علي صادق : الحوار مع الجماعات المسلحة
#الحوار_المتمدن
#علي_صادق الحوار جزء لايتجزء من الثقافة الانسانية وهو أصل من أصول ثقافتنا ،والذين شهدوا عن كثب تلك التضحيات والثمن الباهض للصراعات المسلحة في العالم يدركون جيداً ان الحوار في نهاية المطاف السبيل الوحيد لإيقاف الحروب الهجينة وبناء السلام، ويذكر المفاوض والدبلوماسي جوناثان باول الدروس والعبر التي استخلصها من خلال التجارب الحوارية مع التنظيمات المسلحة " ان الحوار هو الذي اقنع الكثير من الجماعات المسلحة المعاصرة في العالم والتي وصفت بعضها بأنها جماعات إرهابية ان تتبنى الوسائل السليمة وان تتخلى عن العنف وتنخرط في العملية السياسية لفض النزاعات" ولنا مثال بالقران الكريم فقد قص علينا الحوار بالحجج والبراهين بين الله الخالق وابليس المتمرد وقص علينا حوارات عدة بين الانبياذ والفراعنة الطغاة المسٌتبدين فكانت جميعها حوارات وحجج وبراهين عقلانية ومنطقية تدار بالعرف والمنطق السليم وجها لوجه ، في جو من الموضوعية والشفافية الكاملة واشهر تلك الحوارات مع مجموعات التطرف العنيف في تراثنا الاسلامي هي تلك التي جرت بين الصحابي عبدالله بن عباس وبين اول مجموعة إرهابية متعصبة ومتطرفة ظهرت في الاسلام هم الخوارج ،وقد نجح عبدالله بن عباس من خلال مناظرات مفتوحة معهم في إقناع وإنسحاب اكثر من ربع اتباعهم وإدراكهم لخطأ منهجهم وتطرفه وبعده عن سماحة ووسطية الاسلام، والحوار مع الجماعات المسلحة والمتطرفة حوار لا مفر ولا مناص منه ، وهو حوار معقد وصعب لكن لابد منٌه اليوم قبل اي وقتٍ اخر ، وهو في امس الحاجة الى فكر وهمة الصحابي الجليل عبدالله بن عباس وحكمته، وفي ظل ماتمر به منطقة الشرق الاوسط بعد احداث ثورات الربيع العربي وظهور التنظيمات المسلحة وإبرز تلك التنظيمات ، تنظيم الدولة الاسلامية والذي سيطر على مساحة شاسعة في العراق وسوريا معا، وانتشار السلاح بين الشباب بشكل كبير، وليس هناك بديل عن اطلاق حوار صادق وطني وجاد لاستيعاب الجماعات المسلحة واقناعهم بان يكونوا جزء من التغيير وبناء الدولة العراقية، والحوار مه المسلحين واستيعابهم وعدم اقصائهم وإدماجهم في المجتمع من خلال برامج علمية وخطط تنموية تتيح لهم فرص مواصلة تعليمهم وافساح المجالات الاقتصادية من خلال المشروعات الصغرى والمتوسطة والاستيعاب السياسي لهم من خلال بناء الوعي السياسي لديهم واتاحة المجال لهم وتمكينهم وبناء ثقافة سياسية وهذه تٌعتبر اسلم الطرق لتحصين الشباب من اعتناق الفكر المتطرف واستخدام العنف ضد المجتمع ، والذين يهتمون بدراسة الجماعات المسلحة والذين عملوا بملفات الحوارات والمصالحة الوطنية في العراق ودوائر المعلومات والاستخبارات والتحقيقات القضائية يدركون الثمن غالي جيداً عندما يغادر خيار الحوار السري والتفاوض الغير معلن في وسائل الاعلام، والاصرار على الحل المسلح والقوة المفرطة في نهاية كل نزاع عسكري وانتصارات للقوات النظامية، ويكون السبيل الوحيد لإيقاف الحروب الهجينة وعمليات الاستنزاف والإنهاك هو الحوار عبر القنوات السرية ، ثم ليس هناك دولة تنتمي لجمعية الامم المتحدة تزعم في العلن إنها تفاوض جماعة إرهابية او خارجة عن القانون، لكن هناك قبصة الخيزران التي نتفاوض من خلالها بقنوات سرية من خلال وسطاء وبمعية اطراف محلية او دولية محل ثقة لدى الطرفين، وننكر ذلك في وسائل الاعلام، والتفاوض مع الإرهابيين لايلزم بالضرورة تلبية عشر مطالبهم ، وفي هذا الصدد يذكر الدبلوماسي البريطاني جوناثان باول " قد تحاول وتنجح بعض الدول في القضاء على التنظيمات المسلحة من خلال استخدام القوة المفرطة، إلا ان ذلك لايحل الصراع بل يؤجله" والخطر في المفاوضات عندما تكو ......
#الحوار
#الجماعات
#المسلحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767332
#الحوار_المتمدن
#علي_صادق الحوار جزء لايتجزء من الثقافة الانسانية وهو أصل من أصول ثقافتنا ،والذين شهدوا عن كثب تلك التضحيات والثمن الباهض للصراعات المسلحة في العالم يدركون جيداً ان الحوار في نهاية المطاف السبيل الوحيد لإيقاف الحروب الهجينة وبناء السلام، ويذكر المفاوض والدبلوماسي جوناثان باول الدروس والعبر التي استخلصها من خلال التجارب الحوارية مع التنظيمات المسلحة " ان الحوار هو الذي اقنع الكثير من الجماعات المسلحة المعاصرة في العالم والتي وصفت بعضها بأنها جماعات إرهابية ان تتبنى الوسائل السليمة وان تتخلى عن العنف وتنخرط في العملية السياسية لفض النزاعات" ولنا مثال بالقران الكريم فقد قص علينا الحوار بالحجج والبراهين بين الله الخالق وابليس المتمرد وقص علينا حوارات عدة بين الانبياذ والفراعنة الطغاة المسٌتبدين فكانت جميعها حوارات وحجج وبراهين عقلانية ومنطقية تدار بالعرف والمنطق السليم وجها لوجه ، في جو من الموضوعية والشفافية الكاملة واشهر تلك الحوارات مع مجموعات التطرف العنيف في تراثنا الاسلامي هي تلك التي جرت بين الصحابي عبدالله بن عباس وبين اول مجموعة إرهابية متعصبة ومتطرفة ظهرت في الاسلام هم الخوارج ،وقد نجح عبدالله بن عباس من خلال مناظرات مفتوحة معهم في إقناع وإنسحاب اكثر من ربع اتباعهم وإدراكهم لخطأ منهجهم وتطرفه وبعده عن سماحة ووسطية الاسلام، والحوار مع الجماعات المسلحة والمتطرفة حوار لا مفر ولا مناص منه ، وهو حوار معقد وصعب لكن لابد منٌه اليوم قبل اي وقتٍ اخر ، وهو في امس الحاجة الى فكر وهمة الصحابي الجليل عبدالله بن عباس وحكمته، وفي ظل ماتمر به منطقة الشرق الاوسط بعد احداث ثورات الربيع العربي وظهور التنظيمات المسلحة وإبرز تلك التنظيمات ، تنظيم الدولة الاسلامية والذي سيطر على مساحة شاسعة في العراق وسوريا معا، وانتشار السلاح بين الشباب بشكل كبير، وليس هناك بديل عن اطلاق حوار صادق وطني وجاد لاستيعاب الجماعات المسلحة واقناعهم بان يكونوا جزء من التغيير وبناء الدولة العراقية، والحوار مه المسلحين واستيعابهم وعدم اقصائهم وإدماجهم في المجتمع من خلال برامج علمية وخطط تنموية تتيح لهم فرص مواصلة تعليمهم وافساح المجالات الاقتصادية من خلال المشروعات الصغرى والمتوسطة والاستيعاب السياسي لهم من خلال بناء الوعي السياسي لديهم واتاحة المجال لهم وتمكينهم وبناء ثقافة سياسية وهذه تٌعتبر اسلم الطرق لتحصين الشباب من اعتناق الفكر المتطرف واستخدام العنف ضد المجتمع ، والذين يهتمون بدراسة الجماعات المسلحة والذين عملوا بملفات الحوارات والمصالحة الوطنية في العراق ودوائر المعلومات والاستخبارات والتحقيقات القضائية يدركون الثمن غالي جيداً عندما يغادر خيار الحوار السري والتفاوض الغير معلن في وسائل الاعلام، والاصرار على الحل المسلح والقوة المفرطة في نهاية كل نزاع عسكري وانتصارات للقوات النظامية، ويكون السبيل الوحيد لإيقاف الحروب الهجينة وعمليات الاستنزاف والإنهاك هو الحوار عبر القنوات السرية ، ثم ليس هناك دولة تنتمي لجمعية الامم المتحدة تزعم في العلن إنها تفاوض جماعة إرهابية او خارجة عن القانون، لكن هناك قبصة الخيزران التي نتفاوض من خلالها بقنوات سرية من خلال وسطاء وبمعية اطراف محلية او دولية محل ثقة لدى الطرفين، وننكر ذلك في وسائل الاعلام، والتفاوض مع الإرهابيين لايلزم بالضرورة تلبية عشر مطالبهم ، وفي هذا الصدد يذكر الدبلوماسي البريطاني جوناثان باول " قد تحاول وتنجح بعض الدول في القضاء على التنظيمات المسلحة من خلال استخدام القوة المفرطة، إلا ان ذلك لايحل الصراع بل يؤجله" والخطر في المفاوضات عندما تكو ......
#الحوار
#الجماعات
#المسلحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767332
الحوار المتمدن
علي صادق - الحوار مع الجماعات المسلحة
علي صادق : اليمن في الاستراتيجية السعودية_الإيرانية
#الحوار_المتمدن
#علي_صادق مع انطلاق شرارة ثورات الربيع العربي زادت حدة الصراع بين السعودية وإيران مع تباين مواقف كلا من الدولتين لهذه الثورات، سعت كلاً منهما لاحتوائها سواء من خلال تقديم الدعم او معاونة النظام او المعارضة ، فيما يتعلق بالثورة اليمنية في عام 2011 فقد كانت السعودية حاضرة وبقوة من خلال المبادرة الخليجية، إذ كانت السعودية قوة فاعلة وقادرة على التأثير في القرار اليمني منٌذ امد بعيد من خلال علاقاتها بمشايخ القبائل اليمنية والشخصيات المؤثرة على الساحة اليمنية وذلك بفعل التقارب الجغرافية والقومي والتاريخي والثقافي والأعراف المشتركة، أما إيران فكان حضورها ضعيف ويقتصر على دعم الحوثيين الذين كانوا إنذاك خارج السلطة ويمثلون نسبة صغيرة في المجتمع ، لكن وصول الحوثيين الى السلطة في 21 إيلول 2014 بفعل الاحتجاجات والأعمال التي قاموا بها في صنعاء وبعض المحافظات وانتقال الرئيس هادي الى عدن وتفرد الحوثيين بالسلطة في صنعاء ، عد هو نقطة التحول في وتيرة الصراع بين السعودية وإيران حيث بدأ الصراع يتخذ طابعاً عسكرياً بعد ان كان الصراع يدار بالوكالة ، واضحت السعودية التي تعتبر الحوثيين اليد الطولى لإيران تشعر بالقلق ، لذلك اتخذت قرار التدخل العسكري في اليمن فيما أسمته عاصفة الحزم في 26 مارس 2015 , بينما اتخذت إيران على عاتقها الدفاع عن حلفائها الحوثيين من خلال تأييدها لثورتهم وتحركاتهم وتدعمهم اعلاميا ورفض التدخل العسكري السعودي في اليمن**اليمن في الاستراتيجية السعودية تنطلق السياسة السعودية تجاه الجمهورية اليمنية من مجموعة محددات التي تشكل توجهات ومنطلقات للسياسة السعودية في اليمن، إذ تمثل اليمن بالنسبة للملكة العربية السعودية العمق الاستراتيجي نظراً للتقارب الجغرافي بين الدولتين، حيث ترتبط اليمن بالسعودية بشريط حدودي بري طويل وثلاثة منافذ رئيسية، ونظراً للتقارب الجغرافي والثقافي والامتداد التاريخي بين البلدين وماتمثله اليمن من أهمية استراتيجية بالنسبة للسعودية، فأن الاخيرة تنطلق من توجهاتها تجاه اليمن من " أن أمن اليمن من أمن المملكة" وان تطور الاحداث في الساحة اليمنية ينعكس وبشكل مباشر على السعودية،ومن هذه المنطلقات تسعى المملكة العربية السعودية إلى التأثير في القرار اليمني بما يتلائم مع سياستها وبما يخدم مصالحها لذلك فأنها تسعى بكل ما أوتيت من قوة الأن تؤثر في القرار اليمني واستخدام كافة وسائل المملكة ، ويعود الاهتمام السعودي باليمن لعدة أسباب أهمها أن اليمن تعتبر الفناء الخلفي للسعودية لذلك من الطبيعي أن تتأثر السعودية بالأحداث الداخلية وعدم الاستقرار في اليمن نتيجة القرب الجغرافي بين البلدين، لذلك تسعى السعودية ان يكون لها اليد الطولى في القرار اليمني من خلال التأثير في صنع القرار اليمني ومحاولتها ان يكون تحت نفوذها من يصل الى السلطة**اليمن في الاستراتيجية الإيرانيةتتحرك الجمهورية الإيرانية تجاه اليمن من عدة منطلقات وأهداف تسعى إلى تحقيقها وذلك تحقيقاً لأهدافها الكبرى على المستوى الأقليمي ، فإيران تدرك أهمية الموقع الجغرافي اليمني والذي يمثل مكسب بالنسبة لها من جوانب عدة ، الاول: من حيث كون اليمن تملك موقع جغراقي يجعلها تتحكم بالملاحة البحرية الدولية من خلال إطلالها على البحرين العربي والأحمر وسيطرتها على باب المندب ذات الأهمية الاستراتيجية بالنسبة للسياسات الدولية ، وإنطلاقاً من الموقع الجغرافي اليمني المميز تسعى إيران ان يكون لها موطئ قدم في البحر الاحمر وخاصة في باب المندب للسيطرة على المضايق الاستراتيجية ولكي يكون لها تواجد تحس ......
#اليمن
#الاستراتيجية
#السعودية_الإيرانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767373
#الحوار_المتمدن
#علي_صادق مع انطلاق شرارة ثورات الربيع العربي زادت حدة الصراع بين السعودية وإيران مع تباين مواقف كلا من الدولتين لهذه الثورات، سعت كلاً منهما لاحتوائها سواء من خلال تقديم الدعم او معاونة النظام او المعارضة ، فيما يتعلق بالثورة اليمنية في عام 2011 فقد كانت السعودية حاضرة وبقوة من خلال المبادرة الخليجية، إذ كانت السعودية قوة فاعلة وقادرة على التأثير في القرار اليمني منٌذ امد بعيد من خلال علاقاتها بمشايخ القبائل اليمنية والشخصيات المؤثرة على الساحة اليمنية وذلك بفعل التقارب الجغرافية والقومي والتاريخي والثقافي والأعراف المشتركة، أما إيران فكان حضورها ضعيف ويقتصر على دعم الحوثيين الذين كانوا إنذاك خارج السلطة ويمثلون نسبة صغيرة في المجتمع ، لكن وصول الحوثيين الى السلطة في 21 إيلول 2014 بفعل الاحتجاجات والأعمال التي قاموا بها في صنعاء وبعض المحافظات وانتقال الرئيس هادي الى عدن وتفرد الحوثيين بالسلطة في صنعاء ، عد هو نقطة التحول في وتيرة الصراع بين السعودية وإيران حيث بدأ الصراع يتخذ طابعاً عسكرياً بعد ان كان الصراع يدار بالوكالة ، واضحت السعودية التي تعتبر الحوثيين اليد الطولى لإيران تشعر بالقلق ، لذلك اتخذت قرار التدخل العسكري في اليمن فيما أسمته عاصفة الحزم في 26 مارس 2015 , بينما اتخذت إيران على عاتقها الدفاع عن حلفائها الحوثيين من خلال تأييدها لثورتهم وتحركاتهم وتدعمهم اعلاميا ورفض التدخل العسكري السعودي في اليمن**اليمن في الاستراتيجية السعودية تنطلق السياسة السعودية تجاه الجمهورية اليمنية من مجموعة محددات التي تشكل توجهات ومنطلقات للسياسة السعودية في اليمن، إذ تمثل اليمن بالنسبة للملكة العربية السعودية العمق الاستراتيجي نظراً للتقارب الجغرافي بين الدولتين، حيث ترتبط اليمن بالسعودية بشريط حدودي بري طويل وثلاثة منافذ رئيسية، ونظراً للتقارب الجغرافي والثقافي والامتداد التاريخي بين البلدين وماتمثله اليمن من أهمية استراتيجية بالنسبة للسعودية، فأن الاخيرة تنطلق من توجهاتها تجاه اليمن من " أن أمن اليمن من أمن المملكة" وان تطور الاحداث في الساحة اليمنية ينعكس وبشكل مباشر على السعودية،ومن هذه المنطلقات تسعى المملكة العربية السعودية إلى التأثير في القرار اليمني بما يتلائم مع سياستها وبما يخدم مصالحها لذلك فأنها تسعى بكل ما أوتيت من قوة الأن تؤثر في القرار اليمني واستخدام كافة وسائل المملكة ، ويعود الاهتمام السعودي باليمن لعدة أسباب أهمها أن اليمن تعتبر الفناء الخلفي للسعودية لذلك من الطبيعي أن تتأثر السعودية بالأحداث الداخلية وعدم الاستقرار في اليمن نتيجة القرب الجغرافي بين البلدين، لذلك تسعى السعودية ان يكون لها اليد الطولى في القرار اليمني من خلال التأثير في صنع القرار اليمني ومحاولتها ان يكون تحت نفوذها من يصل الى السلطة**اليمن في الاستراتيجية الإيرانيةتتحرك الجمهورية الإيرانية تجاه اليمن من عدة منطلقات وأهداف تسعى إلى تحقيقها وذلك تحقيقاً لأهدافها الكبرى على المستوى الأقليمي ، فإيران تدرك أهمية الموقع الجغرافي اليمني والذي يمثل مكسب بالنسبة لها من جوانب عدة ، الاول: من حيث كون اليمن تملك موقع جغراقي يجعلها تتحكم بالملاحة البحرية الدولية من خلال إطلالها على البحرين العربي والأحمر وسيطرتها على باب المندب ذات الأهمية الاستراتيجية بالنسبة للسياسات الدولية ، وإنطلاقاً من الموقع الجغرافي اليمني المميز تسعى إيران ان يكون لها موطئ قدم في البحر الاحمر وخاصة في باب المندب للسيطرة على المضايق الاستراتيجية ولكي يكون لها تواجد تحس ......
#اليمن
#الاستراتيجية
#السعودية_الإيرانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767373
الحوار المتمدن
علي صادق - اليمن في الاستراتيجية السعودية_الإيرانية