عبد الهادي اباغانم : حرية التعبير بالمغرب نحو قمع الثقافة والمثقفين
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_اباغانم حري بنا أن ندرك أنه الوقت المناسب لكي نتأمل مستقبل حرية التعبير في الديموقراطية والانفتاح، إذ أن حرية الكلام شيء يتوق له الإنسان، وهو شوق يلح عليه المثقف وبإصرار، كونه المنطلق الأساس لتنوير قضايا المجتمع والواقع الاجتماعي عموما. إلا أننا نواجه تحديات أخـــاذة تتمثل في التطورات السريعة والقوية التي نلحظها بشكل أو بآخر، المتمثلة أساسا في تقنيات التواصل الاجتماعي باعتبارها تطورات ثورية ساهمت في كثير من الظروف بإحباط السياسات التي تخدم المصالح الخاصة للفساد الأخلاقي اللا إنساني المنشود من قبل بعض الجهات الحاضنة للسلط البورجوازية الرأسمالية الطاغية المتعدية على حقوق الجماهير الشعبية المغربية، هذا وأن سعي الأوطان الملتزمة بالثقافة المفتوحة على حرية الاختيار والتعبير تدافع بشكل أو بآخر عنه، من خلال حماية هذه الحرية سواء كانت حرية كلام، أو عقيدة، أو "حرية مسيـــــــرات احتجــــــــــــاج سلمية"، إلا أن هذه الحرية لا تعطى إلا لأرباب الشركات الاقطاعية الانتاجية "الباطرونا" بمختلف أجناسها بمنحها الشرعية لإفتاء وتطبيق قوانين سلطوية تخدم مصالحها الخاصة متسترة على جشعها، ومخالفة بذلك للقوانين الدستورية للبلاد على حساب جماهير شعبية ذات رأي حر ومستقل بحسها النضالي المعهود عليها، الرافضة لكل التطاولات الرجعية القائمة على قمع ولجم أفواه مثقفي الحركات الشعبية الواعية بمصير مجتمعها الانساني الخلاق، خاصة الفئات المهمشة منها. فبهذا الصدد يجعلنا الأمر أمام استحضار قولة ديكارت الشهيرة "أنا أفكــر إذا أنا موجـــــــــود" إذا اعتبرنا هذه العبارة السامية القائمة على مدى حضور الجانب الفكري الانساني الحر، والتي نؤولها بقولنا: نحن كأفراد جماعة إنسانية طامحة لصون حرية التعبير ومدافعين عنها ب: "أنـــا أفكر إذا فأنا إنســـــــان يستحق الاحتـــرام وحريـــة التعبيـر والاختيــار"... فعلى هذه الرؤية وعلى هذه الطليعة، فإننا نؤكد على إنســــانية الأفراد وعلى مدى أحقية رواد الدفاع عن حريات التعبير بمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها المعارضة لقوانين رأسمالية تديرها "السلطة" أو السلطة المركزية ذات التوجه اللا مبدئي كونه المصطلح الذي أصبحت له دلالات رجعية في مخيلات وأذهان الذوات المثقفة المغربية الواعية بحقوقها والحاضنة لأنساق ثقافية تجاهه، في ظل تنامي حالات القمع والاقباع في زنازن الظلم واستبداد هذه الذوات في بيئة اجتماعية لا زالت "غـــــــــارقة" في محاولات "إصــــــلاح" منظومات "التعليم" و"الصحة" و"التشغيل" و"العدالة الاجتماعية"...إنها تعمل (السلطة) برجعيتها على خلق اليأس العام الذي أصبح ناتجا في نفوس المواطنين المغاربة، فتتضح لنا كعلامات أصبحنا نلحظها وبكثرة من خلال جولات بسيطة في محيطنا الاجتماعي عبر مراقبة السلوكيات المتوترة التي يمكن وصفها "بالحرجـــــة" التي دقت ناقوس الخطر بسبب الضغوطات الممارسة على نفوس هؤلاء المغاربة من قوانين وسياسات مخالفة لمبادئ الاصلاح الاجتماعي في مقابل الضغط المتواصل وتأزيم النفسيات لتكون كضريبة يؤديها "الوطــــن" ويؤديها ثلة من خيرة أبنائه الذين أصبحوا يتبنون أفكارا شبه انتحارية كحلول للخروج من هذه الوضعايت العصيبة كفكرة الهجرة بمختلف طرقها، بل إن السلطة لم تقف عند حدود هذا فحسب بل تجاوزت ذلك إلى محاربة مبادئ التربية والتعليم كفتح المجال في وجه المتطاولين على" من كاد أن يكون رسولا" وكذلك "على مهنيي الصحة والتمريض" وغيرهم من فئات المجتمع المدني بالضرب ورفع الأيادي عليهم ومحاولات اللطم والتعنيف في حقهم دون أي عقاب أو ......
#حرية
#التعبير
#بالمغرب
#الثقافة
#والمثقفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752115
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_اباغانم حري بنا أن ندرك أنه الوقت المناسب لكي نتأمل مستقبل حرية التعبير في الديموقراطية والانفتاح، إذ أن حرية الكلام شيء يتوق له الإنسان، وهو شوق يلح عليه المثقف وبإصرار، كونه المنطلق الأساس لتنوير قضايا المجتمع والواقع الاجتماعي عموما. إلا أننا نواجه تحديات أخـــاذة تتمثل في التطورات السريعة والقوية التي نلحظها بشكل أو بآخر، المتمثلة أساسا في تقنيات التواصل الاجتماعي باعتبارها تطورات ثورية ساهمت في كثير من الظروف بإحباط السياسات التي تخدم المصالح الخاصة للفساد الأخلاقي اللا إنساني المنشود من قبل بعض الجهات الحاضنة للسلط البورجوازية الرأسمالية الطاغية المتعدية على حقوق الجماهير الشعبية المغربية، هذا وأن سعي الأوطان الملتزمة بالثقافة المفتوحة على حرية الاختيار والتعبير تدافع بشكل أو بآخر عنه، من خلال حماية هذه الحرية سواء كانت حرية كلام، أو عقيدة، أو "حرية مسيـــــــرات احتجــــــــــــاج سلمية"، إلا أن هذه الحرية لا تعطى إلا لأرباب الشركات الاقطاعية الانتاجية "الباطرونا" بمختلف أجناسها بمنحها الشرعية لإفتاء وتطبيق قوانين سلطوية تخدم مصالحها الخاصة متسترة على جشعها، ومخالفة بذلك للقوانين الدستورية للبلاد على حساب جماهير شعبية ذات رأي حر ومستقل بحسها النضالي المعهود عليها، الرافضة لكل التطاولات الرجعية القائمة على قمع ولجم أفواه مثقفي الحركات الشعبية الواعية بمصير مجتمعها الانساني الخلاق، خاصة الفئات المهمشة منها. فبهذا الصدد يجعلنا الأمر أمام استحضار قولة ديكارت الشهيرة "أنا أفكــر إذا أنا موجـــــــــود" إذا اعتبرنا هذه العبارة السامية القائمة على مدى حضور الجانب الفكري الانساني الحر، والتي نؤولها بقولنا: نحن كأفراد جماعة إنسانية طامحة لصون حرية التعبير ومدافعين عنها ب: "أنـــا أفكر إذا فأنا إنســـــــان يستحق الاحتـــرام وحريـــة التعبيـر والاختيــار"... فعلى هذه الرؤية وعلى هذه الطليعة، فإننا نؤكد على إنســــانية الأفراد وعلى مدى أحقية رواد الدفاع عن حريات التعبير بمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها المعارضة لقوانين رأسمالية تديرها "السلطة" أو السلطة المركزية ذات التوجه اللا مبدئي كونه المصطلح الذي أصبحت له دلالات رجعية في مخيلات وأذهان الذوات المثقفة المغربية الواعية بحقوقها والحاضنة لأنساق ثقافية تجاهه، في ظل تنامي حالات القمع والاقباع في زنازن الظلم واستبداد هذه الذوات في بيئة اجتماعية لا زالت "غـــــــــارقة" في محاولات "إصــــــلاح" منظومات "التعليم" و"الصحة" و"التشغيل" و"العدالة الاجتماعية"...إنها تعمل (السلطة) برجعيتها على خلق اليأس العام الذي أصبح ناتجا في نفوس المواطنين المغاربة، فتتضح لنا كعلامات أصبحنا نلحظها وبكثرة من خلال جولات بسيطة في محيطنا الاجتماعي عبر مراقبة السلوكيات المتوترة التي يمكن وصفها "بالحرجـــــة" التي دقت ناقوس الخطر بسبب الضغوطات الممارسة على نفوس هؤلاء المغاربة من قوانين وسياسات مخالفة لمبادئ الاصلاح الاجتماعي في مقابل الضغط المتواصل وتأزيم النفسيات لتكون كضريبة يؤديها "الوطــــن" ويؤديها ثلة من خيرة أبنائه الذين أصبحوا يتبنون أفكارا شبه انتحارية كحلول للخروج من هذه الوضعايت العصيبة كفكرة الهجرة بمختلف طرقها، بل إن السلطة لم تقف عند حدود هذا فحسب بل تجاوزت ذلك إلى محاربة مبادئ التربية والتعليم كفتح المجال في وجه المتطاولين على" من كاد أن يكون رسولا" وكذلك "على مهنيي الصحة والتمريض" وغيرهم من فئات المجتمع المدني بالضرب ورفع الأيادي عليهم ومحاولات اللطم والتعنيف في حقهم دون أي عقاب أو ......
#حرية
#التعبير
#بالمغرب
#الثقافة
#والمثقفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752115
الحوار المتمدن
عبد الهادي اباغانم - حرية التعبير بالمغرب نحو قمع الثقافة والمثقفين
عبد الهادي اباغانم : حرية التعبير بالمغرب- نحو قمع الثقافة والمثقفين-
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_اباغانم حري بنا أن ندرك أنه الوقت المناسب لكي نتأمل مستقبل حرية التعبير في الديموقراطية والانفتاح، إذ أن حرية الكلام شيء يتوق له الإنسان، وهو شوق يلح عليه المثقف وبإصرار، كونه المنطلق الأساس لتنوير قضايا المجتمع والواقع الاجتماعي عموما. إلا أننا نواجه تحديات أخـــاذة تتمثل في التطورات السريعة والقوية التي نلحظها بشكل أو بآخر، المتمثلة أساسا في تقنيات التواصل الاجتماعي باعتبارها تطورات ثورية ساهمت في كثير من الظروف بإحباط السياسات التي تخدم المصالح الخاصة للفساد الأخلاقي اللا إنساني المنشود من قبل بعض الجهات الحاضنة للسلط البورجوازية الرأسمالية الطاغية المتعدية على حقوق الجماهير الشعبية المغربية، هذا وأن سعي الأوطان الملتزمة بالثقافة المفتوحة على حرية الاختيار والتعبير تدافع بشكل أو بآخر عنه، من خلال حماية هذه الحرية سواء كانت حرية كلام، أو عقيدة، أو "حرية مسيـــــــرات احتجــــــــــــاج سلمية"، إلا أن هذه الحرية لا تعطى إلا لأرباب الشركات الاقطاعية الانتاجية "الباطرونا" بمختلف أجناسها بمنحها الشرعية لإفتاء وتطبيق قوانين سلطوية تخدم مصالحها الخاصة متسترة على جشعها، ومخالفة بذلك للقوانين الدستورية للبلاد على حساب جماهير شعبية ذات رأي حر ومستقل بحسها النضالي المعهود عليها، الرافضة لكل التطاولات الرجعية القائمة على قمع ولجم أفواه مثقفي الحركات الشعبية الواعية بمصير مجتمعها الانساني الخلاق، خاصة الفئات المهمشة منها. فبهذا الصدد يجعلنا الأمر أمام استحضار قولة ديكارت الشهيرة "أنا أفكــر إذا أنا موجـــــــــود" إذا اعتبرنا هذه العبارة السامية القائمة على مدى حضور الجانب الفكري الانساني الحر، والتي نؤولها بقولنا: نحن كأفراد جماعة إنسانية طامحة لصون حرية التعبير ومدافعين عنها ب: "أنـــا أفكر إذا فأنا إنســـــــان يستحق الاحتـــرام وحريـــة التعبيـر والاختيــار"... فعلى هذه الرؤية وعلى هذه الطليعة، فإننا نؤكد على إنســــانية الأفراد وعلى مدى أحقية رواد الدفاع عن حريات التعبير بمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها المعارضة لقوانين رأسمالية تديرها "السلطة" أو السلطة المركزية ذات التوجه اللا مبدئي كونه المصطلح الذي أصبحت له دلالات رجعية في مخيلات وأذهان الذوات المثقفة المغربية الواعية بحقوقها والحاضنة لأنساق ثقافية تجاهه، في ظل تنامي حالات القمع والاقباع في زنازن الظلم واستبداد هذه الذوات في بيئة اجتماعية لا زالت "غـــــــــارقة" في محاولات "إصــــــلاح" منظومات "التعليم" و"الصحة" و"التشغيل" و"العدالة الاجتماعية"...إنها تعمل (السلطة) برجعيتها على خلق اليأس العام الذي أصبح ناتجا في نفوس المواطنين المغاربة، فتتضح لنا كعلامات أصبحنا نلحظها وبكثرة من خلال جولات بسيطة في محيطنا الاجتماعي عبر مراقبة السلوكيات المتوترة التي يمكن وصفها "بالحرجـــــة" التي دقت ناقوس الخطر بسبب الضغوطات الممارسة على نفوس هؤلاء المغاربة من قوانين وسياسات مخالفة لمبادئ الاصلاح الاجتماعي في مقابل الضغط المتواصل وتأزيم النفسيات لتكون كضريبة يؤديها "الوطــــن" ويؤديها ثلة من خيرة أبنائه الذين أصبحوا يتبنون أفكارا شبه انتحارية كحلول للخروج من هذه الوضعايت العصيبة كفكرة الهجرة بمختلف طرقها، بل إن السلطة لم تقف عند حدود هذا فحسب بل تجاوزت ذلك إلى محاربة مبادئ التربية والتعليم كفتح المجال في وجه المتطاولين على" من كاد أن يكون رسولا" وكذلك "على مهنيي الصحة والتمريض" وغيرهم من فئات المجتمع المدني بالضرب ورفع الأيادي عليهم ومحاولات اللطم والتعنيف في حقهم دون أي عقاب أو محاسبة أو ......
#حرية
#التعبير
#بالمغرب-
#الثقافة
#والمثقفين-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752120
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_اباغانم حري بنا أن ندرك أنه الوقت المناسب لكي نتأمل مستقبل حرية التعبير في الديموقراطية والانفتاح، إذ أن حرية الكلام شيء يتوق له الإنسان، وهو شوق يلح عليه المثقف وبإصرار، كونه المنطلق الأساس لتنوير قضايا المجتمع والواقع الاجتماعي عموما. إلا أننا نواجه تحديات أخـــاذة تتمثل في التطورات السريعة والقوية التي نلحظها بشكل أو بآخر، المتمثلة أساسا في تقنيات التواصل الاجتماعي باعتبارها تطورات ثورية ساهمت في كثير من الظروف بإحباط السياسات التي تخدم المصالح الخاصة للفساد الأخلاقي اللا إنساني المنشود من قبل بعض الجهات الحاضنة للسلط البورجوازية الرأسمالية الطاغية المتعدية على حقوق الجماهير الشعبية المغربية، هذا وأن سعي الأوطان الملتزمة بالثقافة المفتوحة على حرية الاختيار والتعبير تدافع بشكل أو بآخر عنه، من خلال حماية هذه الحرية سواء كانت حرية كلام، أو عقيدة، أو "حرية مسيـــــــرات احتجــــــــــــاج سلمية"، إلا أن هذه الحرية لا تعطى إلا لأرباب الشركات الاقطاعية الانتاجية "الباطرونا" بمختلف أجناسها بمنحها الشرعية لإفتاء وتطبيق قوانين سلطوية تخدم مصالحها الخاصة متسترة على جشعها، ومخالفة بذلك للقوانين الدستورية للبلاد على حساب جماهير شعبية ذات رأي حر ومستقل بحسها النضالي المعهود عليها، الرافضة لكل التطاولات الرجعية القائمة على قمع ولجم أفواه مثقفي الحركات الشعبية الواعية بمصير مجتمعها الانساني الخلاق، خاصة الفئات المهمشة منها. فبهذا الصدد يجعلنا الأمر أمام استحضار قولة ديكارت الشهيرة "أنا أفكــر إذا أنا موجـــــــــود" إذا اعتبرنا هذه العبارة السامية القائمة على مدى حضور الجانب الفكري الانساني الحر، والتي نؤولها بقولنا: نحن كأفراد جماعة إنسانية طامحة لصون حرية التعبير ومدافعين عنها ب: "أنـــا أفكر إذا فأنا إنســـــــان يستحق الاحتـــرام وحريـــة التعبيـر والاختيــار"... فعلى هذه الرؤية وعلى هذه الطليعة، فإننا نؤكد على إنســــانية الأفراد وعلى مدى أحقية رواد الدفاع عن حريات التعبير بمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها المعارضة لقوانين رأسمالية تديرها "السلطة" أو السلطة المركزية ذات التوجه اللا مبدئي كونه المصطلح الذي أصبحت له دلالات رجعية في مخيلات وأذهان الذوات المثقفة المغربية الواعية بحقوقها والحاضنة لأنساق ثقافية تجاهه، في ظل تنامي حالات القمع والاقباع في زنازن الظلم واستبداد هذه الذوات في بيئة اجتماعية لا زالت "غـــــــــارقة" في محاولات "إصــــــلاح" منظومات "التعليم" و"الصحة" و"التشغيل" و"العدالة الاجتماعية"...إنها تعمل (السلطة) برجعيتها على خلق اليأس العام الذي أصبح ناتجا في نفوس المواطنين المغاربة، فتتضح لنا كعلامات أصبحنا نلحظها وبكثرة من خلال جولات بسيطة في محيطنا الاجتماعي عبر مراقبة السلوكيات المتوترة التي يمكن وصفها "بالحرجـــــة" التي دقت ناقوس الخطر بسبب الضغوطات الممارسة على نفوس هؤلاء المغاربة من قوانين وسياسات مخالفة لمبادئ الاصلاح الاجتماعي في مقابل الضغط المتواصل وتأزيم النفسيات لتكون كضريبة يؤديها "الوطــــن" ويؤديها ثلة من خيرة أبنائه الذين أصبحوا يتبنون أفكارا شبه انتحارية كحلول للخروج من هذه الوضعايت العصيبة كفكرة الهجرة بمختلف طرقها، بل إن السلطة لم تقف عند حدود هذا فحسب بل تجاوزت ذلك إلى محاربة مبادئ التربية والتعليم كفتح المجال في وجه المتطاولين على" من كاد أن يكون رسولا" وكذلك "على مهنيي الصحة والتمريض" وغيرهم من فئات المجتمع المدني بالضرب ورفع الأيادي عليهم ومحاولات اللطم والتعنيف في حقهم دون أي عقاب أو محاسبة أو ......
#حرية
#التعبير
#بالمغرب-
#الثقافة
#والمثقفين-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752120
الحوار المتمدن
عبد الهادي اباغانم - حرية التعبير بالمغرب- نحو قمع الثقافة والمثقفين-
صوت الانتفاضة : الطوطمية وحرية التعبير
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة كتب مهدي عامل في مكان ما يقول ان ((اول فعل للنقد إسقاط الحصانة عن النص)) لكنه نسي ان يضيف "والشخص"، فالمجتمعات هنا ودولها قائمة على تأليه وتقديس شخوص محددين، بهم يقودون المجتمع، ويخضعوه لما يشاؤون، فهم، أقرب الى "الطواطم" منهم الى اشخاص عاديين.في هذا المجتمع لا يجرؤ أحد على المساس ب "القيادات الدينية" والتي هي سياسية في نفس الوقت، الاحياء منهم والاموات، الصغار منهم والكبار؛ لا يمكن نقدهم او التعرض لهم، لا يمكن نقد تغريدتهم او تصريحهم او لقاءهم التلفزيوني او صورهم في الشوارع او فتاويهم او لقاءاتهم المشبوهة مع قادة الدول الأخرى؛ لا يمكن القاء اللوم عليهم فيما يجري من خراب او دمار، والذي هم جزء أساسي منه.النقد "المتمنى" هذا و "المحرم" لا يشمل قطعا "الإباء المؤسسون"، فتلك الشخصيات رفعت الى مصاف الالهة، وأي مساس بهم من قريب او بعيد، ولو همسا، فأنه حتما سيعرضك للموت؛ اما بالنسبة للقادة الدينيون من العهد الجديد فالعقوبة متفاوتة، فقد يحلق شعر رأسك وتضرب بالأحذية، او تقاد الى صورة من انتقدته وتعلن اعتذارك امام الملأ، وإذا كنت ممن يعمل في مؤسسة "حكومية" فسيتم طردك-فصلك من عملك، مثلما حصل للإعلامي "صالح الحمداني" قبل أيام، بعد "سخريته" كما يقال من احدى الشخصيات الدينية.تعد الطوطمية من أشهر الديانات في المجتمعات البدائية، وفي التعريفات الشائعة فان الطوطم هو كل أصل حيواني او نباتي تتخذه عشيرة ما رمزا لها، ولقبا لجميع افرادها؛ عندما تقارن هذا التعريف بالمجتمع الذي نحيا فيه، فأنك حتما ستجد الكثير من الأشياء المشتركة، فهناك مجاميع يطلق عليها المجتمع، وهي أيضا تطلق على نفسها تسمية "جماعة ال س" او جماعة ال ص" الخ، فهذه الجماعات تتخذ من شخص محدد رمزا لها، وتمنع الاقتراب منه، فهي تميز نفسها عن بقية الجماعات بهذا "الطوطم"، وبهذا تحافظ على كيانها كتجمع.ماركس وقبيل منتصف القرن التاسع عشر قال: ((ان نقد الدين هو الشرط الممهد لكل نقد))، وهذه حقيقة تامة، فلا يمكن الحديث عن نقد ما دون الحديث عن نقد كل التصورات والشخوص الدينية، دون إزالة تلك السلاسل التي تقيد البشرية.كالعادة فقد اعتذر بشدة الإعلامي "صالح الحمداني" عن "البوست" الذي نشره، خوفا على حياته، بعد ان تلقى سيلا من التهم والشتائم والتهديدات، بعد ان تم "فصله" من قناة "العراقية" الحكومية، فلقد "تطاول" حسب ما يقولون على "الطاهر والمقدس"، وهو ما لن يٌسمح به. #طارق_فتحي ......
#الطوطمية
#وحرية
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752775
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة كتب مهدي عامل في مكان ما يقول ان ((اول فعل للنقد إسقاط الحصانة عن النص)) لكنه نسي ان يضيف "والشخص"، فالمجتمعات هنا ودولها قائمة على تأليه وتقديس شخوص محددين، بهم يقودون المجتمع، ويخضعوه لما يشاؤون، فهم، أقرب الى "الطواطم" منهم الى اشخاص عاديين.في هذا المجتمع لا يجرؤ أحد على المساس ب "القيادات الدينية" والتي هي سياسية في نفس الوقت، الاحياء منهم والاموات، الصغار منهم والكبار؛ لا يمكن نقدهم او التعرض لهم، لا يمكن نقد تغريدتهم او تصريحهم او لقاءهم التلفزيوني او صورهم في الشوارع او فتاويهم او لقاءاتهم المشبوهة مع قادة الدول الأخرى؛ لا يمكن القاء اللوم عليهم فيما يجري من خراب او دمار، والذي هم جزء أساسي منه.النقد "المتمنى" هذا و "المحرم" لا يشمل قطعا "الإباء المؤسسون"، فتلك الشخصيات رفعت الى مصاف الالهة، وأي مساس بهم من قريب او بعيد، ولو همسا، فأنه حتما سيعرضك للموت؛ اما بالنسبة للقادة الدينيون من العهد الجديد فالعقوبة متفاوتة، فقد يحلق شعر رأسك وتضرب بالأحذية، او تقاد الى صورة من انتقدته وتعلن اعتذارك امام الملأ، وإذا كنت ممن يعمل في مؤسسة "حكومية" فسيتم طردك-فصلك من عملك، مثلما حصل للإعلامي "صالح الحمداني" قبل أيام، بعد "سخريته" كما يقال من احدى الشخصيات الدينية.تعد الطوطمية من أشهر الديانات في المجتمعات البدائية، وفي التعريفات الشائعة فان الطوطم هو كل أصل حيواني او نباتي تتخذه عشيرة ما رمزا لها، ولقبا لجميع افرادها؛ عندما تقارن هذا التعريف بالمجتمع الذي نحيا فيه، فأنك حتما ستجد الكثير من الأشياء المشتركة، فهناك مجاميع يطلق عليها المجتمع، وهي أيضا تطلق على نفسها تسمية "جماعة ال س" او جماعة ال ص" الخ، فهذه الجماعات تتخذ من شخص محدد رمزا لها، وتمنع الاقتراب منه، فهي تميز نفسها عن بقية الجماعات بهذا "الطوطم"، وبهذا تحافظ على كيانها كتجمع.ماركس وقبيل منتصف القرن التاسع عشر قال: ((ان نقد الدين هو الشرط الممهد لكل نقد))، وهذه حقيقة تامة، فلا يمكن الحديث عن نقد ما دون الحديث عن نقد كل التصورات والشخوص الدينية، دون إزالة تلك السلاسل التي تقيد البشرية.كالعادة فقد اعتذر بشدة الإعلامي "صالح الحمداني" عن "البوست" الذي نشره، خوفا على حياته، بعد ان تلقى سيلا من التهم والشتائم والتهديدات، بعد ان تم "فصله" من قناة "العراقية" الحكومية، فلقد "تطاول" حسب ما يقولون على "الطاهر والمقدس"، وهو ما لن يٌسمح به. #طارق_فتحي ......
#الطوطمية
#وحرية
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752775
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - الطوطمية وحرية التعبير
سعيد هادف : الصحافة المغاربية: بين الحصار وسوء التعبير
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف منذ أسبوع احتفل العالم بيوم حرية الصحافة المصادف للثالث من مايو، وهو يوم حددته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، لتحيي عبره ذكرى اعتماد إعلان ويندهوك التاريخي الذي تم في اجتماع للصحافيين الأفارقة في 3 مايو 1991. كان هدف هذا الإعلان تذكير الحكومات بضرورة احترامها لحرية الصحافة، كما ونصَّ هذا الإعلان على ضمان بيئة إعلامية حرة وآمنة للصحافيين، وكذلك يعتبر الثالث من أيار يوم لتأمل الصحافيين والإعلاميين حول قضايا حرية الصحافة وأخلاقياتها.هذا العام، وفق اليونسكو، كان تركيز الضوء على الجوانب المتعددة لتأثير ما استجد من تطورات في وسائل الرقابة الحكومية وغير الحكومية، وجمع البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي على الصحافة وحرية التعبير والخصوصية. ويُسلط الضوء كذلك على التحديات المتصلة ببقاء وسائل الإعلام في العصر الرقمي ونجاحها، والتهديدات التي تقوض ثقة الجمهور نتيجة الرقابة والهجمات الرقمية على الصحافيين، وعواقب ذلك كله على ثقة الجمهور في الاتصالات الرقمية.إن الورقة النقاشية التي صدرت مؤخرا عن تقرير الاتجاهات العالمية ليونسكو وعُنونت بـ ”تهديدات تُسكت الصحفيين: الاتجاهات على صعيد سلامة الصحفيين“ تُسلط الضوء على تقويض المراقبة والقرصنة للصحافة. وتجلى ذلك بوضوح في العروض التي قدمها الصحفيون الاستقصائيون والباحثون، مما دعا خبراء الأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان إلى مطالبة جميع الدول بفرض حظر عالمي مؤقت على بيع تقنيات المراقبة ونقلها.وبمناسبة الاحتفال بهذا اليوم، أكدت منظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية في تقريرها، أن حرية الصحافة واصلت تراجعها في عدد من البلدان. على الصعيد المغاربي، كل البلدان المغاربية تقهقرت مقارنة بالأعوام الماضية، وتعتبر تونس هي الأفضل في مجال حرية الصحافة، ورغم تراجعها احتلت الرتبة 94 عالميا، بينما حلت موريتانيا في الرتبة 97 عالميا، ثم الجزائر في الرتبة 134، وبعدها المغرب في الرتبة 135، في حين حلت ليبيا في المرتبة 165.وبهذه المناسبة "اليوم العالمي لحرية الصحافة"، رصدت منظمة حريات الإعلام والتعبير بالمغرب "حاتم" عبر برنامجها التطبيقي "مرصد حريات" العديد من الخروقات والانتهاكات التي تمس حرية التعبير الرقمي والإعلامي، مشيرة في بيان لها بالمناسبة، أنه إضافة إلى الهشاشة التي يعرفها حقلي الإعلام والتواصل الرقمي بالمملكة، مازال الصحافيون والصحافيات والمؤسسات الإعلامية ترزح تحت تأثير التداعيات السلبية التي خلفتها جائحة كورونا وظروف أمنية خانقة وشروط اقتصادية صعبة، يزيدها الدعم المقدم من قبل الحكومة للقطاع بسبب توجيهه "للباطرونا الإعلامية" على حساب العاملين في قطاع الإعلام والصحافة، بمن فيها المعتدين بشراسة على حقوق الصحافيين وشروط عملهم الاجتماعية والمهنية والمادية. وأعلنت شبكة "مراسلون بلا حدود" الدولية، تراجع تونس في التصنيف العالمي لحرية الصحافة، لتحتل المركز 94 في العام الجاري (من أصل 180 دولة)، بعد أن كانت في المرتبة 73 العام الماضي، بمعدل تراجع بلغ 21 نقطة. ووفق التقرير السنوي لـ"مراسلون بلا حدود" الذي نشرته على موقعها الإلكتروني، مؤخرا، تزامنا مع إحياء "اليوم العالمي لحرية الصحافة". وقالت المنظمة إن هذا التراجع الحاد في ترتيب تونس سببه الإجراءات الاستثنائية التي كان الرئيس قيس سعيد قد أعلن عنها يوم 25 يوليو 2021. وأشارت المنظمة في تقريرها إلى أن ترهيب الصحفيين أصبح أمرا شائعا في الساحة التونسية، حيث يتعرض الفاعلون الإعلاميون لأعمال العنف على أيدي المتظاهرين.وأكد التقرير أنه من النادر ......
#الصحافة
#المغاربية:
#الحصار
#وسوء
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755614
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف منذ أسبوع احتفل العالم بيوم حرية الصحافة المصادف للثالث من مايو، وهو يوم حددته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، لتحيي عبره ذكرى اعتماد إعلان ويندهوك التاريخي الذي تم في اجتماع للصحافيين الأفارقة في 3 مايو 1991. كان هدف هذا الإعلان تذكير الحكومات بضرورة احترامها لحرية الصحافة، كما ونصَّ هذا الإعلان على ضمان بيئة إعلامية حرة وآمنة للصحافيين، وكذلك يعتبر الثالث من أيار يوم لتأمل الصحافيين والإعلاميين حول قضايا حرية الصحافة وأخلاقياتها.هذا العام، وفق اليونسكو، كان تركيز الضوء على الجوانب المتعددة لتأثير ما استجد من تطورات في وسائل الرقابة الحكومية وغير الحكومية، وجمع البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي على الصحافة وحرية التعبير والخصوصية. ويُسلط الضوء كذلك على التحديات المتصلة ببقاء وسائل الإعلام في العصر الرقمي ونجاحها، والتهديدات التي تقوض ثقة الجمهور نتيجة الرقابة والهجمات الرقمية على الصحافيين، وعواقب ذلك كله على ثقة الجمهور في الاتصالات الرقمية.إن الورقة النقاشية التي صدرت مؤخرا عن تقرير الاتجاهات العالمية ليونسكو وعُنونت بـ ”تهديدات تُسكت الصحفيين: الاتجاهات على صعيد سلامة الصحفيين“ تُسلط الضوء على تقويض المراقبة والقرصنة للصحافة. وتجلى ذلك بوضوح في العروض التي قدمها الصحفيون الاستقصائيون والباحثون، مما دعا خبراء الأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان إلى مطالبة جميع الدول بفرض حظر عالمي مؤقت على بيع تقنيات المراقبة ونقلها.وبمناسبة الاحتفال بهذا اليوم، أكدت منظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية في تقريرها، أن حرية الصحافة واصلت تراجعها في عدد من البلدان. على الصعيد المغاربي، كل البلدان المغاربية تقهقرت مقارنة بالأعوام الماضية، وتعتبر تونس هي الأفضل في مجال حرية الصحافة، ورغم تراجعها احتلت الرتبة 94 عالميا، بينما حلت موريتانيا في الرتبة 97 عالميا، ثم الجزائر في الرتبة 134، وبعدها المغرب في الرتبة 135، في حين حلت ليبيا في المرتبة 165.وبهذه المناسبة "اليوم العالمي لحرية الصحافة"، رصدت منظمة حريات الإعلام والتعبير بالمغرب "حاتم" عبر برنامجها التطبيقي "مرصد حريات" العديد من الخروقات والانتهاكات التي تمس حرية التعبير الرقمي والإعلامي، مشيرة في بيان لها بالمناسبة، أنه إضافة إلى الهشاشة التي يعرفها حقلي الإعلام والتواصل الرقمي بالمملكة، مازال الصحافيون والصحافيات والمؤسسات الإعلامية ترزح تحت تأثير التداعيات السلبية التي خلفتها جائحة كورونا وظروف أمنية خانقة وشروط اقتصادية صعبة، يزيدها الدعم المقدم من قبل الحكومة للقطاع بسبب توجيهه "للباطرونا الإعلامية" على حساب العاملين في قطاع الإعلام والصحافة، بمن فيها المعتدين بشراسة على حقوق الصحافيين وشروط عملهم الاجتماعية والمهنية والمادية. وأعلنت شبكة "مراسلون بلا حدود" الدولية، تراجع تونس في التصنيف العالمي لحرية الصحافة، لتحتل المركز 94 في العام الجاري (من أصل 180 دولة)، بعد أن كانت في المرتبة 73 العام الماضي، بمعدل تراجع بلغ 21 نقطة. ووفق التقرير السنوي لـ"مراسلون بلا حدود" الذي نشرته على موقعها الإلكتروني، مؤخرا، تزامنا مع إحياء "اليوم العالمي لحرية الصحافة". وقالت المنظمة إن هذا التراجع الحاد في ترتيب تونس سببه الإجراءات الاستثنائية التي كان الرئيس قيس سعيد قد أعلن عنها يوم 25 يوليو 2021. وأشارت المنظمة في تقريرها إلى أن ترهيب الصحفيين أصبح أمرا شائعا في الساحة التونسية، حيث يتعرض الفاعلون الإعلاميون لأعمال العنف على أيدي المتظاهرين.وأكد التقرير أنه من النادر ......
#الصحافة
#المغاربية:
#الحصار
#وسوء
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755614
الحوار المتمدن
سعيد هادف - الصحافة المغاربية: بين الحصار وسوء التعبير
مهند عبد الجواد راهي : اجازها الدستور العراقي وانتهكها الساسة ... حرية الصحافة و حق التعبير عن الرأي بين التشريعات و الواقع العملي
#الحوار_المتمدن
#مهند_عبد_الجواد_راهي مهند عبد الجواد راهي العبوديباحث في الاعلام و القانونحرية التعبير هي قدرة الإنسان على أن يعلن عن الأفكار التي تجول في خاطره، وعن قناعاته المختلفة التي يعتقد أن فيها مصلحته ومصلحة غيره من الأفراد إزاء أمر معين.تعد حرية التعبير عن الرأي من الحقوق الأساسية للإنسان وفقا للمواثيق و القوانين الدولية كونها تمثل الحق السياسي لايصال أفكار الشخص عبر الواسائل المتنوعة وذلك باعتباره جزءاً أساسياً من المجتمع ومكلفاً ومسؤولاً فيه .وذكرت بهذا الشأن المادة رقم 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (لكلِّ شخص حقُّ التمتُّع بحرِّية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقِّيها ونقلها إلى الآخرين، بأيَّة وسيلة ودونما اعتبار للحدود )، فيما ويعترف به في القانون الدولي لحقوق الإنسان في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية تنص المادة 19 من العهد الدولي ( لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة ) وأيضا ،( لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها) .وتعد حرية التعبير عن الرأي جزءاً أساسياً مكملا لمفهوم الديمقراطية، بل و ركيزة أساسية من ركائز المجتمع الديمقراطي ، كونها تساهم في تحقيق النمو الاجتماعي والاقتصادي المتكامل، حيث في ظلها يتمكن الانسان من بيان أفكاره وقناعاته اللازمة للإبداع والشفافية بهدف البناء المجتمعي المتفاعل مع جميع مكوناته ولما يتجسد به كحق أساسي تقوم عليه باقي الحقوق والحريات المدنية في المجتمع. . ويصاحب حرية الرأي والتعبير على الأغلب حرية النشر و حرية الاعلام و الصحافة . و حسب ما وجد واقعياً ان الحق في حرية التعبير ليس مطلقاً باي بلد من العالم ، كونه يخضع لقيود معتبرة كما في حالات التشهير واعمال الفحش و التحريض على ارتكاب الجريمة و الاتجار غير المشروع او المحرم دولياً .في الدستور العراقي لعام 2005 النافذ ، نصت المادة (38) حت عنوان الحريات : (تكفل الدولة، بما لا يخل بالنظام العام والآداب:اولاً :ـ حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل. ثانياً :ـ حرية الصحافة والطباعة والإعلان والإعلام والنشر. ثالثاً :ـ حرية الاجتماع والتظاهر السلمي، وتنظم بقانون ) . وتشكل نص المادة خطوة الى الامام في تعزيز بيئة حرية التعبير في العراق الا انها خطوة غير كافية لضمان حرية التعبير، حيث يشكل غياب التشريعات القانونية والواقع الامني القلق ومحاولات التدخل من قبل المسؤولين ضعفا لهذه المادة الدستورية ويحولها الى مجرد نص يفقد قوته المفترضة. وهو ما يحدث علنا من انتهاكات بحق وسائل الاعلام و العاملين فيها من الإعلاميين و الصحفيين كحالات غلق المقار الصحفية و مكاتب الفضائيات و منع التغطية الاصحفية و فرض حالات حظر على بعض الاحداث بدواعي مختلفة الحجج منها الأمنية والاحترازية ...وبالتمعن بالمادة (38) من الدستور نجدها انا لا تشكل ضمانا حقيقيا وكافيا لحرية الصحافة في العراق، فهذه الحرية مشروطة باحترام النظام العام والآداب وذلك يحد من من النطاق التنفيذي للحق ويتيح امكانية تقييد السلطة التنفيذية لانواع معينة من التعبير وفق اشتراط بسيط وهو انها لا تتوافق مع مباديء النظام العام والآداب.وهي غير مشجعة لانعاش وتعزيز بيئة حرية التعبير في العراق. ولم تقم الجهات التشريعية باي جهد لتطوير الاطار الرقابي وعلى الرغم من ان دستور عام 2005 ي ......
#اجازها
#الدستور
#العراقي
#وانتهكها
#الساسة
#حرية
#الصحافة
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756003
#الحوار_المتمدن
#مهند_عبد_الجواد_راهي مهند عبد الجواد راهي العبوديباحث في الاعلام و القانونحرية التعبير هي قدرة الإنسان على أن يعلن عن الأفكار التي تجول في خاطره، وعن قناعاته المختلفة التي يعتقد أن فيها مصلحته ومصلحة غيره من الأفراد إزاء أمر معين.تعد حرية التعبير عن الرأي من الحقوق الأساسية للإنسان وفقا للمواثيق و القوانين الدولية كونها تمثل الحق السياسي لايصال أفكار الشخص عبر الواسائل المتنوعة وذلك باعتباره جزءاً أساسياً من المجتمع ومكلفاً ومسؤولاً فيه .وذكرت بهذا الشأن المادة رقم 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (لكلِّ شخص حقُّ التمتُّع بحرِّية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقِّيها ونقلها إلى الآخرين، بأيَّة وسيلة ودونما اعتبار للحدود )، فيما ويعترف به في القانون الدولي لحقوق الإنسان في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية تنص المادة 19 من العهد الدولي ( لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة ) وأيضا ،( لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها) .وتعد حرية التعبير عن الرأي جزءاً أساسياً مكملا لمفهوم الديمقراطية، بل و ركيزة أساسية من ركائز المجتمع الديمقراطي ، كونها تساهم في تحقيق النمو الاجتماعي والاقتصادي المتكامل، حيث في ظلها يتمكن الانسان من بيان أفكاره وقناعاته اللازمة للإبداع والشفافية بهدف البناء المجتمعي المتفاعل مع جميع مكوناته ولما يتجسد به كحق أساسي تقوم عليه باقي الحقوق والحريات المدنية في المجتمع. . ويصاحب حرية الرأي والتعبير على الأغلب حرية النشر و حرية الاعلام و الصحافة . و حسب ما وجد واقعياً ان الحق في حرية التعبير ليس مطلقاً باي بلد من العالم ، كونه يخضع لقيود معتبرة كما في حالات التشهير واعمال الفحش و التحريض على ارتكاب الجريمة و الاتجار غير المشروع او المحرم دولياً .في الدستور العراقي لعام 2005 النافذ ، نصت المادة (38) حت عنوان الحريات : (تكفل الدولة، بما لا يخل بالنظام العام والآداب:اولاً :ـ حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل. ثانياً :ـ حرية الصحافة والطباعة والإعلان والإعلام والنشر. ثالثاً :ـ حرية الاجتماع والتظاهر السلمي، وتنظم بقانون ) . وتشكل نص المادة خطوة الى الامام في تعزيز بيئة حرية التعبير في العراق الا انها خطوة غير كافية لضمان حرية التعبير، حيث يشكل غياب التشريعات القانونية والواقع الامني القلق ومحاولات التدخل من قبل المسؤولين ضعفا لهذه المادة الدستورية ويحولها الى مجرد نص يفقد قوته المفترضة. وهو ما يحدث علنا من انتهاكات بحق وسائل الاعلام و العاملين فيها من الإعلاميين و الصحفيين كحالات غلق المقار الصحفية و مكاتب الفضائيات و منع التغطية الاصحفية و فرض حالات حظر على بعض الاحداث بدواعي مختلفة الحجج منها الأمنية والاحترازية ...وبالتمعن بالمادة (38) من الدستور نجدها انا لا تشكل ضمانا حقيقيا وكافيا لحرية الصحافة في العراق، فهذه الحرية مشروطة باحترام النظام العام والآداب وذلك يحد من من النطاق التنفيذي للحق ويتيح امكانية تقييد السلطة التنفيذية لانواع معينة من التعبير وفق اشتراط بسيط وهو انها لا تتوافق مع مباديء النظام العام والآداب.وهي غير مشجعة لانعاش وتعزيز بيئة حرية التعبير في العراق. ولم تقم الجهات التشريعية باي جهد لتطوير الاطار الرقابي وعلى الرغم من ان دستور عام 2005 ي ......
#اجازها
#الدستور
#العراقي
#وانتهكها
#الساسة
#حرية
#الصحافة
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756003
الحوار المتمدن
مهند عبد الجواد راهي - اجازها الدستور العراقي وانتهكها الساسة ... حرية الصحافة و حق التعبير عن الرأي بين التشريعات و الواقع العملي
صوت الانتفاضة : الوشاح والعامري وحرية التعبير والعمل السياسي
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة معلومات عامةاحمد الوشاح: معارض لنظام الإسلام السياسي والقومي القائم، وهو أحد وجوه انتفاضة تشرين.هادي العامري: أحد أبرز قيادات الإسلام السياسي وقائد ميليشيا بدر الإسلامية.الوشاح ينشر "بوست" على صفحته الشخصية يشتم فيها هادي العامري ويصفه ب "القندرة".هادي العامري من جانبه يتقدم بشكوى الى المحكمة بالضد من الوشاح، مطالبا بمعاقبة الوشاح.الوشاح أيضا يتقدم بشكوى ضد العامري متهما إياه بالتخابر "عميل" مع دولة اجنبية.هذه هي ملخص القصة، والتي من الممكن ان نستنتج منها الاتي:لا يوجد شيء اسمه حرية التعبير في هذا البلد، وهذه حقيقة تامة لا لبس فيها، فكل قادة الإسلام السياسي هم شخوص يتمتعون بالقداسة "الهة صغار" او "أبناء الهة"، ولدينا امثلة كثيرة على ذلك، ليس اخرها مقتل أحد الشباب "17 عاما" في مدينة الديوانية على يد اتباع أحد قادة الميليشيات، كونه نشر "بوست"، هي بالحقيقة صورة سخر فيها من "الطاعة العمياء" لهذه الميليشيات لقائدهم، وبعد 24 ساعة تم قتله ورميه بأحد الأنهر؛ هنا فالوشاح لم يدرك القضية جيدا، مع انه اختطف من قبل الامن الوطني في "23-11-2021"، واخذ مخفورا الى احد قادة الميليشيات ليقدم اعتذاره، بعد سبه لاحد رجال الدين.العامري أحب ان يكون "كيوت" و "أوروبي"، ويوهم الناس ان هناك "قوانين ومحاكم ودولة"، فرفع تظلمه للمحكمة، وهي بالحقيقة نكتة، لكنها "بايخة" مثلما يقال في الدارج، فالرجل لديه واحدة من أبرز الميليشيات المسلحة، وهي تحظى بدعم دول إقليمية وعالمية، غير أجهزة "المخابرات والامن الوطني والاستخبارات" كلها تحت إمرته وطوع بنانه، فالوشاح اذن تحت اليد في اية لحظة.الوشاح الى الان "سعيد الحظ"، كونه لم يٌقتل، كباقي من تعرض لقادة الميليشيات، و "سعيد الحظ" أيضا كونه لم يٌخطف ويغيب مثل "سجاد العراقي، توفيق التميمي، مازن لطيف، باسم الزعاك، علي جاسب، جلال الشحماني" والمئات من المغيبينن في سجون السلطة وميليشياتها.وجهة نظر:ان العمل الذي قام به الوشاح خاطئ جدا، فهو أولا عرض نفسه للخطر المميت، وكان عليه إدراك ان من نعترض على وجودهم هم قوى همجية وبربرية وظلامية الى اقصى حد. ثانيا رغم ان الجميع لا يعترض على إهانة هذه العملية السياسية البغيضة وبكل شخوصها، الا ان الشتم والسب والاهانة لا تضر سلطة الإسلاميين ابدا، بل انها في بعض الأحيان تقوي من صفوفهم، وتنقل مركز ثقل الازمة التي يمرون بها الى ملعب قوى المعارضة، مما يضعف من قدرة وقوة تكتيكات المنتفضين.ثالثا ان العمل السياسي بوجه قوى ذيلية كهذه يتطلب الهدوء وعدم الانفعال، والإصرار على التنظيم فقط، دون ذلك فانك "تفتح صدرك لرصاص الميليشيات".في النهاية:نرفض رفضا قاطعا المساس بالوشاح وغيره من المنتفضين، ونحمل سلطة قوى الإسلام السياسي وميليشياتها مسؤولية أي حادث يقع عليه، ونطالب بالحرية في التعبير، وان لا يكون هناك "مقدس" ما امام النقد. #طارق_فتحي ......
#الوشاح
#والعامري
#وحرية
#التعبير
#والعمل
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756452
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة معلومات عامةاحمد الوشاح: معارض لنظام الإسلام السياسي والقومي القائم، وهو أحد وجوه انتفاضة تشرين.هادي العامري: أحد أبرز قيادات الإسلام السياسي وقائد ميليشيا بدر الإسلامية.الوشاح ينشر "بوست" على صفحته الشخصية يشتم فيها هادي العامري ويصفه ب "القندرة".هادي العامري من جانبه يتقدم بشكوى الى المحكمة بالضد من الوشاح، مطالبا بمعاقبة الوشاح.الوشاح أيضا يتقدم بشكوى ضد العامري متهما إياه بالتخابر "عميل" مع دولة اجنبية.هذه هي ملخص القصة، والتي من الممكن ان نستنتج منها الاتي:لا يوجد شيء اسمه حرية التعبير في هذا البلد، وهذه حقيقة تامة لا لبس فيها، فكل قادة الإسلام السياسي هم شخوص يتمتعون بالقداسة "الهة صغار" او "أبناء الهة"، ولدينا امثلة كثيرة على ذلك، ليس اخرها مقتل أحد الشباب "17 عاما" في مدينة الديوانية على يد اتباع أحد قادة الميليشيات، كونه نشر "بوست"، هي بالحقيقة صورة سخر فيها من "الطاعة العمياء" لهذه الميليشيات لقائدهم، وبعد 24 ساعة تم قتله ورميه بأحد الأنهر؛ هنا فالوشاح لم يدرك القضية جيدا، مع انه اختطف من قبل الامن الوطني في "23-11-2021"، واخذ مخفورا الى احد قادة الميليشيات ليقدم اعتذاره، بعد سبه لاحد رجال الدين.العامري أحب ان يكون "كيوت" و "أوروبي"، ويوهم الناس ان هناك "قوانين ومحاكم ودولة"، فرفع تظلمه للمحكمة، وهي بالحقيقة نكتة، لكنها "بايخة" مثلما يقال في الدارج، فالرجل لديه واحدة من أبرز الميليشيات المسلحة، وهي تحظى بدعم دول إقليمية وعالمية، غير أجهزة "المخابرات والامن الوطني والاستخبارات" كلها تحت إمرته وطوع بنانه، فالوشاح اذن تحت اليد في اية لحظة.الوشاح الى الان "سعيد الحظ"، كونه لم يٌقتل، كباقي من تعرض لقادة الميليشيات، و "سعيد الحظ" أيضا كونه لم يٌخطف ويغيب مثل "سجاد العراقي، توفيق التميمي، مازن لطيف، باسم الزعاك، علي جاسب، جلال الشحماني" والمئات من المغيبينن في سجون السلطة وميليشياتها.وجهة نظر:ان العمل الذي قام به الوشاح خاطئ جدا، فهو أولا عرض نفسه للخطر المميت، وكان عليه إدراك ان من نعترض على وجودهم هم قوى همجية وبربرية وظلامية الى اقصى حد. ثانيا رغم ان الجميع لا يعترض على إهانة هذه العملية السياسية البغيضة وبكل شخوصها، الا ان الشتم والسب والاهانة لا تضر سلطة الإسلاميين ابدا، بل انها في بعض الأحيان تقوي من صفوفهم، وتنقل مركز ثقل الازمة التي يمرون بها الى ملعب قوى المعارضة، مما يضعف من قدرة وقوة تكتيكات المنتفضين.ثالثا ان العمل السياسي بوجه قوى ذيلية كهذه يتطلب الهدوء وعدم الانفعال، والإصرار على التنظيم فقط، دون ذلك فانك "تفتح صدرك لرصاص الميليشيات".في النهاية:نرفض رفضا قاطعا المساس بالوشاح وغيره من المنتفضين، ونحمل سلطة قوى الإسلام السياسي وميليشياتها مسؤولية أي حادث يقع عليه، ونطالب بالحرية في التعبير، وان لا يكون هناك "مقدس" ما امام النقد. #طارق_فتحي ......
#الوشاح
#والعامري
#وحرية
#التعبير
#والعمل
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756452
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - الوشاح والعامري وحرية التعبير والعمل السياسي
محمود كرم : الإنسان في فلسفة التعبير
#الحوار_المتمدن
#محمود_كرم في علاقتنا مع الأشياء التي نحبّها، وتلك التي نريدها ونسعى إليها، دائماً ما نرغب أنْ نشعر بأهميّتها في تكويننا الثقافيّ والشعوريّ. ولذلك عادةً ما نسعى إلى التواصل معها من خلال مهارة التعبير الحر. ومن شأن ذلك أنْ يبعثَ فينا تجاهها جماليّات الارتجال والتلقائيّة والابداع والخَلق والتميّز، بعيداً عن سذاجة التلقينات المعتادة، وضحالة التعبيرات الجامدة والمحدودة.إنّكَ في أحيانٍ كثيرة، ترغبُ في أنْ تعبّر عن شيءٍ ما يهمّك، أو يعنيكَ تماماً، أو تجده ملهماً لذاتك، أو تعتبره طريقاً إلى خلاصك، أو ترى فيه جمالاً وسحراً، أو إنّه يغنيك عن كثير من أشياء، أو إنّكَ تتواصل معه بِعفويّة مطلقة وتناغمٍ مميّز. وفي كلّ ذلك أنتَ لا تُخفي حبّكَ له، وقد لا تعرفُ تحديداً لماذا أحبّبته، ولكنكَ في الوقتِ ذاته، تراه يجعلك سعيداً ومبدعاً في أسلوبك وتعبيرك، وحتّى في طريقة تعاملكَ مع أوقاتك وأفكاركَ وانشغالاتك وانجازاتك.بالتأكيد إنّها الأشياء الحرَّة في معانيها وتكويناتها وتنوّعاتها وامتداداتها، هيَ التي تمنحكَ مساحة كبيرة للتعبير عنها. تعبيراً جوهريّاً عن حريّتك في الأفكار والمعاني والاجتراحات، لأنّها تخلو من اشتراطات الفروضات الثقافية الجمعيّة، وتخلو من سلطة التفسيرات السائدة. إنّها تتهادى إليكَ في تعبيراتك الحرَّة والطليقة، وتبادلك متعة الفهم، استيعاباً خلاّقاً لجماليّة الإبداع والتلقائيّة والرحابة، فلا تنحشران في الزوايا المعتمة، ولا تندرجان تحت رتابة التفسيرات الخانقة، ولا تقعان في مهالك التعبيرات الجامدة، لأنّكما في الأصل تتطلّعانِ بشغفٍ إلى جمالية التعبير الحرّ، وتعرفان جيّداً أنّ ما يجمعكما في هذا الفسيح من حريّة التعبير، هو افتتانكما بطريقتكما غير الاعتياديّة في الاحتفاء بالمعنى والفكرة والأسلوب.إنّكَ لا تستطيع أنْ تجد نفسكَ في مغاليق المعاني الخانقة، ولا في خرائب الأفكار المنغلقة، ولا في سجون التعابير المقيّدة، لأنّك تدركُ أنّ حريّة التعبير في جوهرها الإنسانيّ التاريخيّ، عاكسة بكلّ وضوح لتاريخ الإنسان في تجلّياتهِ التعبيريّة مع الكلمة والفكرة والمعنى والأسلوب. إنّها حريّتكَ التي تراها تمتدُّ إلى تاريخك الفكريّ وميراثكَ الفلسفيّ، وتجدها دائماً أمامكَ تتمثّل في عناوينها العريضة والناصعة. أنا أفكّر وأشكّ وأتفلسف وأتكلّم. ولذلك تحسبُ أنّكَ في كلّ مرَّةٍ وأنتَ تستدعي جوهركَ الإنسانيّ، تستدعي في الوقتِ ذاته، تاريخ حريّتك في التعبير عن كلّ ما تريد أنْ تتعالق معه قولاً وتعبيراً وفكراً وفلسفةً، وترى أنّ ذلك يعزّز فيك دائماً مهارة التواصل الانفتاحيّ الحرّ، مع أهمّ ما يبعثكَ إنساناً معبّراً منفتحاً، وحرَّاً وطليقاً. وفي كلّ تخلّقاتكَ التعبيريّة الحرَّة، ثمّة حقيقةٍ تتجلّى أمام تبصَّراتك، تكشفُ بِوضوح عن جمال العلاقة في ما بينكَ وبين نزعتكَ الخلاّقة للتعبير الحر. تلك العلاقة التي تنشأ أساساً من وعيك بحقيقة ذاتك، وهيَ تتماهى جمالاً وإبداعاً مع نزعتك التعبيريّة الحرَّة، من حيث أنّك هنا عادةً ما تريد أنْ تمنح حقيقتكَ وجوداً معرفياً وفلسفياً، يتكامل توافقاً مع حريّتك في التعبير، لأنّك تعرف أنّ ما يستحقّ العمل من أجلهِ، هو أنْ تعرفَ كيف عليه أنْ يتوافق اكتمالاً وانسجاماً وفهماً مع حقيقتكَ الذاتيّة في تجلّيات التعبير الحر، وذلك ما يجعلكَ متفانياً في سبيل حقيقتك التي أسستها بوعيّ وجمال، انطلاقاً من حقيقةِ ما تريد أنْ تكون عليهِ دائماً في تعبيركَ الحر. وفي تجلّيات تعبيرك الحرّ عن معانيك وأفكاركَ وافهاماتكَ وتجربتكَ وتأمّلاتك، تعرفُ أنّك لن تتخطَّى خوف ......
#الإنسان
#فلسفة
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757496
#الحوار_المتمدن
#محمود_كرم في علاقتنا مع الأشياء التي نحبّها، وتلك التي نريدها ونسعى إليها، دائماً ما نرغب أنْ نشعر بأهميّتها في تكويننا الثقافيّ والشعوريّ. ولذلك عادةً ما نسعى إلى التواصل معها من خلال مهارة التعبير الحر. ومن شأن ذلك أنْ يبعثَ فينا تجاهها جماليّات الارتجال والتلقائيّة والابداع والخَلق والتميّز، بعيداً عن سذاجة التلقينات المعتادة، وضحالة التعبيرات الجامدة والمحدودة.إنّكَ في أحيانٍ كثيرة، ترغبُ في أنْ تعبّر عن شيءٍ ما يهمّك، أو يعنيكَ تماماً، أو تجده ملهماً لذاتك، أو تعتبره طريقاً إلى خلاصك، أو ترى فيه جمالاً وسحراً، أو إنّه يغنيك عن كثير من أشياء، أو إنّكَ تتواصل معه بِعفويّة مطلقة وتناغمٍ مميّز. وفي كلّ ذلك أنتَ لا تُخفي حبّكَ له، وقد لا تعرفُ تحديداً لماذا أحبّبته، ولكنكَ في الوقتِ ذاته، تراه يجعلك سعيداً ومبدعاً في أسلوبك وتعبيرك، وحتّى في طريقة تعاملكَ مع أوقاتك وأفكاركَ وانشغالاتك وانجازاتك.بالتأكيد إنّها الأشياء الحرَّة في معانيها وتكويناتها وتنوّعاتها وامتداداتها، هيَ التي تمنحكَ مساحة كبيرة للتعبير عنها. تعبيراً جوهريّاً عن حريّتك في الأفكار والمعاني والاجتراحات، لأنّها تخلو من اشتراطات الفروضات الثقافية الجمعيّة، وتخلو من سلطة التفسيرات السائدة. إنّها تتهادى إليكَ في تعبيراتك الحرَّة والطليقة، وتبادلك متعة الفهم، استيعاباً خلاّقاً لجماليّة الإبداع والتلقائيّة والرحابة، فلا تنحشران في الزوايا المعتمة، ولا تندرجان تحت رتابة التفسيرات الخانقة، ولا تقعان في مهالك التعبيرات الجامدة، لأنّكما في الأصل تتطلّعانِ بشغفٍ إلى جمالية التعبير الحرّ، وتعرفان جيّداً أنّ ما يجمعكما في هذا الفسيح من حريّة التعبير، هو افتتانكما بطريقتكما غير الاعتياديّة في الاحتفاء بالمعنى والفكرة والأسلوب.إنّكَ لا تستطيع أنْ تجد نفسكَ في مغاليق المعاني الخانقة، ولا في خرائب الأفكار المنغلقة، ولا في سجون التعابير المقيّدة، لأنّك تدركُ أنّ حريّة التعبير في جوهرها الإنسانيّ التاريخيّ، عاكسة بكلّ وضوح لتاريخ الإنسان في تجلّياتهِ التعبيريّة مع الكلمة والفكرة والمعنى والأسلوب. إنّها حريّتكَ التي تراها تمتدُّ إلى تاريخك الفكريّ وميراثكَ الفلسفيّ، وتجدها دائماً أمامكَ تتمثّل في عناوينها العريضة والناصعة. أنا أفكّر وأشكّ وأتفلسف وأتكلّم. ولذلك تحسبُ أنّكَ في كلّ مرَّةٍ وأنتَ تستدعي جوهركَ الإنسانيّ، تستدعي في الوقتِ ذاته، تاريخ حريّتك في التعبير عن كلّ ما تريد أنْ تتعالق معه قولاً وتعبيراً وفكراً وفلسفةً، وترى أنّ ذلك يعزّز فيك دائماً مهارة التواصل الانفتاحيّ الحرّ، مع أهمّ ما يبعثكَ إنساناً معبّراً منفتحاً، وحرَّاً وطليقاً. وفي كلّ تخلّقاتكَ التعبيريّة الحرَّة، ثمّة حقيقةٍ تتجلّى أمام تبصَّراتك، تكشفُ بِوضوح عن جمال العلاقة في ما بينكَ وبين نزعتكَ الخلاّقة للتعبير الحر. تلك العلاقة التي تنشأ أساساً من وعيك بحقيقة ذاتك، وهيَ تتماهى جمالاً وإبداعاً مع نزعتك التعبيريّة الحرَّة، من حيث أنّك هنا عادةً ما تريد أنْ تمنح حقيقتكَ وجوداً معرفياً وفلسفياً، يتكامل توافقاً مع حريّتك في التعبير، لأنّك تعرف أنّ ما يستحقّ العمل من أجلهِ، هو أنْ تعرفَ كيف عليه أنْ يتوافق اكتمالاً وانسجاماً وفهماً مع حقيقتكَ الذاتيّة في تجلّيات التعبير الحر، وذلك ما يجعلكَ متفانياً في سبيل حقيقتك التي أسستها بوعيّ وجمال، انطلاقاً من حقيقةِ ما تريد أنْ تكون عليهِ دائماً في تعبيركَ الحر. وفي تجلّيات تعبيرك الحرّ عن معانيك وأفكاركَ وافهاماتكَ وتجربتكَ وتأمّلاتك، تعرفُ أنّك لن تتخطَّى خوف ......
#الإنسان
#فلسفة
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757496
الحوار المتمدن
محمود كرم - الإنسان في فلسفة التعبير
علاء اللامي : الدفاع عن حرية التعبير يبدأ بفضح المدافعين المزيفين عنها
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي بيان شخصي دفاعاً عن العقل وحرية التعبير من زاخو إلى الفاو: الدفاع الحقيقي عن حرية التعبير والحريات العامة والفردية يبدأ بفضح المدافعين المزيفين عنها! *فمَن سكتوا على الخروقات المستمرة لحرية التعبير على امتداد العراق طوال السنوات الماضية، كما يقول بيانهم، عليهم أن يعللوا للعراقيين أسباب صمتهم طوال هذه السنوات! *ومَن كان وما يزال يسمي احتلال الولايات المتحدة للعراق تحريرا أو تغييرا، ليس صادقا ولا جديرا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات العامة والفردية.*مَن دافع دفاعاً مستميتاً عن نظام المحاصصة الطائفية والعرقية ودستور الاحتلال طوال السنوات الماضية، وبرر قيامه واشتغل في حكوماته وما يزال، ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يعتبر اليوم أن "المقاومة هي التي تلد الاحتلال" محتجا بقلَّة عدد جنود وضباط الاحتلال ومنكرا لوجود هيمنة شاملة سياسية وثقافية واقتصادية وأمنية لدولة الاحتلال ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يبرر تحالف حزبه مع إحدى مليشيات المنظومة الحاكمة التي قتلت متظاهرين سلميين باسم "الكتلة التاريخية" ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يعمل مستشارا ثقافيا أو إعلاميا لإحدى مليشيات أو أحزاب الفساد أو مديرا لصفحة أحد أقطاب النظام ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يقبض راتبا شهريا ضخما من حكومة بارزاني أو غيرها ويسكت على جرائمها ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يروج الصـهـــيونية والطائفية والعنصرية ويسكت على الاحتلال والهيمنة الأجنبية ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*ومَن يضع توقيعه إلى جانب توقيع مثال الآلوسي وأمثاله من متصــهـينين صرحاء، ليس جديرا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات العامة والفردية، فإنْ كان لا يعلم فعليه أن يسحب توقيعه ويصدر بيانه الشخصي بعد أن علم ونشرت الأسماء!-لا للقمع لا لمصادرة الحريات الفردية وفي مقدمتها حرية التعبير، لا لقتل وسجن الصحافيين والباحثين والمتظاهرين السلميين من زاخو إلى الفاو.-لا لنظام المحاصصة الطائفية العرقية لا للدستور المكوناتي، لا للهيمنة الأجنبية التي تحميه.-نعم للاستقلال الوطني الناجز والسيادة الكاملة لشعبنا على أرض وطنه! ......
#الدفاع
#حرية
#التعبير
#يبدأ
#بفضح
#المدافعين
#المزيفين
#عنها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758200
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي بيان شخصي دفاعاً عن العقل وحرية التعبير من زاخو إلى الفاو: الدفاع الحقيقي عن حرية التعبير والحريات العامة والفردية يبدأ بفضح المدافعين المزيفين عنها! *فمَن سكتوا على الخروقات المستمرة لحرية التعبير على امتداد العراق طوال السنوات الماضية، كما يقول بيانهم، عليهم أن يعللوا للعراقيين أسباب صمتهم طوال هذه السنوات! *ومَن كان وما يزال يسمي احتلال الولايات المتحدة للعراق تحريرا أو تغييرا، ليس صادقا ولا جديرا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات العامة والفردية.*مَن دافع دفاعاً مستميتاً عن نظام المحاصصة الطائفية والعرقية ودستور الاحتلال طوال السنوات الماضية، وبرر قيامه واشتغل في حكوماته وما يزال، ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يعتبر اليوم أن "المقاومة هي التي تلد الاحتلال" محتجا بقلَّة عدد جنود وضباط الاحتلال ومنكرا لوجود هيمنة شاملة سياسية وثقافية واقتصادية وأمنية لدولة الاحتلال ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يبرر تحالف حزبه مع إحدى مليشيات المنظومة الحاكمة التي قتلت متظاهرين سلميين باسم "الكتلة التاريخية" ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يعمل مستشارا ثقافيا أو إعلاميا لإحدى مليشيات أو أحزاب الفساد أو مديرا لصفحة أحد أقطاب النظام ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يقبض راتبا شهريا ضخما من حكومة بارزاني أو غيرها ويسكت على جرائمها ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*مَن يروج الصـهـــيونية والطائفية والعنصرية ويسكت على الاحتلال والهيمنة الأجنبية ليس جديرا ولا صادقا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات الفردية!*ومَن يضع توقيعه إلى جانب توقيع مثال الآلوسي وأمثاله من متصــهـينين صرحاء، ليس جديرا بالدفاع عن حرية التعبير والحريات العامة والفردية، فإنْ كان لا يعلم فعليه أن يسحب توقيعه ويصدر بيانه الشخصي بعد أن علم ونشرت الأسماء!-لا للقمع لا لمصادرة الحريات الفردية وفي مقدمتها حرية التعبير، لا لقتل وسجن الصحافيين والباحثين والمتظاهرين السلميين من زاخو إلى الفاو.-لا لنظام المحاصصة الطائفية العرقية لا للدستور المكوناتي، لا للهيمنة الأجنبية التي تحميه.-نعم للاستقلال الوطني الناجز والسيادة الكاملة لشعبنا على أرض وطنه! ......
#الدفاع
#حرية
#التعبير
#يبدأ
#بفضح
#المدافعين
#المزيفين
#عنها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758200
الحوار المتمدن
علاء اللامي - الدفاع عن حرية التعبير يبدأ بفضح المدافعين المزيفين عنها!
كوسلا ابشن : الدعوة الإسلامية الى تجريم حرية التعبير و حرية الرأي
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يتصاعد الغوعاء الإسلامي, كلما أنتقد الإسلام أو أنتقدت الأفعال الغير السوية لمحمد و يتعمد الظلاميون تحريض عامة المسلمين للرد على ما يعتقدونه إساءة للمقدسات, بالأساليب التخريبية اللاقانونية, من تكسير و إخراق لأملاك الآخرين, نصرة للإسلام و رسوله, مسلحين بالشعار العنتري " إلا رسول الله" (المسلمون لا يهمهم, إحراق العالم وقتل البشرية جمعاء أو إنتقاد كل الآلهة و الرسل و الأنبياء و كل عظماء البشرية, لكنهم يثورون مثل الثيران, إن أنتقد محمد عن أفعاله و أقواله).يرفض المسلمون تشخيص محمد و آل بيته, و كأن هؤلاء كانوا كائنات من عالم آخر و لم تعرف أوصافهم و سلوكهم و أفعالهم لدرجة إستحالة تشخيصهم في فيلم سنيمائي. الرواية السنيمائية تعتمد على التشخيص لشخصيات حقيقية أو خيالية. محمد و آل البيت بشر مثل كل البشر, كانوا حقيقيين و خرافيين, و البشر ليسوا آلهة غير مرئية, ولا هم فوق الطبيعة, حاملين لصفاة غير إنسانية, فما الخوف من التشخيص السنيمائي, و لماذا كلما أنتقدت أفعال محمد (الإنسان), تتصاعد موجة الإحتجاجات و الأعمال الإرهابية؟. أفعال محمد و أقواله, كما رواها ابن إسحاق و البخاري و مسلم, غير سوية, وغير مقبولة في العالم المعاصر, فنكاح طفلة هو جريمة في حق الطفولة قبل أن تجرمه القوانين الوضعية و التحرض على قتل غير المسلم كذلك جريمة, والقوانين الدولية تعاقب على مثل هذه الجرائم إن حدثت الآن, في البلدان الدمقراطية و القانون الدولي يجرم إنتهاك حقوق الإنسان و يبيح حرية التعبير و حرية الرأي. أفعال و أطروحات محمد خاضعة للنقد و النقاش و المراجعة التاريخية, ويمكن للمسلم الراشد أن يرد على ما يعتقده إساءة للإسلام و رسوله بالعقل و ليس بالعنف, مناقشة الفكر بالفكر. لا يستدعي نقد أعمال و أفعال محمد, كل هذا الغوغاء و التخريب و الأعمال الإرهابية, وهذا الشكل العنفي ينعكس سلبا على التعاليم المحمدية و ليس في صالحها. الإحتجاجات العنفية و التخريبية, التي إجتاحت مدن الهند, ردا على تغريدة لأحد أعضاء الحزب الحاكم, "يتساءل فيها عن كيفية قبول الرسول العربي و هو في عمر 56 سنة, الزواج من طفلة عمرها 9 سنوات". لم تخلف الإحتجاجات إلا التخريب و الإعتقالات في صفوف المحتجين, ولم تخدم المصالح المنتظرة منها و هو نفس المصير الذي لقيه التنديد العربي و الإسلامي. سؤال التغريدة, مشروع و لا يسيئ الى إنسان عاقل, و كان من المفروض على فقهاء الإسلام, المناقشة البناءة للتغريدة و الرد عليها بعقلانية و أسلوب حضاري, من دون عنف و لا موجة الإحتجاجات التخريبية و لا أساليب الشتم و السب المعروف لدى غير الحضاريين. كما أن العب على وطر المظلومية و إستعطاف العالم, و التوسل الى العالم لإصدار قوانين تجرم إنتقاد أفعال محمد و تمنع حرية التعبير و حرية الرأي لا تفيد مع مستعملي العقل و ليس العاطفة. الإيمان المطلق و التزمت للمحمدية صنع هلوسة التفوق الديني, فالإسلام هو الدين الوحيد من عند الله و غيره من الأديان فهي مزيفة, "ان الدين عند الله هو الإسلام", ولهذا فالإسلام و رموزه هما الإستثناء, فلا يقذفان بسوء, وهذا ما يؤمن به كل المسلمين, وهذا ما يرمي اليه الفقهاء في دعوتهم و مناشدتهم دول العالم و المنظمات الدولية الى إصدار قوانين تجرم الإساءة الى محمد. قال عبد الله الجهني في خطبته ليوم الجمعة الأخيرة: " ... إن المحاولات الإجرامية للإساءة لرسول الله وأم المؤمنين لن تضر الدين الإسلامي, فقد رفع الله للنبي محمد ذكره وجعل الذل على من خالف أمره". إذا كان الله في خدمة محمد, فلا داعي الى إستنفار العامة و تجييش عواطفها و تحريضها ......
#الدعوة
#الإسلامية
#تجريم
#حرية
#التعبير
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760037
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يتصاعد الغوعاء الإسلامي, كلما أنتقد الإسلام أو أنتقدت الأفعال الغير السوية لمحمد و يتعمد الظلاميون تحريض عامة المسلمين للرد على ما يعتقدونه إساءة للمقدسات, بالأساليب التخريبية اللاقانونية, من تكسير و إخراق لأملاك الآخرين, نصرة للإسلام و رسوله, مسلحين بالشعار العنتري " إلا رسول الله" (المسلمون لا يهمهم, إحراق العالم وقتل البشرية جمعاء أو إنتقاد كل الآلهة و الرسل و الأنبياء و كل عظماء البشرية, لكنهم يثورون مثل الثيران, إن أنتقد محمد عن أفعاله و أقواله).يرفض المسلمون تشخيص محمد و آل بيته, و كأن هؤلاء كانوا كائنات من عالم آخر و لم تعرف أوصافهم و سلوكهم و أفعالهم لدرجة إستحالة تشخيصهم في فيلم سنيمائي. الرواية السنيمائية تعتمد على التشخيص لشخصيات حقيقية أو خيالية. محمد و آل البيت بشر مثل كل البشر, كانوا حقيقيين و خرافيين, و البشر ليسوا آلهة غير مرئية, ولا هم فوق الطبيعة, حاملين لصفاة غير إنسانية, فما الخوف من التشخيص السنيمائي, و لماذا كلما أنتقدت أفعال محمد (الإنسان), تتصاعد موجة الإحتجاجات و الأعمال الإرهابية؟. أفعال محمد و أقواله, كما رواها ابن إسحاق و البخاري و مسلم, غير سوية, وغير مقبولة في العالم المعاصر, فنكاح طفلة هو جريمة في حق الطفولة قبل أن تجرمه القوانين الوضعية و التحرض على قتل غير المسلم كذلك جريمة, والقوانين الدولية تعاقب على مثل هذه الجرائم إن حدثت الآن, في البلدان الدمقراطية و القانون الدولي يجرم إنتهاك حقوق الإنسان و يبيح حرية التعبير و حرية الرأي. أفعال و أطروحات محمد خاضعة للنقد و النقاش و المراجعة التاريخية, ويمكن للمسلم الراشد أن يرد على ما يعتقده إساءة للإسلام و رسوله بالعقل و ليس بالعنف, مناقشة الفكر بالفكر. لا يستدعي نقد أعمال و أفعال محمد, كل هذا الغوغاء و التخريب و الأعمال الإرهابية, وهذا الشكل العنفي ينعكس سلبا على التعاليم المحمدية و ليس في صالحها. الإحتجاجات العنفية و التخريبية, التي إجتاحت مدن الهند, ردا على تغريدة لأحد أعضاء الحزب الحاكم, "يتساءل فيها عن كيفية قبول الرسول العربي و هو في عمر 56 سنة, الزواج من طفلة عمرها 9 سنوات". لم تخلف الإحتجاجات إلا التخريب و الإعتقالات في صفوف المحتجين, ولم تخدم المصالح المنتظرة منها و هو نفس المصير الذي لقيه التنديد العربي و الإسلامي. سؤال التغريدة, مشروع و لا يسيئ الى إنسان عاقل, و كان من المفروض على فقهاء الإسلام, المناقشة البناءة للتغريدة و الرد عليها بعقلانية و أسلوب حضاري, من دون عنف و لا موجة الإحتجاجات التخريبية و لا أساليب الشتم و السب المعروف لدى غير الحضاريين. كما أن العب على وطر المظلومية و إستعطاف العالم, و التوسل الى العالم لإصدار قوانين تجرم إنتقاد أفعال محمد و تمنع حرية التعبير و حرية الرأي لا تفيد مع مستعملي العقل و ليس العاطفة. الإيمان المطلق و التزمت للمحمدية صنع هلوسة التفوق الديني, فالإسلام هو الدين الوحيد من عند الله و غيره من الأديان فهي مزيفة, "ان الدين عند الله هو الإسلام", ولهذا فالإسلام و رموزه هما الإستثناء, فلا يقذفان بسوء, وهذا ما يؤمن به كل المسلمين, وهذا ما يرمي اليه الفقهاء في دعوتهم و مناشدتهم دول العالم و المنظمات الدولية الى إصدار قوانين تجرم الإساءة الى محمد. قال عبد الله الجهني في خطبته ليوم الجمعة الأخيرة: " ... إن المحاولات الإجرامية للإساءة لرسول الله وأم المؤمنين لن تضر الدين الإسلامي, فقد رفع الله للنبي محمد ذكره وجعل الذل على من خالف أمره". إذا كان الله في خدمة محمد, فلا داعي الى إستنفار العامة و تجييش عواطفها و تحريضها ......
#الدعوة
#الإسلامية
#تجريم
#حرية
#التعبير
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760037
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - الدعوة الإسلامية الى تجريم حرية التعبير و حرية الرأي
راضي شحادة : نِسبة حرّية التّعبيرّ في المُنتَج الثَّقافي لدى فلسطينيّي الــ48
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة بقلم: *راضي شحادة كلما طُلب مني رَبط المسرح بالسّياسة أَكتشِف كم أنّنا بسبب عدم حلّ قضيّتنا الوطنيّة، نجد أنفسنا صارفين جُلّ جهدنا في تقييم واقعنا الذي يختلف عن سائر الفنّانين الذين لا يُعانون من مشكلة الحديث عن احتلال وقضايا تحرّر وطني. **** لا بدّ من التّوضيح أنّ هنالك مؤسّسات إسرائيليّة تدعم المؤسّسات الثّقافيّة المنضوية تحت اسم "عرب اسرائيل" بالمفهوم الإسرائيلي، او "فلسطينيو الداخل" بالمفهوم الفلسطيني، بحدود التزام هذه المؤسّسات بأمن الدّولة وبتبعيّتها لها، ورويداً رويداً، تعترف هذه المؤسّسات بأنّها جزء من الدّولة ومؤسّساتها، وليست مؤسّسات فلسطينيّة تابعة لفلسطين التّاريخيّة، او للفلسطينيّين بشكل عام. وأيضا رويداً رويداً تسعى إسرائيل بـِخُطَى حثيثة الى جعل "الدّاخل الفلسطيني" يعني أن كلّ فلسطين التّاريخيّة تحت سيطرتها بحيث يُطَبّق الاحتلال على منطقة الــ48 ومنطقة الــ67، أي السّعي لضمّ مناطق الـ67 الى حدودها، بحيث يبقى فلسطينيّو الشّتات خارج المعادلة، وفي الوقت ذاته فهي تبقى غير ملتزمة بتحديد منطقة حدودها، طمعاً في المزيد من التّوسّع الجغرافي والسّياسي والاقتصادي والتّسلّحي. استمرت الرقابة العسكريّة الإسرائيليّة على المسرح والسّينما طوال فترة الحكم العسكري، اي حتى سنة 1966 التي انتهى فيها الحكم العسكري، ولكن الرّقابة على المسرح استمرت حتى سنة 1989. وقد "حظيتُ!؟" شخصيا بمنع مسرحيّتي "السّلام المفقود" سنة 1977- أي في فترة الحكم "المـَدني!"- من قِبَل لجنة الرّقابة على الأفلام والمسرح التي تكوّنت من 13 عضواً، صوّت 11 منهم ضدّ عرضها وصوّت واحد مع عرضها، وصوت الأخير بالحياد. كانت حجّة هذا الأخير تحمل كل المغزى، فقد ادّعى أنّه من خلال إتاحة عرض المسرحيّة على الملأ، يستطيع جهاز المخابرات أن يراقب نسبة التّعاطف الوطني مع فحواها، وهكذا يكون الخطر الأمني من قِبَل هؤلاء مكشوفاً، وعندها يمكن مواجهة مُرتكبيه. كان هذا التّوجّه أكبر دليل على عقليّة السّعي للاختراق الأمني لفلسطينيّي الــ48 من قِبَل السُّلطات الإسرائيليّة من أجل مواجهة أي وسيلة يعتبرونها تُهدِّد أمنَهم، مهما كانت ثقافيّة او اجتماعيّة. لقد آمنوا بأنّ القوّة العسكرية والأمنيّة والمخابراتيّة، المدعومة جميعها بقوّة مادّية واقتصادية ضخمة هي من أهمّ الدّعائم التي يجب أن تَحمل هَمّ الدّولة. خلال فترة الحكم العسكري وبعدها بقليل، والتي كانت قريبة من النّكبة والتّهجير والواقع الجديد الذي زُجّ به فلسطينيو الـ48، كاد المسرح يكون معدوماً، إلّا ما كان منه يتطرّق الى مواضيع اجتماعيّة، او المعتمد على نصوص مسرحيّات مُستوردة من الخارج، أو مسرحيّات مدرسيّة مراقبَة من قبل مؤسّسة الدّولة ومخابراتها. كان همّنا الحفاظ على بقائنا، ولم يكن بمقدورنا ممارسة رفاهية الإبداع المسرحي بشكل حرّ او كعنصر من عناصر أولويّات حياتنا، وخاصة أنّ المسرح عملٌ جماعيّ، ويتطلّب تَجمُّعا بَشريّاً بين الفنانين وجمهورهم، فكيف تستطيع التّحرُّك مسرحيّاً وأنت تحت حُكم عسكري قمعي؟ التّجربة الوحيدة التي سُمح بها بمزاولة الفعل المسرحي كانت بعد إقامة السُّلطات الإسرائيليّة "مسرح بيت الكرمة" في مدينة حيفا سنة 1963، أي خلال فترة الحكم العسكري، كمسرح عبري/عربي مُدار من قبل يهود، وقد أُطلق علية عمدا اسم "المسرح العبري/العربي، وليس المسرح الإسرائيلي/الفلسطيني، فالعلاقة مع العرب لا بأس بها، أما مع الفلسطينيّين ففيها تَفطين بأنّ شيئاً ما خاطيء في المعادلة، وقُدِّمت فيه مَسرحيّات عربيّة لجمهور عربي ......
#نِسبة
#حرّية
#التّعبيرّ
#المُنتَج
#الثَّقافي
#فلسطينيّي
#الــ48
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761679
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة بقلم: *راضي شحادة كلما طُلب مني رَبط المسرح بالسّياسة أَكتشِف كم أنّنا بسبب عدم حلّ قضيّتنا الوطنيّة، نجد أنفسنا صارفين جُلّ جهدنا في تقييم واقعنا الذي يختلف عن سائر الفنّانين الذين لا يُعانون من مشكلة الحديث عن احتلال وقضايا تحرّر وطني. **** لا بدّ من التّوضيح أنّ هنالك مؤسّسات إسرائيليّة تدعم المؤسّسات الثّقافيّة المنضوية تحت اسم "عرب اسرائيل" بالمفهوم الإسرائيلي، او "فلسطينيو الداخل" بالمفهوم الفلسطيني، بحدود التزام هذه المؤسّسات بأمن الدّولة وبتبعيّتها لها، ورويداً رويداً، تعترف هذه المؤسّسات بأنّها جزء من الدّولة ومؤسّساتها، وليست مؤسّسات فلسطينيّة تابعة لفلسطين التّاريخيّة، او للفلسطينيّين بشكل عام. وأيضا رويداً رويداً تسعى إسرائيل بـِخُطَى حثيثة الى جعل "الدّاخل الفلسطيني" يعني أن كلّ فلسطين التّاريخيّة تحت سيطرتها بحيث يُطَبّق الاحتلال على منطقة الــ48 ومنطقة الــ67، أي السّعي لضمّ مناطق الـ67 الى حدودها، بحيث يبقى فلسطينيّو الشّتات خارج المعادلة، وفي الوقت ذاته فهي تبقى غير ملتزمة بتحديد منطقة حدودها، طمعاً في المزيد من التّوسّع الجغرافي والسّياسي والاقتصادي والتّسلّحي. استمرت الرقابة العسكريّة الإسرائيليّة على المسرح والسّينما طوال فترة الحكم العسكري، اي حتى سنة 1966 التي انتهى فيها الحكم العسكري، ولكن الرّقابة على المسرح استمرت حتى سنة 1989. وقد "حظيتُ!؟" شخصيا بمنع مسرحيّتي "السّلام المفقود" سنة 1977- أي في فترة الحكم "المـَدني!"- من قِبَل لجنة الرّقابة على الأفلام والمسرح التي تكوّنت من 13 عضواً، صوّت 11 منهم ضدّ عرضها وصوّت واحد مع عرضها، وصوت الأخير بالحياد. كانت حجّة هذا الأخير تحمل كل المغزى، فقد ادّعى أنّه من خلال إتاحة عرض المسرحيّة على الملأ، يستطيع جهاز المخابرات أن يراقب نسبة التّعاطف الوطني مع فحواها، وهكذا يكون الخطر الأمني من قِبَل هؤلاء مكشوفاً، وعندها يمكن مواجهة مُرتكبيه. كان هذا التّوجّه أكبر دليل على عقليّة السّعي للاختراق الأمني لفلسطينيّي الــ48 من قِبَل السُّلطات الإسرائيليّة من أجل مواجهة أي وسيلة يعتبرونها تُهدِّد أمنَهم، مهما كانت ثقافيّة او اجتماعيّة. لقد آمنوا بأنّ القوّة العسكرية والأمنيّة والمخابراتيّة، المدعومة جميعها بقوّة مادّية واقتصادية ضخمة هي من أهمّ الدّعائم التي يجب أن تَحمل هَمّ الدّولة. خلال فترة الحكم العسكري وبعدها بقليل، والتي كانت قريبة من النّكبة والتّهجير والواقع الجديد الذي زُجّ به فلسطينيو الـ48، كاد المسرح يكون معدوماً، إلّا ما كان منه يتطرّق الى مواضيع اجتماعيّة، او المعتمد على نصوص مسرحيّات مُستوردة من الخارج، أو مسرحيّات مدرسيّة مراقبَة من قبل مؤسّسة الدّولة ومخابراتها. كان همّنا الحفاظ على بقائنا، ولم يكن بمقدورنا ممارسة رفاهية الإبداع المسرحي بشكل حرّ او كعنصر من عناصر أولويّات حياتنا، وخاصة أنّ المسرح عملٌ جماعيّ، ويتطلّب تَجمُّعا بَشريّاً بين الفنانين وجمهورهم، فكيف تستطيع التّحرُّك مسرحيّاً وأنت تحت حُكم عسكري قمعي؟ التّجربة الوحيدة التي سُمح بها بمزاولة الفعل المسرحي كانت بعد إقامة السُّلطات الإسرائيليّة "مسرح بيت الكرمة" في مدينة حيفا سنة 1963، أي خلال فترة الحكم العسكري، كمسرح عبري/عربي مُدار من قبل يهود، وقد أُطلق علية عمدا اسم "المسرح العبري/العربي، وليس المسرح الإسرائيلي/الفلسطيني، فالعلاقة مع العرب لا بأس بها، أما مع الفلسطينيّين ففيها تَفطين بأنّ شيئاً ما خاطيء في المعادلة، وقُدِّمت فيه مَسرحيّات عربيّة لجمهور عربي ......
#نِسبة
#حرّية
#التّعبيرّ
#المُنتَج
#الثَّقافي
#فلسطينيّي
#الــ48
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761679
الحوار المتمدن
راضي شحادة - نِسبة حرّية التّعبيرّ في المُنتَج الثَّقافي لدى فلسطينيّي الــ48
سري القدوة : الفلسطيني ولغة التعبير عن الواقع
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة كل مؤامرات التصفية ستبوء بالفشل، لان اصحاب هذه الارض هم ابناء الشعب الفلسطيني، يرحل منا الشهيد تلو الشهيد ويولد الف شهيد، هذه تراجيديا الفعل والعطاء الفلسطيني هي ثابتة في كيمياء الموقف وتفاعل الوجود، فالفلسطيني تركيبته النفسية والوجودية تختلف عن باقى شعوب الارض اذا صح لنا ان نتحدث لان هذا الفلسطيني هو عنيد امام حقوقه، لا يمكن انتزاع حقوقه او مساومته عليها وكل عروض التسوية ومشاريع الهزيمة هي مشاريع فاشلة، ولا يمكن ان تمر او تنجح كل محاولات تسويقها خارج هذا التكوين، ولا تمت للفلسطيني بأي صلة، وعندما يقسم الفلسطيني بعهد الشهداء وبأنه سيمضي حتى النصر، يدرك حقيقة انه مستعد للتضحية، مهما بلغ الثمن ولو على حساب مقومات عيشه .الحصار الذي تمارسه حكومة الاحتلال لابتزاز الشعب الفلسطيني والنيل من صموده لا يمكن ان ينال من عزيمة الفلسطيني ولا من حقوقه، وسيكون مصيره الفشل، مهما استمرت اله البطش في جبروتها وقوتها فلن يركع او يستسلم هذا الفلسطيني، وسيبقى على درب الاحرار مؤمنا بحتمية الانتصار ومستعدا للتضحية والفداء، ويقديم كل ما بوسعه من اجل نيل الحرية والشعور في الحياة وممارسة العيش اسوتا بشعوب العالم .الشعب الفلسطيني شعب العطاء والتضحية، عاش وتعايش مع العديد من المؤامرات ووقف متحديا امام الصعاب، ومارست اله البطش والقمع والعدوان والاحتلال الاسرائيلي بحقه ابشع المؤامرات، للنيل من حقوقه وكان دائما يخرج منتصرا متحديا هذا العدوان الغاصب، ومهما اشتدت مؤامرات الاحتلال فلن تقتلع هذا الشعب من ارضه، وسيبقى صابرا مرابطا حتى دحر الاحتلال ونيل الحقوق الفلسطينية وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة، فلن ينالوا من تاريخنا مهما زوّر تجار القضية.الشعب الفلسطيني مصمم على نيل حريته واستعادة وحدته الوطنية والعمل الجاد والصادق لإنهاء صفحة الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية ورص الصفوف ومواجهة التحديات الجسام وعلى رأسها مؤامرات التصفية التي تستهدف القضية الوطنية ومستقبل الشعب الفلسطيني، والاستمرار في المسيرة الكفاحية من اجل اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة دولة الأحرار ذات السيادة وعاصمتها القدس وتحرير أسرانا البواسل من سجون الاحتلال وعودة اللاجئين .ما اصعب ان نتلمس هذا الواقع ونشعر بالقهر ونحن نمتهن مهنة الكتابة، وعندما يكتب الكاتب بلغة مسؤولة تكون مهمته اكثر تعقيدا، فكيف ترسم لوحتك لتكون الاجمل، وكيف لك ان تمضى في هذا الفيضان دون ان تغرق، وكيف لك ان تعبر عن مشاعر من يقرؤون حروفك اليومية، انها مهمة صعبة بكل تأكيد، ولكن سنبقى نحن القلب النبض حبا وعطاء، ونبقى الكلمة المعبرة عن مشاعر شعبنا والحريصة على مستقبل الاطفال الرضع، فنحن اصحاب قضية حق وأصحاب هذا المشروع الوطني، ومن شارك في راس المال لا يهمه الخسارة، ولا يمكن للشعب الفلسطيني ان يخرج مهزوما من هذه المعارك وستبقى الكتابة لغة التعبير عن واقع يعيشه الانسان، يتلمسه يشعر به، يرسمه بالكلمات، ليجد نفسه يعيش تفاصيل اكثر تعقيدا وظروفا تجعله يتعايش مع الاحداث في واقعنا العربي الصعب . كلما اشتد الليلة حلكة اشتد الامل اقترابا، فهذا هو طريق الثورة والكفاح، لم ولن يكن يوما مفروشا بالورود، بل هي دروب الصعاب والتحدي، ودروب الامال والانتصار، دروب العطاء والحلم النابض حرية، دروب المرأة العجوز التي تنتظر ابنها عند بوابة المخيم لتحمل حقيبته المدرسية بعد عودته من المدرسة ولتحلم بفجر جديد .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية ......
#الفلسطيني
#ولغة
#التعبير
#الواقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765306
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة كل مؤامرات التصفية ستبوء بالفشل، لان اصحاب هذه الارض هم ابناء الشعب الفلسطيني، يرحل منا الشهيد تلو الشهيد ويولد الف شهيد، هذه تراجيديا الفعل والعطاء الفلسطيني هي ثابتة في كيمياء الموقف وتفاعل الوجود، فالفلسطيني تركيبته النفسية والوجودية تختلف عن باقى شعوب الارض اذا صح لنا ان نتحدث لان هذا الفلسطيني هو عنيد امام حقوقه، لا يمكن انتزاع حقوقه او مساومته عليها وكل عروض التسوية ومشاريع الهزيمة هي مشاريع فاشلة، ولا يمكن ان تمر او تنجح كل محاولات تسويقها خارج هذا التكوين، ولا تمت للفلسطيني بأي صلة، وعندما يقسم الفلسطيني بعهد الشهداء وبأنه سيمضي حتى النصر، يدرك حقيقة انه مستعد للتضحية، مهما بلغ الثمن ولو على حساب مقومات عيشه .الحصار الذي تمارسه حكومة الاحتلال لابتزاز الشعب الفلسطيني والنيل من صموده لا يمكن ان ينال من عزيمة الفلسطيني ولا من حقوقه، وسيكون مصيره الفشل، مهما استمرت اله البطش في جبروتها وقوتها فلن يركع او يستسلم هذا الفلسطيني، وسيبقى على درب الاحرار مؤمنا بحتمية الانتصار ومستعدا للتضحية والفداء، ويقديم كل ما بوسعه من اجل نيل الحرية والشعور في الحياة وممارسة العيش اسوتا بشعوب العالم .الشعب الفلسطيني شعب العطاء والتضحية، عاش وتعايش مع العديد من المؤامرات ووقف متحديا امام الصعاب، ومارست اله البطش والقمع والعدوان والاحتلال الاسرائيلي بحقه ابشع المؤامرات، للنيل من حقوقه وكان دائما يخرج منتصرا متحديا هذا العدوان الغاصب، ومهما اشتدت مؤامرات الاحتلال فلن تقتلع هذا الشعب من ارضه، وسيبقى صابرا مرابطا حتى دحر الاحتلال ونيل الحقوق الفلسطينية وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة، فلن ينالوا من تاريخنا مهما زوّر تجار القضية.الشعب الفلسطيني مصمم على نيل حريته واستعادة وحدته الوطنية والعمل الجاد والصادق لإنهاء صفحة الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية ورص الصفوف ومواجهة التحديات الجسام وعلى رأسها مؤامرات التصفية التي تستهدف القضية الوطنية ومستقبل الشعب الفلسطيني، والاستمرار في المسيرة الكفاحية من اجل اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة دولة الأحرار ذات السيادة وعاصمتها القدس وتحرير أسرانا البواسل من سجون الاحتلال وعودة اللاجئين .ما اصعب ان نتلمس هذا الواقع ونشعر بالقهر ونحن نمتهن مهنة الكتابة، وعندما يكتب الكاتب بلغة مسؤولة تكون مهمته اكثر تعقيدا، فكيف ترسم لوحتك لتكون الاجمل، وكيف لك ان تمضى في هذا الفيضان دون ان تغرق، وكيف لك ان تعبر عن مشاعر من يقرؤون حروفك اليومية، انها مهمة صعبة بكل تأكيد، ولكن سنبقى نحن القلب النبض حبا وعطاء، ونبقى الكلمة المعبرة عن مشاعر شعبنا والحريصة على مستقبل الاطفال الرضع، فنحن اصحاب قضية حق وأصحاب هذا المشروع الوطني، ومن شارك في راس المال لا يهمه الخسارة، ولا يمكن للشعب الفلسطيني ان يخرج مهزوما من هذه المعارك وستبقى الكتابة لغة التعبير عن واقع يعيشه الانسان، يتلمسه يشعر به، يرسمه بالكلمات، ليجد نفسه يعيش تفاصيل اكثر تعقيدا وظروفا تجعله يتعايش مع الاحداث في واقعنا العربي الصعب . كلما اشتد الليلة حلكة اشتد الامل اقترابا، فهذا هو طريق الثورة والكفاح، لم ولن يكن يوما مفروشا بالورود، بل هي دروب الصعاب والتحدي، ودروب الامال والانتصار، دروب العطاء والحلم النابض حرية، دروب المرأة العجوز التي تنتظر ابنها عند بوابة المخيم لتحمل حقيبته المدرسية بعد عودته من المدرسة ولتحلم بفجر جديد .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية ......
#الفلسطيني
#ولغة
#التعبير
#الواقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765306
الحوار المتمدن
سري القدوة - الفلسطيني ولغة التعبير عن الواقع