محمد محضار : قصة حب عسجدية
#الحوار_المتمدن
#محمد_محضار على الطاولة عطركالأثير وقطعة عِلكٍ وأحمر الشفاه ونصف سيجارةمحروقة ومفاتيحُ وهاتفٌنقال وفوضى تنتابُالمكانورعشات نشوةترتع في الوجدانصَوتكِ الخافتيطرق مسامعيولا شيء غير صوتكيحلو لي وثوبك الحَرِيريعند أقدام السريروحذاءك اللامع ملقىقرب الباب ................عيناك نافذتانأُطلّ منهما عَلىحقول الحب الخضراءوجهك المُدوّر يجلو عتماتالذات أنفاسك العابقةبعبير الحياةتوقظ في أعماقيسنابل الفرح أناملك الرقيقةتجوس عشبصدري تَرسم خريطةللعشق والصبابة...............أمطار الخريف الأولىتقرع زجاج نافذتناوالريح تعويبلا اِستحياءدقات الساعةعلى الجدارتعلن اِنتصافالليل كُلّ الليل لنا كل الفرح لنا نَغسل حبنا ونطهرهنتساقى كؤوسالنور العسجدية نرشف راح الهوىفي حضرة إيروس .........................الليلة تتناسل الابْتساماتعلى شفاهنا.. وتولد رعشاتالشوق فيدواخلنا الليلة تموت غربتي وأدَوّنُ ميلادفرحتي ثم أعلن ثورة على سنين رهبتيوألملم بقايا من ماضي وحاضريوأقطع على نفسيعهدا أنك حبيبتي حبيبتي ......
#عسجدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766706
#الحوار_المتمدن
#محمد_محضار على الطاولة عطركالأثير وقطعة عِلكٍ وأحمر الشفاه ونصف سيجارةمحروقة ومفاتيحُ وهاتفٌنقال وفوضى تنتابُالمكانورعشات نشوةترتع في الوجدانصَوتكِ الخافتيطرق مسامعيولا شيء غير صوتكيحلو لي وثوبك الحَرِيريعند أقدام السريروحذاءك اللامع ملقىقرب الباب ................عيناك نافذتانأُطلّ منهما عَلىحقول الحب الخضراءوجهك المُدوّر يجلو عتماتالذات أنفاسك العابقةبعبير الحياةتوقظ في أعماقيسنابل الفرح أناملك الرقيقةتجوس عشبصدري تَرسم خريطةللعشق والصبابة...............أمطار الخريف الأولىتقرع زجاج نافذتناوالريح تعويبلا اِستحياءدقات الساعةعلى الجدارتعلن اِنتصافالليل كُلّ الليل لنا كل الفرح لنا نَغسل حبنا ونطهرهنتساقى كؤوسالنور العسجدية نرشف راح الهوىفي حضرة إيروس .........................الليلة تتناسل الابْتساماتعلى شفاهنا.. وتولد رعشاتالشوق فيدواخلنا الليلة تموت غربتي وأدَوّنُ ميلادفرحتي ثم أعلن ثورة على سنين رهبتيوألملم بقايا من ماضي وحاضريوأقطع على نفسيعهدا أنك حبيبتي حبيبتي ......
#عسجدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766706
الحوار المتمدن
محمد محضار - قصة حب عسجدية