وليد مهدي : طب التسامي الشرقي – الجزء الاول
#الحوار_المتمدن
#وليد_مهدي ما توصلنا إليه خلال بحث سنوات مع التجارب ، الدافعية النفسية في قاموس علم النفس المعاصر (اللبيدو) هي نفسها طاقة الكونداليني في الطب الشرقي القديم، الجديد في بحثنا هو انها تنقسم إلى دافعية مصدرها الوعي (الأحمر) واخرى مصدرها اللاوعي ( الأزرق ).الصوم يوفر اغلب دوافع تسامي الرغبات لرفع الطاقة من الأسفل نحو المخ وتفعيل روحانية الإنسان وتفجير ابداعه، لأنه يبدا بتسامي رغبة الاكل والشرب الى رغبات أسمى ، لكن ما هو مفقود غياب تمارين بالغة الأهمية عن صيام التنفس، وهي اساس ومفتاح مفقود حتى في الطب الشرقي نفسه لان التنفس هو اساس رغبة البقاء على قيد الحياة , التسامي عنه يوفر جذر الطاقة اللاواعية للحياة ويجعلها تتسامى بشكل هائل وكبير . رفع طاقة الكونداليني الحمراء والزرقاء الصورة فيها تشريح للنفس البشرية بألوان الطيف الشمسي في الأسفل الأحمر فالبرتقالي فالأصفر وصولا للأعلى البنفسجي. رؤية التفاصيل في رابط الصورة :https://www.facebook.com/188235807944466/posts/2916812981753388/في الصورة السابقة , كل مستوى لوني مقسم إلى نوعين من المخاريط. او الشاكرات كما تعرف في الطب الروحاني الشرقي وترجمتها بالسنسكريتية هي المقامات او الدواليب . المخاريط الأمامية في الصورة تمثل الوعي والخلفية تمثل اللاوعي. الهرم الأحمر الأمامي في الصورة هو : رغبات الأكل والشرب. الجوع والعطش حين يصبح فيهما تسامي لدى السالك، تتحول طاقتها إلى الأعلى لكن للخلف !!أي رغبة الجوع والعطش تتحول من مستوى الوعي الأحمر إلى أعلى بمستوى برتقالي يمثل الرغبة اللاواعية بالجنس .. اي الدوافع التلقائية للجنس حتى بدون مثيرات من المحيط .اما الهرم الخلفي الأحمر، فهو التنفس اللاواعي ، حين تتسامى الرغبة بالهواء بعد التمارين التي وضعنا لها برامج خاصة ، ( مثل تمارين حبس النفس في حوض السباحة وفق برنامج الستة أشهر ) طاقة اللاوعي بالسهم الأزرق ترتفع إلى المستوى البرتقالي لكن إلى الأمام كما في الصورة، أي تصبح مشاعر جنسية واعية في ظاهر اليقظة او الأحلام، تصبح لدى السالك هلاوس بصرية وسمعية تتعلق بالجنس، صور جنسية، أصوات .. كما انه يصبح شديد ومضاعف الحساسية تجاه المثيرات من المحيط .في حالة كان السالك يمارس تمارين الصوم 16، ساعة و التنفس معا ، يجب أن تتحول تأملاته وافكاره في عقله إلى أنه لا يحتاج للطعام ولا يحتاج للماء ويمكن الاستغناء عن التنفس. هذه التأملات و التوكيدات النفسية ولفترات طويلة لحديث المرء مع نفسه تعيد لديه البرمجة اللغوية العصبية حتى تصبح دوافع الوعي واللاوعي العقلية لديه موجهة لرغبات أعلى من البقاء على قيد الحياة. التي تصبح مهملة غير ذات قيمة. لهذا السبب نرى أن روح المجازفة والمغامرة تبدأ من هذا التسامي الأساسي فوق رغبة البقاء. ستتحول طاقة الكونداليني الحمراء ( الواعية ) والزرقاء ( اللاواعية) إلى إشعال شاكرا الجنس البرتقالية الواعية وغير الواعية..من جانب طبي : يمكن الاستفادة من هذه الممارسات لزيادة القدرة والرغبة الجنسية لمن يعاني فيها عجزا، لكن، بالنسبة للسالك، مطلوب منه أن يقاوم هذه الرغبة وتركها تمر حتى تتسامى وينساها.اذا قاوم رغباته بدون تفريغ، تتسامى بعد مدة ، فالهرمين او المخروطين الجنسيين الأمامي والخلفي البرتقاليين متأججين، حينها يستطيع السالك كسر صيامه عن الماء والطعام والهواء، لكي يدخل بالمرحلة التالية من الصيام :الصي ......
#التسامي
#الشرقي
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694208
#الحوار_المتمدن
#وليد_مهدي ما توصلنا إليه خلال بحث سنوات مع التجارب ، الدافعية النفسية في قاموس علم النفس المعاصر (اللبيدو) هي نفسها طاقة الكونداليني في الطب الشرقي القديم، الجديد في بحثنا هو انها تنقسم إلى دافعية مصدرها الوعي (الأحمر) واخرى مصدرها اللاوعي ( الأزرق ).الصوم يوفر اغلب دوافع تسامي الرغبات لرفع الطاقة من الأسفل نحو المخ وتفعيل روحانية الإنسان وتفجير ابداعه، لأنه يبدا بتسامي رغبة الاكل والشرب الى رغبات أسمى ، لكن ما هو مفقود غياب تمارين بالغة الأهمية عن صيام التنفس، وهي اساس ومفتاح مفقود حتى في الطب الشرقي نفسه لان التنفس هو اساس رغبة البقاء على قيد الحياة , التسامي عنه يوفر جذر الطاقة اللاواعية للحياة ويجعلها تتسامى بشكل هائل وكبير . رفع طاقة الكونداليني الحمراء والزرقاء الصورة فيها تشريح للنفس البشرية بألوان الطيف الشمسي في الأسفل الأحمر فالبرتقالي فالأصفر وصولا للأعلى البنفسجي. رؤية التفاصيل في رابط الصورة :https://www.facebook.com/188235807944466/posts/2916812981753388/في الصورة السابقة , كل مستوى لوني مقسم إلى نوعين من المخاريط. او الشاكرات كما تعرف في الطب الروحاني الشرقي وترجمتها بالسنسكريتية هي المقامات او الدواليب . المخاريط الأمامية في الصورة تمثل الوعي والخلفية تمثل اللاوعي. الهرم الأحمر الأمامي في الصورة هو : رغبات الأكل والشرب. الجوع والعطش حين يصبح فيهما تسامي لدى السالك، تتحول طاقتها إلى الأعلى لكن للخلف !!أي رغبة الجوع والعطش تتحول من مستوى الوعي الأحمر إلى أعلى بمستوى برتقالي يمثل الرغبة اللاواعية بالجنس .. اي الدوافع التلقائية للجنس حتى بدون مثيرات من المحيط .اما الهرم الخلفي الأحمر، فهو التنفس اللاواعي ، حين تتسامى الرغبة بالهواء بعد التمارين التي وضعنا لها برامج خاصة ، ( مثل تمارين حبس النفس في حوض السباحة وفق برنامج الستة أشهر ) طاقة اللاوعي بالسهم الأزرق ترتفع إلى المستوى البرتقالي لكن إلى الأمام كما في الصورة، أي تصبح مشاعر جنسية واعية في ظاهر اليقظة او الأحلام، تصبح لدى السالك هلاوس بصرية وسمعية تتعلق بالجنس، صور جنسية، أصوات .. كما انه يصبح شديد ومضاعف الحساسية تجاه المثيرات من المحيط .في حالة كان السالك يمارس تمارين الصوم 16، ساعة و التنفس معا ، يجب أن تتحول تأملاته وافكاره في عقله إلى أنه لا يحتاج للطعام ولا يحتاج للماء ويمكن الاستغناء عن التنفس. هذه التأملات و التوكيدات النفسية ولفترات طويلة لحديث المرء مع نفسه تعيد لديه البرمجة اللغوية العصبية حتى تصبح دوافع الوعي واللاوعي العقلية لديه موجهة لرغبات أعلى من البقاء على قيد الحياة. التي تصبح مهملة غير ذات قيمة. لهذا السبب نرى أن روح المجازفة والمغامرة تبدأ من هذا التسامي الأساسي فوق رغبة البقاء. ستتحول طاقة الكونداليني الحمراء ( الواعية ) والزرقاء ( اللاواعية) إلى إشعال شاكرا الجنس البرتقالية الواعية وغير الواعية..من جانب طبي : يمكن الاستفادة من هذه الممارسات لزيادة القدرة والرغبة الجنسية لمن يعاني فيها عجزا، لكن، بالنسبة للسالك، مطلوب منه أن يقاوم هذه الرغبة وتركها تمر حتى تتسامى وينساها.اذا قاوم رغباته بدون تفريغ، تتسامى بعد مدة ، فالهرمين او المخروطين الجنسيين الأمامي والخلفي البرتقاليين متأججين، حينها يستطيع السالك كسر صيامه عن الماء والطعام والهواء، لكي يدخل بالمرحلة التالية من الصيام :الصي ......
#التسامي
#الشرقي
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694208
ماجد الحداد : طقوس التناول الإسلامية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد من ضمن طقوس التناول التي يمارسها المسلمون هو شرب ماء زمزم ( ماء زمزم لما شُرِبَ له ) اي لتحقيق الاماني والاستشفاء واي شئ تريده .طبعا لكل دين ولكل شعب منبع ماؤه المقدس ، عنصر الماء في الأديان لأنه تقريبا داخل في أغلب الطقوس من تعميد واغتسال ووضوء و شرب و قراءة آيات عليه ، وفي #علم_الماء له قدرة لينة على التشكل في اي شئ نريد من أجل قانون الاستطراق و خواص الحالة السائلة للمادة ، و التجربة الشهيرة التي قام بها باحث علم الماء الياباني كما ادعى ( ماسارو ريموتو ) بمراقبة شكل جزيئات الماء والتغير الحاصل فيها بعد صلوات الكهنة البوذييين عليها ، أو عند إلقاء كلمات الحب في كوب ماء ثم إلقاء كلمات التوبيخ ، وكيف أن جزيئات الماء تتغير بالفعل بعد القاء عليها صوتك الذي يحمل اهتزازا مختلفا حسب حالتك كل مرة .الا أني لا اريد احباطكم ... هناك انتقادات عديدة لتلك التجربة لأن بها عيوبا منهجية ويعتبرها كثير من العلماء من العلم الزائف *ارتباط هذا المركّب الطبيعي بالحياة كعنصر أساسي لوجود الحياة في اي كائن حي . كان لابد أن يحدث له #التسامي _ و التسامي الذي أقصده على المستويين النفسي كحيلة دفاعية التي هي #الإعلاء وايضا على المستوى الفيزيائي من تحول حالة الماء من الصلب للغاز البخار يعني تسمى علميا التسامي _ داخل الدين وجعله له صفات على الخلق ، واستخدامه في الوساطة الروحانية . كل هذا يفسر لك وجود طقس الماء المصلي أو الماء المقري عليه قرآن أو رقية شرعية أو لماذا زمزم لما شرب له ؟ .ومن ضمن طقوس التناول التي يمارسها المسلمون هو قراءة ( البسملة ) قبل تناول الطعام أو الشراب _ بسم الله الرحمن الرحيم _ وهو أيضا يتشابه معهم فيه أغلب الأديان تقريبا في قول اسم الإله أو النتر على الاكل والشرب لتحل روحه أو البركة فيه .وبالنسبة للمسلمين الأمر واضح لديهم أكثر لأنهم يعتقدون أن البسملة تمنع نتر شرير أن يأكل معهم طعامعهم وهو الشيطان . هذا يؤكد أن البسملة على الطعام لإحلال روح الله والتي يسموها البركة ، لكي يتهربوا من مأزق الحلول الذي يكرهه أهل السُنة .ومن ضمن طقوس التناول _ الافخارستا _ الإسلامية المنتظمة _ الاختيارية _ هو اكل عدد فردي من الثمرات _ البلح _ كل صباح للحماية من الحسد والسحر .هو تقريبا نفس مسار وأسباب طقس التناول لدى المصريين المصريين كرمز للحلبة النابتة في الطين أو القطن _ طقس تناول جسد اوزير _ والمخبوزات الشمسية _ رحمة ونور _ و اكل لحم النترو ، ومع المسيحية في حلول النور داخلك متمثل في المسيح بعد تناول الخبز والنبيذ وفي نفس الوقت يمثل لك حماية من الشر والشيطان والمشاكل في حياتك .الاسلام في القرآن تجاهل التناول تماما الا في حالة واحدة تكلم عنها . وهي اكل الحيوانات أنه يجب أن يذكر اسم الله عليها أثناء ذبح الذبيحة : "وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَآئِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ". سورة الأنعام آية ١-;-٢-;-١-;- • تجربة الياباني ا / مساراو على جزيئات الماء والثلج و الانتقادات الموجهة لتجربته https://www.irishtimes.com/news/science/the-pseudoscience-of-creating-beautiful-or-ugly-water-1.574583 ......
#طقوس
#التناول
#الإسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738796
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد من ضمن طقوس التناول التي يمارسها المسلمون هو شرب ماء زمزم ( ماء زمزم لما شُرِبَ له ) اي لتحقيق الاماني والاستشفاء واي شئ تريده .طبعا لكل دين ولكل شعب منبع ماؤه المقدس ، عنصر الماء في الأديان لأنه تقريبا داخل في أغلب الطقوس من تعميد واغتسال ووضوء و شرب و قراءة آيات عليه ، وفي #علم_الماء له قدرة لينة على التشكل في اي شئ نريد من أجل قانون الاستطراق و خواص الحالة السائلة للمادة ، و التجربة الشهيرة التي قام بها باحث علم الماء الياباني كما ادعى ( ماسارو ريموتو ) بمراقبة شكل جزيئات الماء والتغير الحاصل فيها بعد صلوات الكهنة البوذييين عليها ، أو عند إلقاء كلمات الحب في كوب ماء ثم إلقاء كلمات التوبيخ ، وكيف أن جزيئات الماء تتغير بالفعل بعد القاء عليها صوتك الذي يحمل اهتزازا مختلفا حسب حالتك كل مرة .الا أني لا اريد احباطكم ... هناك انتقادات عديدة لتلك التجربة لأن بها عيوبا منهجية ويعتبرها كثير من العلماء من العلم الزائف *ارتباط هذا المركّب الطبيعي بالحياة كعنصر أساسي لوجود الحياة في اي كائن حي . كان لابد أن يحدث له #التسامي _ و التسامي الذي أقصده على المستويين النفسي كحيلة دفاعية التي هي #الإعلاء وايضا على المستوى الفيزيائي من تحول حالة الماء من الصلب للغاز البخار يعني تسمى علميا التسامي _ داخل الدين وجعله له صفات على الخلق ، واستخدامه في الوساطة الروحانية . كل هذا يفسر لك وجود طقس الماء المصلي أو الماء المقري عليه قرآن أو رقية شرعية أو لماذا زمزم لما شرب له ؟ .ومن ضمن طقوس التناول التي يمارسها المسلمون هو قراءة ( البسملة ) قبل تناول الطعام أو الشراب _ بسم الله الرحمن الرحيم _ وهو أيضا يتشابه معهم فيه أغلب الأديان تقريبا في قول اسم الإله أو النتر على الاكل والشرب لتحل روحه أو البركة فيه .وبالنسبة للمسلمين الأمر واضح لديهم أكثر لأنهم يعتقدون أن البسملة تمنع نتر شرير أن يأكل معهم طعامعهم وهو الشيطان . هذا يؤكد أن البسملة على الطعام لإحلال روح الله والتي يسموها البركة ، لكي يتهربوا من مأزق الحلول الذي يكرهه أهل السُنة .ومن ضمن طقوس التناول _ الافخارستا _ الإسلامية المنتظمة _ الاختيارية _ هو اكل عدد فردي من الثمرات _ البلح _ كل صباح للحماية من الحسد والسحر .هو تقريبا نفس مسار وأسباب طقس التناول لدى المصريين المصريين كرمز للحلبة النابتة في الطين أو القطن _ طقس تناول جسد اوزير _ والمخبوزات الشمسية _ رحمة ونور _ و اكل لحم النترو ، ومع المسيحية في حلول النور داخلك متمثل في المسيح بعد تناول الخبز والنبيذ وفي نفس الوقت يمثل لك حماية من الشر والشيطان والمشاكل في حياتك .الاسلام في القرآن تجاهل التناول تماما الا في حالة واحدة تكلم عنها . وهي اكل الحيوانات أنه يجب أن يذكر اسم الله عليها أثناء ذبح الذبيحة : "وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَآئِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ". سورة الأنعام آية ١-;-٢-;-١-;- • تجربة الياباني ا / مساراو على جزيئات الماء والثلج و الانتقادات الموجهة لتجربته https://www.irishtimes.com/news/science/the-pseudoscience-of-creating-beautiful-or-ugly-water-1.574583 ......
#طقوس
#التناول
#الإسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738796
The Irish Times
The pseudoscience of creating beautiful (or ugly) water
A Japanese ‘doctor of alternative medicine’ claims to be able to think good or bad thoughts when looking at a glass of water …