صادق إطيمش : دواعش المنابر خير ورثة لدواعش المجازر
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش كثرت في الأونة الأخيرة الهجمات البدائية والتي تحمل من الحقد والكراهية اكثر مما تحمله من الجهل والغباء، على اتباع الديانات الاخرى غير الإسلامية من المسيحيين والصابئة بشكل خاص ، ولم ينجو من هذه الشتائم البذيئة المليئة بالأكاذيب اتباع الديانات الأخرى في وطننا والتي لم يسيئ اتباعها الى هؤلاء انفسهم او الى دينهم او الى العقائد والعبادات التي يمارسونها. فلماذا كل هذا الحقد والعداء اذن ؟لقد عشنا ولفترة ليست بالقصيرة كثيراً من الجرائم المروعة التي اخذت طابع المجازر التي ارتكبتها عصابات الدولة الإسلامية ، داعش ، ضد اخواتنا وإخوتنا من المواطنين العراقيين الأصلاء ، اتباع هذه الديانات في وطننا العراق وفي المناطق الأخرى التي استولت عليها هذه العصابات ، وكيف انها لم تكتف بالقتل والتخريب فقط ، بل تجاوزت كل القيم الإنسانية والأخلاقية ايضاً حينما مارست التهجير والإغتصاب وسرقة العقارات والأموال وتخريب دور العبادة والعبث بكل ما يتصل بالقيم الإنسانية والتوجهات الحضارية في مجتمعات اليوم. وبعد ان توارت جرائم دواعش المجازر ، ولو بشكل غير كامل ، حيث ان بعض عصاباتها لم تزل تمارس بعض جرائمها في مناطق مختلفة من وطننا ، برز حلفاء دواعش المجازر هؤلاء يعتلون المنابر التي كانت مهمتها الأساسية مرتبطة بالوعظ والإرشاد وإحياء المناسبات الدينية المختلفة . وكان من المفروض ان يتسم معتلو هذه المنابر بفصاحة القول وسعة المعلومات وحسن الأداء وتبسيط ما يصعب من امور الدين على المستمعين لهم والذين تشكل غالبيتهم الفئة البسيطة الملتزمة بدينها التزاماً عاطفياً اكثر مما هو لاهوتياً .إلا ان ما نعيشه هذه الأيام من بعض معممي هذه المنابر لا علاقة له البتة بالمواصفات التي ينبغي ان تتوفر فيهم . فهم لا يملكون من القول إلا ارذله ، إذ لا فصاحة بيان ولا نظافة لسان، فشتائمهم بحق اتباع الديانات الأخرى واستهزاءهم بشعائرهم وعباداتهم وطقوسهم بلغة سوقية لا يمكن ربطها بأي حال من الأحوال بالقدسية التي يطلقونها على المنابر التي يعتلونها ويقذفون ببذيئ القول من فوقها . وهم لا يملكون من العلم والمعلومات العامة البسيطة عن هذه الأديان التي يتحدثون عنها ، ربما يعلمون بعض الأشياء البسيطة واللاعلمية ، لذلك تنبثق بنات افكارهم عن اوهام واكاذيب لا يستطيع المستمع البسيط لها رداً ، لأنه عاجز عن الرد معلوماتياً ، ولا يوجد في مثل هذه المجالس تقليداً يسمح بالمناقشة او طرح الأسئلة . ولا تختلف طرق أداءهم المشوبة بالفوضى والبدائية ودناءة الألفاظ بحق الآخرين من اتباع الديانات الأخرى عن بدائية وسطحية ودناءة مواصفاتهم الأخرى في العلم والمعرفة الدينية واللغوية .ان دواعش المنابر هؤلاء قد اخذوا على عاتقهم مواصلة المسيرة التي بدأها دواعش الدولة الإسلامية بحق المواطنين العراقيين ، بنات وابناء هذا الوطن وساكنيه قبل ان يكون هناك اي اثر لدواعش المجازر والمنابر فيه ، وهم بهذا الأسلوب البدائي المقيت واللاأخلاقي ايضاً يمهدون لطريق الحقد والكراهية والتناحر الإجتماعي الذي سيسهل الدرب لأخوتهم من دواعش المجازر ليعيدوا ممارساتهم الإجرامية التي عشنا مآسيها جميعاً ، خاصة تلك المآسي والمجازر التي عاشها اتباع الديانات الأخرى ، وحتى اتباع الديانة الإسلامية في بعض المناطق .لا ادري اين يقف المسؤولون عن الحفاظ على سمعة الدين الإسلامي في وطننا من المراجع والمشايخ الذين اعلنوا في مناسبات عدة عما يؤمنون به من السلام الإجتماعي واحترام الديانات الأخرى من خلال احترام ممارسات اتباعها من العبادات والشعائر سواءً داخل دور العبادة او خارجها . لماذا ......
#دواعش
#المنابر
#ورثة
#لدواعش
#المجازر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675161
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش كثرت في الأونة الأخيرة الهجمات البدائية والتي تحمل من الحقد والكراهية اكثر مما تحمله من الجهل والغباء، على اتباع الديانات الاخرى غير الإسلامية من المسيحيين والصابئة بشكل خاص ، ولم ينجو من هذه الشتائم البذيئة المليئة بالأكاذيب اتباع الديانات الأخرى في وطننا والتي لم يسيئ اتباعها الى هؤلاء انفسهم او الى دينهم او الى العقائد والعبادات التي يمارسونها. فلماذا كل هذا الحقد والعداء اذن ؟لقد عشنا ولفترة ليست بالقصيرة كثيراً من الجرائم المروعة التي اخذت طابع المجازر التي ارتكبتها عصابات الدولة الإسلامية ، داعش ، ضد اخواتنا وإخوتنا من المواطنين العراقيين الأصلاء ، اتباع هذه الديانات في وطننا العراق وفي المناطق الأخرى التي استولت عليها هذه العصابات ، وكيف انها لم تكتف بالقتل والتخريب فقط ، بل تجاوزت كل القيم الإنسانية والأخلاقية ايضاً حينما مارست التهجير والإغتصاب وسرقة العقارات والأموال وتخريب دور العبادة والعبث بكل ما يتصل بالقيم الإنسانية والتوجهات الحضارية في مجتمعات اليوم. وبعد ان توارت جرائم دواعش المجازر ، ولو بشكل غير كامل ، حيث ان بعض عصاباتها لم تزل تمارس بعض جرائمها في مناطق مختلفة من وطننا ، برز حلفاء دواعش المجازر هؤلاء يعتلون المنابر التي كانت مهمتها الأساسية مرتبطة بالوعظ والإرشاد وإحياء المناسبات الدينية المختلفة . وكان من المفروض ان يتسم معتلو هذه المنابر بفصاحة القول وسعة المعلومات وحسن الأداء وتبسيط ما يصعب من امور الدين على المستمعين لهم والذين تشكل غالبيتهم الفئة البسيطة الملتزمة بدينها التزاماً عاطفياً اكثر مما هو لاهوتياً .إلا ان ما نعيشه هذه الأيام من بعض معممي هذه المنابر لا علاقة له البتة بالمواصفات التي ينبغي ان تتوفر فيهم . فهم لا يملكون من القول إلا ارذله ، إذ لا فصاحة بيان ولا نظافة لسان، فشتائمهم بحق اتباع الديانات الأخرى واستهزاءهم بشعائرهم وعباداتهم وطقوسهم بلغة سوقية لا يمكن ربطها بأي حال من الأحوال بالقدسية التي يطلقونها على المنابر التي يعتلونها ويقذفون ببذيئ القول من فوقها . وهم لا يملكون من العلم والمعلومات العامة البسيطة عن هذه الأديان التي يتحدثون عنها ، ربما يعلمون بعض الأشياء البسيطة واللاعلمية ، لذلك تنبثق بنات افكارهم عن اوهام واكاذيب لا يستطيع المستمع البسيط لها رداً ، لأنه عاجز عن الرد معلوماتياً ، ولا يوجد في مثل هذه المجالس تقليداً يسمح بالمناقشة او طرح الأسئلة . ولا تختلف طرق أداءهم المشوبة بالفوضى والبدائية ودناءة الألفاظ بحق الآخرين من اتباع الديانات الأخرى عن بدائية وسطحية ودناءة مواصفاتهم الأخرى في العلم والمعرفة الدينية واللغوية .ان دواعش المنابر هؤلاء قد اخذوا على عاتقهم مواصلة المسيرة التي بدأها دواعش الدولة الإسلامية بحق المواطنين العراقيين ، بنات وابناء هذا الوطن وساكنيه قبل ان يكون هناك اي اثر لدواعش المجازر والمنابر فيه ، وهم بهذا الأسلوب البدائي المقيت واللاأخلاقي ايضاً يمهدون لطريق الحقد والكراهية والتناحر الإجتماعي الذي سيسهل الدرب لأخوتهم من دواعش المجازر ليعيدوا ممارساتهم الإجرامية التي عشنا مآسيها جميعاً ، خاصة تلك المآسي والمجازر التي عاشها اتباع الديانات الأخرى ، وحتى اتباع الديانة الإسلامية في بعض المناطق .لا ادري اين يقف المسؤولون عن الحفاظ على سمعة الدين الإسلامي في وطننا من المراجع والمشايخ الذين اعلنوا في مناسبات عدة عما يؤمنون به من السلام الإجتماعي واحترام الديانات الأخرى من خلال احترام ممارسات اتباعها من العبادات والشعائر سواءً داخل دور العبادة او خارجها . لماذا ......
#دواعش
#المنابر
#ورثة
#لدواعش
#المجازر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675161
الحوار المتمدن
صادق إطيمش - دواعش المنابر خير ورثة لدواعش المجازر
مصطفى الهود : المنابر الاعلامية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود من المعروف إن المنبر هو المكان المرتفع الذي يتوسط المكان الموجود فيه إن كان مسجدا أو جامعا أو حتى مضيفا والذي من خلاله يقوم الخطيب بالإعلان عن شيء ما عن طريق توجيه رسالة فيها غاية يحب أن يعرفها الجالسون أو المستمعون، واليوم تطور الأمر بشكل أكثر وأكبر عن تقييس السشوميديا أي التواصل الإلكتروني من خلال التواصل الإجتماعي(الفيس بوك )حيث أصبح بدلا من ارسال رسالة الى عشرات الأشخاص أصبح بإمكاننا إيصالها الى الألف أو أكثر حتى تصل إلى أي دولة نريدها، وبدلا من أن يمون مكان هذا المنبر في جامع أصبح في كل جهاز موبايل منصة إعلامية جاهزة متنقلة، وهذه المقدمة معروفة لدى الجميع ولم آتِ بشيء جيدٍ، إذن أين الجديد الجديد الآن إن أغلب المنظمات الحكومية وغير الحكومية حتى الشخصيات من مسؤولين وكتاب ومفكرين وغيرهم بل حتى أي شخص عادي أصبح له منصة إعلامية خاصة به وحتى هذا معروفا ولم آت بجديد خذ عندك الجديد، الجديد إن بعض هذه المنصات الإعلامية تمثل عملا حكوميا يتم تأسيس هذه المنصات من قبل ميزانية الدولة ولا تقدم شيئا للمواطنين سوى مصالح شخصية للأشخاص العاملين بهذه المؤسسة أو غيرها فعلى سبيل المثال المنصات الثقافية الأدبية مهمتها أن تنشر الاد٦-;-ب والثقافية وتبين النشاطات الخاصة بهذه المؤسسة لكن الذي يحدث أصبح العاملون بها يقومون بنشر نشاطاتهم الخاصة بهم وتنشر على إنها عمل ذات طابع أدبي يهتم بالأدب والثقافة، وبعدها من خلال هذه المنصة يستطيع هذا الشخص من ضمان الدورة الإنتخابية الجديدة لأن كل مقدرات الدولة بيده، هذا جانب الجانب الآخر عملية النصب والاحتيال يقومون بها من خلال هذه المنصات عن طريق الذهاب الى أي مسؤول حكومي وأخذ الصور معه لكي يعرف الناس المحيطون به إنه على صلة بالمسؤولين ودوإنه يملك الإمكانية على تقديم الخدمات لمن يريدها لقاء مبلغ معين من المال، وماذا بعد إذا كنت تريد أن تحارب موظفا يعمل معك فكل المطلوب منك إبعاده وإبعاد أي منجز له ونجاح من خلال عدم النشر عنه أو التنويه له من خلال المنصة الإعلامية الخاصة بهم حتى لا يعرف أحد عنه شيئا فينساه أي مسؤول، وبعدها إذا تحب أن تشهر بأحد ما يتم ذلك من خلال هذه المنصات وسوف يعرف الجميع من خلال هذه المنصة ماذا يحدث، كل هذا طيب وهل يوجد شيء ما نعم يقوم بعض ضعفاء النفوس بجمع الأوراق والمسندات ويساومون العاملين عليها ويهددوهم بالنشر وغيرها، هذه الأساليب القذرة التي يتبعها البعض الغاية منها هو كسب المال وأنا أعتبر هذه جريمة حديثة معروف الآن بالجرائم الألكترونية ويجب على الحكومة أن تضع حدا لهؤلاء من خلال القوانين والأنظمة الألكترونية التي من خلالها يتم كشف الفاسد واللص، الموضوع كبير ومتفرع وأنا لم أتحدث عن كل الجواب كل جزء يسير منها الغاية تعريف بعض المواطنين على خطورة التعامل أو التواصل من غير دراية أو حسن نية من قبل الطرف الآخر. ......
#المنابر
#الاعلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682966
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود من المعروف إن المنبر هو المكان المرتفع الذي يتوسط المكان الموجود فيه إن كان مسجدا أو جامعا أو حتى مضيفا والذي من خلاله يقوم الخطيب بالإعلان عن شيء ما عن طريق توجيه رسالة فيها غاية يحب أن يعرفها الجالسون أو المستمعون، واليوم تطور الأمر بشكل أكثر وأكبر عن تقييس السشوميديا أي التواصل الإلكتروني من خلال التواصل الإجتماعي(الفيس بوك )حيث أصبح بدلا من ارسال رسالة الى عشرات الأشخاص أصبح بإمكاننا إيصالها الى الألف أو أكثر حتى تصل إلى أي دولة نريدها، وبدلا من أن يمون مكان هذا المنبر في جامع أصبح في كل جهاز موبايل منصة إعلامية جاهزة متنقلة، وهذه المقدمة معروفة لدى الجميع ولم آتِ بشيء جيدٍ، إذن أين الجديد الجديد الآن إن أغلب المنظمات الحكومية وغير الحكومية حتى الشخصيات من مسؤولين وكتاب ومفكرين وغيرهم بل حتى أي شخص عادي أصبح له منصة إعلامية خاصة به وحتى هذا معروفا ولم آت بجديد خذ عندك الجديد، الجديد إن بعض هذه المنصات الإعلامية تمثل عملا حكوميا يتم تأسيس هذه المنصات من قبل ميزانية الدولة ولا تقدم شيئا للمواطنين سوى مصالح شخصية للأشخاص العاملين بهذه المؤسسة أو غيرها فعلى سبيل المثال المنصات الثقافية الأدبية مهمتها أن تنشر الاد٦-;-ب والثقافية وتبين النشاطات الخاصة بهذه المؤسسة لكن الذي يحدث أصبح العاملون بها يقومون بنشر نشاطاتهم الخاصة بهم وتنشر على إنها عمل ذات طابع أدبي يهتم بالأدب والثقافة، وبعدها من خلال هذه المنصة يستطيع هذا الشخص من ضمان الدورة الإنتخابية الجديدة لأن كل مقدرات الدولة بيده، هذا جانب الجانب الآخر عملية النصب والاحتيال يقومون بها من خلال هذه المنصات عن طريق الذهاب الى أي مسؤول حكومي وأخذ الصور معه لكي يعرف الناس المحيطون به إنه على صلة بالمسؤولين ودوإنه يملك الإمكانية على تقديم الخدمات لمن يريدها لقاء مبلغ معين من المال، وماذا بعد إذا كنت تريد أن تحارب موظفا يعمل معك فكل المطلوب منك إبعاده وإبعاد أي منجز له ونجاح من خلال عدم النشر عنه أو التنويه له من خلال المنصة الإعلامية الخاصة بهم حتى لا يعرف أحد عنه شيئا فينساه أي مسؤول، وبعدها إذا تحب أن تشهر بأحد ما يتم ذلك من خلال هذه المنصات وسوف يعرف الجميع من خلال هذه المنصة ماذا يحدث، كل هذا طيب وهل يوجد شيء ما نعم يقوم بعض ضعفاء النفوس بجمع الأوراق والمسندات ويساومون العاملين عليها ويهددوهم بالنشر وغيرها، هذه الأساليب القذرة التي يتبعها البعض الغاية منها هو كسب المال وأنا أعتبر هذه جريمة حديثة معروف الآن بالجرائم الألكترونية ويجب على الحكومة أن تضع حدا لهؤلاء من خلال القوانين والأنظمة الألكترونية التي من خلالها يتم كشف الفاسد واللص، الموضوع كبير ومتفرع وأنا لم أتحدث عن كل الجواب كل جزء يسير منها الغاية تعريف بعض المواطنين على خطورة التعامل أو التواصل من غير دراية أو حسن نية من قبل الطرف الآخر. ......
#المنابر
#الاعلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682966
الحوار المتمدن
مصطفى الهود - المنابر الاعلامية