن طريق رأس المال الوطني او الاجنبي بأسلوب اشتراكي وفقا للمثل الصيني : (( لا يهم لون القطة اسود ام ابيض طالما تصطاد الفئران )), وبذلك ح ......
#لنستفد
#تجربة
#الصين
#الانتاج
#الوطني
#وتحويل
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702243
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - لنستفد من تجربة الصين في دعم الانتاج الوطني وتحويل العراق الى بلد مصدر .