جعفر كمال : الإحكام والعرفان في إرادة التصوف عند الشاعرة عاتكة وهبي الخزرجي
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تقدمة، وتعريف: بعد بحث عميق عاينت تاريخ الشاعرة الخزرجي في كل من التجربتين الشعرية والصوفية المتمثلة في نجائب حضور الابانة الواضحة والمشهودة في منازلة الصفات الروحانية وما فيها من شؤون النفوس، ومجاراة الإيماء المتضايف إيغاله في الإيمان النفساني ودليلها على التقوى، بالمعنى الموروث تجسيده بوازع اليقين والإيمان في الاستدلال على التوازن في مقاييس التقوى عند العائلة في الموروث الأدبي، المتوازي مع إيهاب العرفان الإيجابي بالوفاء والإمالة إلى تخليد المعتقد العائلي وخاصة في الأدب الصوفي، فهي لا تمارس الإنابة عن والدها، لأن المبنى اللازم في أسلوبيتها محصن بالمبحث الشخصي كأنثى، فقد استقلت وتحررت من المتقابل والمتضايف ما بين الأبوة والبنوة، لكنها جعلت من التوازن لا يختلف في التضاد في نكران الذات أمام نفسها والأبوة، لكنها متصلة خاصة في مقاربة تحليل مفهوم التصوف من منظور الغاية الإمتاعية التي يحل وطؤها عند الصوفي الملتزم بالزهد، أي المراسلة بين الشاعرة والمجاهدة الاعتبارية في النفس على رضا التوحد بين العابد وربه، بما يتطلب من تطبيق الشرائع فتجد حكمها من الباطن في الظاهر. كما ورد في رأي المؤرخين من العلماء العرب أمثال الطوسي والقشيري والغزالي وابن خلدون الذين اجتمعوا على أصل وجذر وطرق على أن لا يوجد اشتقاق صحيح وواضح لمفهوم الصوفية إلاّ في تأملات الميتافيزيقا، بما يتصوره علم الفقه في الإحكام والرضوان في الذات المؤمنة بالتوحد من منظور أصول الفقه، أمّا أنا أجد الصوفية هي التوحد مع النفس فيما ظهر وتجلى من المجذوب المتقدم بالرتبة أو العلية المحصنة في مخيلة الشاعرة، أما ما تخصص للمصطلح من معنى في أحكام اللغة العربية بأن التصوف أعظم من أن يكون له جنس يشتق منه، كما عبر عن هذا علي الهجويري المتوفي سنة 465 هجرية، أما ما تبين لنا وبعد بحث طويل عن ظهور متصوفة في عصرنا كما كان هو الحال في العصر العباسي أو عهد الحسن البصري في البصرة، سوى القلة القليلة، ومن هؤلاء الشاعرة العراقية الخزرجي التي اخترتها أن تكون عضوًا خلاّقًا أضمّها إلى كتابي هذا، حيث وجدتها كثيرة التدور في شعرها المنظوم بوزن دقيق المجرى، وكما سنجده في بحثنا نقرره من تأثيره أو عدمه على ما تتطلبه القراءة المؤثرة بالوجدان البشري التاريخي من المنظور النقدي، خاصة في خروجها إلى الاستطراد الصوفي في بلاغته القريبة من التّجريد بعُلوّ القدْر، والقيم، والبهاء، والهيبة. وهذه المزايا كَوّنَت وجهاً آخرَ من علم البيان عند الشاعرة في خروجها إلى تفصيل المطابقة لأنها تجمع بين شيئين متوافقين حيال ضدهما، حيث أنها جعلت من التصريع فيما يرد في الشعر مؤذناً بمطاوعة المعاني إذ يكون بعضها يليق بالآخر، بالسمو الذاتي والعزوف عن التناص تحت ظلّ هذا الاتجاه الشعري أو ذاك من منظور فرضيات اختلفت في سياقاتها الأدبيّة. وبالتالي فقد أدت الخزرجي باستقلاليتها إلى خصوصية تفردت بها وحَمَتْهَا عبر تحوّلات ومجريات مشروعها الشعري إلى نضوج أكمل جاذبية اصطفاها القارئ، من وازع تواصل بالاختلاف عبر مراحل تطوّريّة لاحقة، عندما حلّقت في فضاءٍ انتزعته بتجليها الصَّفَاتي، وفي هذا البُعد المجمل بالمجانسة نقرأها شاعرة مستقلة، منفتحة على حريتها، ولي أن أُسَمّي توجّهها هذا بمفهوم "المانع"، الذي أشار إليه أرسطو في شروحاته عن تحديد معالم الشعر، والبحث عن صحّة الأدوات النافعة المؤدّية إلى كمال توليد الأثر المستقلّ. ارتبط الشعر الصوفي أكثره في الزمن الأموي ونهاية العصر العباسي، الذي تمثل عند بعض العرفانيين بالقداسة المميزة و الحكمة الوجودية ......
#الإحكام
#والعرفان
#إرادة
#التصوف
#الشاعرة
#عاتكة
#وهبي
#الخزرجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742098
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تقدمة، وتعريف: بعد بحث عميق عاينت تاريخ الشاعرة الخزرجي في كل من التجربتين الشعرية والصوفية المتمثلة في نجائب حضور الابانة الواضحة والمشهودة في منازلة الصفات الروحانية وما فيها من شؤون النفوس، ومجاراة الإيماء المتضايف إيغاله في الإيمان النفساني ودليلها على التقوى، بالمعنى الموروث تجسيده بوازع اليقين والإيمان في الاستدلال على التوازن في مقاييس التقوى عند العائلة في الموروث الأدبي، المتوازي مع إيهاب العرفان الإيجابي بالوفاء والإمالة إلى تخليد المعتقد العائلي وخاصة في الأدب الصوفي، فهي لا تمارس الإنابة عن والدها، لأن المبنى اللازم في أسلوبيتها محصن بالمبحث الشخصي كأنثى، فقد استقلت وتحررت من المتقابل والمتضايف ما بين الأبوة والبنوة، لكنها جعلت من التوازن لا يختلف في التضاد في نكران الذات أمام نفسها والأبوة، لكنها متصلة خاصة في مقاربة تحليل مفهوم التصوف من منظور الغاية الإمتاعية التي يحل وطؤها عند الصوفي الملتزم بالزهد، أي المراسلة بين الشاعرة والمجاهدة الاعتبارية في النفس على رضا التوحد بين العابد وربه، بما يتطلب من تطبيق الشرائع فتجد حكمها من الباطن في الظاهر. كما ورد في رأي المؤرخين من العلماء العرب أمثال الطوسي والقشيري والغزالي وابن خلدون الذين اجتمعوا على أصل وجذر وطرق على أن لا يوجد اشتقاق صحيح وواضح لمفهوم الصوفية إلاّ في تأملات الميتافيزيقا، بما يتصوره علم الفقه في الإحكام والرضوان في الذات المؤمنة بالتوحد من منظور أصول الفقه، أمّا أنا أجد الصوفية هي التوحد مع النفس فيما ظهر وتجلى من المجذوب المتقدم بالرتبة أو العلية المحصنة في مخيلة الشاعرة، أما ما تخصص للمصطلح من معنى في أحكام اللغة العربية بأن التصوف أعظم من أن يكون له جنس يشتق منه، كما عبر عن هذا علي الهجويري المتوفي سنة 465 هجرية، أما ما تبين لنا وبعد بحث طويل عن ظهور متصوفة في عصرنا كما كان هو الحال في العصر العباسي أو عهد الحسن البصري في البصرة، سوى القلة القليلة، ومن هؤلاء الشاعرة العراقية الخزرجي التي اخترتها أن تكون عضوًا خلاّقًا أضمّها إلى كتابي هذا، حيث وجدتها كثيرة التدور في شعرها المنظوم بوزن دقيق المجرى، وكما سنجده في بحثنا نقرره من تأثيره أو عدمه على ما تتطلبه القراءة المؤثرة بالوجدان البشري التاريخي من المنظور النقدي، خاصة في خروجها إلى الاستطراد الصوفي في بلاغته القريبة من التّجريد بعُلوّ القدْر، والقيم، والبهاء، والهيبة. وهذه المزايا كَوّنَت وجهاً آخرَ من علم البيان عند الشاعرة في خروجها إلى تفصيل المطابقة لأنها تجمع بين شيئين متوافقين حيال ضدهما، حيث أنها جعلت من التصريع فيما يرد في الشعر مؤذناً بمطاوعة المعاني إذ يكون بعضها يليق بالآخر، بالسمو الذاتي والعزوف عن التناص تحت ظلّ هذا الاتجاه الشعري أو ذاك من منظور فرضيات اختلفت في سياقاتها الأدبيّة. وبالتالي فقد أدت الخزرجي باستقلاليتها إلى خصوصية تفردت بها وحَمَتْهَا عبر تحوّلات ومجريات مشروعها الشعري إلى نضوج أكمل جاذبية اصطفاها القارئ، من وازع تواصل بالاختلاف عبر مراحل تطوّريّة لاحقة، عندما حلّقت في فضاءٍ انتزعته بتجليها الصَّفَاتي، وفي هذا البُعد المجمل بالمجانسة نقرأها شاعرة مستقلة، منفتحة على حريتها، ولي أن أُسَمّي توجّهها هذا بمفهوم "المانع"، الذي أشار إليه أرسطو في شروحاته عن تحديد معالم الشعر، والبحث عن صحّة الأدوات النافعة المؤدّية إلى كمال توليد الأثر المستقلّ. ارتبط الشعر الصوفي أكثره في الزمن الأموي ونهاية العصر العباسي، الذي تمثل عند بعض العرفانيين بالقداسة المميزة و الحكمة الوجودية ......
#الإحكام
#والعرفان
#إرادة
#التصوف
#الشاعرة
#عاتكة
#وهبي
#الخزرجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742098
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الإحكام والعرفان في إرادة التصوف عند الشاعرة عاتكة وهبي الخزرجي
جعفر كمال : تدوير المسار الروائي عند أ. د. قصي الشيخ عسكر
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال إعادة المسار: يَعْبرُ الأديب قصي عسكر عبر خصوصية تمايز تدوير المسار الروائي، وذلك بتحرير جنسه من ثقل المصطلحات التي تعم بعضَ جمعٍ ممن شكلوا هزيمة للرواية العربية، في الربع الأخير من القرن المنصرم، بعد أن شاخت النصوص وشابها النعاس، وظهور وقارئ لم يعد يلتفت إلى الجنس السردي كما كان في الخمسينات حتى الثمانيات. فتلك الكتابات اتخذت الانطباعية التقليدية عبر مفاهيم مركزية مشرعة تحركها معايب الوحدة المضطربة في مناظرات الكفاءة، غير المتحدة بحالتها الإنسانية اليومية، التي أصبحت تمثل ثقلا رمزيا بفعل اضطرابات النظم المتخلفة، جراء سوء الخيارات التعليمية بدءا من العائلة، وحتى نسخ عادات وتقاليد الموروثات الظلامية، إشارة إلى ما هو نفسي وجسداني يحدد انعكاس عالم غامض على البطل الراوي، في حال تتطلب منه التعرف على سلوكيات مجتمعات اغرقتها الاتجاهات الدكتاتورية العميلة بالجهل والعبودية، وأمام هذا الانحدار الثقافي في السردية الماورائية في تحديث النص الروائي، ظهر بعض من الروائيين الشباب ومنهم قصي عسكر، ممن أزاحوا الستارة عن الموت السريري الذي أصاب التصورات الحسيَّة للمسار السردي. أمّا معالجتنا النقدية في خصوصية مسيرة قصي عسكر نجدها وقد تخلصت من الخطاب المقيد بالاستثناء، والخطاب المرسل إلى صفات الوعي المجتمعي بتأثير مصالحة الواقع الرمزي بالشخوص اليومية الفاعلة، فهو مدرك أن الندب والبكاء عاجزان عن التغيير، ومن أجل هذا تحول إلى مصالحة قواعد فنية تبشر بزمن جديد لا يؤمن بالبطولات الهامشية، فبدا الروائي قصي عسكر يؤمن أن المكتسب الإحداثي يحرر مسيرة التغيير من الشوائب التي أصابها الوهن بماضيها، بواسطة نشر الوعي المكاني خاصة من خلال علاقات السيطرة على أليات الفن السردي. ففي الرواية: "وأقبل الخريف مبكرا هذا العام" التي نحن بصدد تناولها بالمساءلة والكشف عن بنيات الفضاء الاجتماعي الذي يؤكد تنوير الواقعية عند الشعوب المستنيرة "الأوروبيين" بالتواجد المكاني لحالات مجددة تتصف بما لزم منه أن يكون النص الروائي مقبولا ومؤثرا بالتلقي السهل، فالقول في العنوان وجدناه وقد أخذ معاينة الزمن "الخريف" الذي وصل مبكرا في العام الذي كتبت فيه الرواية، والمكان متداخل بدءاً بدولة اللجوء، الذي بدا للبطل كما هو عالم غير مألوف ومشوش، حين وطأت خطاه جنائن مقبرة كبيرة تكشف عن البعد الذي يصوره ذلك المكان بالآخرة المقبولة ظاهريا كحالة لابد منها، وبحالة أخرى فالمقبرة تحيط الزائر لها بالخداع، وقلق يحاكي سمات الروح بوحي من مخيلة كاتب يشارك الموتى وجوده الافتراضي بينهم، وتحت هذا العنوان تمفصلت الحكاية واتسعت المعطيات بطرق تفاوت موضوعاتها ما بين العمل بالأجرة الأسبوعية، وبين حيوية إبداعية تشكلت ببناء حسي يوحي إلى أن الرواية بدأت تحاور انتشار تفرعاتها في مخيلة البطل الذاتي، حيث تشيع ظاهرة تحاكي التغيير الاجتماعي كشعور ابتدائي يحركه مدخل الرواية، مبتعدا بها عن الأنساق الجاهزة في أسلوبية الرواية الستينية، خاصة بعد أن وضع عمله بمفتح شديد الخصوصية، يكرس وجدانيه العلاقة في الجو المحيط به، فتكون هذه العلاقة أشبه بالعمود الفقري لأحداث الرواية. اتسعت الرواية العربية في القرن المنصرم بالشرح والتفسير خاضعة لسلطان مكنونات "النسق"، سواء أختص ذلك اللون بالروائي السبعينين في حالته المحفوظة، أو بنقاد المرحلة البنيوية، ومنهم الناقد السعودي الغذامي، الذي حاول جاهدا أن يحسن من الحركة النقدية العربية تحت شعار "النقد الثقافي"، لكنه أضاع البنيتين واختصر في: الأولى: الحركة النقدية الموازية لحالات السياق في زمن القرن ا ......
#تدوير
#المسار
#الروائي
#الشيخ
#عسكر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743786
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال إعادة المسار: يَعْبرُ الأديب قصي عسكر عبر خصوصية تمايز تدوير المسار الروائي، وذلك بتحرير جنسه من ثقل المصطلحات التي تعم بعضَ جمعٍ ممن شكلوا هزيمة للرواية العربية، في الربع الأخير من القرن المنصرم، بعد أن شاخت النصوص وشابها النعاس، وظهور وقارئ لم يعد يلتفت إلى الجنس السردي كما كان في الخمسينات حتى الثمانيات. فتلك الكتابات اتخذت الانطباعية التقليدية عبر مفاهيم مركزية مشرعة تحركها معايب الوحدة المضطربة في مناظرات الكفاءة، غير المتحدة بحالتها الإنسانية اليومية، التي أصبحت تمثل ثقلا رمزيا بفعل اضطرابات النظم المتخلفة، جراء سوء الخيارات التعليمية بدءا من العائلة، وحتى نسخ عادات وتقاليد الموروثات الظلامية، إشارة إلى ما هو نفسي وجسداني يحدد انعكاس عالم غامض على البطل الراوي، في حال تتطلب منه التعرف على سلوكيات مجتمعات اغرقتها الاتجاهات الدكتاتورية العميلة بالجهل والعبودية، وأمام هذا الانحدار الثقافي في السردية الماورائية في تحديث النص الروائي، ظهر بعض من الروائيين الشباب ومنهم قصي عسكر، ممن أزاحوا الستارة عن الموت السريري الذي أصاب التصورات الحسيَّة للمسار السردي. أمّا معالجتنا النقدية في خصوصية مسيرة قصي عسكر نجدها وقد تخلصت من الخطاب المقيد بالاستثناء، والخطاب المرسل إلى صفات الوعي المجتمعي بتأثير مصالحة الواقع الرمزي بالشخوص اليومية الفاعلة، فهو مدرك أن الندب والبكاء عاجزان عن التغيير، ومن أجل هذا تحول إلى مصالحة قواعد فنية تبشر بزمن جديد لا يؤمن بالبطولات الهامشية، فبدا الروائي قصي عسكر يؤمن أن المكتسب الإحداثي يحرر مسيرة التغيير من الشوائب التي أصابها الوهن بماضيها، بواسطة نشر الوعي المكاني خاصة من خلال علاقات السيطرة على أليات الفن السردي. ففي الرواية: "وأقبل الخريف مبكرا هذا العام" التي نحن بصدد تناولها بالمساءلة والكشف عن بنيات الفضاء الاجتماعي الذي يؤكد تنوير الواقعية عند الشعوب المستنيرة "الأوروبيين" بالتواجد المكاني لحالات مجددة تتصف بما لزم منه أن يكون النص الروائي مقبولا ومؤثرا بالتلقي السهل، فالقول في العنوان وجدناه وقد أخذ معاينة الزمن "الخريف" الذي وصل مبكرا في العام الذي كتبت فيه الرواية، والمكان متداخل بدءاً بدولة اللجوء، الذي بدا للبطل كما هو عالم غير مألوف ومشوش، حين وطأت خطاه جنائن مقبرة كبيرة تكشف عن البعد الذي يصوره ذلك المكان بالآخرة المقبولة ظاهريا كحالة لابد منها، وبحالة أخرى فالمقبرة تحيط الزائر لها بالخداع، وقلق يحاكي سمات الروح بوحي من مخيلة كاتب يشارك الموتى وجوده الافتراضي بينهم، وتحت هذا العنوان تمفصلت الحكاية واتسعت المعطيات بطرق تفاوت موضوعاتها ما بين العمل بالأجرة الأسبوعية، وبين حيوية إبداعية تشكلت ببناء حسي يوحي إلى أن الرواية بدأت تحاور انتشار تفرعاتها في مخيلة البطل الذاتي، حيث تشيع ظاهرة تحاكي التغيير الاجتماعي كشعور ابتدائي يحركه مدخل الرواية، مبتعدا بها عن الأنساق الجاهزة في أسلوبية الرواية الستينية، خاصة بعد أن وضع عمله بمفتح شديد الخصوصية، يكرس وجدانيه العلاقة في الجو المحيط به، فتكون هذه العلاقة أشبه بالعمود الفقري لأحداث الرواية. اتسعت الرواية العربية في القرن المنصرم بالشرح والتفسير خاضعة لسلطان مكنونات "النسق"، سواء أختص ذلك اللون بالروائي السبعينين في حالته المحفوظة، أو بنقاد المرحلة البنيوية، ومنهم الناقد السعودي الغذامي، الذي حاول جاهدا أن يحسن من الحركة النقدية العربية تحت شعار "النقد الثقافي"، لكنه أضاع البنيتين واختصر في: الأولى: الحركة النقدية الموازية لحالات السياق في زمن القرن ا ......
#تدوير
#المسار
#الروائي
#الشيخ
#عسكر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743786
الحوار المتمدن
جعفر كمال - تدوير المسار الروائي عند أ. د. قصي الشيخ عسكر
جعفر كمال : المعاني المقررة في شاعرية يسرا الخطيب
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال إذا كان النظم والمبنى في وحدة القصيدة يُثْبَتُ إمضاءهُ، ويمضي بما اقتضى أن يمتنع النقصان والزيادة في البنية الفنية بالحالتين الشكل والمضمون، عند الشاعرة أيَّة كانت، الذي تعتمد في جوازها اللغوي على مرامي علم البديع، وجمانة معانيه القابلة للفهم وإثارة بنية التدور المعنوي في وحدتها لما فيها من الدقة والرموز وبيان الاستعارة، لتكون معبرة عن المقصود في الوعي الذي تستفيض فيه الدلالة المعنية في مقصدها فيما يكسب الكلام الفصاحة والبيان، حينئذ نقول هذا هو الشعر الصالح بالاستقراء التنويري من المنظور الذي يكشف عن دواخل النص، بالمهارة المقررة لوعيها الملحق قبوله بوازع ثقافة الشاعرة، في طابعها ومنهجها في التجريب الذي يشير إلى معنى بقدر ما يوحي إلى معاني لا حدود لها التي تنمو في ذات النص، على اعتبار الرابط المُحدث في الشعر العربي المعاصر الذي يبتعد بالقدر الكافي عن المتناقضات، والمعاني الضبابية، عندما يتشكل المعنى بمرآي مبصر النظم من لآلئه ومرجانه، بمنظور دقيق الوضوح، حتى يكون معبراً بمكنونه في علم البيان، حتى تكتمل الديمومة التي تشكل أبرز محاور النص بشهادة القارئ الواضحة، في ذكر الوَرَعِ في طبيعة جوهر المعاني الدالة على تميزها بين هجينها وأصل منبعها، يدلنا القاضي عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي في قوله "أن أصل الورع أن يتعاهد المرءُ قَلبهُ، فكلما تفكر فيما لا يعنيه، عالجه حتى يرده إلى ما يعنيه، 1" ولذلك نقول هذا الشعر في موضوعه يقع في البلاغة موقع يجري بذات النفس في جدوله بنسق دائري على أرفع مقام المتضمن لأسرار الرؤى التي تحاصل التجديد في مكونها ، وقد نبهنا في دراسات سابقة في تناولنا الشعر النسوي العربي أننا لا يمكن أن نعلي من شخصية لها علاقة في كتابة الشعر إن لم تك ذات قدر وشأن يستحق التَمَيِّز والمتابعة، حينئذ نقرهُ بعد فحص دقيق تتعدد فيه التقنيات المُحدثة، وتتأثر به النفس المتلقية في رؤيتها الكلية، أنْ تكشف عن حركة الشعور في صورة الجملة التي تتناغم فيها الأصوات، فلأجل ما ذكرناه وبسبب ما نبهنا عنه أصبحت الحداثة والمعاصرة مصدراً لنا ومنبراً نلقي برأينا في كل ما ورد بنكران الذات الشاعرة، لأنه ربما نواجه بعضَ حجج تضعنا في الموقع الصعب تاريخياً، ومع هذا تعمدتُ عبور الصعوبة إلى جهتها الأخرى معتمدا على صدق وصلاحية الاختيار دون التوقف أمام قرب هذه الشاعرة مني أو بعدها عني أو حتى القطيعة إن حصلت معي، ومن خلال هذا المفهوم بظاهره سواء أكان على جهة القيمة الشعرية التي تحكمها الشاعرة على أن تحترز جهة الأسلوب في استقلاليتها عن سائر مجايلتها في ضبط الأحكام التي تقرر القيمة المثالية أن تضعها في المكان المناسب لها، حيث نقول أنَّ هذه الشاعرة أو تلك خلقت شعرها في نفسها.. أو أنجعت فيه من متخيلها المحكم بلاغة. 1- النيسابوري، عبد الملك بن محمد: كتاب تهذيب الأسرار، تحقيق: بسام محمد بارود، دار المجمع الثقافي، أبو ظبي / الإمارات العربية، الطبعة الأولى 1999، ص108. ارتبط مفهوم التجديد اللغوي بالتغيرات التي صاحبت مسيرة الشعر العربي الحديث، حيث غابت عنه الكثير من المفردات المبهمة والمعقدة، والمصطلحات الغيبية التي لا يحتاج لها علم المُؤَوَّل المختص بغالب الرأي، بالإضافة إلى ما تتحمله المُبدعات من تثبيت في مضمون النص، ومن أجل هذا المبدأ نحى الشعر إلى دعم المبادِئ في شخصية حرة تتمتع بمفردة ذات عافية سهلة التوصيل في تشكيلها النحوي، وما فيها من انزياح يبسط من إملائها الاعتباري، خاصة في قصيدة التفعيلة سواء أحرزت تلك الحداثة مكسباً لغو ......
#المعاني
#المقررة
#شاعرية
#يسرا
#الخطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746324
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال إذا كان النظم والمبنى في وحدة القصيدة يُثْبَتُ إمضاءهُ، ويمضي بما اقتضى أن يمتنع النقصان والزيادة في البنية الفنية بالحالتين الشكل والمضمون، عند الشاعرة أيَّة كانت، الذي تعتمد في جوازها اللغوي على مرامي علم البديع، وجمانة معانيه القابلة للفهم وإثارة بنية التدور المعنوي في وحدتها لما فيها من الدقة والرموز وبيان الاستعارة، لتكون معبرة عن المقصود في الوعي الذي تستفيض فيه الدلالة المعنية في مقصدها فيما يكسب الكلام الفصاحة والبيان، حينئذ نقول هذا هو الشعر الصالح بالاستقراء التنويري من المنظور الذي يكشف عن دواخل النص، بالمهارة المقررة لوعيها الملحق قبوله بوازع ثقافة الشاعرة، في طابعها ومنهجها في التجريب الذي يشير إلى معنى بقدر ما يوحي إلى معاني لا حدود لها التي تنمو في ذات النص، على اعتبار الرابط المُحدث في الشعر العربي المعاصر الذي يبتعد بالقدر الكافي عن المتناقضات، والمعاني الضبابية، عندما يتشكل المعنى بمرآي مبصر النظم من لآلئه ومرجانه، بمنظور دقيق الوضوح، حتى يكون معبراً بمكنونه في علم البيان، حتى تكتمل الديمومة التي تشكل أبرز محاور النص بشهادة القارئ الواضحة، في ذكر الوَرَعِ في طبيعة جوهر المعاني الدالة على تميزها بين هجينها وأصل منبعها، يدلنا القاضي عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي في قوله "أن أصل الورع أن يتعاهد المرءُ قَلبهُ، فكلما تفكر فيما لا يعنيه، عالجه حتى يرده إلى ما يعنيه، 1" ولذلك نقول هذا الشعر في موضوعه يقع في البلاغة موقع يجري بذات النفس في جدوله بنسق دائري على أرفع مقام المتضمن لأسرار الرؤى التي تحاصل التجديد في مكونها ، وقد نبهنا في دراسات سابقة في تناولنا الشعر النسوي العربي أننا لا يمكن أن نعلي من شخصية لها علاقة في كتابة الشعر إن لم تك ذات قدر وشأن يستحق التَمَيِّز والمتابعة، حينئذ نقرهُ بعد فحص دقيق تتعدد فيه التقنيات المُحدثة، وتتأثر به النفس المتلقية في رؤيتها الكلية، أنْ تكشف عن حركة الشعور في صورة الجملة التي تتناغم فيها الأصوات، فلأجل ما ذكرناه وبسبب ما نبهنا عنه أصبحت الحداثة والمعاصرة مصدراً لنا ومنبراً نلقي برأينا في كل ما ورد بنكران الذات الشاعرة، لأنه ربما نواجه بعضَ حجج تضعنا في الموقع الصعب تاريخياً، ومع هذا تعمدتُ عبور الصعوبة إلى جهتها الأخرى معتمدا على صدق وصلاحية الاختيار دون التوقف أمام قرب هذه الشاعرة مني أو بعدها عني أو حتى القطيعة إن حصلت معي، ومن خلال هذا المفهوم بظاهره سواء أكان على جهة القيمة الشعرية التي تحكمها الشاعرة على أن تحترز جهة الأسلوب في استقلاليتها عن سائر مجايلتها في ضبط الأحكام التي تقرر القيمة المثالية أن تضعها في المكان المناسب لها، حيث نقول أنَّ هذه الشاعرة أو تلك خلقت شعرها في نفسها.. أو أنجعت فيه من متخيلها المحكم بلاغة. 1- النيسابوري، عبد الملك بن محمد: كتاب تهذيب الأسرار، تحقيق: بسام محمد بارود، دار المجمع الثقافي، أبو ظبي / الإمارات العربية، الطبعة الأولى 1999، ص108. ارتبط مفهوم التجديد اللغوي بالتغيرات التي صاحبت مسيرة الشعر العربي الحديث، حيث غابت عنه الكثير من المفردات المبهمة والمعقدة، والمصطلحات الغيبية التي لا يحتاج لها علم المُؤَوَّل المختص بغالب الرأي، بالإضافة إلى ما تتحمله المُبدعات من تثبيت في مضمون النص، ومن أجل هذا المبدأ نحى الشعر إلى دعم المبادِئ في شخصية حرة تتمتع بمفردة ذات عافية سهلة التوصيل في تشكيلها النحوي، وما فيها من انزياح يبسط من إملائها الاعتباري، خاصة في قصيدة التفعيلة سواء أحرزت تلك الحداثة مكسباً لغو ......
#المعاني
#المقررة
#شاعرية
#يسرا
#الخطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746324
الحوار المتمدن
جعفر كمال - المعاني المقررة في شاعرية يسرا الخطيب
جعفر كمال : البراعة الصوفية في المعيون اللغوي العربي عند الشاعرة أمينة المريني
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال ابتداء: اتجه البعض من الشعراء والشاعرات في المنطقة العربية إلى الخلوة فيما تتصوره الأذهان من إرثها الإيماني بوصفه إيراد التوشيع على أنه ايعاز تتجلى فيه عفوية الذات الرضواني، بالقدر الذي يحاكي حكمة العرفان، ويقرب إنزال المعاني بالمألوف منها، أو مفارقة خوف الإنسان من اللامادي، على شكل اضطراب في كيانه من خلال ضبابية إقصائية، تهشم الرؤيا، فيلجأ الشاعر / الشاعرة إلى تنسيق الشاعرية المتخيلة بنحو الاتجاه إلى اللغة الدالة على الإخصاب الإيماني التوليدي، وهو أن يحصل الفعل بتوسط الشعور أن يلازمه الإدراك الصوفي بالتوجه نحو توليد لغة تناجي الائتمار بالنهج الرحماني، فنجد اللغة الشعرية تنحاز إلى الولاء في تحقيق المثالية الناعمة، بتوقيع يوافق تثوير التورية من مغزاها، بتوجيه يكلف الذات أن تعمل على تحريض المتخيل النوعي بالتزود الايحائي من وازع إرهاصات الاستسقاء الشعري، ومن خلال هذا المنظور الذي أتصفَت به قلة من الشاعرات اللاتي أخذن في تعيين النمط الفني بتوجهات الوضوح في الرؤيا الخيالية المُعَرَفَة بالموهبة عندما تتفاعل وتجانس الذات الشاعرة أن يرهص متخيلها بإعانة تصوراتها، بدال إحياء البُنيَّة الباطنية في جناسها العمودي، وفي قصيدة التفعيلة الكلاسيكية، منذ نشأتها على يد السياب وليومنا الحاضر، تلك القصيدة التي حصنت الشخصية الشعرية العربية بتَيَّمم البلاغة على جهة الإبداع النوعي. وعلى ضوء هذا التبني في عصرنة قصيدة التفعيلة الرومانسية، اتجهت بعض الشاعرات يرصدن سمات جديدة نحو تبني التصور بين التضمين المزدوج في تضايف قرائن النثر، والنظم محدود العرفان المنصبة أسجاعه بالقوافي التي هي ذات أثر شعري يتناسب مع قصيدة التفعيلة الإيقاعية في بنيتها ولغتها. بعد التوجه نحو الإنابة عن التوأم بالجنس الشعري الثالث "قصيدة النثر"، التي قال عنها الناقد الثقافي المميز أستاذ يوسف سامي اليوسف بأن: "الشعر تنثر" وبواسطة هذا التوليف النظمي المضطرم الجديد حصلنا على أسلوبية هشة عند الأغلبية، وربما أمكن القول أن من بين مائة شاعر عربي بينهم شاعر واحد، وهذا ينطبق على الشعر النسوي في انحدار أكثر، وبالتالي فإنَّ العلاقة العميقة بين الشاعر وتجانس الشعر "العمودي والتفعيلة" أصبح يلازمها التوتر والنسيان، وفي زعمي أن هذين الجنسين الشعريين تعاشرا بالمحسنات البديعية فهما التاريخ الحقيقي للشاعرية العربية، وههنا تقتضي العدالة أن في شاعرية قصيدة النثر خصص النقد العربي الحديث الكثير من الاهتمام بهذا الجناس حتى أخذ سياق التداول العام أن يكون واقعاً. ومن خلال سياق نجاح قصيدة النثر جاء البيان الستيني من مجموعة شعراء من أهل العراق ومنهم الشاعر والناقد طراد الكبيسي، والشاعر سامي مهدي، والشاعر فوزي كريم وآخرين، تنادوا لوضع تعريف دقيق ودعم لقصيدة النثر بأسلوبية مُحدثة ومحكمة وذات تأثير واضح على الكثير من الشعراء / الشاعرات العرب الذين كانوا يبحثون عن مصداقية تسوَّغ لهم قبول تلك القصيدة فراحوا يستقصونها. ويكثرون منها ويزجون في بنيتها النظريات والأفكار والتعاليم المُشَبَّهَة بأحوال يستعصي فَهمُها، فالنصوص الناجحة أقلها، وأمَّا الرث منها فهو أكثرها، حتى أصبحَ الجذب في هذا الجناس ينتشر باتجاه هذه الأسلوبية الفنية الجديدة بين صفوف الحركة الأدبية العربية عامة، وأكثرها عند أدباء العراق على اختلاف مصارعها واستطرادها، ومن بين هؤلاء برزت شاعرات تحاكي الإيمان بالبقاء على وزن قصيدة التفعيلة ومنهن شاعرات من العراق ناهضة ستار، وعاتكة الخزرجي، وآمال الزهاوي، ومن المغرب الشاعرة أمينة المريني التي نحن بصدد ت ......
#البراعة
#الصوفية
#المعيون
#اللغوي
#العربي
#الشاعرة
#أمينة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748050
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال ابتداء: اتجه البعض من الشعراء والشاعرات في المنطقة العربية إلى الخلوة فيما تتصوره الأذهان من إرثها الإيماني بوصفه إيراد التوشيع على أنه ايعاز تتجلى فيه عفوية الذات الرضواني، بالقدر الذي يحاكي حكمة العرفان، ويقرب إنزال المعاني بالمألوف منها، أو مفارقة خوف الإنسان من اللامادي، على شكل اضطراب في كيانه من خلال ضبابية إقصائية، تهشم الرؤيا، فيلجأ الشاعر / الشاعرة إلى تنسيق الشاعرية المتخيلة بنحو الاتجاه إلى اللغة الدالة على الإخصاب الإيماني التوليدي، وهو أن يحصل الفعل بتوسط الشعور أن يلازمه الإدراك الصوفي بالتوجه نحو توليد لغة تناجي الائتمار بالنهج الرحماني، فنجد اللغة الشعرية تنحاز إلى الولاء في تحقيق المثالية الناعمة، بتوقيع يوافق تثوير التورية من مغزاها، بتوجيه يكلف الذات أن تعمل على تحريض المتخيل النوعي بالتزود الايحائي من وازع إرهاصات الاستسقاء الشعري، ومن خلال هذا المنظور الذي أتصفَت به قلة من الشاعرات اللاتي أخذن في تعيين النمط الفني بتوجهات الوضوح في الرؤيا الخيالية المُعَرَفَة بالموهبة عندما تتفاعل وتجانس الذات الشاعرة أن يرهص متخيلها بإعانة تصوراتها، بدال إحياء البُنيَّة الباطنية في جناسها العمودي، وفي قصيدة التفعيلة الكلاسيكية، منذ نشأتها على يد السياب وليومنا الحاضر، تلك القصيدة التي حصنت الشخصية الشعرية العربية بتَيَّمم البلاغة على جهة الإبداع النوعي. وعلى ضوء هذا التبني في عصرنة قصيدة التفعيلة الرومانسية، اتجهت بعض الشاعرات يرصدن سمات جديدة نحو تبني التصور بين التضمين المزدوج في تضايف قرائن النثر، والنظم محدود العرفان المنصبة أسجاعه بالقوافي التي هي ذات أثر شعري يتناسب مع قصيدة التفعيلة الإيقاعية في بنيتها ولغتها. بعد التوجه نحو الإنابة عن التوأم بالجنس الشعري الثالث "قصيدة النثر"، التي قال عنها الناقد الثقافي المميز أستاذ يوسف سامي اليوسف بأن: "الشعر تنثر" وبواسطة هذا التوليف النظمي المضطرم الجديد حصلنا على أسلوبية هشة عند الأغلبية، وربما أمكن القول أن من بين مائة شاعر عربي بينهم شاعر واحد، وهذا ينطبق على الشعر النسوي في انحدار أكثر، وبالتالي فإنَّ العلاقة العميقة بين الشاعر وتجانس الشعر "العمودي والتفعيلة" أصبح يلازمها التوتر والنسيان، وفي زعمي أن هذين الجنسين الشعريين تعاشرا بالمحسنات البديعية فهما التاريخ الحقيقي للشاعرية العربية، وههنا تقتضي العدالة أن في شاعرية قصيدة النثر خصص النقد العربي الحديث الكثير من الاهتمام بهذا الجناس حتى أخذ سياق التداول العام أن يكون واقعاً. ومن خلال سياق نجاح قصيدة النثر جاء البيان الستيني من مجموعة شعراء من أهل العراق ومنهم الشاعر والناقد طراد الكبيسي، والشاعر سامي مهدي، والشاعر فوزي كريم وآخرين، تنادوا لوضع تعريف دقيق ودعم لقصيدة النثر بأسلوبية مُحدثة ومحكمة وذات تأثير واضح على الكثير من الشعراء / الشاعرات العرب الذين كانوا يبحثون عن مصداقية تسوَّغ لهم قبول تلك القصيدة فراحوا يستقصونها. ويكثرون منها ويزجون في بنيتها النظريات والأفكار والتعاليم المُشَبَّهَة بأحوال يستعصي فَهمُها، فالنصوص الناجحة أقلها، وأمَّا الرث منها فهو أكثرها، حتى أصبحَ الجذب في هذا الجناس ينتشر باتجاه هذه الأسلوبية الفنية الجديدة بين صفوف الحركة الأدبية العربية عامة، وأكثرها عند أدباء العراق على اختلاف مصارعها واستطرادها، ومن بين هؤلاء برزت شاعرات تحاكي الإيمان بالبقاء على وزن قصيدة التفعيلة ومنهن شاعرات من العراق ناهضة ستار، وعاتكة الخزرجي، وآمال الزهاوي، ومن المغرب الشاعرة أمينة المريني التي نحن بصدد ت ......
#البراعة
#الصوفية
#المعيون
#اللغوي
#العربي
#الشاعرة
#أمينة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748050
الحوار المتمدن
جعفر كمال - البراعة الصوفية في المعيون اللغوي العربي / عند الشاعرة أمينة المريني
جعفر كمال : نبوغ المؤثرات الحسيَّة في شاعرية غادة السمان
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال لو قرأنا بتتابع شديد بظهر الماهية من حيث ثبوت أسلوبية الشاعرة غادة السمان كما ينبغي اللَّمس المنسجم والمعيون في تجاربها الأدبية المحصنة بالمتعة والفائدة، لقد أصبح مقدورنا القول أن نتبين أنّ الشاعرة شديدة الولع أن تمنح نظمها الإذن بإتيان إباحة الألفاظ المجانسة والموازنة والمماثلة، لمفهوم إتقان النظم التحويلية في التعبير الحسي في مقامهِ المرغوب به عند القارئ، بكونه المتفق مع المباح العاطفي، بعد أن حققت في بنيتها الشعرية التأثيرات الحلمية الطاغية على مسجاتها الصوتية الرهصة، بتأثير المبادئ في الصورة الوجدانية الحاكية برؤيتها الناضجة بالتأملات الواثبة في حقل اللغة بالفطنة والتبصر المتخَيّل بحاسته اليقظة، وهذا المبنى المعنوي المُؤَول له تفسيرات اعتبارية عند الفصحاء والمبدعين في حقل الحركة الأدبية عامة، بكون الشاعرة حققت نجاحاً وافياً في إحكام سياق المتلاقيات الفنية، أن تلزم إثبات الامتياز من وازع إيراد الصورة الصوتية، على وجه يحتمل الاتحاد في الصوت البياني، الذي هو حاصل المشاعرية التي ينعكس فيها التباين التصويري عند القارئ، بالإجمال الفني وبالتواصل مع الجديد الذي تطرحه في لغتها، على ضوء التميّز في لونها الشعري المختلف في حداثته، والحاصل أثره على قبول موسوعة التلقي في التفكير النقدي، والسياق هو اعتبار تداعيات النص الناجح المنطوي على تمرينات ذكية في خصوصيتها الشعرية، يدلنا د. على الوردي على: " أن التجارب تقوم على التوازن بين دوافع متعارضة من الفرح والحزن والابتهاج والاستثناء1" وتلك المحاسنة تمثل طبيعة مهوى الأسلوبية المحكمة في وزنها المبين في لوح الموهبة الناطقة الكلية التي تفصل ما يتعلق في نجاعة أسباب قصيدتها، التي أثرت في المتضايف الزمني أنَّ ثمة لقاء سوف يجعل من الكلام المباح واضحاً في تقنية القصيدة الملبية للحالة الغرامية أن تكون أكثر سعة وانتشارا مما عليه الآن. ومن خلال هذا التوجه وجدنا غادة السمان تبتعد عن العلة التقليدية التي تلازم الكثير مما ينشر على صفحات المواقع الهابطة، باعتبارها تروم نجاعة مفهوم الأسلوبية الإيقاعية المؤثرة، فإذا ما قرأناها عن قرب نجد نزوع الإنسانية الحسي ثابتاً بين الألفاظ ومضمر المعاني، الماثل في صوت شاعريتها التوليدية المتأصلة في بنيويتها الفنية وبلغتها الشعرية الفطنة، عند تلقيها من قبل الآخر على اختلاف مدركاته الثقافية، ولكي نسهل التواصل في العلاقة العربية بيننا من معيون لغتنا التي اصطفاها الشعر منذ ولادتها اللسانية ولعصرنا هذا، وجب أن نضيف إلى هذا الإبداع الموحى للذات الشاعرة مسحة نقدية تحاكي ميزاتها على اختلاف رُسَلها الجنسانية العفوي، فيما وصل إليه مستوى إحكامها في بلوغ الصورة الصوتية المرتبة الكاملة في امتلاك الإيقاع السلس، المتصل والمتداخل على تقدير يجوز للمجاز أن يكون متقدماً على الطرح الواقعي التقريري منه والسطحي، ونوصي أن نجعل من المتقدم الفني رائداً للحبكة، ومتساوياً في الإتقان الباطني في وحدة الشاعرية الذي ينطوي فيها مضمون التسامي المعنوي، والصوت الآتي من البنية الواضحة في الكمال المنظوم في مجاز له خصوصية معلنة أشبه بالاتفاق الوجداني بين القصيدة الحاكية لمتطلبات المتلقي بشكل عام، وبين الأثر التاريخي الذي يميز المستوى المتحد بالجناس الشعري أن يكون مقبولاً في كل زمن. وفي طبيعة هذا التقدير نجد المعاني في نصوص السمان ذات فائدة بما يستفيض شجنها من المبنيات الحلمية في ثنايا النص، من حيث اختلاف الطبائع باعتبار أنها تنسجم في موزونها ومعناها، بواسطة المنجز الفكري سواء أكانت في الإرادة الحسيّة على مب ......
#نبوغ
#المؤثرات
#الحسيَّة
#شاعرية
#غادة
#السمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750458
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال لو قرأنا بتتابع شديد بظهر الماهية من حيث ثبوت أسلوبية الشاعرة غادة السمان كما ينبغي اللَّمس المنسجم والمعيون في تجاربها الأدبية المحصنة بالمتعة والفائدة، لقد أصبح مقدورنا القول أن نتبين أنّ الشاعرة شديدة الولع أن تمنح نظمها الإذن بإتيان إباحة الألفاظ المجانسة والموازنة والمماثلة، لمفهوم إتقان النظم التحويلية في التعبير الحسي في مقامهِ المرغوب به عند القارئ، بكونه المتفق مع المباح العاطفي، بعد أن حققت في بنيتها الشعرية التأثيرات الحلمية الطاغية على مسجاتها الصوتية الرهصة، بتأثير المبادئ في الصورة الوجدانية الحاكية برؤيتها الناضجة بالتأملات الواثبة في حقل اللغة بالفطنة والتبصر المتخَيّل بحاسته اليقظة، وهذا المبنى المعنوي المُؤَول له تفسيرات اعتبارية عند الفصحاء والمبدعين في حقل الحركة الأدبية عامة، بكون الشاعرة حققت نجاحاً وافياً في إحكام سياق المتلاقيات الفنية، أن تلزم إثبات الامتياز من وازع إيراد الصورة الصوتية، على وجه يحتمل الاتحاد في الصوت البياني، الذي هو حاصل المشاعرية التي ينعكس فيها التباين التصويري عند القارئ، بالإجمال الفني وبالتواصل مع الجديد الذي تطرحه في لغتها، على ضوء التميّز في لونها الشعري المختلف في حداثته، والحاصل أثره على قبول موسوعة التلقي في التفكير النقدي، والسياق هو اعتبار تداعيات النص الناجح المنطوي على تمرينات ذكية في خصوصيتها الشعرية، يدلنا د. على الوردي على: " أن التجارب تقوم على التوازن بين دوافع متعارضة من الفرح والحزن والابتهاج والاستثناء1" وتلك المحاسنة تمثل طبيعة مهوى الأسلوبية المحكمة في وزنها المبين في لوح الموهبة الناطقة الكلية التي تفصل ما يتعلق في نجاعة أسباب قصيدتها، التي أثرت في المتضايف الزمني أنَّ ثمة لقاء سوف يجعل من الكلام المباح واضحاً في تقنية القصيدة الملبية للحالة الغرامية أن تكون أكثر سعة وانتشارا مما عليه الآن. ومن خلال هذا التوجه وجدنا غادة السمان تبتعد عن العلة التقليدية التي تلازم الكثير مما ينشر على صفحات المواقع الهابطة، باعتبارها تروم نجاعة مفهوم الأسلوبية الإيقاعية المؤثرة، فإذا ما قرأناها عن قرب نجد نزوع الإنسانية الحسي ثابتاً بين الألفاظ ومضمر المعاني، الماثل في صوت شاعريتها التوليدية المتأصلة في بنيويتها الفنية وبلغتها الشعرية الفطنة، عند تلقيها من قبل الآخر على اختلاف مدركاته الثقافية، ولكي نسهل التواصل في العلاقة العربية بيننا من معيون لغتنا التي اصطفاها الشعر منذ ولادتها اللسانية ولعصرنا هذا، وجب أن نضيف إلى هذا الإبداع الموحى للذات الشاعرة مسحة نقدية تحاكي ميزاتها على اختلاف رُسَلها الجنسانية العفوي، فيما وصل إليه مستوى إحكامها في بلوغ الصورة الصوتية المرتبة الكاملة في امتلاك الإيقاع السلس، المتصل والمتداخل على تقدير يجوز للمجاز أن يكون متقدماً على الطرح الواقعي التقريري منه والسطحي، ونوصي أن نجعل من المتقدم الفني رائداً للحبكة، ومتساوياً في الإتقان الباطني في وحدة الشاعرية الذي ينطوي فيها مضمون التسامي المعنوي، والصوت الآتي من البنية الواضحة في الكمال المنظوم في مجاز له خصوصية معلنة أشبه بالاتفاق الوجداني بين القصيدة الحاكية لمتطلبات المتلقي بشكل عام، وبين الأثر التاريخي الذي يميز المستوى المتحد بالجناس الشعري أن يكون مقبولاً في كل زمن. وفي طبيعة هذا التقدير نجد المعاني في نصوص السمان ذات فائدة بما يستفيض شجنها من المبنيات الحلمية في ثنايا النص، من حيث اختلاف الطبائع باعتبار أنها تنسجم في موزونها ومعناها، بواسطة المنجز الفكري سواء أكانت في الإرادة الحسيّة على مب ......
#نبوغ
#المؤثرات
#الحسيَّة
#شاعرية
#غادة
#السمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750458
الحوار المتمدن
جعفر كمال - نبوغ المؤثرات الحسيَّة في شاعرية / غادة السمان
جعفر كمال : الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة نتناول الشاعرة سعاد الصباح
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بهذا التواصل نحيي مشروعنا النقدي "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" انطلاقاً من مبدأ المذهب النقدي الثقافي التطوري، ومن خلال هذه البادرة نطرق أبواب الشعر النسوي الكويتي من حيث واجهته المثيرة والمغرية في الصورة الشعرية البدوية المنقحة بالمعاصرة، وهنا نطرق أبواب الشاعرة الكويتية سعاد الصباح التي مازالت تحتضن قصيدة التفعيلة منذ صباها الأول وليومنا هذا، بعد أن توضحت قامتها الأدبية في الصف الأول من الشاعرات اللاتي حققن تحولات مرهفة وواضحة في نسق الرؤية الجناسية في جمالية البنية الفنية المتقدمة فصاحتها ونحوها الأريض المتقن نحوه في سداد فيضه الجمالي، بوصف الشاعرة قابلة للتوليد التصويري المنفتح والملبي للغة تحرر أسلوبها السلس من القافية الملحة، وفي المقام الأول توسعت القصيدة عند شاعرية المرأة، المتصلة والمنفتحة على القصيدة الكلاسيكية التي تلائم القارئ الخاص، وفي الوقت ذاته أصبحت منسجمة مع قصيدة النثر المعاصرة، التي بنيت شأنها من منظور انعكس على سهولة التواصل المنسجم كيانه المؤثر على العامة من محبين التغيير، فمن علائم ثقافة القصيدة النسوية العربية أنها أصابت عين التفوق الوجداني المؤثر في الذوق العام عند الكثير من الدول غير العربية، ولا سيما التركيز على مقولات الذات الشاعرة المنفتحة على اللوعة العاطفية في الوجدان الجدلي، واللهفة الروحية المعنية بحالة أو حالات تورد ماهية الشوق في النفس البشرية، وفيضها القريض يثير الرعشة المتخيلة في حالاتها التي تعمل على تصوير الحياة في بلدها العراق، وفي هذا التنوع يرى هيجل : " أن التفكير الجدلي ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم، لأن الأشياء المتناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة1" ففي مجال البعد المكاني نجد ما من مركز ثقافي أو صحيفة أو مجلة ثقافية، أو دار للنشر، أو محطات إذاعية أو تلفزة، لم تعرف الشاعر د. سعاد الصباح التي ذاع صيتها طوال حياتها الأدبية، فقد تفوقت في أكثر من جناس أدبي: في الشعر، والرواية، من حيث وارد اللغة في الأصل والقياس ونحوهما المحكم في أعمالها التي عرف ماضيها مبكراً كشاعرة استوفى نصها المكانة المؤثرة في الحركة الأدبية العربية، وعلى ضوء ما نحن فيه من تناول قامة شعرية نالت من الاهتمام الكثير من الترحيب والدراسات النقدية، حتى أصبحت ذات شأن في الواجهة المتقدمة مع البعض من زميلاتها الشاعرات العربيات، حتى أصبح ديدنها مواصلة التفوق والنجاح، فهي حقاً تميزت بلونها الخاص بقاعدته المذكورة بوزن التفعيل أو التفاعل أو التفعيلة، وتلك المواصلة أنتجت سياقاً تمَيَّزَ بطبيعة شعرها حتى شاع خبر قصيدتها الملهمة للقراءة، بكونها ذات نمط حاز على اعجاب الأدباء العرب وأولهم الشاعر نزار قباني، والشاعرة نازك الملائكة، وغيرهم كثر، وعلى ضوء هذا النجاح الذي حققته الشاعرة منذ نشأتها الشعرية في قصائدها الأولى، بقيت ليومنا هذا محافظة على النجاح والتميز الذي حققته، وعلى أثر هذا الحال استمرت الشاعرة تمنح الشعرية من التقويم المنفتح على ما يمكن أن يعاصر الأجيال القادمة بنجاح مستمر لأهميته الفنية المنقحة بعبقرية الشاعرة من معيون تنوع ثقافتها، فهي بوصال يناشد التناص مع بعض الشاعرات العراقيات من الصف الأول على مستوى آمال الزهاوي، أو عاتكة الخزرجي، أو ناهضة ستار، وفي هذا المقام الشعري النسوي العربي تحرر الاتجاه الفني في صياغة وحبكة النص عندها، ربما من حيث الثقافة والتحرر الشخصي في مجال العائلة والمجتمع المحيط بالشاعرة الذي له الأثر البالغ في جرأتها الواضحة على تشييد بلاغة حرية النص. 1- ماركيوز، هربرت: النظرية النقدي، دار ......
#الواجهة
#الشعرية
#القديم
#والمعاصرة
#نتناول
#الشاعرة
#سعاد
#الصباح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757067
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بهذا التواصل نحيي مشروعنا النقدي "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" انطلاقاً من مبدأ المذهب النقدي الثقافي التطوري، ومن خلال هذه البادرة نطرق أبواب الشعر النسوي الكويتي من حيث واجهته المثيرة والمغرية في الصورة الشعرية البدوية المنقحة بالمعاصرة، وهنا نطرق أبواب الشاعرة الكويتية سعاد الصباح التي مازالت تحتضن قصيدة التفعيلة منذ صباها الأول وليومنا هذا، بعد أن توضحت قامتها الأدبية في الصف الأول من الشاعرات اللاتي حققن تحولات مرهفة وواضحة في نسق الرؤية الجناسية في جمالية البنية الفنية المتقدمة فصاحتها ونحوها الأريض المتقن نحوه في سداد فيضه الجمالي، بوصف الشاعرة قابلة للتوليد التصويري المنفتح والملبي للغة تحرر أسلوبها السلس من القافية الملحة، وفي المقام الأول توسعت القصيدة عند شاعرية المرأة، المتصلة والمنفتحة على القصيدة الكلاسيكية التي تلائم القارئ الخاص، وفي الوقت ذاته أصبحت منسجمة مع قصيدة النثر المعاصرة، التي بنيت شأنها من منظور انعكس على سهولة التواصل المنسجم كيانه المؤثر على العامة من محبين التغيير، فمن علائم ثقافة القصيدة النسوية العربية أنها أصابت عين التفوق الوجداني المؤثر في الذوق العام عند الكثير من الدول غير العربية، ولا سيما التركيز على مقولات الذات الشاعرة المنفتحة على اللوعة العاطفية في الوجدان الجدلي، واللهفة الروحية المعنية بحالة أو حالات تورد ماهية الشوق في النفس البشرية، وفيضها القريض يثير الرعشة المتخيلة في حالاتها التي تعمل على تصوير الحياة في بلدها العراق، وفي هذا التنوع يرى هيجل : " أن التفكير الجدلي ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم، لأن الأشياء المتناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة1" ففي مجال البعد المكاني نجد ما من مركز ثقافي أو صحيفة أو مجلة ثقافية، أو دار للنشر، أو محطات إذاعية أو تلفزة، لم تعرف الشاعر د. سعاد الصباح التي ذاع صيتها طوال حياتها الأدبية، فقد تفوقت في أكثر من جناس أدبي: في الشعر، والرواية، من حيث وارد اللغة في الأصل والقياس ونحوهما المحكم في أعمالها التي عرف ماضيها مبكراً كشاعرة استوفى نصها المكانة المؤثرة في الحركة الأدبية العربية، وعلى ضوء ما نحن فيه من تناول قامة شعرية نالت من الاهتمام الكثير من الترحيب والدراسات النقدية، حتى أصبحت ذات شأن في الواجهة المتقدمة مع البعض من زميلاتها الشاعرات العربيات، حتى أصبح ديدنها مواصلة التفوق والنجاح، فهي حقاً تميزت بلونها الخاص بقاعدته المذكورة بوزن التفعيل أو التفاعل أو التفعيلة، وتلك المواصلة أنتجت سياقاً تمَيَّزَ بطبيعة شعرها حتى شاع خبر قصيدتها الملهمة للقراءة، بكونها ذات نمط حاز على اعجاب الأدباء العرب وأولهم الشاعر نزار قباني، والشاعرة نازك الملائكة، وغيرهم كثر، وعلى ضوء هذا النجاح الذي حققته الشاعرة منذ نشأتها الشعرية في قصائدها الأولى، بقيت ليومنا هذا محافظة على النجاح والتميز الذي حققته، وعلى أثر هذا الحال استمرت الشاعرة تمنح الشعرية من التقويم المنفتح على ما يمكن أن يعاصر الأجيال القادمة بنجاح مستمر لأهميته الفنية المنقحة بعبقرية الشاعرة من معيون تنوع ثقافتها، فهي بوصال يناشد التناص مع بعض الشاعرات العراقيات من الصف الأول على مستوى آمال الزهاوي، أو عاتكة الخزرجي، أو ناهضة ستار، وفي هذا المقام الشعري النسوي العربي تحرر الاتجاه الفني في صياغة وحبكة النص عندها، ربما من حيث الثقافة والتحرر الشخصي في مجال العائلة والمجتمع المحيط بالشاعرة الذي له الأثر البالغ في جرأتها الواضحة على تشييد بلاغة حرية النص. 1- ماركيوز، هربرت: النظرية النقدي، دار ......
#الواجهة
#الشعرية
#القديم
#والمعاصرة
#نتناول
#الشاعرة
#سعاد
#الصباح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757067
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة / نتناول الشاعرة سعاد الصباح
جعفر كمال : الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة عند د. سعاد الصباح
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تقدمة: بهذا التواصل نحيي مشروعنا النقدي "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" انطلاقاً من مبدأ المذهب النقدي الثقافي التطوري، ومن خلال هذه البادرة نطرق أبواب الشعر النسوي الكويتي من حيث واجهته المثيرة والمغرية في الصورة الشعرية البدوية المنقحة بالمعاصرة، وهنا نتناول الشاعرة الكويتية د. سعاد الصباح التي مازالت تحتضن قصيدة التفعيلة منذ صباها الأول وليومنا هذا، بعد أن توضحت قامتها الأدبية في الصف الأول من الشاعرات اللاتي حققن تحولات مرهفة وواضحة في نسق الرؤية الجناسية في جمالية البنية الفنية المتقدمة فصاحتها ونحوها الأريض المتقن نحوه في سداد فيضه الجمالي، بوصف الشاعرة قابلة للتوليد التصويري المنفتح والملبي للغة تحرر أسلوبها السلس من القافية الملحة، وفي المقام الأول توسعت القصيدة عند شاعرية المرأة، المتصلة والمنفتحة على القصيدة الكلاسيكية التي تلائم القارئ الخاص، وفي الوقت ذاته أصبحت منسجمة مع قصيدة النثر المعاصرة، التي بنيت شأنها من منظور انعكس على سهولة التواصل المنسجم كيانه المؤثر على العامة من محبين التغيير، فمن علائم ثقافة القصيدة النسوية العربية أنها أصابت عين التفوق الوجداني المؤثر في الذوق العام عند الكثير من الدول غير العربية، ولا سيما التركيز على مقولات الذات الشاعرة المنفتحة على اللوعة العاطفية في الوجدان الجدلي، واللهفة الروحية المعنية بحالة أو حالات تورد ماهية الشوق في النفس البشرية، وفيضها القريض يثير الرعشة المتخيلة في حالاتها التي تعمل على تصوير الحياة في بلدها العراق، وفي هذا التنوع يرى هيجل : " أن التفكير الجدلي ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم، لأن الأشياء المتناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة1" ففي مجال البعد المكاني نجد ما من مركز ثقافي أو صحيفة أو مجلة ثقافية، أو دار للنشر، أو محطات إذاعية أو تلفزة، لم تعرف الشاعر د. سعاد الصباح التي ذاع صيتها طوال حياتها الأدبية، فقد تفوقت في أكثر من جناس أدبي: في الشعر، والرواية، من حيث وارد اللغة في الأصل والقياس ونحوهما المحكم في أعمالها التي عرف ماضيها مبكراً كشاعرة استوفى نصها المكانة المؤثرة في الحركة الأدبية العربية، وعلى ضوء ما نحن فيه من تناول قامة شعرية نالت من الاهتمام الكثير من الترحيب والدراسات النقدية، حتى أصبحت ذات شأن في الواجهة المتقدمة مع البعض من زميلاتها الشاعرات العربيات، حتى أصبح ديدنها مواصلة التفوق والنجاح، فهي حقاً تميزت بلونها الخاص بقاعدته المذكورة بوزن التفعيل أو التفاعل أو التفعيلة، وتلك المواصلة أنتجت سياقاً تمَيَّزَ بطبيعة شعرها حتى شاع خبر قصيدتها الملهمة للقراءة، بكونها ذات نمط حاز على اعجاب الأدباء العرب وأولهم الشاعر نزار قباني، والشاعرة نازك الملائكة، وغيرهم كثر، وعلى ضوء هذا النجاح الذي حققته الشاعرة منذ نشأتها الشعرية في قصائدها الأولى، بقيت ليومنا هذا محافظة على النجاح والتميز الذي حققته، وعلى أثر هذا الحال استمرت الشاعرة تمنح الشعرية من التقويم المنفتح على ما يمكن أن يعاصر الأجيال القادمة بنجاح مستمر لأهميته الفنية المنقحة بعبقرية الشاعرة من معيون تنوع ثقافتها، فهي بوصال يناشد التناص مع بعض الشاعرات العراقيات من الصف الأول على مستوى آمال الزهاوي، أو عاتكة الخزرجي، أو ناهضة ستار، وفي هذا المقام الشعري النسوي العربي تحرر الاتجاه الفني في صياغة وحبكة النص عندها، ربما من حيث الثقافة والتحرر الشخصي في مجال العائلة والمجتمع المحيط بالشاعرة الذي له الأثر البالغ في جرأتها الواضحة على تشييد بلاغة حرية النص. 1- ماركيوز، هر ......
#الواجهة
#الشعرية
#القديم
#والمعاصرة
#سعاد
#الصباح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757157
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تقدمة: بهذا التواصل نحيي مشروعنا النقدي "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" انطلاقاً من مبدأ المذهب النقدي الثقافي التطوري، ومن خلال هذه البادرة نطرق أبواب الشعر النسوي الكويتي من حيث واجهته المثيرة والمغرية في الصورة الشعرية البدوية المنقحة بالمعاصرة، وهنا نتناول الشاعرة الكويتية د. سعاد الصباح التي مازالت تحتضن قصيدة التفعيلة منذ صباها الأول وليومنا هذا، بعد أن توضحت قامتها الأدبية في الصف الأول من الشاعرات اللاتي حققن تحولات مرهفة وواضحة في نسق الرؤية الجناسية في جمالية البنية الفنية المتقدمة فصاحتها ونحوها الأريض المتقن نحوه في سداد فيضه الجمالي، بوصف الشاعرة قابلة للتوليد التصويري المنفتح والملبي للغة تحرر أسلوبها السلس من القافية الملحة، وفي المقام الأول توسعت القصيدة عند شاعرية المرأة، المتصلة والمنفتحة على القصيدة الكلاسيكية التي تلائم القارئ الخاص، وفي الوقت ذاته أصبحت منسجمة مع قصيدة النثر المعاصرة، التي بنيت شأنها من منظور انعكس على سهولة التواصل المنسجم كيانه المؤثر على العامة من محبين التغيير، فمن علائم ثقافة القصيدة النسوية العربية أنها أصابت عين التفوق الوجداني المؤثر في الذوق العام عند الكثير من الدول غير العربية، ولا سيما التركيز على مقولات الذات الشاعرة المنفتحة على اللوعة العاطفية في الوجدان الجدلي، واللهفة الروحية المعنية بحالة أو حالات تورد ماهية الشوق في النفس البشرية، وفيضها القريض يثير الرعشة المتخيلة في حالاتها التي تعمل على تصوير الحياة في بلدها العراق، وفي هذا التنوع يرى هيجل : " أن التفكير الجدلي ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم، لأن الأشياء المتناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة1" ففي مجال البعد المكاني نجد ما من مركز ثقافي أو صحيفة أو مجلة ثقافية، أو دار للنشر، أو محطات إذاعية أو تلفزة، لم تعرف الشاعر د. سعاد الصباح التي ذاع صيتها طوال حياتها الأدبية، فقد تفوقت في أكثر من جناس أدبي: في الشعر، والرواية، من حيث وارد اللغة في الأصل والقياس ونحوهما المحكم في أعمالها التي عرف ماضيها مبكراً كشاعرة استوفى نصها المكانة المؤثرة في الحركة الأدبية العربية، وعلى ضوء ما نحن فيه من تناول قامة شعرية نالت من الاهتمام الكثير من الترحيب والدراسات النقدية، حتى أصبحت ذات شأن في الواجهة المتقدمة مع البعض من زميلاتها الشاعرات العربيات، حتى أصبح ديدنها مواصلة التفوق والنجاح، فهي حقاً تميزت بلونها الخاص بقاعدته المذكورة بوزن التفعيل أو التفاعل أو التفعيلة، وتلك المواصلة أنتجت سياقاً تمَيَّزَ بطبيعة شعرها حتى شاع خبر قصيدتها الملهمة للقراءة، بكونها ذات نمط حاز على اعجاب الأدباء العرب وأولهم الشاعر نزار قباني، والشاعرة نازك الملائكة، وغيرهم كثر، وعلى ضوء هذا النجاح الذي حققته الشاعرة منذ نشأتها الشعرية في قصائدها الأولى، بقيت ليومنا هذا محافظة على النجاح والتميز الذي حققته، وعلى أثر هذا الحال استمرت الشاعرة تمنح الشعرية من التقويم المنفتح على ما يمكن أن يعاصر الأجيال القادمة بنجاح مستمر لأهميته الفنية المنقحة بعبقرية الشاعرة من معيون تنوع ثقافتها، فهي بوصال يناشد التناص مع بعض الشاعرات العراقيات من الصف الأول على مستوى آمال الزهاوي، أو عاتكة الخزرجي، أو ناهضة ستار، وفي هذا المقام الشعري النسوي العربي تحرر الاتجاه الفني في صياغة وحبكة النص عندها، ربما من حيث الثقافة والتحرر الشخصي في مجال العائلة والمجتمع المحيط بالشاعرة الذي له الأثر البالغ في جرأتها الواضحة على تشييد بلاغة حرية النص. 1- ماركيوز، هر ......
#الواجهة
#الشعرية
#القديم
#والمعاصرة
#سعاد
#الصباح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757157
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة عند د. سعاد الصباح
جعفر كمال : النابض الشعري يستوحي مباح الجنسانية عند الشاعرة: جوزية حلو
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال وقفت الشاعرة الحلو عارية أمام القصيدة المحكمة بجنسها، وصورها الحلمية، وخلاعتها اللفظية، تستوحي البلاغة الإباحية، على وسع من انفتاح الصورة الشعرية الأحادية المنزوعة من ترنيمها العذري في اللون الذي مالت إليه من منظور ساق نبوغ التماوج الرشيق في حوضها المثير في جنسانية، ولأنا نجد الحلو متمكنة من هذا الاتجاه الحسي في معنويته، نقول إنما وجدناه يناصب الخيال والمتخيل الإيثاري في خلجات النفس البشرية في آن بدقة ودراية وقناعة تامة، وهي تستلذ في نشر هذا الميول الساكن والمرضي في مهواها لتوثيقه من حيث مهوى لا يتزلزل، حتى يعد وكأن الشاعرة قد اختصت بهذا التوجه المقنع في صورتها الحالمة، إذ نجده يتعاقب بتأثير نبوغ موضوعاته حسب سياق مكنونات القصيدة عندها في الأغلب نحن فيه من تحرير المستوى المحكم توازنه في الشعور الإنساني المباح عند جوزية حلو، نستدعي في هذا الخصوص بلاغات نستعرض من خلالها ما لم نجده عند الكثير من الشاعرات العربيات في يومنا هذ، على قدر من التناسق، وبصدده نود معالجة بعض نصوص موشحة من بطون التاريخ العميق اجتهدت بالغزليات في جناس الترجيحات والرباعيات من منظور قوة بيانها الأنثوي، حيث تنوعت تلك البلاغات الفنية في وصف الطبيعة التي تجاري العاشق أو المغرم بالأنثى من المعيون الترفيهي للنفس المرهفة، ولم يقتصر الشعر عندهن على ثقافة معينة بل لنقل إنه سبح في بحور غرامية مختلفة، فيما يلي بعض هذه الأشعار، وسيرة الذات المختصرة التي اغتنمت ثروتها الحسية عندما اعتمدت الرمز كحل لمفرداتها، تثير حال الشاعرية كما هو الحال عند الشاعرة الأندلسية "حسانة التميمية".. أولى الشاعرات الأندلسيات في هذا الجناس الذي نحن في صدد استشفاف بيانه الراخم العذب في قولها: "إلى ذي الندى والمجد سارت ركائبي عَلى شحط تصلي بنار الهواجر ليجبر صَدعي إنّه خير جاير ويمنعني من ذي الظلامة جابر" ولو أخذنا مثالاً آخر لهذا من الموروث الأندلسي عند الشاعرة "زينب المرية" في شعرها الغنائي حيث تتباهى في إيقاعها السلس عندما كانت تجالس الشعراء وتباريهم في نظمها البليغ كرياض يحلم بالمتعة الشعرية بعد أن اتجهت صوب مشاعرها تستنب الفحوى الغرامي من شريعتها الشعرية، ولنقل إن تناولنا لبعض الشاعرات من العصر الأندلسي المزامن للدولة العباسية، 1- حسانة، التميمية: كتاب أدب الوفادة "داخل وخارج الأندلس" دار العلم للجميع، المدينة المنورة، الطبعة الثانية 1965، ص19 وأن قَلَتْ مساحته، لكنه في الوقت ذاته عظمت بلاغته اللفظية، وانارت فصاحة معانيه، ومن أجل هذا نشير إلى أن الشعر الإباحي لم يكن قط حصيلة المعاصرة وحسب، بل هو سجى من القدم توضحت معالمه ومحاسنه وقبوله من القراء، وما ذلك إلا لأن جرأة تلك النصوص الشعرية أحكمت الاستنارة والانفتاح الحر على أكثر من أفق منذ تاريخه الأول وحتى يومنا، ومما يزيد الأمر شوقاً لكذا نبوغ شعري في مفاهيمه الأريوسية تعين علينا أن نتواصل مع الشاعرة اللبنانية / الفرنسية جوزية حلو في هذا الميول العاطفي، وما تستحقه المرأة العربية من خلال شاعريتها من اهتمام، ليس لأنه حصيلة نص عاطفي وحسب، بل بالقدرة الممكنة التي اشاعت نجاح المحصلات الأدبية في سلة الشاعرة في تثبيت مكانتها النوعية بين حصيلة الأدب العربي والعالمي في حالات أثارت بها الانفتاح الحر على أفق واسع المتعة والتأثير، ولذا تجد التشديد في دراستي ينصب من منظور إحكام نقداتي في جزئها الثاني من كتابي أن انقض ما لم تثبت الشاعرة استعلاء نصها حسب تميز الاستنارة في صورتها الشعرية، مما يؤهل رصانة نظمها ......
#النابض
#الشعري
#يستوحي
#مباح
#الجنسانية
#الشاعرة:
#جوزية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762162
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال وقفت الشاعرة الحلو عارية أمام القصيدة المحكمة بجنسها، وصورها الحلمية، وخلاعتها اللفظية، تستوحي البلاغة الإباحية، على وسع من انفتاح الصورة الشعرية الأحادية المنزوعة من ترنيمها العذري في اللون الذي مالت إليه من منظور ساق نبوغ التماوج الرشيق في حوضها المثير في جنسانية، ولأنا نجد الحلو متمكنة من هذا الاتجاه الحسي في معنويته، نقول إنما وجدناه يناصب الخيال والمتخيل الإيثاري في خلجات النفس البشرية في آن بدقة ودراية وقناعة تامة، وهي تستلذ في نشر هذا الميول الساكن والمرضي في مهواها لتوثيقه من حيث مهوى لا يتزلزل، حتى يعد وكأن الشاعرة قد اختصت بهذا التوجه المقنع في صورتها الحالمة، إذ نجده يتعاقب بتأثير نبوغ موضوعاته حسب سياق مكنونات القصيدة عندها في الأغلب نحن فيه من تحرير المستوى المحكم توازنه في الشعور الإنساني المباح عند جوزية حلو، نستدعي في هذا الخصوص بلاغات نستعرض من خلالها ما لم نجده عند الكثير من الشاعرات العربيات في يومنا هذ، على قدر من التناسق، وبصدده نود معالجة بعض نصوص موشحة من بطون التاريخ العميق اجتهدت بالغزليات في جناس الترجيحات والرباعيات من منظور قوة بيانها الأنثوي، حيث تنوعت تلك البلاغات الفنية في وصف الطبيعة التي تجاري العاشق أو المغرم بالأنثى من المعيون الترفيهي للنفس المرهفة، ولم يقتصر الشعر عندهن على ثقافة معينة بل لنقل إنه سبح في بحور غرامية مختلفة، فيما يلي بعض هذه الأشعار، وسيرة الذات المختصرة التي اغتنمت ثروتها الحسية عندما اعتمدت الرمز كحل لمفرداتها، تثير حال الشاعرية كما هو الحال عند الشاعرة الأندلسية "حسانة التميمية".. أولى الشاعرات الأندلسيات في هذا الجناس الذي نحن في صدد استشفاف بيانه الراخم العذب في قولها: "إلى ذي الندى والمجد سارت ركائبي عَلى شحط تصلي بنار الهواجر ليجبر صَدعي إنّه خير جاير ويمنعني من ذي الظلامة جابر" ولو أخذنا مثالاً آخر لهذا من الموروث الأندلسي عند الشاعرة "زينب المرية" في شعرها الغنائي حيث تتباهى في إيقاعها السلس عندما كانت تجالس الشعراء وتباريهم في نظمها البليغ كرياض يحلم بالمتعة الشعرية بعد أن اتجهت صوب مشاعرها تستنب الفحوى الغرامي من شريعتها الشعرية، ولنقل إن تناولنا لبعض الشاعرات من العصر الأندلسي المزامن للدولة العباسية، 1- حسانة، التميمية: كتاب أدب الوفادة "داخل وخارج الأندلس" دار العلم للجميع، المدينة المنورة، الطبعة الثانية 1965، ص19 وأن قَلَتْ مساحته، لكنه في الوقت ذاته عظمت بلاغته اللفظية، وانارت فصاحة معانيه، ومن أجل هذا نشير إلى أن الشعر الإباحي لم يكن قط حصيلة المعاصرة وحسب، بل هو سجى من القدم توضحت معالمه ومحاسنه وقبوله من القراء، وما ذلك إلا لأن جرأة تلك النصوص الشعرية أحكمت الاستنارة والانفتاح الحر على أكثر من أفق منذ تاريخه الأول وحتى يومنا، ومما يزيد الأمر شوقاً لكذا نبوغ شعري في مفاهيمه الأريوسية تعين علينا أن نتواصل مع الشاعرة اللبنانية / الفرنسية جوزية حلو في هذا الميول العاطفي، وما تستحقه المرأة العربية من خلال شاعريتها من اهتمام، ليس لأنه حصيلة نص عاطفي وحسب، بل بالقدرة الممكنة التي اشاعت نجاح المحصلات الأدبية في سلة الشاعرة في تثبيت مكانتها النوعية بين حصيلة الأدب العربي والعالمي في حالات أثارت بها الانفتاح الحر على أفق واسع المتعة والتأثير، ولذا تجد التشديد في دراستي ينصب من منظور إحكام نقداتي في جزئها الثاني من كتابي أن انقض ما لم تثبت الشاعرة استعلاء نصها حسب تميز الاستنارة في صورتها الشعرية، مما يؤهل رصانة نظمها ......
#النابض
#الشعري
#يستوحي
#مباح
#الجنسانية
#الشاعرة:
#جوزية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762162
الحوار المتمدن
جعفر كمال - النابض الشعري يستوحي مباح الجنسانية / عند الشاعرة: جوزية حلو
جعفر كمال : سناها طيف فاها
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال كالتلي إلك جم دوب..يراودنى مُناك العاشك احساسي "ونه الزوجه.. والأولاد" حراسيوأنتَ جايني وتريد تقطف من بساتيني حلم خافي بس أمس التقينا والولع شو طافيا يمه ولج يمه... كلت هذا الصديق الجاي، مدري بيا وضع هاليوم خلاني يداري هوايْ، بعده وياي، بالزينات مو ناسيوصرت من باجر وعكبه تفتح جنتي من لهفة أطيافيوالمهوى التريده ايصير إلك مصيون بشفافي بحدائق واسعه اتطوف أنفاسك على أنفاسي يل محد وصفه قبلك من بعيد يل قاسي ترى ردتك صديق وبس؟وأظن "البس" أشو وياك اتجافيترى روحي إلك تروي..مشاعر ماشيه تحاجيه أنفاسي ومن اسمك يجي طاريه بحروفي، أحس بالروح تود النوح وتحط موجات تاخذني وتظمني بحضن مو جافي ردتك بس تروي الروح، بس لا تروح، من درب المشيته وياك ترى ذاك التريده الروح ظل مجروح أهو صايم إلك، وبحبك ايماسي اصبر والصبر ما شالته الأحكام خل صبرك يجيني بوكت ايواسيأنا النثية، أنا الطيره، أحط بحضنك الوافي كلشي اللي توده ايصير.. مو بالعجل هيج تحط علي وتكطع أنفاسي خلي العشك ينبت بالضلع فرحان ويواسي وبذاك الوكت نتنطر الكمره تجينه لو نجيه، نعانق اللحظات بالسهرهواتمناك أحس بحذاك اشبكك شبكة العطشان وبعدني من تجيني يزيد عندي الشوك يتمناكمن شفتك كلت هذا الأريده يصير إلي سواحياخذني ويرد بيَّواكولن للدرب البعيد أزرع عيني إلك ناطور تتلكاك أحبكْ.. نعم.. ولله أحبكْ.. حتى لو جفيت وكثرن همومي أظل أهواك اتمنى بعودتك تشفي الملجوم حتى يعيد إلي ما يشتهي الآتي المَّا شافتهَ عيناي من ذاك الزمان الراح وكولن هاي دنياي الزغيره..حصيره اتصير إلك واحساسك احساسي كلشي وياك مرسوم بقدر، يحجي لذتي وياكوجني من الزغر أهواكواظنك راضي يالمحبوب بأوصافيواسمك كاس تتراهن عليه الشفافأحبنه.. واخبرنه.. وكلله.. خليني أعيش وياك.. بكل ساعه رضاب ترضع شفافيأخذ مني حلاتي وسلوة الماسيترى الصوره إلك تحجي ظروفي وعسرة الأيامخله اتصير إلي فرصهبس كلبك استعجل لهفته ويايأنا ارضاه يرد الروح، خله يعاشر المجروحبس رمزك يداري نشوة الملجوم وأنتَ أتصير إلي وبسوكولن آنه إلك ترفهوأنتَ رغبتك وياي تتمشه أخذ مني حلاتي وريحتي لحذاك ورضعه من شفه على شفهأحبك وآنه إلك كلشيإلك كلشي ......
#سناها
#فاها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762299
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال كالتلي إلك جم دوب..يراودنى مُناك العاشك احساسي "ونه الزوجه.. والأولاد" حراسيوأنتَ جايني وتريد تقطف من بساتيني حلم خافي بس أمس التقينا والولع شو طافيا يمه ولج يمه... كلت هذا الصديق الجاي، مدري بيا وضع هاليوم خلاني يداري هوايْ، بعده وياي، بالزينات مو ناسيوصرت من باجر وعكبه تفتح جنتي من لهفة أطيافيوالمهوى التريده ايصير إلك مصيون بشفافي بحدائق واسعه اتطوف أنفاسك على أنفاسي يل محد وصفه قبلك من بعيد يل قاسي ترى ردتك صديق وبس؟وأظن "البس" أشو وياك اتجافيترى روحي إلك تروي..مشاعر ماشيه تحاجيه أنفاسي ومن اسمك يجي طاريه بحروفي، أحس بالروح تود النوح وتحط موجات تاخذني وتظمني بحضن مو جافي ردتك بس تروي الروح، بس لا تروح، من درب المشيته وياك ترى ذاك التريده الروح ظل مجروح أهو صايم إلك، وبحبك ايماسي اصبر والصبر ما شالته الأحكام خل صبرك يجيني بوكت ايواسيأنا النثية، أنا الطيره، أحط بحضنك الوافي كلشي اللي توده ايصير.. مو بالعجل هيج تحط علي وتكطع أنفاسي خلي العشك ينبت بالضلع فرحان ويواسي وبذاك الوكت نتنطر الكمره تجينه لو نجيه، نعانق اللحظات بالسهرهواتمناك أحس بحذاك اشبكك شبكة العطشان وبعدني من تجيني يزيد عندي الشوك يتمناكمن شفتك كلت هذا الأريده يصير إلي سواحياخذني ويرد بيَّواكولن للدرب البعيد أزرع عيني إلك ناطور تتلكاك أحبكْ.. نعم.. ولله أحبكْ.. حتى لو جفيت وكثرن همومي أظل أهواك اتمنى بعودتك تشفي الملجوم حتى يعيد إلي ما يشتهي الآتي المَّا شافتهَ عيناي من ذاك الزمان الراح وكولن هاي دنياي الزغيره..حصيره اتصير إلك واحساسك احساسي كلشي وياك مرسوم بقدر، يحجي لذتي وياكوجني من الزغر أهواكواظنك راضي يالمحبوب بأوصافيواسمك كاس تتراهن عليه الشفافأحبنه.. واخبرنه.. وكلله.. خليني أعيش وياك.. بكل ساعه رضاب ترضع شفافيأخذ مني حلاتي وسلوة الماسيترى الصوره إلك تحجي ظروفي وعسرة الأيامخله اتصير إلي فرصهبس كلبك استعجل لهفته ويايأنا ارضاه يرد الروح، خله يعاشر المجروحبس رمزك يداري نشوة الملجوم وأنتَ أتصير إلي وبسوكولن آنه إلك ترفهوأنتَ رغبتك وياي تتمشه أخذ مني حلاتي وريحتي لحذاك ورضعه من شفه على شفهأحبك وآنه إلك كلشيإلك كلشي ......
#سناها
#فاها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762299
الحوار المتمدن
جعفر كمال - سناها طيف فاها
جعفر كمال : أنوثة تَخَيْرت وجنتيها
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال فاض سناها فأشرق في وجهها ناظري وتمنى لقاءها لمع سجى بعينيها ساحر يصم على غزلي بالتمني من رضاها هبني يا إلهي آية تقربني من أنثة شاءت لدربي هواها أحبها وأمني أن أكون عشيرها فليَ الرب يعرض وصلها من سجاها فاضت أنوثتها بحلى تتبختر بالحسن تشجو وفي الجاه آه لفاتنة تبسم الشبق على شفةٍ فتنعم الورد مقّبِلاً فاها وتجمر الحسن على لمع محَيّاها نحن بشر نساجي الحضن بالحضن عِشْقَنَا فينا وفينا ما يرضي هوانا لأنتِ الرجاء والشفاء وجنة فاضت بها الأهواء حين تبسمَ بالنعيمِ حسن ارتواؤها سيناء كما الشجو مالت تهامسني كأنها البلبل الشادي غنى بنجوائها تعالي واسمعي دقات قلبي فاعذريه إن طاف بك تجاوزاً حينَ لهفةَ حضنٍ كما المطر فيض أتاها لله إنا التقينا في رياض مبصر كنتِ من النساء كما القمر المضاءَ لا مثيل لكِ في الحشى رطيب كما لو أنَّكِ خمرةً أسكَرَني محتواها فبعد أنْ التقت عينينا طربتُ فكان هواي هواها لم أعش بعد اليوم من عمري دونك فأنت نيل الأماني وفيكِ يكتملُ المُحَيَّا من صَبَا صِبَاها *** ......
#أنوثة
#تَخَيْرت
#وجنتيها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762579
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال فاض سناها فأشرق في وجهها ناظري وتمنى لقاءها لمع سجى بعينيها ساحر يصم على غزلي بالتمني من رضاها هبني يا إلهي آية تقربني من أنثة شاءت لدربي هواها أحبها وأمني أن أكون عشيرها فليَ الرب يعرض وصلها من سجاها فاضت أنوثتها بحلى تتبختر بالحسن تشجو وفي الجاه آه لفاتنة تبسم الشبق على شفةٍ فتنعم الورد مقّبِلاً فاها وتجمر الحسن على لمع محَيّاها نحن بشر نساجي الحضن بالحضن عِشْقَنَا فينا وفينا ما يرضي هوانا لأنتِ الرجاء والشفاء وجنة فاضت بها الأهواء حين تبسمَ بالنعيمِ حسن ارتواؤها سيناء كما الشجو مالت تهامسني كأنها البلبل الشادي غنى بنجوائها تعالي واسمعي دقات قلبي فاعذريه إن طاف بك تجاوزاً حينَ لهفةَ حضنٍ كما المطر فيض أتاها لله إنا التقينا في رياض مبصر كنتِ من النساء كما القمر المضاءَ لا مثيل لكِ في الحشى رطيب كما لو أنَّكِ خمرةً أسكَرَني محتواها فبعد أنْ التقت عينينا طربتُ فكان هواي هواها لم أعش بعد اليوم من عمري دونك فأنت نيل الأماني وفيكِ يكتملُ المُحَيَّا من صَبَا صِبَاها *** ......
#أنوثة
#تَخَيْرت
#وجنتيها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762579
الحوار المتمدن
جعفر كمال - أنوثة تَخَيْرت وجنتيها
جعفر كمال : الشعر الموريتاني المحكوم بالتزامن الوراثي نتناول الشاعرة مباركة باته بنت براء
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بان الشعر الموريتاني غزير الانتاج في الحفاظ على القصيدة العمودية، ومن خلال هذا المسار التطوري ظهرت القصيدة الكلاسيكية التي تحتمل ترتيب تصريف الجناس الذي تخصصت به الشاعرة الموريتانية، حيث نجده واضحاً عند الشواعر المتفوقات في الصورة الشعرية الصوتية، في جوهرها المتحول الواضح نقاؤه وتبلوره في المقام الشعري العربي المعاصر في بلد اطلق علية تسمية: "شاعر المليون"، بتأثير نجاح أهميته التي أصبح لها منظور واضح ضمن النظريات النقدية الحديثة، ونرى تلك الصيَّغ تفيد في علاقة الإخبار عن طريق تمييز جنسه ببعضه البعض الدال على استحضار فصاحة التيَّم الدالة على المعاني المركبة، وما تحتاج إليه العملية الإبداعية من تراكمات تستدعي خصوصية مرجعيات لها تأثيرها المعنوي على التلقي، سواء أحس بها المتلقي أم لم يراع الانتباه، خاصة بعد توسع القصيدة النسوية التي برز وضوحها في مجال الجمع العلمي العربي، الذي برز تأثيره على الشعر الموريتاني، مع أن القصيدة النسوية بشكلها ومحتواها العام اجتهدت في التناصح الفني والنحوي بالقصيدة العمودية قديما وحديثاً، وقد كشف عن هذا التوجه دراسات عديدة منها دراسة الدكتور أبو بكر احميّد في محاضرته المكثر نشرها، حيث تحدث عن التماس الحداثي بمفهومه الذي خضع لتجارب عدة وهو في جملة جزئياته باختلاف ظروف الحالة الشعرية، وعلى ضوء ما تقدم وجدنا دعوته للنص الشعري الحديث: " يُفضل أن يُحافظ على النص العمودي بدلاً مما يكتب بالتفعيل"، مع أننا لا نريد أن نسهب في تعريف ينطلق من التبديل بين المفاهيم عند الشاعرات، لأن قدسية اللغة العربية توضح بكثير من الألفاظ التي تحتسب ميول الحرف لصوته، مع احتراف ينسج السماع الجمالي بوحدته يثير السماع الحني بتأثير صيَّغ اكتمال نظام تعزيز المباني، لأن الجانب الإيقاعي إن لم يعتمد تمثيل اللاقحة الفنية في سياق القصيدة من بدايتها وحتى نهايتها، لا تعتمده وحدة السياق من جميع جوانبه حتى لا يساء التواصل معها، وللتوضيح أكثر وأقرب تعتمد فنيات الصوت عبر محاور تفصيلية مثل البناء الحسي، والجوهر والنغمي، وتجسيد المعنى في الصورة الشعرية. يتلازم تأثير الأسلوبية الفنية بالتلازم الحاصل في مسار التطورات الواضحة بين القديم والحديث بجغرافية النص وخاصة حين اكتمال النظام اللغوي في النص، حيث يعتمد الأسلوب الموروث كما هو معروف على الخطابة في الحماسة والتأثر العاطفي الشديد، بحكم تأثير العادات والتقاليد البدوية والاسلامية المنطوية على تأثير تلك الالتزامات العشائرية المزدحمة بالعامة، بينما نجد النص الحديث "التفعيل و النثر" بان توليده في المعاصرة النموذجية، بأثر الاهتمام العربي الواضح في بالأدب الأوروبي، بواقع مؤثرات التمدن المستورد، ولذلك جاء اختيارنا للشاعرة مباركة بنت البراء باعتبارها همزة وصل بين مراحل قديمة سبقت الشاعرة، ومراحل تطورات أوروبية حديثة شاركت فيها بنت البراء في بنيتها الأكثر اشتمالاً على نظام قصيدة التفعيل، المنظور بيانه في أكثر مرآة قصائدها الحلمية العاكسة مزاجها على الواقع الشعري العربي بالكيف والقيمة، تلك الأسلوبية التي ابتعدت بها الشاعرة عن التسجيع بواقع قصيدتها التي تركت آثراً إيقاعياً متميزاً وثابتاً في تأثيره على الحركة الشعرية العربية واساسها القارئ المثقف، مع أنها من الشاعرات الموريتانيات المتبعات، اللاتي استخدمن الاتجاه الصوفي ذات الفنية المدورة، وإذا ما قارنا شعر بنت البراء نجده شديدة الحرص بأثر الفارق بين شاعرات مصر أو الجزائر أو الأردن وسوريا، مما يتضح لنا أن في تيك الدول جيلاً قل إبداعه على غير ما هو عند الشاعرة الموريتانية، ال ......
#الشعر
#الموريتاني
#المحكوم
#بالتزامن
#الوراثي
#نتناول
#الشاعرة
#مباركة
#باته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764123
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بان الشعر الموريتاني غزير الانتاج في الحفاظ على القصيدة العمودية، ومن خلال هذا المسار التطوري ظهرت القصيدة الكلاسيكية التي تحتمل ترتيب تصريف الجناس الذي تخصصت به الشاعرة الموريتانية، حيث نجده واضحاً عند الشواعر المتفوقات في الصورة الشعرية الصوتية، في جوهرها المتحول الواضح نقاؤه وتبلوره في المقام الشعري العربي المعاصر في بلد اطلق علية تسمية: "شاعر المليون"، بتأثير نجاح أهميته التي أصبح لها منظور واضح ضمن النظريات النقدية الحديثة، ونرى تلك الصيَّغ تفيد في علاقة الإخبار عن طريق تمييز جنسه ببعضه البعض الدال على استحضار فصاحة التيَّم الدالة على المعاني المركبة، وما تحتاج إليه العملية الإبداعية من تراكمات تستدعي خصوصية مرجعيات لها تأثيرها المعنوي على التلقي، سواء أحس بها المتلقي أم لم يراع الانتباه، خاصة بعد توسع القصيدة النسوية التي برز وضوحها في مجال الجمع العلمي العربي، الذي برز تأثيره على الشعر الموريتاني، مع أن القصيدة النسوية بشكلها ومحتواها العام اجتهدت في التناصح الفني والنحوي بالقصيدة العمودية قديما وحديثاً، وقد كشف عن هذا التوجه دراسات عديدة منها دراسة الدكتور أبو بكر احميّد في محاضرته المكثر نشرها، حيث تحدث عن التماس الحداثي بمفهومه الذي خضع لتجارب عدة وهو في جملة جزئياته باختلاف ظروف الحالة الشعرية، وعلى ضوء ما تقدم وجدنا دعوته للنص الشعري الحديث: " يُفضل أن يُحافظ على النص العمودي بدلاً مما يكتب بالتفعيل"، مع أننا لا نريد أن نسهب في تعريف ينطلق من التبديل بين المفاهيم عند الشاعرات، لأن قدسية اللغة العربية توضح بكثير من الألفاظ التي تحتسب ميول الحرف لصوته، مع احتراف ينسج السماع الجمالي بوحدته يثير السماع الحني بتأثير صيَّغ اكتمال نظام تعزيز المباني، لأن الجانب الإيقاعي إن لم يعتمد تمثيل اللاقحة الفنية في سياق القصيدة من بدايتها وحتى نهايتها، لا تعتمده وحدة السياق من جميع جوانبه حتى لا يساء التواصل معها، وللتوضيح أكثر وأقرب تعتمد فنيات الصوت عبر محاور تفصيلية مثل البناء الحسي، والجوهر والنغمي، وتجسيد المعنى في الصورة الشعرية. يتلازم تأثير الأسلوبية الفنية بالتلازم الحاصل في مسار التطورات الواضحة بين القديم والحديث بجغرافية النص وخاصة حين اكتمال النظام اللغوي في النص، حيث يعتمد الأسلوب الموروث كما هو معروف على الخطابة في الحماسة والتأثر العاطفي الشديد، بحكم تأثير العادات والتقاليد البدوية والاسلامية المنطوية على تأثير تلك الالتزامات العشائرية المزدحمة بالعامة، بينما نجد النص الحديث "التفعيل و النثر" بان توليده في المعاصرة النموذجية، بأثر الاهتمام العربي الواضح في بالأدب الأوروبي، بواقع مؤثرات التمدن المستورد، ولذلك جاء اختيارنا للشاعرة مباركة بنت البراء باعتبارها همزة وصل بين مراحل قديمة سبقت الشاعرة، ومراحل تطورات أوروبية حديثة شاركت فيها بنت البراء في بنيتها الأكثر اشتمالاً على نظام قصيدة التفعيل، المنظور بيانه في أكثر مرآة قصائدها الحلمية العاكسة مزاجها على الواقع الشعري العربي بالكيف والقيمة، تلك الأسلوبية التي ابتعدت بها الشاعرة عن التسجيع بواقع قصيدتها التي تركت آثراً إيقاعياً متميزاً وثابتاً في تأثيره على الحركة الشعرية العربية واساسها القارئ المثقف، مع أنها من الشاعرات الموريتانيات المتبعات، اللاتي استخدمن الاتجاه الصوفي ذات الفنية المدورة، وإذا ما قارنا شعر بنت البراء نجده شديدة الحرص بأثر الفارق بين شاعرات مصر أو الجزائر أو الأردن وسوريا، مما يتضح لنا أن في تيك الدول جيلاً قل إبداعه على غير ما هو عند الشاعرة الموريتانية، ال ......
#الشعر
#الموريتاني
#المحكوم
#بالتزامن
#الوراثي
#نتناول
#الشاعرة
#مباركة
#باته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764123
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الشعر الموريتاني المحكوم بالتزامن الوراثي / نتناول الشاعرة مباركة باته بنت براء
جعفر كمال : التباين في تعدد الموهبة الإبداعية عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال نمط اشتقاق التفضيل الشعري بالإِضَافة عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري مفتتح: تنطق الشاعرة كوكب البدري بالمرتجل المركب المتضمن أفكار التنوير الغزلية المجردة، عبر تأسيس قواعد حدس الحال المنتقل في تحكيم الاشتقاق الشعري، من رؤية تختزن نظرة معبرة عن الحداثة الصوتية التي تحاكي المرام التوليدي النحوي في سياق بلاغة تخيرت مبادئ تقوم على مصبات وجودية تحويلية بوازع عبورها إلى اتساق الإعجاز أنْ يصان اشتماله فصاحة الجملة الشعرية المركبة بتوارد الاعتبارات المعنوية، ومن منظور هذه القاعدة نشهد أن القرائن الفنية عندها محكمة التجلَّي بين التشبيه والتمثيل في جناس ارتقى بيان تَوَسَطْ المضمون العياني، ونحو ذلك يقوم الاشتقاق على فاعلية مُتَخَيل التحويل المبتكر بالإضافة على ثلاثة روافد متحركة وملازمة التغيير والتجديد بآن وهي: 1- الصوفية المثالية الذاتية المحكمة في البواعث الحسيّة الناطقة بالمألوف الشعري في الوزن والروي. 2- تحريك نظام الصوامت التي تجئ بالألفاظ العينية عبر الصّرف المدور في سياق الكلم في حالته الموازية لمذهب البصريين، في الحجة والتنزيل والذروة المتصلة بالبواعث الجمالية. 3- الإبدال في الموضع الفني بين جناس وآخر بالحكمة القابلة للتلقي من حيث المصب المعلن المجدد للحالة الشعرية بين المضمون والشكل. وفي حساب تلك الثمرات التي اظهرتها الشاعرة البدري للمناقشة النقدية جعلت من المتلقي يخزن الجديد في ذاته الوارثة، بإحالة التأسيس المبتكر عندها وجعل النص يتخذ العرفانية، وينتزع التشبيه من أمر ناطق بالصفة إلى أمر يدل على مسعى يجدد تجنيس التصريف، ولا أخال أن البدري غير ذات نوية وهي تصاحب إبلاغ التداخل في قيام التحديث الجناسي التوليدي، من معيون حاصل التَجَلَّي الصفاتي بإنقاذ الثروة الشعرية العربية من العلل والأورام عند غالبية النسوة، حيث أن هذه الظاهرة التوريدية إنما اساسها الجسد المباع، في حين عندما ننظر إلى وجود نسوي نظيف وبريء كنازك الملائكة، وآمال الزهاوي، وناهضة ستار، وفدوى طوقان، والشاعرة التي نحن في صدد تناولها، فأن أكثر الآراء الحاضرة على رياض: "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" ، وللتعيين أكثر نجد البدري وقد جعلت منشدها يحدد لغته لأن تكون مكشوفة من حيث نمط جذورها الذاتية، يساق وزنها إلى قسمة المنظوم التحويلي على أقدار مبتكرها الإِضَافي، وخاصة في الحريريات، بعد أنْ اجتهدت في صيانة الشعر الرباعي الذي يملك موهبة التصور بما يحكم معافاة التلاقح ببعضها البعض، وهذا ما يسكن الشعر عند البدري على ساحل أفصح وأبلغ وأشجى، افضل بكثير مما نقرؤه عند شاعرات تبوّأن المصاف الأول بنظر الصحافة الشكلية. في الواقع وجدت الوجدانيَّات في شاعرية البدري محصنة بالدقة والرعية حيث وجدتني اتفاعل معها بالوجوب العقلي أي ما يكون فاعله مستحقاً الالتزام بما يدعوني إلى النقد الوجيه، لكنني ابتسمت لقدرتها اللغوية، وبنيتها الفصيحة، وجناس المجاز الذي يحاكي الاحاسيس المرتوية ببلاغة النص، ولعل هذا الرأي ينتشر على لسان حال الناقد العربي في أدق وأصدق تعيين له، وأنا أضع يدي بيد الناقد المحايد، ولنا أستاذ لم يمح التاريخ علمه النقدي مع أنه ليس بالبعيد عنا بأفكاره وتحليلاته القيمة التي تؤخي ثقافته ثقافتنا وهو الجرجاني في القول التدريسي:" الفكرة لا تكون بالنسبة الينا فكرة إلا أن تكون تصاغ بالأفكار الناضجة1 ". لا يخرج هذا التصور عن تهيئة المشاعر من خلال مزار تنوير العرفان من معيون سقاء المتخيّل النوعي الآتي بالوحي الرحماني الصامت ......
#التباين
#تعدد
#الموهبة
#الإبداعية
#الشاعرة
#العراقية:
#كوكب
#البدري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766936
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال نمط اشتقاق التفضيل الشعري بالإِضَافة عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري مفتتح: تنطق الشاعرة كوكب البدري بالمرتجل المركب المتضمن أفكار التنوير الغزلية المجردة، عبر تأسيس قواعد حدس الحال المنتقل في تحكيم الاشتقاق الشعري، من رؤية تختزن نظرة معبرة عن الحداثة الصوتية التي تحاكي المرام التوليدي النحوي في سياق بلاغة تخيرت مبادئ تقوم على مصبات وجودية تحويلية بوازع عبورها إلى اتساق الإعجاز أنْ يصان اشتماله فصاحة الجملة الشعرية المركبة بتوارد الاعتبارات المعنوية، ومن منظور هذه القاعدة نشهد أن القرائن الفنية عندها محكمة التجلَّي بين التشبيه والتمثيل في جناس ارتقى بيان تَوَسَطْ المضمون العياني، ونحو ذلك يقوم الاشتقاق على فاعلية مُتَخَيل التحويل المبتكر بالإضافة على ثلاثة روافد متحركة وملازمة التغيير والتجديد بآن وهي: 1- الصوفية المثالية الذاتية المحكمة في البواعث الحسيّة الناطقة بالمألوف الشعري في الوزن والروي. 2- تحريك نظام الصوامت التي تجئ بالألفاظ العينية عبر الصّرف المدور في سياق الكلم في حالته الموازية لمذهب البصريين، في الحجة والتنزيل والذروة المتصلة بالبواعث الجمالية. 3- الإبدال في الموضع الفني بين جناس وآخر بالحكمة القابلة للتلقي من حيث المصب المعلن المجدد للحالة الشعرية بين المضمون والشكل. وفي حساب تلك الثمرات التي اظهرتها الشاعرة البدري للمناقشة النقدية جعلت من المتلقي يخزن الجديد في ذاته الوارثة، بإحالة التأسيس المبتكر عندها وجعل النص يتخذ العرفانية، وينتزع التشبيه من أمر ناطق بالصفة إلى أمر يدل على مسعى يجدد تجنيس التصريف، ولا أخال أن البدري غير ذات نوية وهي تصاحب إبلاغ التداخل في قيام التحديث الجناسي التوليدي، من معيون حاصل التَجَلَّي الصفاتي بإنقاذ الثروة الشعرية العربية من العلل والأورام عند غالبية النسوة، حيث أن هذه الظاهرة التوريدية إنما اساسها الجسد المباع، في حين عندما ننظر إلى وجود نسوي نظيف وبريء كنازك الملائكة، وآمال الزهاوي، وناهضة ستار، وفدوى طوقان، والشاعرة التي نحن في صدد تناولها، فأن أكثر الآراء الحاضرة على رياض: "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" ، وللتعيين أكثر نجد البدري وقد جعلت منشدها يحدد لغته لأن تكون مكشوفة من حيث نمط جذورها الذاتية، يساق وزنها إلى قسمة المنظوم التحويلي على أقدار مبتكرها الإِضَافي، وخاصة في الحريريات، بعد أنْ اجتهدت في صيانة الشعر الرباعي الذي يملك موهبة التصور بما يحكم معافاة التلاقح ببعضها البعض، وهذا ما يسكن الشعر عند البدري على ساحل أفصح وأبلغ وأشجى، افضل بكثير مما نقرؤه عند شاعرات تبوّأن المصاف الأول بنظر الصحافة الشكلية. في الواقع وجدت الوجدانيَّات في شاعرية البدري محصنة بالدقة والرعية حيث وجدتني اتفاعل معها بالوجوب العقلي أي ما يكون فاعله مستحقاً الالتزام بما يدعوني إلى النقد الوجيه، لكنني ابتسمت لقدرتها اللغوية، وبنيتها الفصيحة، وجناس المجاز الذي يحاكي الاحاسيس المرتوية ببلاغة النص، ولعل هذا الرأي ينتشر على لسان حال الناقد العربي في أدق وأصدق تعيين له، وأنا أضع يدي بيد الناقد المحايد، ولنا أستاذ لم يمح التاريخ علمه النقدي مع أنه ليس بالبعيد عنا بأفكاره وتحليلاته القيمة التي تؤخي ثقافته ثقافتنا وهو الجرجاني في القول التدريسي:" الفكرة لا تكون بالنسبة الينا فكرة إلا أن تكون تصاغ بالأفكار الناضجة1 ". لا يخرج هذا التصور عن تهيئة المشاعر من خلال مزار تنوير العرفان من معيون سقاء المتخيّل النوعي الآتي بالوحي الرحماني الصامت ......
#التباين
#تعدد
#الموهبة
#الإبداعية
#الشاعرة
#العراقية:
#كوكب
#البدري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766936
الحوار المتمدن
جعفر كمال - التباين في تعدد الموهبة الإبداعية عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري
جعفر كمال : حديث بيني وبين طير
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال خرجت من داري إلى نور الفضاءسمعت الطير يلوم الذات كما البكاءحبست نفسي فاعتراها عرفان بما أطاعأيا طير ما الذي أبكاك قل ليفسمعت الكلمات تتكسر في فمهبين منقار وشراعقال حسرتُ في مكانيفتمنيتُ لو أطيرَ إلى دارِ السماءعجبت من كلام الطير حتىأحالني قوله لاعتقاد قد يلامعاتبته...آهٍ لو يكون لي مثلك جناحيطير بي إلى نواح منبعها الغراملا تكن كآدموقد اصطفاك ربك بالريح... يحملك إلى حيث مشاء لا يعرفه عظيم المقام ألا ترى الناس على الأرض كيف تساقَضحك الطير وقال..سبحان الذي منح البشر نعمةيتمتع الإنسان بالشمس مخيرا وفي جنة الفراش سباتاً مقدراسألته..أيا طير أمرسلَ أنتَ؟أم تمثلتً كملاك تحت جنحين حين الوحي أتاكوكأنما وَهِبْتُ الفصاحة بقول من الله أتاكضحك الطير وغادروبقيت في وحدتيوسط جنة غربتي أمني النفس لو يمنحني الله ما هو عند الطير من فضاء مباحقلت.. لم اخترتني للحديث من سواي برضاكوأنت قدماك عل مرتفعورأسك يناجي الله أن يمنحك لكي تطير في الضياء كما لو أنه ارتضى هواكغير أني لم أنل ما نلته من العرفان سوى الأدب المضاء- - - ......
#حديث
#بيني
#وبين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768044
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال خرجت من داري إلى نور الفضاءسمعت الطير يلوم الذات كما البكاءحبست نفسي فاعتراها عرفان بما أطاعأيا طير ما الذي أبكاك قل ليفسمعت الكلمات تتكسر في فمهبين منقار وشراعقال حسرتُ في مكانيفتمنيتُ لو أطيرَ إلى دارِ السماءعجبت من كلام الطير حتىأحالني قوله لاعتقاد قد يلامعاتبته...آهٍ لو يكون لي مثلك جناحيطير بي إلى نواح منبعها الغراملا تكن كآدموقد اصطفاك ربك بالريح... يحملك إلى حيث مشاء لا يعرفه عظيم المقام ألا ترى الناس على الأرض كيف تساقَضحك الطير وقال..سبحان الذي منح البشر نعمةيتمتع الإنسان بالشمس مخيرا وفي جنة الفراش سباتاً مقدراسألته..أيا طير أمرسلَ أنتَ؟أم تمثلتً كملاك تحت جنحين حين الوحي أتاكوكأنما وَهِبْتُ الفصاحة بقول من الله أتاكضحك الطير وغادروبقيت في وحدتيوسط جنة غربتي أمني النفس لو يمنحني الله ما هو عند الطير من فضاء مباحقلت.. لم اخترتني للحديث من سواي برضاكوأنت قدماك عل مرتفعورأسك يناجي الله أن يمنحك لكي تطير في الضياء كما لو أنه ارتضى هواكغير أني لم أنل ما نلته من العرفان سوى الأدب المضاء- - - ......
#حديث
#بيني
#وبين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768044
الحوار المتمدن
جعفر كمال - حديث بيني وبين طير
جعفر كمال : الارتباط المعلن يستنتج الحكمة وصفوة المجاز عند الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تعتبر الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب واحدة من الشاعرات العربيات اللاتي تبوأن الهوية سارية الدليل من حيث وارد أبجدية الذات الشاعرة، تميز أسلوبها بالحداثة ومنه الشعر التصويري، وهي تؤدي منظومها المتقن من وسع تمام المزايا الشعرية الحاصلة على رضا الناقد العربي على اختلاف توجهات أسلوبيته التي ينتهجها القرار الموضح بيانه في وثاق الحركة النقدية العربية ذات الهوية المحكمة من منظور كفاءة رفع الشأن المُحْدَث، لأن شعرها مأمون الاعتبار والمراد، بوازع حصولها على التقدير المتمثل طباقه مع الجناس الذي توافق مع مقامها الإبداعي في شاعرية العمود والتفعيل، وقد تُوجت أعمالها الأدبية بالتفوق والاتصال بمؤثرات العصر على ضوء منوال سَجيّة الذات شكلاً ومضموناً، وبهذا جعلت الشاعرة قصيدتها المتقابلة بالفاعلية الجاذبة أن يستقيم وضوحها من واقع جناس اللغة الشعرية بالوجوب والإمكان الحاصل في فنية تتسامى بين التماثل الأعلى في مكانتها المميزة، وبين ما بلغت إليه من مستويات فذة بلغت الصائب بما هو مقصود في بلاغة الكلمات من واقع حقيقتها باليقين المطابق للواقع من منظور رؤية توازن المشاعر المصاحبة للمتخيّل النوعي. إذا كشفنا عن مرجعية الأبعاد الأدبية في تمدن عصر النهضة العربية، وخاصة الشعرية الكلاسيكية ومنهم: معروف الرصافي، أحمد شوقي، محمد مهدي الجواهري، جميل صدقي الزهاوي، خليل مطران، حافظ إبراهيم، مصطفى جمال الدين، قسطاكي بن يوسف، مريانا مراس، ومن معيون هذا الوارد الأدبي المعاصر نجد الشاعرة الخطيب تمتع جناسها الشعري بفصاحة التعبير ومجانسة المعاني، خاصة في تفاعلها مع البنية التصويرية المركزة على تأويل الخواص المثالية في علم البديع المُوَضَحْ في قصيدتها القصيَّة، بواسطة تحقيق رؤية التلاقي المدعوم بالحجة والبرهان في إحكام التَصرف بالوجدانية المؤثر وقعها على القارئ العربي، بكون النص يعتمد الوضوح المشهود له من مستحدث بوازع مكانته على صفحات النقد العربي، لأنه متعدي العيان المركز على جمانة المشهد الشعري، وهو يعتمد محل الصفة الماهرة في بيان خلق نظام لم يضعف فيه علم الكلام المصاحب على ما يكون موافقاً للتلقي، بتأثير احتمال التأويلات التي تحاكيها الأفكار المستمدة ثقافتها من الصفات الدالة على تصوير حقيقة البيان الجاري على نعت التخييل، فشعرها يحكمه الايضاح المركز على الصورة الصوتية من معين تلاقحها بالمجاز المرسل بحال محكم العناق في تأملات الالتقاء بالحداثة على اختلاف الجناس الموحى لخلق الود في المقصود الدال على تشكيل إظهار التوشيع بالاستعارة النوعية بنفسه، المتلفظ قوامه من حيث قابلية الطراز اللغوي بصفية مراد الخلق الذي يحترز سقاء الاطراد الفني أريحَية خلايا النص الوافي بالائتلاف. وفي هذه الخاصية يدلنا فريدريك نيتشه في نصائحه إلى: " يمكننا بهذا المعنى أن نشعر بنفس ما يعبر عنه مبدأ القواعد المتقنة لوحدة وبلوغ النص الشعري ولادته الموفقة 1" تتحلى الشاعرة الخطيب بقوة الملاحظة المستهل قرارها في اليقين الحاصل خبره المُتَبايِن من حيث اختلاف مجمل الجناس الفني المنسوج بتأثيرات لطف اللغة، ومتعة المطالعة الحاصلة في لزوم الماهية الذكية، أن يكون التمثيل يعكس وضيفة المجاز المركب بين صورة وأخرى، 1- نيتشه، فريدريك: كتاب العقول الحرة، دار أفريقيا الشرق، الطبعة الثانية 2010، ص64. بتقدم يبلغ المعرفة في درجته المحصنة باجتهاد اتحاد الجنس سواء أكان في العمود أم في التفعيل، حتى يستقيم المبنى على استمرارية واضحة اللفظ الاَّزم بين تجاوب المعاني ببعضها، بالمستوى الذي يعبر عنه فصيح الكلام بما يقتضيه ال ......
#الارتباط
#المعلن
#يستنتج
#الحكمة
#وصفوة
#المجاز
#الشاعرة
#الأردنية
#نبيلة
#الخطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769128
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تعتبر الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب واحدة من الشاعرات العربيات اللاتي تبوأن الهوية سارية الدليل من حيث وارد أبجدية الذات الشاعرة، تميز أسلوبها بالحداثة ومنه الشعر التصويري، وهي تؤدي منظومها المتقن من وسع تمام المزايا الشعرية الحاصلة على رضا الناقد العربي على اختلاف توجهات أسلوبيته التي ينتهجها القرار الموضح بيانه في وثاق الحركة النقدية العربية ذات الهوية المحكمة من منظور كفاءة رفع الشأن المُحْدَث، لأن شعرها مأمون الاعتبار والمراد، بوازع حصولها على التقدير المتمثل طباقه مع الجناس الذي توافق مع مقامها الإبداعي في شاعرية العمود والتفعيل، وقد تُوجت أعمالها الأدبية بالتفوق والاتصال بمؤثرات العصر على ضوء منوال سَجيّة الذات شكلاً ومضموناً، وبهذا جعلت الشاعرة قصيدتها المتقابلة بالفاعلية الجاذبة أن يستقيم وضوحها من واقع جناس اللغة الشعرية بالوجوب والإمكان الحاصل في فنية تتسامى بين التماثل الأعلى في مكانتها المميزة، وبين ما بلغت إليه من مستويات فذة بلغت الصائب بما هو مقصود في بلاغة الكلمات من واقع حقيقتها باليقين المطابق للواقع من منظور رؤية توازن المشاعر المصاحبة للمتخيّل النوعي. إذا كشفنا عن مرجعية الأبعاد الأدبية في تمدن عصر النهضة العربية، وخاصة الشعرية الكلاسيكية ومنهم: معروف الرصافي، أحمد شوقي، محمد مهدي الجواهري، جميل صدقي الزهاوي، خليل مطران، حافظ إبراهيم، مصطفى جمال الدين، قسطاكي بن يوسف، مريانا مراس، ومن معيون هذا الوارد الأدبي المعاصر نجد الشاعرة الخطيب تمتع جناسها الشعري بفصاحة التعبير ومجانسة المعاني، خاصة في تفاعلها مع البنية التصويرية المركزة على تأويل الخواص المثالية في علم البديع المُوَضَحْ في قصيدتها القصيَّة، بواسطة تحقيق رؤية التلاقي المدعوم بالحجة والبرهان في إحكام التَصرف بالوجدانية المؤثر وقعها على القارئ العربي، بكون النص يعتمد الوضوح المشهود له من مستحدث بوازع مكانته على صفحات النقد العربي، لأنه متعدي العيان المركز على جمانة المشهد الشعري، وهو يعتمد محل الصفة الماهرة في بيان خلق نظام لم يضعف فيه علم الكلام المصاحب على ما يكون موافقاً للتلقي، بتأثير احتمال التأويلات التي تحاكيها الأفكار المستمدة ثقافتها من الصفات الدالة على تصوير حقيقة البيان الجاري على نعت التخييل، فشعرها يحكمه الايضاح المركز على الصورة الصوتية من معين تلاقحها بالمجاز المرسل بحال محكم العناق في تأملات الالتقاء بالحداثة على اختلاف الجناس الموحى لخلق الود في المقصود الدال على تشكيل إظهار التوشيع بالاستعارة النوعية بنفسه، المتلفظ قوامه من حيث قابلية الطراز اللغوي بصفية مراد الخلق الذي يحترز سقاء الاطراد الفني أريحَية خلايا النص الوافي بالائتلاف. وفي هذه الخاصية يدلنا فريدريك نيتشه في نصائحه إلى: " يمكننا بهذا المعنى أن نشعر بنفس ما يعبر عنه مبدأ القواعد المتقنة لوحدة وبلوغ النص الشعري ولادته الموفقة 1" تتحلى الشاعرة الخطيب بقوة الملاحظة المستهل قرارها في اليقين الحاصل خبره المُتَبايِن من حيث اختلاف مجمل الجناس الفني المنسوج بتأثيرات لطف اللغة، ومتعة المطالعة الحاصلة في لزوم الماهية الذكية، أن يكون التمثيل يعكس وضيفة المجاز المركب بين صورة وأخرى، 1- نيتشه، فريدريك: كتاب العقول الحرة، دار أفريقيا الشرق، الطبعة الثانية 2010، ص64. بتقدم يبلغ المعرفة في درجته المحصنة باجتهاد اتحاد الجنس سواء أكان في العمود أم في التفعيل، حتى يستقيم المبنى على استمرارية واضحة اللفظ الاَّزم بين تجاوب المعاني ببعضها، بالمستوى الذي يعبر عنه فصيح الكلام بما يقتضيه ال ......
#الارتباط
#المعلن
#يستنتج
#الحكمة
#وصفوة
#المجاز
#الشاعرة
#الأردنية
#نبيلة
#الخطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769128
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الارتباط المعلن يستنتج الحكمة وصفوة المجاز عند الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب